أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - علي المقري - علي المقري: أكتب بحرية لكني لست حراً















المزيد.....

علي المقري: أكتب بحرية لكني لست حراً


علي المقري

الحوار المتمدن-العدد: 2107 - 2007 / 11 / 22 - 12:13
المحور: مقابلات و حوارات
    


اسكندر حبش
بلغة تحاول دائما أن تهرب من مرجعيتها الشعرية، يكتب الشاعر اليمني علي المقري مجموعته الثالثة > الصادرة حديثا في صنعاء، عن اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين ومركز عبادي للدراسات والنشر. حول المجموعة وبعض قضايا الشعر كان هذا الحوار.
› أنت الآن في مجموعتك الشعرية الثالثة ، ماذا تعني بعد كتابة الشعر في هذا الوقت؟
 لا أدري حقيقة ماذا تعني الكتابة التي تسمى ((شعراً)). أحياناً يفيض الكلام فألجأ إلى الصمت. يفيض الصمت فألجأ إلى صخب الجنس. يفيض الخمار فألجأ إلى الخمر. أحياناً تفيض الأفلام والأخبار والكتب والصحف والفراغ. يفيض كل شيء فأشعر بالملل. يفيض الملل فالجأ إلى الكتابة. ليست لديّ قضيه، لا وطنية، لا قومية، ولا أممية. حين لا أجد شيئاً أعمله سوى ممارسة الملل أمسك القلم وأبدأ بوضع أشكال وخطوط على الورقة لتتحول أحياناً إلى كلمات.
أحياناً يصيبني الأرق ولا أرغب حتى في إشعال الضوء فأتحسس أية قصاصة وأي قلم لأكتب أي شيء في الظلام ، حتى يغلبني النوم.
أكتب عادة أي شيء وبحرية مطلقة. بدون رقيب داخلي أو خارجي. لا أهتم بالنشر ولا أعمل حساباً للقارئ. ليست لدى قضية . لهذا أكتب شفاء من الملل، وربما توحداً معه. لا أرغب عادة بنشر ما أكتب، إلاًّ إذا وجدت أن هناك فائدة ما، شخصية على الأرجح.
قد تتقاطع تعرّجات حياة القارئ مع تعرجات حياة الكاتب، أو شخصيات نصوصه. وهنا تنشأ مسألة الاهتمام من القارئ، بما يقرأه. فيعبر عن اهتمامه هذا بالكتابه أحياناً، كما يعمل النقاد والصحافيون. أو بالصمت والكلام، كما يعمل الصامتون والمتكلمون.
هكذا، تصبح الكتابة، كما النشر، بعض حياة وعيش.
المغايرة
› إلى أي جيل شعري تنتمي وهل تعتقد حقاً بمدى صلاحية مفهوم الأجيال؟
 أنا من مواليد 1966، ونشرت مجموعتي الأولى في القاهرة عام 1987 م. ولست مختصاً بشأن قضية الأجيال. المسألة لا تعنيني. هناك من كتب عن انتمائي إلى جيل الثمانينات ولم أعترض. وهناك من كتب عن انتمائي للتسعينات وقبلت.
المشكلة أن بعض الكتاب استهوتهم موجات التنظيرات فقاموا بالتنظير لحداثة جيل جديد مغاير. فيما نجد نصوصهم غارقة في القدم في وجهة خطاباتها الصوتيه واللغوية والثقافيه، ومشهديتها التصويريه للأمكنه والناس والأشياء. وأحياناً تكون المنطلقات المفهومية لدى شعراء ما سُمي بالعصر الجاهلي أكثر تقدماً منهم. هناك كتابة شعريه هي نتاج ثقافة حديثة. وهناك كتابة تعيش بيننا بجثتها لكن رأسها مدفون في الماضي.
› قارئ مجموعتك الأخيرة > لا بد أن يلاحظ مدى اقترابك من القصيدة التي تكتب في العديد من العواصم العربية (ربما لأننا لا نعرف جيداً الشعر اليمني سوى في بعض أسمائه كالبردوني والمقالح) ما أريد قوله هل نستطيع الحديث عن أب شعري لك؟ من أين تجيء القصيدة لديك، من أي مكان شعري. أضف إلى ذلك من هم الآباء المؤسسون للقصيدة اليمنية الحديثة؟ هل تأثروا بالشعر اليمني فقط أم كانت لهم مصادر شعرية عربية أخرى؟
 لا أستطيع الحديث عن أب شعري لي، لأن أوّل معرفتي بالشعر الحديث كانت عبر الكتب والمجلات والصحف، أي أن هؤلاء الآباء كانوا من ورق وحبر وليسوا من لحم ودم، وكان من السهل استبدالهم. حيث في الوقت الذي كنت اقرأ فيه لمن يوصفون بالرواد أو آباء القصيدة الحديثة، كنت في الوقت نفسه أقرأ لمن يدعون إلى تجاوز هؤلاء الرّواد أو قتل الآباء.
هكذا، أندهشت بداية بكتابات أدونيس وأنسي الحاج ومحمد الماغوط لكنني كنت أقرأهم تزامناً مع كتابات أجيال اخرى تالية: عباس بيضون، وديع سعادة، بول شاول، قاسم حداد، سيف الرحبي، سركون بولص، أمجد ناصر وغيرهم. بالإضافة إلى الشعراء غير العرب. والشعراء الذين بدأوا الكتابه في الوقت الذي بدأت أنا فيه، وكانوا الأكثر قرباً إليًّ.
دهشتي الأولى تحوّلت إلى قراءة غير منبهرة، كنت غالباً ما أتخطى هذا الأب الشعري وأعصيه، لكنني لا أقتله.
كما أنني لم أقم برمي إخوتي في البئر.
نظرية قتل الأب لا تصلح في كثير من الأحوال. فهي تحرضنا على ضرورة قتل الأب في الوقت الذي نحن فيه يتامى وبلا آباء. والكثيرون من الذين يظنون أنهم تخلصوا من الأب، أو من خطابه على الأقل، واهمون ومزيفون لأنهم هم أيضاً تحولوا إلى آباء بشكل من الأشكال. فالأبوة بين الأصابع ولا يمكن التخلص منها بالغسل ثلاث مرات بالصابون، كما هي تحت اللسان ولا يمكن أن تنزلق مع أي كلام يقال. ويمكن فحص أي خطاب لغوي لهؤلاء لاكتشاف ذلك.
بالنسبة للقصيدة الحديثة في اليمن فهناك أسماء كثيرة تزامن ظهورها الكتابي مع الأسماء العربية المؤسسة إلاًّ أن هذه الإسهامات لم تتميز بكمية انتاج لافت في حضوره. كان عبد العزيز المقالح مؤسساً مهماً من حيث كمية انتاجه التنظيري والتبشيري للقصيدة الحديثة، التفعيليه وقصيدة النثر، أو ما أسماها هو <<القصيدة الأجد>>. حيث أنحاز لهذين الشكلين تنظيرياً بشكل واضح وبقي أغلب إنتاجه الشعري في اطار قصيدة التفعيلة.
إشكاليات الراهن
› كيف تنظر إلى الشعر اليمني المعاصر وأين تموضعه في حركية الشعر العربي الراهن؟
 الشعر اليمني الذي يكتب الآن جزء من حركية الشعر العربي الراهن، بكل أشكاله وإشكالياته وتعرّجاته. وقد وجدت سابقاً أصوات مهمة في القصيدة المعاصرة، لكنها أصوات لم تستطع أن توجد نفسها بشكل واضح لمعوقات عامة أثرت حتى على كمية الإنتاج الشعري لدى الشاعر ومدى مواصلته في الحياة الأدبية على الرغم من الأهمية الفنية للبدايات الشعرية لهذه الأصوات.
في السنوات الأخيرة ظهرت موجة شعرية مهمة يمكن اعتبارها متقاربه في انتاجها مع الكتابة الحديثة في الدول العربية، بل وتتسع إلى ما هو أبعد من هذه الجغرافية.
› هل تتابع ما يكتب اليوم في العواصم العربية الأخرى وإلى أي من الشعراء تجد نفسك منحازا؟
 أتابع ما ينشر بحكم اشتغالي الصحافي بالتحرير الثقافي منذ 18 عاماً. وأصبح الأمر الآن سهلاً مع شبكة الإنترنت. لا أنحاز إلى أسماء شعرية كاملة. هناك بعض ما تنتجه هذه الأسماء أشعر أنه ينحاز إليّ. الانحياز يعني أن تكون عضوا في فريق إنشاد وطني يردد أغنية محفوظة كالببغاء. هذا ما نجده عند الكثيرين من الكتاب. هناك قيم فنية وثقافية يرددها بعض الشعراء والكتاب كاشتراطات للكتابة الحديثة.
أنا لا أجيد الغناء والترديد، ولا أنتمي إلى أي فريق إنشاد وطني أو قومي أو أممي. مع إزدحام شبكة الإنترنت والكتب والصحف بكل ما هو مثير ومحرض على المتابعة، وكذا بكل ما هو ممل من كتابات وتنظيرات وشطحات وأسماء لامعة، أشعر أحياناً بالملل والإختناق. وأفضل أن أضع جزمتي غير اللامعة أمامي لأبقى أتأملها في حال من العلاقة الحميمة اليومية التي تفوق أي علاقة أخرى سواء مع الشعراء اللامعين أو الوطن الممل. أنا لا أقارن هنا بين جزمتي غير اللامعة وبين الشعراء اللامعين والوطن. فلست معنياً بذلك. كما لست معنياً بإن أبرز الحميمية التي تجمعني بجزمتي وانحيازي لها أكثر من إنحيازي لشعراء أو وطن. وقد فهمت من سؤالك أنك أردت معرفة مرجعيتي في الكتابة الشعرية. ولهذا أقول لك أن مجموعتي الثالثه <<يحدث في النسيان>> هي نتاج إنحيازي لجزمتي غير اللامعة، وليست نتاج انحياز ما للشعراء اللاّمعين وتنظيراتهم. وأراهنك على ذلك، إذا قبلت إعادة قراءة المجموعة.
› ماذا تمثل لك هذه المجموعة الجديدة وأين افتراقها وتقاطعها مع مجموعتيك السابقتين؟
 كانت مجموعتي الأولى <<نافذة للجسد>> فضاء للغائب القريب من اليسار، على بعد مسافة من الايديولوجيا، ومجموعتي الثانية <<ترميمات>> محاولة لترميم انشقاقات النافذة وانشطارات الجسد، وفجائعيتهما وانكساراتهما في فضاءات الوحشة والارتباك، ومحاولة أولى للانسلاخ من التراكم إلى فضاء شبيه بالجنون، وإن كنت أرجو أن لا يكون الانسلاخ إلى ما يشبه الجنون. بل الجنون نفسه. ليس الجنون الأصيل المنحدر من تقاليد وتحولات الجنون العريقة، كما يظهر في كتابة <<العقلاء>> بل الجنون الذي لا أصل له ولا معنى.
في المجموعة الثالثة <<يحدث في النسيان>> محاولة ثانية للانسلاخ من كل المفاهيم بما فيها مفاهيم الحداثة عن الشعر والكتابة. اعتبرها كتابة لما بعد المحاولة والترقب والأمل واليأس. كتابة لما بعد الندم، حيث لا وطن، لا ضوء ولا عتمه، لا طريق ولا هدف. هذا، ما يبدو لي كقارئ. وليس من الصعب عليّ ان أتحدث من هذا المنطلق.
اللغة اليومية
› تقترب لغتك كثيراً من اللغة اليومية وكأنك تتقصد الغاء كل حضور لبلاغة ممكنة، كيف تفسر ذلك، بالأحرى ما هو همك الشعري؟
 في إطار اللغة يمكن القول كذلك، لكن ليس بالضرورة أن يتناول الشاعر موضوعات محددة. المشكلة في الزاوية التي ينطلق منها للكتابة. هل هي تلقينية نبوية؟ رقص أم مشي؟ فقد يكون، مثلاً، لينين أو ستالين أو صدام حسين موضوعاً شعرياً وهذا لا يعني أنك تنطلق من أيديولوجية. ويمكن أن تكون راوياً أو صوت الراوي الدكتاتور أو المهمش. وقد تكتب عن الحرية وتعنون النص ب<<دروس خصوصية في الحرية>>، كما في كتابي الأخير، ولكن لا يعني هذا أنك ملقن لدروس. لأن قراءة النص ستوصلك إلى رفض التلقين لمفاهيم الحرية المتراكمة بما فيها هذه الدروس أيضاً. وبهذا يقاس مدى حداثة النص أو تخلفه. بالنسبة لهمي الشعري فليس لي أي هم. أكتب حين تكون الكتابة ملجأ من الملل أو توحداً معه، أكتب حين تكون الكتابة إنحرافاً عن الكتابة نفسها. ولهذا إذا وجد الهم فهو يأتي عند إختيار النصوص في سياق زمني وموضوعي لنشرها ضمن مجموعة. البعض يخشى الرقابة بكل اشكالها عند قيامه بالاختيار، والبعض يهدف إلى مشاكسة الرقابة وتجاوزها. لم أفكر أنا في الرقابة، حتى الذاتية منها. أنا لا أؤمن برقابة الضمير. الذين يقولون أن ليس هناك رقابة على الكاتب إلا رقابة ضميره. هم أيضاً رقباء قامعون، بل أنهم أكثر رعباً من الرقباء الآخرين. فهؤلاء يؤسسسون لرقيب داخل الكاتب برتبة <<عقيد>> أو <<عميد>> فيما غيرهم من الرقباء يظلون بعيدين أثناء ممارسة الكتابة وعملهم (مراجعاتي) لمراقبة ما كتب وليس (استباقيا) لتحديد الكتابة المطلوبة وغير الممنوعة.
أنا أكتب بحرية لكنني لست حرّا حيث لا أستطيع أن أنشر كل ما أريد نشره مما أكتب. فقد منعت وزارة الاعلام والثقافة مجموعتي الأولى من التوزيع لاعتبارات سياسية ودينية، كما قالت. أما مجموعتي الثالثة فقد حذف الناشر (إتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين ومركز عبادي للدراسات والنشر) بعض الحروف من نصوص المجموعة. وأضاف بعض الحروف لنصوص أخرى لإرباك القارئ، مثل زيادة حرف (د) قبل كلمة (رب) لتصبح (درب) في نص <<الأيام الصعبة>>. وطبعاً أستخدمت <<الكوركت>> الماسح لتصحيح النسخ المخصصة لي. ولا حول لي ولا قوة.
ليس هناك هما شعرياً بالنسبة لي. لكن ان تصبح الكتابة، غير المشروطة، مخاطرة وتضاد مع الرقابة فإن ذلك يكون محفزاً أكثر للقيام بمثل هذه المخاطرة. أو الإنحراف. الرقابة تؤسس للانحراف. والكتابة أحدى تجليات هذا الانحراف. هل أصلح كمنظر في هذا المجال...إتصل بي إذا وجدت وظيفة شاغرة لمنظر.
عن(السفير) اللبنانية
مايو2003
http://ali-almuqri.maktoobblog.com/




#علي_المقري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المحاكم الأدبية في مصر..ارتباك المثقف والسلطة
- علي المقري..تعدد وجهات النظر في فهم نظرة الاسلام الى الخمر
- (الآخر) الذي هو (نحن)
- الديمقراطية بدلاً عن الوحدة
- الشاعر اليمني علي المقري: حركة النقد العربية متخلّفة ومناهج ...
- الموتى يحضرون مهرجان السينما
- لماذا لا يعترفون بهزيمتهم؟
- دعوة للتضامن مع الشاعرالكبير أحمد عبد المعطي حجازي
- الآلهة تستغيث في مارب
- الشاعر والباحث اليمني علي المقري :المثقف العربي يعيش هاجس ال ...
- محمد حسين هيثم..غصة أخرى
- لمناسبة الحديث عن الحوثية والإمامة في اليمن : من قرأ منكم مح ...
- الشاعر اليمني علي المقري: أن تكتب فلابد أن تقدم برهانا على أ ...
- اسمي (فاطمة) وأعرف ماذا يعني هذا الاسم لكم: حوار الثقافات في ...
- ......الجزيرة) والحاجة إلى صحيفة ممنوعة أو شبه)
- آمنة النصيري في معرضها الجديد: جمر الألم يتهيأ للانقضاض
- دس العسل في السم:(المطاوعة)..وحلم اسمه رياض الريس)
- دروس خصوصية في الحرية
- لنتضامن معه:حكم بالسجن 4 سنوات على مدون مصري وأهله يتبرأون م ...
- في نظرتهم إلى الأخدام:هل اليمنيون عنصريون؟


المزيد.....




- مقتل فلسطيني برصاص القوات الإسرائيلية في أريحا
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /23.04.2024/ ...
- تجمع في براغ لدعم أوكرانيا من خلال -الخطة الأستونية-
- الحرب على غزة في يومها الـ200.. استمرار للقصف واكتشاف مقابر ...
- WSJ: ترامب يصف أوكرانيا في محادثاته مع الأوروبيين بأنها جزء ...
- مراسلنا: القوات الإسرائيلية تكثف قصف شاطئ البحر في رفح وخان ...
- بكين تدعو واشنطن إلى التفكير بمسؤوليتها في الأزمة الأوكرانية ...
-  10 قتلى بتصادم مروحيتين عسكريتين في ماليزيا (فيديو)
- تايوان تسجل أكثر من 200 زلزال وهزة ارتدادية خلال يوم واحد
- الخارجية الأمريكية: إيران -لا تحترم- السيادة العراقية


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - علي المقري - علي المقري: أكتب بحرية لكني لست حراً