أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالكريم هداد - هايْ فَرْحَة..!*














المزيد.....

هايْ فَرْحَة..!*


عبدالكريم هداد
(Abdulkarim Hadad)


الحوار المتمدن-العدد: 1998 - 2007 / 8 / 5 - 07:40
المحور: الادب والفن
    


(نص أغنية عراقية )


حُلو طَعمْ الفَرَحْ دَمْعاتْ بالعينْ
شباب وجوهُمْ من ضِوَه النَهرينْ
مثلْ عَذبْ الأغاني ... والله حلوينْ
بِسْمَكْ ياوَطنْ لِعْبَوْا لِعِبْ زِينْ

( هايْ فَرحَة وبَعَدْ فَرحَة
لِلِگلبْ تِشْفِيلي جَرْحَه )

***
هَلا بْهذَا الفَرحْ ابْشارَة الخِيرْ
مِثلْ طيْر الصُبحْ وَيْ شَمْسَكْ تْطيرْ
هَذا أولْ مُطَرْ وَاحْبابْنَا تْصيرْ
هَلاهِلْ يا وَطَنْ اوْضَيْ التَباشِيرْ

( هايْ فَرحَة وبَعَدْ فَرحَة
لِلِگلبْ تِشْفِيلي جَرْحَه )

***
حِلُو والله الوَطنْ والزينَة تِكْمَلْ
لُو كِلْ السَواعِدْ تِحِبْ تِعْمَلْ
أكبَرْ مِنْ الشِموسْ الفَرَحْ لُو هَلْ
يِتْعَمَرْ وَطَنَا ويْصيرْ أجْمَلْ

( هايْ فَرحَة وبَعَدْ فَرحَة
لِلِگلبْ تِشْفِيلي جَرْحَه )



السويد 29-7-2007

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ونحن في غمرة الفرح العراقي الذي إنتظرناه خلال ايامنا العصيبة هذه ، شجعني الفنان سامي كمال على صياغة الفرح العراقي ، الذي صنعه لاعبو المنتخب العراقي لكرة القدم .
وعسى ان يتعلم السياسيون العراقيون شيئا من صناعة الفرح هذا ، بخلاف شعاراتهم الطائفية .؟؟



#عبدالكريم_هداد (هاشتاغ)       Abdulkarim_Hadad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعر العراقي عبد الكريم هداد في حوار خاص ومطول مع (صحيفة س ...
- مو شيعي أنَا ..!؟
- صدام حسين لم يَمُتْ ..!
- ومضات
- رّبَّةُ الغَابَات
- المغول وصدام حسين وحدهما دفعا الشعب العراقي لهجرة وطنه
- أبقيه طفلاً
- عيدينْ ..( نص لأغنية عراقية )؟
- حيث قرأ المتنبي قصيدتَهُ ..!!!؟
- ارمِ قلبي
- رحيم الغالبي ، شهادة مختصرة لتاريخ صعب
- أنا الهَوَى ، فَمَنْ يَكْتبُني ..؟!
- أنا الهَوَى ، فَمَنْ يَكْتبُني ..!؟
- رايِدْ وَطَنْ حَلْيانْ
- ترنيمة الى بيروت
- تِسْواهِنْ حَبيبَة ..!!!؟ - شعر شعبي عراقي
- هكذا تأتي ..!؟
- تساؤلات
- طفل لم يرمِ حجراً
- سبع بوسات - شعر شعبي عراقي


المزيد.....




- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالكريم هداد - هايْ فَرْحَة..!*