نداء لأرسال عينات لظاهرة

ناجي نهر

الحوار المتمدن-العدد: 2134 - 2007 / 12 / 19 - 09:50
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    

- نداء من أجل العلم والأنسان -
طلب عينة لأثبات أو نفي فرضية ظاهرة عصرنة أشكال إضطهاد المرأة
فى ممارسات الفكر السلفي المتشدد واللبرالية الجديدة فى العولمة الأحتكارية المعاصرة
ناجي نهر
سيداتي وسادتي الأجلاء المحترمون / تحايا طيبة مع أجمل الأمنيات وأسعدها
سادتي : سبق أن وجهت نداء عام بهذا المعنى لكل من يعز عليهم خدمة العلم وإنتصارالحقيقة و الأنسان ورفعة المرأة وتفعيل دورها بأعتبارها عنوان الحضارة وتقدم المجتمعات وسموها ,وقد نشر هذا النداء على مختلف مواقع الأنترنيت والضرورة تقتضي إعادة نشره كتأكيد آخر على جميع الخيريين المناصرين لهذه المثل والمناضلين من أجل ترسيخها وسيادتها فى مختلف المجتمعات الأنسانية ,وذلك من خلال مساهمتهم فى إسناد التحقيق فى هذه الظاهرة التي تصديت لها فى بحثي الموسوم بذات العنوان أعلاه ,وستكون العينات المطلوبة منهم عبارة عن شهادة واضحة معاصرة شجاعة غير متحيزة مختومة بأسماءهم لأثبات أو نفي تصورالظاهرة المشار إليها وعلى شكل طلب من أسماء كريمة تحضرني بهذة اللحظة وبصيغة أجوبة مغلقة لأسئلة مفتوحة ترسل على عنواني الألكتروني ,وخير البر عاجله : -
س1 - هل هناك فعلآ مثل هذه الظاهرة ومن خلال ماذاتحسستم بها ؟
س2 - ما هي الأخطار المحدقة بالأنسان المعاصر وأجياله المستقبلية منها؟
س3 - هل تشكل هذه الظاهرة إن وجدت مشكلة إنسانية توجب التصدي لها ؟
س4 - هل قرأت وشاهدت فى وسائل الأعلا م عينة منها وأين ؟
س5 - ما أسباب وجود هذه المشكلة وهل هي قديمة ولماذا تتجدد بحسب الزمان والمكان ؟
سادتي الأعزاء لا ترهقوا أنفسكم بأجوبة مسهبة ويمكنكم تكثيفها بما لا يزيد عن صفحتين ,وارجو إعتبارها مساهمة وموقف فى نضالكم الوطني والأنساني كما وأطلب منكم أعزتي جميعآ ومن الساهرين على إدارة المواقع الألكترونية إيصال هذا النداء المستعجل الى كل من ترونه أهلآ للمسؤولية الأنسانية ومناضل من أجل تحقيقها - - مع أسمى شكري وتقديري .
إيرلند - فى 18 / 12 07

#ناجي_نهر (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل