أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مصطفى القرة داغي - الرهان على فرنسا .. وتكرار الأخطاء















المزيد.....

الرهان على فرنسا .. وتكرار الأخطاء


مصطفى القرة داغي

الحوار المتمدن-العدد: 637 - 2003 / 10 / 30 - 02:39
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

لقد أشارت نتائج الأستفتاء الذي أجراه معهد غالوب في العراق قبل فترة الى أن فرنسا ورئيسها شيراك يحظيان بتأييد واضح بين سكان العاصمة بغداد أكثر من الرئيس الأمريكي جورج بوش ورئيس الوزراء البريطاني توني بلير.. فشيراك يحظى بتأييد %42 من الذين شاركوا في الأستفتاء مقارنة بنسبة 29% للرئيس بوش  و %20  لرئيس الوزراء البريطاني توني بلير .. %20  لبلير ! .. %20 للرجل الذي ضحى بسمعته ومستقبله السياسي من أجل أسقاط  من صادر حرياتكم وأستباح أموالكم وأعراضكم ونكل بكم  وشردكم حتى صرتم قصصاً تروى ودروساً وعبر تحتذى !
أن هذه النتائج لو صحت فأنها تنبيء بكارثة .. كارثة فكرية عراقية حقيقية يجب الأنتباه أليها ومعرفة أسبابها .. فهل نحن الآن أمام تكرار لمأساة عام 1941 وللمرة الثانية على التوالي وبنجاح ساحق كما يقولون !! .. ومع من ؟ .. مع بريطانيا أيضاً .. بريطانيا التي قامت وللمرة الثانية ورغم ماأصابها من العراقيين في المرة الأولى بحشد جيوشها وجيوش حلفائها من أجل تخليص العراقيين من بطش صدام (المسلم) بعدما أنقذتهم في المرة الأولى من بطش العثمانيين (المسلمين) .. للمرة الثانية نريد أن نتصرف كناكري جميل .. في حين ندعي ليل نهار بالشيم والقيم العربية الأصيلة !
ففي11 آذار1917 ونتيجة لتداعيت الحرب العالمية الأولى والتي قررت فيها بريطانيا تصفية الدولة العثمانية الهرمة بفصم البلدان العربية التي كانت تحتلها من جسمها المريض دخلت القوات البريطانية الى بغداد بقيادة الجنرال مود والذي قال للعراقيين كلمته الشهيرة ( جئناكم محررين ) لكن سرعان ماتحول التحرير الى أحتلال نتيجة للأتفاق الذي أبرم بين فرنسا وبريطانيا في ذلك الحين والذي يقضي بتقسيم تركة الدولة العثمانية ( الرجل المريض ) بين البلدين ثم حدث ماحدث من أندلاع ثورة العشرين وقيام الحكم الوطني في العراق بقيادة المغفورله الملك فيصل الأول مؤسس الدولة العراقية الحديثة والذي بدأ بمحاولة أستعادة السيادة العراقية شيئاً فشيئا من بريطانيا عبرالطرق الدبلوماسية دون الدخول معها في مواجهات وصراعات محسومة النتائج لكل عاقل حينها .. ثم جاء بعده ولده المغفور له الملك غازي والذي كان شاباً وطنياً مندفعاً في بعض قراراته مم أدى الى دخوله في مشاكل مع الحكومة البريطانية أنتهت بموته في حادث سيارة غامض فخلفه على العرش أبنه الصغير المغفور له الملك فيصل الثاني والذي لم تكن سنه القانونية تؤهله لتولي المسؤولية كاملة فعين خاله الأمير عبد الأله وصياً على العرش وبدأ بتسيير أمور الدولة حتى وصول الملك للسن القانونية وكانت سياسة الوصي تستند الى قناعاته بأن مصلحة البلاد هي في أرتباط وثيق بالسياسة البريطانية وذلك لحمايتها من الأخطار الخارجية والداخلية .. مستفيداً من تجربة عمه الملك فيصل الأول ومتعظاً من تجربة الملك غازي .. ألاّ أنه في عام 1941 قام مجموعة من الضباط المندفعين وبتأثير من أحد السياسيين العراقيين المتأثر أصلاً بالزعيم الألماني هتلر وبتجربته في الحكم بمحاولة التصدي للبريطانيين والوقوف بوجههم عن طريق التحالف مع أعدائها آنذاك وهم ألمانيا وأيطاليا ظناً منهم أنهم بهذه الطريقة سيتخلصون من الأحتلال البريطاني لكنهم تناسوا في الوقت ذاته أن الأحتلال الألماني الذي أرادوا التعاون معه حينها  في حال لو أنتصر لكان أشد ظلماً وقسوة وبطشاً ألف مرة على العراقيين من البريطانيين .. لذا فما كان أمام الوصي سوى الوقوف بوجه هذا التحرك الخطير والذي كان سيدفع البلاد في أحضان أستعمار آخر أشد بطشاً وقسوة في الوقت الذي كان فيه العقلاء من السياسيين ومعهم الوصي يعملون على أخراج الأحتلال البريطاني بشكل كامل مع الحفاظ طبعاً على علاقات متميزة ببريطانيا كونها الدولة التي ساهمت في تحرير العراق وبناء دولته الحديثة .
والآن يعيد التأريخ نفسه.. فبعد دخول القوات الأمريكية والبريطانية الى بغداد في 9 أبريل 2003 وتحريرها للعراق والعراقيين من أشرس وأبشع نظام حكم عرفه التأريخ برمته وتشكيل مجلس مؤقت وأنتقالي للحكم للتعامل مع هذه القوات والبدء من جديد ببناء البلد على أسس صحيحة وسليمة وبما يضمن الحفاظ على علاقات متميزة مع أمريكا وبريطانيا لما كان لهم من فضل في تحرير العراق .. نرى خروج بعض الأصوات التي تدعوا للمواجهة المباشرة وأحياناً المسلحة مع أمريكا عبر التعويل للأسف على فرنسا( البهلوانة) بسبب سياستها الحالية تجاه أمريكا والتي لاتسعى منها فرنسا الى مصلحة العراق لامن قريب ولا من بعيد .. ويجب أن يعلم الجميع بأن فرنسا ليست بأفضل حالاً من أمريكا أو بريطانيا ولا أكثر ديمقراطية وأنها تسعى من كل ماتقوم به الى أعاقة عمل أمريكا في العراق والمنطقة من أجل الحصول على بعض المكاسب التي تخشى فرنسا أن تكون من نصيب أمريكا ومن تحالف معها لأسقاط صدام .. كما يجب على العراقيين أن لا ينسوا بأن سلطنة العائلة العثمانية قد جثمت على صدورهم لخمسة قرون ولم يستطيعوا التخلص منها ألاّ بواسطة الأنكليز وكذلك فعلت دولة العائلة العوجاوية التي جثمت على صدورهم لثلاثة عقود ولم يستطيعوا التخلص منها ألاّ بواسطة الأمريكان والأنكليز أيضاً .. لذا لاأعتقد أن بريطانيا وتوني بلير وحتى بوش الأبن يستحقون أن يكونوا آخر الناس مكانة في قلوب العراقيين بالذات كما ذكر في الأستفتاء المذكور وأن يكون لمقتنصي الفرص ولبهلوانيي السياسة وحلفاء الطغاة مكانة أولى منهم في تلك القلوب لأن في هذا أجحاف كبير ونكران للجميل ما بعده نكران وهذه ليست من شيم وخصال أبناء الرافدين .     
تريدنا فرنسا أن نكون مثلها ناكرين للجميل .. فلقد نسي السيد شيراك بأن زعيمه ومؤسس حزبه ومثله الأعلى في السياسة .. الجنرال ديغول .. قد دخل باريس (محرراً) على ظهر دبابة أمريكية وأنه لولا قوات الحلفاء عموماً والقوات الأمريكية والبريطانية حصراً والمتواجدة طلائعها الظافرة في العراق الآن والتي أصر هو ومن معه من التحف الأثرية لأوروبا القديمة على وصفها بالأحتلال في قرارات مجلس الأمن     لما أستطاع الفرنسيون تحرير بلادهم من الأستعمارالنازي الذي سنظلمه لو قارنّاه بالأستعمارالعوجوي للعراقيين والذي جثم على صدور الفرنسيين أقل بكثير من نظيره العوجوي دون أن يتمكن الفرنسيين بجيشهم المتهريء وخطهم الدفاعي الرهيب المزعوم (خط ماجينو) من التخلص منه لولا قوات الحلفاء الأمريكية والبريطانية والتي ذهبوا أليها متوسلين لتخلصهم من هتلر وجيشه .. كما نسي الديغولي شيراك بأنه لولا أمريكا ومشروعها الجبار لبناء أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية والمعروف بأسم (مشروع مارشال) لما أستطاعت أوروربا ومن ضمنها فرنسا النهوض من جديد خلال فترة قياسية بعد الحرب لتعود قوة أقتصادية وسياسية يحسب لها ألف حساب . 
أن الذي يروج لهذا التوجه الخاطيء هم مجموعة من الأخوة العراقيين الذين ينتمون لبعض التيارات السياسية العراقية التي من الممكن وصفها بالحديثة العهد بالعمل السياسي مما يجعلها تفكر خطئاً بالمناورة مع الولايات المتحدة وبريطانيا من خلال ربط مصالحها بالمصالح الفرنسية وذلك وصولاً لتحقيق أفكار ورؤى خيالية وبعيدة عن الواقع حتى وأن أصطدمت أو كانت على حساب آمال وطموحات أغلب العراقيين غير المسيّسين بمستقبل مشرق و زاهر لهم ولأبنائهم وأحفادهم بعيداً عن الآيديولوجيات المتشنجة والنزاعات الدولية ومصالح القوى العالمية المتصارعة فيما بينها .. وأني لأدعوا هؤلاء الأخوة وقبل أن يحدثونا عن فرنسا الأنسانية و قبل أن ينَظُروا لنا عن دورها في نصرة الشعب العراقي والدفاع عن حقوقه ألى أن يقرؤا تأريخ فرنسا الأستعماري الأسود وخصوصاً في دول أفريقيا ومنها العربية والذي أوصل هذه القارة المليئة بالخيرات لما هي عليه الآن من فقروتخلف ومرض وجهل .
أن فرنسا وفي محاولة منها لأعادة أمجاد الأمبرطورية الرومانية بشكل عام والأمبراطورية البونابرتية بشكل خاص وخوفاً منها على مصالحها التي تضررت بسقوط النظام الصدامي المجرم فأنها تنتهج سياسة الضد لأمريكا ولتحركاتها سواء على مستوى المحافل الدولية أو على مستوى المنطقة وبالذات فيما يخص الشأن العراقي والذي يبدو وكأن أمريكا بدأت تواجه فيه بعض الصعوبات وتحتاج بالتالي الى المساعدة من المجتمع الدولي مما دفع بفرنسا لأستغلال هذا الوضع الحرج لتنفيذ سياستها الأنتقامية حتى وأن كان المتضرر الأول والرئيسي من هذه السياسة الصبيانية هو الشعب العراقي .
وفي حين تملأ فرنسا أروقة الأمم المتحدة ومجلس الأمن صراخاً وضجيجاً دفاعاً كما تدعي عن حقوق  ومصالح الشعب العراقي فأنها تقف موقف المتفرج من المعانات والظروف الصعبة التي يعيشها العراقيين الآن .. أذ لاوجود يذكر لفرنسا في العراق على مستوى المساعدات الأنسانية والطبية وعلى مستوى أعادة الأعمار.. وبينما تأتي أمريكا وبريطانيا وأسبانيا واليابان وغيرها من الدول في صدارة قائمة الدول التي  تقف اليوم الى جانب العراقيين وتقدم لهم المساعدة والعون في هذا الوقت العصيب فأن فرنسا تأتي قي آخر هذه القائمة هذا أن كان لها وجود فيها أصلاً .. فبعد سقوط حليفها الأستراتيجي المقيت في المنطقة بدأ يظهر وكأن فرنسا تحاول معاقبة الأمريكان لأسقاطهم هذا الحليف ومعاقبة العراقيين لتسهيلهم وتأييدهم لهذا السقوط .
لقد وقفت فرنسا بشدة وبشكل مبالغ فيه قبل الحرب بوجه أصدار أنذار نهائي يدعوا صدام حسين للتعاون بشكل كامل مع المنظمة الدولية وللتنحي عن السلطة كان من الممكن أن ينهي المشكلة في العراق بشكل سلمي دون الحاجة الى وقوع الحرب .. وفي أثناء الحرب رفض وزير خارجية فرنسا الأجابة على تساؤل حول أن كان يتمنى أنتصار أمريكا أو صدام في تلك الحرب .. وحتى بعد سقوط النظام وبدء العراقيين بمداواة جروحهم ولملمة أوضاعهم فأن فرنسا ومن بمعيّتها أصرت على أستصدار قرار من مجلس الأمن يضفي صفة الأحتلال على الوجود الأمريكي في العراق والتي لم يستسغها لا العراقيين ولا الأمريكان بدلاً من أيجاد صيغة قانونية مقبولة وترضي جميع الأطراف وذلك أمعاناً منها في أحراج الولايات المتحدة أمام أنظار العالم كما أنها تعمل جاهدة هذه الأيام على أن يولد قرار مجلس الأمن الخاص بأرسال قوات دولية الى العراق ميتاً في حالة ولادته أصلاً .. بالمقابل فأن فرنسا ولحد الآن لم تقدم أي شيء ملموس أو يذكر للعراقيين كما أنها لم تفتح أية قنوات للحوار مع الأطراف السياسية العراقية الفاعلة سواء الممثلة في مجلس الحكم أوالتي في خارجه بأستثناء علاقاتها القديمة أصلاً مع بعض الأطراف ذات التأثير المحدود في الشارع العراقي .. اضافة الى أن المعطيات الموجودة تشير الى أمكانية فرنسا لجمع ما يقارب الخمسة مليارات دولار لأعادة أعمار العراق هذا أن أرادت حقاً مساعدة الشعب العراقي .. ألاّ أن الحقيقة المرّة والتي يتجنبها ويتغاضا عنها البعض هي أن فرنسا غير مهتمة لا بأعادة أعمار العراق ولابنشر الديمقراطية فيه .. ففرنسا تعودت وعبر تأريخها الأستعماري الطويل على التعامل مع الأنظمة الديكتاتورية في العالم وما تفعله منذ عشرات السنين ولحد الآن في القارة الأفريقية خير دليل على ذلك .. وبمقارنة بسيطة بين الدول التي أحتلتها بريطانيا والدول التي أحتلتها فرنسا في الماضي نجد الفرق الشاسع بين السياسة الأستعمارية للبلدين ففي حين عمل الأستعمار البريطاني على مساعدة الدول المستعمَرة للنهوض والتطور بالأستعانة بخيراتها طبعاً والأمثلة على ذلك كثيرة في كل أنحاء العالم فأن الأستعمار الفرنسي قد عمل على مسخ هوية الدول المحتلة وسرقة ثرواتها بشكل فاضح وتركها في فقر وتخلف مدقعين والدليل أن القارة السمراء المليئة بالخيرات والتي كانت في الماضي من نصيب الفرنسيين تعتبر الآن أشد مناطق العالم فقراً وتخلفاً .
عندما راهن بعض العراقيين عام 1941 على ألمانيا كان رهانهم خاسراً كما ثبت فيما بعد فهل ينوي البعض الآن المراهنة أيضاً على الحصان الخاسر ؟ .. وهل أصبح الفشل والخطأ في الحسابات عندنا صفة وعادة ؟

 



#مصطفى_القرة_داغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل أخطأت أمريكا بأحتلالها (بتحريرها) للعراق ؟


المزيد.....




- تحطيم الرقم القياسي العالمي لأكبر تجمع عدد من راقصي الباليه ...
- قطر: نعمل حاليا على إعادة تقييم دورنا في وقف النار بغزة وأطر ...
- -تصعيد نوعي في جنوب لبنان-.. حزب الله ينشر ملخص عملياته ضد إ ...
- البحرية الأمريكية تكشف لـCNN ملابسات اندلاع حريق في سفينة كا ...
- اليأس يطغى على مخيم غوما للنازحين في جمهورية الكونغو الديمقر ...
- -النواب الأمريكي- يصوّت السبت على مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- الرئيس الإماراتي يصدر أوامر بعد الفيضانات
- شاهد بالفيديو.. العاهل الأردني يستقبل ملك البحرين في العقبة ...
- بايدن يتهم الصين بـ-الغش- بشأن أسعار الصلب
- الاتحاد الأوروبي يتفق على ضرورة توريد أنظمة دفاع جوي لأوكران ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مصطفى القرة داغي - الرهان على فرنسا .. وتكرار الأخطاء