موقع متميز يستحق المساندة والتقدير

مؤيد عبد الستار

الحوار المتمدن-العدد: 677 - 2003 / 12 / 9 - 02:56
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

تميز موقع الحوار المتمدن بميزات ساعدته على الوصول إلى مستوى افضل مواقع الانترنيت ، لذلك حرص الكثير من الكتاب الكتابة إليه ونشر افكارهم من خلال نشرته اليومية التي حفلت بالعديد من الأسماء الجديرة بالتقدير .
ورغم مثابرة الموقع وجهوده إلا أن بالإمكان تطويره نحو فضاءات أخرى يحتاجها القارئ والناشر ، كأن ينشر الموقع دراسات خاصة ومحددة تتناول القضايا التي تحاول بقية المواقع تجاهلها ، ولابأس من دعوة بعض الأسماء الخاصة والتي لا تنشر في الانترنيت إلى المساهمة في تلك المواضيع .
كما أرى أن الموقع يفتقد إلى المواضيع المترجمة عن كبريات الصحف العالمية ومواقع الانترنيت الأجنبية ، لذلك أتتمنى أن يفاتح الموقع بعض الأسماء لرفد موقع الحوار المتمدن بأهم المواضيع الدولية وبصورة دورية،كي يطلع عليها قراء موقع الحوار المتمدن .
لاحظت أن هناك بعض المقالات غير المسؤولة التي ينشرها البعض من المحرضين على أشخاص وأحزاب محترمة في عالم السياسة والأدب والدين ، فحبذا لو تم تجنب الإساءة إلى الآخرين ومحاولة الحفاظ على مستوى مهذب من قبل بعض الكتاب، ولاضير من الخلاف في الرأي ، على أن يتم تناول ذلك دون إساءة .
اخيرا اقترح تبويب صفحة المقالات بشكل يستطيع القارئ معرفة العناوين رأسا دون الحاجة إلى الرجوع إلى العدد الصادر حديثا من النشرة الأخيرة ، مع تمنياتي لموقع الحوار المتمدن والقائمين عليه بالمزيد من النجاح والتقدم .

#مؤيد_عبد_الستار (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل