أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حمزة الجواهري - البرنامج السياسي البائس – العودة للحكم الطائفي العنصري















المزيد.....

البرنامج السياسي البائس – العودة للحكم الطائفي العنصري


حمزة الجواهري

الحوار المتمدن-العدد: 653 - 2003 / 11 / 15 - 02:05
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لعل من أوضح ما قاله أرميتاج خلال زيارته للشرق الأوسط، وتحديدا في مصر العروبة والإسلام، هو إن السنة العرب (طائفة + عنصر) حكموا العراق لمدة 400 سنة متواصلة، فليس من المعقول تهميشهم ويجب أن يأخذوا دورا أوسع مما هو عليه الآن. لابد إن أرميتاج قد إستعار هذه العبارة من حسني أم أيا أمراء السعودية. لا ندري هل هو بؤس السياسة العربية وضحالة الحكام العرب؟ لكي يتبنوا مشروعا من هذا النوع، أم إن الأمر يتعدى مسألة العنصرية والطائفية والذهاب أبعد من ذلك، إي إلى إحياء المشروع العربي بإعادة صدام ونظامه للسلطة من جديد؟ والذي هو من حيث الأساس ذات المشروع السياسي لما يسمى بالمقاومة والأحزاب والتنظيمات التي تم تشكيلها من قبل أبناء المثلث البعثي في العراق. 
إذا كانت زيارة أرميتاج إلى العراق والسعودية ومصر تهدف من حيث الأساس إلى مناقشة، وربما تبني ذلك المشروع السياسي. فيا لبؤس السياسة، ويا لبؤس المشاريع التي يسعى لها هؤلاء القتلة. أربعمائة عام من الحكم الطائفي العنصري في العراق لأقلية، ومازال نفر منهم يريد لعجلة التاريخ أن تعود إلى الوراء، بعد أن وجد العراقيون أنفسهم أمامهم فرصة تاريخية، قد لا تعود من جديد أبدا، لبناء نظام ديمقراطي، يتمتع به الجميع بحقوق متساوية، وفرص متساوية للعمل والعيش.

إن من يتصور إن العراقيين مجرد دما وباستطاعته أن يلعب بها كيفما يشاء، فهو مخطئ، وبالتأكيد فأن ذلك سيكلفه الكثير الذي لم يستطع حسابه ولا تحمل نتائجه.

بالأمس كنت أشهد مناظرة مفتوحة بين أعضاء منظمة المجتمع المدني حول الدستور وكتابته، فقد لفت نظري أكثر من أي شيء آخر، هو إن واحدا من أعضاء المنظمة كان يحاول أن يبلور أفكارا لكتابة الدستور، أهمها مسألة انتخاب الرئيس، فلو كان الانتخاب حرا دون ضوابط، فإنه سوف لن يكون هناك إمكانية لأن يفوز بالمنصب لا كرديا ولا سنيا من العرب ولا من باقي الأقليات القومية أو الدينية، فالذي سيفوز سيكون شيعيا لكون الشيعة يمثلون الأكثرية، رغم إن المحاور الذي يتبنى هذه المسألة كان شيعيا، بل رجل دين شيعي. ويجد هذا العضو، إن في ذلك إجحافا لكل هؤلاء لا يجب أن يكون، ولابد من صيغة مناسبة لإنصاف هؤلاء ليأخذوا نصيبا أكبر من السلطة. والأهم من ذلك هو إن المتحاورين معه، كانوا من مختلف الطوائف والأديان ومنهم من السنة العرب تحديدا، ولم يدعموا هذا الرأي لكونه يكرس الطائفية العنصرية في العراق.
وفي اليوم التالي أقرأ تصريح أرميتاج الذي يؤكد ما ذهب إليه ذلك النفر من العراقيين الطائفيين ورعات حركتهم من الساسة العرب الأدنى تحضرا حتى من إنسان الغابة. إنها ولا شك مفارقة عجيبة، إن تجد المثقفين العراقيين يتحاورون على ذلك المستوى الراقي، وبذات الوقت نجد رؤساء دول تفكر بهذا المستوى المتدني والمتخلف والأبعد ما يكون عن المفاهيم الإنسانية. لو أقتصر الأمر على التفكير لكانت المسألة سهلة، ولكن ما ذهب إليه هؤلاء من حياكة المؤامرات وتمويلها وتنفيذها وتهيئه كافة السبل لتحقيق تلك الأفكار المريضة، وحتى قبل ذلك، ومنذ أن كان النظام الدكتاتوري الدموي يقتل العراقيين، كانوا يتفرجون ويباركون له النجاح بتحقيق الانتصار الحاسم على الشعب والإيغال بقهره وقتله، ومرة أخرى كانت أيام سقوط الدكتاتور، حيث لاحظ الجميع استماتتهم من أجل دفع الأذى عن النظام المقبور. حقيقة، لا أدري ما هو سبب كرههم لهذا الشعب المسكين، هل هي الطائفية والعنصرية التي أعلنوها من خلال برنامجهم؟ أم إن هناك ما هو أبعد من ذلك؟ أجد إن الذي حدث وما يحدث الآن وما سيحدث، يفسر شيئا واحدا أكبر بكثير من الطائفية والعنصرية، شيئا أخس وأنجس، ولكن ما هو ذلك الذي يمكن أن يعتبر أخس وأنجس، سوى نفوسهم العفنة المريضة.  

للقارئ حق الربط بين التحركات المشبوهة لهذه القوى على الصعيد العربي، وكل باقي الفعاليات العربية المشبوهة، من مؤتمر دول الجوار الذي تحسست منه إيران، ومن خلاله إهين العراق شعبا وحكومة، ومن أجل ضمان نجاحه، تم تزييف الحقائق عن حجم ما يسمى بالمقاومة ومزاعم تصاعدها، في حين هي كانت قد تراجعت في الواقع الأمر، وإلى آخره من أعمال متزامنة.

تلى كل تلك التحركات مباشرة، وبعد عودة أرميتاج بيوم واحد فقط إلى بلده، استدعاء بول بريمر إلى واشنطن للتشاور بشان العراق، بالطبع لم يتوقف النشاط الإعلامي بل إزداد حدة نحو تهيئة من نوع خاص فحواها الأساسي تسويق فكرة إن مجلس الحكم لم يقم بواجبه بشكل كاف ولابد من بديل له، ثم تبني الفكرة من قبل الجوقة الإعلامية العربية بزعامة الواشنطن بوست! نعم الواشنطن بوست التي يبدو إنها ستكتسب الجنسية العراقية حسب المادة 4 أ من قانون الجنسية العراقي في عراق ما بعد العراق الجديد.

تلك الضجة الإعلامية الشرسة التي ركزت على خمول مجلس الحكم الانتقالي، كما يدعون، وإن أمريكا تسعى لتغيير المجلس بآخر أكثر فاعلية. وأعتقد جازما، إنه لا ولن يكون أكثر فاعلية من المجلس الحالي، حسب رأي الدول العربية التي ما فتئت تعبث بمقدرات العراق، إلا إذا كان من بين أعضاءه تلك الأقزام من زوار مصر الدائمين، أمثال رجل صدام الأمي مزهر الدليمي، الذي باع نذالة حتى مع أبناء جلدته الدليم، والسكير الحثالة حسن البزاز، الذي لا هم له سوى السكر وسب الشيعة والأكراد في بيوت الشيعة والأكراد بدون حياء، بوجود مثل هذه الحثالات، سيكون مجلس الحكم العراقي أكثر فاعلية حسب رأي الأخوة العرب. وهكذا إن من سيبقى معارضا لمجلس الحكم الجديد هم فقط ذلك النفر من أبناء المناطق غير المنتمية للمثلث، الذين أقترح لهم اسما هو ""الخائبين الأزليين"".

المشروع السياسي لما يسمى بالمقاومة، إذا، هو عودة الحكم الطائفي العنصري للعراق من جديد، ويليه عود حميدا للبعث من جديد للعراق، وهذا ما توقعناه في عدة مقالات سابقة.

ربما تجد أمريكا بهذا المشروع مع ملحقاته التي لم يعلن عنها، والتي بالتأكيد إن أمرها سيكون فيه من الريبة ما لا تستطيع أن تنطق به حتى العاهرات، ولكن بالتأكيد فيه ما يرضي أمريكا في بعض الجوانب، ويحقق قدرا كبيرا من مشروعها في العراق والمنطقة، لذا يعتقدون إن أمريكا سترضى به في الوقت الحالي كحد أدنى، وليذهب إلى الجحيم مشروع العراقيين السياسي ذلك الذي ناضلوا من أجله سنين طويلة؟
وهكذا خرج أرميتاج على الصحفيين الذين ينتظرون على أحر من الجمر ليقول لهم تلك العبارة التي استعارها من احد الزناة، وهي إن السنة العرب حكموا العراق مدة 400 عام متواصلة، لذا لا يمكن تهميشهم اليوم. وهكذا أكدت الصحافة التي كانت تنتظر مدى قناعة أرميتاج بهذا المشروع البائس، وبالتالي الإدارة الأمريكية.
المشروع الخدعة الذي يحمل بداخله كل قذارات الأرض، كونه يروج لعودة الطائفية والعنصرية للعراق مرة أخرى بعد أن سأم العراقيين جميعهم، بلا استثناء، ذلك النوع من الحكم المتخلف، ولو بقي الأمر على هذا النوع من الحكم، لكان أسهل الشرور، ولكن في حقيقة الأمر إنه تمهيدا لعودة سهلة إلى حزب البعث الذي سيكون مهيئا جدا لمجازر جماعية أكبر وجرائم أكثر تطورا من التي ارتكبت لحد الآن بحق الشعب العراقي بكل طوائفه وقومياته وأحزابه.
 
الأغلبية الصامتة من شعبنا هم من وجدوا إن ما ألزمت به أمريكا نفسها، أمامهم والعالم أجمع، لهو كاف جدا، ويحقق الكثير لهذا الشعب المظلوم، على الأقل في هذه المرحلة. وهذ القوى العظمى التي وعدت تستطيع أن تحقق ما تصبوا إليه وما ألزمت نفسها به، فأمريكا وحلفائها وعدوا بالمساعدة على إعادة الأمن وإقامة نظام ديمقراطي في العراق وإعادة بناءه من جديد. وهكذا وجدت هذه الأغلبية الصامتة إن هذا المشروع، كما الحلم بالنسبة لها، وهو ما تطمح له تماما، لذا آثرت الصمت ولم تفعل شيئا، وتركت قوى التحالف أن تدخل العراق وتحقق انتصارها المذهل بسهولة تامة، ومازالت لحد الآن صامتة لا تتفوه ببنت شفة، ومن يرفع صوته منهم يخرسوه، كل هذا من أجل شيء واحد فقط، هو أن تحقق قوى التحالف ما ألزمت نفسها به.
السؤال الكبير هنا، هل ستبقى هذه الأغلبية صامتة إلى يوم يبعثون إذا ما غدر بها الغادرون؟ وهل فقدوا الرغبة في العيش أن يقبلوا بعودة الطائفية والعنصرية ومن ثم البعث من جديد إلى العراق؟ وهل فقدوا الأمل بإنصاف الدول العظمى لهم بعد أن أجهضوا انتفاضاتهم في السابق؟
والسؤال الأكبر، هل كانت الولايات المتحدة تخدع العراقيين من كل ما فعلت وإن هدفها الحقيقي هو تغيير رأس النظام برؤوس أكثر خسة منه من أجل مصالحها الذاتية؟ خصوصا، وهم على استعداد أن يمنحوا أمريكا كل ما تريد أن تحصل عليه من العراق؟

في واقع الأمر إن يريمر الذي عاش بين العراقيين لمدة تزيد على أربعة شهور قد فهم الكثير عنهم وما يختزنون بداخلهم من رغبات وقوة وعنف وأعاصير وغضب، ومن ناحية أخرى حب ووداعة وأملا كبيرا في مستقبل مشرق، بريمر الذي خبر كل هذا، كان يجب أن يعطي صورة أفضل لإدارته عن الواقع الموضوعي في العراق وأهل العراق الصامتين، ولو لم يكن قد أعطى هذه الصورة، لما عاد وهو يتحدث بلغة مختلفة عما يدعوا له المشروع العربي الكارثي، ولم يأبه بتلك الرغبات العنصرية الطائفية للعرب وتلك الأقلية العراقية التي تريد لعجلة التاريخ أن تعود إلى الوراء، بل على العكس من ذلك، عاد وهو يحمل مشروعا يتضمن نقل السلطة للعراقيين وهو ما كانوا يطالبون به منذ زمن.

ففي واقع الأمر، لا بريمر ولا إدارته يمكنهم العبور الواقع الموضوعي الذي يتمثل بتلك بالرغبات الأصيلة لشعب نسي شيئا يدعى الحرية، وها هو يريد الآن أن يأخذ حقه في الحياة، بعد أن فقده فترة تزيد على 400 سنة.

ألا لعنة الله على الظن، وما يسميه المثقفون الآن بنظرية المؤامرة، لذا، وعلى ضوء نظرية المؤامرة، فإن ما قاله بريمر لا يكفي، فربما هي مناورة ومحاولة للالتفاف تحت ذرائع مختلفة لتمرير المشروعين الأمريكي المعدل، إن لم يكن الأصلي، والمشروع العربيالبعثي ولكن على مراحل؟

إن بعض الظن إثما.

قبل أن تطأ رجله، أي بريمر، أرض العراق من جديد، كان هناك نيران صديقة على السيد محمد بحر العلوم من قبل الجنود الأمريكان. هل يا ترى هي مجرد مصادفة وحسب؟ أم إنها بداية لما هو أعظم؟ وأقصد هنا بالأعظم، هل الأحزاب السياسية مع رجال الدين سيكونون المستهدفين من النيران الصديقة؟ وفي نهاية الأمر، ستتوجه تلك النيران نحو صدور الشعب؟

لو حدث ذلك في غفلة من الزمن، أعتقد هذه المرة جازما، إنها ستكون فيتنام جديدة، بل أكثر قسوة من فيتنام الإولى، والأمريكان أكثر من يدرك ذلك.
لذا مازلت أعتقد إن ليس للأمريكان مصلحة من إفشال مشروعهم في العراق، وإن ليس لهم سوى هذا المسار الضيق فقط، لتحقيق المشروع الذي رهنوا به كل مستقبلهم السياسي، على حد تعبير مهندس السياسة الأمريكية هنري كيسنجر، إذ لا توجد مسارب تختصر الطريق على الإطلاق، ويجب أن يلتزموا بما ألزموا أنفسهم به وحسب، وسنكون لهم شاكرين.

 



#حمزة_الجواهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المشروع العربي المرعب لإعادة البعث للعراق
- ردا على علاء اللامي والخبير النفطي مجهول الهوية
- النفط العراقي بين الهواجس المشروعة والتطير – خامسا أسلوب لتح ...
- النفط العراقي بين الهواجس المشروعة والتطير – رابعا الخصخصة ف ...
- دول الجوار توصي بنزع الأكباد بعد قتل الأطفال
- النفط العراقي بين الهواجس المشروعة والتطير- ثالثا أشكال الاس ...
- النفط العراقي بين الهواجس المشروعة والتطير - ثانيا الثوابت ا ...
- النفط العراقي بين الهواجس المشروعة والتطير- أولا تجاوزات الب ...
- ليتهم ينقبون عن النفط على حسابهم ليطمئن الأخ علاء اللامي على ...
- الحرب على الإرهاب والأخوة الأعداء
- اتضحت معالم المؤامرة الإيرانية في العراق الجديد
- الأتراك قادمون، فأين المفر؟
- نظام ديمقراطي أم العزف على أوتار مقطعة؟
- أخطر مؤامرة على العراق تنفذ على يد غسان سلامة والأمم المتحدة
- سلاما إلى أرض العراق – 3 - إرهاب بين النهرين
- سلاما إلى أرض العراق – 2 - ثرثرة فوق النهرين
- سلاما إلى أرض العراق – 1 - قصة العودة من المهجر
- ما بعد العملية القيصرية لولادة التوأم السيامي- فصل المشرع ال ...
- من إشكاليات مشروع الديمقراطية في العراق
- العراق الجديد والجامعة العربية


المزيد.....




- مسؤول إسرائيلي لـCNN: إسرائيل لم تقبل مقترح مصر بشأن صفقة ال ...
- رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في -المعتقل الأم ...
- وزير الخارجية الأردني: لو كان إلغاء اتفاقية السلام مع إسرائي ...
- بلينكن يزور السعودية وحماس تبث فيديو لرهينتين
- بعد بن غفير.. تحطم سيارة وزير إسرائيلي في حادث سير بالقدس (ف ...
- روبرت كينيدي يدعو ترامب للمناظرة
- لماذا يخشى الغرب تمدد احتجاجات الجامعات الأمريكية لأوروبا؟
- كمبوديا تعلن مقتل 20 جنديا وجرح آخرين في انفجار بقاعدة عسكري ...
- إلقاء القبض على شخصين كانا يخططان لشن هجمات إرهابية في مدينة ...
- شرطي تركي يطلق النار على رئيس مركز الشرطة ورئيس مديرية الأمن ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حمزة الجواهري - البرنامج السياسي البائس – العودة للحكم الطائفي العنصري