أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ليث زيدان - إعداد نقدي لرسالة ماجستير















المزيد.....

إعداد نقدي لرسالة ماجستير


ليث زيدان

الحوار المتمدن-العدد: 1965 - 2007 / 7 / 3 - 09:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أولا :- عنوان الرسالة
"المشروع الشرق أوسطي والنظام الدولي الجديد"
رسالة مقدمة لنيل شهادة الماجستير في الدراسات الدولية .
اعداد : محمود صلاح الدين .
اشراف : د. حماد حسين .
جامعة بير زيت / فلسطين .

ثانيا :- الاشكالية
لم يعبر الباحث عن اشكاليته بشكل واضح ، فلم تكن أسئلته محددة باتجاه اشكالية معينة ، فهو يتحدث في مقدمة رسالته عن فشل المحاولات الرامية الى احياء النظام العربي وعدم القدرة على اقامة تجمع اقليمي عربي ، ويتساءل بعد ذلك مباشرة حول جدوى اقامة نظام اقليمي شرق اوسطي في ضوء فشل اقامة نظام اقليمي عربي! وكأن هذا التساؤل جاء تعبيراً عن اشكالية الرسالة، ولكن الباحث يعود ويتحدث عن المشروع الشرق اوسطي، كإفراز للنظام الدولي الجديد وطرحه في عملية السلام بين الدول العربية واسرائيل ويتساءل فيما اذا كان تحقيق السلام سيؤدي بالضرورة إلى الدخول في علاقات سياسية واقتصادية مع اسرائيل ومن ثم الوصول الى التطبيع ؟ وكأن هذه اشكالية أخرى ، ويعود مرة أخرى ويتحدث عن تعرض منطقة الشرق الاوسط لكثير من المشاريع الاستعمارية ، ويتساءل فيما اذا كان المشروع الشرق اوسطي مجرد امتداد لهذه المشاريع ولكن بثوب جديد؟ واذا كان هذا المشروع يشكل خطرا على النظام العربي ، فهل من سبيل للتخلص من هذا الخطر ؟ وبعد ذلك يتحدث الباحث عن ارتباط هذا المشروع بشخص شمعون بيرس ، ويقول ان السؤال المطروح ، هل المشروع الشرق اوسطي يموت ويندثر بموت بيرس سياسيا ؟ .

ثالثا :- الفرضية
جاءت فرضية الباحث واضحة ومحددة ومنصوص عليها وهي قريبة للصحة من الناحية الاحتمالية ( معقولة) ، فالباحث افترض ان المشروع الشرق اوسطي هو امتداد لمشاريع قديمة طرحت إزاء المنطقة ولكن بثوب جديد يتناسب مع المتغيرات الدولية وكإفراز للنظام الدولي الجديد لإعادة الترتيبات الاقليمية او خلق نظام جديد في منطقة الشرق الاوسط يتم من خلاله ادخال قوميات جديدة وطمس الهوية العربية للمنطقة بهوية جديدة شرق اوسطية تكون اسرائيل من خلاله دولة طبيعية يتم دمجها ثم توسعها واختراقها للمجالين العربي والاسلامي .
وقد جعل الباحث فرضيته قابلة للفحص بتجميعه للبيانات وترابطها وتحليلها في الفصل الاول من دراسته الذي تناول فيه الاطار النظري التاريخي ، ووظف هذا السياق التاريخي في دعم فرضيته التي يرى فيها ان المشروع الشرق اوسطي ليس إلا امتدادا لمشاريع قديمة طرحت ازاء المنطقة ، فقام الباحث من خلال هذا الشرح التاريخي وتحليله ، ببيان هذه المشاريع التي اتخذت اشكالا مختلفة على مر العصور ، لتصل في ظل هذا النظام الدولي الجديد ، بهذا الثوب الجديد المتمثل بالمشروع الشرق اوسطي ، شارحا المتغيرات الدولية تاريخيا بإتجاهين ، الاول :- النظام الدولي وتطوره في كل عصر ، ويبين الباحث المتطلبات الاساسية التي كان يستلزم وجودها في كل عصر من اجل بقاء ذلك النظام ، ففي النظام الاغريقي اعتمد على المجالس لحسم الصراع ، وفي العصر الروماني اعتمد على القانون لبقاء نظامهم ، وفي عصر الاسلام امتاز النظام بإعلان عقائديته ، وفي العصور الوسطى اعتمد على المسيحين والبابا في ادارة العلاقات الدولية ، ويتدرج الباحث في شرح وتحليل السياق التاريخي وبيان متغيراته الدولية حتى يصل الى النظام الدولي الجديد الذي يرى فيه انه يسعى الى ايجاد تجمعات اقليمية اقتصادية لضمان بقائه واستمراريته ، من خلال هيمنته على هذه التجمعات وجعلها سوقا له ، أما الاتجاه الثاني فهو نشأة النظام الاقليمي العربي ، متطرقا الى تصريح إيدن عام 1941 ، الذي كانت تهدف بريطانيا من ورائه الى اقامة اتحاد عربي وربط هذا الاتحاد واخضاعه لبريطانيا ، كما يتحدث الباحث عن مراحل تطور النظام الاقليمي العربي وما رافقه من انحدار في هذا النظام ، وبيان العوامل التي تهدده من عوامل خارجية وداخلية، ومواجهته للعديد من التحديات ،ليصل الباحث بنتيجة تحتم الانتقال الى علاقات شرق اوسطية في ظل هذه الظروف الدولية والاقليمية والعربية .
لم تحتوي المقدمة على اية افتراضات كان من المفيد وجودها كأساس يبني عليه الباحث فرضيته ، كما وخلت من التعريف بالمصطلحات الهامة التي تم استخدامها في هذه الدراسة .

رابعا :- تحليل المعلومات .
توصل الباحث من خلال تحليله المنطقي واستيعابه للمعلومات – التي استقاها من السياق التاريخي- الخاصة بالمشروع الشرق اوسطي ، الى مجموعة من الاستنتاجات حول طبيعة مصطلح الشرق الاوسط في انه مصطلح سياسي جغرافي لا تحديد دقيق له كونه مخلوق اصطناعي ، وكذلك ان المشروع الشرق اوسطي هو مشروع امريكي – اسرائيلي وامتداد لمشروعات طرحت سابقا ، بهدف تغيير خارطة المنطقة وتعميق تجزئتها لضمان تبعيتها ، لتأمين مصالح وهيمنة الولايات المتحدة على النظام الدولي الجديد . استعمل الباحث الخرائط التوضيحية بشكل فعال ثم عالج المعلومات للحصول على نتائج ، فأستعمل مجموعة من الخرائط عند حديثه عن مفهوم الشرق الاوسط ، ومفهوم الشرق الاقصى ، وعند حديثه عن رأي يوسف صايغ حول الشرق الاوسط ، وعن رؤية اسرائيل للشرق الاوسط، إلا أن الباحث لم يشر الى خارطة دول الشرق الاوسط التي يشملها موضوع الرسالة ، وبقيت موجودة في الملاحق فقط ، حيث كان من المفيد لو تم استعمالها فهي موضوع الرسالة : كما درس الباحث تحديات المشروع الشرق أوسطي واستنتج ان هذا المشروع لا يأخذ في اعتباره الاولويات والاعتبارات العربية اساسا لمنطلقاته ومرتكزاته قياسا بالاهمية التي يوليها لاسرائيل ، ويرى أن اسرائيل ستصبح نقطة استقطاب مركزية اقتصاديا وماليا بعد الاعتراف بشرعيتها في المنطقة ، ودرس الباحث السوق الشرق اوسطية وقام تحليله على ان مشروع الشرق اوسطي هو مشروع سياسي امني بقوائم وآليات اقتصادية ولا يقتصر على السوق الشرق اوسطية ، ويرى ان اسرائيل هي المستفيدة من اقامة هذا السوق .
لم يستعمل الباحث الجداول التي وضعها في الملاحق والتي تتحدث عن مساحات واعداد السكان في الدول المعنية بالمشروع الشرق اوسطي ، والناتج المحلي الاجمالي ومتوسط نصيب الفرد منه في الدول المعنية بالمشروع ، وحجم المساعدات الامريكية لإسرائيل ، وكان من المفيد استعمال هذه الجداول خصوصا عند الحديث عن تحديات المشروع والسوق الشرق اوسطية .

خامسا :- الملخص
عرض الباحث – في الخاتمة – استنتاجاته ، وقام بتدعيمها بالمعلومات المؤيدة لها ، واستعمل ما توصل اليه من تحليل للنتائج للخروج باستنتاجات مفادها ان تجميع اسرائيل وفلسطين والاردن في تجمع اقليمي اقتصادي سيؤدي الى مخاطر في ضوء عدم الندية من حيث حجم الاقتصاد والصناعة والكوادر المهنية والفنية ، كما ان هذا المشروع لن ينجح بدون التوصل الى سلام شامل وعادل ، وانه يبقي على عدم العدالة ، وانه صمم لمواجهة معضلة الصراع العربي – الاسرائيلي ، وانه لا يمثل حقائق القوى في الشرق الاوسط طالما تم اخراج العراق وايران من المشروع ، بالاضافة الى عدم الاهتمام الاوروبي بالمشروع حيث ينصب اهتمامهم على المشروع المتوسطي .
جاءت الخاتمة خالية من إعادة لنص المشكلة والاسئلة والفرضية التي تم طرحها في مقدمة هذه الرسالة ، وكان من المفيد لو تم اعادتها في الخاتمة لاستكمال عملية الربط بينها وبين النتائج والاستنتاجات التي وصلت اليها الرسالة .

سادسا :- مراجعة الادبيات .
قام الباحث بمراجعة نقدية للادبيات السابقة ، وذلك واضح في دراسته من خلال اقتباسة لما رآه مناسبا ومفيدا من هذه الادبيات لمواضيع رسالته ، وقام بفحصها بتحليل هذه الاقتباسات بشكل يخدم دراسته ويدعم فرضيته ليصل من خلالها الى نتائج مدعومة بمعلومات ، ومن الواضح بالنظر الى قائمة المراجع وقوائم الهوامش ، ان الباحث قد قام بمراجعة الادبيات بترتيب وتنظيم جيد وفي صلب الموضوع ، فقد ضمت مصادر معلوماته كتبا باللغة العربية وباللغة الانجليزية لباحثين عرب واجانب متخصصين في هذا المجال وفي موضوع الرسالة ، حيث رجع الباحث الى اثنان وثمانون كتابا ، كما ضمت المصادر دوريات متخصصة ذات علاقة بالموضوع مثل مجلة شؤون عربية ، والسياسة الدولية ، والمستقبل العربي وكذلك صحفا مثل جريدة القدس ، والحياة ، حيث رجع الباحث الى ست وثمانون دورية ، هذا بالاضافة الى عدة مقالات باللغة الانجليزية ، استقاها من مجلات وجرائد اجنبية مثل جريدة الشرق الاوسط ، كما عمد الباحث الى الرجوع الى مجموعة من التقارير الخاصة بمركز الدراسات السياسية / القاهرة ، واعمال عدة مؤتمرات .

سابعا :- الإجراء .
تسلسل الباحث بإجراءات دراسته ، فحدد في مقدمة رسالته اشكالياتها ، ووضع نص واضح لفرضيته ، وبين اهمية هذه الدراسة وأسلوب البحث العلمي الذي سيتبعه في فصولها ، حيث استخدم البحث التاريخي مع الاستعانة بالاسلوب التحليلي العلمي ، ووضع الباحث حدوداً مكانية وزمانية لدراسته ، لم يتجاوزها ، وبين في مقدمته فصول هذه الرسالة التي احتوت على اربعة فصول يتفرع منها عناوين فرعية ، واختتمت بالخاتمة . قام الباحث من خلال الفصل الاول الذي يتحدث عن الاطار النظري ، بفحص فرضيته من خلال البحث التاريخي ، ومن خلال الاسلوب التحليلي العلمي في الفصول الثلاثة اللاحقة قام بعرض نتائجه وتحليلها والتوصل الى خلاصة واستنتاجات وحلول عرضها في الخاتمة فكانت بذلك اجراءات جمع المعلومات فاعلة، ووضع الباحث ملخص لرسالته باللغتين العربية والانجليزية جاء قبل المقدمة .
- اعتمد الباحث في جمع بياناته ومعلوماته على عدة مصادر ثانوية متمثلة بالكتب (83) كتابا والدوريات (86) دورية وتقارير واعمال مؤتمرات وقد جاءت ادوات جمع المعلومات فاعلة .
- لم يستخدم الباحث اي اداة من ادوات البحث العلمي سواء الاستبيان او المقابلة او الملاحظة او الاختبار ، وكان من المفيد في هذه الدراسة لو تم استخدام احد هذه الادوات كأداة المقابلة مثلا.
- قام الباحث بصياغة الافكار وبناء الجمل بشكل واضح ومباشر ومختصر وبأسلوب متسلسل ومنتظم ، محققا الفهم المطلوب .
- الاقتباسات :- جاءت واضحة ومباشرة حسب الاصول بتسلسل عددي لكل الرسالة ، والاشارة اليها في الهوامش حسب الاصول .
- الهوامش :- وردت في نهاية كل صفحة مرتبة بالرقم التسلسلي حسب الاصول فأحتوى كل رقم متسلسل على اسم المؤلف واسم المرجع ومكان ودار النشر والسنة ورقم الصفحة ، كما احتوت الدراسة على هوامش توضيحية كتلك التي وردت في الصفحة (6) من الرسالة وهوامش توجيهية كتلك التي وردت في الصفحة رقم (18) من الرسالة ، وقد ورد بعض الاخطاء في الهوامش من حيث الترتيب وذلك واضح في الصفحات (28، 16، 4، 5) من الرسالة .
- فهرس المحتويات:- جاء في البداية بعد صفحة الشكر واضحا مرتبا بشكل جيد ، فأحتوى على العنوانين الرئيسية وما يتفرع عنها عن عناوين فرعية وميز بين العناوين بحجم الخط ، وقابلت العناوين ارقام صفحاتها .
- العناوين :- وترقيم الصفحات : جاء عنوان الرسالة محددا ومتوافقا مع الاشكالية ، وعناوين الفصول وتفريعاتها جاءت معبرة عن محتواها . رقم الباحث صفحات رسالته تسلسليا بالحروف الابجدية حتى الفصل الاول ، وعدديا من الفصل الاول حتى آخرها .
- قائمة الجداول والخرائط التوضيحية :- ضمت الدراسة قائمة جداول خاصة بمساحات واعداد السكان للدول المعنية بالنظام الشرق اوسطي والناتج المحلي الاجمالي ومتوسط نصيب الفرد منه في هذه الدول ، وحجم المساعدات الامريكية لإسرائيل واستخدام الباحث مجموعة من الخرائط التوضيحية .
- قائمة المراجع :- قسم الباحث المراجع الى قسمين ، الاول : مراجع باللغة العربية قسمها الى كتب ودوريات والاخيرة وقسمها الى مجلات وجرائد وتقارير ومؤتمرات ، الثاني : مراجع باللغة الانجليزية قسمها الى كتب ومقالات وانترنت ، حيث رتبها ابجديا وحسب الاصول ( اسم المؤلف ، اسم المرجع، دار ومكان النشر ، السنة ، الطبعة ) وكانت الاشارة الى المراجع حسب الأصول .
- الملاحق :- جاءت في نهاية الرسالة بعد الخاتمة وبشكل متسلسل عدديا وضمت مجموعة من الخرائط والجداول ، ووثيقة اعلان المباديء 1993 ، ووثيقة التعاون الفلسطيني الاسرائيلي المتعلقة بالبرامج الاقليمية .
- من الواضح ان الباحث لم يقم بمراجعة وقراءة تصحيحية للرسالة ، حيث احتوت على عدة اخطاء مطبعية كتلك الموجودة في الصفحات ( ط،ر، 2، 3، 7، 8، 11، 24) وغيرها، واخطاء في الترقيم والتشكيل في الصفحات ( ض، 5، 12، 13، 21) وغيرها ، وفراغات بين السطور في الصفحات (ص ،2، 15، 17) ، ونقص في المعلومات في الصفحة (106) ، واخطاء في الهوامش في الصفحات (4، 5، 6، 28) ، هذا بالاضافة الى نقص صفحة كاملة من الرسالة هي الصفحة (34) ولم يلاحظ وجود اخطاء نحوية في الرسالة .
- جاء الغلاف الخارجي للرسالة وتجليده انيقا ومناسبا ومحميا ، وكتب عليه اسم الجامعة واسم الرسالة ومعدها والمشرف عليها والتاريخ ، إلا انه لم يكتب عليه ما يدلل على أنها رسالة ماجستير ولا يوجد أي ذكر لكلية الدراسات العليا أو قسم الدراسات الدولية .



#ليث_زيدان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوارات ممنوعة
- أنتي .. هي
- مراجعة نقدية تحليلية مقارنة لقراءات ثلاث حول موضوع - الشورى ...
- المنظمات غير الحكومية وحقوق الإنسان
- حرية الرأي في الدساتير العربية
- تقنين حقوق الإنسان وطنياً
- أثر خطة خارطة الطريق على عملية تحول ديمقراطي في فلسطين
- في جلساتهم السرية يستغفرون
- يا نساء العالم
- تأثير - سيطرة العسكر على السياسة - على شكل المشاركة السياسية ...
- إعادة تشكيل بناء العراق .. إلى أين ؟
- الإفراج بالكفالة بين مطرقة الشارع وسندان القانون
- إنفلات أمني أم إنفلات سياسي وإجتماعي !
- ماذا نقصد بالسلام الديمقراطي ؟
- ماذا نريد من العقد الإجتماعي ؟
- عندما تتصارع الفيلة ، العشب يدفع الثمن
- حبيبتي .. وحدتي
- مساءلة الحكام في الإسلام
- مفهوم المواطنة في النظام الديمقراطي
- مفهوم المواطنة في النظام الديمقراطي - التربية المواطنية


المزيد.....




- جامعة إيرانية: سنقدم منحا دراسية للطلاب المطرودين من جامعات ...
- لبنان.. لقطات توثق لحظة وقوع الانفجار بمطعم في بيروت وأسفر ع ...
- هدنة مع حماس أو اجتياح رفح.. خيارات إسرائيل بشروط أمريكية
- وزير الخارجية السعودي أجرى اتصالين هاتفيين برئيس مجلس السياد ...
- زيلينسكي يقيل رئيس قسم الأمن السيبراني في هيئة الأمن الأوكرا ...
- برلماني أوكراني سابق يكشف مخططا غربيا يخص زيلينسكي سيكتسح ال ...
- -استهداف مبان وموقع عسكري جنود-..ملخص عمليات -حزب الله- ضد ا ...
- طقس العرب: صورة فضائية تاريخية لاتساع غير معهود لسحب رعدية ف ...
- خبير عسكري: حزب الله نجح في قصف مواقع القبة الحديدية بأساليب ...
- مقتل عنصر من كتيبة طولكرم برصاص أجهزة أمن السلطة الفلسطينية ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ليث زيدان - إعداد نقدي لرسالة ماجستير