أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - نصر القوصى - مدحت عويضة المتجنى عليه















المزيد.....

مدحت عويضة المتجنى عليه


نصر القوصى

الحوار المتمدن-العدد: 2351 - 2008 / 7 / 23 - 11:36
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


قامت جريدة المصريون فى يوم 23 / 7/2007 بنشر خبر يعتبر فى عالم الصحافة سقطه صحفية مدوية يعاقب عليه القانون ويدخل فى نطاق عقوبة السب والقذف عنوانه كالأتى مستشار البابا يرحب بالسعوديين فى مصر ومنظمة أقباط الولايات المتحدة ترفض تهديدات بأختطافهم جاء الخبر بأسم صموئيل سويحة وقد هوجم فى الخبر الكاتب مدحت عويضة ووصف بأنه يتاجر بالملف القبطى فلم يمر الخبر على مرور الكرام فمدحت عويضة من الأشخاص القريبين منى جدا فهو شخص طيب القلب أهم شيىء يؤمن به فى حياته هو المواطنة وضرورة أن يتساوى المصريين فى كل الحقوق والواجبات لا أن يتم التفرقة بينهم على أساس الدين أو اللون أو العرق أمام ذلك لا يخاف من الموت لتحقيق هذا المبدأ البعض قد يعتبرنى أننى أبالغ حينما أقول ذلك أو لأنه صديقى فأننى أؤكد أن صديقى من يتوافق معى فى قضيتى التى أؤمن بها وهى قضية المواطنة و سوف أضع أمام القارىء أشياء ملموسة وهما عبارعن مقالتين أعتبرهم أجمل وأقوى ما كتبه مدحت عويضة الذى تتهمه جريدة المصريون بالمتاجرة بالملف القبطى على موقع الحوار المتمدن وللأسف الشديد قد تم رفع المقاله الثانية من موقع الحوار المتمدن لأسباب لا يعرفها سوى القائمين على الحوار أنفسهم ولكننا أستطعنا نسخها لنضعها أمام القارىء ليحكم بنفسه على مدحت عويضة الذى أتهم بدون دراية أو وعى من موقع الصريون بأنه يتاجر بالملف القبطى

المقالة الأولى الموجود على الحوار
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=64415
أما المقالة الثانية التى تم رفعها من الحوار المتمدن أنقلها لكم كما هى وأتمنى من جميع القراء قراءتها حتى آخر كلمة وهى كالأتى
أكون ساذج لو قلت أننى لم أتوقع هجوم شخصى على بسبب دفاعى عن هالة المصرى ولكن لم أتخيل يوم ما كل هذا الهجوم فهيئة مسيحى الشرق الأوسط تحرض على قتلى وممدوح نخلة رئيس مركز الكلمة لحقوق الأنسان يهدد بنسفى ولا أدرى ما هو نوع النسف هل بقنبله زرقاوية مغلفة بغلاف حقوق الأنسان ومن أنا ليهدد صاحب مركز الكلمة بنسفى أنا مجرد كاتب من ملايين الكتاب وقلت راى بصراحة وما يمليه على ضميرى
ما بينى بينكم القضية القبطية وقضية الحرية فى مصر هذا ما بينى وبينكم لقد شكرت ممدوح نخلة كثيرا وصفقت له عندما أجاد وكذلك هيئة مسيحى الشرق الأوسط ولكن قلمى سيكون كالمطرقة فوق رأس من يخطأ فلا علاقة شخصية تربطنى بأحد والقضية هى محور إختلافنا وإتفاقنا معا وأن إختلفنا أو أتفقنا فلماذا لا نختلف ونتفق كآدميين ولماذا تسيطر علينا الهمجية مع من يختلف معنا فى الفكر لم أدعى ملكى للحقيقة المطلقة إطلاقا وعلى من يختلف معى أهلا به ليعرض وجهة نظرة وأنا سأتشرف بالحوار معه والحقيقة أن هالة لم تقال من مركز الكلمة هالة قدمت أستقالتها بسبب تعيين شخص سيىء السمعه وهناك شهود على ذلك فلماذا ينكر ممدوح نخلة وأن كانت هالة أقيلت بسبب أدعاء باطل من الأمن فكان دور مركز الكلمة الدفاع عنها فالمتهم برىء حتى تثبت إدانته أليس هذا مبدء قانونى تعلمناه فى كليات الحقوق أستاذ نخلة كيف تعطى لنفسك الحق أن تقيلها على أساس محضر الشرطة وتكون القاضى والجلاد هذا المسلك مشين لك كمحامى أما كونك ناشط وصاحب مركز الكلمة للدفاع عن حقوق الأنسان فموقفك مخجل سيدى لك ولمركز الكلمة أعلنت أنك أرسلت لها محامى من طرفك وهذا لم يحدث وحتى المحامية التى أرسلت لها عن طريق الأتحاد المصرى لحقوق الأنسان لم يسمح لها بحضور التحقيقات وعدم وجود محامى يمكن لأى أحد الأطلاع عليه من المحضر فعلى أى شىء نكذب والمستندات موجودة كان الأجدر بك سيدى أن تدافع عنها حتى تنتهى المشكلة وعندما تنتهى المشكلة لك حق فصلها هكذا يفعل الرجال إما أن تسارع بفصلها وتعلن إن القرار بالأجماع علما بإن أحد أعضاء المجلس يعيش فى الأقصر ولم يحضر الأجتماع هذا يدل على شيء أنها تعليمات أمنيه قمت بتنفيذها بدقة أو إننا نصفى أمور شخصية وليس لدى تفسير آخر لموقفك ثم كيف تدعى إنك ممن يدافع عن حقوق الأنسان وأنت تهدد بنسفى كيف تنادى بالحقوق وأنت تسلبنى حقى فى التعبير عن رأيى
وكما حدث مع أيمن نور سيحدث مع هالة المصرى وكما أن كل المحاولات التى بذلت للدفاع عن أيمن نور قد فشلت وكان السجن مصيره ليس لتهمة التزوير كما أعلن ولو فرضنا جدلا إنه فعلا زور توكيلات لو طبق هذا القانون على كل المصريين لسجن أكثرمن نصف الشعب المصرى وأرى خيوط العنكبوت تتجمع حول هالة كما تجمعت حول أيمن نور تماما ها هو المناضل المستشار نجيب جبرائيل يصدر بيان تحذير لهالة المصرى بالفصل ولا أعلم على أى شيىء يحذرها فهى الأن ومنذ الأفراج عنها لم تتكلم كلمة واحدة فعلى أى شيىء التحذير سيدى أليس هى هالة المصرى التى ألتقيت معها علىالبالتوك ومسجل بصوتك شكر حار لها على جهودها فى العديسات وإن كل ما قام به الأتحاد المصرى لحقوق الأنسان فى الحقيقة قامت به هالة بالأمس تشكرها عندما كانت تعمل وتحذرها وهى لا تعمل أم أن هالة أصبحت ورقة منتهية الصلاحية وللأمانة يجب ان أذكر إن هالة لم تتقاضى مليما واحد من مركز الكلمة ولا من الأتحاد المصرى لحقوق الأنسان وكانت تكاليف تنقلاتها على نفقتها الشخصية فعلى أى شيىء تصدرون بيانات فصل أوبيان تحذير بالفصل ودفاعى عن هالة لم يسبب لى تهديد بالنسف فقط بل تحريض على قتلى من خلال هذه المنظمة المشبوهة هيئة مسيحى الشرق الأوسط فرئيس المنظمة الذى يدعى دفاعه عن الأقباط يعطى معلومات شخصية عنى فى حجرته على البالتوك وهو دعوة للأرهابيين لقتلى وأنا لا أخاف الموت ولكنى حزين على من يتشدقون ليلا نهارا بالدفاع عن الأقباط ويصيحون ويصرخون لو تعرض قبطى لظلم بينما لا يهمهم أن يعرضوا حياة قبطى لخطر لمجرد أنه أختلف فى الراى معهم فهل صياحكم له أهداف أخرى كيف تطالبون بالحريات وأنت لا تعرفون ما هى الحرية بل يذهب خيالهم المريض أن المهندس مايكل منير هو من حرضنى على كتابة ما كتبت والله يشهد أن الرجل ليس له علاقة بما كتبت ولكنه خيالهم المريض ومحاولة منهم ليظهروا أنهم منظمة مهمة فمن هم حتى يكلفنى مايكل منير بالكتابة عنهم وما هو وزنهم فهم لا يتعدون حدود البالتوك وهو كذبة كبيرة يكذبون ويصدقون أنفسهم تستطيع فى برنامج البالتوك تنزيل أكثر من وندوز وهمى على جهازك ويسمح لك بالدخول بأكثر من أسم وهم يفعلون ذلك ثم يصدقون كذبتهم أن المجتمعين معهم مائتين أو أكثر هذا بخلاف من يعيشون فى الغرب ويتركون أسماءهم المستعارة فى الحجرة أربعة وعشرون ساعة سواء أكانوا أمام الجهاز أم لا كما تتميز هذه الحجرة بالتطرف الشديد فى الراى التى جعلت العديد ينفضون عنها بمجرد كشفهم لحقيقة الأهداف الرخيصة لهم ومنهم هالة المصرى التى أستقالت والعديد غيرها فكل ما نريده نحن الأقباط هو المواطنة ومساوتنا بكل المصريين بينما تجد منهم من يدعى لطرد المسلمين من مصر وأن مصر فقط للأقباط ونرمى المسلمين فى البحر والحقيقة هم يضرون بقضيتنا بل يعطون أعداءنا الفرصة لمهاجمتنا ويفقدونا المعتدلين المتعاطفين معنا كما قال لى أحد المصريين الذين كانوا متعاطفين معنا أنه لا فرق بين الأخوان المسلمين والأخوان المسيحيين فكان ردى كيف تفكر فى ذلك بمجرد أن سمعت رأى مرتزقة لا يهمهم ألا خداع البسطاء من الأقباط من أجل حفنة دولارات فالأخ نادر يهدد بالكفاح المسلح وهو بكلامه ينسف جهود كل السياسيين الأقباط ودليل على جهلة السياسي وحتى جهلة بجغرافية مصر والتوزيع الديمجرافى للسكان فى مصر على فكرة أقطع دراعى لو عرف نادر يعنى أيه ديمجرافى ولا أعلم ماذا أغضبهم هل لأنى تكلمت عن التبرعات لماذا وهو هدفكم لأنكم مجموعة عوطلية والروم هى مصدر رزقكم فقل كيف يشتغل من يجلس أمام الكمبيوتر خمسة عشر ساعة يوميا لا بد أنه بدون عمل وألا لما كان لديه كل هذا الوقت ثانيا كل مصيبة للأقباط يخرج أحداهم على المايك طالبا التبرعات وحزنت يوم حادث العديسات ودم الشهيد كمال لم يجف بعد وهناك من يطلب التبرعات على المايك ولما لا والمال هو الوسيلة والغاية والهدف لهم وما هية الحاجة لجمع التبرعات مجرد أجر الروم وأجر السيت أعتقد أن لم تكونوا مجموعة مرتزقة لقام عدد قليل منكم بتحمل هذه المصروفات لكن ماذا نفعل باناس مثل نبات الهالوك يعيشون على القضية ولا يعطونها شيئا ويكونون سبب أبتعاد ناس محترمة عن العمل السياسى القبطى وفى تشوية صورة السياسيين الأقباط بل تشوية للأقباط جميعا ربنا قادر يرحمنا من مثل هؤلاء أى خدمة توجهونها للقضية القبطية وأنتم لا تكفون عن سباب رموز العمل السياسى القبطى أتذكرون هجومكم على الدكتور منير داود وكان لعدلى أبادير النصيب الأكبر فى السب بكل أنواع السب أتذكر ماذا قلت يا من تدعى أنك رئيس منظمة عن عدلى أبادير يوم بداء مؤتمر واشنطن وكيف هاجمت المؤتمر والمجتمعين فيه قبل أن يبداء لمجرد أنهم لم يعيروكم كمنظمة ويعطونكم فرصة المشاركة فى مؤتمر دولى بعد فضيحتكم فى المؤتمر البالتوكى المضحك الذى عقدتموه فى كندا وحضرة مستخدمى البالتوك فقط وتكلموا بأسمائهم المستعارة فقط ولا أدرى ما المانع لو جلس كل منهم فى منزله وتكلم كانت هتفرق فى أيه يعنى وللأسف لم يحظى مؤتمركم بأى أهتمام أعلامى ولم ينشر عنه ولا فى جريدة خلاف البالتوك ورزق الهبل على المجانين ولا يحلو لهم شيىء قدر شتيمة مايكل منير لا شيىء إلا أنه لا يعبر**** مثلهم ولا يعيرهم أى أهتمام ويقولون عن أنه سقط كورق التوت والحقيقة أن مايكل سقط فعلا بدليل أنه بعد أحداث الأسكندرية سارعت كل الفضائيات بأستضافته هو دون غيره للتعليق على أحداث الأسكندرية وأنه أول من قاد مظاهرة أمام البيت الأبيض والسفارة المصرية بعد أحداث الأسكندرية ويتهمون الرجل بالعمالة للحكومة المصرية ولا أدرى أى غباء هذا فكيف يضحى مايكل منير بمستقبله السياسى فى أمريكا فى مقابل عمالته للحكومة المصرية وهو الذ ى أختير كمرشح للحزب الجمهورى عن ولا ية فرجيينيا وأول أسباب ترشيحه جهودة فى خدمة القضية القبطية فهل سيضحى بمستقبله السياسى العظيم الذى ينتظره وهل سيخفى تعامله مع الحكومة المصرية على السى أى أيه والذى لا يعرفه القارىء أن الهجوم الضارى على عدلى أبادير ومايكل منير لا لسبب ألا لأنهم قرروا أستبعاد هذه المنظمة المضلله من حضور مؤتمر الأقباط الثانى الذ ى أنعقد فى واشنطن وذلك بعد أن أنكشفت حقيقة المنظمة المضلله فى مؤتمر زيورخ الأول بعد أن ثبت أن المنظمة تقوم بتضليل الأقباط فى بياناتها وأحاديثها ويدعون كذبا أنهم ليس لديهم كتاب ولا يحضرون مؤتمرات الأقباط متحدون تحب أقولكم اسماء المستعارة ولا الحقيقة كفاية كذب بقى وخداع ويقولون أن هالة المصرى غطت بؤرة فقط والحقيقة أن هالة غطت الصعيد كله من العياط للأقصر بل أنها أكثر من حالة أختطاف أكتفيتم أنتم بالأتصال بينما هالة متواجدة فى موقع الأحداث ونجحت فى أستلام أكثر من حالة وأستطاعت خطف الأضواء من الجميع وهذا سر حقدكم لأن القضية ليس هدفكم بل أنت متاجرون بالقضية وبهموم الأقباط لا يشغلكم غير ما تستطيعون جمعه من أموال لم أكن أنا أول من عرضتم حياته للخطر عن طريق إفشاء معلومات شخصية على المايك وأمام الجميع سبق وفعلت مثلها مع شيخ الأزهر ومع هانز ولكن آن الأوان لنتعلم درس قاسى وتصنع لفمك القذر عتبة حتى لا يسقط منك الكلام كالأهبل الحاقد ثم أنك تدعى إنك رئيس منظمة وأنت لا تدرى ماذا يدوربها أتحولت لقرطاس ربما يكون عذرك أن كل مؤهلاتك دبلوم تجارة ودخلت الزفة من باب بأذنك أنت يارب مثل محمود عبد العزيز فى فيلم أبو كرتونة وهذا ليس ذنبى أكتفى بهذا القدر وأعد القارىء بكشف الحقيقة كاملة لهذه المنظمة المضللة لكل الأقباط
والآن وبعد أنتهت المقالة هل مدحت عويضة متاجر بالملف القبطى نرجو من جريدة المصريون تقديم الأسف لهذا الكاتب الكبير وفى النهاية أستاذ مدحت هذة ضريبة النجاح فبالأمس هالة واليوم أنت وغدا أنت متأكد من سوف يكون
نصر القوصى
أميل
[email protected]
http://naseralgosey.maktoobblog.com/
مدونتى





#نصر_القوصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مواطنة أمْ إغتراب؟؟
- مسيحى الأقصر والأنتخابات المحلية
- أتركوا سلبيتكم ولو مرة واحدة وأنضموا لنا 1
- آبيات شعرية بمناسبة عيد الغطاس
- مطلوب تدخل سريعا من أصحاب القلوب
- الحب والعدل بين حجرى طاحونة
- أستغاثة الى المحامى العام لنيابات الأسكندرية
- ردود أفعال قوية حول عودة الدكتور محمد عمارة المفكر الأسلامى ...
- فن الكف أكثر الفنون شعبية بالصعيد
- ماريو وأندرو من خلال عيون نوارة أحمد فؤاد نجم
- سبتمبر الحزين
- قضية عماد ونانسى تشعل النيران بين المثقفين المصريين
- هموم البطرك القادم (1)
- الكنيسة التى فى خاطرى
- الأسباب الحقيقة وراء الهزا ت المتكررة داخل الكنيسة المصرية ف ...
- فضيحة تعليمية بالأقصر
- حوارا مع النفس 2 ورأسمالية اليوم الواحد الفاشلة
- حوارا مع النفس ومشاكل الصحفيين فى مصر 1
- لحظة من فضلك لقراءة واقعه فريده جدا حدثت بالفعل
- محاولات تدمير نهر النيل أطول نهر بالعالم


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - نصر القوصى - مدحت عويضة المتجنى عليه