أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جهاد علاونه - رساله لقرائي حول بعض كتاباتي















المزيد.....

رساله لقرائي حول بعض كتاباتي


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 2081 - 2007 / 10 / 27 - 12:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رسالة إلى القارئ

أستميحك عذراً إذا كنتٌ مخطئاً في وجهات نظري المتواضعة مقارنة مع قرآتك الكثيرة حول التطور والفردية والجماعية وتاريخ النهضة العربي وأود أن أهمس بإذنك أيها القارئ كلمة أخرى أستغل فيها عطفك على كتابي، مقارنة بمشاعرك العظيمة نحو أمة عربية يحكمها الأموات من قبورهم، وأسألك سوآلاً واحداً، لماذا ينتشر في كل ميل مربع من الوطن العربي الكبير معبداً دينياً وفي كل عشرة أميال نادي ثقافي متواضعاً في إمكانياته، ولكل عشرة أميال مثقف كئيب يعيش وكأنه في جزيرة شبه معزولة وفي حالة إضطراب وتردد، وحرق أعصاب؟

أقول لك سبب ذلك: إنه التطور والفردية والجماعية وسلطان العقل، وبإختصار أريد أن أشير إلى حوار ابن سينا الرئيس وخادمه التلميذ حين سأله عن الدين والعقل وأجابه الفيلسوف الرئيس بقوله:..... وذلك لتعلم الفرق بين سلطان الفلاسفة وسلطان الأنبياء والرسل.
ولتعليل ذلك سوف تجد في متن هذا الكتاب شرحاً مبسطاً عن العقل والتطور والفردية، ففي الوقت الذي أنتج به الإنسان غذاءه بإعتماده على ما تهبه الطبيعة من كرمها وطيب نفسها. سوف تجد أن حياة الناس مبنية على مصطلحات الصدفة والحظ والقسمة والنصيب، فكل شيء حظ وقسمة ونصيب ويدخل ذلك في الرزق والزواج والموت والحياة.
وأرجو منك أن تحس بتعبي الكبير وأنا أنتقي مصادري، حيث أمضيت شهوراُ عديدة في مكتبتي المنزلية ومكتبة اليرموك، ودور النشر للبحث عن عناوين تخص هذا المبحث البسيط، وقد كنت أتصور أن الكتابة، موهبة فقط لا غير ولكن حين شرعت بكتابة هذا الكتاب تعرفت على أشياء جديدة من صنع الشقاء والإنتهازيين وقد أصبحوا منذ هذه اللحظة أصدقائي على طول الطريق، وأرجو منك أن لا تقدر كتابي بعدد الصفحات والملازم لأن هذا من إختصاصي أنا حين أذهب إلى المطبعة للإتفاق على تكاليف الطباعة ولا أقول لك هذا من وسع ولكن من خلال تجربتي الأولى في كتنابي المتواضع (أثر الثقافة الشرقية على المرأة والرجل) ذلك أن الكتاب لا يقدر ثمنه للكاتب من خلال الملازم ولكن من خلال قلقه عليه وخوفه من أن يصل أذن صماء أو عيون مغلقة لا ترى إلا الماضي.
وأستميحك عذراً مرةً أخرى ولا أقول لك إلا ما قاله أحمد فارس الشدياق في مقدمته الشعرية لكتابه:
هذا كتابي للظريف ظريفاً
طلق اللسان وللسخيف سخيفاً
ما راح من قولي فخذه وما تجد
من زائفٍ فتركه لي ملفوفاً.

لا بد أن تجد الصيارف مرة بين الدراهم درهماً مزيوفاً لقد تراكمت علينا الحضارة بهمومها وأصبحنا في شك وحيرة بين الإهتمام بمصالحنا الذاتية وبين الإمتثال لمصلحة الجماهير العريضة، لقد فرضت علينا الحياة البسيطة في السابق جملاً كبيرة من التعاون مع مصلحة الجماعة ولكن كان أسلافنا يفقدون صحتهم بسبب تأخر العلوم والمكتشفات الطبية، إن قسوة الحضارة هذا اليوم مهما كانت قاسية ومربكة إلا أنها أعطت الإنسان قوة مضاعفة لمواجهة قسوة الطبيعة، وكانت الحضارة المعقدة بعد عصر التطور هي البديل الأول أو هي التي حلت محل قسوة الطبيعة، لقد ودعنا مع تقدم العلم قسوة الطبيعة وإستبدلناها بقسوة الحضارة، فماذا تعني الحضارة بالنسبة لنا: لقد أبدت إحدى السيدات الكنديات إعجابها بالبوليس وبالرقابة البيوليسية على النساء الساقطات، أما ما يتعلق برفع الأجور، فقد لاحظت أن العاملات والعمال لا يستحقون أجراً أفضل.( )

إن الحضارة تعني مجموعة أرقام وحسابات الرأسماليين التي لا تهتم إلا بها مش الربح والخسارة.
وفرض الرقابة في الحضارة الحديثة، ليس له سبب أخلاقي يبرره، فالمبرر الوحيد، هو أن هذه النشاطات متهربة من دفع الضرائب وما عليها من إستحقاقات تجاه خزينة الدولة.

إن مثل تلك الأعمال أطلق عليها المثقفون العرب مصطلح: إقتصاد الظل( )، لمواجهة الفقر ويشمل نظاماً واسعاً متهرباً من دفع الظرائب، أما قبل التطور والثورة العلمية البيضاء، فقد كانت هذه المشاريع توصف أنها غير حضارية وغير أخلاقية، أما اليوم فإنها تخضع لقوانين الربح والخسارة.
إننا بقدر ما كسبنا خسرنا، وبقدر ما شبعنا تهنا وضعنا في مهب الريح ومهب الحضارة.

هذه هي الحضارة والتطور والشبع الزائد أصبح غير مرغوب به لأنه يعني التخمة البشعة في مظهرها وأصبح الإنسان لا يهتم إلا بنفسه وبمقابل ذلك ما زال هنالك مثقفون يهتمون بالجماعة لذلك إقترحت على نفسي في هذا الجانب، دراسة نموذجين من حضارتنا العربية، الأول هو العقاد والثاني: سلامه موسى، وأستميحك عذراً: إذا كنت قارءاً عادياً أن تتجاهل قراءة العناوين الأولى من الكتاب دون أن تفقد شيئاً من متعة القراءة لأن الحديث عن الأدباءُ والفلاسفةُ والمفكرين فيه للقارئ متعة عظيمة، بعكس قراءة الأرقام ورصد حركة المطابع والتنوير، وكذلك من الممكن لك أن ترى صورتك وذاتك في مرآة غيرك من الأدباء والشعراء والفلاسفة المفكرين.
وأستميحك عذراً: في أن تلقي عن كاهلك ما أثقلتك به الحضارة من مكتسبات مثل: حب السلطة وحب الثروة والأطماع والجشع، وذلك تمشياً مع تعريف (Taylor) تايلور( ) للحضارة: على أنها ذلك الكل المعقد الذي يشمل المعارف والعقيدة والفن والقيم الأخلاقية الجديدة، وكل ما يكتسبه الفرد بوصفه عضواً في المجتمع، وأريد منك أن تكون متتبعاً لحياة مفكرينا ومبدعينا ورصد التقلبات الإجتماعية التي عملت على تحويلهم من الجماعة إلى الأفراد، وأن تكشتف خطأ الفلسفة الفردية التي تدعي على نفسها أن كل شيء خارج عن إرادة الاوضاع الإقتصادية المحيطة بهم، وأن تعرف كذب ذلك من خلال التحولات في حياة العقاد بعد سجنه من قبل حكومة الملك فؤاد، وكيف تحول العقاد وتخلى عن مشروعه الفكري وإتبع السياسة الفردية وسيطرت عليه لأنه كان يرى نفسه في (أناتول فرانس) كعاصمي تعلم بنفسه، وهذا عمل على حب العقاد للشخصيات العبقرية في مجمل التاريخ الإنساني وخصوصاً في تراثنا العربي.

لقد تطورت الحضارة بعد (تايلور) وأصبحت تعني: الشعبية وكل ما يتصل بالعوام والسواد الأعظم من الناس، وأصبح اليوم تعريف جديد للحضارة أكثر تطوراً من حركة الجماهير العريضة حيث عملت الشقق المنفصلة وتقدم العلوم على رواج كلمة لها جاذبية أكثر من الحضارة الا وهي (المدنية) وأستميحك عذراً: وأقول لك إننا لا نشكوا اليوم من ضغط الثقافة الحديثة بقدر ما نشكوا من طغيان الثقافة القديمة، إننا ما زلنا حتى اليوم نتعامل مع مشاكلنا الحديثة بمنطق القدماء، فهل ذلك يعود لتأخرنا الصناعي، أم يعود لطبائعنا لن أقوم بشرح وافي عن ذلك لأنك ستلمسه في حياة سلامه موسى والعقاد.
لقد عمل عصر الثورات منذ مطلع القرن التاسع عشر في بعض البلدان على زوال الإقطاعيين وأصحاب رؤوس الأموال. ولكن من الملفت للنظر، أن اصحاب الثورات السياسية أقاموا حكماً مستبداً وصادروا الحريات العامة، ويتساءل (الملطاوي( )) عن هذه بقوله: إن ستالين حكم ربع قرن من الإستبداد الفردي خلال حكمه للإتحاد السوفيتي، وهذا الكلام للملطاوي جاء كي يبرر فردية العقاد.

وأكد الملطاوي على أهمية الفرد في دولة شيوعية سابقة مثل الإتحاد السوفيتي، ولسوف يتبين لك أن وراء فردية العقاد لربما جهة ما دفعته إلى ذلك من أجل تصغير وتحقير الإشتراكية، أو لربما هي من داخل إعتداده بنفسه ولكثرة تعبه على نفسه وقرآته الكثيرة حيث حوت مكتبته على 40 ألف كتاب. وقرئ ستين ألف كتاب
ولقد كتب (دريني خشبة) في سنة 1932م مقالاً عن العقاد، كان قد إنتقد به الحياة السياسية التي تفرض برامجها على المثقفين، وأتهم السياسة بإفساد الحياة الثقافية، وكان العقاد في تلك الحقبة يقبع 9 شهور في سجنه ، وكان العقاد حتى ذلك الوقت لا يعير للفردية والفكر السلفي أي إهتمام، وقال إن العقاد لا يداوي الفقر بالصدقات بل ببناء المصانع وقال في نهاية مقاله: (... نحن ننتظر من العقاد حين يخرج من سجنه أن يهدم لنا هذا القديم الرث)( + ) ولكن العقاد خيب آمال (دريني خشبه) وبدل أن يهدم الرث، قام بترميمه، ولقد قال زكي مبارك عن العقاد: هو عند قومٍ من أبناء السماء وعند قومٍ من أبناء الأرض، وذلك يعود لسبب واضح وهو محاربة العقاد للنازية والشيوعية، ولكتابته العصرية عن القدماء، وهذا ما جعل مفكراً مثل: الطيب تيزيني بأن يصفه بالتلفيقوية وليس بالتوفيقية وأخيراً لقد أعطانا التقدم كثيراً من الرفاهية للإنسان العادي، وأصبحنا بفعل التطور نملك بيوتاً لم يكن يحلم بها الملوك والخلفاء قبل التطور ووسائل إتصال ونقل قد تضاهي في قيمتها ما كان يملكه الملك سليمان بمساعدة، الريح والقوى الغيبية وأكثر من ذلك، لقد تمتعنا كثيراًَ بالتطور، الذي يتهمه المتجمدون، أنه أفسد عليهم حياتهم وإذا نظرنا إلى الحياة العامة في مصر وهي تحتل الجزء الأكبر من هذا الكتاب، سوف نجد أن إزدياد عدد السكان، هو نتيجة تراجع الأمراض وقسوة الطبيعة، بفظل التقدم العلمي.
وسنعرف ذلك من خلال إرتفاع معدل وزن القنبلة السكانية في مصر:

مساحة القطر المصري 400 ألف ميل بما فيها الصحارى والجزء العامر في السكان( ) كان في الأراضي الزراعية فقط، وتقدر بـ 13 ألف ميل مربع وسبعة ملايين من الأفدنة، أي أن الحياة العامة والثقافية كانت تنتشر فقط في الأراضي المغمورة بالمياه على ضفاف النيل بفضل الطمي والطين الذي يجرفه نهر النيل، وفي تلك الفترة كان النيل هو واهب الحياة وفي عام 1800م كان عدد السكان حسب إحصائية الحملة الفرنسية (200/460/2مليون من الأنفس، وكلمة الأنفس هنا تختلف دلالتها عن (النسمة) لأن هذه كانت تستخدم للدلالة على البشر الأحياء بفضل الطبيعة، وفي عام 1848م ارتفع عدد السكان إلى ضعف هذا العدد إلى 440/ 476/4 مليون نسمة، في عهد إصلاحات محمد علي، وفي عام 1897م كان عدد السكان 9 مليون نسمة وثلاثة أرباع المليون، وفي عام 1917 إلى 12 مليون نسمة و 800 ألف.
إن هذه النتائج تبعث على التفاؤل بمقابل النتائج السابقة التي لم تكن تبعث على التفاؤل وبرغم تشاؤم (مالتونس) حول نظريته عن تزايد أعداد السكان بمتواليات هندسية 2، 4، 8، 16، وتزايد الغذاء بمتواليات حسابية، 1 ،2، 3، 4، 5، فبرغم كل هذا فإن التطور قد زاد من صحة الإنسان وتحدياته للطبيعة أدت إلى خنوع الطبيعة لرغبة الإنسان أليس من الملاحظ أيها القارئ أن هنالك جمعيات ومؤسسات مدنية تطوعية تدعوا إلى حماية الطبيعة من قسوة الإنسان اليوم، بعد أن كان الإنسان يستجدي الطبيعة بالصلوات والدعوات والشكر لكي ترحمه من قسوتها.

واستميحك عذراً: في أن ترفع عني سخطك ولومك وعتبك، وأن تتذكر دائماً كما يقول تولستوي (لا يمكن إقامة بناء حجري من عمل شريف) وأن تعلم أن عهد تولستوي، كان في بداية التقدم، وإن الأعمال الشريفة اليوم متوفرةً ولكن جشع الإنسان وطمعه يحول بينه وبين العمل الشريف، وإن أشرف عمل اليوم هو أن نساهم في بناء ثقافة متطورة وأن نتوقف عن الإتهامات لمفكرينا وأدبائنا، لقد كان عهد تولتسوي يتطلب من المهندسين ظلم الناس بإجبارهم على الأعمال الصعبة، أما اليوم فإن الآلة تقوم بمثل تلك الأعمال، فلا شيء يستدعي للظلم، إن مشروعنا النهضوي اليوم، لا ينجزه عدد من النخبة والأفراد غير العاديين، إنه لا يوجد فرد سوبر وعبقري ومخلص إن هذه الكلمات تعني إفساد رغبة الجماعة في الإعمار والبناء.
وكما يقول المفكر العربي (إبراهيم بدران) (المشروع النهضوي ليس مشروعاً نخيوياً يستطيع أن يحققه وينجزه عدد من المفكرين أو العلماء أو السياسيين بل لا بد من مشاركة أفراد ومؤسسات المجتمع العريضة)( ).

وهذا يعني اليوم توسيع قاعدة المشاركة لتشمل الجماهير العريضة، وهذا يعني المجتمع المدني الحديث، وهذا ما قصدته في متن الكتاب حين تحدثت عن سيد درويش ولغة العمال والصناع، لقد كانت الثقافة الشعبية تعني بمجملها المجتمع المدني الحديث، ونظراً لتقصير هذه المؤسسات في بداية النهضة، فقد كانت الفئات الشعبية هي البديل عنها، وهذا ما جعل بعض الشعب (همجاً) وذلك يعود لتأخر مؤسسات المجتمع المدني الحديث، وأريد أن أختم رسالتي بما قاله: زكي نجيب محمود: "إن الكثرة الغالبة من الضحايا هم الأبرياء، الكل في قلق بعد أن كان الناس يحيون على قوانين ثابتة، جعل كل فرد قادراً على أن يعرف في يومه كيف يكون غده"( )
وإن هذا الكلام فيه إنتقاد سلبي للحياة الحديثة ومدح وتبجيل لحياة الماضي البسيطة، وأعتقد أن هذا الكلام تعبيرٌ مثالي عن مرحلة قديمة قبل التطور وقد أخفى زكي نجيب محمود، الجانب الإيجابي من فلسفة الحضارة الحديثة وما أعطته للإنسان من رفاهية لم يكن يحلم أحذ بها من الخلفاء والأباطرة ورفعت من معدل متوسط عمر الإنسان من 30-35 سنة إلى ضعف هذا العدد.






#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما هو التطور الإجتماعي ؟
- التطور الثاني
- الدين والعقل
- الشرق الجديد
- التحول في التركيبة الإجتماعية
- الإسلام هوالجناح العسكري اليميني للزعماء العرب
- حياتنا في رمضان
- الشيوعية قادمة
- الزعماء العرب في مواجهة الديمقراطية
- سعر التكلفة +الربح الوسطي في السوق الماركسي
- العلمانية هي الحل :في العراق ولبنان وفلسطين !
- الرحالة كارل ماركس
- حياة الناس تتجه للتغيير والحكام والملوك العرب يقمعون التغيير
- المرأة مثل الإعلان تجدد نفسها بالتكرار
- البروتستنت والكاثوليك 1
- مأساة برونو : الدين للناس والإلحاد للعلماء 1548-1600م
- حياتنا كعرب
- المرأة تعادي المرأة
- مدينة بلا حب
- الحب النقدي


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جهاد علاونه - رساله لقرائي حول بعض كتاباتي