أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - جان كورد - لن يلدغ الكرد من جحر مرتين!!















المزيد.....


لن يلدغ الكرد من جحر مرتين!!


جان كورد

الحوار المتمدن-العدد: 636 - 2003 / 10 / 29 - 03:42
المحور: القضية الكردية
    


من جملة " القرارات المتعلقة بالقائد الوطني" في برنامج حزب الاتحاد الديموقراطي الذي اختلقه حزب العمال الكردستاني مؤخرا، بند يذكر فيه أن الحزب يعلن يوم 3 تموز، " يوم عبور القائد إلى سوريا" يوما لعدم الاعتراف بالحدود المصطنعة!! أي سيعتبر عيدا وطنيا في المستقبل ، فهو في نظر الحزب الجديد الذي لا يذكرانتماءه السوري أوالكردستاني "القائد الكوني الذي جمع رسالته إلى البشرية ممثلة في شخص شعبنا" و "اجتاز في مانيفستوالحضارة الديموقراطية حدود القومية والإقليمية..."  وهذا وحده يبين مدى ضحالة التفكيرالسياسي الذي عليه هذه الشريحة التي تضاهي الصوفيين في ولائهم للشيخ ، وما هم عليه من جهل مطبق بحقائق الكون ودائرة المعارف الخاصة بالحضارة الديموقراطية، وكيف أنهم  بعيدون حقا عن أي تماس مع دائرة التفكير الديموقراطي، إلى درجة السذاجة ...                                             

قبل كل شيء فإن السيد عبد الله أوجلان الذي يتم تقديسه في برنامج هذا الحزب الخارج من معطف الأوجلانية قد اعترف مرارا وأكد على أنه لا يريد المساس بهذه "الحدود المصطنعة" وأبدى ولاءه للدولة التركية والعقيدة الآتاتوركية في عدة كتب وتنكرلوجود جزء من كوردستان تم ضمه إلى سوريا بموجب اتفاقية سايكس – بيكو الاستعماريةعام 1916.. والذي يقرأ كتبه الأخيرة من قبل اعتقاله وبعد مؤامرة اختطافه من كينيا ونقله إلى جزيرة إيمرالي التركية قبل أعوام قلائل يكتشف بسرعة أن هذا "القائد الكوني" قد تخلى بسرعة فائقة عن كل الأهداف القومية العليا للأمة الكردية وأبدى تنازله حتى قبل اعتقاله إلى درجة القبول بحد أدنى من الحقوق الإنسانية للكرد في تركيا مقابل مشاركته بفعالية في تحطيم نضال الشعب الكردي في جنوب كوردستان، بل أبدى تحسره من رفض الجنرالات الترك مشروعه الذي وضعه لتصفية الحركة الوطنية الكردية في جنوب كوردستان التي اعتبرها خنجرا في خاصرة العالم العربي وخطرا يهدد أمن وسلامة تركيا التي يعتبر هو نفسه مسؤولا عن حمايتها وصون وحدتها الوطنية... وهل هناك أحد ينكر هذه الوقائع والحقائق حتى الآن؟!                                                                                                                                                        

 

في مدخل برنامجه الذي لا يختلف في شيء عن الوصفة العمالية المهجورة يريد هذا الحزب الذي تم تطريزه في محل خياطة الأوجلانية الحديثة التنكر للحقائق التي سجلها وراءه حزب العمال الكردستاني ومن أهمها كونه الحزب الكردي الأكثراعتمادا على دولة حاكمة لكردستان، وبالذات أضعف الدول التي تقتسم كوردستان وهي سوريا التي لم يدع السيد أوجلان فرصة إلا ومدح بكرم حكومتها وتأييده لها وطاعته التامة لرئيسها الراحل حافظ الأسد، بل التغني صباح مساء بالطائفة العلوية الحاكمة بشكل صارخ في البلاد لمجرد أن الرئيس السوري كان من أبناء هذه الطائفة، وكان يصب جام غضبه على المذهب السني " الرجعي" إرضاء للطائفة الحاكمة لا غير.. فتأتي نصيحة عدم الاعتماد على دولة حاكمة في جزء من كوردستان في مدخل البرنامج كنوع من التبرؤ من الماضي التعيس الذي وصم مسيرة حزب العمال الكردستاني..                                                                                                               

 

التناقضات كثيرة ومتتالية في برنامج هذا الحزب وأهمها أنه يذكرفي المدخل بأن " لا يمكن إحداث تغييرات جذرية في الشرق الأوسط ما لم تحدث تغييرات جذرية في النظام السياسي السوري..." وأن " ليس بمقدور سوريا إحداث التغييرات بمفردها..." ثم يتحول هذا الموقف بعد فقرات قليلة ليأخذ هذا النحو: " إذا ما نهضنا بدورنا وجسدنا القوة اللازمة للتأثير في المجتمع والدولة عبر مشاريع وبرامج واقعية، فإن الدولة السورية ستنجز عملية التغيير والتحول وفق ديناميكيتها الداخلية دون حاجة إلى أي تدخل خارجي، وفي حال الفشل سيبقى الأمر مرهونا بمصالح القوى الخارجية الراغبة في التدخل.." ويجعل الأمر في النهاية مرهونا " بالجهود التي تبذلها الحركة الديموقراطية الكردية" وتجاهل الحركة السورية الديموقراطية..                                                                                        

                                           

 يقول هذا الحزب " إن الثورة الديموقراطية هي السبيل الوحيد كي تصبح قومية ما ذات بأس وقوة..." حسنا ، أي ديموقراطية وأي ثورة ديموقراطية؟ ؟ فهل مواصفات هذه الثورة الديموقراطية هي عين مواصفات الثورة التي قام بها حزب العمال الكردستاني عام 1984 وزج فيها آلاف الشباب الكرد الذين فقد كثيرون منهم حياتهم ومنهم من اعتقل وعذب حتى الموت أو تم إحراقه حيا، ومنهم من قطعت رؤوسهم ومزقت أشلاؤهم وانتهكت أعراضهم أوأصيبوا بعاهات مستديمة، ثم خرج قائدهم ليعلن نفسه نبيا للحضارة الديموقراطية التي اكتشفها في معتقله وصبها في كتاب ضخم؟! أم أنها ديموقراطية تعني تغييرالنظام الشمولي بنظام برلماني تعددي ديموقراطي تناوبي يؤمن بقوة " صندوق الانتخاب الحر والسري"؟!  كيف يمكن لحزب لا يستطيع رفض كلمة واحدة من تعليمات شبه ماوتسي تونغية تعتبر لدى أتباعه أقدس من الكتب السماوية أن يعتبر نفسا مؤمنا بالحضارة الديموقراطية؟ وهل تتفق الديموقراطية مع تقديس شخصية كارزمية لاتقبل بالخطأ ويعتبر لدى أنصاره معصوما كما هو الإمام في الفلسفة الخمينية؟!                                    

                                

إن هذا الحزب لايختلف عن حزب العمال الكردستاني في نظرته للأحزاب الرئيسية للشعب الكردي في جنوب كوردستان ولايزال يعتبر الحزبين الديموقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني حزبين متخلفين وعشائريين ويعتبرهما "ممثلين للقومية البدائية" على غرار ما كان يدعيه السيد أوجلان من قبل وهما سند الديموقراطية الكبير في ذلك الجزء من كوردستان، بل لهما دورهام في تعزيز الديموقراطية على مستوى العراق كله، فأية قومية يدعو إليها ولماذا القومية أصلا إن كان يؤمن بالأممية؟ وهو لايختلف أيضا عن حزب العمال الكردستاني في طعنه بالدين الإسلامي الذي صقل أخلاق الشعب الكردي ويدين به غالبية هذا الشعب في حين يكيل المديح للزرادشتية والفئات الأخرى وحضاراتها وانفتاحها وهي تشكل أقلية بالنسبة للمسلمين في عموم كوردستان، والزرادشتية ديانة منقرضة لاعلاقة لها باليزيدية حسب اثبات علماء الدين من مختلف الملل والنحل، حتى المتنورين من اليزيديين. ولا نرى أي تجديد في نظرة هذا الحزب في هذه المجالات، بل إعادة سبك لترنيمات قديمة لايزال يرددها مقلدو السيد عبد الله أوجلان في محاضراتهم الطويلة المملة في كهوف كوردستان، بعد كل ما جرى في العالم من تغييرات كبيرة.                                                                         

                                                               

 برنامج حزب الاتحاد الديموقراطي (...) الذي لا نعلم هل هو حزب مختص بشؤون تركيا أو سوريا أو كردستان كلها حيث لايذكر إسمه شيئا من هذا، يتضمن شعارا قويا "سورية ديموقراطية وكردستان حر" وهذا الشعار أثار لدي تساؤلا كبيرا، فهل يريد هذا الحزب الديموقراطية لسورية والحرية لكردستان حقا؟ أي كردستان يقصد؟ كردستان سورية؟ لماذا لا يذكر ذلك مطلقا؟ أم كردستان الكبرى؟.. فإن كان حزبا سوريا فأعلى ما يمكن أن يطالب به هو حكم ذاتي، حسب ما يدعي بأنه حزب واقعي من حيث طرح المطالب..وهذا ما يطالب به بارتي ديموقراطي كوردستاني سوريا الذي يحمل شعار "الديموقراطية لسوريا والحكم الذاتي لكردستان سوريا"، أما إذا كان حزبا لجميع كوردستان فما مبرر تكوينه، إذ هناك كادك وغيره من مصنوعات حزب العمال الكردستاني الأخرى، وما سبب تفتيت حزب العمال الكردستاني بهذا الشكل إن كان قائده الكوني صائبا في تفكيره العريق؟ الموضوع هنا بحاجة إلى مناقشة طويلة...                                             

هذا الحزب يركز بشكل عجيب على موضوع "حرية المرأة" في رسالة واضحة للأوربيين الذين يهمهم ذلك ، ولكن كيف يمكن لحزب ديموقراطي أن يركز على الجانب الأنثوي في المجتمع ويهمل الجانب الذكوري إلى درجة بالغة.. وهنا يظهر السبب الحقيقي الكامن وراء هذا التأكيد ما عدا محاولة إرضاء الغربيين ألا وهو: إن المرأة الكردية البسيطة ، الأم المضحية، الصبورة على الإضطهاد، قد لعبت دورا كبيرا للغاية في عمليات تمجيد القائد والتظاهرالعلني والتصدي لهراوات البوليس التركي والسكوت عن أخطاء "القادة الكونيين"، لذلك فهم خيرسلاح وأرخصه بيد حزب العمال الكردستاني يمكن له استخدامه في النضال العلني في شوارع حلب ودمشق وعفرين والقامشلي وعين العرب وغيرها، حيث يجب عليهن رفع صورالقائد رغم كل الهراوات والشتائم التي تتساقط على رؤوسهن في نفس الوقت الذي يقوم فيه الرجال بالتواصل مع السلطات من أجل استصدارالعفو عنهم مقابل إلقاء السلاح وهجر نقاط السيطرة في جبال كوردستان الباردة ومن ثم اللجوء إلى أوروبا، كما فعل عديد من الكوادر المتقدمة لهذه الحركة طوال السنين الماضية...                           

المرأة الكردية ليست عبدة مهانة وهي تشارك رجلها كل شؤون الحياة الزوجية وليست هناك قوة في الأرض تستطيع انتزاع كرامتها بعد الآن كما أن ليس هناك حزب كردي يريد لها البقاء دون حقوق عادلة في المجتمع، ولكن الضرب باستمرار على هذا الوترهو لأغراض حزبية تعبوية بحتة وتكتيك يتم فيه التلاعب بالألفاظ والمصطلحات لا تستفيد منه المرأة شيئا سوى تعريضها لمزيد من الظلم وانتهاك الكرمة وغمط الحقوق...                                                                                                                              

 

هناك بعض المبالغات الكبيرة في برنامج هذا الحزب، ومن أهمها التأكيد المستمر على دور " القائد الكوني" في دفع عجلة الحضارة الديموقراطية في جنوب غربي كوردستان المقصود به الجزء السوري من كوردستان، وعبارات كهذه " تأصيل نهج الحضارة الديموقراطية – أي نهج أوجلان - في جنوب غرب كردستان وسوريا يلعب دورا بارزا في اجتياز السياسات التي تزيد من حدة المأزق الموجود في الوطن العربي..." وهذه مبالغة لدورأوجلان في تحريك العملية الديموقراطية في العالم العربي لأن السيد عبد الله أوجلان الذي بنى حزبه على أساس الماركسية والتبعية المطلقة للزعيم لم يسع يوما إلى تحقيق الديموقراطية التي نعرف أوصافها جميعا في داخل حزبه فكيف يمكن له أن يؤثر في الوطن العربي جميعا..؟! أوليس لدى العرب قادة ومفكرون حتى يستلهموا حضارة الكرد الديموقراطية؟!                                                                                                                                                    

                                                                                                                            

وهناك أمورعديدة يركزعليها هذا الحزب المختلق ليعوض عما فقده حزب العمال الكردستاني من مراكز قوة ومن ذخيرة شعبية في سوريا عامة وبين الشعب الكردي في كوردستان سوريا خاصة، لاتستحق الرد والمناقشة لأنها من نوع الطلاء البراق، كالحديث عن حقوق الشعب الكردي في سوريا، الشعب الذي أنكر وجوده السيد "القائد الكوني" في كتاب "سبعة أيام مع القائد آبو" والعودة باستمرار إلى الإرث النضالي لحزب العمال الكردستاني والادعاء بأن الديموقراطية هي مفتاح حل كل المشالك العالقة وغير ذلك من الدهانات التي لاتليق بحزب يؤسس لخدمة شعب مضطهد ومغبون الحق..                                                                                       

 

ولابد من القول أخيرا: بأن على قادة هذا الحزب عدم ذر الرماد في العيون ومصارحة الشعب الكردي بأخطائهم وأخطاء قادتهم والترفع عن استخدام الشعارات المستهلكة والتوجه بصدر مفتوح للنقد الذاتي ولنقد الآخرين، إن كانوا حقا يؤمنون بالحضارة الديموقراطية.. ولا أدري أين كانت فرنسا واليونان وبريطانيا وإيطاليا وغيرها من الدول التي تتبنى النظام الديموقراطي يوم أعلن السيد عبد الله أوجلان "مانيفستو الحضارة الديموقراطية" أي البيان التأسيسي لحضارته.. فهل جاءت الثورة الفرنسية وجمهوريات المدن اليونانية ومبادىء ولسون وأعمال لينكولن بعد هذا المانيفستو أم قبله بعهود وقرون!!                                                                        

                                                                 

أعتقد بأن الشعب الكردي قد أصبح في درجة عالية من الوعي يفترض فيه أن لايلدغ مرة أخرى من ذات الجحر...                          




#جان_كورد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحركة الوطنية الكردية -السورية- والمخاض العسير
- متى يعلنون وفاة الحركة التصحيحية ؟!
- الأكراد في سوريا يريدون إصلاحاً جذرياً في البلاد
- صدام لا زال حياً و... - ليخسأ الخاسئون
- جدار أمني في فلسطين وحدود مزروعة بالألغام في كوردستان
- مهلاً عزيزي السكرتير!
- أن نكون أو لا نكون في الجمهورية الموروثة.. هذه هي المسألة..!
- هل للحرب في العراق مبررات خلقية؟!
- تحيا الدولة الكردية
- لماذا الخوف من دولة كردية
- لعبد الباري عطوان
- الكرد قرون الحديد أولو البأس الشديد؟
- لمن تقرع الأجراس ياعرب؟!
- الكرد وحرب الخليج الثالثة
- ….. ونقول: -إنما المؤمنون إخوة
- هذه الحرب، إلى أين ؟
- الكرد السوريون بين المهانة والخيانة
- الجريمة والعقاب


المزيد.....




- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة
- زاهر جبارين عضو المكتب السياسى لحماس ومسئول الضفة وملف الأسر ...
- حماس: لا نريد الاحتفاظ بما لدينا من الأسرى الإسرائيليين
- أمير عبد اللهيان: لتكف واشنطن عن دعم جرائم الحرب التي يرتكبه ...
- حماس: الضغوط الأميركية لإطلاق سراح الأسرى لا قيمة لها
- الاحتلال يعقد اجتماعا لمواجهة احتمال صدور مذكرات اعتقال لعدد ...
- مسؤول أمريكي: قرار وقف النار وتبادل الأسرى بيد السنوار.. وقد ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - جان كورد - لن يلدغ الكرد من جحر مرتين!!