أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - من المغرب لسلطنة عمان مرورا بالمخروسة!














المزيد.....

من المغرب لسلطنة عمان مرورا بالمخروسة!


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2287 - 2008 / 5 / 20 - 11:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نبدأ بالمخروسة..! اذ وصلتني رسلة من قاريء عزيز . بدأها بكتابة التاريخ علي النحو التالي :
المخروسة في 24- 4-2008 ...
وقد اشتبهت في أن تكون النقطة التي فوق حرف الحاء جاءت سهوا .. وكتب خاء – علي سبيل السهو .. وأن صخة الكلمة هي : المحروسة .. وليست المخروسة – من الخرس ..!
ولأنني بقراءة باقي رسالته توقعت أن يكون صعيديا من مصر ورجحت أن تكون مقصودة منه لما في اسلوبه من سخرية فكهة . أحببت ان أتاكد.. لذا أرسلت أساله : هل أنت صعيدي مقيم بالمقهورة عاصمة المخروسة .. ؟!
فتأكد لي أنه فعلا مصري من مصر التي كان يطلق عليها زمان : المحروسة .. وبعد 56 سنة من حكم الضباط العسكر . رأي القاريء العزيز – وهو محق – أن يقول عنها : المخروسة ..
فبعد أن عز علي المواطن المصري الحصول علي رغيف الخبز .. الا بالوقوغ في طوابير قد يتعرض فيها للقتل أو الضرب او الاصابة .. وان تظاهر المصريون احتجاجا علي فساد الضباط وجهلهم بأمور الحكم مما أوصل مصر لذاك الحال . يزج بهم في السجون .. فصار من الاصوب أن تسمي المقهورة – لا القاهرة – هي عاصمة المخروسة – لا المحروسة ..
وكان هذا القاريء المصري – أو المخروسي – الفاضل قد نبهنا لوجود كاتبة مبتدئة قد نشرت بالحوار المتمدن 6 ستة مقالات . تهاجمنا في مقالين من مقالاتها التي جملتها ستة مقالات ! – وقد ارسلنا ردا غير مباشر للموقع عدة مرات وللاسف لم ينشر لسبب لا نفهمه ! و تجدونه منشورا بمدونتنا الخاصة علي الرابط التالي- بالاضافة لموقع " بلا حدود " : http://nefrtity.blogspot.com/2008/04/blog-post_26.html
-- -- --
ومن المغرب :
من قاريء مغربي رمز لنفسه باسم fredirik engles يقول :
انا يا سيد قارئ من المغرب وقد اعجبت بموضوعك الاخير ..حول البيكال – بحيرة البيكال ، نشرنا عنها بصفحة الفن والأدب بموقع الحوار المتمدن يوم14-5-2008 اتعرف يا سيد . تماما عشت نفس التجربة حول البيكال حين كنت اقرا قبل سنين ماضية اي قبل اربع سنوات حين كان عمري 16 سنة وقراءتي لها كان من لدن " فلاديمير كانفيتس " الكاتب اكراني - من أوكرانيا - ...روايته حول البيكال رواية البطل فيها هو لوباتين ....ارجوا ان تحاول الاعتور – العثور - على الرواية ....بأسم نجمة السعادة الآسرة ...لانها رواية تستحق القراءة ..............تحيااتي سيد وأتابع كتاباتك لانها حقا تستحق القراءة ونحن في الجامعة نناقش الكثير من كتاباتك ......

تحياتي
-- -- -- --
شكرا لابننا ، وقارئنا المغربي العزيز . وتمنياتنا له بالنجاح .
--- -- --
والي سلطنة عمان :
آخر المجموعات الكريمة . للحوار علي الانترنت . التي تتفضل باضافة اسمنا لها . مجموعة علي الياهو . اسم المجموعة " همسات " وكثيرا ما اشعر بالحرج من رفض قبول اضافتي لمجموعة ما لكون تلك المجموعات لم أتشرف بمعرفة أحد منها - وانما يضيفونني ككاتب . يحيون اطلاعه علي محاوراتهم . وهذا يشرفني كثيرا . ولكن لعدم علمي باتجاهات واهتمامات أعضاء تلك المجموعات . كثيرا ما افاجأ برسائل تحمل آراء واهتمامات وافكار تهم اصحابها . مما يسبب لي زحاما ببريدي الالكتروني.. وهذه أول رسالة من تلك المجموعة جاءت بقصيدة اري أنها ستعجبكم وهي لشاعرة من سلطنة عمان . من الواضح أنه بالاضافة للنهضة العمرانية بعمان ، توجد نهضة ثقافية ايضا ، كباقي جيرانها بمنطقة الخليج . – علي العكس تماما من المخروسة ..!
اليكم القصيدة . والشاعرة هي " سعيدة بنت خاطر الفارسي " – دكتوراه من كلية دار العلوم – جامعة القاهرة . :
-- -- --

أسئلة غبية
المجدُ للأغبياءِ على هذه الأرضِ

فاكنزْ غباءَك في خواءِ الرأسِ..

وانطفاءِ القلوبْ.

تمتلئُ الشهواتُ وتفيضُ الجيوبْ.

واغمسْ شعورَكَ في حكمةِ التغابي

فالأسئلةُ سريرُ الفتنةِ..

لعنَ اللهُ من سحبَ غطاءَها

بل الأسئلةُ حقولُ ألغامٍ

في كلِّ سؤالٍ مئةُ لغمٍ

تبعثرُ الغارسَ والمغروس له كيف تشاءْ

لا تسألني كم حاصلِ جمع التشرذم العربي

إنهم يمتهنونَ التغابي

وحكمةَ الضربِ

فاضربْ برأسِكَ عرضَ القهرِ

المروءةُ نائمةٌ

دعها ولا تكنْ من الموقظين

لا تسألني كم حاصلِ طرحِ المتخاذلين

فالعروبةُ لا تطرحُ من أوطانِها

إلا من له قلبٌ سليمْ

هل تسألني كم حاصل قسمة الموت اليومي ؟!!

بغدادُ تجيبكم من ذاكرةٍ

طرحتْ وقسمتْ وضربتْ

حتى سجلَ جدولُ ضربِها اليومي

أصفارا في مرمى كل النواطيرِ ..

النائمةِ عن كرومِها

والثعلبُ اللعينْ

متربصٌ بنصفِ عينْ.

سؤال..

سؤالٌ تبقى عن فلسطين

يااااااااااااااه ... فلسطين !!

فلسطينُ ... تمزقتْ ما بين فَلَسٍ

يرضعُه الصبرُ المجففُ ثديَه

وبين طينٍ..

أًصبح في قسمتهم

منذ سنينْ.

منذ أن جمعَ النواطيرُ

وطرحوا وقسموا وضربوا وجمعوا

حاصلَ التخاذلِ وحكمةَ التغابي.

صهٍ ...

سأأأ.......

أجل يا إلهي لعنَ اللهُ وسوسةَ الخناسْ

المجدُ للأغبياءِ على هذه الأرض

فاكنزْ غباءَك في خَواءِ الرأسْ.

د. سعيدة بنت خاطر الفارسي
******************
والي مقال قادم - ان كان في العمر بقية -



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرس السد العالي . وحرس رئيس الجمهورية
- 60 عاما من الصداع / العبري العربي 2/2
- الي السياسيين المغاربة
- 60 عاما من الصداع / العبري العربي 1/2
- مسمار مبارك / هل الدين لعبة ؟!
- بحيرة البيكال
- مسمار السادات / هل الدين لعبة ؟
- مسمار صدام / هل الدين لعبة ؟
- طرائف ليبرالية وفكاهات علمانية!
- المتواطئون ينكشفون فيهيجون!
- دعوة للحوار بقناة الجزيرة
- اضراب 4 مايو ورجال الدين في مصر
- الطاقة الذرية في الميزان
- حملة تضامن : تضامنوا مع الفنانة - بريجيت باردو -
- الكذابون
- ماذا في بطن وزيرة الدفاع الاسبانية؟!
- سعوديون يتطهرون من الاسلام . ومصريون يغوصون!!
- جريمة بنقابة الصحفيين المصريين
- مصريون ضد حرية العقيدة ! وسعوديون يطلبونها!
- مصحف هيروهيتو *


المزيد.....




- ردا على بايدن.. نتنياهو: مستعدون لوقوف بمفردنا.. وغانتس: شرا ...
- بوتين يحذر الغرب ويؤكد أن بلاده في حالة تأهب نووي دائم
- أول جامعة أوروبية تستجيب للحراك الطلابي وتعلق شراكتها مع مؤ ...
- إعلام عبري يكشف: إسرائيل أنهت بناء 4 قواعد عسكرية تتيح إقامة ...
- رئيس مؤتمر حاخامات أوروبا يتسلم جائزة شارلمان لعام 2024
- -أعمارهم تزيد عن 40 عاما-..الجيش الإسرائيلي ينشئ كتيبة احتيا ...
- دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية تكشف عن عدد السكان
- مغنيات عربيات.. لماذا اخترن الراب؟
- خبير عسكري: توغل الاحتلال برفح هدفه الحصول على موطئ قدم للتو ...
- صحيفة روسية: هل حقا تشتبه إيران في تواطؤ الأسد مع الغرب؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - من المغرب لسلطنة عمان مرورا بالمخروسة!