أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جميل محسن - جنرال في المراة















المزيد.....

جنرال في المراة


جميل محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2017 - 2007 / 8 / 24 - 11:33
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


العمادان عون وسليمان .......... جنرال في المرآة
تتداول الأوساط الشعبية اللبنانية الدعابة أو النكتة التالية حول النائب العماد ميشيل عون وسعيه المتكرر والفاشل ليصبح صاحب الفخامة رئيس لبنان , والحكاية انه في اليوم الموعود لانتخاب الرئيس وغداة اجتماع مجلس النواب , وبعد المناورات و المشاورات التي أجراها الجنرال عون والأخذ والرد , وحساب الأصوات , تأكد جازما انه ضمن الأكثرية , وبعد الزينة والتأنق , توجه نحو باب الدار للخروج والذهاب الى ساحة النجمة حيث البرلمان ليتوجه رئيسا ويختتم ماراثون اللهاث نحو بعبدا , وقبل أن يفتح الباب تطلع في مرآة الحائط الكبيرة كنضرة أخيرة لصاحب الفخامة القادم , ويالهول ماعكست المرآة ! جنرال آخر اصغر سنا , وأكثر أناقة , يبتسم بثقة واطمئنان , ومن خلفه وفوق رأسه كتابة تقول (من البارد لبعبدا ريسنا العماد سليمان ) .
ماقصة اللبنانيون والجنرالات أصحاب الفخامة؟ ولماذا يتطلع كل قائد للجيش اللبناني سابقا ولاحقا , متقاعدا اومستمرا في الخدمة , إلى بعبدا حيث القصر الجمهوري , ومقر الرئيس المنتخب دستوريا , فلبنان البلد العربي الوحيد تقريبا الذي لايتوجه فيه الضباط إلى القصر الجمهوري مباشرة على ضهر دبابة ليصبحوا رؤساء محبوبون تقدميون دائمون مورثون , لايكل الشعب منهم ولا يمل بل يحمل فوق ظهره أبنائهم وأحفادهم لينيروا له طريق المستقبل .
في لبنان الوضع مختلف , توجد شئنا أم أبينا , صدقنا أم لم نصدق , ديمقراطية حقيقية راسخة , رغم مايضهر عليها وبها أحيانا من ضعف ووهن , يكفي إنها دخلت تحت وصاية وهيمنة الشقيق القومي الثوري التقدمي لثلاثة عقود وخرجت متجددة متصارعة الآراء متعافية على ما أثخن ولازال بها من جروح ونزف احمر يبدو وانه ضريبة الولادة الجديدة . ولكن قبل الدخول في التفاصيل يستحب ان نثبت أمرا , ربما يوضح الكثير وهو ان قائد الجيش ورئيس جمهورية لبنان المنتخب بواسطة مجلس النواب يجب ان يكونا حصرا من الطائفة المارونية .
نعود إلى العمادان ,النائب العماد ميشيل عون , وقائد الجيش اللبناني العماد ميشال سليمان .
النائب ميشيل عون واحد من أعمدة نظام الطوائف الديمقراطي اللبناني وزعيم تيار شعبي كبير ضمن الطائفة المسيحية , كما يترأس داخل البرلمان تكتل نيابي واسع , وفوق كل هذه الصفات هو ماروني وقائد سابق للجيش , ومرشح دائم للرئاسة اللبنانية التي يفترض دستورها وكما أسلفنا أن يكون صاحب الفخامة مارونيا , فلماذا يجد نفسه دائما وفي النهايات مراهنا بل وحتى راكبا الحصان الخاسر؟
العماد ميشيل سليمان القائد الحالي للجيش اثبت خاصة في فترة مابعد الانسحاب العسكري للتواجد السوري اتزانا وحيادية في التعامل مع الانشقاقات الرسمية والشعبية اللبنانية , والاحتكاك الدائم بين كتلتي 14 و8 آذار حول تداعيات مقتل رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري والتخندق مع أو ضد النفوذ السوري .
وقف الجيش وقائده العماد سليمان على مسافة واحدة من الجميع كاسبا الاحترام والتقدير من الجنوب للوسط إلى الشمال فما الذي حصل ؟
الاستحقاق الرئاسي قادم .
اشتعلت الجبهتان السياسية والعسكرية , ودخل استحقاق جديد له وزنه الذي قد يرجح كفة على أخرى لأنه لا يتعلق بمسألة السيادة اللبنانية , ولكن على ديمومة واستمرار الكيان الديمقراطي اللبناني, وذلك ماتوضح من خلال تصاعد مستوى الأحداث والصدام حول مخيم نهر البارد , وما تحتويه مفكرة تنظيم فتح الإسلام من إدخال طرابلس وشمال لبنان في حومة الجهاد لأجل القتل والتدمير , وتشكيل قاعدة جديدة لفتوحات وأمارات أسلامية قادمة فوق الأراضي اللبنانية , أو هكذا مابدت به الصورة الأكثر قتامة لمستقبل صراع غير مفهوم منطقيا , لكنه يمثل بالتأكيد مصالح معينة ثابتة الأهداف الا وهي تدمير الاستقلال والحرية اللبنانية .
ستشكل مقبلات الأيام وتطويق الورم داخل المخيم , وما قدمه العسكريون من تضحيات وشهادة , بروز جديد للجيش وقادته والتفاف الشعب حوله للتخلص مما يبدو عرقنة او افغنة لبنانية تبدا ولا تنتهي إلا بالخراب والجثث والدمار.
دخل الجيش المعترك السياسي مرة أخرى , والقضية هنا مرتبطة بتاريخ طويل , ربما بدأ عند الأربعينات ومنح فرنسا لبنان الاستقلال مع تطعيم مؤسساته بالتجربة الديمقراطية , ونمطها الفرنسي الذي ترسخ في الذاكرة اللبنانية ومن بديهياته لعب عسكري دور المنقذ للنظام في أوقات تبدو حرجة ويعجز السياسيين في اجتياز الأزمات أو إن الانقسام المجتمعي يبدو حادا , وهكذا خلقت فرنسا العسكري الإمبراطور نابليون , ثم الدور الذي لعبه الجنرال ديغول بعد الحرب العالمية الثانية .
سمح النظام السياسي اللبناني لعسكري بتولي الرئاسة بعد أزمة 1958 ونزول القوات الأطلسية إلى الأراضي اللبنانية , وما اعقبها من اضطرابات , والملاحظ دوما إن غالبية أزمات لبنان إن لم تكن كلها تأتي من الخارج لتشغل الداخل الذي لايهدأ حتى لو انطفأت نار الفتنة في الخارج . وأصبح الجنرال فؤاد شهاب رئيسا للجمهورية , ولو قيست الأعمال بالنيات لبدا هذا العماد من أكثر الناس ديمقراطية ووطنية , ولكن الطبع يغلب التطبع , ويعتمد الرئيس على العسكري قبل السياسي في تسيير الأعمال الحكومية , ويظهر بعدها أن الاستخبارات العسكرية أو مايسمى بالمكتب الثاني لهما من القوة والنفوذ السياسي مايفوق قدرة أي نائب او وزير مدني , وينقسم البلد ثانية , وتتحالف الأضداد السياسية اللبنانية يمينا ويسارا عام 1970 للإطاحة بمرشح النفوذ العسكري وإبعاد رجال المكتب الثاني عن السيطرة على المؤسسات المدنية .
والآن يمكننا التساؤل , لماذا لايجوز العكس ؟ أي يتحول السياسي نحو حكم المؤسسة العسكرية .
هذا مايتم بالضبط في الدول المتقدمة التي شبعت حروبا خارجية وداخلية ثم ترسخت مؤسساتها الحاكمة والإدارية , وأصبح القانون هو الحكم , والجيش مؤسسة كغيرها , تعرف حدود واجباتها , ولا حاجة لها في الداخل إلا وقت النكبات كالزلازل والأعاصير , كون الأمن الداخلي مسؤولية الشرطة لا الجيش . ومن البديهي ان نرى وزير الدفاع من العناصر المدنية حتى في أقسى ظروف الحرب والقتال , ولا يشذ عن هذه القاعدة سوى إسرائيل كدولة غير طبيعية المنشأ تخوض صراع وجود مستمر ولا تستطيع التخلي عما لديها من أراض محتلة , رغم التقدم الاقتصادي والمدني ذات عقيدة قتالية هجومية ثبت فشلها وسيتأخر الاعتراف بذلك رغم ظهور بعض الأدلة كالتقوقع خلف الأسوار الكونكريتية العالية والأسلاك الشائكة , ولكن مايهمنا هو الحاكم , فقد أطاحت حرب لبنان بوزير الدفاع المدني بيريتز وصعود العسكري الجنرال باراك ليحل محله ويبدأ بإطلاق التصريحات النارية .
ولكن في لبنان الدولة الموجودة أصلا , بلد التجارة والسياحة والخدمات , تاتيه المشاكل والأزمات كما أسلفنا من الجوار لتستوطن عنده ,فما هي أزمة نهر البارد غير خليط من مصالح وتحالفات ظرفية قد يكون أولها ماتدبره المخابرات السورية للمنطقة دفاعا عن نظامها تجاه المخططات الدولية ولا يهمها بالطبع الوسائل مهما ارتفعت درجة تدميرها وعنفها فهي خارج الأراضي السورية من العراق إلى لبنان ولا الأدوات مهما اختلفت جنسياتهم من المحيط الى الخليج مع الاستفادة بالطبع من الوضع الاستثنائي للمخيمات الفلسطينية في لبنان , وانتها ء بالسلفية الجهادية التكفيرية السعودية وما بنته لعشرات من السنين من محطات وقواعد في الشمال اللبناني وخاصة طرابلس وهو أمر لم يكن خافيا على السلطات اللبنانية في مراحله السلمية الأولى , وسط ذلك دخلت شبكات القاعدة ومتطوعيها من العرب والأجانب وأنتج الخليط منظمة فتح الإسلام وشبيهاتها , كوحدة حال بين هذه الأطراف المتنافرة كل يضن انه يطوع ويستغل الآخر , والخاسر لبنان وشعبه وإدارته المدنية , عندما يشتد سعار الحرب وترفع من أسهم القادة العسكريين عن استحقاق أحيانا عندما يتعلق الأمر بمصير سيادة واستقلال وامن الوطن , فمن ابتدأ المشوار وحول الواجب العسكري الى استحقاق سياسي غير جنرال آخر ! هو فخامة العماد أميل لحود رئيس جمهورية لبنان الحالي والمنتهية ولايته في 25 أيلول القادم والمفروض ان يسلم سلطاته للحكومة التي ستقدمها بدورها للرئيس المنتخب القادم , ولكنه لايعترف أي السيد لحود بهذه الحكومة لذلك صرح بأنه سيسلم سلطاته للجيش وقائده وليس للحكومة حال انتهاء فترة ولايته , وتلقف العماد سليمان بداية الخيط , إذن فله حظوظ في الصراع نحو الرئاسة وطريق 8 آذار ليس للعماد عون وحده , وما يقوله الرئيس لحود لاينطق من هوى ولكن ورقة سورية جديدة على أعتاب الاستحقاق الرئاسي .
كيف بدا كل من العمادان ؟ وما هو الأفق المحدد لكل منهما ؟
العماد ميشيل عون وبعد العودة الظافرة من المنفى الباريسي في العام 2005 بدأها بجرده حساب وخطة للوصول إلى الرئاسة استنادا على الحقائق المتوافرة على الأرض , فهو الأول مسيحيا وقد أثبتت نتائج الانتخابات البرلمانية صحة ذلك ولكن أول ماذا ؟ كشخص وجنرال , أم كموقف وفكرة , أساسها النضال الدءوب والمستمر لسنوات للتيار الوطني الحر من اجل استقلال لبنان وسيادته وتحوله أي عون الى رمز وطني خاصة بعد انتفاضة الأرز الشعبية وتحقق الانسحاب العسكري السوري , نعود ثانية هنا إلى الرئيس لحود ووفده المرسل لباريس لعقد صفقة الرئاسة مع عون , والتي حاول كل طرف استثمارها لقضاياه الشخصية , بعيدا عن تثبيت وإنجاح انتفاضة الاستقلال , وهكذا باع عون تحالفاته وماضيه القريب لشراء مايعتقده مستقبله متربعا على كرسي الرئاسة , وهكذا دخل في تحالف الوسائل لا الغايات مع مجموعة 8 اذار ليكسب سوريا وامتداداتها اللبنانية , ثم اخذ يهاجم أمريكا لما يتصوره إرضاء لمجموعات معينه من المسلمين ولا يدري وهذا ماتبين لاحقا في انتخابات المتن بأنه يخسر مسيحيا , فالمسيحي اللبناني عموما وفي الوقت الراهن وصعود فكر الإسلام السياسي لايحب مهاجمة أمريكا أو الغرب المسيحي مجانا كما يفعل العماد الذي بدا يعطي ولا يأخذ , وتغيرت الكثير من مواقفه حتى التغطية على حوادث مؤلمة كسجل الاغتيالات المستمرة لمعسكر 14 آذار وكأنه يحسبها تصب في النهاية لمصلحته مادامت تجرف من الضفة المقابلة وهو المرشح الوحيد لمعسكر 8 اذر .
العماد ميشال سليمان , والبداية الفعلية كالعادة مع الرئيس العماد لحود وما أسلفنا حول تصريحه لتسليم ملف الرئاسة بيد الجيش لا الحكومة ثم الانقسامات الداخلية وحيادية الجيش , والاهم وهج معركة نهر البارد وما تضيفه من رصيد بدا العماد سليمان باستثماره كما يبدو , وما يعتقده صحيحا ألا وهو سحب الأوراق العونية خاصة بعد ان فهم او افهموه ان السوريين لايفضلون , متذبذب متعدد المواقف كالعماد عون بعد ان احترق مسيحيا , ولم يعد لديه مايقدمه على أبواب استحقاق الرئاسة ,
تحرك العماد سليمان باتجاه بكركي حيث الصرح الديني الماروني لأنه يعرف إنها البوابة الكبرى نحو بعبدا والرئاسة ويبدو انه نال رضا وبركة ما , مفهومة من البطريرك , فسرها هو بأنها سند ترشيح , وانتقل ليطلق ما يمكن تسميته البرنامج الرئاسي التمهيدي ضد الجنرال عون خصوصا . فيه نقاط أوردها مثل القاعدة هي من يمول ويحرك فتح الإسلام لا المخابرات السورية(مستبقا نتائج التحقيق وانتهاء المعارك) , ثم الحكومةاو أقسام منها لاتمول كذلك فتح الإسلام ( لاحظ الحجر الذي يريده ان يصيب عصافير عدة) , هاجم أمريكا مناورة لان كلامها أكثر من مساعداتها العسكرية .
ما الذي ابقاه من أوراق في يد العماد عون ؟
هذه قصة الجنرالات في أكثر البلدان العربية ممارسة للديمقراطية , وما تبقى للسياسيين في هذا البلد هو استعادة السلطة للمدنيين وهو مايتطلب توافق الكتل السياسية للتمحور حول هذا الهدف وذلك يبدو بعيد المنال حاليا .



#جميل_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حل كردستان وأزمة العراقيين المتواجدين قسرا خارج الوطن
- اشكالية العقل والمال
- نشأة اكرم ... وما سيقدمه العين الاماراتي غير النقود ؟
- يعيش الجيش اللبناني
- ريبوار احمد .... فلاح علوان جدل الحزب ... والنقابة
- حماس تسقط العلم الفلسطيني
- علي الوردي ... قرأه الكبار هل نستعيد افكاره ونقدمها علامات ط ...
- كوابيس البروفسور (ص)
- هل سنتحدث مع انفسنا؟
- حنون والامريكان واليسار
- نحو المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي العراقي
- حول المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي العراقي
- الاول من ايار .. بين الخصوصية الوطنية والقومية
- حوار(رفاقي) مع الشيوعي العمالي العراقي
- الطريق نحو اليسار العراقي 1
- ليلة البصراوي
- عودة السندباد
- فكرنا الديني والفكر السياسي المعاصر
- الاسود والابيض
- تاريخ الحركة الشيوعية في العراق من يكتبه؟؟


المزيد.....




- في ظل الحرب.. النفايات مصدر طاقة لطهي الطعام بغزة
- احتجاجات طلابية بجامعة أسترالية ضد حرب غزة وحماس تتهم واشنطن ...
- -تعدد المهام-.. مهارة ضرورية أم مجرد خدعة ضارة؟
- لماذا يسعى اللوبي الإسرائيلي لإسقاط رئيس الشرطة البريطانية؟ ...
- بايدن بعد توقيع مساعدات أوكرانيا وإسرائيل: القرار يحفظ أمن أ ...
- حراك طلابي أميركي دعما لغزة.. ما تداعياته؟ ولماذا يثير قلق ن ...
- المتحدث العسكري باسم أنصار الله: نفذنا عملية هجومية بالمسيرا ...
- برسالة لنتنياهو.. حماس تنشر مقطعا مصورا لرهينة في غزة
- عملية رفح.. -كتائب حماس- رهان إسرائيل في المعركة
- بطريقة سرية.. أميركا منحت أوكرانيا صواريخ بعيدة المدى


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جميل محسن - جنرال في المراة