أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محجوب الدبعى - يا خالق الموت دعني قليلاً.. وشأني














المزيد.....

يا خالق الموت دعني قليلاً.. وشأني


محجوب الدبعى

الحوار المتمدن-العدد: 2031 - 2007 / 9 / 7 - 04:28
المحور: الادب والفن
    


قناعُ على أبي ، وَأَبي ،على قمَّةِ الهذيان
مريضٌ كما يبْدُو
وما المرضْ؟
قال لي: قريباً ستعرف بأنَّ الموتَ الآن قد حان
فكن مستعداً
لماذا؟ فأنا لم أفعل شيئاً لأموت هُنا سراً
لم أفعلَ شيءْ
يا خالق الموت دعني قليلاً.. وشأني
دعني أعرف ماذا ستعني لي الحياة.
وماذا سأكون فيها
غريباً/ بعيداً/ أم قديماً
كخرقةٍ مزَّقتْها الأغاني والنساء.
لا بحرَ للبحر
ولا أنا منهُ
سأرمي بكلُّ شيءٍ إلية
وأقول يا خالق الموت دعني ..قليلاً وشأني
دعني أعرف ماذا ستعني لي الحياة
ماذا سأكون فيها؟؟






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمسيةٌ رمادية الكلمات
- أنا الساقطُ سهْواً
- نحن ..في طور العولمة..!! الحلقة الأخيرة
- التي غربتُ عنها ولم أعد ..تعز
- !الحلقة الرابعةنحن ..في طور العولمة
- الحلقة الثالثة نحن.. في طور العولمة..!!
- نحن..في طورِ العولمة الحلقة الأولى والثانية..!!
- في حضرة الصمت
- (اليمن بلدٌ للإرهاب والقنابل البشرية)
- هُبل كالقومية
- هي أمي
- أبي يقول لي!..
- الديكتاتورين... والإرهابين... وراشيل كوري
- تآمُلآت ليليه
- (( ماتت .. ونحن كالعادة لم نُحركَ ساكنّ))
- صدام والغربان النّاعبه
- الانثى ليس كالذكر
- مؤتمر للمانحين ام مؤتمر للراسمالين
- الانثى هى الاصل
- النساء والتسلط الدينى


المزيد.....




- عراقيان يفوزان ضمن أفضل مئة فنان كاريكاتير في العالم
- العربية في اختبار الذكاء الاصطناعي.. من الترجمة العلمية إلى ...
- هل أصبح كريستيانو رونالدو نجم أفلام Fast & Furious؟
- سينتيا صاموئيل.. فنانة لبنانية تعلن خسارتها لدورتها الشهرية ...
- لماذا أثار فيلم -الست- عن حياة أم كلثوم كل هذا الجدل؟
- ما وراء الغلاف.. كيف تصنع دور النشر الغربية نجوم الكتابة؟
- مصر تعيد بث مسلسل -أم كلثوم- وسط عاصفة جدل حول فيلم -الست-
- ترحيل الأفغان من إيران.. ماذا تقول الأرقام والرواية الرسمية؟ ...
- الإعلام الغربي وحرب الرواية بغزة: كيف كسرت مشاهد الإبادة الس ...
- أطروحة دكتوراة عن أدب سناء الشعلان في جامعة الأزهر المصريّة


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محجوب الدبعى - يا خالق الموت دعني قليلاً.. وشأني