أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - دارا كيلو - العقيد القذافي ... داعية كردستان الكبرى ؟















المزيد.....

العقيد القذافي ... داعية كردستان الكبرى ؟


دارا كيلو

الحوار المتمدن-العدد: 709 - 2004 / 1 / 10 - 03:57
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


بعد أن أنجز بناء الجماهيرية الشعبية الاشتراكية العظمى, ووحد الأمة العربية, وخلق الولايات المتحدة الأفريقية, استراح العقيد على عرش أمجاده قليلاً. لكنه اكتشف أن هناك أمجاد أخرى لا بد له من أن يضيفها إلى سيرته الماجدة, إن الكرد شعب مضطهد فلا بد للعقيد من أن يتصدى لتحريرهم من خلال وضع برنامج تحرري عظيم كبير شعبي شامل جامع اشتراكي إسلامي .......الخ بحيث يضطر المرء لـ(سحب أنفاسه خلال قراءة المواصفات )  لكثرتها وعظمتها, كما كان يفعل المرحوم السادات عندما كان يقرأ اسم الجماهيرية .
      لنستيقظ عزيزي القارئ من أحلام الدكتاتور أو الإمبراطور, ولنواجه الواقع, فنحن في عصر مغرق في واقعيته.
      لماذا نكتب عن الأخ العقيد ؟ هناك سببان: الأول, أنه كتب مقالة بعنوان:( وخرج الأكراد من المولد بلا حمص ) نشرت في موقعي عامودا كوم و PDK. وهذا أمر قد لا يستدعي التوقف عنده, للوهلة الأولى, فمعظم رؤساء العالم الشرق أوسطي يمثلون الرجل الأول في كل شيء : الفلاح الأول, العامل الأول ........الكاتب الأول ...., والرئيس القذافي رجل يقال عنه أنه ذو موهبة أدبية. وقد قام أحد الكتاب, اعتقد أنه من أكراد العراق , بالرد على مضمون مقالة الرئيس القذافي في موقع PDK, واعتبرتُ أن المقالة لا تستحق أكثر من ذلك لو لا السبب الثاني . الثاني, وهو الأهم وهو الذي حرضني على الكتابة, هو مبادرة ودعوة الدكتور عبد الباسط سيدا وآخرون أبناء الشعب الكردي  لتوجيه رسالة شكر" للرئيس القذافي ومن خلاله للشعب الليبي الصديق" لمواقفه الإيجابية تجاه الأكراد- الدعوة منشورة في موقع عامودا كوم-.هذا ما يبرر عودتنا إلى مقالة الرئيس القذافي ومناقشة إيجابيتها تجاه حقوق الأكراد, ومن ثم مدى استحقاقها لهذه الدعوة المفتوحة لتوجيه رسالة شكر باسم الشعب الكردي والمغزى من ذلك ؟‍
      لنبدأ مع مقالة السيد العقيد, والبداية مع العنوان ( خرج الأكراد من المولد بلا حمص  ), والسؤال هنا هو: هل انتهى المولد العراقي حقا؟ إذا أخذنا  بعين الاعتبار أن المولد ليس عراقيا فقط وإنما يشمل المنطقة ككل, فلا بد أن يكون للمولد فترة أطول من الفترة التي مضت منذ سقوط نظام صدام  في العراق وحتى الآن, فماذا يعني سبعة أو ثمانية أشهر أو حتى سنة أو سنتين بالنسبة لمولد المنطقة. وإذا نظرنا للوضع الكردي في العراق بشكل خاص, ووضع العراق والمنطقة بشكل عام, فإننا سنجد أن المولد ربما لم يبدأ بعد, وربما كان الأكراد لا يرضون بالحمص فقط, فالحمص قد حصلوا عليه. يدعم رأينا هذا أن ليبيا تحاول أن تدخل المولد, لكنها لم  تستطع حتى الآن, رغم كل التنازلات التي قدمتها على صعيد قضايا لوكربي وما شابهها وعلى صعيد الأسلحة. إذاً لماذا يرى العقيد أن الأكراد خرجوا بلا حمص رغم أن المولد لم ينتهي بعد؟ هل هو خوفُ صديق أم حسدٌ أم رغبةٌ دفينةٌ تحاول تصور الوقائع كما تشتهيها؟ أميل شخصيا إلى هذا الاحتمال الأخير, أي الرغبة أن يحدث الخروج الكردي بلا حمص وإظهار ذلك كأنه خوف من حدوث ذلك في الواقع أو توقع حدوثه, وهذه عادة يمارسها الكثيرون في أوساطنا الشرقية المتخلفة. وميلي هذا سيتعزز من خلال متابعتنا لمقالة السيد العقيد.
يتابع السيد العقيد:( وهكذا خسر الأكراد الصفقة.............ماذا كسب الأكراد من  صفقة العراق ...لاشيء. إلا معانقة جنود قوات الاحتلال ....والقبلات على الخدود مع الحكام المحتلين الجدد . والاتهام بالخيانة العظمى . وموالاة الاحتلال), الرجل يعير الأكراد بمعانقة جنود الاحتلال, رغم أن الأكراد لم يعتبروهم محتلين, بل محررين من الطاغية وأزلامه, وكذلك يردد مع الآخرين تهمة الخيانة. والأمر هنا طبيعي جداً, فلا نتوقع من طاغية أن يعتبر سقوط طاغية آخر تحرراً لشعبه, ولا يمكن له إلا أن يعتبر التماس شعب العونَ للتخلص من الطغيان خيانة, فالوطن والشرف والمبادئ يجمعها الطاغية في شخصه, والموالاة إما أن تكون له أو للمحتل. وعليه وبغض النظر عما يمكن أن يحققه الأكراد لاحقا, فإن التخلص من صدام وعلي الكيماوي وبطانتهم المجرمة  يعتبر خروجا خاسرا من الصفقة وخيانة , نعم أيها الكرد العراقييون من سيبيدكم بالكيماوي ويأنفلكم بعد رحيل صدام وعلي الكيماوي؟ ...لقد خسرتم, هذا ما يُفهم من منطق الكلمات السابقة. وما يؤكد هذا الكلام أكثر قوله : ( ماذا استفاد الأكراد من المشاركة في حفلة المولد التي دمرت العراق ) إذاً فقد دمر الأكراد العراق لأنهم ساهموا في التخلص من حكم صدام, بالإضافة للخيانة وموالاة المحتل . وأرجو أن لا يستغرب الأكراد بعد فترة أن يتقدم العقيد القذافي نفسه بمشروع قرار للأمم المتحدة يطالب الأكراد بتعويضات تدمير العراق.
      لكي يُظهر السيد العقيد حرصه الشديد على الأكراد, فهو لا يقبل إلا حل شاملٍ كاملٍ جذريٍ لقضيتهم, أنه يريد كردستان الكبرى المستقلة:( كنا نتوقع أنه في ساعة من ساعات التاريخ الدرامية.. مثل هذه, أن تكون فرصة تاريخية للأكراد. ينتهزونها _ كما انتهز اليهود ساعة سقوط برلين.. وهزيمة المحور.. وانتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية_ وذلك بإعلان الدولة الكردية الأمل التاريخي للأمة الكردية المضطهدة ). ويا للصداقة والحرص!!! لماذا يقارن العقيد بين الكرد واليهود ؟! أليس هناك مثل آخر يمكن التشبيه به, فبعد سقوط برلين عام 1945 استقلت وتكونت عشرات الدول؟ ألا يستطيع الأكراد التشبه بأي تجربة أخرى سوى اليهود ؟ وعلى أي وتر هذه المعزوفة ..؟ ومن ستخدع هذه المراوغة المفضوحة..؟ ألا تذكر باتهامات بعض القومويين العرب للأكراد بأنهم  إسرائيل ثانية ..؟ لاستكمال حقيقة مشاعر العقيد لنتابع ما يقوله : ( هل الأكراد هم الذين في العراق.إن أكثرهم خار ج العراق.وأقلهم في العراق. لماذا يتم تجاهل مصير الأكثرية الكردية خارج العراق .. ويجري التركيز على الأقلية الموجودة في العراق) هذه هي الحقيقة التي لا بد أن تطل برأسها في النهاية فالرجل ينظر إلى المسألة نظرة قوموية عروبية, فهو يخشى على عروبة العراق ووحدته وأن تحل المسألة الكردية هناك على حساب ذلك, ولتمييع المسألة لا بد من طرح المسألة الكردية بشكلها الشامل, كردستان المستقلة, وبما أن الظروف لا تسمح بحلها في الإطار الشامل الذي يطرحه العقيد, لذلك لا بد من تأجيل أو إلغاء حلها في العراق, هذا الحل الذي قد لا يكون الاستقلال, وبالتالي فهو أقل من مطالب السيد العقيد, وهذه الاسطوانة أصبحت بضاعة كاسدة, سمعناها من الكثيرين ممن لا يريدون أن تحل المسألة الكردية بهذا الشكل أو ذاك .في أحسن الأحوال إذا افترضنا أن  الرجل ربما كان صادقاً في رغبته في أن يعلن الأكراد الاستقلال, في العراق مثلاً , لكن الرغبة غير المعلنة لديه هي أن  تكون الفرصة سانحة لبعض دول الجوار للانقضاض على ما حققه الأكراد حتى الآن, ويكون الحل الشامل في القضاء على الأكراد. لقد ثبت أن الإنجازَ تراكميٌ يبدأ بسيطاً ويكبر, واللانجاز والعطالة والعقم, وفي كثير من الأحيان الكارثة, كانت حصيلة كل المشاريع التي أرادت حرق المراحل وتجاوز الواقع.
      في النتيجة لا يمكن مصادرة رأي أحد , وللأخ العقيد أن يقول ما يشاء حول الحقوق الكردية, ولكن الطامة الكبرى أن تتداعى مجموعة من المثقفين الكرد, أصحاب القضية,  وعلى رأسهم دكتور في الفلسفة, الدكتور عبد الباسط سيدا, ودعوة الكرد عموماً  لتوجيه رسالة شكر للعقيد القذافي, انطلاقاً من فهم معكوسٍ لمرامي الرجل كما أوضحناها, بالطبع انطلاقاً من فهمنا. والسؤال الهام والملح لماذا لم تنتبه هذه الكوكبة اللامعة من المثقفين الكرد إلى حقيقة ما يقوله الرجل ضمن المقالة,  وتمسكوا فقط بمطالبته بالدولة المستقلة, وربما وسمه القضية الكردية بالمقدسة؟ هل الحقوق الكردية بحاجة لصداقة ودعم رجل مثل القذافي؟ بمعنى هل سيربح الأكراد أم سيخسرون من أن يرفع رجل مثل القذافي شعار الدولة الكردية المستقلة خصوصاً في عصرنا وفي الوقت الحالي, بافتراض حسن النية وصدق الدعوة ؟ وهناك سؤال جانبي هل سيتقبل الشعب الليبي صداقة الأكراد عن طريق رسائل شكر موجهة للقذافي ..!؟ .
      النقطة الأساس أننا لازلنا نحمل عقليات تقليدية, أقرب إلى نمط التفكير العشائري البدوي, الذي يهمه رنين الكلمة بغض النظر عن المضمون كما يقال, يهمه الشعار قبل الإنجاز. فهذا النمط من التفكير القادم من أعماق التاريخ لا يحمل ممكنات الإنجاز, باعتبار الإنجاز له علاقة  بالواقع. هذا النمط  من التفكير باغترابه عن الواقع لا يستطيع عند الاحتكاك معه إلا ممارسة نوعين من الهروب, إما إلى الأمام حيث يطرح مشاريع سياسية واجتماعية كبرى تتجاوز ممكنات الواقع وحتى ما أنجزه الآخرون المتقدمون, أو إلى الخلف بتقزيم الاطروحات والمشاريع السياسية والاجتماعية إلى ما دون ممكنات الواقع أو الهرب إلى الماضي والعيش في تاريخ زائف. وفي كل الأحوال لن يواجه الواقع كما هو لكي يستطيع البناء. بهذا النمط من التفكير قرأ هؤلاء الاخوة مقالة العقيد ولم يستطيعوا أن يتبينوا رائحة العداء فيها, بل داعب عواطفهم وسحرهم الشعار الكبير استقلال كردستان, بغض النظر عمن يطرح الشعار ، وهل الشعار مطروح للتحقيق أم للنفاق والمتاجرة أم هو فخ ؟. لنقارن بين موقف هؤلاء الاخوة وموقف أيتام صدام ( عطوان وبكري ومسفر وشبيلات.....) إذا كنا  نتداعى لشكر القذافي على تحميلنا بشعار نحن أولى بصياغته، وقد يمنعنا عنه ممكنات تحققه, فإن من الطبيعي أن يدافع عبد الباري عطوان عن صدام الذي كان يرفع شعار تحرير فلسطين من النهر إلى البحر, ويجب علينا أن نبعث ببرقيات عزاء للشيخ أحمد ياسين بمصابه بفقد قصي وعدي وأن نعتذر عن تأخرنا, وأن نطالب بمنح مصطفى بكري جائزة نوبل في العروبة... ألم يُطرب هؤلاء, أو هكذا يتظاهرون, للشعارات الكبيرة التي رفعها صدام ويدافعون عنه على هذا الأساس.!
      إن مشكلة حقوق الأكراد يمكن أن تُحل بطريقتين، إما أن يحصلوا عليها بالقوة أو بإقناع من بيدهم القوة. من ناحية القوة فالأكراد ضعفاء جداً كي يحصلوا على حقوقهم. إذاً ليس أمامهم سوى السبيل الثاني, أي أن يحاولوا كسب الرأي العام الأوربي والأمريكي, بالتساوق مع مصالحهم بالطبع, فهل مصادقة القذافي تقربنا من الرأي العام الأوربي والأمريكي أم تنفرهم منا, وخصوصاً أنه استهلك نفسه مؤخراً .؟ لا اعتقد أن الرأي العام هناك يستسيغ رجلاً يجثم على صدر شعبه منذ خمس وثلاثين سنة, ويغامر يميناً وشمالاً, ويدفع تعويضات لأهالي ضحايا مغامراته بعد أن أنكرها سنوات طويلة. رجل له كل يوم رأي ومشروع لكن بدون فعل....
      إن معيار مصداقية موقف أي شخص تجاه أية حقوق هو موقفه عندما تتعلق هذه الحقوق به, فلا نريد أن نصدق أناساً يريدون "فقط لابنة الجيران أن تتحرر". هل يعترف الأخ العقيد بالأمازيغ وحقوقهم؟ وهل يعترف بحقوق الشعب الليبي؟ لا شك أن طول بقائه في السلطة وطريقة وصوله إليها تجيب إجابة قاطعة. وعليه كيف سينظر إلينا الليبيون الذين يريد أصحاب الرسالة توجيه الشكر لهم وإعلان صداقتهم من خلال الأخ العقيد, هل يتقبلون هكذا صداقة وهكذا شكر؟ أذكر هنا بموقف الكثير من الكتاب والمثقفين العراقيين المعاتب لمحمود درويش لأنه شارك في أحد المرابد الشعرية لصدام في الثمانينات وتغزله بقمر بغداد, لدرجة أن البعض اعتبر ذلك صنوا للتغزل بأرامل الشهداء من المناضلين ضد الطاغية.
      إن افضل ما يمكن أن يفعله الأخوة أصحاب المبادرة, برأيي,  هو أن يسحبوا هذه المبادرة. بالطبع لا أنكر عليهم إرسال رسائل شكر بأسمائهم الشخصية. وإذا كانوا مصممين على توجيه رسالة للأخ العقيد باسم الأكراد فاعتقد أن من الأفضل أن يطلبوا فيها أن يبتعد عن القضية الكردية, فكل القضايا التي تبناها انتهت إلى لا شيء أو أقل من ذلك بكثير, والكرد  لا يرضيهم أن تنتهي تضحياتهم في سبيل حقوقهم إلى لاشيء.



#دارا_كيلو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صداميــــــات كردية
- الشمعة الثانية في بيتنا الآمن
- استئصال الشعوب...... صحوة الليث شبيلات
- كردستان سوريا ....الوطن السوري أم كردستان الكبرى
- الحوار الكردي في إطار الحوار الوطني السوري
- سليمان يوسف يوسف من أوهام الحوار الوطني إلى حقائق الإقصاء وا ...
- هل دشن البراعم عودة الحركة الكردية إلى السياسة ؟!
- نعم مولانا الخزنوي إنها متاهة ....ولكن......
- لا فرق بين أموات لالش و مكة إلى الكاتب هوشنك بروكا
- ماذا تريد الولايات المتحدة من الحرب على النظام العراقي ..؟


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - دارا كيلو - العقيد القذافي ... داعية كردستان الكبرى ؟