أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - حسيب شحادة - إنها سِهام جوْفاء يا غيث بن عاطف















المزيد.....

إنها سِهام جوْفاء يا غيث بن عاطف


حسيب شحادة

الحوار المتمدن-العدد: 2068 - 2007 / 10 / 14 - 09:57
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


كنت قد كتبتُ بحثا مقتضبا بعُنوان ”نافذة على السامريين ” وهو مقتطع من والكتابة ويعالج الموضوع ذاته. نُشر هذا البحث في مجلّتين وهما: مجلة كنيسة المخلّص للروم الكاثوليك، كفرياسيف في الجليل معهد للدراسات السامرية على اسم يفت = حسني بن ابراهيم صدقة الصفري = الصباحي، رئيس الطائفة السامرية في إسرائيل، رحمه الخالق، يقدم بمناسبة أعياد الشهر السابع لدخول بني إسرائيل إلى الأراضي المقدسة، شهر أكتوبر عام
شملت هذه النافذة أو الإطلالة العناوين الفرعية التالية: الاسم ومن هم؛ الأصل ونبذة عنهم؛ فرَق سامرية؛ أركان العقيدة؛ الوصايا العشر؛ يوم الدينونة وتاهب أو المهدي؛ الأدب السامري؛ ا. ب. أخبار السامرة ومعهد ا. ب. للدراسات السامرية؛ مراسلة السامريين مع اخوتهم الوهميين في أوروبا؛ الأبحاث السامرية؛ السامريون في الإنجيل؛ العرب والسامريون؛ التوراة السامرية والتوراة اليهودية؛ لمحة تاريخية؛ ميزة الشعب السامري؛ جبل والقدس؛ الصلاة؛ الأعياد، التجهيزات للفسح، قربان الفسح، عيد الفطير، أيام عيد البواكير السبعة، عيد الشهر السابع / رأس السنة، يوم الغفران، عيد العُرش والعيد الثامن؛ مَركزا السامريين؛ الأُسر الأربع؛ النشاط التربوي والثقافي، الجيل الصاعد، عجلة الحياة؛ الهوية السامرية، طائفة متطورة،
إلى مستهلّ السبعينيات من القرن العشرين،آن شرعتُ بإعداد أطروحة الدكتوراة بإشراف الأستاذ والإنسان الفذّ زئيف أسبغ الربُّ رداء الصحة والعافية عليه جسدا وروحا، في قسم ?????? ?? ?????????, -أي الترجمة العربية لنصّ توراة السامريين، 1977
منذ ذلك التاريخ وحتى يوم الناس هذا كرّست جلّ وقتي وجهدي التدريسي الجامعي والبحثي في المساهمة في الأبحاث السامرية عامة والتوراة السامرية العربية والأدب السامري العربي على وجه الخصوص. وقد أثمرت تلك الجهود فرأت التوراة العربية السامرية النورَ في مجلدين: الترجمة العربية لتوراة السامريين: المجلد الأوّل: سفر التكوين وسفر الخروج، القدس ، والمجلد الثاني يضمّ سفر اللاويين وسفر العدد وسفر تثنية للعلوم والأداب. ويُشار إلى أن هذه الطبعة العلمية لتوراة السامرية بالعربية تصدر كاملة للمرة الأولى وتضم النمطين الرئيسين للترجمة : الأول قديم، يُنسب عادة إلى العلامة السامري المعروف أبي الحسن الصوري )أب حسدا، إسحق بن مفرج بن ماروث الصوري، مؤلف الكتاب الشهير ”الطباخ” الذي ما زال نصفه غير منشور(، دمشق، من أواخر القرن الحادي عشر وبداية القرن الثاني عشر، وقد وصلَنا متمثلا بمخطوطات مدوّنة على الأغلب بالخط السامري. أما النمط الآخر المكتوب عادة بالرسم العربي، فهو النصّ المنقَّح أبو سعيد بن أبي الحسين بن أبي سعيد في أرض الكنانةفي غضون النصف الثاني من القرن الثالث عشر. وقد هبّ أبو سعيد هذا لاحظ أننا لا نعرف ما اسمه الشخصي( الغيور على دينه وتراثه للقيام بالتنقيح والغربلة كي يزيل، كما ورد في مقدمته الشهيرة، ما اعترى الترجمات العربية من تأثير عارم لـ”تفسير” العلامة اليهودي الربّاني ذائع الصيت، أبو سعيد الفيومي المشهور بكنيته العبرية رساچ أي رابي سعاديا .
كان أبو سعيد قد أضاف للنصّ المنقَّح المقدمة التاليةَ التي وردت في المخطوط
المحفوظ في المكتبة الوطنية في باريس، وكذلك سطّر ثلاثا وستين حاشية تلقي الضوء على نهجه التنقيحي التشذيبي، وإليك المقدمة:
من اقتدي بالحق اهتدى: قال العبد الفقير الى رحمة الله تعالى ابو سعيد بن ابي الحسين بن ابي سعيد احمد الله عاقبته انني لما رأيت ترجمة الكتاب الشريف التي بايدي اصحابنا كثرهم الله واصلحهم مفسودة صورة ومعنى لجهلهم باللغة العربية مع كون بعضهم يزعمون انها ترجمة الشيخ الفاضل ابي الحسن الصوري رحمه الله وليست له ولا يستحل )في الأصل: يستحيل، والصحيح ما أثبتناه( ان ينطق بها خصوصا ما ترجم في بلختخ لشوب مصريمه في الأصل: بحروف سامرية، أنظر السفر الثاني، سفر ”في مسيرك للعود الى مصر”(. مما هو كفر صراح وما وقع مشبها له وانما هي ترجمة الفيومي عالم اليهود قابله الله اقتضت )في الأصل: اقتصت( المصلحة عندي ان اترجم هذه النسخة وما تقدمها وما قد اكتب بعدها ان شاء الله تعالى بعبارة صحيحة فصيحة )في الأصل: فضيحة( لتنقل منها نسخ تنسخ الباطل الذي عول عليه الفيومي ومن رضي بعبارته وليصير لي )في الأصل: لى( ذكر جميل عند الله عز وجل ومتبعي الحق من امته ان شاء الله تعالى. الحواشي التي عليها جميعها استخراجي مما ودى اليها اجتهادي واكثرها معان غريبة لله الحمد على الانعام بها. اذا وقع من يعرف عالما من علم العربية بحيث يكون ثقة صالحا )في الأصل: صالحه ا( ثم يشرط على من يكتب من خطه مثل ذلك فان خرج عما شرطه فالله بيني وبينه وكفى بالله وكيلا”.
هذه الطبعة العلمية بنمطيها طبعت بالحروف العربية، وُضع النص القديم في الجانب الأيمن ومقابله في الجانب الأيسر من الصفحة جيء بنص أبي الذي يعود تاريخ م. أصلاً للنص القديم وقد قورن بتسعة مخطوطات - وقد قورن بأحدَ وأحدثها من القرن السابع عشر على أكثر تقدير. هذه المخطوطات العشرون التي تشكّل الحاشية السفلية حيث قورنت رواية المتن بروايات سائر المخطوطات، قد استلّت من ضمن مائة وعشرين مخطوطا كان المحقق، كاتب هذه السطور، قد انكبّ على قرائتها واستقرائها في الحقبة المنصرمة آنفة الذكر. أما الحاشية العلوية فقد خُصّصت لتبيان ما أجراه المحقق من تعديلات بالنسبة لنص المتن. وهذه المخطوطات في أغلبيتها الساحقة مبتورة ناقصة وهي محفوظة في مكتبات عامة في أرجاء عديدة من العالم مثل المدن التالية أسماؤها: سانت بطرسبورغ ولندن ونابلس وأكسفورد ومانشستر وباريس ونابلس والقدس وكمبردج وبرلين ونيويورك وميشيغن وروما وليدن وأُبسالا ودبلن وروان وبرينستون وجوثا.
تعتبر الترجمة العربية للتوراة السامرية مصدرا هامّا من الطراز الأول للتعرف على تراث السامريين من حيث اللغةُ والتفاسير والشريعة واللاهوت. ومما يجدر ذكرُه أن ترجمة أبي سعيد، آنف الذكر، هي التي كانت رائجة في الأوساط العلمية البحثية في العالم الغربي منذ القرن السابع عشر وبالرغم من هذا لما تصدر كاملة. وعليه كانت الحاجة ماسّةً لإصدار الترجمة العربية لتوراة السامريين كاملة وبنمطيها المركزيين، القديم والمتأخر. ولا بدّ من التنويه بأنه تسنّى لنا اكتشاف ثلاثة أنمطة ترجمة عربية سامرية أخرى كما ورد ذلك مفصلا في بعض أبحاثنا
بصدور هذين المجلدين اللذين تضمّ دفتاهما أسفار موسى الخمسة باللغة العربية، كان كاتب هذه الكلمات قد وضع بين يدي القارىء التوراة السامرية العربية كاملةً للمرة الأولى وكان ذلك إثر قرن ونصف من صدور طبعة أبراهام كينن في هولندا الناقصة كيفا وكمّا. في المجلد الثالث والأخير في هذه السلسلة التي دشّنها )عشّنها( الأستاذ زئيف بن حاييم بكتابه الموسوم: تيبت مرقه (
ستُبحث المواضيع التالية: نشوء الترجمة العربية السامرية؛ احتلال اللغة العربية بأنماطها المختلفة، لا سيما اللغة الوسطى، مكان اللغة الآرامية السامرية؛ علاقة الترجمة العربية السامرية بكل من التوراة السامرية، الترجمة السامرية الآرامية، الترجوم، تفسير أبي سعيد الفيومي وهو أقدم ترجمة عربية من الأصل العبري كان قد وصلنا؛ طبيعة العربية المتجلية في الترجمة من حيث الصرف والنحو والمعجمية؛ وصف مسهب للمخطوطات وأُسس منهاج التحقيق، ما أدرج في الحاشية السفلية من روايات وما أهمل.
أضف إلى ذلك أنني نشرت عشرات المقالات العلمية حول الدراسات السامرية عامّة والترجمة العربية السامرية والأدب السامري العربي الذي نما وترعرع منذ بداية القرن الحادي عشر، على وجه الخصوص. قسم لا يُستهان به من هذه المقالات قد نُشر في المجلة السامرية المعروفة ا. ب. أخبار السامرة وإليك أيها القارىء إحالة إلى أماكنها: أورد أولا رقم عدد المجلة
كما ودأبت الدورية السامرية ا. ب. أخبار السامرة على نشر مادة أولية بعنوان ”السامريون” كنت قد ترجمته من العبرية إلى العربية وكان مستهل وبعد ذلك تحت عنوان ”الإسرائيليون 1998
كما وقمتُ بمعاونة طالبين لي بتنظيم المؤتمر العالمي الخامس للدراسات السامرية في العاصمة الفنلندية هلسنكي في الأول حتى الرابع من شهر آب وقد اشترك فيه سبعة وعشرون محاضرا من بلدان مختلفة. والجدير بالذكر أن هذا المؤتمر رأى وجوها شابة جديدة من الدانمارك وهنغاريا وألمانيا وإسرائيل وروسيا وحضر هذا المؤتمر أربعة -( الذي أصبح بعد ذلك الكاهن الأكبر، ثم ابن عمه الكاهن عبد المعين _( صديقي الغالي، أطال الربّ بعمره لخدمة أبناء طائفته بحكمته المعهودة وفطنته ووفرة علمه وهو منذ الرابع من شهر شباط يعمل كاهنا أكبر في نابلس، ثم أصدقائي الأعزاء من حولون يسرائيل صدقة والشقيقين بنياميم )الأمين( ويفت )حسني( نجلي المرحوم -(. وهذان الشقيقان يحملان على كاهليهما منذ قرابة أربعة عقود من الزمن مهمة بل رسالة سامية لخدمة الطائفة السامرية والأبحاث السامرية وهي تحرير المجلة السامرية ”ا. ب. أخبار السامرة” التي كانت تصدر مرتين بحلّة جديدة أسبوعيا وهي فريدة في نوعها إذ تحتوي على أربع أبجديات، العبرية القديمة، الحرف الأشوري / المربّع والرسم العربي فالرسم اللاتيني. يعود سبب انقطاع صدور الدورية المذكورة مدة عدة شهور ليقوم المحرران بعملية تقييم عملهما ودراسة سبل تطوير وتغيير محتملة وليس كما ذكرتُ في ”نافذتي” قيد البحث ”بسبب ضائقة مالية” )ص. ??(. كما ويصل عدد نسخ الدورية إلى قرابة ألفين توزع منها على أبناء الطائفة في نابلس وحولون مائتا نسخة أما الباقي فيصل إلى غير السامريين من باحثين ومهتمّين ومكتبات مختلفة في العالم وذلك إما إلكترونيا وإما ورقيا بالبريد العادي. وفي هذه النقطة العددية أزجي الشكر للسيد بنياميم صدقة الذي لفت انتباهي إلى العدد الدقيق وينظر في 12
لا ريب أن المؤرخ للمؤتمرات السامرية و”جمعية الدراسات السامرية” التي أسست في باريسPère Dom Guy وعُقدت حتى الآن ستة مؤتمرات في تل أبيبوالقدس(، وباريس وأكسفورد وميلانو وهلسنكي وحيفا سيلاحظ، على الأقلّ،نقطتين تسترعيان الانتباه والتدوين. الأولى إجراء نقاش جدي ومؤثر عند انفضاض مؤتمر هلسنكي بصدد وضع هذه الجمعية آنذاك ومستقبلها إذ أنها لم تعرف أي صنف من الانتخابات بل عاشت على التعيينات وافتقرت للمساءلة والشفافية. في الواقع طالب قسم من الأعضاء وفي مقدمتهم منظِّم المؤتمر المذكور إجراء انتخابات فورية للجنة مؤلفة من رئيس ونائب رئيس وسكرتير تقوم بأعمال الجمعية. احتدم النقاش، كما أسلفنا، وانقسم الحاضرون إلى جبهتين، الواحدة مؤيدة والثانية معارضة، وفي آخر المطاف تم Ferdinand Dexinger في تأجيل البتّ في الموضوع، ريثما يقوم هو بمسح شامل للأعضاء وقبول أعضاء جدد وفق معايير معينة وهكذا كان. بعد ذلك تّم انتخاب الأستاذ فيردناند دكسنچر رئيسا للجمعية إلا أن المنية وافته وهو في عنفوان العطاء والحيوية. النقطة الثانية هي العدد الكبير للسامريين الذين شاركوا في مؤتمر هلسنكي، ثلاثة منهم ألقوا محاضرات للمرة الأولى إذ في وحتى العام في هلسنكي كان محاضر سامري واحد لا غير وهو السيد بنياميم راضي صدقة. ونقطة أخيرة في هذا السياق جديرة بالإشارة، تمكّن منظم مؤتمر هلسنكي من الحصول على دعم مادي من السفارة الإسرائيلية لتغطية مصاريف تذكرتي سفر لسامريين حولونيين ودعم آخر من المفوضية الفلسطينية في هلسنكي أو بالأحرى من الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات لتسديد نفقات سفَر الكاهنين النابلسيين آنفي الذكر، إذ أن أحدهما .
صدر الكتاب الذي يضم محاضرات مؤتمر هلسنكي بعد تأخير طويل مردّه في تقديري المتواضع إلى سببين: وفاة رئيس الجمعية والسبب الأهم مماطلة سكرتير الجمعية في باريس وعدم أهليته للعمل العلمي البحثي في المجال المذكور، إذ أن اختصاصه في الرياضيات وتنقصه معرفة اللغات السامية الثلاث، الآرامية والعبرية والعربية أضف إلى ذلك الإنجليزية بمستوى أكاديمي. كان كاتب هذه السطور قد أرسل المادة، مادة المؤتمر بالديسكتات وبالأوراق كاملة منقّحة صحيحة وجاهزة للطباعة مباشرة إلى السيد السكرتير حبيب طوا في باريس لنشرها في باريس لاعتبارات مادية توفيرية كما قيل وهادا وجي الضيف” كما يقال في اللهجة العربية الفلسطينية”. سكرتير لايرد ولا يصدّ لا عليّ كوني المحرر لهذه المحاضرات والعضو المؤسِّس في الجمعية ولا على الأستاذ النمساوي المقيم في كندا الذي يشغل الآن رئاسة الجمعية، ”طاسة وغطاها ضايع”. ليس هذا وحسب بل ذلك الشخص الخطأ في المكان الخطأ أضاف اسمه كما سترى في تحرير الكتاب دون أي علم أو استشارة أو أي حديث معي بالمرة حول هذا الجهد الافتراضي. فعل ذلك في آخر لحظة عندما كانت المادة تحت الطباعة في باريس. قل الأمر ذاته بخصوص القرار بتكريس أعمال المؤتمر الهلسنكي لذكرى المرحوم ديكسنجر. لا أود الإطالة بتصرف السكرتير غير المسؤول والفظ فلا يستحق أكثر من هذه الالتفاتة. عيش كتير بتشوف كتير!
Proceedings of the FifthInternational Congress of the Société D’?tudes Samaritaines, Helsinki, August 1-4, 2000. Studies in Memory of Ferdinand Dexinger Edited by Haseeb Shehadeh & Habib Tawa with the Collaboration of .,(
والجدير بالذكر صدور نشرة خاصة للدورية السامرية ”أ. ب. ”أخبار السامرة” تحمل العنوان ”ببليوغرافيا عربية وعبرية عن السامريين” الحادي . تضم هذه القائمة الببليوغرافية زهاء الستمائة مرجع ما بين كتاب ومقال كان كاتب هذه السطور قد عمل على إعدادها وهي بمثابة النواة في هذا الموضوع.
ارتأيت عرض هذه الفذلكة لتقديم الإجابة على ما ورد في مقالة للسيد غيث عاطف الكاهن موسومة ”رد على مقالة ”نافذة على السامريين” الى ا. د. ، . ربما يعلم الآن السيد غيث الجواب على تساؤلاته التي ليست ( من سمح لك بان تشهّر بأمور خاطئة؟.
تحيتي للسيد غيث آملا له حظا أوفرَ في كتاباته المستقبلية معنى ومبنى و”ألا ,29
وختاما أذكر اسما جديدا عثرت عليه مؤخرا بالنسبة للسامريين إن لم يكن خطأ طباعيا وهو ”السامراء”، للاطّلاع على المقال الذي يذكر هذه التسمية ينبغي كتابة الكلمات: مهمة خاصة: الطائفة السامرية، في خانة محرّك google



#حسيب_شحادة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأثير اليونانية على العبرية
- اللغة العربية واللهجة العامية
- شذرات من مخطوط لجمعية مسيحية في كفرياسيف
- إلياس لونروت أبو الملحمة الفنلندية، الكاليفالا
- مدخل إلى ظاهرة انقراض اللغات
- ميخائيل أچريكولا، أبو اللغة الفنلنديةالأدبية
- ميكا والتري، الصوت الإنساني
- أبراهام بورغ و-الانتصار على هتلر-
- عالَم النبات في الأدب العربي
- نظرة على واحة السلام
- دولة واحدة وشعبان
- القاموس
- قاموس فنلندي عربي
- في حقيبتك قنبلة
- يوم الأرض ومخطط الجهض
- دور اللغة في الثقافة
- آراء وأفكار في الثقافة والفكر
- فذلكة حول علم الأسماء العبرية في الديار المقدسة
- % 68 من اليهود يرفضون العيش مع العرب في نفس العمارة
- المعهد الفنلندي في الشرق الأوسط


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - حسيب شحادة - إنها سِهام جوْفاء يا غيث بن عاطف