جاسم هكر وعبقريته الذكية جدا.... في اختراق الشبكات

ابراهيم الساعدي

الحوار المتمدن-العدد: 2250 - 2008 / 4 / 13 - 07:36
المحور: سيرة ذاتية
    

جاسم ..... له القاب عده منها ( جاسم ستلايت – جاسم هكر )
يمتلك هذا الشخص عقلية ممتازة في اكتساب المهارات الكترونية بصورة سريعة جدا
كما انه يعد من ابرز الخطاطين والرسامين المعروفين في بغداد’
اعتاد الناس ومن يحيط بجاسم ستلايت او جاسم هكر على مفاجأته الجديدة ’ اذ يمتلك موهبة ربانية....محترف في نصب منظومات الستلايت والكترونيات والحاسبات... كما ادى به ذكائه الخارق واستمراره الدائم واصراره الشديد وممارسته لاعمال واشغال الكومبيوتر وصيانته الى اكتشافه لوحده وبدون ان يتعلم من اي شخص
عملية اختراق منظومات الانترنت في جميع انحاء العراق وبصورة سحرية وعبقرية
وسريعة : كما اوضح جاسم هكر ان عملية الاختراق تحتاج الى وقت طويل ومدروس وهو يستخدم برامج خاصة على حد تعبيره لعملية الاختراق ورفض السيد جاسم الكشف عن كيفية الاختراق موضحا انها مهنته الخاصة وسر عمله ونجاحه
كما اكد جاسم هكر ان بأستطاعة ان شخص ان يتمكن ويتعلم عملية الاختراق اذا مارس عمل الحاسبات وصيانتها والانترنت وبرامجه بصورة مستمرة’
واوضح ان العقلية العراقية ذكية جدا وقادرة على الاكثر والاكبر من ذلك لكن هناك من يعرقل سير هذه العقليات نحو التطور والازدهار والابتكار’
وهكذا هي العقلية العراقية تزدهر كلما ضاقت بها الافكار وتوهجت كلما احاط بها الظلام....................

واضاف السيد جاسم قائلا:
ان هناك العديد من الاشخاص ايضا اكتشفوا عملية الهكر... والهكر مقصود بها عميلة الاختراق لكنهم اكتشفوها بعده...
كما اضاف بأنه مستمر نحو الاكتشاف الاكبر على حده تعبيره وسيستمر السيد جاسم في عمليات وعلميات الحاسبة الالكترونية وقال:
سأعتبر احد قراصنة الانترنت مستقبلا......
فلا نسمح لاحد ان يستهين بالعقلية العراقية. ما دام هناك اصرار وعزيمة على التقدم والتالق... متمنياً لكل الطموحين في العراق النجاح والتقدم والاحتراف في مهنهم الخاصة...

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل