حملة تضامن : تضامنوا مع الفنانة - بريجيت باردو -

صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي
(Salah El Din Mohssein‏)

الحوار المتمدن-العدد: 2262 - 2008 / 4 / 25 - 10:53
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    

دعوة للمفكرين والكتاب والمثقفين الليبراليين من أصل اسلامي . والناطقين بالعربية .لأن يعبروا عن تضامنهم مع الفنانة الفرنسية الكبيرة بريجيت باردو ضد اجراءات حبسها بتهمة باطلة اسمها اهانة المسلمين !! وليؤكدوا علي أن الاسلام هو حركة ارهابية خبيثة ومخادعة متخفية في ثياب دين . ومصدر تهديد دائم لأمن وسلام دول العالم كله طوال 14 قرن مضت . و فرنسا من ضمنها . والشعوب المعتنقة للاسلام ما هم الا ضحايا . فرض الاسلام علي جدودهم بالسيوف . وصار ارثا عقائديا فوق رقابهم . والعالم كله مطالب بالتعاون للخلاص منه . ولنعلن تضامننا مع الفنانة الفرنسية الكبيرة. ضد مكائد الارهاب والارهابيين .
صلاح الدين محسن
-- -- --
الفنانة الكبيرة بريجين باردو ذات باع الطويل في تحفيز الناس من أجل العودة إلى الاندماج مع الطبيعة بهده إضعاف نزعات العنف وتقوية أواصر السلام والمحبة بين أبناء البشر.. والنضامن معها في مواجهة الحملة الرجعية القذرة هو تضامن مع الطبيعة ومع الطبيعيين من البشر وخصوصاً مع الأطفال وهم الأكثر قرباً من الطبيعة والذين يؤذي مشاعرهم بل يولّد عندهم عقدة خوف ونفوراً من الأطعمة الحيوانية عندما تقترب منهم الخرفان والماعزفيحبونها ويتعاملون معها برفق ومداعبة وما أن يأتي موعد التضحية حتى يتجمع هؤلاء حول أب (جزّار) أو جارٍ (متطوّع - وذي نخوة) يقطع ببرودة أعصاب أعناق الخرفان أمام الأطفال - ترويضاً لهم على استسهال الذبح وإقناعاً إياهم بـ"قدسية" ما يشاهدون!! .. أليس في هذا العمل تكريس جليٌّ لثقافة العنف التي أصبح العالم يتقزز منها ومن مروجيها؟؟؟
وبعد هذه الطريقة الشائنة في التضحية (تحت حجة التمسك بالتقاليد الدينية) أيمكننا التنديد بالجرائم البشعة التي يرتكبها المتوحشون في الشوارع والمنازل بحق الأبرياء من الأطفال والنساء؟؟
فلتتضامن الأيادي البيضاء والقلوب الدافئة والعقول المتنورة في الدفاع عن (ب ب) إذ يمثل هذا الدفاع دعماً لجهود العالم المتمدن من أجل إلغاء أي شكل من أشكال العنف ومحاربة ثقافاته الرجعية والانطلاق إلى عالم يسوده السلم والمحبة والصداقة مع الطبيعة والتعامل معها برفق
د. م. مفيد مسّوح
رئيس تحرير مجلة جماليا - الأدبية الثقافية -
www.jamaliya.com
-- -- --
ماذا يتبقى من المرء حين يلغي عقله وإرادته ؟ هذا ما يفعله الإسلام حين يفرض مجموعة هائلة من المسلمات التي تناقض العقل وتتصادم مع المنطق وأسس البداهة. هذا الدين مسئول مباشرة عن تخلف الشعوب المعتنقة له، وقد فرض بالسيف وبالإرهاب، وبعد موت مؤسس الدين محمد تراجع معظم الناس عنه، ولكن أتباع محمد عادوا ففرضوه بالقوة حتى أصبح عقيدة متوارثة تشيع الخراب وتنشر الدمار وتعزل الشعوب المسلمة عن كل ما له علاقه بالتطور أو المساهمة البناءة في صنع التقدم والرخاء أسوة بباقي الأمم المتحضرة. يجب العمل على التخلص من تلك العقيدة الإرهابية غير السمحاء لأجل أن تحيا شعوب العالم في أمن وسلام، وندعو للإفراج الفوري عن الفنانة الفرنسية بريجيت باردو.
زهير عطا سالم
السويد
-- -- --
ous écrivains et penseurs libéraux de sources musulmans parlant la langue arabe ; on déclare tous notre soutien absolu envers la grande et célèbre actrice BRIGITE BARDO et envers ses actes militants contre le fascisme islamique et on confirme toujours ce qu on déclarait dans nos articles tant que militants humanistes et libéraux que l islam est une action terroriste se camouflant en religion et menace la sécurité du monde et de la civilisation humaine depuis plus de quatorze siècles ; et c est le moment ou tout le monde entier doit se mobiliser afin de luter contre cette barbarie et c est ce que nous réclamons depuis longtemps pour sauver nos peuples du terrorisme et de l ignorance.

Signature :
1 - Salah El-Din Mohssein - Montreal –
[email protected]

2 - assassi abdelhamid - morocco -
[email protected]

3- zohair atta salem - sweden

[email protected]

4 - Amer Hussein
[email protected]

5 - Ahmed Sharif - Laval - [email protected]
يمكنكم المشاركة بكلماتكم وبتوقيعاتكم متضمنة محل الاقامة والعنوان الالكتروني. بارسالها الي :
[email protected]
تضامن مع " بريجيت باردو " ضد الارهاب والارهابيين :
Name :
country :
Signature

************************
محاكمة بريجيت باردو . بزعم اهانتها المسلمين
http://ara.reuters.com/article/entertainmentNews/idARAEGO56661920080415
رويترز 15-4-2008

#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل