مساحة نأمل أن تسود

عديد نصار

الحوار المتمدن-العدد: 2125 - 2007 / 12 / 10 - 11:09
المحور: ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007
    

الحوار المتمدن ... مساحة نأمل اتساعها و تمددها فيتشكل المدى الرحب للفكر و الحوار و التنوير و ذلك المنتدى العام و الملتقى الفكري حيث يستطيع كل ذي رأي علمي متحرر أن يضعه بين أيدي المتطلعين إلى فهم و تفسير الأحداث و الأفكار، بعد أن استمر الارهاب الفكري متسلطا على عقول الناس خاصة في وطننا العربي عقودا من الزمن.
إنني أتبنى بشكل كامل كل ما قالته السيدة وفاء سلطان في الحوار المتمدن و أتقدم من السادة في إدارة الموقع بأصدق التمنيات بمناسبة الذكرى السادسة لإنشائه، و أشد على أيديهم و أيدي تلك الثلة الطيبة من المفكرين و الكتاب و الأدباء الذين يقدمون أطيب ما لديهم على صفحاته.
و أضيف، إن الحملات التي دأب الموقع على إطلاقها إن في ما يتعلق بالحقوق الأساسية للإنسان أو المتعلقة بنضالات الطبقة العاملة أو حقوق المرأة أو حول ما يصيب الشعوب المضطهدة من ظلم و تنكيل ، إن هذه الحملات لتشهد لهذا الموقع في انحيازه إلى النضال البشري الدؤوب من أجل مستقبل أفضل للإنسان متحرر من كل ظلم وهيمنة و استغلال.
أطيب التحايا للحوار المتمدن إدارة و كتابا و إلى المزيد من التقدم و العطاء.

#عديد_نصار (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل