أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - منير العبيدي - كيف يتخلى عن اللينينية من لم يعمل بها اصلا ؟















المزيد.....

كيف يتخلى عن اللينينية من لم يعمل بها اصلا ؟


منير العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 2044 - 2007 / 9 / 20 - 12:16
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


و كما رأينا فإن لينين صاغ مفهومه الطبقي عن الديمقراطية ، و التي كانت في عهده و ضمن إطارها التاريخي لا غبار عليها و قد برهنت على صحتها الوقائع . عدا كونه انسانا ذكيا ذا ذهن وقاد ، كان لينين منسجما مع نفسه ، و الأهم إنه كان ذا مصداقية . فقد وضع ما كتب عن الجوهر الطبقي للديمقراطية قيد التطبيق وتعامل بمبادئها . لم يكن لينين يعاني من الازدواجية أو من التلاعب بالمعايير و لم يخضع للقولبة و النظريات بل كان مخلصا قبل كل شيء للحياة و الوقائع ، و لم يتردد لحظة في نبذ مفهوم ما اذا ما رأى تناقضه مع الوقائع ، و كره الجمود و العقائدية و دعا دائما الى البحث عن الجديد. و انسجاما مع مفهومه للديمقراطية لم ينكل لينين برفاق الدرب النضالي . وجد لينين نفسه في وضع أقلية مرات عديدة ، إذ لم تؤيده اللجنة المركزية او اغلب أعضائها ، و لكنه لم يقم بتصفية معارضيه جسديا و لم يفصلهم من الحزب أو الدولة بل حتى إنه لم يتعامل معهم بجفاء أو برود بل حافظ معهم على علاقات ودية ، و لكنه لم يستسلم للأفكار التي كان يراها خاطئة و خاض نضالا فكريا ضد هذه الافكار و لكن ليس ضد حامليها ، و بذل محاولات لا تعرف اليأس لجذب خصومه الفكريين الى وجهة نظره و خصوصا حين كان يرى أن الموضوع قيد النقاش يمثل قرارا ذا أهمية مصيرية لمسار الثورة .
أبقى لينين على سلوكين أساسيين في حياته جنبا إلى جنب : الود الرفاقي ، و النقد الذي لا يجامل . وأضاف له الصبر و التحمل و عدم التراجع مهما طال الدرب من اجل اقناع الآخرين بصواب نهجه .
ففي نقده لمعالجة ستالين و القسوة غير المبررة في التعامل مع الجيورجيين كتب :
" وفي اعتقادي أن ستالين لعب دورا قاتلا هنا بسبب ما يتصف به من عجلة وولعه بالأسلوب الإداري البحت بالاضافة إلى ما يحمله من ضغينة لمفهوم "الاشتراكية القومية" الممجوج. والضغينة في مجال السياسة تلعب أحط الأدوار"
ثم لنقرأ تعابير الأسى الموضوعة بين أقواس التي ابداها لينين لأنه على وشك العمل على الدعوة الى عقوبة لفت نظر لأحد الرفاق :
" لابد من توقيع عقوبة لفت نظر على الرفيق أورجونيكيدز (أقول هذا والأسى يملؤني إذ أنني واحد من أصدقائه الشخصيين وعملت معه بالخارج) ويجب استكمال البحث الذي قامت به لجنة دزيرجينسكي أو أن يبدأ من جديد لتصحيح هذا الركام الهائل من الأخطاء والأحكام المتحيزة التي تملؤها دون ريب ".
لم يسمح لينين لنفسه أن يستخدم موقعة على رأس الدولة و الحزب ليمنع خصومه الفكريين من التعبير عن آرائهم ، بل انهم طرحوا افكارهم أمام العمال مباشرة ، و توالى الخطباء في الكثير من الأحيان على المنبر امام العمال و امام تجمعات البلاشفة أو مؤتمراتهم و على قدم المساواة : أولئك الذين ينهجون نهج لينين و الآخرون الذين على خلاف معه أو من خصومه الفكريين ، و كتب أولئك و هؤلاء في صحف الحزب و صحيفته المركزية ، كان لينين يناضل من اجل انتصار حججه بالحوار و الاقناع و ليس بلغة السلاح ، و كانت الافكار المعادية للينينية متاحة و تطبع و تنشر ، فأفكار تروتسكي حول الثورة العالمية كانت متاحة لكل من يريد الاطلاع عليها و لم تجر مصادرتها و منع تداولها الا في زمن ستالين .
و أذا ما كان المدافعون عن ستالين غير مهتمين لمصير الآلاف من بسطاء الناس و الفلاحين الرافضين للعمل في المزارع الجماعية من الذين صفاهم ستالين نقول لهم إنه عدا هؤلاء فإن ستالين قام بتصفية الخصوم من اعضاء المكتب السياسي و اللجنة المركزية من الذين اتهمهم بالعداء للحزب و الثورة و العمالة للقوى الخارجية و قوى الردة ، و هذه تهم لا يصدقها حتى السذج ، فهؤلاء هم رفاق لينين منذ العمل ضد القيصرية و اثناء الثورة و بعد الثورة و لا يوجد عاقل يصدق انهم كانوا عملاء لدولة اجنبية ، و لم يكونوا سوى ضحايا القمع الدموي الستاليني الذي كان يرفض أي هامش من الخلاف مع شخصه .
و لا توجد مقارنة لما قام به ستالين من تصفية المئات من كوادر الحزب و من قيادته العليا بتهمة العمالة اكثر قربا من المقارنة مع ما قام به بعض ديكتاتوريي العرب الذين تعلموا الكثير منه ، فجميع خصومهم و جميع معارضي انظمة الحكم العربية الفردية و الديكتاتورية كانت تلصق بهم تهمة العمالة للأجنبي و الصهيونية أو ا لتخابر أو تلقي الأموال من جهة خارجية ، و هؤلاء ايضا هم الذين نكلوا بادئ ذي بدء بأقرب رفاقهم و رفاق السلاح ممن يعرفون اكثر مما يجب من الأسرار و من الذين يوجهون نقدهم لأنفراد "القائد" بالسلطة .
و بذا كما رأينا فإن جوهر السلوك اللينيني السياسي كان متوافقا مع نهجه الفكري في طبقية مفهومه للديمقراطية و كان يحترم رفاقه و لا يجد نفسه يمتلك الحق في حرمانهم من ابداء رأيهم المخالف في كافة المحافل كما في صحافة الحزب و بهذا السلوك كان لينين الأمين لتقليد تعددية المنابر التي يكرهها اليسار العربي الرسمي و التقليدي ايما كراهية لأنها تنزع صورة القداسة عن القائد المتعالي عن النقد و المضفي على نفسه هالة ربانية و بوفاة لينين انتهى هذا التقليد سواء في الحزب الشيوعي السوفييتي ام في الاحزاب الشيوعية الاخرى ، و لم تعاود بعض الأحزاب اليسارية محاولة العمل بتعددية المنابر الا بسقوط الانظمة الاشتراكية أي بعد فوات الأوان بكثير ، و بقيت احزاب اخرى من احزاب اليسار و يقينا اليسار العربي الرسمي بعيدة عن اللينينة و روحها المنفتحة ، ذلك انها لم تكن في يوم ما لينينية ابدا بل كانت ستالينية حتى النخاع .
لقد تبنت الكثير من هذه احزاب اليسار التقليدي اللينينية من خلال تفسير ستالين لها و التي لم تكن سوى الستالينية نفسها و لم يكن ثمة سلوك يستلهم ما عمل به لينين في تقاليد العمل الداخلي أبدا فقد كانت الآراء المخالفة تعامل بقسوة و يعزل الناقد كما يعزل حيوان أصيب بالجرب !
التواضع اللينيني
و في ركام من الأمثلة على التواضع اللينيني أسوق هذا المثال : كنت ضمن حاضرين آخرين لحفل ذكرى ثورة اكتوبر في قاعة المؤتمرات في الكرملين و قد توالى الخطباء على المنصة و كان شغلهم الشاغل كيل المديح لشخص بريجنيف الذي كان جالسا على المنصة .
و في اليوم التالي و في درس الحركة الشيوعية و كان المدرس في متوسط العمر و من الذين نكن له احتراما و حبا و نتوسم فيه شيئا مختلفا ، تكلمنا عن احتفالية اكتوبر التي جرت في اليوم السابق ، فطرحت مسألة الخطباء الذين تتالوا في إطراء شخص بريجنيف و قارنتها بحادثة مرت في حياة لينين .
ففي عيد ميلاده و في حفلة خاصة و غير رسمية قام احد المتكلمين و بدأ بإطراء لينين فمنعه لينين من ذلك و أمره بالتوقف و بأن يكف عن المديح ، و لكن المتحدث أصر هو و آخرون على الإستمرار في اطراء خصال لينين ، عندها هددهم لينين بمغادرة مكان الحفلة اذا لم يتوقفوا .
قلت لميشا ( و هو اسم ينطوي على رفع الكلفة مع البرفسور الذي كان يجالسنا في الكافتيريا كأصدقاء و يتحدث العربية قليلا و يجهد لتعلمها و كان صديقا لنا ) :
ـ لينين رفض الاطراء في حفل خاص غير رسمي و في مناسبة شخصية ، و لكن الرفيق برجنيف استمع بكل هدوء و رضا لإطراء قادة اخرين في ذكرى ثورة اكتوبر وهي مناسبة لم يكن له فيها يد ولم يشارك فيها و بدون أن يبدي الرفيق بريجنيف أي اعتراض ، فما الامر ؟
ابتسم ميشا و قال : كان لينين متواضعا !
قلت : و لكن ألا ينبغي أن يكون لينين مثالا و قدوة و هو على هذا القدر من المنجزات و يرفض ان يقال فيه ما هو فيه وربما أقل ؟ ثم ألسنا ننتقد الصين بدعوى عبادة الفرد ؟
قال ميشا مبتسما ابتسامة عدم رضا عن نفسه : و لكننا يجب أن نبرّز قيادتنا !
قلت : ولكن لينين كان بارزا أيضا و أكثر بروزا من بريجنيف بدون مديح و إطراء ، بل أن رفاقه في المحافل الحزبية و التجمعات العمالية ينقدونه و يخالفونه في الرأي و لم اسمع ان احدا منه اطراه بحضوره ، و مع ذلك فقط كان و لا يزال ابرز عَلمٍ شيوعي .
كنت أعرف أن ميشا الجميل الصادق سوف يقول الحقيقة :
قال اخيرا :
ان جميع المتحدثين كانوا منافقين !
و في الإستراحة بين درسين أقتربت مني المترجمة لوبا و قالت :
لقد أحرجت ميشا كثيرا ، قد يجلب جوابه هذا مشاكل له .
قلت لها : نحن جئنا لنعرف الحقيقة قاطعين آلاف الكيلومترات بعيدين عن الوطن و الأهل . أنا آسف لا خيار آخر .
لم يحصل لـ (ميشا )أي شيء مما خافت منه ( لوبا ) و يبدوا أن هذه هذه المحاورة لم تصل للجهات السوفيتيية العليا ، أو انها لم تعتبرها مهمة ، و لكن هذه المحاورة وصلت الى مسئولنا الحزبي ، فقال بعيدها موجها كلامه لي :
ـ رفيق انك احيانا لا تطرح سياسة الحزب في نقاشك .
ـ رفيق في غرفة الدراسة لا يوجد شيء إسمه سياسة الحزب . أجبته .
ـ كيف ؟ تساءل باستنكار.
ـ لاننا في غرفة الدرس نريد ان نتعلم اشياء جديدة ، و اذا ما كنا نطرح فقط سياسة الحزب فقط فلماذا جئنا الى موسكو للدراسة ، من الأحسن ان نبقى في بلداننا و نقرأ سياسة الحزب .
صمت الرفيق و غادر و لم يكن صمته دليل الرضا ، ففي حزيران من عام 78 حين كان رفاقنا و خصوصا في القيادة يتركون العراق بسبب تردي الأوضاع و وصل منهم أربعة من أعضاء المكتب السياسي قبل ذلك بشهر او اكثر الى موسكو و عقدوا فوار لقاء معنا بخصوص تنفيذ حكم الاعدام بالرفاق العسكريين من جماعة الشهيد بشار ، في ذلك الوقت نفسه الذي كان الرفاق يغادرون العراق كنت أنا بسبب انتهاء جوازي و رفاق آخرين ( من الذين استدعت مواليدهم لإداء الخدمة العسكرية !! تصوروا ) نسلك الطريق المعاكس من موسكو الى بغداد بتوصية الرفيق المسئول بعد انتهاء جوازي رغم تحفظات معاون عميد المعهد للشؤون الامنية .
و في مطار بغداد استقبلني احد الرفاق الذين غادروا بعد وصولي بقليل الرفيق ( ... ) المقيم حاليا في السويد و همس في أذني بخبر فيما كنا في التاكسي الذي يقلنا من المطار و هو الحكم على الرفيق الشهيد قيس الرحبي بالسجن لمدة اربعة سنوات بتهمة ملفقة من الحلفاء : تمزيق ملصق ألصق على باب بيته . واعدم الشهيد الرحبي و غيبت آثاره بعد ذلك في الثمانينات .
و بعد وصولي بثلاثة اشهر صدر بحقي امر القاء القبض ،و اختفيت بضعة شهور في بغداد مواصلا مع آخرين العمل السري ، و اثناءها و قبل ان يغادرنا الرفيق ( .. ) سألني ان كان بامكاني استخراج جواز جديد لمغادرة العراق .
قلت له ضاحكا من سخرية المفارقة : كيف ؟ و لماذا تمت اعادتي الى العراق و انا الذي كنت قبل شهور في موسكو ؟؟!
قال لا ادري !
غادرنا هذا الرفيق و هو مقيم منذ ذلك ا لحين في احدى الدول الاوربية .
بعدها بشهور قليلة و عند مسيري جوار معرض بغداد الدولي حاملا وثائق حزبية داهمني رجال الامن وألقوا القبض على . بعد تحقيق قام به رجل لم استطع تبين ملامحه بسب ضربة تلقيتها على عيني افقدتني نظارتي اخبرني بانه ماجد السامرائي ، ساقوني الى غرفة التعذيب .
و كان يشرف على تعذيبي و انا معصوب العين اغرب جلاد ، كان إثناء التعذيب بالصعقات الكهربائية التي تلسع اماكن مختلفة من جسدي ينشد بصوت رقيق جدا و عاطفي قصائد لنزار قباني .
لم نكن ابدا لينينين في حياتنا الداخلية ، لم نقبل النقد حتى ضمن ادنى المستويات ، ولم اشاهد المشهد الجميل الذي رأيته في أفلام آيزنشتاين و آخرين حول لينين و التي حولت افلاهم الى افلام وثائقية لدقتها التاريخية : لينين وهو يجلس مع كل الرفاق بكل ود رغم انهم كانوا لا يتورعون عن توجيه النقد لبعضهم البعض .
لينين على قدم المساواة مع خصومه الفكريين يحاور و يدحض ـ أو لا يدحض من يدري ـ المختلفين معه بدون ضغينة و الذين بقوا معه في نفس الهيئات الحزبية ، لينين جنبا الى جنب مع خصومه الفكريين تنشر لهم البرافدا الناطقة بلسان الحزب و ليس باسم السكرتير الاول .
و من خلال دراستي لحياة لينين و تاريخه و جدت أن لا أحد كان في واقع الأمر لينينيا خصوصا في ما يتعلق بالتواضع الجم ، و الصدر الرحب في الاستماع للاخرين و روح الود الرفاقي ، و تعددية المنابر و سماع الرأي الآخر و احترام النقد ، و فتح صفحات صحف الحزب و مجلاته لكل الآراء . لم أجد هذا كله !
أي أن من كانوا يدعون اللينينية هم في واقع الامر لم يكونوا لينينيين .
كيف اذن يتخلى عن اللينينية من لم يعمل بها ابدا الا بالإسم ؟
منير العبيدي
ملاحظة : نبهني اصدقاء مشكورين الى ان سيدا قد كتب مقالا في الحوار المتمدن ردا على مقالي السابقين عن اللينينية .
قرأت المقال . و جدت انه مليء بالشتائم على شخصي، و بذا فان الموضوع لا يستوجب الرد أو اجراء تعديل على موضوعي أعلاه .




#منير_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللينينية مرة اخرى
- بأي معنى تم التخلي عن اللينينية
- هل أن السيد حسقيل قوجمان هو الستاليني الوحيد ؟
- السعدية و العولمة و حرية النشر الجزء الثاني
- السعدية ، و العولمة و بيان أسباب عدم نشر موضوع البهرزي في ال ...
- الى شيوعيي ديالى الأعزاء .. لا تخسروا ابراهيم البهرزي كما خس ...
- كيف تمكن البعض من تطوير ماركس خلال سبعة أيام بدون معلم ؟
- ملاحظات على برنامج الحزب الشيوعي الجزء الثالث
- ملاحظات على برنامج الحزب الشيوعي الجزء الثاني
- ملاحظات على برنامج الحزب الشيوعي الجزء الاول
- قراءة نقدية في روايتين لصبري هاشم
- العقد الابداعي و النقد
- جدي وحركة التحرر الوطني
- الايام الثقافية العراقية في برلين و تأسيس رابطة فنانين تشكيل ...
- النظرية هي دين القرن العشرين الجزء الثاني
- النظرية هي دين القرن العشرين
- دور القائد : السكرتير الاول في الحزب
- أي بلد هذا الذي ليس فيه نخيل
- عوني كرومي الصورة الاخيرة
- الطبقة العاملة في القرن الواحد والعشرين ...


المزيد.....




- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما
- اعتقال ناشطات لتنديدهن باغتصاب النساء في غزة والسودان من أما ...
- حريات الصحفيين تطالب بالإفراج عن الصحفيين والمواطنين المقبوض ...
- العدد 553 من جريدة النهج الديمقراطي بالأكشاك


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - منير العبيدي - كيف يتخلى عن اللينينية من لم يعمل بها اصلا ؟