أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عادل الياسري - شيخ المؤرخين العراقيين الحسني لم يشم رائحة هيل ابو كلل في مخيم رفحاء/ السعودية..!















المزيد.....

شيخ المؤرخين العراقيين الحسني لم يشم رائحة هيل ابو كلل في مخيم رفحاء/ السعودية..!


عادل الياسري
مؤرخ

(Adel Alyasiry)


الحوار المتمدن-العدد: 2281 - 2008 / 5 / 14 - 10:40
المحور: سيرة ذاتية
    


الاهداء
اهدي هذا المقال المتواضع الى الدكتور مصطفى حفيد الزعيم الوطني علي البازركان .. ردا على سؤاله لي حول التزويرالذي وقع على السفر العتيد لشيخ المؤرخين العراقيين عبد الرزاق الحسني حول الثورة العراقية الكبرى( ثورة العشرين 1920 )المطبوع في قم ؛ و الذي نشر في بعض مواقع الانترنيت وكان بقلم الكرعاوي حمزة . أملا اني قد وفقت على كشف بعض الحقائق..وان رأي صواب ويحتمل الخطأ ..

****
كانت علاقتي وثيقة العرى بالحسني وكان يشيعني عتبة باب داره إذا انتيهت من زيارتي له في داره الواقعة في محلة البو جمعة حي الكرادة / بغداد.
فقد كان الحسني ذا ادبا جما ومتواضعا جدا؛وكريما . كتب عشرات المقدمات لبحوث كثيرة عن تاريخ العراق الحديث؛ ولم يخيب امال الطلبة والباحثين والسائلين . وكنت اطلع على اي كتاب يكتب مقدمته . فقد كانت اثاث بيته تظهر عليها كل مظاهر الزهد ؛فكلما تأملت في أثاثه المتواضعة إزدادت نفسك تعلقا به؛ ونال أوسمة الفخار في النفس المطمئنة. وكان يحث الباحثين على الصبر وهو يردد (احفر البئر بالابرة )؛ وحينما يسخر من البعض يقول( من قلة الخيل شدوعلى البغال سروجه ..يقدم الى ضيفه عصير الليمون..وسألته: عن اول كتاب قرأته ؛ قال : كتاب النظرات للمنفلوطي .وسألته عن صحافة ثورة العشرين ؛ وكان سؤالي ما هو الفرق بين صحيفة الفرات و الاستقلال؛. وكان جوابه لافرق بينهما ؛ كلاهما تنشر بيانات الثورة؛ و قد صدرتا وكانت الثورة تلفظ انفاسها ؛ الجدير بالذكر كان الحسني مدير جريدة الاستقلال النجفية اثناء الثورة ؛ وهو من الباحثين الاوائل الذين أرخوا تاريخ الصحافة العراقية .

****
بين يدي ألان نسختين من سفر الحسني ( الثورة العراقية الكبرى ) الطبعة الثانية و الخامسة؛ وفي الخامسة الطامة الكبرى ؛ وجاءت في خاتمة مقدمةالطبعة الثانية : وأسأل الله ان
يجنبنا مواطن الخطأ والزلل ؛ وان يوفقنا الى الاستمرار في خدمة الوطن العزيز عن طريق البحث و التأليف أنه أكرم مسؤول . هذه المقدمة كتبها في لبنان ؛ واما الطبعة الثالثة كتبها في لندن 1 تموز 1971
ولابد من الوقوف على مقدمة الطبعة الاولى؛ التي تكشف عن دوافع الحسني. فقد أبتدأ بهذه العبارة((مضت على الثورةالعراقية الكبرى اثنتان وثلاثون حجة؛ وهي مازالت رمزا مقفلا في اوجه الباحثين و المؤرخين؛ وسرا دفينا في قلوب القوميين و المتتبعين ..)) وهاجم اقلام الكتاب ؛ حيث قال: نجد بعض من وهبهم الله ملكة الكتابة و التدوين غاطين في نومهم ؛ تأئهين في طريقهم ؛ فان تحركت أقلامهم ؛ فلتحبير المقالات الخالية والرويات الغرامية ؛ ولكنها تتعثر في تدوين حوادث هذه الحركت القومية الخالدة وهذه النهضة الجبارة ...الخ وكانت هذه المقدمة كتبها في بغداد ..
لاشك ان الدوافع الحقيقية للحسني هي دوافع قومية ووطنية..وبالطبع ان النقائض لاتجتمع. ومن البديهي اقول ان طبعت قم محض افتراء وتزوير للحقائق ؛ وهل ان تعلم ان الفقه الشيعي السياسي جله مسخر للأمن القومي الايراني !؟ ولا استطيع ان احصر هذا الفقه؛ ولاادري هل اوله ذوبوا في ايران ام اخره ..؟ هذا الذوبان من احلام أساطين فلاسفة الفقه السياسي الشيعي . ولاشك ان الثقافة الروزخونية وهي ثقافة غير مكتوبة؛قوامها التلقين ؛و تسعى لاسقاط الروح الوطنية عندالمسلمين العرب الشيعة من خلال تمجيد العنصر الفارسي على حساب العروبة؛ وان معظم عناصرها من الروزخونية وهم من الشيعة المستعرية ؛وأعوذ بالله من العقرب ومن العجمي إذا إستعرب ! . .
لقد عاني الزعيم الكبيرالياسري نور من العنصر الفارسي الايراني حتى ايامه الاخيرة . فقد كتب في وصيته المصدقة رسميا ؛ تنقل اموالي الى ابنائي وإذا إنقرضوا تنقل الى عالم إثنا عشري من العرب خاصة؛ ولاريب ان تلك الوصية هي لكل احرار العراق؛ والجانب الاخرلقد إطلعت على وثيقة كتبها السيد نور الياسري اثناء الثورة الى شيخ الشريعة الاصفهاني فتح الله ردا على رسالته حول الاسرى البريطانيين ؛وجاء فيها (( وهذا دليل على يأسكم من الغيرة العربية ...))
فلاغربة في تزوير قم ؛ ومن المأساة ان تطبع الثقافة الروزخونية بصماتهاعلى الدستور العراقي و بتعبير ادق على دستور المنطقة الصفراء؛ والتي جعلت في الدستور الاصفر؛ العنصر الايراني رمزا وطنييا ..! ويا لها من محنة على أحرار العراق وعلى العروبة..! ويا لها من محنة كبرى أن يصبح العراق الاشم ؛ عراق العلياء ؛ أسيرا بين الروزخونية و الاحتلال؛ وحتما إذا إبعدنا سندان الروزخونية عن العراق سوف لا نسمع مطارق الاحتلال الاسود .
وبقي القول ان مقدمة الطبعة الثالثة كانت هي للطبعة الرابعةالصادرة في عام 1978 ؛ وكذلك كانت هي للطبعة الخامسة بيروت 1982 ؛ وهي الطبعة الموسعة؛ والاخيرة في حياته ؛ ولم اسمع منه انه سافر الى قم ليطبع كتبه ؛ وهي كانت اخررحلة للحسني هي بيروت..! وما ان عاد من بيروت وبعد ايام .. حاول ان يعبر شارع الجمهورية مشيا؛ فجاءته سيارة من نفق شارع الجمهورية..فدهسته ..! ولله جنود من العسل ..!واصبح مشلولا حبيس الدار..وتوفى ولم احضر جنازته ..وعلمت خبر وفاته من خلال جريدة الحياة . والسلام عليك يا ابا القاسم
ولايسعني إلا أن أهدي هذه الشذرات من الاعلان العالمي لحقوق الانسان الى مطابع قم علَها تتعلم فن الطباعة .و بالذات المادة السابعة و العشرين ومن الفقرة( 2 ) وهذا نصها .. لكل فرد الحق في حماية المصالح الأدبية والمادية المترتبة على إنتاجه العلمي أو الأدبي أو الفني .
*****
ثورة العشرين وابو كلل و النجف
زارت المس بيل مدينة النجف في بداية شتاءعام 1920 ويرافقها حاكم النجف الايراني الذي يمثل الاحتلال البريطاني ؛ حميد خان بن اسماعيل و الملقب بنظام العلماء . وكتبت عن زيارتها ..تمشيت بعد الظهر حول سور النجف؛ حتى وصلت الى الجهة العليا من المطلة على بادية الشام ( ربما تقصد طرف الحويش ) انه منظرمدهش تمتد البادية فيه امامك ؛كلها وتقوم في الجهة الاخرى البلدة المسورة ببيوتها المحتشدة ؛والتي ترتفع من بينها قبة الامام علي ( ع ) الذهبية . غير ان هذا المنظر ؛ على اكبر درجة من الجمال و الروعة وعندما شاهدت قبل الغروب التل الكبير في الزاوية الجنوبية من السور. وكان الليل كاد ان يخيم؛ فامتد الشريط الاحمر بلألائه ما بين حافات الغيوم المخيمة فوق البادية ..
واعتقد ان فخذ من عشائر العربية التي تحيط بسور النجف والتي تعتمد على الزراعة من ال الفتله او الخزاعل او بني حسن كانت اكبر من عدد سكان مدينة النجف يومذاك ؛وربما يقول البعض في هذا الكلام مبالغة فيه ؛ولكن إذا قلت ان معظم سكان مدينة النجف هم من رعايا ايران ؛لابد ان البعض يصدق هذا القول ؛ولا ادري كيف افسر حينمااطلعت على مستندات الطابو لبيت الزعيم نور الياسري محلة البراق . فقد وجدت اسماء ايرانية كثيرة ولم اجد اسما عربيا في مستندات الطابواومستندات الاملاك ؛وقد ادركت من تلك المستندات ان دار السيد نوركانت مجموعة من البيوت الصغيرة لرعايا ايران ؛ واشتراها باثمان خالية . ولاادري كيف ان نفسر فقدان الجزء الثاني من كتاب ماضي النجف وحاضرها لمحبوبه جعفر باقر والذي خصصه لاسماء الاسر الايرانية في النجف؛ حيث كانت الطبعة الاولى عام 1932 وكذلك حينما قام نجله باعادة طبعه عام 1958 وايضا فقد ذلك الجزء ..
وقد اصطلح الشيعة المستعربة على أنفسهم في مجالسهم بأنه مشهدي من السور؛ وثمة مصطلحا اخراطلقه الروزخونية على العرب الاقحاح بالمعدان ؛ ومصطلح معدان لايختلف عن مصطلح (( جوييم )) الذي ورد في برتوكولات حكماء صهيون ؛ ويعني العنصر الحقير ..!وأقول ياغريب كن أديب.وبنفس الوقت هنالك اسر عربية كثيرة ؛ وقد اطلق عليها السيد نور الياسري بوصيته ؛(( المشهورة بالاصلاح ))؛ وخصص لهم مبالغ لحفر الابار في بيوتهم . وكانت اكثر الاسر العربية تسكن في طرف الحويش ؛ ولكن الروزخونية نعتوهم بقلة الذكاء ؛ ومصطلح حويشي تعني عندهم بقليل الذكاء ؛ وصنعوا لهم الامثال مثل مشاورة اهل الحويش..وغيرها .
لا يساورني ادنى شك ان اشتراك رجال الدين الايرانيون في ثورة العشرين تحت تأثير عدة دوافع ؛ اولها الدافع القومي لتخفيف ثقل الاحتلال البريطاني على ايران ومعاهداته . الدافع الثاني ؛ دافع نفسي ولاسيما هولاء القوم اشتهروا بالحسد فيما بينهم ؛ وهنالك اقوال كتيرة بالتواترعن هذا الحسد تجد تردده عامة الناس عنهم .الدافع الثالث اجتماعي ؛ خشية ان يفقدوا ماء وجههم وتزول مكانتهم الاجتماعية عند العمالة للاحتلال البريطاني ؛ وان السيد محمد كاطم اليزدي الطباطبائي الايراني الزعيم الروحي الرسمي للشيعة المدعوم من مماليك الحكومة القاجارية و الشاهنشاهية كان نموذجا ..!

فلم ار في اسفار الحسني عن الثورة العراقية الكبرى صورة لعطية أبو كلل..! ولكني لا اتفق مع الكرعاوي حمزة حين يضع محسن شلاس في لائحة الاتهامات بالعمالة للاحتلال البريطاني ؛. ولايخفى على احد ان الحاج محسن شلال من المندوبين الستة الذين اختارهم الشعب بالمطالبة بحقوق العراقيين وتحرير بلادهم من المحتل وهو من الاحرار الوطنيين . فقد التقيت بنجله عبود شلاش وهو في ايامه الاخيرة وفي الكرادة ؛ وقال لي : اردت ان اصنع تمثال للسفينة التي احرقها الثوارفي الكوفة ؛ ولكن الحكومة رفضت ذلك ويتذكر قصص ماسوية عن الاحتلال .
ولم اسمع ولم اعرف عن اسعد ابو كلل محافظ النجف اليوم في مخيم رفحاء بالسعودية و عن نضاله ؛ سوى انه كان يسرق الهيل و الدارسين و الزعفران من ارزاق العراقيين في المخيم ويجمعه لمدة عام حتى ياتي وفد المجلس الاعلى او وفد مله حكيموا الاصفهاني بمناسبة الحج ويستلمه ابو إسلام و ابو بريص وغيرهم .. وقصص التطبير بلكرك للتوابين يتذكرها الرفحاويون وغيرها من القصص .
لم يكن الحسني مثل ذلك الروزخون حين ذهب الى مضارب عشائر ال فتلة ؛ وصعد المنبر في يوم عاشوراء؛ وبعد ان تحدث قليلا قال اني أشم رائحة عطاب( العكاب تعني هو احتراق القماش وما شابه ذلك) فقام اهل المجلس بالتفتيش في الدار إن حدث حريق ولكنهم لم يجدوا حريقا ؛ وكررالروزخون اني أشم رائحة عطابا . ونهض صاحب المجلس وقال للروزخون فتشنا الدار ولم نجد عطابا ..ثم قال الروزخون اني اشم رائحة عطابا من مخيم كربلاء.. فقال له صاحب المجلس (( ولك خشمك خرطوم فيل يشتم على بعد خمسين ميل )). و اعتقد الحسني ليس انفه مثل خرطوم الفيل فلم يشتم رائحة هيل ابو كلل ؛ وان ابو كلل هو سليل حميد خان ؛ فطبعت قم صور احفادها وازالت صور الابطال .. والثورة يصنعها الابطال ويستولي عليها الجبناء تلك هي سنة التأريخ ..! وتحية الى شهداء الثورة الذين نساهم التاريخ وتحية لاحفادهم .

[email protected]
الولايات المتحدة
خير الكلام ما قل ودل
عدنا يا عراق للكتابة ..هذا هو بريدي يستقبل بنك الشتائم من الروزخونية وان الايام القادمة اعرض وثائق عن الروزخونية حصلت عليها اثناء الانتفاضة



#عادل_الياسري (هاشتاغ)       Adel_Alyasiry#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العيد الوطني يا عراق المجد
- محمد حسنين هيكل وعصير ليمون صدام حسين
- دور الزعيم الياسري نور في الاستفتاء البريطاني في العراق 1918
- ضاعت لحان يامانه بين عمار الحكيم وباسم العوادي
- بين تصريحات لورنس العرب وتصريحات رئيس الاركان البريطاني دانا ...
- الظاهرة الزرقاوية والشارع العربي .. وماذا بعد مقتل الزرقاوي؟
- الظاهرة الزرقاوية و الشارع العربي .. وماذا بعد مقتل الزرقاوي ...
- العراق و الصحافة في رسائل المس بيل
- العراق و الصحافة في رسائل المس بيل
- عبد المحسن السعدون وهزائم الانتهازية السياسية في العراق
- الزرقاوي من السينما الصامتة الى الصور المتحركة
- الصدر و الموساد صنوان للحملة الدعائية لتعظيم الزرقاوي في الع ...
- مكافأة الزرقاوي صرفت في تعظيم الزرقاوي في العراق ..!
- الزرقاوي حقيقة ام اسطورة
- مهندس نظرية الثلث الاقوى للمخابرات العراقية برزان يستجير ..!


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عادل الياسري - شيخ المؤرخين العراقيين الحسني لم يشم رائحة هيل ابو كلل في مخيم رفحاء/ السعودية..!