أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - الأمين العام خالد حداده .. نصيراً للشيوعية !















المزيد.....

الأمين العام خالد حداده .. نصيراً للشيوعية !


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 2288 - 2008 / 5 / 21 - 10:51
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


حالما أعلنت الهيئة العامة للحزب الشيوعي اللبناني انتخاب الدكتور خالد حداده أميناً عاماً للحزب قبل سنوات ووقع مغشياً عليه في الحال تيقنت إذّاك أن الأمين الجديد، الذي لا أعرفه على الإطلاق، إنما هو مجرد نصير للشيوعية اكتسب عضوية الحزب بالأقدمية وبالمشاركة في نشاطات الحزب الجماهيرية، وليس شيوعياً حقيقياً كما يتوجب أن يكون الأمين العام للحزب الشيوعي بالشروط التي حددها لينين، فما بالك بالحزب الشيوعي اللبناني ذي التقاليد النضالية العريقة على الصعيدين الطبقي والوطني كليهما . الفرق كبير وكبير جداً بين الشيوعي الحقيقي وبين نصير الشيوعية، وهو كالفرق بين ستالين وخروشتشوف .. كان ستالين قد بنى معماراً هائلاً للثورة الإشتراكية العالمية تحكّم بمفترقات كل طرق السياسة الدولية، وكان خروشتشوف بالمقابل قد وضع ذلك المعمار الهائل على طريق الإنهيار التام؛ وما كان ذلك إلا لأن ستالين كان شيوعياً حقيقيا وأن خروشتشوف كان " نصيراً " حقيقياً للشيوعية.

لئن كان نصير الشيوعية خالد حداده لا يتقن العربية فيكتب مقالة صغيرة مفككة الشكل والمضمون تحوي أكثر من ثلاثين غلطة لغوية وإملائية فلماذا لم يستعن هذا النصير بأحد الرفاق من الذين يتقنون العربية فيكتب له ما يتوالى بباله من أفكار حول الموضوع المراد طرحه بعد تعيينه، يكتبه بلغة سليمة ودون تشويش وإضاعة الموضوع كما في مقالة حداده المشار إليها؟ ـ لعل كبرياءه تمنعه عن ذلك، لكن مثل هذه الكبرياء الجوفاء تلطخ سمعة الحزب الشيوعي اللبناني العريق حتى لدى الذين لا يفقهون شيئاً في الماركسية وفي السياسة بصورة عامة لكنهم يتوقعون من أمين عام لحزب جماهيري وذي تاريخ في لبنان أن يكتب بلغة سليمة على الأقل إن لم تسعفه الفطنة في مقاربة موضوعه وتقديمه واضحاً للقارئ .

أما لدى الماركسيين فأمر النصير حداده غريب عجيب وكأني به كخروشتشوف الذي لم يقرأ طيلة حياته صفحة واحدة من مؤلفات ماركس ولينين كما شهد ابنه سيرجي الذي هاجر إلى الولايات المتحدة الأميركية. مقالة حداده تمحورت حول فكرة بورجوازية تقول بأن الوطن أبقى من الصيغة وهو ما يطعن مباشرة بالقاعدة الماركسية التي تقول .. " البروليتاريا لا وطن لها " ؛ لكأنه يقول أن لبنان يحكمه حزب الله بموجب أحكام ولاية الفقيه من خلال المعممين بالعمائم السوداء، معادياً للولايات المتحدة وإسرائيل هو أفضل من لبنان تحكمه أحزاب متعددة على طريقة الديموقراطية اللبنانية، الديموقراطية الوحيدة في العالم العربي، دون أن يكون معادياً للولايات المتحدة لكن معادياً لإسرائيل ضمن شروط إتفاقية الهدنة المعقودة بين الطرفين قبل ستين عاماً حتى وإن اقتضى ذلك قتل زعماء تآلف 14 آذار وليد جنبلاط وسعد الحريري وسمير جعجح وأمين الجميل المرتبطين بالمحور الأميركي الإسرائيلي وينفذون أوامره كما أوضح نصير الشيوعية، خالد حداده، مثل القرارين المتعلق أحدهما بنقل موظف من المطار وثانيهما بتفكيك شبكة إتصالات مستقلة عن شبكة الاتصالات الوطنية وتابعة لحزب الله !!

الماركسيون لا يتفقون مع هذا النصير الشيوعي ويفضلون " الصيغة " على الوطن، فهم حتى اليوم وبعد انهيار مشروع لينين بفعل نصيره خروشتشوف يفضلون دون تردد الإتحاد السوفياتي بقيادة البلاشفة عام 1922 حين كانت الشعوب السوفياتية تبيت على الطوى بفعل الحروب الطويلة ضد الأعداء، يفضلونه على روسيا القيصرية عام 1913 قبل هزيمتها في الحرب العظمى الأولى. وليس لدي أدنى شك في أن لبنان بقيادة تحالف 14 آذار الليبرالي هو أفضل ألف مرة من لبنان تحكمه ولاية الفقيه وتتعطل فيه كل آليات التطور الإجتماعي والإقتصادي مثلما هو الحال في إيران وتتلفع نساؤه بالشادور ويمنع رجاله من إرتداء ربطة العنق ومن حلاقة لحاهم .

من المؤسف حقاً أن يكتب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني ليقول أن اللبنانيين أصبحوا بلا وطن لأن الإنتخابات العامة لا تجرى بطريقة الإنتخابات النسبية في لبنان دائرة واحدة وهي قضية الأمين العام الأولى والأخيرة كما تشي تصريحاته المختلفة الكثيرة . ليس ثمة ليبرالي أكثر ليبرالية ممن يتبنى مثل هذه الفكرة البورجوازية حتى النخاع. هل التطور الإجتماعي يتم عبر الشرعية البرلمانية ؟ هكذا اعتقد المنحرف خروشتشوف وقد جاهر بها دون خجل وقال بانتصار الإشتراكية دون ثورة أي عن طريق الإنتخابات . ما كان ماركس ليعتبر أحمقاً أكثر حمقاً من هذا الأحمق، خروشتشوف ! ولعلي هنا أذكّر نصير الشيوعية خالد حداده بصرف لينين للجمعية التأسيسية حال انتخابها بأكثرية من حزب الإشتراكيين الثوريين البورجوازي . ولنا هنا أن نسأله عن عدد النواب الشيوعيين الذين سيصلون إلى المجلس النيابي في حالة جرت الإنتخابات بشرطي النسبية والدائرة الواحدة. لا أعتقد بأنه سيجيب بأكثر من نائبين، والأرجح أن يكون نائباً واحداً فقط . فكيف لأمين عام الحزب الشيوعي اللبناني أن يختزل مستقبل الشعب اللبناني بوجود شيوعي واحد في المجلس النيابي ؟! كل سياسات الحزب الشيوعي اللبناني بقيادة نصير الشيوعية خالد حداده اليوم تقتصر على قضية واحدة وهي إيصال شيوعي إلى المجلس النيابي !! فكأن هذا النائب الشيوعي سيحيل الليل إلى نهار وسيريّح الإقتصاد اللبناني ويحرره من ديون بلغت زهاء خمسين ملياراً من الدولارات !! ألا يلوي الماركسيون شفاههم ويرفعون حواجبهم باستهجان إزاء سياسة كهذه ؟! وماذا سيقول حداده للشعب اللبناني عندما لا يفلح نائبه في أن يضيف أو يمحو حرفاً واحداً في السياسات الرسمية المعروفة ؟ هل يكفي أن يقول له .. " آسف " كما قال خروشتشوف للشعوب السوفياتية بعد إسقاطه عام 64 ؟! أو " لو كنت أعرف " كما قال حسن نصرالله معتذراً من الشعب اللبناني على الدمار الكلي الذي جلبه عليه في الحرب التي قدح شرارتها بإبادة دورية إسرائيلية فيما وراء الخط الأزرق ؟!

بقيادة خالد حداده، ورغم صوته العالي فيما يناسب ولا يناسب، تراجع الحزب الشيوعي اللبناني بعد أن كان قد احتل صدارة الأحزاب الشيوعية العربية . يتوجب على الحزب اليوم ألا يصم أذانه ويغمض عينية عن خروج جماعي لكوادر منه ليست أقل من الأمين نصرة للشيوعية . في الأمر سوءة في مكان ما من السياسات وفي خالد حداده كذلك الذي عليه أن يستريح ويريح إذا ما أراد أن يكون أكثر انتصاراً للشيوعية . ينقسم كل الشعب اللبناني إلى قسمين متعاركين في معركة وطنية عامة وكبيرة إلا أن خالد حداده وحزبه ليس لهما أي علاقة بهذه المعركة على الصعيد الرسمي على الأقل، أما دون ذلك فينشط حداده في الهجوم على تآلف 14 آذار ويروح بعيداً فيبرر لحزب الله الملحق بالحرس الثوري الإيراني سيء الذكر إجتياحه لمدينة بيروت وتعطيل الحياة فيها بقوة السلاح وهو ما لم تقم به العصابات النازية الهتلرية عند سيطرتها على الدولة في ألمانيا . يزعم البعض أن حداده يقبض من حزب الله ثمناً لموقفه الغريب والمنحاز مقداره 000 ,50 دولاراً شهرياً . إننا لا نصدق أمراً كهذا إذ يستحيل أن يوافق المكتب السياسي للحزب على هكذا عمالة دنيئة ؛ لكننا بذات الوقت لا نستطيع أن نفسر سياسة التغاضي عن حزب الله وأعماله المأجورة لإيران وسوريا بغطاء العداء للصهيونية والولايات المتحدة وهو عداء كاذب فإسرائيل بكل إجرامها وعدوانيتها لم يسبق لها أن اعتدت على لبنان إلا لأن لبنان ظل يخرق شروط الهدنة بغرض تحرير فلسطين . ولماذا على لبنان بالذات وهو شحيح الموارد وأصغر البلدان العربية المحيطة بإسرائيل، لماذا علية أن يتقدم الصفوف العربية ليهاجم إسرائيل ومن ورائها الولايات المتحدة ؟ نحن نفهم أن المنظمات الفلسطينية تهاجم إسرائيل عبر حدودها مع لبنان بسبب قضيتها الوطنية، أما أن يهاجم حزب الله إسرائيل لتحرير فلسطين محمّلاً الشعب اللبناني الصغير مختلف التداعيات من جرائم صهيونية فهو عداء غير وطني بالطبع وكاذب يستخدم فقط كغطاء لمشروع شيعي إيراني لا يتوافق مع مصالح وطموحات الشعوب العربية . ما شأن خالد حداده بالمشروع الشيعي الإيراني ؟! هل يستخدم حداده قضية الشيوعية كغطاء أيضاً لذات المشروع الشيعي الإيراني ؟ رسم الإجابة على هذا التساؤل ليس متروكاً لخالد حداده وسعد الله المزرعاني وأنور ياسين وثلاثتهم من الشيعة، بل لنديم عبد الصمد السني وإلياس عطا الله الماروني ومنير بركات الدرزي وهم القادة الشيوعيون الذين تركوا الحزب بسبب انحيازه الأعمى لمشاريع حزب الله !!

يتفاخر حداده بصداقته الخالصة لحزب الله فيقول فيما بعد غزوة حزب الله لبيروت .. " على أصدقاء المقاومة المخلصين ـ وهو وجماعته من المخلصين ـ أن يحافظوا على المقاومة لاستعادة مركزها السابق " ـ يعني السابق للغزو الفاشل . لكن المقاومة، وبلسان قائدها حسن نصرالله نفسه، قادرة على أن ترمي قادة الدولة والحكومة في الحبوس أو تلقي بهم في البحر كلما أرادت ذلك، فأي حكومة وأي دولة تلك التي عليها أن تستظل بمقاومة حسن نصرالله وخالد حداده ؟ العلكة الفاسدة التي يعلكها خالد حداده باستمرار دون كلل أو ملل هي " المشروع الأميركي في المنطقة " ويسميه غالباً بالمؤامرة الأميركية، وقد اقترض بعضاً من علكة نصرالله . أتحدى خالد حداده وكل مواليه في حزبه كما أتحدى نصرالله وكافة النتوءات المتعلقة به من على هذا المنبر العام العالي أن يقولا معلومة واحدة عن ذلك المشروع الأميركي المزعوم . كيلا تتكشف عورتهما يزعمان بأن المشروع الأميركي يهدف إلى حماية إسرائيل وتأمين وجودها الطبيعي في المنطقة . تكذيباً لهذه الحجة فإن أمريكا ومنذ التصريح الثلاثي عام 1951 تعهدت بأمن إسرائيل وحمايتها . أما الجديد في الموضوع فإن أمريكا ومنذ أكثر من عشر سنوات تضغط على إسرائيل من أجل أن تنسحب من الأراضي المحتلة وهو ما يعني أن المشروع الأميركي، إذا ما كان هناك من مشروع على الإطلاق، هو في مصلحة العرب والفلسطينيين . وتكذيباً آخر لحسن نصرالله وصديقه خالد حدادة نشير إلى أن إدارة الحاكم الأميركي المدني بول بريمر للعراق كانت أفضل ألف مرة من الإدارة الحالية الموالية لإيران كموالاة حسن نصرالله، ويكفي أن نشير إلى قانون الأحوال الشخصية لعام 58 وهو من صياغة الوزيرة الشيوعية في حكومة عبد الكريم قاسم، الدكتورة نزيهة الدليمي، ويعطي المرأة العراقية كامل الحقوق المساوية لحقوق الرجل كيف أن رئيس المجلس الإسلامي الأعلى الموالي لإيران، عبد العزيز الحكيم، عندما ترأس مجلس الحكم أصدر مرسوما يلغي القانون القديم ويستبدله بقانون جديد يقوم على الشريعة الإسلامية، وكيف إعترض عليه بريمر وأبقى على قانون الوزيرة الشيوعية . ونشير كذلك إلى اشتراك الحزب الشيوعي العراقي رسمياً في الوزارة إنما كان بمرسوم أصدره الحاكم العام الأميركي، بول بريمر . بل إن الوزارة الأولى التي منحها بريمر حق إصدار القرارات دون الرجوع إليه كانت وزارة الثقافة ووزيرها الشيوعي مفيد الجزائري . وبالأمس فقط وبخطابه في المنتدى الإقتصادي العالمي في شرم الشيخ أهاب الرئيس الأميركي جورج بوش بالحكومات العربية للتوقف عن قمع شعوبها وانتهاك حقوق الإنسان ؛ فهل يختار الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني الوقوف بجانب الحكومات العربية ويشجب التدخل الأميركي بشؤونها الداخلية ؟! لقد فعلها أحد الزعماء اللبنانيين فعندما صاح السفير الأميركي جيفري فيلتمان .." إرفعوا أيديكم عن لبنان واتركوا الشعب اللبناني يختار رئيسه "، صاح هذا الزعيم من الجهة الأخرى .. " على السفير الأميركي ألا يتدخل بشؤوننا الداخلية " ؛ ولعل حداده يحتذي به !!

فـؤاد النمري
www.geocities.com/fuadnimri01



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرتدون عن الماركسية
- في تقادم - المسألة الوطنية -
- قضايا محورية في المرحلة الطارئة على التاريخ - مناقشة مع الرف ...
- أغرب ما في التسابق البورجوازي الرجعي لنقض ماركس !
- من الأفكار السخيفة لدى أنصاف الماركسيين
- غواية السياسة ضد العمل الشيوعي
- لا لوحدة اليسار! نعم لاتحاد الشيوعيين!
- قانون القيمة البضاعي هو قيد عبودية المرأة
- ماذا يوحد الشيوعيين ؟
- كيف ولماذا انهار مشروع لينين ! اليسار ليس من البروليتاريا و ...
- الطهر الستاليني مرة أخرى
- أثمة حزب شيوعي جديد مختلف ؟!
- مؤامرة العصر الكبرى
- الطهر الستاليني
- نداء اليسار الأجوف للوحدة!
- ماركسيون يلقون براياتهم في الوحول (5)
- حول بيان الأحزاب -الشيوعية- في بلدان شرق المتوسط
- الدكتور سمير أمين (الماركسي!)
- الحرية مفهوم طبقي (روزا لكسمبورغ في مواجهة فلاديمير لينين)
- نحو فهم أفضل للماركسية


المزيد.....




- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - الأمين العام خالد حداده .. نصيراً للشيوعية !