أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسام السراي - الشاعر والصحافي كاظم غيلان:أتمنى ألا ينقاد المثقف العراقي للسياسي















المزيد.....

الشاعر والصحافي كاظم غيلان:أتمنى ألا ينقاد المثقف العراقي للسياسي


حسام السراي

الحوار المتمدن-العدد: 2098 - 2007 / 11 / 13 - 09:01
المحور: الادب والفن
    


*" مظفر النواب في ذروة قهره شاعر لكن لا أسمح لنفسي في أن أصنفه لحزب أو ميليشيا أو طائفة ،فالمشروع الإبداعي شخصي ،أما متى ما كانت الإنجازات الثقافية مؤسساتية ،فأنا على قطيعة معها "
حاوره حسام السراي
يجد الشاعر والصحافي كاظم غيلان نفسه غير راض عن كل التشكيلات الموجودة والتي تدعي تمثيلها الثقافي له ولغيره من الأدباء ،والتي أجهز عليها أيضا ،كما يرى إن هناك مؤامرة مقبلة ولربما بدأت خطواتها الاولى بالضد من الثقافة العراقية ،لكنه يراهن على إنتصار الثقافة ،و طالب المثقف بالتخلص من كل الشوائب ،ورأى إن مثقفينا وتحديدا الذين يعيشون في الداخل الملتهب هم أشرف الشرائح الموجودة في العراق ،لأنهم ليسوا بمسلحين أو أفراد ميليشيات ،وهم الآن الشريحة المعوّل عليها والتي لاحول لها ولا قوة،وعن إشكالية الداخل والخارج قال :"كلنا ابناء ثقافة واحدة "،فهو بحاجة لقراءة قصائد سعدي يوسف كما يشتاق لقراءة حسب الشيخ جعفر ، ولم ينكر إنه ربما انفعل وتسارع بعض الشيء في أرائه،غير إن الثقافة بمعناها الحقيقي أسمى وأجمل وأنبل من هذه الحالات التي مرّ بها لسبب وحيد :"الثقافة هم يبرر التجربة"،على إعتبار إنه وفي كل ألأحوال يستخدم الفضح وليس الجلد ،ويضيف :" لست بالجلاد الثقافي" ،وبشأن علاقته بالشاعر الكبير مظفر النواب ،يوجز اسبابه بأن النواب ترفع عن الرذائل منذ وقت مبكر ،بحكم امتلاكه لتطلعاته الخاصة وسموه النبيل ويحترم تجربته إلى حد كبير ،ويؤكد إنها ليست قناعة عمياء ،ويصف الشعر الشعبي بالعالم الجميل والعظيم ،ويستدرك بما يتعلق به :" المؤلم والمؤسف إنه تعرض بحكم الظروف العراقية السياسية تحديدا لتشوه غريب وعجيب ،حتى بدأت أتطير من تسمية "شاعر شعبي "،وهذا لايعني إني أتطير وأبتعد عن الشعر الشعبي من خلال نماذجه الكلاسيكية والحديثة ،العريقة والأصيلة"،غيلان الذي إنتقد بقوة ما يطرح اليوم كشعر شعبي ،لم تكن نظرته يائسة ،حينما إعتبر الشاعر رياض النعماني يمثل صحوة الوعي في القصيدة العامية العراقية. الحياة بالنسبة له دائما مكتنزة وعظيمة لايمكن التفريط بها بهذه السهولة ،يعاني جدا لدرجة تلقيه التعازي على أرواح من رحلوا من أصدقائه الأدباء (عقيل علي ، عبد اللطيف الراشد ،كزار حنتوش ،مهدي علي الراضي)، ملامح وجهه عابسة ، الا ان ذلك لايعني بحسب مايعتقده إلا أن يكون طفلا بريئا وصبيا مشاكسا وشابا مكتنزا،غيلان الذي إقترب من الخمسين عاما إكتسب من خلال تجربته في الوسط الأدبي الكثير و كتب الأكثر ،وجل ما يخشاه ألا يجد كل ما كتب ،فهو كسول في هذا المجال لايؤرشف ،وأفاده في ذلك الشاعر رياض الركابي .


"التسامح مشروط "

*اتسمت كتاباتك بالحدة إزاء أسماء معينة ،ولم تتراجع عن مواقف أعلنتها مسبقا ...في الوقت الذي يرى فيه البعض إن تعريتها وفضحها لا يجدي نفعا،فما قولك ؟
-التعرية من جانبي مطلوبة يمليها عليّ ضميري وموقفي أما الملوحين بالضد مما أردته ،فلا يصح لي إلا أن أطلب منهم الصمت ،ومن هؤلاء الذين يطالبونني بالتسوية بين الضحية والجلاد ؟أنا ضد التناقضات كلها بقدر ما أنا مع التسامح كله،لكن أكرر للمرة التي لا أعرفها يجب أن يكون التسامح مشروطا بألإعتذار ،حتى نتفق على موازنة على الأقل .أنا أرفض أي واقع غير ملتئم معه ،وغير راض عن كل التشكيلات الموجودة والتي تدعي تمثيلها الثقافي لي ولغيري الآن ، وكل التشكيلات التي أُجهز عليها وغادرتها منذ زمن مبكر، ،احترم الشرف في الثقافة العراقية ومن هنا تأتي تصرفاتي وما يقال عني دعه لمن يقوله.




"دعوات رخيصة "

*كيف ينجو المثقف من غرق سفينته وهو أصلا وريث لثقافة محطمة مؤد لجة احتكمت لإرادة السياسي ؟
-كيف ينجو وظاهرة الشللية والكتلية قائمة على قدم وساق ،بدليل إنني أسأل بعض الأصدقاء المشاركين في مؤتمر تقوده إحداهن في دمشق لتأسيس فرع في بغداد فيجيبني وكأنه مرغم على ذلك ،كيف سمحوا لأنفسهم بأن يستجيبوا لهذه الدعوات الرخيصة ،ولماذا لا يعقد مثل هكذا مؤتمر في بغداد،البعض أجاب خجولا ،أما أنا فلا أخجل من مصارحة الآخر بقدر ما للحياء أسباب لشجب أسبابه ،ولا أعرف مضامين هذا الإضطراب في الساحة العراقية ،لكنني اعرف في ذات الوقت إن هناك مؤامرة مقبلة ولربما بدأت خطواتها ألأولى بالضد من الثقافة العراقية ،ومن خلال هذه المؤشرات التي ذكرتها في بداية إجابتي ،أكرر لاتهمني الأسماء التي تسهم في هكذا تلبيات رخيصة استسلامية ،لأنني أعرف جيدا قدر الانحطاط الذي يحيط بكيانات هؤلاء المساهمين في الانحطاط نفسه.

"ثقافة متأصلة وعظيمة "

*وهل هناك ثقافة عراقية موجودة أصلا الآن برأيك؟
-الثقافة العراقية موجودة ولايمكن أن توزع إلا على مستوى المواهب العراقية ،فلا يجوز قياس الثقافة على أساس المؤسسة (س) أو ألإتحاد (ص) والتجمع كذا ،فالثقافة العراقية متأصلة وعظيمة برغم كل ما يحصل من مؤامرات على صيغة مؤتمرات ،وأراهن إن الثقافة ستنتصر لاسيما وإن المثقف العراقي الآن وبعد أن اكتشف اللعبة جيدا ما عاد منقادا للسياسي ، وهذا مؤشر آخر اذ ان معظم مثقفي العراق وجدوا ضالتهم في تبعيتهم للسياسي مذ عرفت وتعرفت على هذا الوسط .

"مثقفو طوائف أم أحزاب ؟"

*لكن معظم ما نشهده اليوم هو فعاليات فردية يقوم بها هذا المبدع أو ذاك ،وليس هناك حراك ثقافي عراقي يتواصل مع عظم و أصالة ثقافتنا الممتدة إلى مئات بل ألاف السنوات ؟
- قلي أنت يا حسام متى كان المتنبي ابنا لقبيلة ومتى كان محمود درويش ابنا لفلسطين ،بقدر ما كانا يعبران عن ضمير ....مظفر النواب في ذروة قهره شاعر لكن لا أسمح لنفسي في أن أصنفه لحزب أو ميليشيا أو طائفة ،فالمشروع الإبداعي شخصي ،أما متى ما كانت الإنجازات الثقافية مؤسساتية ،فأنا على قطيعة معها وفي عراق اليوم ،هل نجد مثقفي طوائف وأحزاب ،المثقف العراقي مطالب بالتخلص من كل الشوائب ،و أنا على يقين من مثقفينا وتحديدا الذين يعيشون في الداخل الملتهب هم أشرف الشرائح الموجودة في العراق ،لكونهم ليسوا بمسلحين أو أفراد ميليشيات ،وهم الآن الشريحة المعوّل عليها والتي لاحول لها ولا قوة .

"إنشقاقات مبكرة "

* أتؤمن بوجود إشكالية بين مثقفي الداخل والخارج ؟
أقف بالضد من هذا المصطلح أصلا ،الثقافة واحدة عراقية أم غير عراقية ولا أتمنى من الذين في الخارج أن يتحدثوا بعقلية القطيعة مع الداخل مثلما لا أتمنى للداخل أن يتعاملوا مع الخارج بهكذا روحية ،كلنا أبناء ثقافة واحدة ،خذ على المستوى الشخصي أنا بحاجة لقراءة قصائد سعدي يوسف مثلما أشتاق لقراءة حسب الشيخ جعفر وحسين القاصد وعمر السراي،فلا علاقة لي بتلك الانشقاقات التي أعلنت عن نفسها مبكرا مع احتلال العراق ،وأعتقد ثمة أصابع خفية تريد تدمير العراق ولا أريد تسميتها الآن ،فالقادم من الأيام هو كفيل بفضحها .

"ارباح وصفقات "

* هل ما حدث في العراق عبر خمسة عقود مضت من انقلابات وتناحرات سياسية ،ألقى بظلاله على الساحة الثقافية العراقية وعلى المثقفين من مشارب واتجاهات أيديولوجية مختلفة ؟
-الثقافة برأيي تعبر عن هويتها من خلال انعكاسات المبدع ،ولعمري ما كنت منقاداُ لأي من عمليات التبعية ،غير إن الذي أراه وأستبصره هو بالحدود الثقافية للمثقف الحقيقي أن يكون متبصرا ،ولربما انفعلت وتسارعت بعض الشيء في أرائي لكن الثقافة بمعناها الحقيقي أسمى وأجمل وأنبل من هذه الحالات التي مررت بها لسبب وحيد ،الثقافة هم يبرر التجربة بيد إنه ما عساك أن تتحدث مع من لاهم له سوى جني الأرباح والصفقات التي تتم على حساب الهم الثقافي نفسه .

"مسؤولية ضمير "

*يعني كأنما هنا تطرح ندمك على انتقادك لهذه التجربة أو تلك بسبب الاختلاف السياسي مثلا ؟
-لايمكن أن أندم طالما أعلنت عن قناعتي ،إن كان ذلك منشورا أو مكتوبا أو موثقا ،فهذا غير ممكن تغييره ،على اعتبار إنه ناجم عن مسؤولية ضمير ،أما الحالات الانفعالية الشخصية ،أقول لعل تركيبية الموائد هي المسؤولة عن ذلك ،وفي كل ألأحوال استخدم الفضح وليس الجلد ،لأنني لست بالجلاد الثقافي .

"إنموذج لايتكرر"

* علاقة كاظم غيلان بالشاعر الكبير مظفر النواب هي التي أدخلته إلى عالم الشعر أم إن علاقته بالشعر أدخلته إلى عالم مظفر النواب ؟
-أولا مظفر النواب يكتب بالفصحى والشعبية وأنا أكتب كذلك ولم أتأثر به إطلاقا ،لكنني أحبه على مستوى الكتابة والموقف وهو أنموذج لايمكن أن يتكرر ولم يمل ّ عليّ يوما ما رأيه ،بقدر ما يطرح قناعاته الخاصة ،وفي الوقت نفسه لم أتقاطع مع وجهة نظره ،كونها كانت على الدوام صحيحة ،فمظفر ترفع عن الرذائل منذ وقت مبكر ،بحكم امتلاكه لتطلعاته الخاصة وسموه النبيل وأحترم تجربته إلى حد كبير ،وأؤكد إنها ليست قناعة عمياء .
.....من الذي بحث عن الآخر ،مظفر أم أنت ؟
-هناك هم مشترك اسمه البحث عن الخلاص ،كنت أرى منذ مطلع شبابي إن مظفر النواب خير خلاص ،ومن حقي كانسان أن اختار القدوة ،فكان خير قدوة ..... أجيء الى الشام للقاء ه ، ،هناك ثمة علاقة روحية بيني وبين النواب أحترمها ويحترمها هو جدا ،مضامينها ليست سرية ،لأنه يمثل العلانية اليسارية ولعمري ما كنت إلا يساريا ،وأؤمن بكل تقاليده وحبه العظيم للحياة .
أما دخولي الى الشعر الشعبي ،هذا عالم جميل وعظيم ،لكن المؤلم والمؤسف إنه تعرض بحكم الظروف العراقية السياسية تحديدا لتشوه غريب وعجيب ،حتى بدأت أتطير من تسمية "شاعر شعبي "،وهذا لايعني إني أتطير وأبتعد عن الشعر الشعبي من خلال نماذجه الكلاسيكية والحديثة ،العريقة والأصيلة ،فالفضائيات الآن والبرامج معظمها تعيد لي نفس الوجوه وكأنها مصرة على إهانة وجدان الإنسان ،وفي كل الأحوال لا أتشرف بالشعر الشعبي الآن إعلاميا ،بيد إنني معه وجدانيا ،و إلا ماذا يعني لي شعراء الطوائف الذين كانوا بالأمس القريب يسجدون أمام صدام المجرم ،علينا أن ننتبه للماكنة الإعلامية العراقية ، لربما لها قصدية في إذلال وتسفيه هذا الخطاب وأعني الشعر الشعبي بالضبط وأتحمل مسؤولية كلامي هذا ، وعن الفصيح،كتبته في السنوات الأولى من عمري الثقافي ونشرت لي العديد من القصائد في الراصد العراقية والعرب اللندنية والقدس العربي والزمان ونشرت العديد من القصائد والنصوص النثرية في مواقع الكترونية مختلفة.

"استدراج"

*ما محددات علاقتك بالشاعر رياض النعماني الذي ربما يكون أول من تزوره عند سفرك إلى الشام ؟
- يبدو إن في السؤال استدراج تحقيقي ،أجيبك بصراحة رياض النعماني الآن يمثل صحوة الوعي في القصيدة العامية العراقية ،أما على مستوى العلاقة فهذه قضية في غاية الخصوصية وخارجة عن منطوق السؤال .

"معاناة"

*عقيل علي ، عبد اللطيف الراشد ،كزار حنتوش ،مهدي علي الراضي ،أتراك تهرب من الإحباطات التي تجلبها أنباء موت هؤلاء الأصدقاء ،فنجدك غاضبا اغلب الأحيان ؟
أنا لست بهارب ولايمكن أن اهرب ،تجدني في مكان يعرفه الجميع ،أما الذين ذكرتهم فكلهم أحبائي وأصدقائي ،هم أصروا على الموت ولا دخل لي مع الموت الذي اجتاحهم ،فالحياة بالنسبة لي دائما مكتنزة وعظيمة لايمكن التفريط بها بهذه السهولة ،أعاني جدا لدرجة إنني أتلقى التعازي على أرواح من رحلوا ،لكنني أتنفس جيدا وكفى لهم ما اختاروا من حياة ،ويكفيني إني بقيت كاظم غيلان .

"ملامح غامضة "

*إذا مادمت تحب الحياة ،لِمَ ملامح وجهك عابسة دائما ؟
أنا عابس دائما في ملامحي ، الا ان ذلك لايعني ذلك إلا أن أكون طفلا بريئا وصبيا مشاكسا وشابا مكتنزا ،فهذا لا يمنع أن تكون ملامحي غامضة عمن ينظرون من زاوية حياتية خاصة .

"ضرورة الأرشفة "

*تجربة أل 35 عاما في الوسط الأدبي ،مالذي جنيته وخسرته منها ؟
-بامكاني القول إني اكتسبت الكثير و كتبت الأكثر ،وجلما أخشاه ألا أجد كل ما كتبت ،فأنا كسول في هذا المجال لااؤرشف ،وأفادني في ذلك شاعر شاب اسمه رياض الركابي اذ قام بأرشفة كل كتاباتي وهذا مؤشر جميل لأخلاصه ووعيه .



#حسام_السراي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أفكار ورؤى بين فيدرالية الدستور ومشروع الكونغرس الأميركي
- قربان الطائفتين
- اول وزيرة في العالم العربي
- حلاجون جدد
- باسم حمد المولود يوم سقوط الطاغية..
- كتاب الحوار المتمدن الثاني :عراق الصراع والمصالحة
- النقابي هادي علي لفتة : نعمل من أجل تشريعات ديمقراطية تقدمية ...
- د. فالح عبدالجبار : الوسطية تخرج السياسة من إنتهازية مستغلي ...
- مفيد الجزائري: أمام الصحافي المؤمن بالديمقراطية مهمات كبيرة
- نشرة الهجرة القسرية الخاصة بالعراق
- محنة “ندى” و “احمد” جزء من المعاناة العراقية في دول الجوار
- طلة المنقذ
- دور المرأة في بناء دولة المؤسسات في العراق
- اللاجئون العراقيون إلى أين؟
- مراجعات في التشريعات و القوانين العراقية الخاصة بالمرأة
- الآثار الاجتماعية لتطبيق المادة 41
- رشيد الخيون: فقدان العراقي حق العيش على أرضه خلق إشكالية في ...
- عندما تبتكر بغداد صوت نايها المفقود
- مجتمع وقناعات مفخخة !!
- تطواف مكتوب مع الجواهري


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسام السراي - الشاعر والصحافي كاظم غيلان:أتمنى ألا ينقاد المثقف العراقي للسياسي