أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مصطفى القرة داغي - هل نحن أمام ولادة طالبان شيعة ؟















المزيد.....

هل نحن أمام ولادة طالبان شيعة ؟


مصطفى القرة داغي

الحوار المتمدن-العدد: 640 - 2003 / 11 / 2 - 03:13
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



أن للظلاميون الذين لايرون نور الله في هذا العالم شكل واحد وفكر واحد مهما تغيرت أسمائهم وثيابهم .. سواء كانوا مسلمين أم مسيحيين أم يهود أم هندوس .. سنة أم شيعة .. وشاء الله أن يكون ظلاميوا هذا العصرمن المسلمين لحكمة لا يعلمها الاّ هو جل وعلا ..  فقد أبتلي المسلمون بل والعالم باسره بحفنة من المتخلفين الجهلة الذين نصبوا أنفسهم أوصياء على الناس لالشيء سوى أنهم يعتقدون بان بضع أشهر أو بضع سنوات يقضيها المرء في حفظ القرآن بلا شرح ولا تفسير ودون دراسة لبحور الدين من فقه وأصول  وفروع وغيرها من الممكن أن تجعله وصياً على الناس والحاكم بأمر الله على هذه الأرض وهكذا كانت طالبان وهكذا كان أميرها المزعوم الملاّ عمر .
أن ظهورمثل هذه النماذج الظلامية قد تكرر في فترات متباينة وفي عهود حكم مختلفة من التأريخ الأسلامي .. ألاّ ان تلك النماذج كان تأثيرها محدوداً ضمن المحيط الذي تظهر فيه ونادراً ما تجاوز تأثيرها ذلك المحيط .. أما ما نحن بصدده الآن فهو حالة مختلفة من هذه النماذج .. فقد أستطاع ظلاميوا العصر الحديث أستغلال تقنيات العصر التي أبتكرها من يسمونهم بالكفار سواء في تبادل المعلومات والأوامر والتوجيهات فيما بينهم أو في التخطيط لعملياتهم الأرهابية بل وحتى تنفيذها .. كما ساعدت الحالة الأجتماعية المزرية التي يعيشها الشباب العربي بصورة خاصة والمسلم بصورة عامة بسبب السياسات الخاطئة لحكومات غالبية الدول العربية والأسلامية في أنخراط نسبة كبيرة من هؤلاء الشباب أو على الأقل تعاطفهم مع هذه النماذج الظلامية .. ونتيجة لهذين السببين أصبح هؤلاء الظلاميون الخطر الأول والأكبر الذي لايهدد فقط  السلام العربي والأسلامي وأنما السلام العالمي ككل بكل ما يعنيه السلام في العالم من أزدهار وتطور وخير للأنسانية جمعاء .
وأذا نظرنا قليلاً الى المنهج الذي يتبعه هذا النموذج المتعفن بالذات في التفكير وأعني هنا ( طالبان والقاعدة ومن لف لفهم ) لوجدنا بأنه هو نفسه المنهج السلفي الذي كان وما يزال سبباً مهماً من أسباب الفرقة بين المسلمين .. فهؤلاء يتبعون كما يدعون هم السلف الصالح والمقصود به هنا الرسول (ص) الذي هو منهم براء طبعاً والصحابة الذين هم عندهم بالمناسبة جميعاً عدول ( فلافرق عندهم على سبيل المثال بين أول من آمن بالرسول من أصحابه وهو أبو بكر"رض" وبين أبو سفيان ) والسبب في ذلك هو أنهم وعلى عكس أغلب الفرق الأسلامية الأخرى يقولون بغلق باب الأجتهاد في الدين بعد الرسول (ص) والصحابة وبالتالي ظل هؤلاء وعلى مدى قرون ولايزالون يطبقون أحكاماً وفتاوى وجدت لحل مشاكل ولتنظيم أمور ذلك الزمان في زماننا هذا وكأن لاشيء في هذه الدنيا قد تغير أو أستجد .. بل وكأننا نعيش في عصر الفتوحات الأسلامية عصرالجزية والسيوف والمنجنيق ( وبالمناسبة سئل أحد شيوخهم المخبولين قبل أيام في فضائية العربية عن شرعية تفجيرات نيويورك والمغرب والرياض خصوصاً مع أحتمالية وجود مسلمين بين القتلى فأجاب بأن أبن تيمية قد قال " وهذا طبعاً قبل قرون " بجواز رمي الكفار بالمنجنيق حتى وأن تحصنوا مع المسلمين!! ) .. بربكم أليس مكان هذا الرجل هو مستشفى المجانين ؟  .. لذلك فأن أي محاولة للأجتهاد في ما يستجد من أمورالدين والدنيا من قبل بعض العلماء يعتبرها هؤلاء خروجاً عن النص وعن سنة الرسول (ص) ويكفرون أصحابها بل ويخرجونهم من الملّة .. ورغم أن هؤلاء الظلاميون يحسبون أنفسهم على المذهب السني ورغم أنهم يتبعون نهج بعض علمائه المتشددين .. الاّ أنهم في الواقع بعيدين عنه وعن أفكارعلمائه الأفذاذ كأبو حنيفة والشافعي ومحمد عبدة والشعراوي بعدهم عن المذهب الشيعي .
 أما في المذهب الشيعي فالأمرمختلف أذ أنه ومن مميزاته أن أبقى باب الأجتهاد مفتوحاً لما يستجد من أمور الدين والدنيا وما يشكل منها على الناس مما جعله أكثر ديناميكية وتواصلاً مع روح العصر وليس بخافٍ على الكثيرين الفرق الشاسع بين الدولة الأسلامية العصرية الموجودة في أيران (وأنا هنا لاأروج لها بل أنقل الواقع) وبين الدولة الأسلامية الحجرية التي أقامتها طالبان في أفغانستان .. لذا فأن مانراه من تشدد مبالغ فيه لدى تيار السيد مقتدى الصدر يبعث على القلق لأنه يؤشر لولادة حركة طالبان أخرى ولكن هذه المرة لدى الشيعة .
فالسيد مقتدى الصدرظهرعلينا فجأة وبعد سقوط النظام الصدامي الفاشي وهو يقود تياراً من الناس قسم كبيرمنهم من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و20 والقسم الآخرهم من مقلدي والده السيد الشهيد محمد صادق الصدر الذي أغتاله نظام صدام المجرم عام 1999 .. ولقد كان ظهورهذا التيار الواسع  الأنتشار بين الناس مفاجئاً للكثير من القوى والأحزاب العراقية خاصة التي قدمت من الخارج والسبب في ذلك هو أن هذا التيار لم يُرصد في السابق ولم يشخّص جيداً من قبل الآخرين بل كان التركيز منصباً على الحركات والأحزاب العراقية التقليدية وأهمل هذا التيار وأهملت تداعيات الوضع في العراق التي أدت الى ظهوره فكان ماكان .. ويقول السيد مقتدى بأنه يمثل ومن معه من السادة والمشايخ والذين أغلبهم أيضاً من الشباب الحوزة الناطقة والتي لايعترف بغيرها حوزة وهنا تكمن خطورة الموضوع .. والذي يدير شؤون هذه الحوزة هو مايسمى بالمكتب الشرعي للحوزة الناطقة والملاحظ بأن غالبية أعضائه هم من الطلاب السابقين للسيد الشهيد محمد صادق الصدر ممن ليس لهم باع طويل لا في العلوم الدينية ولا في شؤون السياسة لذا جائت ردود أفعالهم على مستجدات الوضع في العراق غير مدروسة وغير واقعية أصلاً .. وتميزت بالكثير من التشدد سواء في ما يخص أمور الحياة اليومية للعراقيين أو فيما يخص التعامل مع الوضع السياسي الجديد في العراق .
فلقد بدؤا ومنذ الأيام الأولى لسقوط النظام بأنتهاج سياسة متشددة ضد قوات التحالف التي حررت الشعب العراقي من نظام العفالقة المجرم والذي قتل من العلماء الشيعة الكثير وكان آخرهم كما ذكرنا السيد الشهيد محمد صادق الصدر والد السيد مقتدى فكان الأولى به تقديم الشكر لهم بدلاً من الأصطدام بهم وأثارة المشاكل معهم بدعوى أنهم محتلون وكفار.. متناسياً أنه لولا هؤلاء الشباب الأبطال من الأمريكان والبريطانيين لما أستطاع الآن الكلام والتضاهر بل ولا حتى الخروج من باب بيته في النجف.
بعد ذلك وفي قرار أرتجالي غير مدروس أعلن السيد مقتدى عن تشكيله لما يسمى بجيش المهدي وذلك لحفظ الأمن وحماية الحوزة ومواجهة الأعتدائات والتجاوزات الأمريكية ضد العراقيين كما قال .. ولكن السؤال الآن هو لماذا لم يتم أنشاء جيش المهدي أيام المجرم صدام الذي أستباح البلاد وأنتهك الأعراض والذي لم يسلم منه حتى الطفل الرضيع والشيخ المسن .. ولماذا يتم أستغلال الحرية التي وفرتها قوات التحالف بهذا الشكل السيء بدلاً من رد الجميل بما هو أفضل منه .. فهذه هي أخلاقنا ولنا في موقف السيد حسين الصدر في الكاظمية أطال الله في عمره أسوة حسنة .
هذا بالأضافة الى التهجم المستمرعلى مجلس الحكم وأتهام أعضائه مرة بالعمالة ومرة بالخروج عن الدين كما يدعوا هذا التيارالى أنتهاج بعض الممارسات المتشددة والدخيلة على المجتمع العراقي والتي بدأ أتباع السيد مقتدى بأنتهاجها مع الناس كفرض الحجاب قسراً على النساء حتى المسيحيات منهم .. ومنع الرجال من لبس الجينز وأجبارهم على أطلاق اللحى .. كذلك التهديد بتفجيرالسينمات ومحلات بيع الأشرطة الموسيقية ومحلات بيع المشروبات .. والتدخل في برامج التلفزيون وفي أبسط أمور الحياة اليومية .
وقبل فترة أستطاعت بعض الجهات الأقليمية ولغاية في نفسها دفع السيد مقتدى الى الأصطدام بالكثير من القوى والشخصيات الوطنية في العراق وأطلاق تصريحات غير مسؤولة بحقهم من أجل أثارة التناحر والفرقة بين أبناء الشعب العراقي الواحد .. فعلى سبيل المثال يتم أستفزاز الأكراد مرة برفع العلم التركي قرب مزار للشيعة التركمان مما أدى آنذاك الى حدوث ما حدث.. ومرة بأن يقوم المدعو عبد الفتاح الموسوي الذي نصب نفسه فجأةً رئيساً للمحكمة الشرعية الشيعية في محافظة كركوك (بأزاحة الستار) عن لوحتين ضخمتين للشهيدين محمد باقر الصدر ومحمد صادق الصدر أمام مقر الأتحاد الوطني الكردستاني في كركوك.. أين العلماء الكبار والشيوخ الفضلاء ذوي الخبرة .. كيف ترضى الناس بالأحتكام في معاملاتها الى عبد الفتاح الموسوي وهو فتى غر لم يتجاوز25 عاماً من العمر؟ .. لكنه الجهل أجلكم الله .. الجهل الذي يلغي العقول و يعمي العيون .. وليس سراً ماتردد في الصحف ووكالات الأنباء حول دعم الشيخ أحمد الكبيسي لتيار السيد مقتدى في هذا الوقت بالذات وكذلك أرسال باصات محملة بآلاف المصلين من " الموصل" و " الرمادي"  الى النجف ليس حباً طبعاً بالسيد وأفكاره وأنما محاولة من بعض الجهات المجهولة والقادمة من وراء الحدود في هاتين المدينتين لزرع الفتنة بين الشيعة أنفسهم وبين الشيعة والسنة وبين الشعب العراقي ككل وقوات التحالف الصديقة وبالتالي أدخال البلاد في دوامة من العنف والدماء لها أول وليس لها آخر .   
أن الصورة التي بدأت تبرزالآن للمراقب لهذا التيارهو أنه بدأ يقترب نوعاً ما في تصرفاته من حركة طالبان مع الفارق طبعاً في الكثير من الأمور والسبب في ذلك هو أن أتباع السيد مقتدى هم في أغلبهم من الطبقات المسحوقة والبسيطة من الشعب العراقي .. لذا ولمعالجة هذه الحالة الغريبة على المجتمع العراقي لابد من الأسراع بأتخاذ مجموعة من الأجرائات والخطوات المهمة .. قبل أن يتفاقم الأمر ونندم يوم لاينفع الندم .. فعلى سبيل المثال يجب :
-  تجفيف منابع التمويل التي تسعى بدعمها لفتنة هنا وقلاقل هناك .. ولعضو في مجلس الحكم ولمعارض له.. الى خلق نوع من اللاأستقرار في البلاد وهذا ما يحدث فعلاً الآن في العراق .. فبعد أحداث طوزخرماتو التي أفتعلتها تركيا كما ذكرنا سابقاً في محاولة منها لتحقيق مصالحها في العراق عامة وفي كركوك خاصة وبعد فشل هذه المخططات .. يحاول بعض ممن سربتهم تركيا سراً الى العراق مع بقايا القومجيين العرب أثارة الفتنة في كركوك من جديد عبر حشدهم للتأيد الشعبي لعبد الفتاح الموسوي مبعوث السيد مقتدى الى كركوك والذي ( يخوض في خطبه في الشأن السياسي وينقل عبرها خطاباً متشدداً مستهدفاً للأكراد وللسلطات الجديدة ) كما ذكرت جريدة الشرق الأوسط .. ويتم ذلك بتشديد المراقبة على الحدود الدولية للعراق وأغلاقها أن أستدعى الأمر حفاظاً على سلامة العراقيين وأمنهم ضد من يضمرون لهم الشرمن دول الجوار.. وعبر أعتماد المعيار الوطني في التعامل بعيداً عن تأثيرات هذه الدولة أو تلك من التي لايهمها في العراق لاسنة ولاشيعة ولاأكراد ولاعرب .. بل تسعى فقط لمصالحها وتحاول أن تجعل من بعض العراقيين وللأسف حصان طروادة الذي تستطيع من خلاله تحقيق هذه المصالح فحذاري ثم حذاري . 
- الأسراع في بناء مؤسسات المجتمع المدني ودعمها بشتى السبل من أجل أن يستعيد المجتمع العراقي صورته المشرقة التي شوهها النظام السابق بسياساته العنصرية والقمعية لما يزيد على ثلاثة عقود ويعود العراق لوحة فسيفسائية جميلة تحكي تأريخ الدنيا وحضارتها بعيداً عن أي تشويه جديد لهذه الصورة سواء بأسم القومية أو بأسم الأسلام أو بأسم المستضعفين والكادحين .
- أيجاد فرص عمل للآلاف من الشباب الذين يدفعهم الفراغ وضيق الحال الى الأندفاع وراء نماذج وظواهر خطيرة في المجتمع .. فقد ذكرنا بأن نسبة ليست بالقليلة من الشباب يندفعون خلف السيد مقتدى الصدر خاصة بعد أن وعدهم بمرتبات شهرية لابأس بها في حال تطوعهم في جيش المهدي (ع) والذي لم نكن نتمنى أن يقحم أسمه في مثل هذه الأمورالعابرة .. أذ تشير الأحصائيات الى أن نسبة كبيرة من منفذي الهجمات الصغيرة ضد الأمريكان هم من الشباب الذين تدفع لهم مبالغ طائلة من أجل تفجير عبوة ناسفة هنا أو رمي قنبلة يدوية من فوق جسرهناك .
-  محاولة الأتصال بالسيد مقتدى الصدر من قبل القوى والشخصيات العراقية في مجلس الحكم وخارجه ومحاولة التفاهم والتقريب بين وجهات النظر بين الجانبين تجنباً لما هو أسوء مما يمكن أن يحدث في العراق . 
بمثل هذه الخطوات وغيرها قد نستطيع وضع حد لهذه الظاهرة الغريبة وتصحيح مسارها وجعلها جزئاً فاعلاً وبناءً في المجتمع العراقي الذي يعيش اليوم أدق المراحل في تأريخه الحديث ويشهد أختباراً صعباً لولادة جديدة لأمة عراقية يكون فيها الدين لله والوطن للجميع .



#مصطفى_القرة_داغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحقيقة البائسة لما يسمى بالمقاومة العراقية للأحتلال
- هنيئاً للعراقيين بعهد الميليشيات
- الرهان على فرنسا .. وتكرار الأخطاء
- هل أخطأت أمريكا بأحتلالها (بتحريرها) للعراق ؟


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مصطفى القرة داغي - هل نحن أمام ولادة طالبان شيعة ؟