أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - قدرة حركة فتح على الاستجابة لمتغيرات الوضع الفلسطيني بعد عام 1982















المزيد.....

قدرة حركة فتح على الاستجابة لمتغيرات الوضع الفلسطيني بعد عام 1982


خالد عبد القادر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 2398 - 2008 / 9 / 8 - 04:52
المحور: القضية الفلسطينية
    


في الايام القليلة السابقة اثيرت بين كتاب دنيا الوطن مسالة تقييم وضع حركة فتح في الوضع الفلسطيني , فقد بادر الاخ صالح الشقباوي الى اثارة المسالة معتبرا ان حركة فتح قد اضعفت وان عملية اضعافها كانت عملية مدروسة ومبرمجة وقد استجاب للحوار حول المسالة الكتاب الدكتور محمد عبد الله والاخ منذر ارشيد والاخ ابراهيم علاء الدين حيث اتفق كل من الدكتور محمد والاخ منذر مع وجهة نظر الاخ صالح , بل عمقا وجهة نظره بمزيد من الرؤية المؤيدة لوجهة نظره في حين اختلف معهم الاخ ابراهيم الذي كانت وجهة نظره ان وضع حركة فتح هو افضل من تصوراتهم
لقد جذبني ايضا اهتمام الاخوة بهذه المسالة المهمة والتي تعالج وضع فصيل رئيسي من فصائل العمل الوطني الفلسطيني , غير ان الخلل الذي وجدته يسود وجهات نظرهم ( التقيمية) جعلتني ارغب ايضا في الادلاء بوجهة نظري التي تبدا بالضرورة من الحاجة لابداء الشكر لهم على الاهتمام بالوضع الراهن لهذا الفصيل والذي يدل , بعد غض النظر عن اتجاه وجهات نظرهم, على الحرص الوطني الكامن خلف وجهات النظر هذه
لكنه اولا لابد ومنذ البدء ان اشير الى خلل اصاب قدرة الاخوة في تقييم حالة ووضع حركة فتح , وارض هذا الخلل هو ( فصل حركة فتح عن جسم الحركة الوطنية الفلسطينية ) ومحاولة معالجة تقييم وضعها بصورة ( استثنائية ) بعيدا عن الواقع التاريخي لحركتها الجزئية ضمن مجموع حركة الحركة الوطنية الفلسطينية
كما انه ثانيا ويبدو انه استنادا للاستثنائية التي ينظر معها لخصوصية حركة فتح في الحركة الوطنية الفلسطينية فقد جرى تضخيم غير موضوعي وغير واقعي لحجم الحركة ودورها في الحركة الوطنية الفلسطينية الى الدرجة التي يعتبرمعها الاخ صالح حركة فتح ( صاحبة المشروع الوطني الفلسطيني) وهو امر فيه مغالاة واضحة يسقط معها موقع ودور المجتمع الفلسطيني كله بل يجري استبدال المجتمع الفلسطيني بحركة فتح وهو امر خاطيء تماما , بل يعمق هذه المسالة الاخ ابراهيم علاء الدين في محاولة لتعريف الطبيعة التنظيمية السياسية للحركة فيقول (هذه هي فتح, انها تحالف جماهيري عريض, وحركة نضالية شعبية واسعة, ما زالت وستبقى رائدة وقائدة للنضال الوطني الفلسطيني, ولا يضرها او يؤثر عليها, او يضغفها فساد هذا المسئول او ذك) وهو امر لا يتاتى في الحقيقة سوى للمجتمع نفسه اما الفصائل فلا تتمتع بمثل هذه المناعة وهو امر لا ينطبق على حركة فتح ولا على منافستها في الوقت الراهن حركة حماس
لقد كنت اتمنى على الاخوة قليلا من ( الموضوعية ) التي لا تعزل فصيل الحركة الوطنية الفلسطينية مهما كان مسماه ومضمون خطه ومستوى وطنيته عن جسمه الام وان يروا جزئية حجم الفصيل قياسا بكلية المجتمع الذي هو منه وان يتم بالتالي رؤية تطور اوضاع الفصيل ضمن الصورة الكلية لتطور اوضاع المجتمع نفسه , وفي الحالة الفلسطينية التطورات التي لحقت بحركة القضية الفلسطينية في سياق الوضع الاقليمي والعالمي وما استجد بالتالي عليها من متغيرات وشروط تشكل ( قدرة الفصيل على الاستجابة لها ) العامل الرئيسي لتقييم حالة وقدرة وكفاءة الفصيل وهو هنا حركة فتح , لذلك علينا ان نبدا المسالة من هذا الاطار وان نتحلى بالموضوعية في رؤية المتغيرات والاستجابة لها وان نسقط جانبا ارادتنا ورغباتنا
الوضع الفلسطيني حتى عام 1978
لقد شكل التغير النظري السياسي الذي طرأ على الفكر الفلسطيني حول الحالة الانتظارية التي كانت تسود الموقف الوطني الفلسطيني وانتقاله الى الايمان بمقولة الخصوصية الفلسطينية العامل الذي فجر المبادرة الفلسطينية في العمل الوطني المستقل وقد تقاطع مع تجاذبات العلاقة بين ما كان يعرف بالانظمة التقدمية والانظمة الرجعية اقليميا فكان انشاء م ت ف كممثل لاستقلالية المجتمع الفلسطيني وانطلاقة الكفاح المسلح الفلسطيني كتاكيد على الفارق النوعي بين اسلوب ونمط الانظمة في خوض الصراع مع الكيان الصهيوني والاسلوب والنمط الجماهيري الفلسطيني في تعديل ميزان القوى مع الكيان الصهيوني وفي احياء القضية الفلسطينية في وضع الصراع العالمي ومحاولة احياء النظرة العالمية لحق المجتمع الفلسطيني في الحرية والاستقلال والسيادة في الدولة الفلسطينية المستقلة
وقد جاءت هزيمة حزيران 1967 لترسخ وتعمق فشل نهج الانظمة في مقابل توسع حجم ووزن نهج حرب التحرير الشعبية ونجاحه في الصراع مع العدو وعلى وجه الخصوص بعد معركة الكرامة التاريخية , وهكذا ترسخ في الفكر الفلسطيني والشعبي الاقليمي ضرورة نهج حرب التحرير الشعبية حتى لقد اصبح الاسلوب الوحيد الذي تثق بقدراته الجماهير , اما الانظمة فقد استشعرت فورا خطره على وجودها وابتدات فورا في الاستعداد للقضاء عليه كتجربة قبل ترسخها في خبرة الشعوب النضالية الى جنب مصلحتها في استعادة موقعها الجيوسياسي من عملية اقتسام فلسطين سابقا وهكذا كانت تصفية الانظمة للوجود العلني للثورة الفلسطينية في الاردن والتي خرج معها كادر الثورة من ساحة الاردن الى الساحة اللبنانية التي كانت اوضاعها مهياة لاستقباله لكن ما يجب الانتباه له من هذه التجربة هو
• اولا لقد حرمت الثورة الفلسطينية من حالة الاحتكاك والاتصال الجغرافي مع العدو الصهيوني في اطول حدود تحتك به وهو الامر الذي وجه ضربة رئيسية للتجربة العسكرية للثورة الفلسطينية لكنه اعطى مؤشرا عن مستقبل علاقة الانظمة بالثورة الفلسطينية يبدو ان قيادة فتح التقطته بصورة صحيحة
• ثانيا ان الثورة استكانت للوضع الجديد الذي وجدت نفسها عليه ولم تحاول اعادة نفسها او حتى صلتها بالجماهير الفلسطينية في الساحة الاردنية بل تاقلمت مع الوضع اللبناني واكتفت بحجم الجماهير الفلسطينية في لبنان وهو الامر الذي يشير الى خلل نظري سياسي في التعامل مع مفهوم حرب التحرير الشعبية ويطرح اسئلة شك حول مضمون العمل العسكري بين ان يكون من المستوى التحريري او المستوى الازعاجي
• ثالثا بدء تجربة الاتصال السياسي والعمل الدبلوماسي لقيادة الثورة الفلسطينية وعلى وجه الخصوص قيادة حركة فتح التي كانت في ذلك الوقت صاحبة الحجم والوزن الرئيسي من جسم حركة المقاومة الفلسطينية وبدء سيطرتها على م ت ف التي ستصبح تاليا الذراع السياسي الدبلوماسي للحركة الوطنية الفلسطينية في اتصالها بالعالم
• رابعا استمرار الخلل في العلاقات الداخلية الفلسطينية والذي كان جوهره عدم وجود مركزية عسكرية تليق بالعلاقات الجبهوية التي تمخضت عنها حوارات الوحدة الداخلية الفلسطينية وهو خطا مستمر حتى اليوم
اننا طبعا هنا نحاول التركيز على المفاصل الرئيسية لتطورات وضع القضية الفلسطينية التي لها الاثر والعلاقة الواضحة بالمسالة المثارة والتي احددها ب( التغيرات التي طرات على قدرة ووزن حركة فتح في توجيه الحركة السياسية الفلسطينية ) حيث نجد حتى اللحظة ان قدرة وحجم ووزن حركة فتح في ادارة دفة الحركة السياسية الفلسطينية انما تاتت لها من تلاق حجمها ووزنها الفصائلي
مع وزن وحجم م ت ف الديبلوماسي والسياسي الذي اكتسبته منذ قرار انشائها فقد شكلا معا انجازا وطنيا كبيرا سيكون له اكبر الاثر تاليا في تحقيق باقي الانجازات الوطنية والذي لم يكن ليتحقق في الحقيقة لولا تميزقيادة حركة فتح بمستوى من المرونة السياسية والقدرة على المبادرة لم يتحصل لسواها من الفصائل الفلسطينية
فمنذ لحظة الخروج من الاردن وترسيخ وضع الثورة الفلسطينية في لبنان من الواضح ان قيادة حركة فتح ادركت ان للكفاح المسلح الفلسطيني مهمة سياسية محددة هو في تقوية وترسيخ دور و موقع (م ت ف) في الشرعية الدولية وحركة الصراع العالمي , وهي دفعت بالعمل العسكري الفلسطيني في لبنان بالضبط من اجل خدمة هذا الهدف الامر الذي اوصل القدرة العسكرية الفلسطينية في لبنان الى مستوى عال من الكفاءة الى درجة تكاد تصل حد التكافؤ مع قوة الكيان الصهيوني في المواجهة , وحينها وفي محاولة مزيد من توظيف الكفاءة العسكرية الفلسطينية في خدمة ترقية موقع ووزن (م ت ف) في الواقع السياسي الاقليمي والدولي فان قيادة فتح كفت عن نمط الهجوم العسكري في رؤيتها القتالية وابتدات التركيز على الحالة الدفاعية ( وازعاج حالة الصراع العالمية بحركتها الخاصة في المنطقة ) الامر الذي قاد الى
• الاولى حالة من المراوحة العسكرية اعطت الكيان الصهيوني الفرصة للاعداد لاجتياح لبنان وهي فترة زمنية نلحظها ما بين 1978 وحتى عام الاجتياح 1982 , حيث حصل الاجتياح والذي سنتعرض لنتائجه تاليا
• الثانية ترسيخ مبدا عالمي في ضرورة الاتصال ب (م ت ف) كممثل للشعب الفلسطيني وهو امر استجابت له مرغمة اغلب دول العالم
• الثالثة التهياة لحسم شرعية ووحدانية تمثيل (م ت ف) للشعب الفلسطيني ضد التجاذب الاقليمي معها بهذا الصدد والذي انتهى عمليا الى قرار فك الارتباط الشهير باعتبار علاقة الاردن بالوضع الفلسطيني هي علاقة بديل ل( م ت ف) في الرؤية الدولية حتى ذلك الوقت
نتائج الاجتياح عام 1982
ان من الضروري هنا ملاحظة ان الوضع الفلسطيني كان في وضعه الداخلي يتنازعه الخطان الاستقلالي الفلسطيني بقيادة حركة فتح والتي ترى في الكفاح المسلح وسيلة تهيء للوصول لاهداف سياسية حول الاستقلال والسيادة ...الخ اما الخط الاخر فهو القومي العربي والذي كان برى في الكفاح المسلح نهج تحريريهيء لحصول ارادة وتضامن عربي يشن حرب تحرير شاملة, وهو انقسام داخلي ابقى على الاستقلالية العسكرية لكل فصيل رغم اللقاء السياسي في اطار المنظمة , لذلك بقيت فصائل الخط القومي العربي متخلفة في مبادرتها عن مستوى مبادرة قيادة حركة فتح بل وكذلك في ادراكها لمضامين الحركة السياسية الفلسطينية بقيادة حركة فتح وهكذا فوجئت بنتائج عملية الاجتياح الصهيونية للبنان عام 1982 ولم تستطع المبادرة الى حلول ترتقي الى مستوى الحلول التي قدمتها حركة فتح للازمة التي واجهتها ايضا
ان النتائج التي ترتبت على الاجتياح الصهيوني كان لها انعكاسات استراتيجية تمثلت بصورة رئيسية في ( انتهاء مجال العمل العسكري والكفاح المسلح الفلسطيني من خارج الوطن ) وافتقاد الكادر الوطني الفصائلي للمهمة الرئيسية التي بنته قياداتها على صورتها واضطرار الكادر الفصائلي الى قبول وضع ( فقدان استقلالية القرار) عبر انسحابه من لبنان الى سوريا بصورة رئيسية ومنهم بالطبع القسم الذي انشق عن حركة فتح ( مجموعة ابو موسى) في حين استطاعت حركة فتح الاستفادة من الشرعية المكتسبة مسبقا ل (م ت ف) في اعادة توزيع كادرها الوطني واشغاله بمهمات زيادة وزن وحجم وفعالية (م ت ف) عالميا وصولا الى انجازات فك الارتباط واعتراف الولايات المتحدة بالمنظمة واطلاق عملية التسوية في المنطقة واتفاقيات اوسلو وقيام السلطة الوطنية الفلسطينية وهي انجازات كان قد تم التمهيد لمسارها مسبقا ولم يكن تقاطعها مع الانتفاضات الفلسطينية داخل الوطن الا بمثابة تعزيز لامكانية انجازها في حين وللاسف اصبح كادر باقي الفصائل المحاصر في سوريا فاقدا لقراره المستقل وبندقية معطلة عن اي مستوى انجاز وطني بل وفي خدمة الرؤيا السورية لما يجب ان تكون عليه حركة الفلسطينيين في الصراع كجزء من حركة المنطقة وخصوصا حركة النظام السوري
الخلل الراهن في وضع حركة فتح ونتائجه
ان الخلل العام في الوضع الفلسطيني يعود في اساسه للاصل الخطي النظري السياسي الشعاراتي الذي لدى جسم رئيسي من المجتمع الفلسطيني والذي يقبل رؤية ان القضية الفلسطينية هي ليست قضية مستقلة بل هي جزء من قضية اوسع واكبر دينية وقومية عربية وهي اصل الحالة الانقسامية في النضال الفلسطيني من ما قبل عام 1948 وهو خلل يحتاج اساسا الى عملية كفاح نظرية من واجب كل الفصائل الفلسطينية خوضها وفي مقدمتهم حركة فتح التي يجب عليها اعادة النظر في نظامها الداخلي الذي يعكس رؤية نظرية سياسية مطاطة ومهلهلة لم يكن يمنع تداعياتها الضارة في الحقيقة سوى كثافة ايمان ( القيادة التاريخية ) لحركة فتح بمقولة الخصوصية الفلسطينية والحفاظ على القرار الوطني الفلسطيني المستقل , لكنه للاسف فان الحركة رغم تميزها في مجال المبادرة السياسية والتاكتيك فانها عجزت عن تطوير قدراتها النظرية السياسية وبالتالي حالتها التنظيمية واجهضت المحاولة السليمة لولوج هذا الطريق حين اجهضت محاولة تحويل حركة فتح لحزب سياسي , الامر الذي كشف اخطر جوانب الضعف في الحركة وهو السياسة التنظيمية وميزاتها وعلى وجه الخصوص بعد فرض مسالة ( ادارة الدولة ) على الحركة باعتبارها الجزء الرئيسي من الحركة الوطنية الفلسطينية وبعد ان اضطرت الحركة الى مواجهة ( العملية الديموقراطية ) الفلسطينية التي كشفت عن الحركة غطاء التفرد بادارة الحركة السياسية الفلسطينية وتوجيهها
لذلك لم يكن بالشيء الصعب ان ينتهي التشكيك بنزاهة الحركة ووطنيتها والتحريض الاخلاقي على شخوصها وكذلك ضعف رابط الالتزام والانضباط الحركي الى النتائج الانتخابية التي مرت على حساب تاريخ الحركة النضالي المميز , بل ان محاولات علاج وضع الحركة بعيدا عن هذه المسالة المحورية لا ارى انه سيعطي الحركة النتائج التي ترجوها مستقبلا الا اذا بادرت الى تجذير خطها النظري السياسي الذي يستند في اصله الى مقولة الخصوصية الفلسطينية وانتهت تبعا لذلك الى سياسة تنظيمية سليمة تعكس وحدة توجهها السياسي ولا تبقي على حالة انا ابن فتح ومجرحها في نفس الوقت
فالوعي الفلسطيني غير المؤسس على الاستقلالية قابل بسهولة لعملية التشكيك بالقدرة القيادية ونزاهتها وعلى وجه الخصوص في حال مواجهة اجهزة متعددة مهنية محترفة تعرف كيفية المزاوجة بين الحصار في وقائعه المادية ومعاناة المواطن اليومية منه وكيفية التفسير المشوه لسلوك الاشخاص
ان الحديث عن الحركة باعتبارها ( حركة نضالية شعبية واسعة ) انما يعني انها حركة وعيها غير محدد بالضبط وهو امر يؤسف له ولا تشكر عليه لذلك ليس من الغريب ان يقول الاخ صالح ما معناه انه لا يلمس وجودا مميزا لحركة فتح كما تعود المواطن الفلسطيني ان يلمس وجودها سابقا
اتمنى على قيادة حركة فتح ان تاخذ بعين الاعتبار وجهة النظر هذه وعلى وجه الخصوص اللذين سبق لهم واهتموا بموضوع تحويل الحركة لحزب , ولا ادري اين الخلل في الطلب في حين ادري تماما اين فوائده وايجابياته



#خالد_عبد_القادر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تلومينني ..وانا...صنيعتك ؟؟
- المسالة القومية هل هي مسالة تطور تاريخي ام نوايا وارادات ؟
- واقع يكذب التصريح والاعلام الرسمي العربي والفلسطيني
- اهمية الحجم القومي الجيوسياسي في الواقع السياسي العالمي
- جوهر الاختلاف الفلسطيني
- سوريا..هل تكون بوابة عودة النفوذ الروسي الى المنطقة ؟
- الحرب في جورجيا ,,,افتتاح اوليمباد صراع الاقطاب
- الهلامية في تقسيم العمل والادواروالمهمات الفلسطينية , كيف نت ...
- ميكافيلي مرشد حركة الاخوان المسلمين وحركة حماس
- في غزة تجمع ديني يساري انتهازي قذر
- زيادة التوتر في القوقاز ...زيادة التعنت الاسرائيلي في المنطق ...
- بين جورجيا والمنطقة ....علاقة
- ماذا يعني تصريح اولمرت حول اللاجئين؟
- عبرة من جنازة درويش.....اطمئوا سننتصر
- له الحداد الرسمي
- جورجيا ... والدب
- السيد احمد اقريع ..استقيل...فترتاح وتريح
- هل من تغير في ميزان الصراع العالمي؟
- ليس ممكنا معاكسة قوة التطور الموضوعية بالارادة الانسانية
- شطحة بعيد عن السياسة


المزيد.....




- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...
- -أنصار الله- تنفي استئناف المفاوضات مع السعودية وتتهم الولاي ...
- وزير الزراعة الأوكراني يستقيل على خلفية شبهات فساد
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- دراسة حديثة: العاصفة التي ضربت الإمارات وعمان كان سببها -على ...
- -عقيدة المحيط- الجديدة.. ماذا تخشى إسرائيل؟
- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - خالد عبد القادر احمد - قدرة حركة فتح على الاستجابة لمتغيرات الوضع الفلسطيني بعد عام 1982