أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - توابع زلزال محمد حجازي!!















المزيد.....

توابع زلزال محمد حجازي!!


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2018 - 2007 / 8 / 25 - 08:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تنويه للسادة القراء : منذ أيام قليلة فوجئت للمرة الثانية بنشر مقال لي بالحوار المتمدن بدون علمي ! كتبت من قبل عن الواقعة الأولي ، أما الواقعة الأخيرة والتي حدثت قبيل نشر مقالي السابق . فقد نشر مقال نشرته من قبل ! فأعيد ارساله للموقع لنشره بعد تغيير العنوان فقط !! بدون اذني وبدون علمي . صحيح أن مضمون المقال لم يمس وتغيير العنوان لا يخل بمضمونه . ولكن هذا لا يجوز من حيث المبدأ .. فقط أقول لمن فعل ذلك وليس صعبا علي تحديد اسمه - هذا عيب - . وأشكر موقع الحوار المتمدن علي استجابته السريعة لطلب حذف المقال .
=====
لعل آخر من صعدوا علي مسرح مهرجان محمد حجازي هو : الأديب يوسف القعيد !!
فقد نشر له مقال عن جريدة الراية القطرية . نقلته جريدة ايلاف . 20-8-2007.
http://www.elaph.com/ElaphWeb/NewsPapers/2007/8/257250.htmا
ليس ليدافع عن حق حرية العقيدة . بوصفه كاتب وأديب ، ويجب أن يكون الدفاع عن الحريات وحقوق الانسان من أهم اهتمامات صاحب القلم . ولا سيما في الدول التي يفتقد مواطنوها الحريات اللائقة بالقرن الواحد والعشرين ... كلا وانما ليواصل التشهير بالشاعر وبزوجته والاساءة اليه بلغة العليم ببواطن الأمور!! وكأنه ينقل تفاصيل حقائق - بينما قال كذبا سنبينه فيما يعد ..
فقد اتهم الأديب القعيد . االشاعر الشاب محمد حجازي بأنه غاوي شهرة .. تلك التهمة الجاري ترديدها في الصحف والفضائيات ، - ومن بعض الحقوقيين مع الأسف - بأقلام مباحثية - بعضها مضطر بفعل تهديد من ميلشيات الدين الاسلامي – دعاة التكفير والقتل - أو من مباحث أمن المولي –عز وجل - .
وبدأ مقاله بوصف موضوع حجازي ب : القصة التي هزت مصر !
وأنا لا أدري لماذا اهتزت مصر ؟! ولا أدري أية دولة تلك التي تهتز ، وأي شعب ذاك الذي يهتز لمجرد أن مواطنا ترك دينا وراح لآخر..! لو كان بمصر حقا فردا واحدا يلتزم بجوهر دين . أي دين أصغرها أو أكبرها عددا . لما كان حال مصر وشعبها بهذا الحال (!!!) فأية أديان تلك التي يصخب و يتعارك المصريون بسببها ؟(!)
ولا أدري من الذي هز مصر فعلا؟! أهو محمد حجازي الذي هز مصر؟ ! أم حفنة من المشايخ واحدي الشيخات - مؤنث شيوخ – الذين لا يفهمون ولاحتي في تاريخ اسلامهم ..! ولو فهموا لعرفوا أن بعض أصحاب محمد في بداياته كانوا قد هاجروا للحبشة ، ثم بقوا فيها ورفضوا العودة للمدينة مع من عادوا عندما استقرت الأحوال بمحمد وصحابته ، ومنهم من اعتنق ديانة أهل الحبشة وارتد عن ايملنه بمحمد ، ومنهم من كان مسيحيا قبل ايمانه بمحمد ثم ارتد للمسيحية ثانية وآثر البقاء في الحبشة وبقي ورفض العودة ، وقد تزوج محمد زوجة أحد هؤلاء - (عبيد الله بن جحش / زوجته : أم حبيبة بنت أبي سفيان - http://www.mekkaoui.net/MaktabaIslamya/Chagsiyat/AR/autre/017.htm )
..
هذا حدث من صحابة محمد ؟!!!
فلماذ اهتزت مصر وكيف اهتزت مصر ومن ذا الذي هز مصر لمجرد أن فردا من بين 60 مليون مسلم – والعدد في الليمون - انتقل من دين لدين آخر ..؟؟؟(!)
لو أن مليونا من المسلمين انتقل للديانة البهائية ..أو المسيحية ، فكيف ولماذا تهتز مصر لأمر كهذا ..؟؟؟؟(!)
يا أديب . يا أستاذ يوسف القعيد : ان كان يهمك الانسان في مصر حقا أنت أو غيرك فهناك 3 مليون طفل بالشوارع ..انتشلوهم .. فالي أي دين ولأي وطن يمكن أن ينتمي طفل لا مأوي له ولا أب ولا أم الا الشوارع (!) ..فيا حضرة الأديب الكبير .. ان كان يهمك الانسان فعلا أو يهم الذين صنعوا زلزالا بمصر . بسبب موضوع شخصي جدا خاص بفرد واحد وزوجته – اسمه محمد حجازي -... فانتشلوا ملايين الأطفال المشردين بالشوارع بلا دين ولا وطن ولا آدمية ..! فهؤلاء غدا سوف يكبرون ولن يكون لهم أي دين سوي الجريمة وحدها .. فسارعوا بانقاذهم وايوائهم . ودعكم من محمد حجازي وامرأته . فهما شخصان اثنان فقط ..
كيف تتزلزل مصر لو انتقل مليون أو حتي 30 مليون مصري مسلم لاحدي الديانات الأخري ؟!
هل سيتسبب ذلك في خرابها بأكثر مما هي خراب ؟!
ان الأزهر وجهاز الأمن - الآن - يتحالفان لا يتورعوا عن أن يزجوا بالسجون فردا مسلما من أهل السنة . أغلبية المسلمين بمصر - فرد واحد - لو اعتنق المذهب الاسلامي الشيعي – وهذا أعرفه ورأيته بعيني – في حين أن مصر كلها سبق أن تحول شعبها المسلم بأكمله الي المذهب الشيعي في العصر الفاطمي وظل المصريون كلهم شيعة ..! لعشرات السنين تحت حكم الفاطميين ، ولولا تغير العصر الفاطمي ومجيء العصر الأيوبي لبقت مصر وشعبها المسلم كله مثل ايران ( شيعة ) !..
فهل تزلزلت مصر ؟؟؟؟(!) . أبدا .. أنتم من يحدث بها الزلازل المفتعلة لالهاء الناس عن قضاياها ومشاكلها الحقيقة التي يعجز الحاكم والمتربعون حوله علي كراسي السلطة عن معالجتها .
لو ظهر محمد حجازي فجأة بالأزهر وأعلن قبوله الاستتابة هو وزوجته وعاد الي حظيرة – الاسلام ..وهلل لذلك الشيخ بوسف البدري وكبر الشيخ محمد عمارة وزغردت الشيخة سعاد صالح . ابتهاجا بالابن العائد لحضن الدين القويم . فهل سيؤدي ذلك الي توفر ماء الشرب لملايين المصريين والحقول العطشي ؟؟؟(!) . ، وهل ستؤدي عودة حجازي لحظيرة الاسلام الي توفر حق العمل لملايين العاطلين بمصر ؟!
لقد ذكر الأستاذ القعيد في مقاله معلومات – الحقيقي منها والكاذب –وهي لا تتوفر الا بجهاز الأمن الذي يشغل نفسه بالبحث في مسائل شديدة الضآلة ولا صلة لها بأمن مصر ..فكيف حصل عليها الأستاذ القعيد من جهاز الأمن ؟! بطلب منه لانشغاله بذاك الموضوع الصغير ؟! أم بتكليف من الجهازللأديب ؟
ويقول الأستاذ القعيد في مقاله عن حجازي . مكذبا اياه ! : ((. يقول لك انه اعتقل أكثر من مرة. ولا تصدقه. أطول مرة اعتقل فيها كانت 48 ساعة ))
ونسأل الأديب الكبير .: من أعطاك تلك المعلومة الخاطئة يا أديب يا كبير ؟؟؟!!! لقد خدعك جهاز الأمن بتلك المعلومة وان كان قصده خداع الرأي العام -الذي تشغلونه بموضوع صغير جدا وشخصي . يخص شخص وزوجته !!
بل محمد حجازي اعتقل ولعدة شهور – حوالي 6 شهور - يا حضرة الأديب ..وكان عمره وقتها 19 سنة وبمكنك الذهاب لسجن مزرعة طره العمومي للبحث في سجلاته عام 2001 فمن المفروض وجود اسم محمد حجازي – بين أسماء المعتقلين السياسيين - وعنوانه الذي ذكرته في مقالك .. والمعتقلون والسجناء السياسيون الذين كانوا - أو لا يزالون – موجودين بذاك السجن يعرفونه .. ان أردت . ذكرت لك أسماء منهم . من الجماعات الاسلامية الذين كانوا يقومون بالوشاية لضابط أمن الدولة ضد هذا الشاب الصغير – 19 سنة وقتها - !
طبعا لا يمكنك أن تقول عني شخصي أيضا لم أدخل السجن من قبل ولا 48 ساعة ! ولا تستطيع تكذيبي أنا أيضا كما كذبت محمد حجازي ! لأن كل صحف الدولة ومجلاتها الصادرة قي مارس 2000 ، وأواخر وأوائل عامي 2000 و2001 نشرت عن محاكمتي بسبب كتاب أصدرته ! وعن الحكم بسجني . بالاضافة لتقارير منظمات حقوق الانسان والعفو الدولية المنشورة علي الانترنت .
في ذاك السجن جاءنا الشاب الصغير - وقتذاك 2001 - محمد أحمد حجازي . معتقلا .. وعرفت منه ومن معتقل آخر متنصر " هشام سمير " وكان قد جاء قبل محمد . للمعتقل وعرفت أنهما يعرف كل منهما الآخر وعرفت منهما معا أن محمد حجازي كان قد تنصر وعمره 16 سنة .. و قال لي حينها انه معتقل بسبب قصيدة سياسية جاءت في ديوان له " ضحكت شيرين " - كما قلت بمقال سابق -
ولأنني أحب الشعر سمعت منه شعرا ، وأرجو ألا تظن أنني أقصد الاساءة اليك لو قلت لك ان موهبته الشعرية وقت أن كان عمره 19 سنة تفوق موهبتك الأدبية اليوم – مع اختلاف المقارنة - وكذلك ثقافته أيضا .، وقد قرأت أن زوجته أيضا تكتب الأدب .. ربما لو اتيحت لها فرصة نشر ابداعها الأدبي لبز ابداعها ابداعك وابداع 3 أو 4 أدباء آخرين من وزنك . وعفوا: .هذا رأيي وبالأمانة لا أقصد الاساءة اليك مثلما قصدت أنت الاساءة لشخص
استخدم حقه في حرية العقيدة أيا كانت العقيدة اللي اختارها أو التي هجرها وأيا كان السبب الذي اعتنق بسببه عقيدة أخري .. فهذا حق الانسان وذاك شأنه في كل الحالات بموجب القوانين الدولية التي وقعت عليها مصر ولا تلتزم بها ..(!) .
الطريف ، بل الغريب هو أن الأستاذ القعيد يختم مقاله بسؤال يتباكي فيه علي مصر وشعبها بقوله :
ما ذنبك يا مصر؟! بل ما ذنب أهل مصر؟ ما يعانون منهم يكفيهم وزيادة. وليسوا في حاجة إلي المزيد من المعاناة.
ونجيب علي سؤال الأخ الأديب : وما هي علاقة مصر وأم مصر وأبو مصر وأمن وأمان مصر بواحد أو مليون يريدون الخروج من دين لدين آخر أو يخرجوا من الأديان كلها الي اللادين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !مثلما فعل من قبل أحكم الفلاسفة وأعقل العلماء والمفكرين بالشرق قبل الغرب ! الذين تركوا لك يا حضرة الأديب ولأمثالك . الأديان كلها ..! اقرا يا واد يا أديب يا وله .. أستاذ أساتذك الأدباء الذين تعلمت منهم ازاي تبقي أديب .. اقرأ لتاج رؤوسهم وتاج رأسك ونبراسهم ونبراسك " أبو العلاء المعري " اقرأه كويس يا ولد واتعلم يا وله ..
لقد فضحتم حجازي وزوجته بمقولة / غاوي شهرة ، غاوي شهرة / التي أطلقها لكم جهاز أمن المولي جل جلالة ، ولقنها لاعلامه وكتابه الملاكي ليرددوها . فراح الكل يرددها طوعا وكرها – مثل محاميه نفسه الذي لا يمكن الا أن يكون قد
وقع تحت تهديدات وضغوط لاحصر لها . ليس لينسحب من القضية بهدؤ وانما بتلطيخ حجازي وتشويه صورته واغلاق باب القضية لكي لا يدخلها محامي آخر غيره ! حسبما رسم له من هددوه والا .. فالعاقبة معروفة . !
غاوي شهرة غاوي شهرة ؟؟!!
فتري : هل كان الفنان الكبير الراحل حسين بيكار . غاوي شهرة أو تنقصه شهرة وهو الذي كانت لوحاته تزين جريدة الأخبار احدي أكبر جرائد مصر عندما اعتنق ديانة أخري هي البهائية ؟!! .. لقد تمكن من كتابة ديانته ببطاقته العائلية ( الديانة : بهائي ) . وعندما انقلب عليه جهاز أمن الدين الاسلامي ! وسجنه . كان وقتها الصحفي الكبير مصطفي أمين لا يزال علي قيد الحياة ، فلم يفعل مثلك يا حضرة الأديب ولم يشهر بالرجل ولم يطلق عليه الأكاذيب ، وكذلك لم يلتزم الصمت كغيره وانما دافع الأستاذ مصطفي أمين عن الفنان حسين بيكار . فأطلقت مباحث أمن المولي سراحه من السجن . وان- ان كان أتباع تلك الديانة لا يزالون ممنوعين من اثبات ديانتهم بالبطاقة ويزج بهم من حين لآخر بالسجون ..!
حجازي غاوي شهرة ؟؟؟؟!!!
وهل كانت الأميرة شقيقة ملك مصر غاوية شهرة عندما تركت الاسلام – والملكة نازلي الأم أيضا - واعتنقت دينا آخر – المسيحية ؟؟!! في الوقت الذي كان فاروق جالسا ملكا علي عرش مصر! ..
فليدخل في اي دين من يشاء ، وليخرج من أي دين من يشاء ..
.هنا سوف يكشر المشايخ - والشيخات -عن أنيابهم ويزعقوا : أهي الأديان لعبة ؟!
دعك منهم يا واد يا أديب . وأسأل عما ان كانت الأديان لعبة أم لا ؟ عظيم الأدباء وحكيم الحكماء وفيلسوف الشعراء وشاعر الفلاسفة سيدك ومولاك : أبو العلاء
اسأله ( أو : سله - بالنحوي -..! ) وقل له :
أهي الأديان لعبة يا مولاي ؟!
وسيخبرك بالحقيقة حكيم الحكماء ...سيخبرك عن اللعبة وعن كل الألعاب ..
انني أدعو شجعان المشاهير المصريين من والعلمانيين والليبراليين و الشيوعيين والوجوديين المصريين - الذين لا تنقصهم أية شهرة ( وغيرهم وهم يقدرون بمئات الآلاف – ما لم يكونوا بالملايين ، وهم خلاصة عقول ومثقفي مصر)..هم وشجعان البهائيين المناضلين والذين دوخوهم 770 دوخة في السجل المدني لأجل تغيير الديانة بالطاقة ورفضت طلباتهم . بأن يتقدموا بطلبات لتغيير خانة الديانة ببطاقاتهم الي : لا ديني –أو الي : بهائي .. للبهائيين - – ما لم يتم الغاء خانة الديانة تماما من البطاقات – أو رفع قضايا لهذا الغرض مثلما فعل محمد حجازي . ..



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اهداء للشيخ يوسف البدري والشيخة سعاد صالح // اكتشاف نجم تنوي ...
- اهداء للشيخ يوسف البدري والشيخة سعاد صالح // اكتشاف نجم تنوي ...
- وزير التعذيب والشرطة هاااديء ومبتسم !
- تأبين الجواسيس في الاعلام المصري
- اكتشاف نجم تنويري جديد / 2
- عن - محمد حجازي - صاحب أول دعوي خلع ضد الاسلام
- حان الوقت لانهاء الحكم العسكري في مصر
- اكتشاف نجم تنويري جديد
- عدو الحرية في فرنسا !
- اسرائيل ظلمت ألمانيا وشعبها
- تصحيح وتوضيح التاريخ الاسلامي
- تركيا والبلاهة الديموقراطية القاتلة
- قليل من الغناء والحب 2/3
- قليل من الغناء والحب 1/3
- انهاء الحكم العسكري في مصر
- كتابات أعجبتنا
- اسبانيا هي الحل .. هل تطرد أوربا المسلمين ؟
- أهذه هي مصر؟
- أقلام قراء
- قانون العصر لبناء دور العبادة في مصر


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - توابع زلزال محمد حجازي!!