أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح سرميني - نقاد القصّ, واللصق تطاولٌ على النقدّ, وعبثٌ بالثقافة السينمائية















المزيد.....

نقاد القصّ, واللصق تطاولٌ على النقدّ, وعبثٌ بالثقافة السينمائية


صلاح سرميني

الحوار المتمدن-العدد: 2018 - 2007 / 8 / 25 - 08:41
المحور: الادب والفن
    


كنتُ, وما أزالُ مقتنعاً بحقّ أيّ شخصّ الاهتمام بالسينما, والكتابة عنها صحفياً, ونقدياً, طالما يُساهم في الترويج لها, وينشر الثقافة المُرتبطة بها, ولم أتوقف كثيراً عند انتحال, وسرقات البعض لجهود آخرين, ولم أفعلَ غير حفظها, وتجميعها في ملفات خاصّة على أمل نشرها يوماً في كتاب تحت عنوان(ظاهرة النسخ, والانتحال, والسرقة في الثقافة السينمائية العربية),.. حتى اليوم الذي قادتني مطالعاتي اليومية الروتينية إلى قراءة مجموعة مقالات, ومنها واحدة عن فيلم (300 إسبارطيّ) للمخرج الأمريكي(زاك سنايدر), ودفعتني ـ مُرغماً ـ للتفكير بمن يَكتبَ عن السينما, وما يُكتبَ عنها في الصحف, والمجلات, والمواقع الإلكترونية, وإعادة النظر في جديّة تلك الكتابات من عدمها, لأجد نفسي أشارك آخرين في طرح تساؤلات عن معنى (النقد), ومن هو(الناقد السينمائيّ) .
وبرصد هذه الحالة, ومتابعتها, فإنني لا أقصد التشهير بأحد, ولكن, تنبيه من يستسهلوا الكتابة عن السينما, وتشجيعهم بأن يتحلوا بأخلاقيات مهنية, تجعل كتاباتهم جديرةً بالاحترام, أو يتحملوا المسؤولية, فتفقد مقالاتهم مصداقيتها, وتصبح مثارَ استخفاف, واستهجان, وأكثر من ذلك, تُوضع تحت مجهر المُتخصصين.
وقبل الخوض في هذه المسألة, سوف أتخلى بشكل طوعيّ عن صفة (الناقد السينمائيّ) التي لازمتني خلال مسيرتي الاحترافية, منذ سنتي الأولى في المعهد العالي للسينما بالقاهرة, مروراً بدراستي العليا في جامعتيّ باريس الثامنة, والثالثة, وحتى اليوم, وبالمُقابل, سوف أتناسى أيضاً خبراتي المُوازية في إخراج أفلام تسجيلية, وروائية قصيرة, وإنتاج دزينة من الأفلام الفرنسية القصيرة من خلال شركتين متلاحقتيّن(أفلام سرميني, وشهرزاد للإنتاج السمعيّ / البصريّ), وإدارتي لواحدة من أهمّ مؤسّسات الأفلام القصيرة في فرنسا, والتي كانت تُسمّى وقتذاك (تعاونية الفيلم القصير), وتحولت فيما بعد إلى ( بيت الفيلم القصير), ومن ثمّ عملي الاستشاريّ, والبرمجيّ لمهرجانات فرنسية, وعربية,.. وسوف أحسبُ نفسي قارئاً عادياً (شغوفاً) يُلاحق كلّ ما يُكتب عن السينما .

***

بدايةً, المقالة ـ السالفة الذكرـ عن الفيلم (وسلسلةً من المقالات لنفس الكاتب) هي نتاج قصّ, ولصق معلومات, وبيانات صحفية, ومقالات نُشرت في مواقع الأنترنت, والمُلفت للانتباه, بأنّ عملية النقل هذه تكشف عن نفسها بدون عناء البحث عن مصادرها الأصلية, وذلك من خلال اللغة المُستخدمة في صياغتها :
ـ أثار فيلم " 300 " للمخرج الأمريكي زاك سنايدر ردود فعل إيرانية غاضبة,... واعتبر الإيرانيون هذا الفيلم.... (ويكفي لمن يرغب, نسخ هذه العبارات, والبحث عنها في موقع Google, ليجد كماً من الأخبار المُشابهة لها).
ـ وصفه بعض من النقاد الإيرانيين... (وهنا, لا أدري إن كان الكاتب يعرف اللغة الإيرانية, ومع ذلكَ, فقد جاءت الفقرات المنسوخة من نصوص خبرية باللغة العربية, مما جعلني أعثر على مصادرها بسهولة).
ـ خلصت مجمل الآراء بأن هذا الفيلم.....(هذه إشارة واضحة بأنّ الكاتب قرأ كلّ ما كُتب عن الفيلم المذكور, وتوصل إلى خلاصة لمُجمل الآراء).
ـ تصدر الفيلم قائمة أعلى ايرادات شباك التذاكر في الأسبوع المنصرم...(لا يمكن معرفة هذه المعلومة بدون الرجوع إلى الأخبار المكتوبة مسبقاً عن الفيلم).
ـ بلغ غضب بعض البرلمانيين الإيرانيين أشدّه,.... تنديد بعض الوزراء الإيرانيين، وأعضاء في البرلمان الإيراني، وأصحاب المدوّنات الإليكترونية قد جاء على خلفية مضمون الفيلم,......بينما يرد المسؤولون الإيرانيون.... (وهي معلومات موجودة في كلّ الكتابات الخبرية عن الفيلم, وتكشف عن أسلوب أقرب إلى التعليقات السياسية في وسائل الإعلام المُختلفة).
ـ وصفت النقاد والساسة الإيرانيون فيلم " 300 "....(لا أعرف إن كان الكاتب يتحدث عن نقاد, وساسة من النساء كي يكتب وصف(ت), ولكن, هل من مهمته كناقد سينمائي بأن يكتب رأيه, أم ينقل آراء الآخرين, حتى ولو كانوا نقاداً, وساسة).
ـ أجمعت الأطياف الإيرانية برمتها على التصدي لهذه الصور النمطية, ....ونستطيع أن نفهم اتهام جواد شامقدري، المستشار الفني للرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد الذي قال,... ولكنه شدد بالمقابل على أن ... (ومن الواضح بأنها إحالات مستمرة لما قرأه الكاتب عن الفيلم).
ـ لم يكلف الأمريكيون واليونانيون أنفسهم عناء الرد على هذه الاتهامات,.......وهم يرون أن المخرج الأمريكي زاك سنايدر....( وهي إشارات إضافية لإحالات مستمرّة لما قرأه الكاتب عن الفيلم).
ـ كما أشاد النقاد بالمؤثرات السمعية, والبصرية ....(بعد أن لخصّ آراء النقاد الإيرانيين, فإنه هنا يلخصّ وجهات نظر النقاد الغربيين).
ومن الطريف بأنّ معظم فقرات المقالة المنقولة (بتصرّف) تبدأ بأفعال ماضية(أثارَ, وصفَه, خلصت, تصدرَ, بلغَ, جاءَ, وصفَت, أجمعَت, قالَ, شدّدَ, أشادَ,...).

***

هذه الطريقة في الكتابة عن فيلم ما هي استسهالٌ مخجلٌ, ومن المُعيب اعتبارها ( نقداً سينمائياً), وليس فيها (كلمةً واحدة) تشير إلى رأيّ خاصّ بالكاتب نفسه, و(أشكّ) بأنه شاهد الفيلم عندما جمعَ, ونسخَ, ولصقَ, وأعاد صياغة فقراته.
من جهة أخرى, وبشكل عامّ, يرتكز عمل الصحفيّ على التحقق من المعلومات التي يحصل عليها, أو ينقلها من مصدر ما, فكيف لي السكوت عن معلومة مغلوطة تكررت في أكثر من موضع :
ـ فيلم " 300 " مأخوذ عن رواية كوميدية مصورة عنوانها " 300 " لفرانك ميللر...
ـ تم عرض الفيلم في مدينة أسبارطة جنوبي اليونان خلال معرض للقصص الكوميدية المصورة، ومنها قصة " 300 " للكاتب الكوميدي فرانك ميللر....
ـ بانوس بابادولياس، مدير المعرض المذكور، صرّح لوكالة أثينا للأنباء قائلاً: " إن الفيلم ليس عملاً تاريخياً، لكنه عمل فني يقدم تصوراً مرئياً لرواية كوميدية....
ـ اليونانيون، يأملون بأن يزداد اهتمام السواح الأجانب بمدينتي أسبارطة ولاكونيا من خلال معرض القصص الكوميدية والأفلام المستوحاة عنها...
كيف يُعقل أن يكون الفيلم مأخوذاً عن (رواية كوميدية مصورة), للكاتب (الكوميدي) فرانك ميللر, ويقدم تصوراً مرئياً لـ(رواية كوميدية),... ومقالة الكاتب تطفح بكلمات من نوع :
معركة دامية, قتال, مقاتلين, غزاة, حشود, جيوش, حرب طاحنة, هزيمة, خسائر كبيرة, ذودٌّ عن البلاد, خيانة, غلظة, فظاظة, وحشية, قطع رؤوس, بربرية,...
فأين (الكوميديا) في هذا الفيلم ؟
الجواب ـ ببساطة ـ بأنّ صاحب تلك المقالة المنسوخة (بتصرّف) لم يتحقق من معنى كلمة Comics بالفرنسية, والتقط المعنى الحرفيّ المُباشر لمصطلح Comique بالإنكليزية, وهو يشير إلى (القصص المُصورة), والتي يمكن أن تتطرّق ـ كما في السينما ـ إلى كلّ الأنواع (كوميديا, تراجيديا, مغامرات, جاسوسية, خيال علميّ, حكايات أسطورية,...).
والأخطر من كلّ هذا في تلك النوعية من الكتابات, إدعاء الحيادية, فالكاتب ينقل آراء الطرفيّن, وكأننا نقرأ حلقةً من برنامج (الاتجاه المُعاكس), وعلى القارئ بأن يتفق مع الأول, ويختلف مع الثاني(أو العكس), بينما ترتكز المهمّة الجوهرية للناقد السينمائيّ على تحليله للفيلم, والتعبير عن وجهة نظره الخاصة .
كما كنتُ أتمنى بأن تكون تلك المقالة(المنقولة بتصرّف) لذاكَ الكاتب حالةً فردية, ولكن, من المُؤسف بأنها تكشف عن (عادة) تنطبقُ على معظم كتاباته عن السينما, هذا الاستسهال الذي جعله يكتب بغزارة لا مثيل لها, حيث وصل إنتاجه المخزون في أحد المواقع خلال الفترة من 4/3/2003 وحتى 14/6/2007 إلى (422) مادة في السينما, والمسرح, والشعر, والقصة, والرواية, والرسم, والنحت, والسياسة, والغناء, والموسيقى,....
وهكذا, نجده في مقالة أخرى (مثال آخر) عن فيلم(عرس الذيب) لمخرجه التونسي (جيلاني السعدي), يكتب :
ـ تعرّض هذا الفيلم الى الكثير من الدراسات النقدية التي تمجّده تارة، وتنال منه تارة أخرى(هذه إشارةٌ واضحةٌ بأنه قرأ كلّ ما كتب عن الفيلم قبل أن يجمع, ويقصّ, ويلصق) .
ـ احتج البعض نقاداً ومشاهدين تونسيين على أن الفيلم لا ينتمي حقيقة الى الواقع التونسي (إشارةٌ إضافية لحالة الجمع, والقصّ, واللصق) .
ـ (فقرة منقولة) ...فيلمه الروائي الطويل الأول " خورما " الذي أنجزه عام 2003 ونال إثره شهرة طيبة وضعته في مصاف المخرجين التونسيين الشباب المندفعين نحو تأسيس سينما تونسية جادة ومتفردة ببصمتها الخاصة، ونكهتها المحلية حتى وإن أفادت من الواقعيّة الإيطالية ومدرسة " دوغما ـ 95 " كما يذهب الناقد بيار أبي صعب في إشارته الذكية.... (وهي فقرةٌ مستلهمةٌ إلى حدّ الانتحال من قراءةً نقديةً كتبها بيار أبي صعب في جريدة الأخبار اللبنانية العدد 238 ) :
ـ(الفقرة الأصلية).. يقدم لنا جيلاني السعدي عملاً قاتماً وسوداوياً، فيه من الواقعيّة الإيطالية بقدر ما يقترب من مدرسة «دوغما ـ 95» لجهة خيار البساطة والديكور الطبيعي ورفض المنمقات الأسلوبية....
ـ(فقرة منقولة) .. ومما يؤاخذ عليه المخرج في هذا الفيلم هو المبالغة في العديد من المواقف أبرزها نقل صطوفة على عربة خضار لمدة طويلة من الزمن كان يمكن تفاديه بلقطة موحية واحدة. كما أن مشاهد الرقص والغناء كانت طويلة ومملة ولا تحتاج هذا الإسهاب لكي يدرك المشاهد أنه في ملهى أو علبة ليل. وربما يكون رأي الناقد أمير العمري دقيقاً جداً حينما وصف الكثير من لقطات ومشاهد الفيلم بـ " الثرثرة البصرية " اللامبررة والفائضة عن الحاجة...(وهي أيضاً فقرةٌ مستلهمةٌ إلى حدّ الانتحال من قراءةً نقديةً كتبها أمير العمري في موقع BBC العربي) :
ـ (الفقرة الأصلية).. ميل إلى الثرثرة البصرية, والاستطرادات, وتصوير مشاهد قد تعجبك في حد ذاتها، ولكنها ليست ضرورية في سياق الفيلم, ولا جزءا عضويا فيه...
..هناك مثلا مشهد حمل البطل عاريا فاقدا وعيه على عربة تجر باليد والتوجه به إلى المستشفى، ثم رفضه الحديث في المستشفى بعد افاقته، ثم هروبه إلى الخارج حيث نراه وهو يجري بأقصى سرعته عاريا تماما في شوارع تونس...
لا يكفي بأن يُشير الكاتب إلى أسماء من ينقل عنهم, كي يمنح بعض المصداقيةً لكتاباته المنقولة, وعلى سبيل التوضيح, دعونا نتخيّل مذيعةً تلفزيونيةً تسأل (ناقدا سينمائياًُ) خارجاً لتوّه من صالة العرض عن رأيه في فيلم ما شاهده قبل لحظات, هل يمكن أن يقول لها(مثلاً) :
ـ والله, في الصالة جلسَ شخصٌ بجانبي, وكان يضحك طوال الوقت, فعرفتُ بأنّ الفيلم كوميدي من الدرجة الأولى, وتثاءبَ متفرج آخر, فأحسست بأنّ الفيلم مملٌ جداً, على حين تركت سيدة مقعدها, وغادرت الصالة, وهي تترّحم على ثمن تذكرة الدخول, فتأكدَ لي بأن المخرج ضحكَ علينا, وقدمَ لنا فيلماً متواضعَ القيمة, وقبل مشاهدتي للفيلم, قرأتُ عنه في الصحف, والمجلات المُتخصصة, وعرفتُ بأنّ الناقد (س) وجد لقطة اللقاء بين البطلين قمةً في الإبداع, بينما هاجم الناقد(ع) ذلك المشهد الذي يبكي فيه البطل مُلتاعاً بعد أن فقد حبيبته, أما الناقد(م) فقد كشف عن تأثر المخرج بالموجة الجديدة لسينما القطب الشماليّ, أما ذلك (الزلمة) الحاقد الذي يتصيّد انتحالات الآخرين, فهو يدعيّ النقد, أما أنا, فقد لخصتُ رأييّ في مُجمل تلك الآراء....

والحقيقية, (ليسَ من حقّ أيّ كان) بأن يمنع أحداً من الكتابة عن السينما في شكلها الخبريّ, أو الصحفيّ, أو النقديّ, ولكن, (من حقنا) مطالبة هؤلاء بأن يتحملوا مسؤولية كتاباتهم, وإن لم يردعهم أيّ وازع مهنيّ, أو أخلاقيّ, فإنّ متخصصين على قدرّ كبير من الدراية قادرون على كشف هذا العبث بالثقافة السينمائية, وربما (من المفيد) قراءة, أو إعادة قراءة ما كتبه الناقد السينمائي اللبنانيّ (محمد رضا) في صحيفة (الجزيرة السعودية, العدد 208)* عن الخصال العشرة التي يجب أن يتمتع بها أحدنا قبل أن يُعلن نفسه ناقداً سينمائياً.
وقبل مناقشتها (في قراءة لاحقة), أحبّ أن أضيف إليها خصلةً أخرى بسيطة بما يكفي لتطبيقها في أيّ وقت :
* الناقد السينمائيّ الحقيقيّ ينتهي من الكتابة عن فيلم ما قبل أن يقرأ حرفاً واحداً مما كُتب عنه سابقاً .



هامش :
نقاد القصّ, واللصق, تطاولٌ على النقدّ, وعبثٌ بالثقافة السينمائية, هو نموذج رقم (1) من بحثّ أرشيفيّ, واستقصائيّ لحال الثقافة السينمائية العربية المُعاصرة .



#صلاح_سرميني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظاهرة السرقات في الثقافة السينمائية العربية
- المخرج العراقيّ عدي رشيد مأخوذٌ بالفنّ الشعبيّ, وبألوان البس ...
- فيلم (غير صالح) للمخرج العراقيّ عدي رشيد ذكرياتٌ عن مدينة عت ...
- أحلام منتصف الظهيرة لمخرجه السوري غسان عبد الله, مُقارناتٌ م ...
- دعوةٌ للاحتفاء بمهرجانات السينما العربية
- كان يا مكان بوليوود السينما الهندية في عيون الغرب...
- السينما500 كم لمخرجه السعوديّ عبد الله آل عيّاف فيلمٌ تسجيلي ...
- باريس عاصمة السينما
- سينما الطريق,الطريق في السينما
- *أفلام جيم جارموش من الترحال إلى فيلم الطريق
- دعوةٌ إلى عقلنة نقاد السينما العربية لإعادة الإعتبار للثقافة ...
- القطعة الأخيرة, لمخرجه السعوديّ محمد بازيد,محاكاةٌ لأفلام ال ...
- ماتريكس كويتيّ يُعاد تحميله من جديد ,نموذجٌ صارخٌ لأفلام الح ...
- في(سينما إيزيس) .. نقادٌ يغردون خارج السربّ, وآخرون ينبحون د ...
- تقارير النسخ, وتوارد الخواطر, والانتحال/ظاهرة المُتابعات الا ...
- الفيلم السعوديّ (طريقةٌ صعبة )يتأرجح بين فكرة (الثأر), ومفهو ...
- تمردّ لمخرجه السعوديّ عبد العزيز ناصر النجيم. فيلمٌ شعريّ, ت ...
- ليلة البدر لمخرجه السعوديّ (ممدوح سالم),رصدٌ متعجلٌ لمظاهر ا ...
- في (قطط بلدي) لمخرجه (تامر البستاني), روح الماضي, وحنينٌ إلى ...
- طفلةُ السماء بين رواية الكاتبة السورية سمر يزبك وفيلم المخرج ...


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صلاح سرميني - نقاد القصّ, واللصق تطاولٌ على النقدّ, وعبثٌ بالثقافة السينمائية