أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سعيد مضيه - النضال الطبقي في البنية الكولنيالية















المزيد.....

النضال الطبقي في البنية الكولنيالية


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 2258 - 2008 / 4 / 21 - 11:08
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


النضال الطبقي في البنية الكولنيالية

أذكر خلال فترة شبه العلنية لنشاط الحزب الشيوعي الأردني ( عقدي السبعينات والثمانينات من القرن الماضي) ان القادة النقابيين من صفوف الحزب عجزوا عن رفد الحزب بعناصر عمالية. جرى حثهم مرارا إلى أن أعلنوا تعذر الأمر عليهم. كان القائد النقابي بسهولة يفوزعلى رأس قوائم تمثل النقابة العامة بأصوات كاسحة. النقابي الراحل موسى قويدر( أبويوسف)، أحد هؤلاء، احتكر قيادة نقابة عمال الغزل والنسيج؛ وفي منتصف سبعينات القرن الماضي تحدى أحد طواغيت البرجوازية الكمبرادورية الأردنية، ودعا إلى إضراب لعمال نقابته سانده عمال نقابات أخرى، لمنع قرار وكيل أصواف هيلد استقدام عمال باكستانيين. لكن نفوذ الحزب داخل النقابة ظل ضعيفا. ولدى تقاعد النقابي المخضرم( عمل نقابيا في فلسطين الانتدابية) فقد الحزب سيطرته على نقابة الغزل والنسيج.
في أربعينات القرن الماضي كان فؤاد نصار أحد أمناء عصبة التحرر الوطني وقائد الاتحاد العام للعمال في فلسطين. ورغم تردد مقولات الدور الطليعي للطبقة العاملة وحزب الطبقة العاملة والصراع الطبقي الخ في أدبيات العصبة، فإن العمال، وجلهم من العاملين داخل معسكرات الجيش البريطاني، لم يقفوا بجانب الشيوعيين سياسيا ضد طروحات الحركة القومية المتعصبة والرافضة لمبدأ التعايش مع اليهود. استهوتهم لعلعة الرصاص واندفعوا إلى العنف المسلح وفجأة ارتبكوا وفقدوا البوصلة ونزحوا مع الجموع المرعوبة هربا من المجازر التي أعدها ونفذها بن غوريون.
لم يمر العمال في فلسطين مدرسة الصناعة المتطورة، لأنها لم توجد بفلسطين الخاضعة للانتداب. كان العمال يعملون في معسكرات الجيش البريطاني، حيث كانت فلسطين مركز تدريب واستجمام للقوات المحاربة على الجبهات. وكان في فلسطين عمال الميناء ومصفاة النفط في حيفا. أيد العمال الشيوعيين نقابيا ، وابتعدوا عنهم سياسيا ؛ وذلك نظرا لكون الوعي السياسي أرقى من الوعي الاقتصادي .
وفي دراسة تاريخية للحركة النقابية المصرية نشرتها مجلة" قضايا فكرية[يوليو 1992] " ضمن مواد "سبعون عاما على الحركة الشيوعية المصرية"، أزال الباحث المصري، دكتور رفعت السعيد، الغبار عن حقبة مجيدة من نضال الشيوعيين، حين قادوا الحركة النقابية التي ضمت في حينه عشرين ألف عامل، لكنها لم تصمد أمام ضربات حكومة سعد زغلول، زعيم الحركة الوطنية. هذا بينما يؤكد الباحث ناصيف العريان في نفس المجلة أن " اليسار أبدى اهتماما عن بعد بمشاكل الريف الذي شكل سكانه تسعين بالمائة من الشعب المصري عشية الحرب العالمية الثانية ، ويستوعب 66 بالمائة من قوة العمل". وحسب تقييم محمود امين العالم " لم تتوفر معرفة علمية بالواقع المصري في جذوره الشعبية العميقة، فضلا عن مؤسساته السياسية والاجتماعية العلوية"، ولم تتراكم خبرة حية ولم يتحقق التحام عضوي بالقضايا الأساسية للجماهير الشعبية المنتجة والمبدعة ، وخاصة العمال والفلاحين . ولم يتم استيعاب وامتلاك معرفي خلاق للفكر الماركسي، وبخاصة منهجه الجدلي.."
يصعب توفر مثل هذه المعرفة العلمية وانتشارها، في غياب كيان مستقل لطبقة عاملة ناضجة ومكتملة في مجتمع كولنيالي، وذلك نظرا لاستحالة وجود هكذا طبقة في مجتمع يرزح تحت عبء علاقة التبعية. والوافدون للعمل في النقابات خرجوا من مجتمع القرية وظلوا مرتبطين بتقاليد القرية ومفاهيمها ، ولم يمروا بمرحلة تحول جذري إلى طبقة عاملة. الفلاح المهاجر من قريته طلبا للعمل، يجمع ارتباطاته الطبقية السابقة وعاداتها وقيمها مع مقتضيات العمل المهني الجديد. وقد يترك العمل المأجور وينتقل إلى العمل الحر، وقد يتقلب بين مختلف الكارات، فيمكن أن تقابل المرء عاملا ثم فلاحا وبائعا وحرفياً. وخلال تحولاته يظل يتطلع إلى وضع طبقي يكون فيه صاحب عمل، يفكر بتفكيره ويتزود بقيمه ومعاييره.
الكادحون في المجتمع الكمبرادوري لم يمروا بمنجزات الثورات العلمية التقانية، ولم يتدخل العلم ومنهجيته في نشاطهم الإنتاجي. اما استهلاك منتجات العلم من راديو وتلفزيون وثلاجة وغسالة وسيارة فلا يسفر عن ذهنية علمية. عبر معالجة المواد من اجل تطويرها يستوعب العامل خواص المواد ، ويدرك طابعها الموضوعي المستقل عن وعيه، وعليه إدراكها والاسترشاد بها إذا أراد أن يأتي عمله متقنا؛ والأفضل من ذلك إدراك العمليات ، او المواد في جركيتها. وبقدر ما تتسع مداركه بالعمليات والصيرورات يتعزز في وعيه جدل الممارسة والفكر. أقحمت البرجوازية في البلدان التابعة الاستهلاك بديلاً للإنتاج، ونسجت قيما اجتماعية ومعايير للهيبة مرتبطة وثيق الارتباط بنمط الاستهلاك. أجازت الكسب بمختلف السبل وبات شعار " اللي بتكسبّه إلعبّه" هو السائد؛ وكان هذا بداية منزلق التفكك الاجتماعي واختلال القيم. أعطت الدولارات النفطية شارة البدء لعملية اجتماعية أشاعت التفكك والاسترخاء والكسل الذهني في الأقطار العربية.
إذا تعذر إنضاج الوعي الطبقي في الظروف الراهنة فقد كان ذلك شبه مستحيل في ظروف وملابسات النصف الأول من القرن الماضي. تكفل المثقفون بإدخال الوعي العلمي إلى مجتمعاتهم ، لكن تغلغله في أوساط الشرائح الفقيرة يظل خارج إمكاناتهم . توجب على الأحزاب الماركسية الالتزام بمبادئ وشروط الانضمام إلى الأممية الثالثة، وعلى رأسها النضال الطبقي والإقرار بديكتاتورية البروليتاريا . تجمد الفكر الثوري عند مقولات محددة وتجمد الجدل المادي عند ما توصلت إليه تجربة التطور في بلدان الغرب، بل "تحولت النظرية إلى نسق مغلق مفروض من أعلى... وبدلا من أن تكون النظرية وسيلة لتحرير المجتمع من الاغتراب، فضلا عن تجديده وتطويره، أفضت إلى مضاعفة اغترابه وسجنه في نسق نظري مغلق وتجميد حركته"، والكلام للمناضل والمفكر محمود أمين العالم.
ويضاعف الإحساس بفاجعة الهدر لتضحيات ضخمة قدمها الشيوعيون العرب عبر عقود عديدة، أن لينين حذر شيوعيي بلدان الشرق من أن تطور بلدانهم لابد وأن ينحو منحى مغايرا. فقد نصح الشيوعيين من بلدان الشرق ان يبحثوا عن دروب لتطوير بلدانهم لن يعثروا عليها في كتاب شيوعي، مؤكدا في الوقت نفسه أن التطور الصاعد والمتناسق للأقطار الخارجة للتو من رحم العصر الوسيط لن يتم إلا بتوجه اشتراكي.
الكولونيالية الامبريالية أوقفت تطور البلدان التابعة من اجل تسريع تطور مراكز الرأسمالية العالمية. كان لينين وحزبه أول من وصف عملية الاستعمار على حقيقتها: نهب لصوصي لثروات الشعوب واستعباد لها ووقف لتطورها؛ بينما استغرق " اشتراكيون" آخرون وقتهم في كيل المدائح لرسالة الاستعمار التحضيرية. أهاب لينين بشعوب الشرق تحطيم قيودهم ووقف نهب الرأسمال الدولي لثرواتهم، معتبرا أن الرأسمالية تضاعف قدراتها المادية والمعنوية من خلال نهب البلدان التابعة، وتعزز بذلك من هيمنتها. إن حرمان الرأسمال في المركز من الاستحواذ على ثروات الشعوب في الأطراف دعم للاشتراكية وتقريب لزمن انتصارها. هكذا استخلص لينين موضوعية التحالف الاستراتيجي بين الحركة الاشتراكية في بلدان المركز وحركة التحرر الوطني (بشقها الاقتصادي).
أحدثت الامبريالية تغييرا في الخط التاريخي المتصاعد لتطور بلدان آسيا وإفريقيا، وصار تقسيم العمل عالميا يفترض وحدة عضوية (بنيوية)، أجزاؤها مترابطة ومتداخلة، ومصير كل جزء يتحدد بمصير الكل ويحدده في الوقت نفسه. وحدت الرأسمالية الغربية العالم، غير أن تطور المركز الرأسمالي داخل العلاقة الجديدة فرض استمرار التخلف للبلدان التابعة في آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية. تخلف الأقطار العربية أدخلها في علاقة تبعية مع بلدان الغرب، والعلاقة خلدت واقع التخلف. دعمت الامبريالية الأنظمة الاستبدادية ، ووجدت أنظمة الاستبداد في عالم الامبريالية سندها. في ظل هذا التحالف الاستراتيجي انتعشت الشرائح الطفيلية وأشيع الفساد والإفساد. إنه جدل التخلف والتبعية، حيث تخلف هذه البلدان نتيجة تاريخية لتطور الرأسمالية الغربية، وشرط له. في حينه- 22 ديسمبر (كانون اول) 1919- أشار لينين على الشيوعيين ممثلي الكادحين المسلمين في الشرق في مؤتمرهم الثاني، إلى واقع أن أغلبية شعوب الشرق ليسوا من "العمال ممن مروا بمدرسة المصانع الرأسمالية، إنما هم ممثلون نموذجيون للجماهير الفلاحية المستغلة ضحايا اضطهاد العصر الوسيط... وبهذا الصدد فستواجهون مهمة لم يسبق أن واجهها شيوعيو العالم : إذ بالاستناد إلى النظرية العامة للشيوعية وممارستها عليكم ان تكيفوا أنفسكم مع الظروف العيانية التي لم توجد في الأقطار الأوروبية... حيث المهمة شن النضال ضد بقايا العصر الوسيط وليس ضد الرأسمالية". وبقايا العصر الوسيط ، لا تقتصر على نماذج الاقتصاد المتخلف ؛ إنما تشمل أيضا ظواهر سياسية وثقافية، منها غياب المؤسسات التمثيلية وتجاهل القوانين ومصالح الجماهير في ظل نمط حكم استبدادي يستحوذ على الثروة العامة ويتعهد في المدرسة والإعلام القيم والمعايير والعلاقات الاجتماعية المتخلفة، ويبقي الجماهير الشعبية كتلا بشرية مقهورة ومستلبة ومسحوقة. ضمن هذه الاعتبارات نبه لينين شيوعيي الشرق أنهم سيواجهون مشاكل " لن يجدوا حلولها في أي كتاب شيوعي .." .
لست أدري أن كانت نصيحة لينين تحتفظ بصحتها بعد مرور حوالي تسعين عاما ولكن من المؤكد أن أقطارنا العربية كافة موصولة لم تزل بالعصر الوسيط في المجالات الرئيسة، الاقتصادية والسياسية والثقافية والتربوية، ومن حيث العلاقات الاجتماعية والقيم والمعايير. ما زالت على جدول أعمال الأقطار التابعة مهمات ديمقراطية تتمثل في فرض حق المواطنة ومقاومة الطائفية والعشائرية، وانتشال الجماهير من التخلف وتنظيمها في نقابات وهيئات اجتماعية تشكل قواعد لحركة جماهيرية ديمقراطية. القوى الديمقراطية مطالبة بتعهد ممارسات الديمقراطية في عمل الهيئات الجماهيرية وتنشيط المشاركة الجماهيرية في الانتخابات الدورية ومراعاة تبدل الإدارات وتقديم دماء جديدة باستمرار. الديمقراطية لن تهبها السلطات المستبدة ، وعلى قوى التغيير الديمقراطي أن تستنبتها في أنشطة الهيئات الأهلية.
ما زالت الأغلبية الساحقة من الجماهير العربية لم تمر بمدرسة الصناعة الرأسمالية، وبذا لم تستوعب منهجية العلم وأساليبه في نشاطها السياسي، خاصة في النضال المناهض للعدوان الامبريالي الصهيوني. وشطر كبير من الجماهير الشعبية متورط مع سياسات تستلهم أدوات العصر الوسيط وقيمه، وبالذات الاستخفاف بالجماهير الكادحة، وكل هذه عقبات في طريق التقدم. ينبغي التغلب على هذه العقبات.

المهمة الماثلة أمام الجماهير المعرضة لجرائم الرأسمال تتمثل في التحرر الاقتصادي وتطوير الإقتصاد الإنتاجي. وحيث أن وحدة النضالات الطبقية في النضال التحرري شرط مطلق لنجاحها، فإن تعذر تحقيق الوحدة لسبب او آخر ينفي طبقية النضال، ويقضي على الجماهير المقهورة والمستلبة أن تواصل الدوران في ذات المدار. ضمن هذه الظروف يستحيل فك الاشتباك بالنظام الامبريالي والخروج من علاقة التبعية وحالة التخلف.
ينبغي التوصل إلى صيغة لتوحيد الحركة المناهضة للسيطرة الأجنبية على أسس ديمقراطية .







#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطورة الفساد تتجاوز إهدار المال العام
- الأرض في المشروع الصهيوني
- الاحتلال يعزز مواقعه في العراق ... ولو بصعوبة
- احترام مشاعر الجمهور وعقله
- أجل، إسرائيل بحاجة إلى مبرر
- نموذج لعدوانية العولمة وإرهابها
- الإيديولوجيا كالهواء نتنفسه ولا نشعر به
- السلطة والفصائل تستنكف عن تحريك المقاومة الجماهيرية
- أوضاع الفلسطينيين تتدهور للأسوأ
- التعليم قد يؤدي دور أداة التقدم والديمقراطية 3من 3
- التعليم قد يؤدي دور أداة التقدم والديمقراطية حلقة2
- التعليم قد يؤدي دور أداة التقدم والديمقراطية
- دلالات سياسية لتقرير فينوغراد
- إسرائيل لا تتازم وخياراتها مفتوحة
- غطاء لجرائم الحرب بتفويض أمريكي
- مشاكل التقدم في المجتمعات التابعة
- حكم الشوكة والأمن القومي
- صوت التوحش المتقحم من أدغال الليبرالية الجديدة
- هل تدشن زيارة بوش مرحلة تفكيك المستوطنات؟
- فهلوة مرتجلة


المزيد.....




- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سعيد مضيه - النضال الطبقي في البنية الكولنيالية