أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شاكر رزيج فرج - طامي هراطة عباس وقصص اخرى















المزيد.....

طامي هراطة عباس وقصص اخرى


شاكر رزيج فرج

الحوار المتمدن-العدد: 2239 - 2008 / 4 / 2 - 06:59
المحور: الادب والفن
    



لايختلف فيه اثنان للدور الريادي والمتميز الذي تنهض به ـ صفحة ثقافة ـ من خلال تبنيها لنتاجات المبدعين
سواء الشيوخ منهم او الشباب في مجال القصة القصيرة، ولعلنا لا نغالي لو قلنا ان زخما غير مسبوق من الاعمال الابداعية يثقل بريدها اليومي، مما دفع بمشرفي الصفحة الى اصدار ـ الملحق الشهري ـ كحل من المؤمل ان يتطورـ في حالة توفر الامكانات ـ ليستوعب الجزء الاكبر من ذلك الزخم، وكان لتبني محورنا، رغم كونه قراءات نقدية سريعة قد لا تستوفي اسلوب النقد بما نطمح له، الا ان من المفرح والمبهج، ان العديد من الزملاء النقاد ومنهم محسن ناصر الكناني وعيسى عبد مسلم ونصر حاجي خدر وآخرون، قد بدأوا خطوة ـ نقد بعض قصص الصفحة ـ بشكل اكثر واغنى واعمق افاضة والتي نتمنى ان تستمر وتتسع ليكون تقليدا ل ـ(ثقافة) وليس كحالة مؤقتة اوعابرة، واذا ما تحقق ذلك، فان صفحة ثقافة ستضيف الى ريادتها، ريادة اخرى، وان ميدان النقد في هذا الجنس الادبي، سيكون له ملامحا يمتلك من الخصوصية بما يغني به تيار الثقافة الوطنية العراقية.
الزائر الاصفر

للقاص خالد ناجي ناصر
-------------------

ان انفصام الشخصية، كما درج عليها، هو ان الفرد يعيش في حيزين نفسيين مختلفين، يصل فيهما التضاد الى حالة من الاحتراب الشديد والذي يأخذ مداه الفاعل عيانيا امام الآخر دون ان يكون له القدرة على الاختباء او التخفي، حيث تمرر الافعال لتصنع وقائعا واحداثا تجري داخل فضاء واحد، واحمد خلف، هذه الشخصية التي تبدو في كل اطوارها، شخصية غير طبيعية، فهو دائم الهذيان، يرجمه الاطفال اعتقادا بانه ـ مخبول!- والاوراق التي يحملها في حافظته الجلدية، دائمة التساقط دون اكتراث منه، كان هو ذاته الوجه الاخر والذي اعتقده شخصا آخر، واذا كان ذهوله قد انبأه بانصراف الرجل الشبيه، فان الحالة هذه مجرد الغاء مؤقت لشخصيته القرينة دون ان يتم قطع تام بين الشخصية هذه والشخصيةالاولى وذلك تأكيدا على وجود ـ الرابط!- بينهما، كآصرة لايتم قطعها اصلا، لذا نجد ان من بين الاوراق التي تم جمعها، ورقة واحدة ظلت بيده تحمل عنوان ـ الزائر الاصفرـ والتي تتحدث عن كامل – الاقصوصة – ما بين رجل وامرأة يجري بينهما حديث صامت على سرير واحد.

والقاص ـ خالد ناجي ناصرـ كان راغبا في اظهار شدة الصراع والتناقض،حينما اشار الى عقرب الساعة الساكن بانتظار التقاء عقربي الساعة الآخرين واللذان يتحركان باتجاهين متعاكسين، فالوريقة الوحيدة التي ظلت بحوزته، العقرب المتوقف الثالث يمثلان شخصية ثالثة ـ محايدة ـ تقع وسط العمود الممغنط تعمل على ادامة التوازن بين الشخصيتين المتناقضتين وهي الشاهد على ادامة الصراع بينهما ولعل قاصنا اراد ان يوصل الينا فكرة، توافر الصراع حتى داخل الكيان الواحد والذي يبدو قائما وكأنه وحدة متماسكة. واذا ما نظرنا العنوان، والذي لم يستل من احد الانساق لادركنا لم اختار القاص اللون ـ الاصفرـ كترميز له دلالته، فهذا اللون بنظر البعض يمثل الاسترخاء والبهجة والامل ويراه آخرون احدى علامات الشرور والبغضاء، والمفهومان متضادان يتسقان ومضمون الاقصوصة.

ما بعد الهطول

للقاص طامي هراطة عباس
------------------
ان الشعور بالآسى والفجيعة غالبا ما يقودنا الى رؤية ما هو متوارخلف كوم الوقائع والاحداث التي يضج بها فضاء النص المدون بغض النظر الى تنوع اساليب السرد او الشكل الهندسي للمبنى الحكائي، حيث يلقى على كاهل المتلقي عبء اكتشاف الآصرة مابين المدون والثيمة باعتباره ناقدا (يتجه الى تفحص مجموع النص وتقطيعه، مع تحديد روابط التمفصل للمقاطع. ريكاردو)، واذا ما اخذنا هذه النظرة، وأجريناها على النص ـ طامي هراطة عباس ـ لوجدنا ان محاورا اربعة تشكل ـ كامل البنية الظاهراتية له ـ

صارم الاحدب وعارف الاحدب والناس الملتحقين بهما وبطل الاقصوصة (المطر) حيث يتمفصل المحوران الاول والثاني عند محط الافتراق فيختفي ـ صارم الاحدب ـ ليحل مكانه - عارف الاحدب ـ بعد ان استنفذ الاول ـ موجوديته الحياتية ـ (بعد ان هرسهم اليأس والحزن واصبحت الارض سباخ) وتزاحمت الغيوم واصبح المطر يهدد الجميع بالفناء، اما المحوران الاخيران فانهما يهيمنان على كامل النص حتى النهاية، فالناس الذين كانوا يتبعون ـ صارم الاحدب ـ (كظله في كل غزواته ونحتفل بنجاته من الجدري كل عام.. النص

والذين نبتت على ظهورهم حدبات صغيرة جعلت رؤوسهم تنخفض عن خط الافق، فان ملك ـ صارم الاحدب ـ قد زال رغم ايمانهم بان (زوال الملك محض خرافة... النص) فقد تبدلت عاداته واخذ ينتقل من مكان الى آخر خشية ان تصيبه الصواعق وينوشه البلل حتى ضاع اثره وانقطعت اخباره، فكان اللجوء الى ـ عارف الاحدب ـ لكنهم لم يتخلصوا من ـ الحدب!! ـ فهي معرشة الجذور في صدورهم وعقولهم فهي موروثة عن الاجداد، فما عليهم سوى تقبل ذلك، الا ان الهطول (كان اقوى بكثير من توقعات ـ صارم الاحدب ـ وابعد ان تطاله رؤى عارف الاحدب.. النص) وعليهم تقبل الامرولكن لابد من التفكير في ما بعد الهطول للتخلص من هؤلاء الاشباه الطارئين ومن حدبهم الناتئة.

لقد استثمر القاص ـ طامي هراطة عباس ـ المفردة اللغوية الحدبة

لا لكونها تشوه خلقي، قد يحدث بشكل طارئ لاي انسان سوي، بل كترميز دلالي للقهر الطبقي الذي ينوء به الانسان منذ عصور سحيقة، فهي موروثة من الاجداد، وان ازالتها لاتتم بالترقيع او لرغبات ذاتية، فردية او لتغيير قد يحدث في ـ البنية الفوقية ـ (استبدال صارم الاحدب بـ عارف الاحدب)، بل بتفكيكها من الجذر واعادة البناء من جديد ذلك الامر الذي يستلزم الرؤية السليمة والصبر، وهو امر يعقب هذه العواصف بعد ان يجري الاعداد لها من داخل رحمها لبناء الحياة الجديدة.

ان القاص المبدع ـ طامي هراطة عباس ـ استطاع عبر لغته المكثفة وتراص الانساق واعتماده الكثير من المتغيرات الجزئية في تخليق الصور دون الانحدار الى الثرثرة والترهل، استطاع ان يقدم قصة متميزة تستحق اكثر من هذه العجالة.

تحولات العشب

سعدي عباس العبد
--------------

الصوت في هذا النص ـ قرين ـ جندي قتل اثناء معركة، فتركه الاصحاب عند شق سجي عنده ولم يصح من ايامه السود الا على فحيح افعى، قد تكون راغبة في جوف جمجمته ان يكون مأوى لها، وهذا الصوت ينشطر صداه في الذاكرة ليتوزع ما بينه وبين امه وابيه، فهو يرى نفسه ـ طفلاـ يركض وراء كلب مرة واخرى يقذف نفسه في نهر يكاد ان يغرق، وصوت ابيه ساخطا، يصل اليه من عند باب السياج

ـ الكلاب.. قتلوا الزعيم ـ والام بكل اثقال الآلآم التي تحملها وهي تبحث عنه في المستشفيات والسجون وعند الحدود واخيرا ذلك الطفل ـ القرين ـ الذي ينزلق من بين يدي الجدة ليجري ناحيته فيتحسس ملامحه بأنامله ويسأله عن جدته وابيه وامه فيعرف انهم جميعا قد رحلوا.

ويجترح هذا – المتن – الابداعي، الاستمرار ما بدأه مبدعنا – سعدي عباس العبد - وذلك بالتعامل مع الهم الانساني، كحالة مفروضة قسرا،وذلك في العديد من منجزاته والتي تناولنا بعضها على هذه الصفحة.

واذا كانت الحرب، حالة متبناة من قبل سلطة لها ايديولوجيتها الخاصة بها، فان آثارها تظل تحفر في التركيبة الاجتماعية آثاما واحزانا وذكريات مريرة لايمكن للذاكرة من محوها، هذه الذاكرة التي يتعامل معها المبدعون من زوايا ومراصد مختلفة وبرؤى واساليب سردية متنوعة.

ان - القاص – الذي يعتقد ان هذا الاسلوب او ذلك،هو الانسب والانجع لتوصيل ما يريد – قوله – حق لايختلف عليه اثنان وهو جزء هام من العملية الابداعية، لذا فان اختيار القاص – سعدي عباس العبد – لصوت الراوي (القرين!!) للتحدث عما – حدث – امرا مقنعا للمتلقي والذي سيجد الكثير من همومه مجسدة في مأساة هذا الجندي الذي سقط قتيلا في شق منسي وظل جثمانه هناك حتى تحول الى أزمة تسكن زواياها الهوام والدبيب والافاعي، كما سيكتشف ايضا كيف تضيع الآمال والاحلام في لحظة واحدة بسبب نزوة تداخل العتاة، الطغاة، بايقادهم لحروبهم المجنونة.

سيناريوهات.... الدم

مهند ناسو السنجاري
---------------

المحزن، ان ثقافة الموت والقتل وجدت لها مناخا مناسبا لتطل برأسها من جديد بعد ان كادت تندحر تماما وتموت بعد شيوع الثقافة الوطنية التقدمية، ظروف خلقتها ايديولوجيات متخلفة عفى عليها الزمن وطواها النسيان.

ولعل من المفيد، الادراك ان الانسان وفي ظل – القهر- الذي ينوء تحت ثقله بقي محتفظا بهذه الدرجة او تلك بادران معرشة في اعماقه، غالبا ما تطفو على السطح وفق ظروف متاحة لها، وما عمليات القتل الا حالة ارتدادية لتلك الثقافة الوحشية الكامنة في اعماق اناس يتميزون بضحالة وهشاشة افكارهم ورؤاهم لمعنى الحياة ووجودهم فيها.

شقيقان ومصور، يضعان سيناريو لقطع رأس شرطي، بهدف بيع الشريط على احدى الفضائيات باعتباره حقيقة واقعة، وبعد ان يعدون مسرح التصوير يأتون بمتسول يلبسونه ملابس الشرطة ويفهمونه ان ما يحدث هو مجرد مسرحية.

تظهر اللقطة، المتسول وهو بلباس الشرطة راكعا، والشقيقان ملثمان وخلفهم يافطة كتب عليها بعض العبارات، فيبدأ احد الملثمين بالقاء خطاب يهدد كل من رمتهم ظروف الحياة الصعبة للعمل في سلك الشرطة او الجيش او حتى عامل البناء بالموت والثبور.

(ومع تغير بسيط ومفاجئ للنص، يكبر المصور، ومن ثم يمتشق سكينه لينحر المتسول...النص).

لقد انعطف ـ القاص ـ بمسروده محدثا اختلالا شديدا في مجرى الاحداث محققا ـ حبكة ـ متينة،اخرجته من الثرثرة الاجتماعية، واليومي، الى القص الحقيقي، ليكون متنا ابداعيا متميزا، وهذا ما يؤشر الى ظهورـ قاص ـ سيجد له مساحة مناسبة.

قصص قصيرة جدا

صبري الحيدري
-------------

سبع قصص قصيرة جدا يشدها بعضها البعض، خيط دقيق، هو الحلم المؤجل والذي لم يعد بالامكان تحقيقه حتى لو توافرت له ظروف مناسبة، وهنا تكمن البلية.

ففي (تأمل) صديقان يجلسان على مسطبة ونبرة صوتيهما تعلوان بالسب والشتم على الذين ساهموا في قتل احلامهما وامانيهما، وحينما تجلس قبالتهما امرأة جميلة يصمتان ـ لنسكت في حضرة الجمال المقدس... النص – وفي (خلاصة) : احدهم يتحدث عن مراحل زواجه حتى بلوغه العقد السابع من العمر، ثم يخلصان الى (نحن الان معا كتلة من امراض مستعصية تحركها ادوية وعقاقير طبية.. النص). اما الاقصوصة الثالثة (حرمان) فتتحدث عن حارس يتوقف عند محل للازياء فيشاهد ـ مانيكان وردي ـ يرتدي ـ بكيني ـ فيبدأ بمحاورته، وفي (نقطة) تستغرب الام عندما يخبرها ابنها ان العراق على خارطة امامه، هو نقطة صغيرة، لانه شاغل الدنيا باخباره، وفي اقصوصته المتميزة (كابوس) : حلم بوجود حقل اخضر وساقية وسماء صافية واشجار تتعانق والعشاق بقدر حبات الرز، وفجأت اقتحمت الحقل مجموعة من الثيران فهرب العشاق، وفي البدء تمازحت ثم تناطحت فيما بينها فأجهضت اديم تربة الحقل واطاحت بالشجر وافسدت ماء السواقي.

وفي (خبز) رجل يحلم بان شيخ المدينة قد وعده بلحم خروف هرفي (صغير) وغزال وعسل وزجاجة خمر، الا انه لايحصل الا على كسرات خبز يابس، ان افتقدتها موائدهم فانهم يتمادون في قتال شرس.

وفي اقصوصته الاخيرة (التابوت)

: مشهد لتابوت لف بعلم العراق يجتاز البيوت باحثا عن بيت يحمل الرقم 2003 وقد جاء اختيار هذا الرقم موفقا لما يحمله من ترميز دلالي لايخفى عن المتلقي، حيث اراد القاص ان يشيرـ دون لبس ـ الى ان ما اصاب الوطن وما سيصيبه انما نتيجة منطقية للاحتلال!!.



#شاكر_رزيج_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كاظم حسوني /نقد المجموعة القصصصية
- خضير ميري وقصص اخرى
- نقد قصص عراقية قصيرة
- نقد قصة يوسف ابو الفوز
- نقد مجموعة علي السباعي
- نقد المجموعة القصصية حارس المزرعة
- نقد / مسرح يحيى صاحب
- اذكر ..... اني
- نقد الغرائبية
- نقد مجموعة نجمة الظهر
- نقد قصصي
- نقد مجموعة قصصية
- نقد لمجموعة قصصية


المزيد.....




- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شاكر رزيج فرج - طامي هراطة عباس وقصص اخرى