أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - لكل فكرة دردشة















المزيد.....

لكل فكرة دردشة


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2133 - 2007 / 12 / 18 - 11:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الفكرة الاولى
العلويون هم طريق الخلاص وليس غيرهم
انا من الذين يتعمدون للقول شيعة العراق، وشيعة العراق برأي هم مقطوعي الصلة بشيعة الفرس. فالعراقيون الشيعة لهم جذورهم في ارض الوطن ومظلة العراق وهم لا يتاجرون بامير المؤمنين ولهم لآلـ البيت ولاء عربي مخلص وهم يعلمون ان ليس من المعصومين او السادة من لا ينتمي جذوراً الى قريش وعرب قريش.
شيعة العرب هم بحق وحقيقي ينتمون الى فاطمة الزهراء ابنة الرسول العظيم ومن غيرها يكون حلقة الوصل بين سلالة النبي وبين آلـ البيت! ومن يكون غير محمد رسول الله هو عماد البيت واحفاد ابنته فاطمة الزهراء هم فعلاً سادة العرب.والذين يحاولون ان يندسوا بهذا الهرم النظيف الشامخ هرم آلـ البيت وهم ليسوا اصلاً من العرب.. هم ليسوا صادقين في هذا الانتماء ولا في ذلك الولاء لذا نجدهم يباعون ويشترون باشرف قضية للاسلام هو الولاء لآلـ البيت فَّادعوا انهم هم الاقرب لآلـ البيت رغم انهم آريين فرس وحاولوا نقل الحوزة العلمية في النجف الى الحوزة العلمية في قَّم وسيستمرون بمحاولاتهم من اجل سحب البساط من عروبة الحوزة وعروبة الانتماء ووجود صلة الرحم مع سيدة المؤمنين الزهراء وبين عنصريتهم ورغبتهم بالتوسع مستغلين حب الناس وولائهم الى آلـ البيت الحقيقي وهذا مايجب ان يفهمه العراقيون ويفهمه غيرهم ان لا سادة ولا معصومين ولا تشيع حقيقي الا عن طريق القومية العربية .
الا يأخذ درساً هؤلاء الفرس لعلهم ياخذون بعد جرهم اذيال الفشل من الساحة العراقية.
الفكرة الثانية
العراق في مفترق الطرق
نعم الامريكان في مفترق الطرق والامريكان على مربع القرار فاما ان يبيعوا العراق لايران بيعاً رخصياً لتفترس العنصرية الفارسية الشعب العراقي سنة وشيعة عرب او ان نبدأ معاً بحرب واضحة وطرد الايرانيين من العرب مع استمرار الامريكان بمنعهم لاستحواذ الطاقة النووية.
واذا كان الامريكان بغباءهم الى الان لم يتوصلوا ان من اخطر قرارتهم اتخذوه هو قرار بيع العراق الى ايران فايران لا تقف في اطماعهم العنصرية على حدود العراق بل ستستمر زحفاً وستستولي جنوباً على دول الخليج وستصر ان الخليج هو خليج فارسي وليس خليج عربي وهنا نقع في كارثة وسيسير العرب في طريق مسح الهوية العربية وتغليب الهوية الايرانية وبهذا وسيكون اللاعبين في الشرق الاوسط هم ثلاثة ..تركيا في الشمال ...
واسرائيل في الغرب ...
وايران في الشرق...
وسيبدأ تبديل الشرق الاوسط الى شرق اوسط جديد حسب خطة البنتاغون الغير معلنة ولكن للعراق ولشعب العراق منهج اخر وطريقة اخرى هذا النهج يبلور الحقائق التالية:-
- العراقيون بكاملهم من اطفال في البطون الى شيوخ على حافة القبور يكرهون الاحتلال ويكرهون الامريكان بالذات باستثناء اقل القلة وابسط الارقام هؤلاء الذين باعوا ضميرهم ووطنيتهم ونفوسهم الى الامريكان وبصموا باصابعهم على صك العبودية والخنوع والعمالة .. هؤلاء الان يّسيرون امور العراق وحكومتنا الحالية هي حكومة صنيعة للاحتلال توفت سريرياً ولولا انبوب الاوكسجين الذي وضعته الولايات المتحدة الامريكية لكان وفاتها في تاريخ سابق .
العراقيون مصممون على محاربة الاحتلال بكل الطرق وبكافة الاسلحة من الصدور العارية واظافر اليد واسنان الفم الى صواريخ ارض جو التي تملكها المقاومة المسلحة العراقية .
انا لا يعنيني ان هذه المقاومة هي مقاومة سنية يقوم بها ايتام صدام حسين الدكتاتور السابق. ان صدام لو كان راغباً وقادراً على قتال القوات الامريكية في 2003 لما قرر الاختفاء بالطريقة المعروفة ولكن المقاومة هم العراقيون الوطنيون المشهورون بدفاعهم عن الوطن وتمسكهم بالتربة الغالية هم احفاد ثورة العشرين هم اولاد انتفاضة 1948 هم معاصري انتفاضة 9 شعبان سنة 1990 هؤلاء هم المقاومة.
ليخرس الى الابد من يقول انهم ايتام صدام وانهم سنة فقط فالواقع يعكس غير ذلك فالمقاومة المسلحة الوطنية تحتوي على كل اطياف الشعب العراقي وتحتوي على كل الناس الذين لا يرغبون ببقاء الاحتلال هذا الخط الثوري الذي يسير عليه الشعب العراقي سيوصله حتماً الى نتيجة اجبار الامريكان على الجلاء من هذا البلد وسيعلم الامريكان ان المعتدلين من مثلي عليهم ان يسمعوهم وينفذوا مايعتقدون.
ونحن المعتدلون السياسيون المخضرمون نؤمن انه ليس من مصلحة العراق ان نبقى وراء متاريس الثورة المسلحة التي اوقعت افدح الخسائر في الجيش الامريكي واعداد مضاعفة من دماء شهداء العراق وعلينا ان نفكر ان نفتح باب الحوار مع الامريكان .. حوار ند للند وعلى طاولة تفاهم واسعة نحرص على ضمان حقوق الطرفين في الثروة النفطية ويوافق العراقيون على تواجد الجيش ضمن قواعد مهما كانت واسعة بموجب معاهدة يتفق عليها مثل معاهدة 1936 حين عقدها العراق مع الانكليز كذلك يجب ان نحرص على اجراء عقود تجارية وغير تجارية وانمائية تضمن نهضة استثمارية نهضوية واسعة تعيد العراق الى سابق عهده في فترات قبل الاحتلال اذ ان الاحتلال الذي قادته امريكا خربت البنية التحتية وساعدها في ذلك احتلال فارسي.
الفكرة الثالثة:
فهمنا من قرار الامريكان في اطلاق سراح
بعض من المعتقلين!!!
صديقنا نائب الرئيس طارق الهاشمي مشكور الجهد ان سلط الاضواء على مايعانيه ست وثمانين الف سجين ومعتقل في السجون الامريكية يقابله في سجون وزارة الداخلية والسجون العامة واخر في سجون المليشيات والكل معرض للتعذيب والقتل والتشويه حسب الظروف وارادة السجان.
للاسف ان الحكومة العراقية برئاسة الدكتور المالكي وهو الصديق المدلل للاحتلال وللبيت الابيض تشخصياً ويملك حوار مستمراً مع الرئيس بوش يستطيع ان يدردش بحرية على فنجان قهوة كل صباح رغم وجود فارق الزمن بين توقيت العراق وتوقيت امريكا وهو ثمان ساعات.
اقولها بكل ألم ان العراقي الدكتور المالكي الذي عاش وتربى بتربة العراق الخيرة في الناصرية لم يستطع ان ينقل آلام هذا الشعب الذي تربى بخيراته الى صاحب المفتاح الكبير لسجون العراق الواسعة التي تضم اكثر من مئة الف عراقي.
يصعب علي ان افهم كيف يستطيع عزيزنا واملنا في الاصلاح السياسي وتحقيق وحدة المصالحة كما يصرح ان ينام على وسادة ومئات آلاف الاباء تتراقص مأساة اولادهم واحفادهم واخوانهم القابعين في السجون .
ايكون ضمير الانسان في سُبات وتخدير لمدة طويلة في مثل هذه الحالة !! الا يجب ان يكون رئيس الحكومة بعيداً عن النوم حتى يضمن اطلاق سراح كل الابرياء الذين دخلوا السجون بوشاية واشي او رغبة محتل. اليس هذا المعقول من انسان وضمير ويعرف وجه ربه وكيف سيواجه يوم الدين من يحاسبه على مااقترفت يداه في حق هذا الشعب المظلوم.
كل هذه اسئلة تتراقص امام عيني وامام اعين كل العراقيين داعيا الى الله ان يخفف عن ضمير رئيس وزارتنا ويعطيه الصبر الكافي والصحوة الضميرية ليقف وقفة رجل ويقول للاسياد كفانا ظلماً علينا ان نطلق سراح كل معتقل وسجين لم يجري تحقيق في حقه حتى تاريخه كما يجب ان يطلق سراح كل الذين لا تكفي الادلة الثبوتية ادانتهم او بقاءهم في السجن يوماً واحداً فكيف بقوا كل هذه الفترة بل ولبعضهم سنين .. انا لا طالب بعفواً عاماً على جميع المعتقلين بمناسبة العيد لان قد يكون فيما بينهم من لطخت يداه بجرائم يحاسب عليها القانون ولكن اطالب ان :
1- اطلاق سراح جميع الذين لم يجري التحقيق معهم حتى الان ومر على بقاءهم في هذا السجن الرهيب اشهرا.
2- ان يطلق سراح جميع الموقفين الذين ليس هناك مايثبت من ادلة لاحالتهم الى القضاء.
3- اطالب باطلاق سراح جميع المعتقلين الغير بالغين على ان يراعى معلومية عنوانهم عند الاقتضاء القانوني .
4- اطلاق سراح كافة النساء حتى الذين هناك لبعضهم ادلة تمكن الحكومة من احالتهم على المحاكم فالكفالات الصحيحة تضمن حضور المتهم الى المحكمة ولم يكن يوما التوقيف والاعتقال والسجن دون حكم وسيلة للعقوبة او عقوبة بذاتها ففترة التحقيق هي عبارة عن تجميع الادلة ان وجدت.
الكل ينتظر هذه الخطوة وهذا العفو اذا كانوا امهات واباء انتظورا طويلا مجئ ابناءهم لمشاركتهم الاعياد ولازالوا ينتظرون ونحن لا نطالب باطلاق سراح المعتقلين العراقيين على طريقة الباب الدوار واعني بالدوار ان الباب الذي سيخرجون منه هو الباب الذي سيدخل ضعفهم واضعاف من الابرياء الى ساحات السجون.
اذا كان ضمير الحكومة لا يؤنبها على الظلم الواقع على المعتقلين طيلة هذه الفترة ولا عدم التزامها باتفاقية جنيف الرابعة وواجب الالتزام بها حتى يصار الى تنظيف السجون..
واين العراق من العهد الدولي!!
واين العراق من مواثيق حقوق الانسان !!
واين العراق! وللاسف ان العراق اصبح في اعلى مرتبة في خرق القانون والقتل على الهوية واعمال الطائفية والرجوع بالعراق الى العصور الحجرية.
ان هذا الموضوع اصبح يحتاج لا الى دردشة صباح على فنجان قهوة ولكن يحتاج الى مسيرة صاخبة ترفع شعار ارجاع المحتجزين الى بيوتهم في يوم العيد.
الفكرة الرابعة:
العائدون من التغرب لماذا هاجروا!! ولماذا عادوا!!!
الكل يعرف ان اربع ملايين عراقي اقسروا على الهجرة .. هجروا من قبل قساة غلاض قلوب بقيادة المليشيات دون استثناء اجتمعت الوان العمائم على الشر والقتل واي شر.. من هذه القسوة هي هروب الناس بجلوهم طالبين الحياة ..هكذا اصبحت الهجرة القسرية.
العراق يسمع اتهامات متبادلة بين مرتدي العمائم بيضاءها وسوادها ولقد بدأت العمائم السوداء بتخطيط ودعم ايراني والرغبة في التقسيم وتفريغ محلات بكاملها وكانوا على قدم وساق في ذلك من اول يوم مسكوا زمام السلطة ونزلت مليشياتهم العسكرية الى الشارع وبدءوا بقتل وتهجير اهل السنة واصبحوا يقولون ارادوها السنة حرب شوارع فلتكن حرب شوارع نحن مدعومين من العنصرية الايرانية الفارسية ومن الاحتلال الامريكي ذو الاطماع النفطية وهنا وحسب نظرية لكل فعل رد فعل بدء اهل السنة ومن الاعظمية بالتحديد يدافعون عن انفسهم واستطاعوا في الوصول الى مكان الالم المليشيات المتغولة اخيراً وكانت هذه الحرب الحقيقية الغير المعلنة بين هؤلاء واولئك وللتاريخ ان اهل السنة لم يكونوا اقل شراسة وتغولاً واعتداءاً من المليشيات الشيعية الصفوية الذين بدءوا بالهجوم وهكذا اثبتت الايام ان الاجرام يتوسع والشراسة تزيد حتى اصبح القتل على الهوية لا فرق بين مسلم ومسيحي وعربي وكردي وسني وشيعي فجرى قتل الرهبان في الموصل وائمة من السنة ووكلاء لاية الله السستاني حتى وصلوا الى مرحلة ان مخططي هذه الحرب الاهلية الامريكان (الاحتلال) وجدوا انفسهم في موقف حرج امام الرأي العام العالمي والرأي العام الامريكي .
تكاثر المغتربون حتى وصلوا الى الملايين وهذا هو قدر الشعب العراقي على كل الذي جرى بقسوة عليهم وبدء الامريكان يصرحون الى رجوع الهدوء والاستقرار ويبالغون في هذا الهدوء وبدءوا العراقيون بالرجوع الى العراق باعداد بسيطة ولكن لثلاث ملاحظات على هذا الرجوع:
أ‌- برأينا ان رجوع العراقيين ليس سببه الاطمئنان وانما الجوع ونفاذ كل مؤن البقاء والاستقرار.
ب‌- ليس هناك استقرار حقيقي كما تَدعي حكومة المالكي به اذ ان هناك تقارير من هيئة الامم المتحدة لا تؤيده وتنفي وجود هذه النسبة العالية وتقلل من الارقام التي نسبت انهم عائدون.
ت‌- لم يجد العائدون اي سلطة تقوم بحمايتهم او رعايتهم بل وجدت ان حصتهم في البطاقة التموينية قد قلصت.
نحن مع خطوات المالكي في الدعوة الى المصالحة الوطنية فان زورق هذه المصالحة يجب ان يضم كافة الفئات ولكن خشية العراقيين ان يكون هذا الزورق لا يسع طموحات الشعب ورغباته الاساسية في توفير التاخي الاجتماعي.
على الحكومة ان تتخذ عمليات خطواتها سريعة من اجل رجوع هادئ الى المهجرين واستقرار واضح لعراقنا الحبيب.



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تواكب التعاون النضالي بين الشعوب يؤدي الى الديمقراطية!!
- الأقلية المسيحية العراقية كيف عاصرت الملكية والجمهورية وما ي ...
- الأثراء السياسي والحضاري الذي خدمته الأقلية المسيحية العراقي ...
- هاجس الخوف .. يلاحق كل العراقيين
- ملايين العراقيون اصبحوا بدون مآوى homeless
- شعار بوش الموت للسلم والحرب على غصن الزيتون
- السجون الاسرائيلية والباب الدوار
- عجباً .. أالدكتور المالكي جادٌ بضرب الخارجين عن القانون حسب ...
- عراقيون يَجدون في الموت طريقاً للخلاص!!!
- استراتيجية العراق تقضي تحجيم النفوذ الايراني!!
- دردشات على الساحة ...
- مصير البعث!!! وعبث حكومة المالكي بهذا المصير!!!!!!
- بين التفهم والاعتدال ... والرفض الثوري فسحة أمل!!! الاعتدال ...
- واجبنا القانوني في ملاحقة بلاك وتر بعد مجزرة النسور..!!
- المؤتمر الخريفي في انابوليس (التوقيت والجدوى)
- حقوق الانسان ماهي مفاهيم الاحتلال القانونية في الاغتصاب والت ...
- خطورة استخدام المرتزقة في قوة الجيش الأمريكي
- الفيزياء السياسية وخلط الاوراق!!وعراق موحد
- آه ... لو تبصرت القيادات الكوردية امام الواقع الجديد!!!
- آن اوان غربلة قوانين الاحتلال..في سبيل ديمقراطية واضحة!!


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - لكل فكرة دردشة