أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شاكر رزيج فرج - نقد قصة يوسف ابو الفوز















المزيد.....

نقد قصة يوسف ابو الفوز


شاكر رزيج فرج

الحوار المتمدن-العدد: 2210 - 2008 / 3 / 4 - 07:11
المحور: الادب والفن
    


قراءة لقصة ـ ما الذي يجري ؟؟ لـ ـ يوسف أبو الفوز ـ وقصص أخرى

ما الذي يجري....؟؟
يوسف أبو الفوز
يبدو العنوان منلوجا داخليا غيرمعني بالإجابة عليه من قبل الآخرين ، بقدرما يتعلق بإمكانية ـ السائل!ـ للرد عليه بشكل مقنع يرتضيه حتى وان كان في الحدود الدنيا .
وبطل الأقصوصة الذي كان يبدو منقطعا عن بيئته زمنا طويلا ماكان يخايله أو يدخل في اعتقاده إن تغيرا عميقا وشاملا ويكاد إن يكون كليا استطاع إن يغيرتلك الملامح التي ظلت في ذاكرته ماثلة مذ إن رحل عنها .
وإذا كان المكان هو تلك المدينة الجنوبية ـ السماوة ـ والتي وضع عليها مبضعه ليتحدث عن تغيرات ـ مدنية ـ تشمل الأبنية والأزقة والشوارع والمحلات والمقاهي
سواء كانت هذه التغيرات المدنية ، حضارية الى الإمام ام ارتداد الى الخلف ، فهي
ـ تغيرات!!ـ على نحو مغايرومختلف مما هو في الذاكرة ، إلا إن الأكثر مرارة وإحباطا ،هو انه لم يلتق بأحد مما عرفهم بما فيهم الأصدقاء والمعارف ، وكأن الماضي لم يكن موجودا آنذاك وما من ملامحه شئ يمكن إن يمسك به (هاهو يتجول في المدينة منذ ساعة وأكثر ، عله يمسك بشئ من الماضي .... النص ) .
إن الراوي يتوقف وسط عالمه هذا وكأنه يستنفذ آخر ما يجول في مخياله عنه ، ليولي وجهه شطرناحية هي الأهم والأخطر، واعني بذلك التغيرات في التركيبة الاجتماعية وما تنتجه من تسلكات وقيم ومناقبة ، ويوسف ابو الفوزكقاص متمكن من أدواته ، استطاع إن يشطر النص دون إن تشعربوجود ، فاصلة ، أو فجوة ، بين ما ابتدأه وما أراد الوصول اليه ، ليبدأ من بيته ، فألام تقف حائلا بينها ورغبات ابنتها
لشراء ملابس أكثر حداثة ، والبنت تجد الدعم من شقيقها ، كما انه لايجد مندوحة في الزواج من ـ أيهام ـ أخت صديقه الحميم ـ إسماعيل ـ بعد إن تتحسن أوضاعه وتنتهي الحرب اللعينة ، إلا إن الأمور لم تكن لتجري كما الرغبات ، فهو يترك كل شي فارا
من القهروالاضطهاد ، وصديقه ـ إسماعيل ـ الذي نجى باعجوبة من الموت في الحرب ، يخرج مشوه الجسد ، فاقدا لعقله ، حيث يكون نزيل مستشفى الإمراض العقلية ، ولأن كل شئ تغير، فلا بد له إن يتغير أيضا ، فحبيبته ـ أيهام ـ أخذت ترتدي ملابسا قصيرة وهي لاترفع عينها عنه حينما زار بيتهم ، والادهى أنها كانت تتمنى موت شقيقها لتحصل على الفدية وان ما يقال عن شفاء ـ إسماعيل ـ محض هراء .. كانت تتكلم وهي تتمط في ـ العلكة ـ مما أثار نفوره واشمئزازه ، وحينما عاد إلى البيت ، صفع شقيقته لأنها هي الأخرى كانت تتمطق بشكل مقزز....
إن يوسف أبو الفوز كقاص مبدع، لم يستخدم سوى اللغة الشفافة ولم يحاول
الاختباء وراء أنساق متبجحة متفاخرة ، بل كنت تحسه وكأنه يتحدث معك وكأنك تجلس معه في مقهى أو مسطبة في حديقة عامة ، عن أمور حياتية تهمكما وأنتما تبحثان عن حل ما ،
الطريق إلى الحرية
رسول عبد الشهيد
خالد الحسني وصديقه يهربان من المعتقل ، لكن صاحبه يقتل ( ولكنه تفاجئ عندما رآه مستلقيا على الأرض وقد قطع جسده اربأ اربا ... ) ولكن خالد الحسني يكتشف الوحش الذي فعل ذلك فيقتله حيث (لملم جرحه وذهب نحو الشمس التي أشرقت من جديد ـ النص ).
ومغزى النص يتجلى في خلاص السجينين من نظام استبدادي ، حجب حريتهما
زمنا ليقعا تحت رحمة وحش قاس ليس في قاموسه رحمة بالناس ،فالصورة التي قدمها ـ القاص ـ لمقتل الرجل الثاني ، إنما هي إشارة واضحة لما يفعله الإرهابيون اليوم في بلادنا من خلال سيارات التفخيخ والقتل العشوائي الذي لامبرر له سوى نشر الموت وبأي طريقة كانت ، وحسنا فعل ـ مبدعنا ـ في إن هذا الوحش لابد إن يزاح والى الأبد وعلى يد عشاق الحرية ، لذا فان خالد الحسني / هذا الرجل / الذي
حصل على حريته بعد عناء ، لابد إن يواصل دوره في الدفاع عن منجزاته بقتله للوحش ليواصل مسيرته نحو الشمس التي أشرقت .
هذا وقد اعتمد القاص في بناء نصه على جمل قصيرة وبلغة شفافة بعيدة عن المفاخرة والترهل والتكرار،وكان واضحا للوصول الى النهاية ، حيث كان الاستهلال والنهاية اشبه بفضاء واحد متصل متماسك .

رؤيا سلمان
حنين نصر محمد راغب
شاب يعمل على كسارة حجر ويعاني من آلآم في صدره / اشارة واضحة لمعاناة الكثير من العمال الذين لايزودهم اصحاب المعامل بوسائل الوقاية الصناعية / ورغم
آلآمه المبرحة ، يهرع الى مكان انفجارليحمل احد الجرحى ، وربما لمسافة طويلة ،
حيث يضعه على نقالة الاسعاف ، ويعرف بعد حين ان الجريح اسمه ـ سلمان ـ وقد توفي في المستشفى (..)
لابد من القول : ان الاستعارة الاسلوبية جاءت متطابقة ما قد يحدث ، وفي اقل ، ما يتوقع حدوثه ، فمحاولة انقاذ حياة انسان ـ بغض النظرعن النتيجة ، هو تجسير حميم
للعلاقات الانسانية وانتماء اصيل الى جنس البشروبالضد تماما لاولئك الذين يزرعون الموت هنا وهناك ، فهم وان دلت هيئاتهم على أنهم بشر ، إنما ما يملأ رؤوسهم ومشاعرهم ويحركهم ، إنما ـ الوحشية!!ـ في أدنى أدوارها وذلك بسبب
تدني وعيهم الاجتماعي وانقيادهم الأعمى لافكارعفى عليها الزمن وأصبحت من الماضي الغابر، لا صلة له بالواقع الموضوعي الآني .
وباعتقادنا إن النص ،أراد إن يقول ذلك ، عبر جمل قصيرة ، سهلة ، جرى انتقاء مفرداتها على هون وبدون تسرع .
سنوات مرة
حمامة السلام
يقلق الحفيد لان الجد لم يعد إلى البيت في موعده المحدد ، فقد ركبته هواجس وأفكار
إن الجد لابد وانه قد تعرض إلى خطب، كان سببه كثرة ما سمعه عن السعلة وغيلان والحيوانات الوحشية التي كانت تعترض الفلاحين إثناء أوبتهم إلى بيوتهم .
بينما الجد يعرج إلى مقهى للقاء الأصدقاء وشرب الشاي بدون سكر( ثم أية حلاوة ترتجى في ظل تعب متواصل لإراحة بعده ـ النص ) ، إما في البيت فان الحفيد في البيت ظل منتظرا على أحر من الجمر.
وباشات وامضة ، سريعة ينكشف إمام المتلقي رؤى بدت لأول وهلة أنها مستبطنة
فالحكايات الخرافية المتسخة في أذهان الناس، إنما هي نتاجا لطبيعة المجتمع / شبه
الإقطاعي / السائد في الريف ، وهو أيضا موروث اجتماعي قادم منذ العهد البدائي .
إما ـ التعب المتواصل !ـ فهو يقع في سياق الاضطهاد الطبقي والعمل الذي يقترب
إن يكون ـ عمل سخرة!ـ لالتواصله فحسب ، بل لان ـ لاراحة بعده ـ لقد استثمرت ـ القاصة ـ المفردات اللغوية بشكل متميز في بناء مسرود ابتعد ـ إلى حد ما ـ عن التتابع ألوصفي المتواصل ،مكتفية بإشارات سريعة / لايمكن إن توجد حكاية بدون وصف ـ ريكاردو/ للحدث ،والذي جرى تأسيسه على
ـ مجموعة الهواجس !ـ التي غزت مخيال الحفيد .
نعمة الوفاء
اطياف ابراهيم سنيدح
عند الاستهلال تستظهرـ القاصة ـ موقفا سلبيا لامرأة تتعلق برجل يبدو أنها أعطته كل شأ فاستنفذ غرضه منها ،وعندما تداولت للمرة الأخيرة استمالته، اعلن صراحة ( لقد قررت إن أكون لنفسي ـ النص ) .
وعندما تقودنا ـ القاصة داخل المتن ، نرى إن هذه المرأة الشابة والمرغوبة تحاول ان تشد الحبال الى ساريها ، فتبدأ بالتقرب من مدير دائرتها ، الذي كان مولعا بها وعلى استعداد لفعل اي شئ من اجلها حتى وان كان الزواج ، وبالفعل يتقدم المدير الكهل طالبا يدها ، ويبدو ان اللعبة قد نجحت فقد انتفض ـ الحبيب الغادر!ـ معلنا بـ ( لايمكن لامرأة ان تتزوج باكثر من رجل ...فهي مرتبطة بارتباط مقدس ) ، وهذا هو الذي ارادت ان تحققه ، فتركته وهي تردد مع نفسها :ـ ( انا اليوم اعلمه درس امرأة بعيدة عن ميوعة النساء ـ النص ) .
والقاصة ـ اطياف ابراهيم سنيدح ـ حاولت ايجاد المعادل الايجابي قبل اغلاق النص لسلوك الفتاة ، الا اننا نعتقد ان الفتاة انما ستواصل لعبتها لتصل بفجيعتها الى كارثة ، وربما العكس ، ولعل اثارة الشكوك بنهاية اللعبة هي من مزايا القص الناجح وما علينا الا ان نتذكراقصوصتها ( كبرياء فارغة ) المنشورةفي عدد 155 لنسجل للقاصة تطورا واضحا سواء في البناءالشكلي او المضموني وباسلوبية السرد الجيدة.
مراح القطعان
موسى غافل الشطري
من الروافد الاصيلة التي يغترف منها مبدعونا حكاياتهم ، هي ـ الميثيولوجيا ـ واخبار الغابرين والحكايات والقصص والمرويات التي قدمت الينا من تأريخنا
الثرلحضارة وادي الرافدين ، وهناك العديد من كتابنا ، استطاع استلال رموز وحوادث لتركين رؤى تتسم بـ ـ الحداثوية ـ تطابقا ما يجري على ارضية واقع نعيشه ،نحن الاحياء ـ الآن ! ـ والقاص المبدع ـ موسى غافل الشطري ـ هو واحد من الذين يجدون انفسهم على مقترب شديد من ذلك ، والمتتبع لنصوصه ، بمقدوره التعرف على منحاه الذي خطه لنفسه .
وأقصوصة ـ مراح القطعان ـ واحدة من القصص الجميلة التي تخبئ مغزىً كبيرا، كُتبت بلغة لينة ـ غير متفاخرة ـ سهلة ، يستطيع المتلقي إن يفتح من خلالها أكثر من أُفق ، فالملكة ـ بلقيس ـ والتي شوقتها حكايات حاشيتها ، عن مفاتن جنائن بابل المعلقة ورونق جنة عدن ، تدفع بالهدهد (..) إن يذهب إلى هناك ويأتيها بمزيد من الأخبار، فيروي لها الهدهد حكايته / التي تشكل كامل المتن/ .... حكاية الجرذ والقنفذ
فيبدأ بتصويرما أصاب ارض السواد من خراب وتدمير وفساد بما يحزن القلب ويؤلم الفؤاد ، على يد قطعان ضالة من أفاعي وضباع وخنازير وبوم وتماسيح ( حيث فرغت الشوارع التي كانت تعج بالمارة والأطفال وأسسوا قيم الغراب وأصبح من الصعب إن تكون اللغة العذبة هي السائدة ـ النص) ورحلت الطيور الغريدة وأصبحت الحياة هناك لاتطاق ، كما إن القطط تسيدت وبات من الصعوبة على الجرذان ان تتحرك ، فتناخت لتذهب الى ابن عمومتها ـ القنفذ!ـ ليساعدها كونه يملك درعا من الاشواك لاتستطيع مخالب واسنان القطط من مواجهته ، فيرفض القنفذ ، معلنا رفضه
المشاركة في هذا ـ الطيش!ـ وان درعه واشواكه دفاعية وليست هجومية .
حينئذ طلبت ـ بلقيس ـ من الهدهد العودة للتحقق مما آل اليه الامر لتتخذ القرار الحكيم
ان البناء الشكلي للاقصوصة ، تشكل وفق الحكاية التي يمكن سردها بتعاطي وصف متكاثف عبر الانساق مما خلق تتابعا غير منقطع للاحداث وتواصلا متماسكا
للوقائع رغم الانعطاف الجزئي ـ الحواري!ـ الفردي بين الجرذ والقنفذ وما جرى قبيل اغلاق النص ، بين ـ بلقيس والهدهد ـ والذي شكل الفضاء النهائي للقص ، والذي يظهر مبتعدا عن الفضاء المخلق عند الاستهلال ، بينما نكتشف ان الفضائين تشدهما آصرة واحدة ، بل ويمكن القول : أنهما اقرب إلى حجيرتين متجاورتين يستقيان من نبع واحد ، احديهما يكمل الآخر، وهذايعني التماسك المتين للنص.
قصص قصيرة جدا
نواف خلف السنجاري
لم ينقطع قاصنا المبدع ـ نواف خلف السنجاري ـ عن رفد صفحة ثقافة بما ينجزه من نصوص ، يجترح مقاربتها إلى ما يجري في بلادنا من مآسي ومصائب لاتعد ولا تحصى وبعيدا عن المباشرة والخطاب التقليدي ، ذلك ما رأيناه في قصصه القصيرة السابقة ، أسباب / رسام / مترجم / ولعل ولعه في اقتناص ـ حالة ما / حدث ما / أصبح هاجسه ، وهي مهمة من الصعوبة تحقيقها على الوجه المطلوب .
لقد برزت عدة أسماء في هذا الجنس الأدبي ، أثبتت قدرتها على التعاطي في هذا المضمار، وهذا ما يؤشر إلى ترسيخ وترصين أسلوبية عراقية ، هي امتداد لما بدأه الرواد ولتأخذ ملامحا تتسم بالجدة والتميز.
في قصصه الأربع امسك ـ القاص السنجاري ـ بالقطب السالب من حياة إبطاله ، تاركا للمتلقي اكتشاف الجانب المشرق / كمعادل / وهو أسلوب تحفيزي / مثيرا نفسيا!/ يشكل الجانب الثاني المخبوء للقص ،ففي أقصوصته الأولى ، يبرز السؤال (..) مالذي تنتظره / أو ينتظره متسول / من حياته؟؟ ( الظلام يحيطه من كل صوب ، أفكاره الملتهبة لم تستطع إن تنير ظلمة روحه الكئيبة ـ النص ) ، وفي ( الثانية ) ، رجل فقد ابنه إثناء الحرب ، لم يذرف دمعة واحدة ، ظل هاجسه إن الابن أسيرا ، قكان يتابع أسماء الأسرى ، وما اعلن عن انتهاء قوائم الأسرى ( عندها فاضت كل دموعه دفعة واحدة لتهدم إلى الأبد ذلك الحلم الجميل ـ النص ) .
قي أقصوصته / فساد إداري / مفارقة ذكية ، فـ ـ عتريس ـ بطل الكمال الجسمان ، يحصل على راتب من الضمان الاجتماعي بواسطة ـ سمسارـ بينما جاره
المعوق والعاطل لازال يراجع اللجان الطبية منذ اشهر دون جدوى .
وفي ( نكسة) رجل بعد 15 سنة اكتشف إن حلمه سوف يتحقق بان يكون أبا ، لكن هذا الحلم قد تحول إلى كتلة مزرقة من اللحم ، كان هذا حمل وزوجته .



#شاكر_رزيج_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد مجموعة علي السباعي
- نقد المجموعة القصصية حارس المزرعة
- نقد / مسرح يحيى صاحب
- اذكر ..... اني
- نقد الغرائبية
- نقد مجموعة نجمة الظهر
- نقد قصصي
- نقد مجموعة قصصية
- نقد لمجموعة قصصية


المزيد.....




- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شاكر رزيج فرج - نقد قصة يوسف ابو الفوز