أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - الهوس الجنسى بالسعودية وحقوق الانسان















المزيد.....

الهوس الجنسى بالسعودية وحقوق الانسان


جاك عطاللة

الحوار المتمدن-العدد: 2340 - 2008 / 7 / 12 - 11:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السعودية بلارتوش ... إساءات بحق عاملات المنازل بالسعودية
انقل هنا بعض ما توثقه وسائل الاعلام والهيئات الدولية عن حقوق الانسان فى مملكة الشر البدوية التى تغولت بفعل الايرادات الهائلة من ارتفاع اسعار البترول والتى تستخدمها بتمويل الارهاب العالمى و تمويل جرائم الاسلمة واغتصاب البنات وشراء ذمم قادة الرأى بمصر وحكامها لترسيخ احتلال السعودية لمصر وتحويلها رسميا الى دولة وهابية من طراز القرن السابع الميلادى مشستخدمين اسوأ نسخ الاسلام واكثرها ارهابا واعتداءا على حقوق الانسان

والمقال موجه اساسا الى مسلمى مصر الذين يتخذون السعودية مثالا لهم لمجرد انها برميل بترول متخم بالاموال رغم انها على العكس تسببت فى تجويع المصريين بتصديرها قمح اجود الاراضى التى اشترتها بمصر الى السعودية ليموت المصريين جوعا بطوابير الخبز استمرارا لسياسة عمر بن الخطاب الذى قال على المصريين --نأكلهم احياءا فأن هلكوا وهلكنا اكل ابناؤنا ابنائهم

واذكر اخوتنى بالمواطنة المصريين بالمثل المصرى المعروف

يا واخد القرد على ماله يروح المال ويبقى القرد على حاله

و لنذهب لنقرا الحقائق الموثقة دوليا

1-جاكارتا: دعت منظمة "هيومن رايتس ووتش" المعنية بحقوق الإنسان الحكومة السعودية الاثنين إلى تطبيق إصلاحات في أنظمة الهجرة والعمل والعقوبات لحماية العمالة المنزلية من الاعتداءات الصارخة التي ترتكب بحقها، والتي قالت إنها تصل أحياناً إلى مستوى "العبودية."

وقالت المنظمة إن أرباب العمل في السعودية يتمكنون غالباً من النجاة دون عقاب رغم ما يرتكبونه من تجاوزات جسيمة تتمثل في حجب الرواتب لأشهر أو سنوات وحجز الحرية والاعتداء الجسدي والجنسي، في حين تعاقب بعض العاملات المعتدى عليهن بالجلد والسجن جراء اتهامات باطلة بالزنا وممارسة السحر والسرقة.

وجاء في تقرير المنظمة المكون من 133 صفحة، والذي حمل عنوان: "وكأنني لست إنسانة..الإساءات بحق عاملات المنازل الأسيويات الوافدات على المملكة العربية السعودية،" إن بعض النساء المهاجرات إلى السعودية "استمتعن بتجربة عمل جيدة، في حين أن أخريات عوملن معاملة العبيد."

ونقل التقرير عن نيشا فاريا، كبير الباحثين في قسم حقوق المرأة في المنظمة قولها: "على الحكومة السعودية شمول العاملات المنزليات بقانون العمل وإصلاح نظام الكفالة بحيث لا تضطر النساء اللواتي تبحثن بيأس عن طريقة لجني الأموال للمجازفة بحياتها."

فاريا، التي أطلقت التقرير من العاصمة الاندونيسية، جاكارتا، قالت في حديث لشبكة CNN بالعربية إنها اختارت جاكارتا لأن ما بين 600 إلى 900 ألف عاملة منزل تعود أصولها إلى تلك الدولة، من أصل أكثر من 1.5 مليون عاملة منزل في المملكة، مما يجعل نسب التعرض لهن الأكبر من بين سائر الجنسيات.

ولدى سؤالها عن مدى تعاون السلطات السعودية معها خلال عملها الذي استمر لسنتين قالت: "كنا سعداء لأننا زرنا السعودية وأعدننا التقرير، ولكن أملنا خاب قليلاً لأننا كنا نريد دخول المزيد من الأماكن، ولكن هذا للأسف لم يحصل."

وأضافت: "لقد دخلنا سجناً واحداً فقط، وبعد ذلك مُنعنا من دخول أماكن مماثلة، كما زرنا ملجأً للنساء العاملات اللواتي يهربن من أماكن عملهن بسبب الاعتداءات، فأزالوا منه مئات العاملات، ولم يتركوا سوى 60 أو 70 عاملة، مع أنني أعرف أنه يضم قرابة ألف سيدة."

وعن موقف الشرطة حيال التهم التي تساق بحق العاملات المنزليات من قبل أرباب عملهن للتخلص منهن لفتت فاريا إلى أن وجود حالات تتغاضى فيها الشرطة عن اعتداءات تتعرض لها أولئك النسوة، ورفضت المسؤولة في المنظمة الدولية مسبقاً ما قد يصدر من انتقادات بحق التقرير، مشددة على أنها استقت مصادرها من العاملات، وكذلك من الشرطة والسفارات المعنية والمصادر الطبية، واضعة نسبة العاملات اللواتي تعرضن للاغتصاب أو التحرش الجنسي بما بين 10 و20 في المائة.

وأشار تقرير "هيومن رايتس ووتش" أن وزارة الشؤون الاجتماعية السعودية تتعاون مع الشرطة في إدارة ملجأ خاص في الرياض لإيواء العاملات ومساعدتهن على استعادة رواتبهن المتأخرة، لكن ذلك غالباً ما يصطدم باتفاقيات مجحفة يعقدها القائمون على الملجأ مع أرباب العمل تنتهي بعودة العاملات إلى دولهن بخفي حنين.

وذكّر التقرير بالمحاكمة الشهيرة لقضية "نور مياتي" التي أدى تعرضها لتعذيب شديد إلى بتر أصابع يديها وقدميها، غير أنها خسرت الدعوى بعد ثلاث سنوات رغم التقارير الطبية واعتراف رب عملها ليشير إلى العراقيل الموجودة في النظام القضائي السعودي، والتي تجعل حصول العاملات على حقوقهن أمراً صعباً.

ولفتت المنظمة إلى ظاهرة قيام بعض أرباب العمل برفع دعوى كيدية بحق العاملات لتجنب دفع رواتبهن المتأخرة، وذلك عن طريق اتهامهن بممارسة السحر أو ارتكاب الزنا، وهو ما يمنع العاملات في الكثير من الأحيان من التقدم بشكاوى

يذكر أن التقرير شمل مقابلات مع عشرات العاملات بعد عودتهن إلى بلدانهن، وأغلبهن من اندونيسيا وسريلانكا والفلبين، وقالت المنظمة إنها وثقت خلالها عشرات الاعتداءات، مثل الضرب، والإحراق عمداً بقضبان حديدية ساخنة.إلى جانب التهديد و كيل الإهانات، وحلق شعر رأس العاملة و الحرمان من الطعام والتعرض للاغتصاب ومحاولة الاغتصاب والتحرش الجنسي، وهذا عادة من قبل أصحاب العمل الذكور وأبنائهم.
-----------------------------------------
2- العلاقات الاجتماعية السعودية وزنا المحارم و الاعتداء الجنسى على الاطفال
1و1
محمد المعبى: يمكن أن يعقد بالسعودية عقد قران لمن هي في عمر عام اول اقل او اكثر
المصدر تصريح على الهواء للدكتور محمد المعبى استاذ شريعة سعودى

http://switch3.castup.net/cunet/gm.asp?ai=214&ar=1798wmv&ak=null
2و1
كشف مسؤول في جمعية حقوق الإنسان بالسعودية عن اتجاه الجمعية حاليا للمطالبة بنزع الولاية عن الأب في حالة إدانته بجريمة زنى المحارم، مشيرا إلى استنجاد أسرة بالجمعية سجن والدها بتهمة الزنا بابنته، وتخوفها منه فور عودته للمنزل خاصة وأن الولاية مازالت بيديه.

وقال الدكتور حسين الشريف المشرف على مكتب حقوق الإنسان بجدة ل"العربية.نت" إنه "من خلال القضايا التي مرت بنا رأينا أنه من الضروري إذا ما ثبت للقاضي ارتكاب الجاني هذا الفعل يكون الحكم متضمنا نزع الولاية بجانب العقوبة التي يقدرها ويراها القاضي لأن الحكم فيها تعزيرا", مشيرا إلى أهمية تخصيص وإنشاء دراسة علمية، تتحدث حول زنا المحارم مستندة إلى حقائق وإحصاءات دقيقة، ومستوفية للآراء الشرعية والقانونية. وأشار إلى أهمية توبة والد الأسرة والندم على ما فات، ومحاوله تعويض ما افتقدته الأسرة من حنان ورعاية.

انتشار زنا المحارم في أوساط المعاقات

في المقابل اعتبرت سهيله زين العابدين حماد عضو اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان السعودية زنى المحارم من الظواهر التي تنتشر في مجتمعات المنطقة وقالت: أرى إن زنا المحارم ظاهرة تستحق الدراسة، وفي حالة إنكار وتجاهل ذلك، فسيؤدي إلى زيادتها واستفحالها، مشيرة إلى انتشارها في أوساط المعاقات وخاصة إذا كانت في إعاقة النطق، وأرجعت أسباب انتشارها في أوساط المعاقات من خلال رؤيتها الواقعية لبعض مشاكل هذه الفئة، مشيرة إلى أن عدد من المشرفات على دور رعاية وإيواء المعاقات أكدن تردي حالتهن النفسية أيام الإجازات. وأنه بعد إجراء الكشف الطبي والاجتماعي والنفسي على المعاقة يتضح تعرضها للاعتداء الجنسي من المحارم.

انتحار الفتيات بسبب تعرضهن لاعتداء المحارم

وبينت حماد أن من ضمن أسباب إقدام الفتيات على الانتحار هو تعرضهن للاعتداء الجنسي من قبل محارمها، مؤكدة أن استعانة حالتين فقط بجمعية حقوق الإنسان لا يعني الاستغناء عن إجراء دراسات متخصصة للبحث في أسبابها، واستطردت: "لا يعني استعانة حالتين فقط بنا، أن هذه الحالات غير موجودة في المجتمع, هاتان الحالتان تعنيان استفحال الأمر لديهما، ووعيهما بأهمية هذه الاستعانة.

وطالبت الجهات المعنية بتطبيق أشد العقوبة بحق مرتكب هذه الجرائم، خاصة وأنه ارتكب جريمة الزنا وفي المحارم، مشيرة إلى ضرورة تطبيق عقوبة الرجم حتى الموت في المحصن وغير المحصن.

أمهات يفضلن تعرض بناتهن لاعتداء المحارم

وبينت أن بعض الأمهات و"المتصفات بالجهل" وعندما يلاحظن تعرض بناتهن للاعتداء من قبل المحارم "الأخ" مثلا يفضلنه عن الأجنبي معللات ذلك بأنه أفضل للوقاية من المرض, ودرءا للفضيحة. وبين التقرير أنه في حاله الشبه، أي ثبوت ذلك الفعل بالتقرير الطبي أو قول وتلميح الضحية أو المجني عليه، ولكن ليس وفق المعايير والاشتراطات الشرعية، بأن يقر الجاني بفعله أو يراه ويشهد أربع شهود عدول وغيرها، فان الحكم يأتي بناء على رؤية القاضي للقضية، أي تعزيزا.

الأقارب يحتلون صدارة الاعتداءات الجنسية

وفي ذات الاتجاه أجرى الدكتور على الزهراني استشاري العلاج النفسي للأطفال والمراهقين بمجمع الأمل الطبي استطلاعا شمل أكثر من 82 فردا من طلاب الجامعات والكليات, أتضح من خلاله أن أكثر من 22.8 في المائة من حالات الاعتداء الجنسية، احتل الأقارب فيها الصدارة، يليهم الأصدقاء, ثم الإخوة والمعلمون, في حين احتل الاعتداء الجنسي من قبل الأب أو الأم المرتبة الأخيرة بنسبة 1 في المائة من المعتدين.

وقال الزهراني ل"العربية.نت" إن الاستبيان تم توزيعه على 2000 طالب وطالبة، ولم يستجب له غير 823 فردا، مشيرا إلى أن الدراسة تم تقسيمها إلى ثلاثة أقسام هي: خبرات الطفولة, والمعلومات الشخصية "المعتدي عليه, والأسرة" ووقت الاعتداء والوضع الحالي للفرد، مرجعا أسباب الاعتداء من قبل الأقارب "أبناء الأخ والأخت, والجد" وكل فرد يمت له بصلة إلى الفقر وتدني المستوى الاقتصادي, وزيادة عدد الأطفال لدى الأسرة, حيث أنه كلما ترافق الفقر مع زيادة عدد الأطفال، ازدادت بالتالي نسبة الاعتداء من قبل الأطفال, كما أن الفقر يدفع أحيانا الأب إلى دفع الأطفال لممارسة البغاء, بالإضافة إلى أن حالات الاعتداء الجنسي ترتفع في القرى عن المدن.

حالات الاعتداء على الذكور أكثر من الإناث

وبين الزهراني أن حالات الاعتداء على الذكور أكثر من الإناث وذلك من خلال نتائج الاستبيان، مرجعا أسباب ذلك لقلة الإناث المشاركات والتي لا يتجاوز عددهن 34 فتاة, وأيضا للحالة الثقافية والتقاليد الاجتماعية في المجتمع, والانفتاح الإعلامي والتكنولوجي, والاضطراب الجنسي في ممارسة الجنس مع الأطفال, وترويج الصور والأفلام الخليعة الخاصة بممارسة الجنس مع الأطفال, والإدمان على الكحول والمخدرات، والمرض النفسي رغم أنه يشكل 10 في المائه فقط .

وقال الزهراني: من خلال المترددين على العيادات النفسية "نجد تكرر الحالة مع المعتدي عليه، أي عندما يتعدى عليه مرة، يكرر الاعتداء عليه لأن بعضهم يستحسنه بعد الاعتداء عليه, أوان يكون ذلك مرتبطا بالاستغلال والتهديد أو الخوف من الفضيحة".

اعتداء من سبع شقيقات

وداخل العيادات النفسية وجدنا عددا من الحالات، ومنها كما يقول الدكتور علي الزهراني إن شابا سعوديا يبلغ من العمر 22عاما استعان به مؤخرا لحل مشكلته حيث أنه يتعرض للاعتداء الجنسي من شقيقاته السبع، بشكل مستمر وذلك منذ طفولته، مبينا أن هؤلاء الشقيقات ورغم تجاوز بعضهن سن الثلاثين عاما، مازلن يمارسن ذلك معه. وأرجع أسباب استعانته بالطبيب النفسي إلى تدهور حالته النفسية الرافضة لذلك.

وأشار الزهراني إلى أن علاجه قد يستغرق عامين متتالين، كما أنه لابد من خطة لعلاج جماعي لأخواته، خاصة أن المريض عادة يرغب في معاقبة من يعرضه للأذى. وبين الزهراني أن عمة إحدى الأسر السعودية تعمدت وضع فلفل حار في المناطق الحساسة لطفلين بعدما تكفلت برعايتهما بعد طلاق والدتهما، مما تسبب في إصابتهما بنزيف,واستمرت في ذلك فترة من الزمن حتى اكتشف الأب ذلك.

أب يراود ابنته منذ طفولتها

وداخل إحدى العيادات النفسية بمدينة الرياض تستعين فتاة - تحتفظ "العربية.نت" باسمها و تبلغ من العمر 22 عاما- بالعيادة النفسية لإنقاذ أخواتها الإناث من والدها والذي راودها عن نفسها منذ أن كان عمرها 9 أعوام، مما دفع بها إلى معاملته بقسوة والدعاء عليه.

وقالت إن أمها ترى ذلك لكنها لا تتحدث أو تعترض، وعند استفسار الطبيب النفسي المعالج للأم عن أسباب صمتها شعر الطبيب من أن الأم تخشى من شي يعرفه الزوج ويهددها به.

---------------------------------------------------------------------------
اخوتى المصريين المسلمين
هذا هو المجتمع السعودى بحقيقته العارية التى يتحدث عنها سعوديين و لم نفعل بهذا المقال شيئا الا تجميع بعض التقارير الموثوقة من منظمات حقوق الانسان او اطباء سعوديين او قنوات سعودية مثل العربية يمتلكها سعوديين حتى لا نتهم بالتحيز او ايراد اكاذيب وما خفى كان اعظم

علما اننا نريد بهذا المقال توضيح الحقائق واعطاء السعوديين الشرفاء مبرر للاصلاح الاجتماعى وليس هدفنا التشهير باحد



#جاك_عطاللة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تيجى نقسم القمر -اغنية القذافى وعبد الله الجديدة
- دروس مستفادة من احداث ابوفانا و الفيوم-امساك بمعروف او تسريح ...
- غطينى يا صفية وصوتى على الداخلية - نموذج فاضح لرجال مبارك
- الرئيس مبارك يعلن الحرب الاهلية ضد الاقباط المصريين متسلحا ب ...
- اتفاق مفاجىء بالدوحة- الرابح الاكبر والخاسر الاكبر
- بيروت مقبرة الغزاة--حسن نصرالله وارييل شارون -سيرة ذاتية
- حزب الله واخوانه وبيروت--لك الله يا غافل
- ليلة القبض على بهية ومقتل نبيل بطرس
- لنتذكر بعضا من انجازات الرئيس بعيده الثمانين
- حادثة نقابة الصحفيين المصرية ودلالاتها للاقباط و الليبراليين ...
- فيلم خيرت فيلدرز الفتنة -ومؤتمر القاع العربى بسوريا والقنبلة ...
- ما بين وفاء سلطان واقباط الاخوان
- انقذوا اطفال مصر -صرخة لضمير العالم
- نتائج كارثية للزواج العرفى بين مبارك وعاكف على الاسرة المصري ...
- تحرير غزة من اخوان هنية ومشعل ومصر من اخوان عاكف ضرورة انسان ...
- الدكتور حمدى زقزوق وزيرالهتش الصحافى المصرى وعلوج الاخوان ال ...
- نكاح البنطال و الحمل عشر سنوات و الرسوم الدانيماركية
- هل الاسلام سابقة اجرامية ؟؟
- يا اهل المغنى دماغنا وجعنا دقيقة سكوت لله
- على ابواب حرب مصرية اسرائيلية بسبب حماس والاخوان


المزيد.....




- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - الهوس الجنسى بالسعودية وحقوق الانسان