أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - جميل محسن - نحو المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي العراقي















المزيد.....

نحو المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي العراقي


جميل محسن

الحوار المتمدن-العدد: 1715 - 2006 / 10 / 26 - 11:08
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


نحو المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي العراقي
الجزء الثاني (البرنامج)
في مقدمة متماسكة لايعوزها إلا التعمق في الضروريات وتقليل العموميات . ولكن النقاط الرئيسية الممهدة والمحددة للتأسيس الجديد للدولة العراقية مطروحة في اغلبها وشعارها كما يبدو التصالح مع الفئات البورجوازية العراقية لإكمال مسيرة إنشاء دولة راسخة أساسها ديمقراطية صناديق الانتخابات والتبادل السلمي للسلطة .
برنامج عمل ام برنامج انتخابي ؟ أم خطة لمرحلة استثنائية نعيشها ونحاول إيجاد الحلول الآنية لها ؟ ام هو صعود الى سراب تأطير دولة اليوتوبيا العراقية ؟ .
مع التقدير للجهد المبذول وهو كبير ومتشعب , لكن هنالك فرق بين توضيح ورؤية مسارات (المرحلة الراهنة) وما نستطيع عمله لتجاوز أخطارها على المواطن والوطن , وما هو مطروح في هذا السرد المطول.
هوية الحزب هي الثقل الرئيس فيما سيقدم للمؤتمر من أفكار تخص الوضع العام لجماهيره من حيث تكوينهم الاجتماعي , الطبقة والفئات المتواجدين ضمنها , ولما كان الحزب ولا يزال يحمل اسم الشيوعي , ويتبنى الفكر الماركسي , فيجب بالضرورة ان تكون كلمات مثل الاقتصاد, الوضع المعيشي , دورة العمل والإنتاج , التوجه نحو الفئات الاجتماعية الأكثر فقرا, العمال , الفلاحين, الحرفيين , النقابات , المهمشين , العاطلين , .. أكثر ترديدا واهتماما وتحليلا من كلمات مثل الفدرالية , الدستور , حقوق الإنسان , القضية الوطنية والديمقراطية , التلاحم (الكاذب) بين فئات الشعب المختلفة!! .
التوجه نحو الفئات الشعبية الواجب عليكم تمثيلها أهم من متاعب الدولة وهمومها ومن خربها ومن سيبنيها وترديد الشعار المستهلك (أعادة الاعمار) والوطن يتقاتل الناس فيه بحرب أهلية طاحنة تتجه نحو التوسع والانتشار وقودها النفط والمواطن المسحوق . .
نعود الى النص لنصل ( ويدافع الحزب عن حقوق المرأة ومكتسباتها) !! والتساؤل هنا هل تطرح القضايا من وجهة نظر ماركسية ام بشعارات بورجوازية ؟ فما هي حقوق المرأة ؟ وهل تختلف عن حقوق الرجل؟ وهل يجب أن تعطى لها بالتدريج وتسمى مكتسبات ؟ ام هي مساواة تامة من حيث المبدأ ؟ ثم يتحتم النظر بالاختلافات الطبيعية بين الأنثى والذكر , علما ان المنهاج قد اغفل تماما ماتتعرض له النساء عموما من اضطهاد وتمييز ومحاولة سلب الحقوق القديمة خاصة بعد سيطرة الأحزاب الدينية . والطائفية ثم يأتي البرنامج ليضيف هما جديدا بربط غريب بين حقوق المرأة والطفل !! .
ونكمل النص الذي فيه ( وينحاز الحزب إلى عالم العمل وقيمه .. ) ؟ هل ينحاز الحزب الشيوعي للعمل والعاملين ام يعبر عنهم وبقوه لأنهم أساس كينونته ومبرر وجوده فمن المعقول ان ينحاز بورجوازي الى الطبقة العاملة ولكن الشيوعي !؟ لايؤمن ولا ينحاز فهو أما منهم أو يصطف معهم ويعبر بوعيه عنهم.
وحديث العولمة يطول وهي مرحلة حتمية ومتطورة من مسيرة الرأسمالية العالمية فكيف نكون ضد ومناهضين ثم مع في آن واحد؟؟ ,
وندخل الى ( الحالة الانتقالية والاستثنائية التي يعيشها مجتمعنا واقتصادنا) , تتناولون الواقع الحالي وكأنه ظرف استثنائي ومؤقت, سرعان مايزول وتعود الأمور إلى طبيعتها سياسيا واقتصاديا , بينما العكس هو الصحيح وهذا الاستثناء هو القاعدة المعاشة منذ عشرات السنين في العراق وربما منذ أول انقلاب عسكري ووضوح مسلسل التهديم الفعلي للدولة والكيان العراقي خاصة بعد حرب الكويت 1991 وما تلاها من تحطم وتناثر بعد الاحتلال ولحد الساعة , سياسيا واجتماعيا . تم نقرأ عن ( الشروع بإصلاحات اقتصادية تهدف الى توسيع قاعدة الاقتصاد الإنتاجية) وكأن الحديث يجري عن كوكب المريخ لا بلد كالعراق يحاول الوصول الى الرقم القياسي في الاعتماد على صادرات النفط في دخله الوطني بعد ان تعدى حاجز ال97 بالمائة !! . فأين هي قاعدة الاقتصاد الإنتاجية التي (ستناضلون ) من اجل إصلاحها بعد ان جرى تهديم اغلب مرتكزاتها في حرب الثمانينات وتفكيك وبيع وإغلاق قسم اخر في (إصلاحات ) التسعينات ومقولة الحضر والحصار, ثم الاحتلال 2003 والقضاء على ماتبقى اما بواسطة الحوا سم بسرقة وتهريب أدوات الإنتاج ومواده الى خارج العراق , او بالقوانين الجديدة التي فتحت الباب والحدود وبلا ضوابط او مسائلة للسلع الأجنبية المختلفة لتقضي على ماتبقى من صناعات صغيرة او حرفية .
فأين هو الاقتصاد الوطني بشقيه العام والخاص الذي تريدون معافاته وجلب الاستثمارات له ؟ واستكمال إعادة الاعمار؟ .
ومن المقدمة الى الأهداف التي يتضمنها البرنامج نبدأ(بناء الدولة والنظام السياسي) .
لا اعتراض على التمنيات الحلوة الواردة فيه ولكن النقطة (8) تعيدنا الى درجة الصفر في (الطريقة) التي كتب بموجبها مشروع البرنامج والذي يراد له ان يكون دليل عمل (الزمن) الذي نعيشه!! والفقرة تتحدث عن (تشجيع عودة المهجرين والهاجرين الى خارج الوطن بسبب حروب الدكتاتورية وإرهابها) أي إن الحديث يدور عن مهاجري ماقبل 2003 , ولا خلاف على المبدأ ولكن مايحصل اليوم هو أكثر إيلاما ويستوجب بحثه ومحاولة معالجته, حيث التهجير الطائفي المتبادل بين مجموعات الداخل, والهجرة الواسعة الحالية الى دول الجوار حتى تجاوزت الأعداد الملايين, فما العمل الآن من اجل إيقاف أو الحد من هذا النزيف؟ تلك هي من مهمات مشروع البرنامج.
ملاحظات موجزة حول بعض النقاط. (سياستنا الاقتصادية والاجتماعية) .
الذي يعمل على استتباب الأمن هووزارة الداخلية وجهات الدولة المختصة , كما ان وزارة العدل هي من تشرف وتعمل على حسن سير القضاء أما الأحزاب فهي تلاحظ وتنتقد وتحاسب.
النقطة(7) الا ترون ان التركيز على أداء القطاع الخاص والعمل على توسيعه وتضخمه وتسييره من قبل موظفي دولة قد اثبت فشله خاصة في القطاعات الإنتاجية ولم نصل إلا للتراجع في النتائج والفساد وتضخم الجهاز الإداري على حساب السلعة.
(القطاعات الاقتصادية والخدمية )
ان التوسع والجهد المبذول تحت هذا البند يؤشر وكأن المطروح هو برنامج حكومي لحزب على وشك استلام السلطة لا منهاج عمل لمرحلة كما إن التركيز الزائد على كلمة الدولة يذكر المتابع بالنظام الشمولي حيث الدولة كيان صلب له فم واحد يتحدث لا سلطات متنوعة قد يكون أهمها التشريعية وهنا أشير الى (3) من (القطاع النفطي ) الذي نصه (ضرورة قيام الدولة بوضع السياسات التعدينية... الخ) وهذا واجب المشرعين في السلطة أي مجلس النواب لا مجلس قيادة الثورة الدائمة .
ان الابتعاد بالعموميات عن الواقع الفعلي لايغني الكادر الحزبي الخارجي أوالحاضر في المؤتمر ولا يوسع مداركه عما يجري حوله وأسلوب معالجته بل هو للأسف ومع الاعتذار هروب إلى الأمام رغم الجهد الهائل المبذول , فماذا تعني الآن جمل مثل (إعادة اعمار الريف العراقي ) او عدم الإشارة صراحة في فقرة ( المياه والبيئة ) الى السدود والخزانات التي تشيد في تركيا على منابع دجلة والفرات. او الرقم (3) في فقرة التربية والتعليم وتنص على (وضع خطط علمية لاستكمال عملية مكافحة الأمية) , وهنا نتساءل ؟ استكمال ماذا؟ وأين البداية لنكملها ؟ ام إن ماحدث قبل 30 عاما من محاولة ضعيفة (انتقدها الحزب) تلاشى مفعولها وزادت الأمية خاصة في هذا الوقت الذي يتوجب علينا حماية المدارس والتلاميذ من التخريب المتعمد.
وفي فقرة (البنك المركزي والسياسة النقدية) نقرأ (أن تجمع السياسة النقدية التي يضعها البنك المركزي بين هدفي تحقيق الاستقرار في قيمة النقد ومكافحة التضخم من جهة وبين تحفيز النمو الاقتصادي ) !! والتساؤل هو عن كيفية الجمع بين النقيضين ؟ فالاقتصاد هو قوانين وليس أمنيات إلا اذا تحول البنك المركزي الى ممول دائم ومغطي وداعم ابدي لعملة مترنحة .
وفي (تنظيم التجارة الداخلية والخارجية) .
تم إغفال مسألة الحدود المفتوحة والتي تسببت في تهريب المواد الأولية والمكائن اللازمة للصناعة المحلية الى الخارج , وإدخال ماتيسر من سلع ومواد بلا رقيب مما يتطلب تنظيم حقيقي للتجارة وسن قوانين تنظم وتحدد دخول السلع الأجنبية الاستهلاكية التي لها بديل داخلي رحمة بالمنتج المحلي والعاملين على توفيره بصورة سليمة لاتؤدي الى الاحتكار ولا تؤثر على المستهلك , وتشجيع استيراد المواد الأولية وأدوات الإنتاج اللازمة للصناعة.
(حقوق الطبقة العاملة) .
لايكفي المطالبة كما ورد بالفقرة اعلاه (1) بإصدار قانون جديد للعمل , فالحزب يستطيع بواسطة ممثليه في البرلمان تقديم صيغ متقدمة من هذه القوانين والتشريعات باعتباره أي الحزب, ناطق باسم الطبقة العاملة , كما ان القطة (4) حول مكافحة البطالة عبر إنشاء ودعم المشاريع المتوسطة والصغيرة تحتاج الى شرح وتوضيح فمن سينشئ ومن سيدعم الحكومة ام الافراد او مجتمعين وكيف ؟ لابد لكاتب السطور من تصور ما ينقله للمتلقي سواء كان كادر حزبي يقلب صفحات البرنامج , او قارئ عادي مهتم .
(الإعلام والاتصالات) .
كنت أود هنا قراءة خطط مستقبلية للارتقاء وتوسيع شبكة إعلام الحزب لا الدخول في معمعة تسطير جمل خارج إطار قدرة الحزب ومجاله الحيوي فهل يمكن لكتبة مشروع البرنامج شرح علاقته بما ورد في النقطة (6) (ضمان الشفافية والمنافسة الحرة والنزاهة في عقود شبكة الهاتف النقال) . من سيضمن لمن ؟؟ اما كان الأجدر ان نقرأ (ويسعى الحزب الى إعادة وتقوية بث إذاعته المتهالكة , كما سيتم الإسراع رغم التأخير المؤسف بفتح (فضائية اليسار) وجعلها الإطار الفعال لنشر وتوضيح الفكر العلمي العلماني اليساري المتنوع .
(العلاقات على الصعيد الدولي )
استوقفتني وغيرها النقطة (ت) ونصها ( العمل على إلغاء الديون المتراكمة على البلدان النامية ومساعدتها في معالجة مشاكلها واللحاق بركب التقدم والحضارة والتنمية ) !؟ .
لو كانت هذه الفقرة مأخوذة من بيان ختامي لاجتماع استثنائي للدول العظمى السبعة الكبار + روسيا لدراسة مشاكل العالم الثالث لاستطعت بلع وهضم محتواها !!!ولكن الحديث يدور في العراق اكبر الدول مديونية في التاريخ العالمي كله ! وكاتبها حزب محلي يمثل الفقراء , وله في البرلمان نائبان فقط , وكان الله يحب المحسنين .
مابقي هو الخاتمة التي تؤطر جهد مضني ورائع يسجل للحزب الشيوعي العراقي ولم يسجل لغيره في كل أرجاء وادي الرافدين من أحزاب عرب وكرد وأقليات ومختلطة . ويبدو انه ويجب ان يكون درسا في التوجه والممارسة الديمقراطية الإدارية المعلنة والمكشوفة والطارحة أوراقها للمناقشة والنقد والجدل ولحزب اتهم دوما بالشمولية والمركزية ولكنه الآن يمهد لما يعجز ويتقاعس عنه الآخرون الدخول في عاصفة مؤتمر عام للحزب يخرج منه بالضرورة بأفكار متجددة وقيادة منتخبة .
ولكن الملاحظات الأخيرة واجبة التسطير حول مضمون خاتمة البرنامج وجمل قد تبدو للآخرين مبهمة مثل التأكيد على(الخيار الاشتراكي) وليس الخيار الديمقراطي الاشتراكي لبناء المجتمع . وكأن هنالك تنويع للديمقراطية ونظائر متعددة كما في مقولة( الديمقراطية الحقيقية المتكاملة) فهل ماهو موجود حاليا ديمقراطية شكلية انتقالية تكون وسيلتنا للوصول الى الغاية التي هي طريقة الحكم كما نفهمها وتختلف عن القشرة الحالية من الديمقراطية الرأسمالية الليبرالية ؟
ان إطلاق مثل هذه التطمينات والأفكار للحزبيين المتزمتين كما يبدو , تسبب القلق للحليف والمشارك في مسيرة الاستقرار السياسي لتتحول ربما الى فقدان الثقة والشك المتبادل . كما إنها قد تتحول الى سلاح ووثيقة اتهام بيد أعداء الشيوعية والمتربصين دوما للاصطياد في الماء العكر.
يكفي التمسك بالماركسية كدليل وهدف لنصل الى الاشتراكية كحتمية تاريخية وبعيدا عن الانحراف والتشويه الماركسيون أكثر ديمقراطية من غيرهم وهم الأكثرية دوما لو ساد الوعي.



#جميل_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي العراقي
- الاول من ايار .. بين الخصوصية الوطنية والقومية
- حوار(رفاقي) مع الشيوعي العمالي العراقي
- الطريق نحو اليسار العراقي 1
- ليلة البصراوي
- عودة السندباد
- فكرنا الديني والفكر السياسي المعاصر
- الاسود والابيض
- تاريخ الحركة الشيوعية في العراق من يكتبه؟؟
- يوميات عاطل عن العمل
- ستالين تروتسكي والسلطة
- مسرحية محكمة السيدة العجوز
- ( حول ( مشاكل الحزب الشيوعي العمالي
- الظلام


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - جميل محسن - نحو المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي العراقي