أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جهاد علاونه - المرصد العراقي يسرق موقعي من الحوار المتمدن وينسبه لنفسه














المزيد.....

المرصد العراقي يسرق موقعي من الحوار المتمدن وينسبه لنفسه


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 2381 - 2008 / 8 / 22 - 07:21
المحور: حقوق الانسان
    


أصحاب موقع المرصد العراقي يقومون أولا بإستدارج الكتاب المشهورين للكتابة عندهم ومن ثم يقومون بالسطو على ممتلكات الكتاب وينشرون أسماأهم في مواقع المشاهير لكي ينالوا الشهرة ظنا منهم أن السطو على مواقع المشاهير سيشهرهم في الوطن العربي .
وااللص الكبير علي السراي العراقي يقوم بنشر إسمه بعدة مواقع للكتاب ويكتب مقالاته في مواقعهم الفرعية .


وبإمكان القارىء الإطلاع على هذه الصفحة التي تعود ملكيتها أصلا لي أنا الكاتب جهاد العلاونه وكيف هم قاموا أولا بشطب إسمي من قائمة مقالاتي وبعد ذلك نشر ت الدكتورة ناهدة التميمي مقالاتها في صفحتي أنا جهاد العلاونه وبعد ذلك إختلفت مع علي السراي لأسباب غير معروفة فشطب علي إسمها ووضع مقالاته بدلا عنها في موقعي .
وقد أرسلت لهم بعدة رسائل طالبا منهم التوضيح فرفضوا ومن ثم حذفوا الكود الخاص بي للدخول لموقعي الفرعي لإضافة المقالات .

وقد جائتني رسالة من ناهدة التميمي تقول فيها : إنك يا أخ جهاد تركت الكتابة ولم تنشر لا عندنا ولا في الحوار المتمدن فظن علي السراي أنك سجنت أو إرتحلت عن الدنيا فقام هو بالنشر في موقعك وشطب إسمك من قائمة مقالاتك تمهيدا لإنتحالها بإسمه .

صحيح أنني لم أكتب منثذ أيام ولكن هذا لا يعني أنني إعتزلت ..حتى لو أنني إعتزلت فهل هذا يعني أن يقوم موقع المرصد العراقي بالسطو على ممتلكات الكتاب والأدباء والشعراء ؟
إننا أمام ظاهرة بجد غير أخلاقية ولا تليق بمستوى الكتابات الفنية وحتى إنها لا تليق فعلا بمستوى اللصوص والحرامية فاللصوص الذين يسطون على ممتلكات غيرهم الذهنية واليدوية لا ينزلون لمستوى سرقات مكشوفة وعلنا تحت ضوء الشمس .
إن ما يقوم به المرصد العراقي عمل لا يستحق أن نبحث به أو حتى أن ننظر إليه ولكن التعزير عليهم وكشفهم يصبح واجب كل عربي شريف يحترم نفسه وهو أيضا واجب أخلاقي على كل قلم حبر ورصاص وعلى كل ريشة فنان تكتب بالخطوط وتعبر بالألوان.

إننا يا سادة يا كرام ممتنون لكل لص يسرق تراث غيره ويسطو عليه فأنا ممتن للمرصد العراقي الذي قام أولا بنقل إسمي ومعلوماتي الشخصية من الحوار المتمدن دون أخذ إذني ومن ثم قام بنقل مقالاتي من مدونتي الشخصية دون إذني أيضا ومن ثم أعطاني كود خاص بي للدخول والنشر في المرصد علما أنني لم أنشر أنا شخصيا غير القليل والأكثرية قام هو بنقله .
وقد بلغت بموقع المرصد العراقي الجرأة بأن يسطي على موقعي بالكامل ويقوم بنشر مقالات أخرى به بإسم (علي السراي ) وأحيانا (ناهدة التميمي ).

وبإمكان الجميع الإطلاع على هذا الرابط للتأكذ من صدق كلامي حيث أن آخر مقالين لعلي السراي وكان قبل ذلك مقال لناهدة التميمي فشطب مقال ناهده وبقيت مقالات علي السراي في موقعي فهل يجوز ذلك :

جهاد علاونه ٢٩ ٠٥ ٢٠٠٨ الخميس ٢٤ جمادبنك معلومات المرصد العراقي الصفحة الخاصة للكاتب جهاد علاونه ... نبذة مختصرة عن الكاتب جهاد علي محمود علوان علاونه مواليد 1971 الأردن محافظة اربد ...
www.baghdadtimes.net/Arabic/ourwriter.php?com=writers_show&id=333 - 50k - نسخة مخبأة - صفحات مشابهة
مزيد من النتائج من http://www.baghdadtimes.net »



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفهم الخاطىء للماركسية
- التطور والجمال بين النظرية الهيغيلية والماركسية 2
- التطور بين الهيغيلية والماركسية 1
- حين يكتب الجلادون الكتب
- الإلحاد على أصوله 1
- درس في الإلحاد
- كثرة القراءة 2
- العادات ...الطبائع...الكتب وتغير العقائد
- يا عيني يا ليلي يا عين
- يحق للمسلم أكل الحرام
- أسامه إبن الإيه؟
- أسرارالديانات السماوية 1
- مقاومة الثقافة والمجتمع المدني
- علماني في مكة والمدينة : وقفة تأمل بشعاب أبي طالب
- علماني في مكة والمدينة8
- علماني في مكة والمدينة7
- القضية الفلسطينية في الأراض السعودية
- علماني في مكة والمدينة 6
- علماني في مكة والمدينة 5
- علماني في مكة والمدينة 4


المزيد.....




- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة
- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - جهاد علاونه - المرصد العراقي يسرق موقعي من الحوار المتمدن وينسبه لنفسه