أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وداد فاخر - الدور الغريب لمجلس الرئاسة في الظرف الحالي















المزيد.....

الدور الغريب لمجلس الرئاسة في الظرف الحالي


وداد فاخر

الحوار المتمدن-العدد: 2084 - 2007 / 10 / 30 - 10:16
المحور: كتابات ساخرة
    


هناك أكثر من تساؤل يطرح نفسه حول الدور الغريب لمجلس الرئاسة العراقي في التستر والدفاع وتسهيل اختفاء مجرمي الأنفال وحلبجة الذين وجدوا من يدافع عنهم كسلطان هاشم احمد ، أو التستر عليهم كالمجرم الهارب وفيق السامرائي ، أو عدم ملاحقتهم قضائيا كما يحصل في خارج العراق من قبل السفارات العراقية التي تتعاطف بعضها معهم وتعقد الصفقات العسكرية بوساطة من البعض منهم كما حصل ويحصل كثيرا في هذا الزمن الأغبر الذي نصب فيه طارق الهاشمي نائبا في مجلس الرئاسة العتيد .
والأكثر غرابة أن يلف الصمت جهات رسمية أو شبه رسمية ومنظمات ( ثورجية ) تدعي الدفاع عن الشعب الكوردي ، لكن وحدها ( مركز حلبجة " جاك ") التي شمرت عن ساعديها واستخدمت كل إمكانياتها المتواضعة لملاحقة مجرمي الحرب من ضباط وقادة النظام الفاشي السابق الذي كان يقوده الحزب الفاشي حزب البعث العربي الاشتراكي صاحب ( المآثر البطولية ) في إبادة الشعب العراقي بعربه وكورده أيام حكمهم الساقط .
فهل يعقل أن يقوم قائد كوردي بالدفاع عن احد المجرمين لا لشئ وإنما لكونه كان احد الضباط العراقيين كما يقول سيادته ؟!! . بينما يعرف جميع العراقيين إن الجيش العراقي السابق وقادته ( الأشاوس ) أمثال المجرمين عبد السلام عارف واحمد حسن البكر وإبراهيم فيصل الأنصاري ، وطه الشكرجي وزعيم صديق ومنذر الونداوي وعبد الكريم مصطفى نصرت وعبد العزيز العقيلي وعارف عبد الرزاق ومحسن الرفيعي وخالد مكي الهاشمي وعلاء الدين كاظم الجنابي وسعيد حمو ونعمة فارس محياوي " منفذ الإعدام بالشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم واحد مجرمي الأنفال " ، ونزار عبد الكريم الخزرجي المجرم الآخر من مجرمي الأنفال ، وحميد شعبان وطالع الدوري وحسين رشيد عرب التكريتي وسلطان هاشم الطائي وهشام الفخري وسعدي طعمه الجبوري ورشيد مصلح التكريتي وسليم شاكر الأمامي وصالح مهدي عماش وأياد فتيح الراوي ، وسيف الدين الراوي وكمال مصطفى الناصري وحسين كامل وصدام كامل وعبد حمود وارشد ياسين وسلسلة طويلة لا عد لها ولا حصر من القتلة والمجرمين الذين استعملوا سياسة الأرض المحروقة مع الشعب الكوردي ، وكان المجرم المقبور عبد العزيز العقيلي يرمي من الطائرات براميل البنزين مع القنابل الحارقة ليزيد من مساحة وشدة القتل والدمار عندما كان وزيرا للدفاع .
وبالنسبة لي وللعراقيين فلا عجب أن يقف احد ضباط البعث السابقين وعضو مجلس الرئاسة الحالي بالدفاع عن مجرمي الأنفال ، خاصة عندما يتبجح دون أن يرى أي عين حمراء تفتح عليه ويقول متباهيا : انه اتصل بالرئيس بوش عن طريق موظف صغير بالبيت الأبيض وتلك نقيصة تسجل عليه لكي يوقف تنفيذ حكم الإعدام بمجرمي الأنفال .
أما النائب الآخر لمجلس الرئاسة فقد اثر في مسلكه العرق الذي ينبض فيه ( لان العرق دساس ) ، وإذا لم يصدقني احد فليرجع لكتاب وزير خارجية البعث بعد وصولهم أول مرة في القطار الامريكي يوم 8 شباط 1963 الأسود ( طالب شبيب ) والمعنون بـ (عراق 8 شباط 1963 من حوار المفاهيم إلى حوار الدم، مراجعات في ذاكرة طالب شبيب ) ، ويقرأ ما كتبه طالب شبيب حوله .
لكن أين دور الشعب الكوردي ومنظماته الديمقراطية في الدفاع عن حق قانوني مشروع وذلك برفع أصواتهم مع أصوات الشرفاء من ممثلي المحكمة الجنائية العليا الذين يفندون أي دور في تخفيض أحكام الإعدام بالمجرمين من قبل مجلس الرئاسة الذي لا زال أعضائه يردحون يوميا وخاصة العضو العفلقي طارق المشهداني الذي تجاوز كل الخطوط الحمراء دون أن يردعه رادع وبتشجيع من أسياده الأمريكان الذين استجابوا لندائه كما يدعي وأوقفوا تسليم المجرمين للحكومة العراقية بعد أمر رئيس الوزراء المالكي بتنفيذ الأحكام الصادرة ضدهم من قبل المحكمة الجنائية .
ورغم إن الناطق الرسمي للمحكمة ومدعيها العامين يرددان دائما تصريحاتهم التي تستند على المادة 73 من الدستور العراقي ، وكما صرح القاضي منير حداد الناطق الرسمي باسم المحكمة في مدينة السليمانية بتاريخ 28 . 10 . 2007 قائلا : ( إن قرارات محكمة التمييز غير قابلة للنقض ولا تستطيع اي جهة بموجب القانون والدستور أن تخفف هذا الحكم أو تلغيه والمادة (73) كانت واضحة وصريحة بعدم صلاحية رئاسة الجمهورية بتخفيف الأحكام في القضايا المتعلقة بالجرائم الدولية وهي الحرب وجرائم ضد الإنسانية وجرائم الابادة الجماعية وهذه الجرائم التي نصت عليها المحكمة الجنائية رقم (10) لعام 2005 والمواد 11 -12 -13- لا تعطي اي جهة بما فيها مجلس الرئاسة اي حق بتخفيف الأحكام وعلى السلطة التنفيذية تنفيذ الأحكام خلال ثلاثين يوماً من صدور القرار ) فإن لا أحد آخر يساند اصواتهم الا القلة القليلة التي وقفت تدافع عن الشعب العراقي المظلوم وبضمنه الشعب الكوردي . فأين دور منظمات المجتمع المدني في تحشيد الرأي العام العراقي عامة والكوردي خاصة في الضغط على الحكومة وتنفيذ الأحكام الصادرة من المحكمة الجنائية ؟! . وكيف يتم السماح لشخص كل أهليته انه يريد أن يبعث روح البعث البائد من جديد في شخصه الذي لا يعدو كونه نائبا ثاني لمجلس الرئاسة الذي لا صلاحية له في التدخل بأي شان من شؤون القضاء العراقي المستقل ، أن يتعكز على ( المحتل الأجنبي ) كما يردد هو وزبانيته من ( جبهة التوافق ) البعثية لتعطيل تنفيذ أحكام صادرة من محكمة عراقية شرعية مستقلة ؟؟! .
ألا ترون معي إن هناك تواطئ وعمل مشترك بين مجموع الأشخاص الذين يمثلون مجلس الرئاسة في تعطيل تنفيذ الأحكام تارة باسم عدم توقيع المجلس الرئاسي ، وأخرى بكون المحكومين هم من ضباط الجيش العراقي ؟؟! .
ولكون الكرة الآن في ملعب رئيس الوزراء السيد المالكي فعلى أبي إسراء أن يترك كل المجاملات الرسمية ، ويكاشف الشعب بما يحصل من تجاوز على القضاء المستقل والدستور العراقي الذي اقر من قبل الشعب ، من دون أي خوف أو تردد فمن يضع الشعب سندا له لن يرهبه لا الأمريكان ولا عملائهم من أمثال السيد ( النائب ) الذي يسرح ويمرح على مزاجه متجولا بين السجون والمعتقلات بغية الإفراج عن القتلة والمجرمين من أمثاله ممن لا غيرة ولا ضمير لهم على وطنهم وشعبهم . وأن يتم فضح كافة الملابسات السياسية على الساحة العراقية لا أن تظل نغمة الحكومة ومسئوليها تردد فقد كلمات مبهمة وغير مفهومة من قبيل ( جهات أجنبية ) ، أو( دولة مجاورة ) كما يحصل في كل الجرائم كجريمة الاعتداء على كربلاء المقدسة في الزيارة الشعبانية لهذا العام ، وغيرها من الجرائم التي ظلت أطرافها الرئيسية طي الكتمان لحد الآن .

هامش رقم 9 : 1 - كنا نتحدث بحرقة عن الوضع العراقي وما آل إليه من سوء ودمار ، وعدم سماع الحكومة العراقية لأصوات شرفاء العراقيين ممن ناضل طوال عمره من اجل إسقاط النظام الفاشي ، وكيف تقدمت الصفوف أفواج الانتهازيين والطائفيين وذوو النزعات القومية الضيقة ، وحتى بعض المجرمين وخاصة من البعثيين السابقين ، وأداء الدبلوماسية العراقية السئ في الخارج وزيادة أعشاش ازلام البعث في ممثلياتنا الدبلوماسية في الخارج بطريقه لا يصدقها العقل . مما حدا بأحد الحضور أن يقول باللهجة العامية العراقية : ( آني أشوف تاليها نرجع نطلع مظاهرات ضد السفارات العراقية من جديد )!!! . وأنا أقول مثنيا على قول صاحبنا : اعتقد سيحدث ذلك بأقرب وقت ممكن وما قضية تعطيل تنفيذ الأحكام ببعيدة عن نظرنا جميعا .
2 – يقال بان الحكومة العراقية لا تعرف للآن أسماء وشخصيات العراقيين من الأحزاب والقوى الوطنية العراقية في الخارج . كذلك تهمل عن تعمد وخاصة إعلامها الموجه أي ( شبكة الإعلام العراقي – حبيب الصدر ليمتد - ) كل ما يمت لنشاط المبدعين والمثقفين والأدباء في الخارج ، وعندما قررت الاتصال بالعراقيين اتصلت بأعداء العراق وصرفت آلاف الدولارات من اجل نقل شتائمهم للشعب العراقي كما حصل في الاتصال بعدوين من أعداء العراقيين ومروجين لما يسمى بـ ( المقاومة ) عن طريق برنامج ( أحمد ملا طلال ) - حفظه الله ورعاه – عندما اتصل بكل من هرون محمد وسمير عبيد .
3 – مكتب الرئاسة الصحفي هو الآخر مثله مثل شبكة إعلام الصدر عندما يصدر نشرته اليومية لا يجد غير ترديد أكاذيب ينقلها من موقع كتابات ( المحب للعراقيين للكشر ) ، وينسى عن تعمد كل المواقع والجرائد الإلكترونية الوطنية العراقية في الخارج ، لينشر بدون حياء شتائم ضد شرفاء العراقيين باسم حرية الصحافة .
4 – جمعنا المقام مع شخصية رسمية نمساوية وعند الحديث عن عدم اهتمام الجهات الأمنية النمساوية عن الأموال التي تجمع في شوارع فيينا باسم مساعدة العراق رد الرجل محقا : الذنب ذنبكم فلم لا تقدم الجهات الرسمية أية إثباتات تدين من يجمع الأموال ؟!
5 – قال احدهم في احد المرات غاضبا : تدري طائرات أمريكا تجوب سماء أوربا ، ويمكن أن يتم حشر أي شخص توجه له تهمة باطلة ( !! ) في إحداها ولن يجد نفسه إلا في غوانتينامو ... - ( شو عليه انتم عاوزين هيك ) - .
6 – أضع هنا رابطا لمقال كتبه احد الإخوة الكورد وهو الأستاذ " جمال كريم بوتاني " عن جريمة الأنفال وهو بعنوان ( هل جرائم الأنفال محلية أم دولية ؟ ) للفائدة المرجوة منه :
http://www.alsaymar.com/all%20maqalat/26102007maq573.htm
7 – أطراف عديدة من كتاب وصحفيين وبعض المستفيدين من العطايا السلطانية وقفت في الرد على عملية ( الرأفة ) بمجرمي الأنفال وقفة ( عاقل ) ، وغير ( متهور ) حتى لا تخسر مواقعها ، ومنافعها والعطايا التي تقدم لها ، وأنا أستطيع عد أسمائهم فردا فرداً من المداحين والرداحين باسم الشعب الكوردي . لكن وكما يقول المثل العربي ( لو خليت قلبت ).
8 – حذرني احد الأصدقاء وقال لي ( دير بالك لا ’تشتمْ لأنك تدخل مدخلا صعبا ) . قلت له : ( ليس أكثر من شتائم البعثيين وما أضخمها ) . وارد عليهم بما قالته مريم كما ورد من تزكيه بحقها في القرآن الكريم وعلى لسان قومها الآيتان: 27 - 28 من سورة مريم :{فأتت به قومها تحمله قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا، يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا}.
آخر المطاف : قيل في الأمثال ( لسان العاقل وراء قلبه ، و قلب الأحمق وراء لسانه ) .
* شروكي من بقايا القرامطة وحفدة ثورة الزنج
http://www.alsaymar.com



#وداد_فاخر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العنجهية التركية والعنتريات الثورية وتلاسن القوى الوطنية
- هل اغتيال -أبو القعقاع- في حلب جزء من تصفية حسابات بين قوى ا ...
- لماذا يتم تأخير تنفيذ أحكام الإعدام بحق مجرمي الأنفال ؟!
- ساسة وعمائم بين ميليشيا جيش المهدي والمطامع الإيرانية والإقل ...
- المطلوب من حكومة المالكي إعادة الاعتبار للزعيم عبد الكريم قا ...
- كذبة صدقها البعض اسمها - العراق الجديد -
- جنرال أمريكي جديد بأربعة نجوم ويحمل صفة طبيب وبجنسية عراقية
- على الحكومة المركزية التدخل لوقف التطاحن بين الميليشات الدين ...
- وزارة الثقافة العراقية بين ملا سلفي وأحد شخصيات البعث الفاعل ...
- مدينة البصرة من ظلم الطغمة العفلقية لسيطرة الميليشيات الإرها ...
- عودة الروح بين محنة المثقف العراقي و - زعاطيط السياسة -
- أربع سنوات على سقوط نظام البعث الفاشي
- الذكرى الثالثة والسبعين لحزب الطبقة العاملة العراقية وضرورة ...
- - مبروك - للعراقيين- قانون المساءلة والعدالة - المعادي للشعب ...
- شيخنا ( الكريم ) القرضاوي افتنونا فيما لبس علينا ( يرحمكم ) ...
- محور المالكي – أكرم الحكيم فيما يسمى بالمصالحة الوطنية
- َمنْ َيكذب’ على َمنْ يا حكام جزيرة البحرين ؟؟!!
- دراسات / شيعة العراق والتشيع والصفويين
- من الشروكي حامل مكعب الشين الشهير للجاهل بالسنة والقرآن الدع ...
- غياب سطوة وهيبة الدولة السبب المباشر للمجازر الدموية كمجزرة ...


المزيد.....




- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وداد فاخر - الدور الغريب لمجلس الرئاسة في الظرف الحالي