أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علاء هاشم مناف - التشبيه الوظيفي في الثنائية السردية لروايتي(زقاق المدق والرجع البعيد















المزيد.....

التشبيه الوظيفي في الثنائية السردية لروايتي(زقاق المدق والرجع البعيد


علاء هاشم مناف

الحوار المتمدن-العدد: 2288 - 2008 / 5 / 21 - 03:35
المحور: الادب والفن
    


ويتحدد هذا الارتباط بثنائية العالم ( الذاتي والموضوعي ) بالنسبة للنصوص السردية والتي تنطوي على سلسلة من العمليات الملازمة لنهائياتها التواصلية لمفهوم السرد الروائي بمختلف مدارسه الأدبية والفلسفية سواءً الكلاسيكي او الرومانسي او التغير الواقعي او الواقعية الاجتماعية بالمعنى الخاص حصرا ، وينحصر هذا التمثيل في الجمالية الماركسية . ونحن في هذا التشخيص نريد ان نصل الى الجانب الوظيفي الذي يؤديه " التشبيه " في السرد الروائي وليس التشبيه ذاته ، من هنا فقد تعددت اساليب التشبيه السردية في الانماط الصورية وفي عقد التوازيات في النسيج السردي والتغاير الذي يحصل في " الزمكان " كما حصل في " الثنائية السردية لروايتي "زقاق المدق والرجع البعيد " من ناحية تطور الحياة والمتغيرات التي حصلت في أنسجة الواقع الاجتماعي ، وهذا ما تحقق من انجاز واقعي بالنسبة للمدرسة الواقعية في الروايتين ، نقول ان العنصر الرئيسي في هذا التشكيل الوظيفي هو محك هذا التوظيف الدلالي لخواص التشبيه ، من حيث التغاير في النسيج والتحولات الاجتماعية والسيكولوجية والسياسية التي تعكسها تقنية الروايتين من خلال الصور السردية المنعكسة داخل مرآة دقيقة ، وهنا يتكون التشبيه استنادا الى حركة السرد المنعكسة في زوايا تلك المرآة ، والتشبيه السردي ليس نمطا تصوريا مطلقا بل هو يتكون بالتوظيف الدلالي داخل منهجية سردية تستند الى نظرية ادبية ، اضافة الى كل ذلك يكون التشبيه بعيدا عن عنصر الدلالة ويتكون بالعلاقات الجدلية عندما يكون فيها التشبيه طرفا مهما ، فمن ناحية التعلق بكيفية النسج السردي لتلك الانماط تكون نتائج التشبيه هي محصلة للوظيفة التي يؤديها السرد كنتيجة لتؤسس عليها دلالة ذلك التشبيه ،
من هنا يمكن ان نتصور التشبيه في هذه الثنائية الروائية هو ما يتعلق بالتصور الذاتي للابطال او التعدد في تلك الانتقائية التغيرية التي نعزيها الى اصول متعددة في التصورات المركزية سواء من الداخل او الخارج السردي للزمكان والذي يرتبط بتطور الحياة داخل حلقة مكانية من اللاوعي او داخل نسيج اجتماعي متشكل بوضع طبقي وموقف ورؤية ، وعليه فالتشبيه يتشكل من كل هذه التصورات ويكون استخدامه سرديا وبشكل مركزي شرط ان يفضي الى بؤر من التصورات المتعلقة بالتاسيس والتغاير في الاقنعة السردية اضافة الى الانتقائية في نسج التصور الحكائي وحدوده في تاسيس المنحى الدلالي في السرد بعد ان يرشح مركزية الدلالات وتساميها ولا حاجة لها لان التشبيه اصبح بؤرة دقيقة في التصور السردي واصوله المطلقة في هذه الثنائية الروائية المتعلقة بالتشبيه .
التوازن السردي وإشكالية التشبيه
ان وهم التوازن السردي يعيد عملية التمييز من الناحية العامودية كوجود مكثّف داخل مركزية الوعي وان موضوع التشبيه يتبين بالاستقطاب والعلّية وبعمق ينفتح امام التشكيلات الظاهراتية مقابل عقلانية تذكرنا بحقيقة ذلك
( الداخل والخارج ) والفهم للحلم المدبب الذي تحمله الأفكار النقية والتمتع بالمشاهدة لتلك العلية المرتبطة بذلك الامتياز المتعلق حتى بالعالم السفلي من الحياة ، فحين تتاكد عملية التشبيه بانسجام مع عقلانية دلالية في اعماقها نفهم بوضوح ان حالة الاستقطاب التي افرزها الإطار ألعامودي لوعي الوظيفة السردية كاستجابة مهمة وعادية في التشبيه لأنها الحلم والبناء والقوة العلوية من الجزء الكبير والتي أتقنت حلم الارتفاع داخل المنطق العقلاني ولمشاريع ذهنية رفيعة المستوى في التشبيه في اعماقها ومتركزة بحقيقتها لتصل إلى حدود الحلم وعمقه المكاني والزماني المحصور في تصوير الملامح السيكولوجية الدقيقة ، ونحن امام ثنائية تركيبية مزدوجة في عمق التشبيه السيكولوجي المزدوج وبعملية متحركة ميدانيا وهي تقطن الانسان الذي يبحث عن عمق الروح بالمقارنة مع حالة التغير والتجدد ويفضي بالنتيجة الى التماسك او الانسلاخ او المواجهة مع الاقدار وان الوعي يتشكل بالرؤية وبالعلية في حقيقة ما يجري خارج ذلك القبو السيكولوجي ، واننا امام مخاوف متعددة لان الخوف من العلية ومن القبو السيكولوجي والخوف من المكان والخوف من مواجهة القبو السيكولوجي ، والمراهنة الان تتم على المرحلة العلية التي من نتائجها
"الصيرورة" امام مخلوقات ، وتسميات عديدة منها ، الطبيعة والمجتمع والتطور ، والتغير ، ومواجهة الحالة الانسانية والواقعية سيكولوجيا وزمكانيا .
المشروع التكويني للتشبيه
ويتشكل بالانتاجية التركيبية وفق دلالة تداولية يشكلها الاحتمال التكويني للنمط السردي والسعي لاستيضاح ذلك التمثيل التشبيهي باعتباره نسقاً مفصلياً يعين التعاضد التمثيلي وامكانياته المتوفرة ¬في سياقات نمثلها وفق النصوص السردية المتمثلة " بزقاق المدق والرجع البعيد ¬ " والذي يعنينا من هذا الاشكال هو عنصر التشبيه في الروايتين وهو الاعم والاشمل وذلك لاشتراك الفعل السردي في الروايتين عبر خاصية المكان والعلاقة التي تستند الى المنطق الحسي والى المشابهة في المقتضيات الذهنية ، اضافة الى الاشتراك في التفاصيل المادية والصفات العديدة التي تتعلق بالحس المكاني ، فعلى سبيل المثال ، فان رواية زقاق المدق لنجيب محفوظ تدور احدائها في زقاق شبه محاصر مقارنة بالزقاق البغدادي المحاصر ايضا وهو من ازقة بغداد القديمة الضيقة وفيه تدور احداث رواية الرجع البعيد الذي يفضي داخله الى بيت من الشناشيل الكبير يسع للعديد من العوائل ويفضي خارجه الى شارع الرشيد وهو الشارع الرئيسي في بغداد وان التشبيه في حالتي المكان يقع بانعكاس المعنى في المرآة وانه يقع في الصورة المعكوسة في حركة الواقع الاجتماعي وكذلك بالصفة والحال المتشكلان بالطريقة المتلابسة في كلا الحالتين واللتان تقومان على اسس حسية ومنعطفات عقلية ، والعلاقة التي تجمعهما هي علاقة اقتران سردي لا على اساس التفاعل أي ان التشبيه لا يتشكل من التشبيه وهو تجاوز كبير داخل منطق الدلالة السردية بحيث يصبح الوعي السردي هو الطرف الاخر ولو على مستوى ذلك الابهام ، و المكان في زقاق المدق هو تقريبا يقع في نفس تفاصيل المكان في رواية " خان الخليلي " فرواية خان الخليلي كانت تصور مرحلة منتصف الحرب العالمية الثانية أي في العام 1942 اما رواية " زقاق المدق " فهي تصور اواخر هذه الحرب وقد سجلت نهايتها ، وفي الروايتين ( خان الخليلي و زقاق المدق ) عالج نجيب محفوظ تفاصيل المكان وفق اطار زمني متقارب ، هذا يعني ان نجيب محفوظ ركز على العمق في الرواية ، فجاء النسيج السردي بعيدا عن المنحى الطبقي وتم التركيز على الجانب الموضوعي ، اما في رواية الرجع البعيد فان التكرلي وضع توازن في تكنيك الرواية توضّح ذلك من تفاصيل السرد والتعدد في الاصوات وهو الشبية بزقاق المدق ، في الرجع البعيد هناك جانب اختلافي في سيكولوجية الرواة ، ومحفوظ في زقاق المدق كان اكثر عمقا من خان الخليلي من ناحية تفاصيل التغيير بعيدا عن المركزية الطبقية كما قلنا ، بدليل ان ( المعلم كرشه ) صاحب القهوة في الزقاق تحول من مناضل وطني شريف يزاول العمل السياسي بعمقه الثوري الى بائع للحشيش اضافة الى شذوذه الجنسي وسمسار انتخابات ، في الرجع البعيد هناك اشكالية تاريخية تظهر في الرواية ولكن بشكل عابر ، هذه الاشكالية تمتد من العام 1958 في 14 تموز الى العام 1963 ويتخلل هذه الاعوام تغير وتمزق لانسجة المجتمع العراقي والبغدادي بشكل خاص واصبح المجتمع العراقي يقع بين كماشتين (الداخل و الخارج ) بفعل التغير والتطور الاجتماعيين اضافة الى التغيرات في السياسة الدولية والحرب الخفية بين امريكا بعد الحرب العالمية الثانية والاتحاد السوفيتي والحرب الباردة بينهما الى باندونغ التطور الاقتصادي والسياسي والاجتماعي وقد انعكس هذا بدوره على احداث الداخل وقد تبين من خلال السرد في الرواية في حادثة الرشيد مع عبد الكريم وفؤاد ، وان كل هذا الوضع انعكس بالمرآة على الحياة الاجتماعية واصبح التشبيه هو العنصر الرئيسي بمرآة الخارج على الداخل الاقليمي وكان الابتداء باغتصاب " منيره" وهي الشخصية الرئيسية في الرواية من قبل ابن أختها عدنان والانحسار الثاني في زواجها من ابن عمها مدحت الذي اكتشف انها غير باكر وقد هجرها في الليلة نفسها .
في رواية زقاق المدق ، هناك اشكالية بشرية تنقسم بشكل ثنائي ، هناك فصيل من البشر يعيش بالمادة وفصيل أخر يعيش بالروح وتلتقي شخصية " حميدة " التي تتفجر حيوية وهي العاهرة بالفطرة والسليقة وقد اختفى ابوها في حياتها منذ البداية وحميدة عندها طموحا شرها يشكل كل كيانها الى كل الملذات الجسدية وحميدة تبدو وثنية وفاجرة بالفطرة وان سر مأساة حميدة هي رغبتها في تحقيق عالمها الموضوعي بامكانياتها الذاتية وهذا هو سبب اللوثه في حميدة وهي نفس اللوثه في شخصية " محجوب عبد الدايم " في رواية ( القاهرة الجديدة ) وشخصية حميدة هي شبية بشخصية محجوب وقد حققا هذه الرغبة عن طريق الدعارة . في الرجع البعيد هناك عملية اغتصاب من قبل ابن اخت منيرة عدنان وقد مثلت "منيرة العراق المغتصب" من هنا شكلت التفاعلات الدلالية في التشبيه في شخصية (حميدة في زقاق المدق وقد مثلت رمز مصر حسب النقاش ) ومنيرة المغتصبة والمنتهكة التي مثلت رمز العراق ، ومأساة العراق ، هذا المكون الدلالي في التشبيه هو محصلة لذلك التفاعل مقارنه بالتمايز لاشتركهما بالصفة وبمقتضى الاحكام الاجتماعية والسيكولوجية والسياسية ، في الرجع البعيد هناك شخصية اخرى هي "مديحة " وهي الشخصية المعذبة التي هجرت زوجها حسين المدمن على الكحول وهي ضحية من ضحايا الوضع الاجتماعي الممزق بسبب ضيق المكان في القبو البيتي والقبو الاجتماعي والقبو السياسي فاصبح حسين متهدم كجدران البيت المتداعي الذي جمع العجائر في الطابق العلوي وقد مثل المكان ادراكاً لالية المسار الاجتماعي في العراق ومنطق تصويري للفعل الحكائي وكان لثرثرة العجائز طول النهار اعطى للنسيج الروائي نكهة عبرت عن ترسيمة دقيقة لفعل الشخصيات داخل مجرى الاحداث في الرواية وفي الوقت نفسه هو تعبير عن الموقف الدرامي داخل الحدث الروائي .
ان الخوف من المكان شكل الهاجس في ذلك البيت الذي تسكنه الاشباح البشرية والعلاقة التي تربط العناصر الفاعلة في الحدث الروائي ، فالتنوع في الازمات السيكولوجية والاجتماعية هو نتيجة لاختلاف في التعدد والرغبة في التواصل والمشاركة في تحديد العمل البنائي للتشبيه وهو الدور الذي اعتمده المحمول السياقي داخل تلك العلاقات ولم يلبث الجميع في ذلك المكان حتى انهم سمعوا صوتاً في ليلة من الليالي صوت غريب في ذلك البيت البغدادي من ذلك الزقاق ، صاحت العجائز في الطابق العلوي (انه حرامي ) وعند نزول مديحة الى باحة الدار وجدت قط وقد وضع راسه في فوهة ( الكتلي )* فقبضت الفوهة على راس القط فاخذ القط يدور في باحة البيت محدثاً ضجيجا من هنا فقد انتقل الوعي المضطرب من المجهول الى المعلوم واصبح التامل ياخذ مداه وهكذا ارتبط
(الداخل بالخارج وبالعكس ) فكان تركيز التكرلي على الحياة المضطربة في العراق ابان تلك الفترة وهذا نجده عند محفوظ في زقاق المدق واكثر رواياته والتكرلي لابس بين الزمكان رغم ان فؤاد التكرلي يحتفظ بالحالة الاجتماعية والسياسية ، والصورة التي رسمها في الرواية بقيت تتفاعل بشكل دقيق رغم ان القدرة في النمو الحكائي كانت بطيئة جدا الا ان التكرلي كان فاعلا في بناء التشكيلات السردية الحية ، كذلك الحال في زقاق المدق فهي علاقة دقيقة ارتبطت بالزمكان وتفاعلاته وان محفوظ يحتفظ بنفس التصور للزقاق وبنفس الصورة التي تشكلت في البداية خاصة فيما يتصل بتلك القيم التي تحكمه رغم ما حدث من تغيرات للكتل البشرية فيه ادت الى ( الموت او السجن او السقوط )وكان الفضاء الروائي حافلا بالاحداث في ذلك الزقاق ، هناك شخصية زيطة
ــــــــــــــــــــ
* الكتلي في اللهجة العراقية يعني : الابريق الكبير الذي يغلى به الماء في البيت .
صانع العاهات وهو من الشخصيات الاجتماعية وقد نجح محفوظ في اضاءة ما في هذه الشخصية وتاريخها عبر حوار جرى بينه وبين ( حسنية الفرّانه) "يالك من شيطان ... لست شيطانا ... وصورة الشيطان فتنهد بصوت مسموع وقال باستكانه المستعطف : - كنت مع ذلك ملكا في يوم ما ..
فهزت رأسها متسائلة في سخرية :
- ملكا على الاسياد العفاريت ؟ .. (1)
في الرجع البعيد هناك مركزية في الوظيفة السردية المزدوجة وهذه الازدواجية ترجع سيكولوجيا الى نمط الشخصية وقبولها لعب الدور الجديد وليس الوقوف على مبدا ثابت وهذا ما حصل بالجانب المتردد الذي مثله مدحت وهي حقيقة الهاجس الذي يمثله ويتمثله مدحت بقبول الامر الواقع والسكوت على الفعل المشين وهو الموضوع الذي يقدم خلاصة للموقف المتذبذب الذي مثله عمقه التشبيهي موضوعيا و " منيرة " التي مثلت مأساة العراق المغتصب والذي لم يؤخذ بثاره احد لحد الان وهكذا يسير العراق بالماساة التي عاشتها منيرة ، فهي التي دفعت ضريبة زمنية في الماضي وتدفع الان ضريبة التحدي في المكان الذي اصبح حلما في العمق السيكولوجي مع حالة الاقبية المتجاورة لانها الرغبة في السكوت عن هذا النفق الاسطوري الذي يمتد ميراثه في العودة الثانية الى بابل ، هكذا مثلت منيرة المكان المباح والزمان الاخرس في كلا الصورتين الزمكانيتين ، في الروايتين هناك اشتراك في خواص المعنى مع التعدد في الإمكان للمعاينة النصية ومقارباتها حسب منطلقاتها النظرية ، هو ان استقصاء المعاني في الروايتين يظهر فيهما التصور التكويني للاحداث انطلاقا من محور صورة تلك التشاكيل الاجتماعية والعلاقات المتعلقة بمنظومة سلوكية تربط أصحاب المكان وعلاقة بعضهم مع البعض الاخر ، وقد أظهرت هذه الرؤية مزيدا من التصور في تحليل الخطاب الاجتماعي العام والتدليل على خواصه من خلال تقديم تعريف ومحاولة للكشف عما يدور خارج المكان بما يتلاءم وحجم مهام التغيير الذي طرأ على المكان .
ــــــــــــــــــــ
(1) زقاق المدق ص116



#علاء_هاشم_مناف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دراسة نقدية في شرفة المنزل الفقير لسعدي يوسف
- التمثيل التكويني لشفرة النص الروائي
- ( تانكادو و شيفرة الحصن الرقمي )
- من تأصيل المفاهيم الى المنهجية النظرية بحث في النصوص (العلمي ...
- القوة التي تثبت الكينونة بالصيرورة
- المنهج الفنومنولوجي عند (مارتن هيدجر)
- سمفونية الريح الرمادية
- التحديث في النص الشعري
- شبح التوراة الاسطوري في الصحراء العربية
- -المحايث التطبيقي في اللغة الحداثية-
- الكون بين نظرية الاحتمال التصادفية والفلسفة العلمية
- العلامة وتقنيات اللغة
- الخرابة والسدرة
- الظاهرة الصوتية الخفية في شعر محمود درويش
- الاصولية اليهودية والمسيحية
- الجدلية الحداثية واحامها الجمالية
- الحرية في فكر المعتزلة
- مفهوم الدولة عند بن خلدون
- الاسطورة في شعر الجواهري
- دراسة في شعر الجواهري


المزيد.....




- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علاء هاشم مناف - التشبيه الوظيفي في الثنائية السردية لروايتي(زقاق المدق والرجع البعيد