أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسام مطلق - الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء الثالث - في الوحدانية وانتشارها في الجزيرة العربية















المزيد.....

الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء الثالث - في الوحدانية وانتشارها في الجزيرة العربية


حسام مطلق

الحوار المتمدن-العدد: 2147 - 2008 / 1 / 1 - 08:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الجزء الثالث في الوحدانية وأنها كانت بين العرب قبل الإسلام ( وصف الجاهلية ) :
1- ذكر المؤرخ المسعودي المتوفى سنة 956م " ... أن العرب كانوا فرقا في الدين, فمنهم الموحد المقر بخالقه والمصدق بالبعث والقيامة, ومنهم من اعتنق اليهودية والنصرانية ... ". وقد عدد من أهل التوحيد في الفترة الممتدة بين المسيح وظهور الإسلام ممن كانوا يقرون بالبعث ونص قوله " وقد اختلف الناس فيهم،فمن الناس من رأى انهم أنبياء، ومنهم من رأى غير ذلك وقد ذكر من بينهم "حنظلة بن صفوان"، و "خالد بن سنان العبسى"، و "رئاب الشنى"، و "أسعد ابو كرب الحميري"، و "قس بن ساعدة الإيادي"، و "أمية بن أبي السلط الثققي"، و "ورقة بن نوفل"، و "عداس" مولى "عتيبة بن ربيعة الثففي، و "ابو قيس" "صرمة بن أبي انس" الانصاري، و "أبو عامر الاوسي"، و "عبد الله بن جحش الاسدي"، و "بحيرا الراهب". ومن هؤلاء من كان على النصرانية "
2- وذكر "ابن هشام" ان زيد بن عمرو بن نفيل، وورقة بن نوفل، وعبيد الله بن جحش، وعثمان بن الحويرث، اتفقوا في الرأي والعقيدة، وتعاهدوا على نبذ عبادة قومهم وما كانوا عليه من ضلال، وتصادقوا، وكوّنوا عصبة خرجت على عبادة قريش، فلم يشتركوا معهم في أعيادهم،ولم يشاركوهم في عبادتهم، وظلوا حتى ماتوا عن عبادة قومهم صابئين. وقد كانت لهم علامات وعادات ميزوا أنفسهم بها عن غيرهم، منها: الختان، وحلق العانة، وقص الشارب، وهي علامات جعلها بعض المفسرين من "كلمات ابراهيم" التي ذكرت في القرآن الكريم، في الآية: )وإذ ابتلى ابراهيم ربّه بكلمات فاًتمهن(. ذهب القائلون بهذا الرأي إلى أن تلك الكلمات هي عشر: "خمس في الرأس، وخمس في الجسد. فاًما التي في الرأس، فالمضمضة والاستنشاق وقصّ الشارب وفرق الرأس والسواك. وأما التي.في الجسد فألاستنجاء وتقليم الأظافر ونتف الإبط وحلق العانة والختان". ومن سنن شريعة ابراهيم الاختتان.
ولم يكن لهم دين واحد كالمسيحية أو الإسلام ولكنهم كانوا جميعا يرفضون عبادة الأصناف وعرف منهم عبادة "ذو سموى" أي رب السماء والجنوبيون عرفوا بعبيد الرحمانا أي عبيد الرحمان وفقا للهجة قريش وربما يستوجب أن نوضح أن قريش لم تكن تحذف الألف من رحمان كما كتبها القرآن.
وقد اقتصر "محمد بن حبيب" على ذكر بعض من تقدم من الرجال، حين تكلم عن أسماء " الذين رفضوا عبادة الاصنام"، فذكرهم على هذا النحو: عمان ين الحويرث، وورقة بن نوفل، وزيد بن عمرو بن نفيل، وعبيد الله بن جحش ابن رئاب الاسدي. وذكر ان منهم من تنمر ومات على النصرانية، مثل: عمان بن الحويرث، وورقة بن نوفل، وعبيد الله بن.جحش بن رئاب الاسدي فأما قُس بن ساعسة الايادي.
أما عبيد الله بن جحش بن رئاب بن أسد بن عبد العزى بن قصي، فقد بقي مرتاباً في دين قومه، بعيداً عنهم وعن عبادتهم، حتى اذا ظهر الإسلام دخل فيه، ثم هاجر مع من هاجر إلى الحبشة، ومعه امرأته أم حبيية بنت أبي سفيان، وكانت مسلمة كذلك. فلما صار في الحبشة، فارق الإسلام وتنصر، وهلك هناك.
3- المتلمس بن أمية" الكناني وكان قد اتخذ من فناء الكعبة موضعاً يخطب فيه، ويعظ قومه عظات دينية، فكان في جملة ما قاله لهم "انكم قد تفردتم بآلهة شتى، واني لأعلم ما الله راض به. وإن الله تعالى رب هذه الآلهة، وانه ليحب ان يعبد وحده"، فنفرت كلماته هذه وامثالها القوم منه وتجنبته، وقالوا عنه انه على دين بني تميم.
4- ورد في تاريخ العرب قبل الإسلام – د. جواد علي " ... أسماء رجال من الجاهلية كانوا موحدين ومنهم عبدالله القضاعي والشاعرَ عبيد بن الأبرص الأسدي، وكعب بن لؤي بن غالب ويقول أن الرسول أدرك زيد بن عمرو بن نفيل ورآه يخطب في سوق عكاظ خطبته " الشهيرة المعروفة، غير انه لم يحفظها، وان ابا بكر، وكان من جملة من حضر السوق وسمع الخطبة، كان قد حفظها، فأعادها على الرسول. وهي الخطبة الشهيرة المتداولة بين الناس والمحفوظة في الكتب. وهناك رواية تذكر ان الرسول كان حفظها، وقد تلاها على من حضر عنده، وتلا بعضاً منها على وفد عبد القيس... وأوصل بعض الاخباريين قساً إلى القيصر، فزعموا انه ذهب إلبه واتصل به، وان القيصر أكرمه وعظمه. وانه سأله عن العلم قائلاً له: ما أفضل العلم ? قال: معرفة الرجل بنفسه. قال: فما أفضل العقل ? قال: وقوف المرء عند علمه. قال: فما افضل الادب ? قال: استبقاء الرجل ماء وجهه. قال: فما أفضل المروءة ? قال: قلة رغبة المرء في اخلاف وعده. قال: فما أفضل المال ? قال: ما قضى به الحق ... وقسُ هو مخترع أوجد للعرب أشياء عديدة على زعم أهل الأخبار، أحدث لهم أموراً كثيرة. فهو أول من آمن بالبعث من أهل الجاهلية، وأول من توكأ - عند خطبته على سيف أو عصا وأول من علا على شرف وخطب عليه، وأول من قال: "أما بعد"، وأول من كتب "إلى فلان بن فلان". وأول من قال: "البينة على من ادعى واليمين على من أنكر"... ان وفداً من إباد قدم على النبي: فسألهم عن قس، فقالوا: هلك. فقال: رحمه الله، كأني أنظر اليه بسوق عكاظ على جمل له أورق "أحمر" وهو يتكلم بكلام عليه حلاوة ما أوجدني أحفظه. فقال رجل من القوم،.أنا أحفظه يا رسول الله. سمعته يقول: ايها الناس اسمعوا وعوا... إلى آخر الخطبة، وما جاء بعدها من شعر، فقال رسول الله "يحشر أمة و حبر". وأنه قال: "رأيته في الجنة يسحب ذيولأ".
5- وذكر "ابن حبيب" ان زيداً "أول من عاب على قريش ما هم عليه من عبادة الأوثان". وقال عنه "ابن دريد"، و كان قد "ترك دين العرب في الجاهلية وقلاه". وقصد ب "دين العرب" الوثنية ولا شك. وزعم انه "كان يحيي الموؤودة. يقول للرجل اذا أراد ان يقتل ابنته مهلاً: لا تقتلها أنا أكفيك مؤونتها، فيأخذها، فإذا ترعرعت قال لأبيها إن شئت دفعتها اليك، وإن شئت كفيتك مؤونتها". وقيل انه كان يقول: "اللهم لو أعلم أي الوجوه أحب اليك سجدت اليه.ولكني لا أعلمه. ثم يسجد على راحته". وانه كان "يقول: إلهي إلهَ ابراهيم، وديني دين ابراهيم وكان يعيب على قريش ذبائحهم ويقول: "يا معشر قريش: أيرسل الله قطر السماء، وينبت بقل الأرض، ويخلق السائمة فترعى فيه، وتذبحوها لغيره ! والله ما أعلم على ظهر الأرض أحداً على دين ابراهيم غيري". ويستقبل القبلة ثم يقول: أنفي لرب البيت عانٍ راغم مهما يُجشّمني فإني جاشم
عذت بما عاذ به ابراهـيم مستقبل القبلة وهو قـائم
وروى ان أسماء بنت أبي بكر "قالت: لقد رأيت زيد بن عمرو بن نفيل مسنداً ظهره إلى الكعبة يقول: يا معشر قريش والذي نفس زيد بيده ما أصبح أحد منكم على دين ابراهيم غيري. ثم يقول: اللهم اني لو أعلم أحب الوجوه اليك عبدتك به. ولكني لا أعلم. ثم يسجد على راحته"ثم يصلي إلى الكعبة ويقول: إلى إلَه ابراهيم، وديني دين ابراهيم.
6- وذكر "ابن دريد" أن "زيد بن عمرو بن نفيل"، أدرك أيام الرسول، ثم قال: "وكان النبي عليه الصلاة والسلام قبل الوحي قد حبب اليه الانفراد، فكان يخلو في شعاب مكة، قال: فرأيت زيد بن عمرو بن نفيل في بعضى المشاعب، وكان قد تفرّد أيضاً، فجلست اليه وقربت اليه طعاماً فيه لحم، فقال لي يا ابن أخي اني لا آكل من هذه الذبائح".وذكر "ابن دريد"، ان زيد بن عمرو قال شعراً في تجنبه الأصنام، هو: فلا عُزى أدين ولا ابنتـيهـا ولا صنمي بني عمرو أزور
أربّـاً واحـداً أم ألـف ربّ أدين اذا تقسمـت الأمـور.
ويفهم من هذا الشعر ان "عزى"، إلهة، أي انثى، وان لها ابنتين اثنتين، ولم يشر "ابن دريد" إلى اسميهما وروي عنه ان قومه كانوا اذا دعوه إلى وليمة، كان ياًبى ان يأكل منها قائلاَ: "اني لست آكل مما تذبحون على انصابكم ولا آكل إلا ما ذكر اسم الله عليه". وذكر انه كان يأمر بالتوحيد وبعبادة إلهَ واحد. من ذلك قوله: لا تعبدنّ إلهاً غير خالقكـم وإن دعيتم فقولوا دونه حدد
وزُ عم انه كان يراقب الشمس، فإذا زالت استقبل الكعبة، فصلى وسجد سجدتين، ثم يقول: هذه قبلة ابراهيم واسماعيل لا اعبد حجراً ولا اصليّ له و لا آكل ما ذبح له، ولا أستقسم بالأزلام، وانما أصليّ لهذا البيت حتى أموت. وكان يحج فيقف بعرفة، وكان يلبي، فيقول: لبيك لا شريك لك، ولا ندّ لك. ثم يدفع من عرفة ماشياً، وهو يقول: لبيك متعبداً مرقوقاً.

7- عبيد بن الأبرص (555م) من قبيلة أسد قال :
بالله يُدرك كل خير...والقول في بعضه تلغيب
والله ليس له شريك...علّام ما أخفت القلوب
ويقول في الموت
فاًبلغ بنيَّ وأعمامـهـم بان المنايا هي الـوارده
لها مدة فنفوس العـبـاد اليها وإن كرهت قاصده
فلا تجزعوا الحمام دنـا فللموت ما تلد الوالـده
وهذا ليس فقط إعلان وحدانية ولكنه قول يذهب في معناه لما جاء في القرآن في 163 الأنعام أو الآية 78 من سورة التوبة.
8- قيس ين ساعده كان يقول : كلا بل هو إله واحد وليس بمولود ولا والد ( سبق إيراد شاهد له كنص قريب للبناء اللغوي القرآني ).
وهذه تشبه في معناها, وحتى في صياغتها, القول القرآني : قل هو الله أحد, الله الصمد, لم يلد ولم يولد, ولم يكن له كفو أحد. ( تاريخ الكعبة ).
9- وللأعشى المتوفى سنة 629م بيت قاله في مرحلة مبكرة من حياته جاء فيه :
وربك لا تشرك به, إن شركه يحط من الخيرات, تلك البواقيا.
وهو قول قريب من القول القرآني : والباقيات الصالحات. فالخيرات كما قال الأعشى هم البواقيا.
وهو يقول أيضا :
بل الله فاعبده لا شريك له يكون لك فيما تكدح اليوما.
وقد جاء في القرآن : ومن يتوكل على الله فهو حسبه. وعبادة الله كما قال الأعشى هي العون.
10- للشاعر أوس بن مسجد ( 530 – 620م ) بيت يقول فيه :
وباللات والعزة ومن دان ... وبالله إن الله منهن أكبر.
هو قول حورب فيه بن مسجد, فهو ليس فقط ينكر على اللات والعزة الإلوهية, بل هو يعطينا مصدرا للكلمة الإسلامية الشهيرة : الله أكبر. لقد استخدم الإسلام هذا المصطلح دونا عن أي معنى مماثل كالقول : الله أعظم, مثلا. فالله أعظم لا يخرج عن العقيدة, وفيه خصوصية, ولكن الإسلام استخدم قولا كان رائجا, وفيه صراع فكري بين طرفين. أي هو نصر جهة على أخرى لا أكثر. لقد كان شعراء العرب بين مشرك وموحد, وكثرة طرف قياسا بأخر لا تلغي أن الطرفين كانا موجودين وأنهما كانا يقولان الشعر تأكيدا لما يعتقدان, وعلينا أن نعي أن الشعر الذي تطابق مع القرآن حرفيا تم حرق كل المصادر التي ذكرته منعا " للشبهة " على حد تبرير الفقهاء, بيد أن بعض المصادر القليلة أمكنها أن تنجو. كما وأرجو أن ينتبه الجميع إلى أن اسم الشاعر بذاته " مسجد " دلالة على أن كلمة مسجد لم تأتي مع الإسلام ولكنه استحوذ عليها من تراث ساكني الجزيرة العربية.





#حسام_مطلق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء الرابع - في القصص وأخبار ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء الخامس - في الاعجاز العل ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء السادس - في الصلاة وتماث ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء السابع - الخلية الأبيوني ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء الثامن - في الصفات المحم ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء التاسع - الاضطهاد والتعت ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء العاشر والأخير - محاكمة ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء الثاني ( في اللغة و الاض ...
- الاسلام في التفكيك والتركيب - مقدمة
- اخوان القردة
- الدماغ رحلة 300 مليون سنة من التطور
- تزامن المسارات : الخيار الإستراتيجي الذي غير التاريخ
- سباق بين بورش وديزل
- جنس - حب - ارتباط
- المثلية الجنسية - حدد جنسك ذاتيا
- آليات خلق الجماعات الدينية - الصلاة كمثال
- الفاتيكان والقضية الفلسطينية موقف و دور
- مختارات من اقوال الحكماء
- ليلاي
- بلاغ الى السيد رئيس الجمهورية : ديمقراطية فشنك


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسام مطلق - الاسلام في التفكيك والتركيب - الجزء الثالث - في الوحدانية وانتشارها في الجزيرة العربية