أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عزيز باكوش - الباحث السوسيولوجي المغربي عياد أبلال يجيب اليوم عن الاسئلة التسع 3 /30















المزيد.....

الباحث السوسيولوجي المغربي عياد أبلال يجيب اليوم عن الاسئلة التسع 3 /30


عزيز باكوش
إعلامي من المغرب

(Bakouch Azziz)


الحوار المتمدن-العدد: 2118 - 2007 / 12 / 3 - 11:08
المحور: الصحافة والاعلام
    


1. لاحظ المتتبعون لأداء الصحف بالمغرب ، انخفاضا في مبيعات جريدة "المساء" المغربية ، ابتداء من شهر أكتوبر المنصرم ، حيث بلغ رقم السحب 124 إلف نسخة أكتوبر ، مقابل 132 ألف نسخة عن شهر شتنبر ، كيف تقدرون هذا التراجع من موقعكم كباحث سوسيولوجي ؟

***طبيعي جداً أن تعرف جريدة المساء المغربية بما هي أولى الجرائد رواجاً وتداولاً في سوق النشر الصحفي ، توقفاً ولما تراجعاً عن المسار التصاعدي الذي بدأت به مسارها، إذ أن المعرف عالمياً هو الاستقرار في عدد مبيعات معين،لمدة ما والبداية في التراجع نتيجة إما المنافسة ببروز منافس إعلامي قوي، أو نتيجة التخلي والتراجع نتيجة ظروف ذاتية أو موضوعية عن الخط التحريري الأولي، أو نتيجة مشاكل مادية أو إدارية تدبيرية كما حدث مؤخراً لدير شبيغل الألمانية التي عرفت برقم مليون عدد أسبوعي كمبيعات، لهذا فمسألة المساء ليست الاستثناء الذي يشد عن القاعدة، لكنني أرى أن هذا التراجع جاء نتيجة استقرار رقم مبيعات الجريدة طيلة الأشهر الثلاثة الماضية،مع ارتفاع ترددي بسيط، ونتيجة غياب المحفز لاستمالة ودعوة القارئ لاقتناء الجريدة، فبعد أزمة الانتخابات وما تلاها من تشكيل للحكومة التاريخية لعباس الفاسي(تاريخية بحكم عجائبيتها)، والخلل الوظيفي والمؤسساتي الذي كشفته هذه الحكومة وكيفية تشكيلها، حيث كان المواطن/ القارئ جد متحفز ومتابع لتطورات الأحداث السياسية ،لهذا وكما قلت دائماً فإن السياسي بالمغرب هو المحرك الحقيقي لدواليب الدولة برمتها، بما فيها الصناعة الإعلامية، طبعاً بعد فتور المشهد وركون الحكومة إلى حالها بأعطابها التي لم يتوانى رشيد نيني في كشفها، لم تعد الجريدة تجد ما يجعل خطها ملتهباً وملماً بجديد الأحداث والقضايا، ومن ثم وجد رشيد نيني نفسه يعيد ما قيل، لما ذا التركيز على الصحفي رشيد نيني لأنه من أبرز الصحفيين المغاربة شهرة، وأكثرهم جرأة، وبفضله يتم الترويج جيداً للجريدة، (دون أن ننسى المستوى الهائل لبعض الصحفيين/الباحثين الذين يشتغلون بالمساء،كتوفيق بوعشرين، على أنوزلا, وسمير شوقي،... للمثال لا الحصر) لكل هذا وذاك ربما وجد القارئ نفسه أمام نفس الحديث ونفس القضايا، في غياب الجديد، في ظل الحصار الرمزي والمادي الذي تعرفه الصحافة في المغرب، وهو على أية حال حصار وتضييق مقنعين، من هذا المنطلق يأتي انخفاض مبيعات المساء مؤخراً، كما أن الرقم الأساسي كمبيعات حقق خلال العطلة الصيفية وخلال فورة المشهد السياسي منذ أواخر شهر غشت إلى حدود الشهر المنصرم،لكن في نفس الوقت من جانب الموضوعية في التحليل لا يجب أن ننسى أن المساء عمدت إلى اصدار مجلة نسائية، وبالتالي يجب في نظري احتساب رقم مبيعات المجلة، خاصة وأنا النساء أكثر اهتماماً بالقضايا النسائية أخباراً وقضايا ومشكلات ، ذلك أن قارئات المجلة هم بالأساس قراء مفترضين للمساء قبل اصدار المجلة ........

1. كيف تقرأون ارتفاع سحب جريدة" الصباح " من 93 ألف نسخة سحب خلال غشت الماضي الى 135 ألف خلال شهر أكتوبر المنصرم ،على ضوء التنافس البين الجريدتين المستقلتين؟

***معلوم جيداً أن عدد القراء بالمغرب هو نسبياً مستقر لا يعرف ارتفاعاً عبر الزمن،لعدة أسباب من ضمنها نسبة الأمية المرتفعة بالمغرب،مقارنة مع عدد من الدول المجاورة،كما أن المؤسسات الرسمية للدولة وخاصة تلك المرتبطة بالمشهد التعليمي والثقافي (كوزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي، وزارة الثقافة، ووزارة الاتصال....) ما تزال تعرف نفس السطحية في التدبير والتعامل مع قضايا جد حساسة من قبيل الأمية وتدني مستويات القراءة،إلى الحد الذي يمكننا أن نقول أن عادة القراءة تشكل الاستثناء في الأسر المغربية،قياساً على هذا فإن الجرائد المغربية تعرف رحلة الشتاء والصيف من خلال التنافس على العدد نفسه من القراء،بمعنى أن انخفاض مبيعات جريدة،يصب حتماً في ارتفاع عدد مبيعات أخرى، وبالعودة إلى الصباح ،أقول أن طاقم تحريرها تغير كثيراً وتعزز بصحفيين جدد، كما أن الخط التحريري تحسن من وجهة نظر الماركوتينغ الإعلامي من خلال التركيز على بعض الملفات الأسبوعية، الملف السياسي، الملف الفني، وأخيراً الملف التربوي الذي يغري الكثيرين من رجال ونساء التعليم بما هي الشريحة الكبيرة الأكثر اقتناء للجرائد والصحف، خاصة مع اقتراب مواعيد الترقيات المهنية، وقضايا الحوار الاجتماعي، ومن هذا المنطلق أقول أن التعامل مع الجرائد بالمغرب من منظور المقروئية يتم وفق رؤية برغماتية محضة، كما أن الصباح كجريدة متميزة، منذ بدايتها، لم تتوقف في تحسين جودتها ،إن على مستوى التصفيف، وإن على مستوى جودة الورق، والأكثر من ذلك الزيادة التي عرفتها خلال الثلاث الأشهر الأخيرة في عدد الصفحات، كل ذلك وبالخصوص التركيز على الملف التربوي، من خلال عرض مستجدات الحقل ومناقشة قضايا ومشاكل رجال ونساء التعليم، ومحاورة فاعلين ومسؤولين في المشهد، أكيد أنه صب في اتجاه رفع عدد المبيعات، على حساب جريدة المساء للأسباب التي ذكرتها والتي تخص هاته الأخيرة......

2. ..كيف تقرؤون مفهوم الاستقلالية في العمل الصحفي ، وهل لهذه الاستقلالية دور في ارتفاع أو انخفاض مؤشر أداء الجريدة في سوق الرواج الصحفي ؟

***أكيد وطبيعي جداً أن تؤثر استقلالية المنبر الإعلامي في ارتفاع مبيعات الجرائد والصحف، خاصة وأن القارئ المغربي مل من روتينية ولغة خشب المسؤولين الحكوميين، وبالتالي فإن درجة استقلالية الصحف عن المؤسسات الرسمية الموكول إليها تسيير شؤون المواطنين والرعايا، تعني في نفس الأفق كشف ونقد وتعرية هذه المؤسسات وتفكيك خطاباتها الدوغمائية، ومن ثم المساهمة في هدم مرجعياتها وخلفياتها، في أفق تحسين أدائها، والدليل على ذلك هو ارتفاع مبيعات الصحف المستقلة مقابل التدني الخطير إن لم نقل الموت المحقق للجرائد الحزبية، فمجموع مبيعات كل الصحف الحزبية بالمغرب لا يحصل إلى ر قم مبيعات جريدتي المساء، والصباح، كل على حدى...

3. هل تتوقعون الاسوء في غضون الأشهر القادمة ، أم تعتبرون التراجع مرحلي ، بالنسبة لجريدة المساء؟

***صعب التكهن بمسار جريدة المساء من خلال اعتماد مؤشر وحيد هو رقم مبيعاتعا خلال الشهر المنصرم ،حيث عرف انخفاضاً ملموساً، ولكن بشكل عام يمكنني أن أقول أن المساء لها من المقومات البشرية والتقنية، وكذا خطها التحريري المرتبط في العمق بنبض الشارع المغربي، ما يجعلها ستحافظ على رقم مبيعات متميز، وفي نظري، قد تعرف الجريدة تحسناً ولكن ليس بالكبير في القادم من الأيام،خاصة وأن المشهد الاجتماعي والسياسي لا ينبئ بالخير ، لذلك من وجهة نظري فالتدني الذي عرفته في عدد المبيعات هو تدني ظرفي مرتبط بالآني والظرفي، وليس بشيء ثابت، في نفس السياق ستعرف الصباح انخفاضا في المبيعات، وهذا طبيعي بحكم المنافسة القوية بين الجريدتين، بشكل يجعلنا نتحدث عن تناوبية في السبق الترددي للمبيعات ...

4. جريدة" الخبر" الجزائرية تعتبر من اكبر الجرائد انتشارا في شمال إفريقيا ،إذ بلغت أرقام سحبها لوحدها خلال شهر أكتوبر 600 ألف نسخة. هل الشعب المغربي قارئ مزاجي ؟

***لا،ليس هذا بحكم سوسيولوجي متين، القارئ المغربي،ليس مزاجياً حتى وإن كانت المزاجية سمة مواطني الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط لعدة اعتبارات سيكولوجية مرتبطة بالنسق الثقافي المرتبط بدوره بعوامل تاريخية واقتصادية ليس المقام هنا سانحاً للخوض فيها، وكما قلت عدد القراء المفترضين للجريدة في المغرب لم يتجاوز يوماً 370 ألف، بما فيها كل الجرائد المغربية الفرانكفونية و والعربوفونية،لعدة أسباب وعوامل سبق لي وشرحتها ، ومن بينها ارتفاع نسبة الأمية، أضف إلى ذلك أن عادة اقتناء الجريدة، والجريدة المفضلة هو سلوك غربي في جذوره، وربما بحكم أن الاستعمار الفرنسي عمر طويلاً بالجزائر، أصبح الشعب الجزائري بحكم التثاقف أكثر اهتماماً بالجريدة، كما أن تشتت المشهد الإعلامي بالمغرب من خلال العدد الكبير للجرائد، فما بين اليومية والأسبوعية والجهوية... هناك أزيد من 400 عنوان، يساهم في نفور القارئ المغربي من الصحيفة، هذه على أية حال مجرد افتراضات يصعب ترسيمها سوسيولوجياً خاصة وأننا لا نتوفر على دراسات ميدانية للمقروئية الصحفية لا في المغرب ولا في الجزائر حتى نقوم بالمقارنة....

5. انحدار الصحافة الحزبية بل موتها سريريا كيف تقرؤونه ؟

***يعكس إلى حد كبير و وفي الموت السريري الذي تعرفه الحزبية بالمغرب، فموت الحزب يعني موت لسانه الصحفي، كما يعني ضرورة إعادة قراءة المشهد الحزبي ونقده ذاتياً من طرف الحزبيين، أما من وجهة نظر الصحافة المستقلة، والمواطن فإنني أرى أنهما قد قالا كلمتهما، يبقى أن يعي الفاعل السياسي الحزبي، أن دار لقمان لا يجب أن تبقى على حالها......

6. قرابة 22 يومية مغربية تسحب حوالي 400 ألف بينما جريدة الخبر الجزائرية وحدها تسحب 600 ألف ، ما تعليقكم ؟؟

***سبق لي وأجبت على السؤال، ولو أن الجواب يبقى نسبياً وذاتياً،أكثر منه موضوعياً لغياب دراسات سوسيولوجية في هذا الاتجاه
7. ما الاقتراحات التي تراها مناسبة لجريدة ما كي تحافظ على مكانتها في سوق القراء؟

***المسألة ليست مرتبطة فقط بالجريدة في حد ذاتها ،بقدر ما أن المسألة معقدة تخص القارئ والمؤسسات الاجتماعية ،السياسية،الاقتصادية، المجتمع المدني،دون أن ننسى دور المثقف ..إلخ الأكيد أن الحفاظ على فلسفة وخط التحرير، ومعانقة قضايا الهامش، والنقد البناء، بما في ذلك الوظيفة الميتا نقدية التي يجب أن تمارسها الجريدة على نفسها من حين لآخر، قد تمكن الجريدة ،أياً كانت من الحفاظ على مكانتها في سوق القراءة

8. هل تنطبق نفس الوصفة على الصحافة الحزبية ؟

***إلى حد ما، ولو أن مفهوم الحزبية بالمغرب، كما هو الشأن في الوطن العربي تلزمه خلخلة وتفكيك، وإعادة نظر حقيقة، والحزب الذي يعيش ويمارس السياسة بشكل موسمي مثل المواسم الشعبية السنوية أو حتى الدورية، لا يمكنه أن يتكلم على المقروئية والقارئ القار، ذلك أنه من المعلوم أن قارئ الجريدة الحزبية بشكل عام هو المنخرط الحزبي، والمتعاطف، بالدرجة الأولى، وهذان الصنفان من القراء يبدو أنهما في عداد الغياب التام، إن لم نقل الموت السريري على شاكلة احتضار الحزب ....
عزيز باكوش



#عزيز_باكوش (هاشتاغ)       Bakouch__Azziz#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تلميذة اعلانات- قصة قصيرة-
- في نقد برامج المدرسية الأساسية للأستاذ عبد العزيز قريش
- تسع اسئلة حول المقروئية والرواج الصحفي بالمغرب يجيب عنها الي ...
- بتكتمها الشديد ،وزارة الصحة المغربية تتبنى الدجل
- جامعة عبد المالك السعدي بطنجة، تفوز بجائزة -صنع في الوطن الع ...
- جريدة المساء المغربية تسجل اول تراجع لها والحزبية في قاعة ال ...
- اغراق سفينة الهوتمايل
- التحميل جار....
- الدبلجة الى العربية ثقافة وتوجه حداثي وليس اجهزة متطورة وآلي ...
- الزجال محمد بركات يطلق ديوانه الاول - الطائر والحمامة-
- سكانير في الشارع العام
- التلفزيون المغربي ليس وطنيا بما يكفي.
- المؤرخ والباحث المغربي محمد العلوي الباهي في إصدار جديد
- عياد أبلال، يقارب سوسيولوجيا معضلة الهجرة السرية/ المغرب نمو ...
- الدكتور جمال بوطيب يلج سوق النساء أو اسرار الجثةالتي تعشق قا ...
- عن الجريدة المغربية التي تقرا من الخلف
- خوفا من القرصنة والفوطوكوبي ، يكتب نيني عموده طوييييلا ، ومط ...
- عن الجريدة المغربية التي تقرا من الخلف1
- -غزيل الريح- للزجال المغربي محمد اجنياح.
- الشاعر المغربي أحمد القاطي يصنع الحدث


المزيد.....




- الدوما يصوت لميشوستين رئيسا للوزراء
- تضاعف معدل سرقة الأسلحة من السيارات ثلاث مرات في الولايات ال ...
- حديقة حيوانات صينية تُواجه انتقادات واسعة بعد عرض كلاب مصبوغ ...
- شرق سوريا.. -أيادٍ إيرانية- تحرك -عباءة العشائر- على ضفتي ال ...
- تكالة في بلا قيود: اعتراف عقيلة بحكومة حمّاد مناكفة سياسية
- الجزائر وفرنسا: سيوف الأمير عبد القادر تعيد جدل الذاكرة من ...
- هل يمكن تخيل السكين السويسرية من دون شفرة؟
- هل تتأثر إسرائيل بسبب وقف نقل صواريخ أمريكية؟
- ألمانيا - الشرطة تغلق طريقا رئيسياً مرتين لمرور عائلة إوز
- إثر الخلاف بينه وبين وزير المالية.. وزير الدفاع الإسرائيلي ي ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عزيز باكوش - الباحث السوسيولوجي المغربي عياد أبلال يجيب اليوم عن الاسئلة التسع 3 /30