أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عامر عبد زيد - إشراقات النص وتجليات التلقي















المزيد.....

إشراقات النص وتجليات التلقي


عامر عبد زيد

الحوار المتمدن-العدد: 2293 - 2008 / 5 / 26 - 10:06
المحور: الادب والفن
    


(( قراءة في نص إشراقات الدينونة للشاعر يحيى الربيعي ))

إن للنص أفقا تداوليا يمكننا من إدراكه وإعادة تلقيه من خلال إدراك الفترة التاريخية ومجالها الاجتماعي والثقافي . وعلى هذا الأساس نرى أن ديوان اشراقات الدينونة مدونه استمرت بالتشكل لفترة طويلة وهذا ما ندركه في أبعاد منها المناسبة ( الموضوع ) التاريخ والمكان المدونان أسفل كل نص / الإهداء ، هذا إذا تعاملنا مع النص على انه مجموعة نصوص تم جمعها دون تغير أو تطوير في مبناها ومضمونها .
وقد عكس هذا النص ثلاث فضاءات الأول المعرفي الذي تجده ماثلا من خلال الإهداء الذي أطر المجموعة ثم الإهداءات المتنوعة جعلت النص ينتمي الى أرضية معرفية تحديثية / علمانية / مادية جدلية وبالتالي انعكس هذا الفضاء على جماليات الفضاء الجمالي بشكل واضح موظفا فيها شكليا في خدمة مضمون اجتماعي ـ أيديولوجي يقدم مضمون الرسالة التي هيمنت على مجمل المدونة وجعلتها تسير في أنساقها الهادفة الى تحقيق بنية أساسية هي العدالة .
رغم إدراكنا العلاقة العميقة بين الشكل بوصفه فضاءا جماليا وبين المضمون بوصفه فضاءا / اجتماعيا/ معرفيا إلا أننا هنا حاولنا الوقوف عند تطور الفضاء الجمالي وضمن إحالات الى المضمون .
فأن الحديث عن البعد الجمالي يعني الحديث عن امتداد زمني ـ ومكاني للنص ؛ فالملاحظ من أجل كشف الفضاء الجمالي لنص لابد من إدراك ما يقدمه أفق التلقي من تصورات وأحكام شكلية وهذا ما يظهر في قصيدة ( الزهرة ...تتفتح وسط الحطام ) يظهر من العنوان الطابع الإنبعاثي الذي يتجلى من خلال جدلية ( الموت / الحياة ) لما فيه من مفارقة ضدية تظهر في هذا المقطع الذي أخذ ينساب مدى الأمنية / والواقع بطابع غنائي يحرص على الاحتفاظ بطاقته الإيحائية والموسيقية معاً . جامعاً بين الجمالي والفني معاً .
داخل ذلك المنظر المتشكل صورياً بطابعه الأغترابي ذلك الطابع المهيمن على فضاء المنظر منبثقاً من بين الكلمات صوراً شعرية :

ربما . . .
يس النهرُ خريره
فوق ضوء الشوارع
تحت انكسار
الشمس فوق الأرصفة
ورغم الرماد . . . .
يقمط ُ لؤلؤة الياقوت
تتفتح الزهرة
بالنضارة وسط الحطام / ص5

واضح هذا التدوير الذي يعتمده الشاعر داخل النص جامعا بين بنيتين من العناصر داخل لحمة القصيدة تلك الضدية بين الموت / الحياة برغبة غنائية قد تعكس أمل ما في آخر النفق فالقصيدة الرومانسية التي بعكس أفق من الترميز والسرد يظهران واضحاً في مبنى القصيدة .
هذه القصيدة تجعلنا هنا نحاول فض تجربة الشاعر سعياً الى تخصيبها وكشف دلالاتها الحافة عبر المثابات الآتية :
اللاذاتية داخل القصيدة : حداثة النص تأتي بمقدار صراعه مع النموذج السائد والمهيمن سعيا الى المغايرة وتغير الذائقة وكسر الشكل التقليدي من أجل خلق أخر قادر على استيعاب متغيرات الحياة فقمة النص تظهر في قدرته على إعادة ترتيب القيم الثقافية والأدبية لهذا فالغنائية المنزاحة الى التكامل من الشعر ذات قيمة فنية خالصة الى شعر يهيمن فيه الطابع الفكري . والتي يمكن نلمسها في العناصر الآتية :
1. اللاذاتية داخل القصيدة : الشاعر الرومانسي يستخدم ذاته صحيفة أو مرآة حساسة لالتقاط حساسية العالم الخارجي ، فتندغم ذات الشاعر بالعالم الخارجي بنية القصيدة /ص215
فيتفاعل الخارج بالداخل ، وغدا كل منهما في الآخر متوحداً من خلال حديث الشاعر عن الآخر سارداً قصته عبر ضمير المفرد الغائب كما جاء في هذا المقطع :

من غابات الصمت الوادع
من طيات رداء الأشياء
انساب رذاذ الحرية حياً

تلمس هنا الطابع السردي ممزوج بالصور الشعرية ذات طابع فكري واضح ومهيمن على النص :

قالوا عنك
كرّومي شرف العراق
عراقي قح يا أنت . ص10
وسرعان ما يأخذ ضمير الغائب وتبؤاته . . .؟
واعذروني إن قلتُ
لن يأتي بعديّ
لن يأتي بعد الآن
من يكتب ، يقرأ ، ينسج
عراقاً

ونلاحظ أن الطابع السردي يتعالى داخل النصوص حتى يصل الى قمته عند ما يصل الى القصيدة التي حمل الديوان عنوانها وتأخر تاريخها فعكست مرحلة متطورة في تجربة الشاعر إذ امتزج السرد بالتناصات الحكائية والأقنعة الدينية والأسطورية وبالتالي نحن إزاء تحولات من الوحدة الى التعدد ومن الوثوقية الى الاحتمالية التي لم تخلص من ثوب الآيديولوجيا .
الملاحظ من خلال النماذج التي أخذت طابع رمزي ولا شخصي في النزعة الدرامية التي تعرض الأحداث المتخيلة شعرياً والمستفادة من تناصات دينية ، وتاريخية وأسطورية ، تم توظيفها داخل المتن الشعري بصيغة تخدم الحدث الشعري ومراميه لا الأصل ومقاصده . وهذا يدفعنا الى الحديث عن الوظائف التي قامت بها تلك النصوص / الرموز داخل النص .
2. القناع والرمز : إن التوظيف الرمزي أو التناصات التي ممكن أن نلمسها في هذه القصائد ذات الملامح الدرامية التي أخذت بها الرموز مستويات متعددة من التوظيف يزداد عمقاً مع عمق التجربة ونضوجها . بدت توظيفاتها بسيطة إلا أنها واعية تأخذ وظيفة القناع وهي تتخذ من القناع ( وسيطا بين النص والقارئ لأن التفاعل بين الطرفين يضفي على الرمز الفني وصفاً جديداً ودلالات جديدة ( العناصر الرامية بما فيها من رموز واساطير وشفرات وعلاقات نظامية وسباقية وجهد فانها تتوجه الى مخاطبة العقل ) ص 143
بنية القصيدة
لهذا عند توظيف تلك الرموز والتناصات فان احالاتها الماضية واصولها تتدغم من صوت الحاضر ، ويندغم صوت الحاضر في صوت الماضي للتعبير عن تجربة شعرية معاصرة ) ص209ـ210 نفس المربع .
فالقناع حيلة بلاغية أو رمز أو وسيلة للتعبير عن تجربة مصاهرة ، وهذه الوظيفة تدخلنا في الغاية الجمالية أو الغاية السياسية من أجل تجنب ردود الفعل . أو خلق استعارة جمالية .
وعلى هذا الأساس نلمس أن النصوص الشعرية داخل ديوان (( اشراقات الدينونة )) للشاعر (( يحيى الربيعي )) جاء فيها توظيف رمزي ويتسلل بعمق مع تواتر النصوص ونموها الجمالي ؛ إلا أنه بقى محاط بإطار إيديولوجي ومعرفي عند حدود بلاغة النص وجمالياته لغة الشعر .
وحال في بعض الأحيان دون انفتاح النص الدلالي ، مما جعل بنية السطح تطغي على بنية الغياب ، إلا أن هذا لم يحل دون وجود تلك البنية العميقة التي تشكل النص التحتي القائم على بنية أساسية هي المعاناة والاغتراب وانتظار المنقذ والحلم بالخلاص في لحظة هيمنة الموت .
أما على مستوى التوظيف فقد توزعت النصوص بين رموز دينية وتاريخية وأسطورية بل ان الامر يمتد الى وقائع تاريخية معينة بمعنى ان التوظيف اخذ القناع كمسمى دون ان يتعمق الى الوقائع المحيطة به , وبالتالي يبقى مجرد رمز او لم يتسلل بكل حمولته الدلالية ليبدو عاملاً فاعلاً بعمق داخل النص .
وبالرجوع الى الأفق التاريخي للتجربة الإبداعية التي تأثر بها النص وحاول الحوار معها اذ ( تمتد قصيدة القناع على مساحة واسعة من شعرنا المعاصر بدءا من ستينات القرن العشرين اذ انتشرت في شعر الرواد , كالسياب , وخليل حاوي , وادونيس , والبياتي , وصلاح عبد الصبور ) ص217 المربع السابق .
فأن الشعر كباقي الفنون يؤشر الى المرحلة التي صدر عنها هكذا نستطيع أن نحدد البعد الفني للنص المنفتح على أفق التلقي إذ نلمس أن الرمز حضر بأشكال متنوعة تاريخي : روما ، عبد الكريم قاسم ، زرقاء اليمامة ، مومياء ، تابوت ، بابل ، ماركس ، جيفارا واسطوري : قميص ، قميص يوسف ، غيلان ، حورية ، جلجامش ، عتبة الخلود ، رمز ديني : الحلاج ، البرزخ ، السماوات السبع ، هابيل ، المسيح ، علي ، عمر ، زيد بن علي ، أبو ذر ، مقابل حضور متنوع لرمز الطبيعي .
والملاحظ هنا أن التعامل مع الرمز نجده في اليونان مر بمرحلتين :
الأولى / في أغلب النصوص كان الرمز قناع أو رمز بعيد عن بعده الحكائي أما الثانية / فهي في النص المركزي داخل الديوان هو (( اشراقات الدينونة )) أنها تجربة أكثر عمقا على المستوى الفني رغم اتصالها الأيديولوجي . إلا أنها تمثل تجربة أكثر عمقاً وأكثر تجذرا في استخدام الرموز وحفرها في المتون الأسطورية والدينية إلا أن الأيديولوجيا حالت دون انفتاح النص على التأويلات لأنها تحاول الأمساك بمعنى أحادي ـ يقوم على بنية العدالة وفائض القيمة إذ التوظيف رغم انفتاح العنوان الى الثالث الغائب الذي يجعلنا في سياحة فكرية ودينية وفنية عبر سيولة النص المنفتح على رموز دينية اتسمت بالعدل مع الإحالة الى وقائع إذ ينفتح على التراث ويعرض ثيمات وقائع وأشخاص تبدأ بالإمام علي () ثم عمر ، وأبو ذر () ، ثم هابيل ، وإبراهيم () ، وصالح () ، ويوسف () ، لحظة استشهاد زيد بن علي () ثم المسيح () وماركس ثم يقف عند جيفارا حيث تجد هنا مفاهيم واقعية للعدالة الاجتماعية عبر رموز قارة في الذاكرة الجمعية عبر سرد ومروية تراثياً :

ما مرّّ عليك شهيدُ الغيلةِ هابيل
فتجيب نساء العفة :
مرَّ بكل المقتولين العشاق ْ ،
فبكى بالحسرة بالدمع الأسود ! ص46

إلا أنه سرعان ما يتحول الى فعل رفض وخروج على الإنحراف والمطالبة بأقامة العدالة وهذا يبدأ من السير منفرداً والانبعاث المنفرد مع أبي ذر :

صرتُ أسائل كل الغيبات ،
ما مرَّ أبو ذر الصديق عليك .
فتجيب مياه الله العليا ،
مر الصديق كثيرا ، وبكى أكثر ، ص74

ثم أن الأمر يتعمق ليظهر تلك البنية القارة في أعمال الديوان هو النفس التضحوي الذي يلتمس صورة دينية تحول الى كبش فداء من أجل إنقاذ الحقيقة من التزييف والمماطلة والدفاع عن العدالة متخذ من زيد / المسيح / يوسف ، أقنعة للوصول الى الخطاب الذي يهدف النص الى بناءه عبر التناصات التي وأن ساهمت في خلق شاعرية إلا أنها ترمي لهدف أعمق ألا وهو كشف غربة الشاعر عن المحيط الإقصائي الذي يصفه عبر رموز هي تقدم له فعلين الأول تعرية الذات الجمعية وخطابها المهيمن الذي طويلا ما سجل مرار عبر قصائد هذه الصور الاقصائية التي وإن توقف عندها فاضحا هذا الظلم وهنا تظهر العلاقات بين النص وبين العالم الذي ينتج فيه في محاولة للتشاكل مع هذا العالم فلم يعد النص عالم خاص بل اصبح مشتبكاً بالعالم الذي يروم تغييره أو تدميره .
قالت يا يوسف ها أنذا أكويني ،
بفحولتك احرثني ،
فمن جمري هذا ...
أطفئ فيك الصبوات ...
لم أدر أن السيدة الموعودة قاتلتي . . . . ص 54

إلا أنه في جانبه الآخر كان يؤكد على نبرة التحدي والتضحية هدفاً وغاية للتغيير والخلاص . وبهذا يرسم النص جدلية بين الشعر والعالم ، بين الشاعر والوجود الذي تمظهر من خلاله استجاباته ، بين القبول والرفض أنه يعيد نبش التاريخ القديم ولغاية التاريخ المعاصر بين أحداث حروب الردة ينقل الصور القاسية ويعيد تأثيث المشهد المعاصر .

وعبر مسيرة تاريخ يتطاول في التيه
يضعنا الأفاقون وجاقاً للنار .
ويلعب فينا المندسون ، وأرتال السحت بكل ألاعيب الأرض ص66

إلا أنه في هذه التناصات الاجتماعية من داخل الثقافة سرعان ما تندمج في نضال عالمي يأخذ طابعاً آيديولوجيا عبر رمزي ماركس / جيفارا

صرتُ أسائل كل الأهوار ،
وكل الأدغال ، وكل الأغوار ،
ما مر عليكم رأس الثورة جيفارا ،
المتجذر في سقف الدار . . . . . . . . . . . ص78

إلا أننا نلمس أن الشاعر ما زال يعاني من ذلك الخطاب العميق الذي يجعله يعيش مغتربا عند المحيط منفصلاً عن مهيمناته الاقصائية
إلا أنه لا يفوته العمل على تغيير العالم حتى لو جاء هذا عبر الكلمة والتحريض على فعل تضحوي مغير .

أينَ حبيبي الرافعُ مشعلَ كلِ الثورات ؟
أما زلتَ تجوبُ الأصقاع بحزنِ النايات ؟
أما زلتَ تؤججُ بؤرَ الثوريةِ في الآفاق ؟
أما زلتَ " بكاءَ الصحراءِ " ودمعَ الأحداق ؟
أما زلتَ الرؤيا المجلوةَ بالبشرى ؟
طبتَ صباحاً ، طبتَ مساءاً ،
يا وجع " الوترياتِ الليليةِ " في الاعذاقْ .
فمن دونِكَ ، من دونِ الصوتِ الصادقِ ،
لا يبقى البيتُ عراقياً ،
مادُمتَ طريداً دونَ عراقٍ ،
يتجذرُ كالنبضِ غريقاً في الأعماق .
والنوابُ النورسُ عراقيُّ قحٌ يا وطني .
وليسَ عراقياً بالطابورِ البشريِّ الخانعِ جداً ،
عراقيٌّ بالأرض الحمّى ، بالوجدِ السامقِ والتأريخِ الدامي .
واِنْ عزتْ في روحِ اللهِ الأعراق .



#عامر_عبد_زيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التعلم وثقافة اللاعنف
- مقاربة في اليات التسامح والامل
- تاثيث الذاكرة عند زيد الشهيد
- الخطاب السياسي في العراقِ القديمِ
- الحداثة العربية الناقصة
- حفريا المعرفة في الحدث الحضاري العراقي
- الأسطورة والأدب
- انطولوجيا الموت والحياة في العراق القديم
- قراءة في ديوان (ايماءات بعيدة)
- شعرية السرد
- قراءات في المتن الابداعي الحلي
- نقد النقد ام نقد تهافتي؟
- أخلاق الطاعة في ظل مهيمنة الدولة
- المخيال السياسي في الآداب السلطانية
- الموت في الفكر المصري القديم
- قراءة في رسالة شفرة دافنش
- حوار مع ثلاثة فنانين
- الموت غدا رائجا
- الوجودية في الفكر الفلسفي المعاصر
- النص الرشدي في القراءة الفلسفية العربية المعاصرة


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عامر عبد زيد - إشراقات النص وتجليات التلقي