أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - دارا كيلو - الشمعة الثانية في بيتنا الآمن














المزيد.....

الشمعة الثانية في بيتنا الآمن


دارا كيلو

الحوار المتمدن-العدد: 677 - 2003 / 12 / 9 - 02:38
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


      بوجود موقع الحوار المتمدن أشعر بالكثير من الآمان, أمان يشعر به من يمتلك بيتا يعلم أنه سيؤويه في النهاية مهما ابتعد وتشرد  ومها كانت الظروف, هذا ما يوحيه  لي (الحوار المتمدن) كشخص تغريه مساحات الحرية المتوفرة فيحاول صياغة هواجسه الفكرية وإيصالها إلى الآخرين. أعلم أنه مهما كانت طبيعة الأفكار التي أبوح بها فإنها ستجد الطريق إلى بعض القراء على صفحات الحوار المتمدن, فالموقع يعلمني يوميا سعة الصدر وتقبل الآخرين مهما كنت مختلفا معهم, ومهما كان مستواه الفكري, وهو بهذا يضفي الكثير من المصداقية على الاسم الذي يحمله (الحوار المتمدن), الحوار المتمدن الذي يندر إلى درجة الفقدان في حياتنا السياسية والفكرية.
       ككردي عندما أريد الحوار مع الاخوة العرب, وإيصالي همومي الكردية لهم, أشعر بان هناك نافذة مفتوحة دائما للتواصل, هي الحوار المتمدن .    
      كقارئ أحس أيضا بالأمان مع الحوار المتمدن, لأنها تغني عن زيارة الكثير من المواقع, وتحافظ على الكثير من المعلومات والأفكار التي يمكن أن تفوت القارئ لسبب أو لآخر, وكذلك يجد القارئ خيارات واسعة في القراءة والاختيار.
      أتمنى أن تشتعل في بيتنا الحواري المتمدن عشرات الشموع في المستقبل. 



#دارا_كيلو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استئصال الشعوب...... صحوة الليث شبيلات
- كردستان سوريا ....الوطن السوري أم كردستان الكبرى
- الحوار الكردي في إطار الحوار الوطني السوري
- سليمان يوسف يوسف من أوهام الحوار الوطني إلى حقائق الإقصاء وا ...
- هل دشن البراعم عودة الحركة الكردية إلى السياسة ؟!
- نعم مولانا الخزنوي إنها متاهة ....ولكن......
- لا فرق بين أموات لالش و مكة إلى الكاتب هوشنك بروكا
- ماذا تريد الولايات المتحدة من الحرب على النظام العراقي ..؟


المزيد.....




- خيوط أولى في قضية سرقة متحف اللوفر في باريس.. إليكم التفاصيل ...
- السعودية: أول تصريحات لصالح الفوزان بعد تعيينه في منصبه عن م ...
- نتنياهو: إسرائيل ستحدد القوات الدولية التي لا نقبل بوجودها
- النواب الفرنسيون يستأنفون مناقشة الميزانية بعد رفض تجميد ضري ...
- تدريبات عسكرية أمريكية قبالة سواحل فنزويلا
- الخط الأصفر يحجز الفلسطينيين في خيامهم رغم وقف الحرب
- محاكمة -سريعة ومفاجئة- للمتهمين في قضية -التآمر 1- بتونس
- غريزة البقاء في الذكاء الاصطناعي تحير الخبراء
- أناتولي كاربوف.. أسطورة الشطرنج الروسي الذي تطارده العقوبات ...
- نتنياهو: نحن من سيحدد أي قوات دولية ستدخل غزة


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - دارا كيلو - الشمعة الثانية في بيتنا الآمن