أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مصطفى القرة داغي - هل أخطأت أمريكا بأحتلالها (بتحريرها) للعراق ؟















المزيد.....

هل أخطأت أمريكا بأحتلالها (بتحريرها) للعراق ؟


مصطفى القرة داغي

الحوار المتمدن-العدد: 636 - 2003 / 10 / 29 - 03:43
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



سؤال يتردد كثيرأً في هذه الأيام خصوصاً على مستوى النخب عراقياً وعربياً وعالمياً .. والأجابة الطبيعية هي كلا طبعاً .. ألاّ أن الغريب في الأمر هو أن شريحة ليست بالقليلة من هذه النخب ومن بعض المثقفين العراقيين والعرب وحتى الأجانب تتبنى الجواب بنعم على هذا السؤال مما يطرح الكثير من الأشكاليات في رؤى وآراء هذه النخب والتي يجب التوقف عندها قليلاً لمعرفتها ومن ثم معالجتها والتعامل معها ودحضها أن أمكن .
أن رأي أغلب هذه النخب وهؤلاء المثقفين يقول بعدم صحة هذا الأحتلال والذي أفضل في الواقع تسميته بالتحريرلكن آذان وقلوب بعض مثقفينا ونخبنا تهف وتطيب لسماع كلمة (أحتلال) فلقد تعود هؤلاء على الذل والمهانة والأستعباد وأضحوا عبيداً لحكامهم ووعاضاً لسلاطينهم حتى باتوا يتلذذون بقهر وتعذيب الحكام لهم ويفضلونه على التحرر والأنعتاق .. كما أن طبيعة المقال تحتم علي أحياناً تسمية هذا التحرير ظلماً بالأحتلال .. أذاً لمناقشة أراء هؤلاء نطرح بدورنا مجموعة من التساؤلات والتي نرجوا أن يجيبوا عليها وهي على سبيل المثال ..
-  هل كان هؤلاء المثقفين يريدون أن تبقى مئات الألوف من الجثث مطمورة في مقابر جماعية لايعلم عنها أحد شيئاً وتبقى ألوف الأمهات ثكالى ليس فقط بفقد أبنائهم وآبائهم وأزواجهم وأنما بعدم معرفتهم بمصيرهم وبمكان جثثهم .. بينما أبناء بعضهم يتنعمون بما يتقاضاه آبائهم من عطايا سخية يمنحهم أياها (قائدهم الضرورة) مرة من أجل مقالة بائسة هنا وثانية من أجل أغنية هابطة هناك وثالثة من أجل مهرجان شعبي تحت يافطة (نصرة الشعب العراقي ورفع الحصار) وكلها هدفها الحقيقي تلميع صورة السفاح وأطالة عمره في السلطة ليستمر في ذبح أبناء العراق .. أتعودتم على أكل السحت والمال الحرام من أموال أطفال ومرضى وشيوخ العراق ؟  
-  هل كانوا يريدون أن يبقى الملايين من العراقيين مهجرين ومشردين من بلدهم كما يعيش أغلب هؤلاء وكما يتمنى بعضهم للآخرين خاصة من بعض (الأخوة العرب) .. وأن يظل العراقي نهباً لسماسرة التهريب المنتشرين في عواصمهم خصيصاً لتهريب العراقيين الى الغرب وفق مخطط مدروس ومعد له سلفاً من أعلى المستويات في تلك العواصم .. وأن يبقى يتجرع مرغماًُ الأهانات في عواصمهم بعد أن كان هو وعاصمته بغداد سادة الدنيا .. كل ذلك من أجل حلم الخلاص من جحيم (فارس العرب) صدام ومن أجل عيش آمن له ولعائلته .. وقد يدفع حياته وحياة عائلته في سبيل تحقيق هذا الحلم وأسماك وحيتان المحيط الهاديء وبحرالشمال التي ذابت أشلاء بعضهم في أحشائها شاهد حي على ما أقول .. أتذرفون الدمع على مثل هذا السافل ولاتذرفونها على كل هؤلاء الضحايا والمساكين من أبناء الشعب العراقي المفجوع بهذا السفاح ؟
-  هل أرادوا أستمرار نظام حكم حطم الأرقام القياسية في الكذب والمراوغة والخداع مما جعله مثالاً يحتذى لكل السفلة والأفاقين في هذه الدنيا .. لقد ضرب هذا الرجل ونظامه أمثلة صارخة في الغش والخداع مع جميع من تعامل معهم سواء على مستوى الأفراد أو الدول .. ومن أقرب الناس اليه الى أبعدهم .. فلقد أفتتح هذا السافل رئاسته المشؤمة للعراق عام 1979 بمجزرة قتل فيها رفاقه في الحزب عبرمسرحية هزلية خطط لها سلفاً في عقله المريض .. كما لم ينج منه أقرب الناس اليه وهم أبناء عمومته وأزواج بناته صدام وحسين كامل عندما منحهم الأمان بعد عودتهم من الأردن أثر أنشقاقهم و هروبهم اليها عام1995 حيث نقض عهده لهم بالأمان في حالة عودتهم وقام بتصفيتهم بمجزرة أخرى نفذها أولاده المقبورين الآن وأبن عمه المجرم القابع الآن ذليلاً ومهاناً في سجون قوات التحالف .. هذان فقط مثالان صغيران على دنائة هذا الرجل .. هذا على مستوى الأفراد المقربين وحزب البعث .. أما على مستوى الدول والحكومات والأحزاب الأخرى فحدث ولاحرج .. ففي عام 1975 وعندما كان نائباً لرئيس الجمهورية وقع بنفسه أتفاقية الجزائر مع شاه أيران متنازلاً فيها عن نصف شط العرب لأيران ولكن ما أن سقط الشاه عام 1979 وقامت الجمهورية الأسلامية في أيران بقيادة الأمام الراحل الخميني (قدس سره) في أيران حتى أعلن رفضه للأتفاقية وأعتبرها لاغية وشن بعدها حرباً طويلة لثماني سنوات ضد أيران ذهب فيها ما يقارب المليون من خيرة شباب العراق وأستنزفت البلاد وأنهكت العباد ليعود ويعتذرعن هذه الحرب للقيادة الأيرانية عام 1990 عندما خسر حلفاء الماضي بسبب أحتلاله الوحشي للكويت وبعد أن أصبح بحاجة لأيران .. وفيما يخص الكويت نفسها فقد أعترف رفيق دربه أحمد حسن البكر بالكويت ووقع بنفسه وثيقة هذا الأعتراف عام 1963 أيام حكم الرئيس عبد السلام عارف وعندما كان هو ساعياً حينها للبكر وأستمر هو أيضاً على علاقة طيبة بالكويت ووقفت الكويت من باب الشهامة العربية المعهودة عنها الى جانبه في حربه مع أيران حتى جاء صباح الثاني من آب 1990 المشؤوم عندما أجتاح الكويت وأستباح أرضها وشعبها وفعل فيها ما يندى له الجبين وألغى وجودها كدولة وأعتبرها المحافظة التاسعة عشر للعراق مما جر عليه وعلى العراق فيما بعد ويلات وويلات ليعود بعد هزيمته المذلة والنكراء في حرب الخليج عام 1991 ويعترف بها صاغراً .. وفي عام 1970 وقع صدام بصفته نائباً للرئيس آنذاك مع الزعيم الخالد الملاّ مصطفى البرزاني على بيان آذار ليعود بعدها بفترة قصيرة ويخطط لأغتيال الملاّ مصطفى عن طريق أرسال وفد من رجال دين زودهم أزلام صدام دون علمهم بملابس دينية مفخخة يتم تفجيرها عن بعد وكاد الملاّ مصطفى أن يقضي في هذه الحادثة لولا لطف الله .. وأخيراً وليس آخراً فأن قصة الجبهة الوطنية التي شكلها حزب البعث بتدبير من صدام حسين عام 1973 مع الأحزاب والحركات السياسية العراقية وعلى رأسها الحزب الشيوعي العراقي ليست بخافية على أحد والتي كانت بمثابة الفخ الذي نصبه صدام لهذه الأحزاب ليكشف قياداتها وكوادرها وينكل بها فيما بعد .. أتريدون بربكم لمثل هذه الحشرة الضارة القادمة من مزابل العوجة البقاء ؟ 
الى متى تظل الأغلبية الصامتة من العراقيين تدفع ثمن كره القومجيين والماركسيين العرب والأجانب والذي لاينتهي لأمريكا الحرية ! .. أمريكا الحضارة ! .. ألأنها أنهت أسطورة النظم الأستبدادية الشمولية القومية والأشتراكية وأثبتت أن النظام الرأسمالي الديمقراطي هو أكثر واقعية وأستمرارية من نظمهم العفنة ؟ .. والى متى يبقى العراقيين مشاريع قرابين تذبح على محراب الأفكار الماركسية واللينينية ؟ .. والى متى يبقون مشاريع أستشهاد في سبيل أحلام أمة مريضة تحلم بأعادة أمجاد أمبراطورية مضى عليها 1500 سنة ؟ .. فليس هناك أمبراطورية في العالم قد عادت وردت اليها الروح وأنما الشعوب الجبارة على مر التأريخ هي التي تصنع الأمبراطوريات .. لذا يجب على العرب والمسلمين أن يتعودوا على العيش كأناس أسوياء وعاديين في هذه الدنيا وينسوا أنهم كانوا يوماً يحكمون الدنيا لأن هذا الزمان ولى وأنقضى والآن جاء زمان الشعوب الجبارة المنتجة كالألمان واليابانيين والأمريكان والأنكليز والسويديين وليس زمان التنابلة الذين يقضون أيامهم في القال والقيل وأرهاب البشر.
لماذا ليس من حق العراقيين وهم أصحاب حضارة عظيمة وبلد مليء بالخيرات أن يصبحوا مثل اليابان والمانيا .. أو مثل كوريا الجنوبية أو هونج كونج .. ولماذا دائماً ماهو حلال لغيرهم حرام عليهم .. فحلال على الجميع صداقة أمريكا ومساعداتها السخية وحرام على العراقيين مساعدة أمريكا لهم لأسقاط أعتى دكتاتورية عرفتها البشرية في تأريخها ! .. وحلال وجود القوات الأمريكية في أغلب عواصم العرب والعالم بموافقة حكومات هذه العواصم أو رغماً عنها في حين حرام وجودهذه القوات لغرض أنساني في العراق ! .. وحلال أيضاً أن يرفرف العلم الأسرائيلي خفاقاً في بعض العواصم العربية والأسلامية (الصامدة) ويتنزه السياح الأسرائيليين في ربوعها في حين أن من الكبائر ظهور البضائع الأسرائيلية في شوارع بغداد ! .. ودائماً ماهو حلال للآخرين حرام على العراقيين ولاأدري حقيقة ما سر هذا التناقض الغريب ! .. ألاّ أذا كان المقصود من ذلك هو أبادة هذا الشعب وأنهائه ومسحه من الخريطة ليرتاح ذوي النفوس الضعيفة من بعض الأخوة المناضلين القومجيين أو اليساريين .. بربكم ماهذا التناقض وماهذه الأزدواجية ؟ .. ألاتستحون ؟ .. ولكن فعلاً صدق من قال أن لم تستح فأفعل ماشأت .
وأذا توقعنا جدلاً فشل المشروع الأمريكي في المنطقة وهذا طبعاً مايتمناه أغلب هؤلاء المثقفين لشدة الحقد الذي يمليء قلوبهم على العراقيين وعلى أمريكا فمن سيكون المستفيد من ذلك ؟ .. بالطبع لا أحد بأستثناء بعض المرضى والمهووسين ممن شاهدناهم في بعض العواصم العربية يهلّلون ويصفقون فرحاً بتدمير برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك بسبب شعورهم بالنقص والضحالة أمام هذين البرجين وأمام الشعب العظيم الذي شيدهما .. بل على العكس فأن هذا الفشل ستكون له تداعيات تطول الجميع سواء في المنطقة أو العالم منها على سيبل المثال ..
- أنتشارالتطرف والأرهاب في العالم والذي تعتبر محاربته أحد الأهداف الأساسية لهذا المشروع مما سيؤدي بالتالي الى تحول العالم برمته وليس فقط المنطقة الى أرض مباحة للأرهابيين من أمثال القاعدة وفراخها من التنظيمات الأسلامية المتطرفة ليعيثوا فيها فساداً كما يشاؤون و يمسي الأنسان فيها غير آمن على نفسه أو أهله .
- أستمرارأنظمة شمولية في الحكم تقمع شعوبها وتدفع بها الى الضياع والتطرف والتخلف والدليل هو التراجع المريع لشعوب المنطقة عن ركب الحضارة والمدنية الذي يمضي قدماً في كل أنحاء العالم بأستثناء هذه المنطقة .. فحتى شعوب أفريقيا بدأت تمارس الديمقراطية وشعوبنا لاتزال تهتف للقائد الضرورة والزعيم الأوحد وقائد الثورة .
- والأهم من هذا وذاك دخول العراق في دوامة حرب شبه أهلية .. وتحوله الى ساحة حرب لتصفية الحسابات بين دول الجوار التي أصبحت بحق دولاً مصدرة للأرهاب والتي تحاول منذ سقوط النظام العراقي المقبور الحصول على موطيء قدم في العراق ومن ثم على أقصى ما تستطيع من المصالح والمكتسبات في العراق على حساب بعضها الآخر بل و على حساب أبناء الشعب العراقي .. ولاأستثني من هذا الأتهام أحداً .
لقد أصبح العداء لأمريكا للأسف معياراً للكثير من الأمور في هذه الدنيا وكذلك في الآخرة .. فعند مدعي الوطنية أصبح معياراً للوطنية وعند مدعي القومية أصبح العداء لبلد كل القوميات معياراً للقومية وعند مدعي الأشتراكية أصبح العداء لرأسمالية أمريكا والغرب معياراً لأشتراكية المدعي وأيمانه بحقوق الطبقة الكادحة أما عند مدعي الأسلام فقد أصبح العداء لبلد الحريات الدينية وقتل أبنائه بغير ذنب تأشيرة دخول للجنة .. علماً بأن جميع منظري هذا الفكرالمريض ( فكر العداء لأمريكا) يعيشون في نيويورك ولندن وبرلين وباريس وستوكهولم ويتقاضون المساعدات الأجتماعية من بلديات هذه المدن .
أيها السادة الأفاضل .. رجاءً .. رجاءً .. أتركوا العراقيين ليبنوا بلدهم بأنفسهم بعيداً عن أوهامكم وأحلامكم المريضة والمشوهة .. والكلام هنا موجه للمرضى من النخب العراقية قبل غيرهم من مرضى النخب العربية والعالمية والذين لايزالون مندفعين في ولائهم لأفكار ومعتقدات أثبت التأريخ وأثبتت الأيام فشلها في أغلب المجتمعات .. لذا أدعوهم الى التفكير الجدي وبروية في أفكار وأساليب تخدم واقع بلدنا المتميز في كثير من الأمور عن غيره من الدول وبالتالي يجب أن يكون أسلوب بنائه وتطويره أيضاً متميزاً .
أن أغلب دول العالم الثالث تبحث عن دولة ضامنة تقيم معها الأتفاقيات والأحلاف لتؤمن نفسها وشعوبها مما يخبئه لهم الزمن .. ونحن عندما تأتينا أمريكا تعرض علينا أن نكون حلفائها وأن تكون ضامنتنا .. فلماذا يريدوننا أن نرفض والمثال على جدوى وصحة مبدأ الدولة الضامنة مانراه في أستراليا وكندا ونيوزيلاندا وهونج كونج من تطور وعمران ومدنية وفرها لهم مشروع الدولة الضامنة والتي كانت في ذلك الحين بريطانيا .
فرفقاً بالعراق والعراقيين .. وألاّ فسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون .

 



#مصطفى_القرة_داغي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الرد الإسرائيلي على إيران: غانتس وغالانت... من هم أعضاء مجلس ...
- بعد الأمطار الغزيرة في الإمارات.. وسيم يوسف يرد على -أهل الح ...
- لحظة الهجوم الإسرائيلي داخل إيران.. فيديو يظهر ما حدث قرب قا ...
- ما حجم الأضرار في قاعدة جوية بإيران استهدفها هجوم إسرائيلي م ...
- باحث إسرائيلي: تل أبيب حاولت شن هجوم كبير على إيران لكنها فش ...
- ستولتنبيرغ: دول الناتو وافقت على تزويد أوكرانيا بالمزيد من أ ...
- أوربان يحذر الاتحاد الأوروبي من لعب بالنار قد يقود أوروبا إل ...
- فضيحة صحية في بريطانيا: استخدام أطفال كـ-فئران تجارب- عبر تع ...
- ماذا نعرف عن منشأة نطنز النووية التي أكد مسؤولون إيرانيون سل ...
- المخابرات الأمريكية: أوكرانيا قد تخسر الحرب بحلول نهاية عام ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مصطفى القرة داغي - هل أخطأت أمريكا بأحتلالها (بتحريرها) للعراق ؟