تعليقات الموقع (279)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 198863 - تهنئه
|
2010 / 12 / 26 - 12:40 التحكم: الكاتب-ة
|
سير جالاهاد
|
أولا أود أن أقدم تهنئه لكم ولجميع الهيئه والكتاب والقراء بعيد الميلاد والسنه الجديدة التي اتمني للموقع وللجميع فيها استمرار التقدم والرقي
شكرا خاصا للسيد عقراوي الذي تمكن برؤيته أن يقدم ليس لنا فقط بل للعالم كله موقعا بالعربيه يتميز بهذا الانفتاح والتحرر
في رد الاستاذ عقراوي علي السؤال الاول في الحقيقة قدم في بنود عشرة ما قد يصلح لأن يكون خارطة طريق لليسار الحديث وأنا أجد أنه أصاب كبد الحقيقة عن تأليه النص -بند6- وعن تصور البعض انهم رسل اليسار يملكون الحقيقه المقدسة. للأسف لم نتخلص في شرقنا من النزعة الدينيه حتي عندما نلحد
وأري أن بند 5 بخصوص حقوق المرأه أهميه خاصة
بخصوص آليات الحوار وضوابطه أري أن الاسس سليمه فلا يوجد نظام يمكن أن يوصف بالكمال وأيضا لا يمكن أن نتوقع في الاخوه بادارة الموقع العصمة من الخطأ ولكن نجد أن تكرار حذف المداخلات يبدو أحيانا كما لو كان عشوائيا ولا أقول تعسفيا
لذا أقترح أن تكون هناك آليه تتيح للمعلق التظلم أو طلب اعادة النظر في القرار. يمكن أن يكون هذا تقنيا عن طريق وضع مفتاح بعد العبارة التي تقول -حذف للخروج عن قواعد النشر- ونضيف عبارة- هل تريد التظلم؟-تكون متاحة فقط لصاحب ال IP وفي حالة نقر المعلق علي هذا تعيد الهيئه النظر وهنا اما يسمح بالنشر أو يؤكد القرار ويوقف المعلق لفترة اسبوع مثلا وهكذا بتوقيع عقوبه عند الاستئناف المرفوض ستكون دافعا للمعلق أيضا بإعادة التفكير فيما كتب قبل أن يستأنف
وتحياتي وكل عام زأنتم بخير
139
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 198874 - رد الى: سير جالاهاد
|
2010 / 12 / 26 - 13:23 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر المقترح الذي قدمته صحيح وضروري ويعزز آلية الجماعية في التحكم والمزيد من إشراك القارئات والقراء فيه وقد سبق أن قدمه أيضا احد زملاء إدارة الحوار المتمدن هو موجود في قائمة التطوير المستقبلية، سننفذه في اقرب فرصة ممكنة.
104
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 198869 - تحية لليسار الالكتروني
|
2010 / 12 / 26 - 12:51 التحكم: الكاتب-ة
|
المتوني سعاد
|
كانت سابقة غير مسبوقة واعطت الكثير لليساريين وللشباب العربي على الخصوص، منبر حر متمدن فعلا للنقاش والتداول حول كل الآفاق وهاهو الحوار المتمدن الذي يفكر في فضائية يسارية الأولى من نوعها في العالم. انه نضال على مستوى البنيات التحتية الضرورية لأي استنهاض للثورة على الأقل في عالمنا العربي الديكتاتوري وحيث مات اليسار أو أصبح خادمة مطيعة لسيدها البرجوازي
95
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 198877 - رد الى: المتوني سعاد
|
2010 / 12 / 26 - 13:29 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر نجاح الحوار المتمدن يعود الى: الخط اليساري المتفتح والدعوة للحوار واحترام الرأي الأخر. العمل الجماعي التطوعي لهيئة الإدارة. مشاركة عدد كبير من الكاتبات والكتاب وتفاعل القارئات والقراء . الدعم المعنوي والمادي من مؤازريه.
الفضائية اليسارية العلمانية ضرورية جدا للوقت الحاضر، وطرحنا ملفا لها لكي يكون مشروع دراسة وتحليل جماعي يمكن أن تستفيد منه أية جهة أو مجموعة جهات تنوي إطلاق الفضائية المقترحة بشكلي جماعي.
98
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 198873 - سؤال مُكرر
|
2010 / 12 / 26 - 13:18 التحكم: الكاتب-ة
|
رعد الحافظ
|
تحيّة للأستاذ رزكار عقراوي والأستاذ مازن لطيف الذي أجرى الحوار , وتمنياتي الدائمة بالتطوّر لهذا الموقع الفكري سؤالي قديم في الواقع ومباشر هل يمكن شطب سجل أيّ كاتب(( بأستيكة )) في لحظة غضب الهيئة الموقرة من الكاتب المعني فربّما يحدث ذلك بسبب وشاية أو مكيدة أو سوء فهم مقصود أو غير مقصود ما الذي يحمي الكاتب من هكذا إجراء ؟ ملاحظة : هذا السؤال يتكرر , لوصول تحذيرات علنية ومبطنة لي من إلغاء موقعي وأنا على إستعداد لذكر إسم واحد / ة على الأقل منهم ( للأخ رزكار فقط وليس للعلن) وكذلك هناك حملة جارية هذه الأيام من زملاء كتّاب ذوي إتجاه فكري آخر , يطالبون بطرد المخالفين لهم من الموقع , من العلمانيين الليبراليين العقلانيين وبعضهم يسميهم بمجموعة علي بابا والأربعين .... فهل من تطمين في هذا المجال ؟ تحياتي للجميع
139
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 198914 - رد الى: رعد الحافظ
|
2010 / 12 / 26 - 15:24 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
سؤال مهم و نشكرك عليه
الحوار المتمدن يعمل وفق قواعد النشر ويتم اتخاذ القرارات بشكل جماعي , وتدرس القرارات الحساسة بعناية كبيرة مثل إزالة مواضيع كاتب-ة معين بشكل كامل وأحيانا يتم استشارة مجموعة من ابرز كاتباتنا وكتابنا .
إزالة المواضيع والموقع الفرعي بشكل كامل يتم في حالات معينة ومحددة وهي موجودة في قواعد النشر ، المادة 16 (تحذف كافة مواضيع الكاتب-ة من الحوار المتمدن إذا ثبت سرقتهم الكاملة لمواضيع كتّاب آخرين أو انتحلوا صفة شخص أخر في النشر). والى الان حسب وثائق أرشيف الحوار المتمدن تم: 1- حذف كافة مواضيع 16 كاتب لثبوت سرقتهم الكاملة لمواضيع الآخرين ونشرها بأسمائهم. 2- حذف كافة مواضيع كاتبة واحدة فقط لثبوت سرقتها الكاملة لمواضيع الآخرين ونشرها باسمها. 3- حذف كافة مواضيع 3 كتاب لانتحالهم صفة شخص أخر دون إعلام الحوار المتمدن.
كما حصلت 3 حالات استثنائية, حيث حذفت مواضيع كاتبين بعد قرار جماعي في الحوار المتمدن في أن نشر مواضيعهم كان خطأ كبيرا لأنها كانت تروج بشكل صارخ للتعصب الديني , وقد اعتذرت هيئة الإدارة بشكل علني على نشر تلك المواضيع في بيان اجتماعها بتاريخ 20 -2- 2010 ، كذلك حذفت مواضيع كاتب واحد فقط لتجاوزه بشكل علني و صارخ على زميلات وزملاء الحوار المتمدن وهي حالة فريدة ولم ولن تتكرر , حيث نقوم ألان بإيقاف الكاتب-ة عن النشر إذا تجاوز بشكل شخصي كبير وعلني على زميلات وزملاء الحوار المتمدن بسبب منعه لنشر احد مواضيعه أو تعليقاته أو .... الخ. وننتظر اعتذارا علنيا منهم وسيعاد نشر مواضيعهم وفقا لقواعد وأولويات النشر, وللعلم إنها 4 حالات فقط. ينشر في الحوار المتمدن الألوف من الكاتبات والكتاب ونادرا جدا ما تحصل إشكالات حيث أن الاحترام المتبادل موجود بين الطرفين, ونعتز بتلك العلاقة الوثيقة والتي هي احد أهم أسباب نجاح الحوار المتمدن.
****************************************************** وقد اصدر الحوار المتمدن توضيحا ملحقا بقواعد النشر للاطلاع: حول سرقة المواضيع وانتحال صفة الغير الحوار المتمدن - العدد: 3169 - 2010 / 10 / 29 توضيح هام إلى كتابنا وكاتباتنا الأعزاء
نفاجأ بين الحين والآخر بأن بعض الكاتبات والكتاب ينشرون في موقع الحوار المتمدن موضوعات مسروقة من كاتبات أو كتاب آخرين سواء أكانت السرقة كاملة أو اقتباسات دون الإشارة إلى مصدر الاقتباس. إن هذا السلوك غير سليم ومشين وسلبي بالنسبة للكاتب-ة , و مسيئ أيضاً لسمعة الموقع التي نحرص عليها كما يحرص عليها كتابنا وكاتباتنا الأعزاء وكذلك القارئات والقراء الكرام.
حين نكتشف مثل هذه السرقات, سواء أكانت من خلال جهدنا التدقيقي المباشر, أم من خلال وصول خبر إلينا من أحد الكاتبات أو الكتاب والقارئات والقراء الأعزاء, فإن هيئة تحرير الحوار المتمدن ستقوم بدراسة الموضوع واتخاذ القرار المناسب بصورة جماعية ضد من يحاول الإساءة إلى الموقع بهذه الطريقة وينتهك حقوق الآخرين , حيث ستحذف كافة مواضيع الكاتب-ة ويغلق موقعه الفرعي في الحوار المتمدن ويمنع من النشر.
لا شك وأن كاتباتنا وكتابنا يعرفون بوجود شبكات للبحث القادرة على اكتشاف السرقة بسهولة جداً.
نرجو من كاتباتنا وكتابنا الأعزاء الإشارة الواضحة إلى مصادر الاقتباس في مواضيعهم إن وجدت, وذلك للارتقاء بمستوى الموضوع وحماية حقوق الكتاب والكاتبات, وترسيخاً لقواعد النشر الرصينة في الحوار المتمدن.
تسري نفس القواعد على من يقوم بانتحال صفة الغير أو نشر المواضيع بأسماء مستعارة دون إعلام والاتفاق مع إدارة الحوار المتمدن.
103
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 198879 - خطوة الى الامام لكن
|
2010 / 12 / 26 - 13:36 التحكم: الكاتب-ة
|
قاسم صامت
|
نعم في بادئ الامر اهنئكم على هذه الخطوة الجريئة والنادرة في التقدم الى الامام الى حوار وصراحة في التفكير لكن نحن نحتج الى الدعوة الى تقبل الاخر تقبل الراي الاخر والقابيلة الى المضي في طريق الحوار المتمدن هل قمتم بدراسة اخفاقات الاتجاهات اليسارية ولماذا؟؟؟؟ لكم مني فائق الاحترام والتقدر على الجهد المبذول
90
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 198899 - رد الى: قاسم صامت
|
2010 / 12 / 26 - 14:35 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
شكرا,نعم كما أشرت في أجوبة حواري، الحوار المتمدن ركز وفتح المجال لدراسة أسباب إخفاق التجارب الاشتراكية ، واهتم بالآراء المنتقدة لليسار وتجاربه وخصص محورا خاصا لذلك، ويمكنك الاطلاع عليها وبشكل خاص من خلال المحاور والملفات:
ابحاث يسارية واشتراكية http://www.ahewar.org/debat/show.cat.asp?cid=143
في نقد الشيوعية واليسار واحزابها http://www.ahewar.org/debat/show.cat.asp?cid=161 الملفات:
ملف الاول من آيار 2008 - أفاق الماركسية واليسار ودور الطبقة العاملة في عهد العولمة http://www.ahewar.org/debat/show.cat.asp?cid=222
اليسار والقوى العلمانية و الديمقراطية في العالم العربي - اسباب الضعف و التشتت http://www.ahewar.org/debat/show.cat.asp?cid=186
ملف - الماركسية وافق البديل الاشتراكي http://www.ahewar.org/debat/show.cat.asp?cid=189
87
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 198880 - هل تؤيد حركات الإنقصال في الوطن العربي ؟
|
2010 / 12 / 26 - 13:42 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد الجاويش
|
الأستاذ الفاضل رزكار عقراوي تحية تقدير على جهودكم خلال كل هذه الأعوام لإبقاء ساحة الحوار المتمدن مفتوحة أمام الجميع . أدعي أنني من أوائل من تابعوا وأستفادوا من الموقع منذ بداياته وقبل فتح أبواب التعليقات والمداخلات وحينما كثُر الهجوم الغير موضوعي على كل ما يخص الإسلام تحديدا قررت التداخل ليس من منطلق عقائدي إنما من منطلق قناعة وموقف إنساني وكان ضمن نقدي للموقع بخلاف ترك الكثير يسبون ويشتمون بطرق غير لائقة رموز ومقدسات الآخر وخاصة المسلم ومعهم مجموعة من المشجعين كتبت منتقدا الموقع نقدا أراه موضوعيا وهو أن الموقع يدعم أو يساند أو يؤيد .. حركات الإنفصال في الوطن العربي فاذا بالبعض يهاجم ويستعدي الإدارة ويطالب بمنعي من التفاعل في الموقع ! لذالك قررت أن أستغل فرصة إستضافتك في بيتك وأعرض عليك السؤال : هل تؤيد أنت بشخصك والموقع بمرجعيته ( أفضل من أجندته ) حركات الإنفصال في دول وطننا العربي مثل الأكراد في شمال العراق والجنوب السوداني في السودان والصحراء المغربية في المغرب وغيرهم ؟ شكرا وخالص تقديري
106
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 198918 - رد الى: أحمد الجاويش
|
2010 / 12 / 26 - 15:35 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
تحية طيبة سعداء بوجودك واستمرارك معنا منذ البداية ونعتز بذلك، نحاول قدر الإمكان التشدد الكبير مع تلك الآراء المتعصبة واعتقد إلى حد كبير مستوى التعليقات جيد مع هامش خطأ قليل جدا ،وبشكل دوري نعيد تقييم آلياتنا في التحكم بالتعليقات. الحوار المتمدن موقع يساري متفتح ويسمح للرأي والرأي الأخر وفق قواعد النشر المعلنة التي وضح فيها ان موقع الحوار المتمدن سيمتنع عن نشر أي موضوع يتضمن توجيه إساءات أو إهانات أو اتهامات غير موثقة أو مهاترات لا تخدم البحث العلمي والكتابة الرصينة أو تعليقات ساخرة أو بذيئة إلى أي شخص أو مجموعة تمس أو تتعلق بالجنسيّة أو الأصل العرقيّ أو الدّين أو المعتقد أو الطاقات البدنية والعقلية أو التّعليم أو الجنس والحالة الاجتماعية أو التوجه أو الانتماء السياسيّ أو المعتقدات الفكرية أو الدينية. أنه يرفض العنصرية والتمييز العنصري والديني والمذهبي والفكري والتمييز ضد المرأة وكل أشكال التمييز الأخرى. ولكنه يؤيد نشر الكتابات التنويرية الدينية والاجتماعية التي تحتاجها مجتمعاتنا الشرق أوسطية على نحو خاص.
الحوار المتمدن منبر مستقل ومفتوح على كل تيارات اليسار والقوى العلمانية والديمقراطية بدون تمييز، و كان وسيستمر بابا واسعا للرأي الآخر الناقد شرط التزام بقواعد النشر, أي الموضوعية والاحترام المتبادل والابتعاد عن الإساءات. ليس هناك ما هو مقدس لا يمكن مناقشته أو التعرض إليه ( الماركسية , الأديان , الآلهة والانبياء, الاحزاب الشيوعية, القوى اليسارية .......... الخ ) حيث فتح الحوار المتمدن المجال لكل الاراء الانتقادية .
الحوار المتمدن كمؤسسة يسارية يقف مع حق الشعوب في تقرير مصيرها من خلال استفتاءات تتم بمنتهى الشفافية والنزاهة، ولا يساند الآراء التي تدعو لوحدة البلدان على حساب حرية وكرامة وحقوق الإنسان والشعوب في أي مكان من العالم ،إن إعطاء القوميات المختلفة ساكني البلد الواحد المواطنة المتكاملة وجعلهم متساوي الحقوق ووفقا للمواثيق حقوق الإنسان الدولية يسد الطريق على كل من ينادي بالإنفصال, واعتقد شخصيا إن حقوق الإنسان ورفاهه وتحقيق اكبر قدر ممكن من العدالة الاجتماعية والديمقراطية، وتجاوز الصراعات والتعصب القومي أهم من الحدود وتقديس الدول.
97
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 198884 - كٌل الحٌب و الإمتنان
|
2010 / 12 / 26 - 13:57 التحكم: الكاتب-ة
|
سامى غطاس
|
تحية من القلب اوجها الى الاستاذ الفاضل رزكار عقراوي وكل من معه و بالاصالة عن نفسى اٌثمن الجهود الجبارة الذى يقومون بها و التى جعلت من الحوار المتمدن قلعة نلتجأ اليها دائماً للتحاور و النقاش باسلوب عصرى متحضر اضٌم صوتى الى صوت الكاتِب و الاخ الحبيب رعد الحافظ و ارجو ان تدخٌل الطمأنينة قلبه حتى لا يفارقنا ونفتقِد احد اعمِدة الحوار المتمدن لكم منى اطيب الامنيات و التوفيق .
111
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 198915 - رد الى: سامى غطاس
|
2010 / 12 / 26 - 15:29 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
تحية طيبة الحوار المتمدن لا ولم ولن يحذف أي موضوع غير مخالف لقواعد النشر. وحول حذف المواضيع والموقع الفرعي أرجو الاطلاع على ردي على أسئلة الزميل رعد الحافظ (العدد: 198914)
104
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 198897 - هل يعاد حقا تقييم بعض المواضيع؟
|
2010 / 12 / 26 - 14:34 التحكم: الكاتب-ة
|
koordek AJY
|
الاستاذ رزگار عقراوي شكراً للجهود المبذولة من اجل الحوار المتمدن وهنيئاً لفوزكم بجائزة ابن الرشد. حضرتك قلت بصدد آليات عمل الحوار المتمدن في الفقرة 8 بأن (نشر المواضيع يتم بقرار فردي وبإطلاع الأعضاء الآخرين في هيئة التحرير ) وفي الفقرة 9 (عدم نشر المواضيع هو قرار جماعي). الم يكن بالاحرى ان يتم نشر المواضيع بقرار جماعي ايضاً دون اللجوء فيما بعد الى ( إعادة التقييم والنقاش على المواضيع المنشورة وان وجدت مواضيع غير مطابقة لقواعد النشر يتم حذفها بعد الحوار والاتفاق الجماعي). والان هل يتم تقييم المقالات التي نُشرت للاسائة الى الاستاذة وفاء سلطان والاستاذ كامل النجار من قبل اشخاص يسمون انفسهم كُتاباً حتى وان كانت مواضيعهم تدور حول هذين الاسمين، ام تفضل عدم التراجع بهذا الصدد . عدم حذف مقالات او تعليقات مسيئة للآخرين يزيل من الموقع نصفه الثاني، التمدن. كل عام وانتم بخير. وشكراً
98
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 14
|
العدد: 198923 - رد الى: koordek AJY
|
2010 / 12 / 26 - 15:51 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الشكر لك بشكل عام لا نعيد تقيم المواضيع المنشورة, إلا في حالة اعتراض احد الزميلات أو الزملاء أو رسالة من كاتب-ة او قارى-ة حول موضوع معين يعتقد انه مخالف لقواعد النشر. زميلات وزملاء ادارة الحوار المتمدن يتعاملون بحياد ومهنية عالية في عملهم ووفق قواعد النشر. وحول حذف المواضيع والموقع الفرعي أرجو الاطلاع على ردي على أسئلة الزميل رعد الحافظ (العدد: 198914) , والحالات المحدودة جدا التي نحذف مواضيع فيها.
135
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 198909 - سؤال إيجابي لغاية إيجابية
|
2010 / 12 / 26 - 15:03 التحكم: الكاتب-ة
|
أحـمـد بـسـمـار
|
لاحظت اضطرابا واضحا في خطكم العلماني أو اليسارى في هذه الأشهر الأخيرة. كما أن ضغوطا واضحة من مراقب الكتابة والنشر في موقعكم تجاه الكتاب العلمانيين, والذين غاب العديد منهم عن صفحات الموقع لهذا السبب. بالمقابل هناك أوتوستراد مفتوح للكتاب الإسلاميين وتبشيراتهم المركزة بلا أي قيد أو شرط. غالبا لا تنشر لي تعليقات دون أي سبب ثم يعاد نشرها بلا اعتذار أو توضيح سبب عدم النشر. مما يقلق القارئ والكاتب والمعلق... لهذا السبب ـ وبكل حياد إيجابي ـ يرجى توضيح هذا الخط الجديد, حتى نتمكن من اختيار المتابعة مع الحوار.. أو البحث عن آفاق أخـرى أكثر علمانية.. ويسارية... مع أصدق تحية مهذبة. أخمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 199025 - رد الى: أحـمـد بـسـمـار
|
2010 / 12 / 26 - 18:51 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
لا نعتقد انه هناك اضطراب أو تغيير في خط اليساري العلماني الديمقراطي للحوار المتمدن والمتفتح على الاتجاهات الفكرية الأخرى بما فيها الدينية المتنورة، و متمسكين به. القرار في الحوار المتمدن جماعي وشفاف، وليس هناك اي قرارات فردية تجاه مجموعة معينة من الكاتبات والكتاب. نعم تحصل حالات محدودة جدا في انه يرفض نشر بعض التعليقات لسبب تقني لكثافة التعليقات المرسلة, وحال استلامنا رسالة بذلك يعاد تقيم التعليق مرة أخرى وينشر إذا لم يكن متعارضا مع قواعد النشر.
107
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 198911 - خالص التقدير
|
2010 / 12 / 26 - 15:10 التحكم: الكاتب-ة
|
شامل عبد العزيز
|
الأستاذ رزكار المحترم تحية وتقدير للجهود المبذولة من قِبل العاملين على الموقع ونتمنى لكم المزيد من الإبداع . كثيرة هي النقاط التي ورد ذكرها , ما استوقفني وأنا مؤيد له هو نشر كافة الأفكار ولا يجوز حصرها بفكر وقالب واحد كما نقرأ هنا وهناك من قبل بعض السادة الذين يطالبون بذلك وطلباتهم هي تحجيم الموقع دون ان يشعروا ولكنها العصبية المقيتة والبغيضة , حديثك كان منطقياً وواقعياً خصوصاً في الرد على أصحاب الحقيقة المطلقة الذين يتوهمون انهم يملكونها وهذه خرافة وأوهام تعشعش في عقول البعض والتي نقرأها هنا وهناك . نتمنى لكم ولمشروعكم الرائد مزيداً من التقدم والإبداع وأنا على يقين بأن الموقع إذا استمر بهذه الطريقة مع بعض الأحكام الصارمة لمقالات البعض والتي قد تبدو أنها إساءة لطرف على حساب طرف آخر سوف لن يجد منافس له وسوف يكون دوره رائداً وفعالاً في خلق مفاهيم عصرية حضارية تتلائم مع الأفكار التي من شأنها خدمة المواطن أولاً وأخيراً ويجب التركيز على أن تسنم الحكم ليس معناه إلى الآبد بل لا بدّ من إجراء انتخابات دورية وديمقراطية شفافة وهذا هو الذي نتمناه لجميع شعوبنا مع خالص الشكر سيدي
140
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 199026 - رد الى: شامل عبد العزيز
|
2010 / 12 / 26 - 18:52 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز الشكر لك ننتهز الفرصة لكي نقدم جزيل الشكر إلى كل من شارك في تقييم مسيرة الحوار المتمدن وبالأخص من حدد سلبياته ونعتبر ذلك حرصا على الحوار المتمدن ويهدف إلى تطويره. إدارة الحوار المتمدن تدرس معظم تلك المواضيع و تتحاور عليها من خلال البريد الالكتروني أو في الاجتماع الأسبوعي أو الاجتماع العام، حيث نحاول دوما الاستفادة منها في تقيم عملنا وتطويره وفقا لإمكانياتنا. الحوار المتمدن كان وسيستمر موقعا للرأي والرأي الأخر والحوار الحضاري البناء.
130
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 198925 - الحوار المتمدن يقف مع حق الشعوب في تقرير مصير
|
2010 / 12 / 26 - 15:54 التحكم: الكاتب-ة
|
Rachid Aboe Alama
|
التفق مع السيد رزكار عقراوي . حرية الانسان اهم من الوحدة. ماالهدف من الوحدة؟ الوحدة تعني اننا نعيش في بقعة ارضية تحمل نفس الاسم ويقودنا ديكتاتري متسلط واحد. اذا اراد شعب معين الانفصال فليطلق. في بلجيكا يقولون :
-الزواج بين الناطقين بالفرنسية والناطقين بالهولندية فشل, اذن يجب الطلاق وتقسيم بلجيكا الى دولتين مستقلتين تحترمان بعضها البعض-
لماذ سنقتل الاف البشر من اجل ان يسيطر علينا ديكتاتوري واحد. كل شعب يحق له ان يعيش حرا في وطن اجداده.
107
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 198978 - رد الى: Rachid Aboe Alama
|
2010 / 12 / 26 - 17:27 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر , وبالفعل حقوق الانسان وحريته هي اساس.
89
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 198939 - سويتنا طوائف يسارية
|
2010 / 12 / 26 - 16:16 التحكم: الكاتب-ة
|
فهد سلام
|
رفيق المعروف عنك دفاعك عن اليسار العراقي والعمل المشترك وتصوت للحزب الشيوعي وتهاجمهم ألان , لماذا؟ هاي مو وقتها
94
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 199090 - رد الى: فهد سلام
|
2010 / 12 / 26 - 21:07 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الرد يعبر عن رأي الشخصي
اعتز كثيرا بدور الحزب الشيوعي العراقي وكذلك دور الفصائل اليسارية الأخرى في العراق , واعتبرها الأحزاب التي من الممكن أن يكون لها دور محوري في إنهاء نظام المحاصصة القومية والطائفية المقيت في العراق وإحلال نظام مدني ديمقراطي علماني. واعتقد أن حجم وتأريخ الحزب الشيوعي العراقي السياسي وسجله النضالي الكبير يفترض أن يتحمل مسؤولية القسط الأكبر من التشتت الذي يعاني منه اليسار في العراق حالياً وفي نفس الوقت تجميعه والاستفادة من أخطاء تجربة تحالف – مدنيون- . حيث غيرت الكثير من قوى اليسار خطابها السياسي الآن و وصلت إلى قناعة بضرورة التنسيق والعمل المشترك بينها. حان الوقت لليسار العراقي الاعتراف بتعدد أحزاب واتجاهات اليسار, وبدأ صفحة جديدة من التعاون والحوار البناء , لذا اقترح على الحزب الشيوعي العراقي لكونه الأقدم والأكبر تنظيما الدعوة إلى اجتماع عام لليسار العراقي وتكون الدعوة مفتوحة للجميع دون خطوط حمراء، للحوار حول أوضاع اليسار في العراق واليات التنسيق والعمل المشترك. يتواجد الان في الساحة العراقية عدد كبير من الأحزاب الشيوعية واليسارية حيث الحزب الشيوعي العراقي ،الحزب الشيوعي العمالي ، الحزب الشيوعي الكردستاني ، حزب اليسار الكردستاني ، اتحاد الشيوعيين ، الحزب الشيوعي العمالي اليساري ، القيادة المركزية ، التيار اليساري الوطني ، ألوف من المستقلين اليساريين .... الخ وتختلف في الحجم التنظيمي والنشاط السياسي.
اعتقد أنه بإمكان اليسار العراقي تجاوز حالة الانقسام والتصارع والبدء بالحوار البناء, التنسيق والعمل المشترك و التحالفات السياسية , والاستفادة من تجارب الأخريين. ولكن من الواضح إن هذا مرهون بدور وموقف الحزب الشيوعي العراقي بشكل رئيسي وباقي الفصائل اليسارية الأخرى , حيث نحن الآن في سباق مع الزمن وقد سبقنا نوعا ما وقد خسرنا الكثير إلى الان لتشتتنا! والعراق يتوجه نحو حكم دينى شمولي, لذلك يفترض علينا حشد قوانا وبسرعة, كل قوانا من أجل تعزيز وتقوية تيارنا اليساري والتحالف مع القوى العلمانية والديمقراطية في العراق. الاستمرار في نفي وجود اليسار الأخر، ورفض التعامل والحوار والتنسيق معه يعني إدامة التعصب و النخبوية الشخصية والتنظيمية واليات التفكير والعمل - شبه الطائفية!- في تلك الأحزاب.
112
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 198955 - عودة إلى السيد رزكار عقراوي
|
2010 / 12 / 26 - 16:44 التحكم: الكاتب-ة
|
أحـمـد بـسـمـار
|
Le Pouvoir corrompt السلطة تفسد هكذا تكلم باكونين في بداية الثورة البولشفية. وجل ما أخشى يا سيد رزكار نظرا لتوسع موقعكم وسلطتك, أن تصبح هذه السلطة بلا رقيب. وعندما تصبح السلطة بلا رقيب. أما تصبح ديكتاتورية مرعبة خطيرة مدمرة لكل فكر حــر.. أو تباع لمن يدفع ويمول أكثر. وفي الحالتين يا سيد رزكار مع كل احترامي لإيمانك الديمقراطي والعلماني, أخشى أن تتحول سلطتك الشخصية في المنع والحجب, وقوة موقعك الإعلامي, الحوار المتمدن, إلى قوة محاصرة على نفسها, لا يتسرب إليها أي فكر معارض. وهنا يكمن الخطر يا سيد رزكار. وكما نوهت لك في تعليقي السابق, لاحظت موجات ظاهرة من هذا الخطر في شخصية المراقب الذي يمنع أو يسمح بالنشر, ملا أو شيخ يحرم ويحلل على هواه في أيامنا هذه, دون أي سبب واضح. سوى مزاجه الخاص أو وجهة نظره الشخصية.. وهذا أسوأ ما يمكن أن يصيبك ويصيبنا يا سيد رزكار.. بعدما تلوعنا عقودا من هذا الخطر الشرس قي بلاد مولدنا... عندما باشر العديد منا بالكتابة في هذا الموقع العلماني اليساري الجديد, وأنا واحد منهم, تأملنا أن الموقع هو مرفأ أماننا وحياتنا وآمالنا وخط جديد مضمون لحرية التعبير وعلمانية أكيدة من غير أية شائبة. لا تفسر كلامي هذا برغبة أي منع لمن لا تتقابل أفكاري معهم, لأنني فولتيري منذ تعلمت القراءة والتفكير. ولكن ألا يتحول الحوار إلى خطوط حمراء وصفراء للكتاب العلمانيين الذين سايروا وعاشوا ولادته... آمل يا سيد رزكار إمكانية متابعة إعطاء الـحـوار كل مشاعري وأحاسيسي وأفكاري ـ طالما أنا أحيا ـ دون أسلاك شائكة ولا حدود ملغومة... علنا نصل يوما إلى بداية طريق مفتوحة إلى الأمل والحريات الحقيقية... ولك مني دائما أطيب تحية مهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة
103
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 199036 - رد الى: أحـمـد بـسـمـار
|
2010 / 12 / 26 - 19:00 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
شكرا على الحرص الحوار المتمدن في أيادي أمينة, الأهم انه يدار جماعيا ويستشير دوما في عمله نخبة من ابرز كاتباته وكتابه , ونهدف دوما إلى تطويره نوعا وكما قدر الإمكان.
129
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 198959 - المحترم الفاضل رزكار سلام ونعمة
|
2010 / 12 / 26 - 16:48 التحكم: الكاتب-ة
|
مرثا فرنسيس
|
بداية احييك وكل السادة اعضاء هيئة الحوار ، فالجهد الذي تبذلونه كبير جدا، بقدر الكم الهائل للكُتاَب والموضوعات المختلفة والأفكار المتعددة التي تحتويها هذه الموضوعات، واقدر جدا الجهد والدقة المطلوبان لتقييم مقال ما وتحديد صلاحيته للنشر من عدمها ،وكذلك بالنسبة للتعليقات ، موقعنا يتميز انه حضن مفتوح لكل الأفكار والمذاهب طالما انها في اطار من الاحترام وقبول الآخر . ولو سمحتم لي باستفسارين :اذا كانت الأفكار والمذاهب المختلفة موضع ترحيب من الموقع فما هي اولويات تحديد اهمية المقال ووضعه ضمن القائمة العليا الاكثر اهمية بين الموضوعات ، هل يتوقف هذا على اسم الكاتب ام على فكرة المقال ؟ وثانيا: اجدها فكرة رائعة عدم تحديد مدة للتعليق على المقالات ولكن وضعها في الأرشيف دون اي دلالة يقوم بخنق المقال مبكرا ، ولو ان هناك طريقة؛ مثلا كشريط اسماء كتاب وكاتبات الموقع، مامدى امكانية تطبيق نفس الفكرة على المقالات المرفوعة في الأرشيف ليوم او يومين بعد الرفع ؟ اهنئكم بالعام الجديد راجية لكم مزيد من النجاح والتقدم ولموقعنا المزيد من الرقي والجوائز تقديري واحترامي
100
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 199028 - رد الى: مرثا فرنسيس
|
2010 / 12 / 26 - 18:52 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
تحية طيبة الشكر للجميع فهو موقع كل من يشارك فيه.
الحوار المتمدن يولي أهمية للمواضيع اليسارية والعلمانية والمدافعة عن حقوق المرأة ومساواتها، لأبرز كاتباته وكتابه وفقا لقواعد وأولويات النشر. شكرا، فكرة جيدة في عرض مقالات الأرشيف بشكل يسهل الاطلاع عليها، سندرسها جماعيا في اجتماعاتنا القادمة.
92
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 198974 - مودة رفاقية
|
2010 / 12 / 26 - 17:16 التحكم: الكاتب-ة
|
abdulrahman aljuboori
|
اود ان أنئ نفسي والرفاق بجودكم النبيلة والروح الرفاقية المتفانية، في تقديم هذه الجهود وعزم روح الفريق بالعمل لأخراج هذه الطاقة الى الضء التي تنادي بالتحرر وتقاسم المصير للمدنية والحوار المتمدن، فشكرا لكم على جهودك المضنية في طرح أقتراحاتكم بعد دراستكم لواقع الحلول المقترحة أيضا. وهذه أن دل على شيء الا هو تجاور لهذا التدفق من المعلومات التي يقتصر على تطوير مسارات ما يتطلع اليه النسب الاحصائية التي تدرس المسارات....لكن هناك أمر أخشى ان يعود علينا من جديد من قمع وأرهاب من خلال مطارتة الأفكار والتجمعات اليمينية ان تستهدف الموقع من خلال التشجيع الى ترفيد الموقع بالتوجه الى عمل قناة فضائية وتصبح حالنا من جديد نعيش منافي الفكر بعد منافي الاجساد...كل ما أأمله ان تدرس من جديد من ناحية الاعلان عنها لان الظروف غير آمنه ،والبيئة ضاغطة اكثر مما هي طوعية وضرورية آنيه الان التي ربما تدفع بعض الجهات بالاختراقات تستطيع بالتعاون مع اليمين المتطرف....هذه التوجسات الا تنعمي بوجود موقعتكم على تعافيه وتعافينا نحن القوة اليسارية والتقدمية المكافحة على مواصلة ضرورة التعهد بالقوة والمواجهة امام التعسف واليمين بكل أشكالها الداعمة...مودتي لك أيها الانسان الرفيق والى جميع فريق العمل الرفاق المتفانين...لكم مودة خالصة والتحية الدائمة
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 28
|
العدد: 199029 - رد الى: abdulrahman aljuboori
|
2010 / 12 / 26 - 18:53 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
شكرا على الحرص على الحوار المتمدن. لا تقلق الحوار المتمدن لا يساوم على هويته ، ورفض الكثير من العروض التي كانت من الممكن إن تؤثر على خطه اليساري واستقلاليته. مشروع الفضائية كما أشرت هو للحوار العام ونعلم صعوبة تنفيذ هكذا مشروع بشكل منفرد.
100
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 198981 - تحياتي
|
2010 / 12 / 26 - 17:35 التحكم: الكاتب-ة
|
خالد صبيح
|
العزيز رزگار بعد النجاح الذي حققه الموقع حسب وصفك بكثرة قراءه وعديد كتابه هل ترى ان من المهم ايضا التركيز على النوعية في النشر، فالكمية لاتعني نجاحا بكل الاحوال مالم يرفدها نوع مميز يمنح الموقع سيماء الجدية والنضج ولا ينبغي ان يكتفي الموقع باعتماد سعة الانتشار كمعيار للنجاح. 2 هل ان المعايير التي ذكرتها في منع بعض الكتاب هي تماما مثلما وصفت؟ فانا على الاقل اعرف كاتبين منعا من النشر في الموقع ولم يكونا يدعوان لاي تعصب لاديني ولاغير ديني، وكانت كتاباتهما معقولة وجيدة بشكل عام.
عطفا على مسالة النوعية الا يثير غياب اسم سعدي يوسف ،مثلا ،عن النشر في الموقع تساؤلات بهذا المعنى. اذا كان هذا الغياب وغيره( واعرف اكثر من اسم مهم في الوسط الثقافي قد هجروا الحوار المتمدن) عائدا لاسباب تتعلق بشكل تعامل الموقع وسياسة نشره ومفهومه للحرية وتعدد الاراء. تحياتي لك ولهيئة الحوار جميعا
137
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 30
|
العدد: 199032 - رد الى: خالد صبيح
|
2010 / 12 / 26 - 18:55 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز خالد نشكرك على الملاحظات المهمة وكذلك على الموضوع الأخير حول تقيم التعليقات في الحوار المتمدن, وسيناقش في اجتماعنا القادم.
الحوار المتمدن يشدد بشكل كبير على النوعية وأحيانا ننشر فقط 50% من المواضيع المرسلة إلينا وندرس ألان التشدد أكثر، مما خلق أحيانا نوع من العلاقة السلبية مع بعض الكاتبات والكتاب لعدم نشر مواضيعهم حيث الكثير منها صالح النشر،ولكن ليس ضمن أولويات النشر الحالية , إمكانياتنا التطوعية محدودة جدا ولا يمكننا إداريا وتقنيا وماديا تجاوز 100 موضوع في اليوم الواحد.
لا اعلم بالضبط من تقصد من الكتاب الذين أشرت إليهم ،وأرجو شاكرا وإن أمكن ذكر أسمائهم للشفافية الجماعية , ولكن حسب ما وضحت في ردودي السابقة ليس لدينا منع على كاتب معين ماعدا الحالات التي ذكرتها، ولكن حصلت حالات في إننا رفضنا نشر مواضيع لبعض الكتاب لتعارضها مع قواعد نشرنا ولم يتقبلوا ذلك وتوقفوا عن النشر في الحوار المتمدن.
الأستاذ والرفيق العزيز سعدي يوسف من ابرز كتابنا، قاطعنا لأننا لم ننشر احد مواضيعه ليس بسبب رأيه السياسي الذي نحترمه كثيرا، وإنما لاعتقادنا أنه غير مطابق لقواعد النشر في الحوار المتمدن المتعلقة بالأمور الشخصية التي نتجنبها بشدة, ونرحب دوما بمواضيع رفيقنا سعدي يوسف.
بالفعل من الممكن انه هناك كتاب أو كاتبات تركوا الحوار المتمدن لأسباب عدة منها سياسة نشرنا وتوجهاتنا الفكرية, أو أخطاء في عملنا , أو يفضلون النشر في صحف تدفع مقابلا ماديا للنشر , والبعض منهم تركنا بسبب نظام التعليقات و سماحنا بالرأي الأخر وخاصة الناقد لليسار، أو لأسباب أخرى, ونوجه الدعوة لهم الآن للعودة للنشر في الحوار المتمدن ونبدأ صفحة جديدة معا.
كما ترى رفيقي العزيز إننا نستند إلى قواعد النشر في عملنا و التي صيغت بمشاركة نخبة من ابرز كاتباتنا وكتابنا , نود ونعمل من اجل أن تكون لنا علاقة طيبة ومتوازنة مع الجميع ، ولكن من الصعب أحيانا إرضاء الكل، وخاصة إذا نعلم أن عدد الكاتبات والكتاب في الحوار المتمدن قد تجاوز 15 إلف وفي تزايد متواصل.
156
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 198993 - إستفتاء شعبي
|
2010 / 12 / 26 - 18:01 التحكم: الكاتب-ة
|
هادي حسن
|
بداية أنا مع دولة المواطنة وإحترام القانون الأنساني العادل وتطبيقه على الجميع دون مفاضلة ومع إحتفاظ المكونات بخصوصياتها ومميزاتها دينية كانت أو قومية أو لغوية .. ولكن بنفس الوقت لا أُئَيد قيام دولاً على أساس قومي أو ديني أو عنصري لأ سباب عديدة أهمها أنها لم تعد من هذا الزمن ولن تخدم توجهات الأنسان المتمدن المنفتح على الآخرين بل هي تؤدي الى تأجيج النزاعات والصراعات الأقليمية والعالمية . لقد طرح مؤخراُ السيد مسعود البرزاني مسألة إجراء إستفتاء في مناطق شمال العراق ، والتسمية هنا جغرافية حيادية ، تهيأ ربما لعملية إنفصال بأساس قومي على شاكلة جنوب السودان .نحن برأينا نرى أن هذا التحرك يعطي العراقيين بمجموعهم كل الحق ، بسبب أنهم المعني الأول بهذه القضية لإرتباطهم التام التاريخي والجغرافي الحيوي بمناطق شمال العراق ، بأن يقوموا على الفور بإجراء إستفتاء شعبي لكل العراقيين دون تمييز وعلى كامل التراب العراقي مضمونه ; هل يقبل العراقيون بإنفصال أي جزء من بلدهم ؟ وإذا كان الجواب بالنفي ، ماهي آليات الرد على الأنفصاليين ؟. فما هو رأيك في هذا الموضوع ؟
141
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 32
|
العدد: 199042 - رد الى: هادي حسن
|
2010 / 12 / 26 - 19:17 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر وضحت موقف الحوار المتمدن وموقفي الشخصي من حق تقرير المصير في التعليق (العدد: 198918)
149
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 199011 - تهنئة وقتراح
|
2010 / 12 / 26 - 18:30 التحكم: الكاتب-ة
|
ميس اومازيــغ
|
يا فارس التنوير تقبل تحياتي وبعد/لك مني اغلى التهاني عما بذلته و تبذله من مجهود بشان هذا الموقع الذي لم تجد بمثله قريحة احد آخر من مثقفي عالمنا المنكوب. 2بشان اليسار الألكتروني: انت ادرى من غيرك ان الكلمة اشد وقعا من الرصاص الحي و موقعنا هذا ساحة وغى صامتة غير انني اعتقد بانه يتعين على التنويرين التفكير في طرق تجاوز العالم الأفتراضي و تثبيت اقدامهم على ارض الواقع وذلك بانشاء اطارات تنظيمية على اصعدة شتى في الشرق الأوسط ,شمال افريقيا و بالاد الشتات قصد تلبية النداءات على صفحات هذا الموقع لتنظيم مظاهرات فعلية واقعية للتاثير على انظمتنا الجائرة فيما يتعلق بمطالبنا سواءا اكانت وطنية محصورة كالتنديد بمحاكمات جائرة او دولية كتدعيم طلبات تقديم الطالبين للمثول امام المحكمة الجنائة الدولية...الخ فلنرفق كلمتنا بالفعل. ان العالم اضحى قرية صغيرة و مطالبنا العادلة تجد آذانا صاغية في كافة اقطار المعمور.حقا ان الأقتراح صعب التحقق لكن بطرحه للحوار قد ننتهي الى راي سديد. 3بشان طلبات منع صنف من الكتاب و الكاتبات من النشر:اعتقدر يا فارس التنوير انه يتعين على التنويريين الترحيب بكل كاتب وكاتبة ومعلق على صفحات الحوار المتمدن ايا ما كان انتماهم السياسياو الديني او غيرهما اذ غايتنا الحوار الحظاري المتمدن اذ بدون الراي المخالف لن يوجد حوار.فما الفائدة في ان ارى وجهي في الرآة؟ 4بشان الثوابت و الخطوط الحمر:اعتقد ان الذي يعتمد هذين المفهومين هو الطرف القامع رغم انه ظعيف اذ لا وجود لثوايت وخطوط حمر امام العقل.امام المناضل الذي عانى وقاسى من اعتماد وتفعيل انظمتنا الغاصبة لهما لأسكات الراي المخالف.وعليه علينا تجاوز هذا المفتاح السري او سوط الجلاد هذا وليفتح باب موقعنا على مصراعيه للراي الحر. تحياتي للجميع
147
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 199092 - رد الى: ميس اومازيــغ
|
2010 / 12 / 26 - 21:10 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر اقتراحات مهمة الحوار المتمدن يرحب بالآراء المختلفة وفقا لقواعد وأولويات النشر ولا نعتبر ذلك خط احمر أو قمع للرأي الاخر.
147
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 199056 - شكر وامتنان
|
2010 / 12 / 26 - 19:47 التحكم: الكاتب-ة
|
إقبال قاسم حسين
|
انتهز هذه الفرصة لاعبر لكم عن شكري وامتناني لكم كمرأة اولا،لقد اثبتم لي بقبول الكتابة في موقعكم انكم فعلا اصدقاء المرأة،وتقفون بجانب المرأة وتدعمون قضيتها،ايضا اشكركم كسودانية وجدت الفرصة للحديث عن وطني وعكس معاناته وابدأ رأيي،انا راضية جدا من موقعكم ونظام ادارته،اتمني فعلا انا اري فضائية بنفس فكرة ونظام الحوار المتمدن
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 36
|
العدد: 199093 - رد الى: إقبال قاسم حسين
|
2010 / 12 / 26 - 21:11 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
شكرا جزيلا.
130
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 199067 - To هادي حسن
|
2010 / 12 / 26 - 20:06 التحكم: الكاتب-ة
|
Rachid Aboe Alama
|
السيد هادي حسن ,تقول بانك لا تايد قيام دولاً على أساس قومي. هل تعلم ان العراق ينتسب الى العرق العربي وانه في الامم المتحدة مسجل كدولة عربية؟ اين دولة الاكرد, الاشوريون, الكندال, الازيديون, الخ؟ الاتحاد السوفياتي كان يضم عشرات الشعوب واغلبها حصل الان على استقلاها. في يوغسلافيا قتل الملايين من البشر من اجل الوحدة. وفي الاخير تم تقسيم هذه الدولة الى عدة دول. يااخي ارادة الشعوب لا تقهر. اذا اراد شعبا الاستقلال فعطيه حريته دون حرب, واذا رفضت فستقوم حروب لا يحمد عقبها. انت مثلا تريد الوحدة مع الاكراد, الاشوريون, الكندال, الخ. تحت راية العرق العربي. هل انت مستعد لقتل كل من لا يريد ان يتحد معك . هل شعارك: اما ان تعيش تحت راية العروبة والا فسابيدك؟ هل انت مستعد لاعطاء الحرية لكل من لايحبك ولا يريد ان يتحد معك؟ هل يجب على المراة التي تحبها ان تتزوج معك, رغم انها تكرهك؟
92
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 38
|
العدد: 199112 - رد الى: Rachid Aboe Alama
|
2010 / 12 / 26 - 21:54 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
حوار حول قضية مهمة.
155
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 199069 - تهنئة قلبية
|
2010 / 12 / 26 - 20:07 التحكم: الكاتب-ة
|
لطيف شاكر
|
المحترم رزكار اكن لكم وللموقع كل تقدير واعتزاز رغم كثير من المضايقات والمنغصات تقابلني من الموقع بسبب رفضهم مقالاتي وبالرغم من ذلك اصارحك انني اصبحت مدمنا لقراءة مقالات الموقع التي تتسم بالثقافة والاستنارة والجرأة لكن دعني اولا اهنئ كل العاملين بالموقع والسادة الكتاب والاعزاء القراء باعياد الميلاد المجيدة والعام الجديد الذي اتمني ان يأتي حاملا معه السلام والسعادة والراحة للعالم كله اما عن ثانيا حقيقة ان الموقع يهتم بالمرأة وتستحقه بجدارة لانها امي واختي وزوجتي وابنتي وحبيبتي التي لااستطيع العيش بعيدا عن حنانها ومحبتها فهم دنيتنا واظن انه سيتكون اخرتنا ايضا علي يدهن الحنونة لكن اين موقف الموقع من الاقليات وهم كثر واظن ان الاهتمام بالاقليات يجب ان يحظي بالاولوية من الموقع بل احسب موقعكم هو صوت المظلوم والمكلوم والجريح والمضطهد والمغلوب علي امره لاننا نجد فيه شجاعة وجرأة قلما نجدها في موقع آخر لذا فارجو ان يكون غاية هدفكم في الايام المقبلة هو شأن الاقليات ومسألتهم وارجو قبول تحياتي
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 40
|
العدد: 199094 - رد الى: لطيف شاكر
|
2010 / 12 / 26 - 21:15 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
شكرا جزيلا على التهنئة و المتابعة اليومية. الحوار المتمدن يدافع عن حقوق الأقليات وله محور خاص بذلك وقد أطلق العشرات من الحملات دفاعا عنها. للمرأة وحقوقها أهمية خاصة في الحوار المتمدن وقد وضحتها في ردي على السؤال الخامس.
107
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 199070 - امنياتنا
|
2010 / 12 / 26 - 20:09 التحكم: الكاتب-ة
|
رديف شاكر الداغستاني
|
تحية طيبة صادقة نهنئكم بحلول العام الجديد متمنيا لكم التقدم والازدهار لدي سؤالين مهمين: للاخ رزكار عقراوي اولا : لماذا تلون لون الموقع بمتغيراتك السياسية فكان موقفكم ضد الاحتلال منذ بدايته وبشدة، فكانت المقالات والكتاب يسيرون على هذا المنهج وبعد اربع سنوات بدات علامات التغيير التدريجي بما يسمى بالانفتاح فتحول لون الموقع من الاحمر الى الوردي واخيرا اصبح موقف الحوار المتمدن وفق مبادئ وتوجهات الحزب الشيوعي العراقي جماعة ابو داوود، فكان انحيازا واضح في الرؤى، ومنهج النشر في الموقع، فغابت كتابات واسماء كثيرين وظهر غيرهم يسير مع العولمة الامريكية ، وحتى باتجاه اليمين، فاين الماركسية التي تدعونها؟ ولانها منهج تحليلي يفرض بالتالي مواقف ثابتة ومحددة ، ثانيا: هل الماركسي قومي ؟ لا اعلم بذلك نرى وبشكل واضح اتخاذكم موقف من كتاب وكتابات تدافع عن العرب وحركة التحرير العربية وتدين التطرف والتعصب الشيفوني الكردي . ان تقرير المصير والديمقراطية لا تقام في ظل بلاد تحتلها جيوش اجنبية وقيادات تتقاوى بها ، من اجل تثبيت مواقع ومصالح ذاتية وقومية وطائفية على حساب الوطن والشعب ، وهذا مرفوض في كل الاعراف اولها الماركسية ، يشمل ذلك كل العملية السياسية الاحتلالية وما ينتج عنها ، مايجزء الوطن ويقسم الشعب، وتنهب ثرواته علنا .. واخيرا ارجو وان يتسع صدركم لملاحظاتي في التساؤل واننا نعتبر الموقع حالة تقدمية ايجابية لعب ويلعب دورا في نشر الافكار التقدمية اللبرالية الفضفاضة اتمنى من الصميم ان يعود الموقع ليساريته الحقيقية كما بدا مع فائق التقدير ..
153
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 42
|
العدد: 199110 - رد الى: رديف شاكر الداغستاني
|
2010 / 12 / 26 - 21:52 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز جزيل الشكر على التهنئة والحرص على يسارية الحوار المتمدن والملاحظات المهمة الحوار المتمدن لم يتغير، ومازال متمسكا بالخط اليساري المتفتح ،وكان له موقف واضح وفاعل ضد الاحتلال والنظام الدكتاتوري البعثي، ولم يفرض أي نوع من القيود على المقالات التي أشرت إليها، ومن ضمنها مواضيعك القيمة، أو مواضيع رفاقك والخط السياسي الذي تنتمي إليه ونعتز بها، بالإضافة إلى مواضيع المئات من كاتباتنا وكتابنا الأعزاء الذين لهم نفس التوجه الفكري, ويزيدنا فخرا إننا ننشر عدد كبير من بيانات و مقالات وأبحاث اليسار من مختلف فصائله يوميا ،ومستمرين في إجراء حواراتنا مع ابرز قادة ومفكري اليسار في العالم العربي , ونعتبر ذلك احد أهم مهماتنا الرئيسية.
الحوار المتمدن مستقل تنظيميا و سياسيا وإداريا عن كافة الحكومات والأحزاب , ويمول نفسه ذاتيا.
نقد وفضح الأنظمة الحاكمة الاستبدادية والمستندة إلى القمع البوليسي, جزء رئيسي من السياسة اليومية للحوار المتمدن ولم يستثنى احد منها أو يساوم في ذلك ، ولهذا حجب في عدد من الدول العربية.
الحوار المتمدن أطلق الكثير من الحملات و نشر المئات من المواضيع التي تنتقد الأحزاب القومية الكردية الحاكمة في إقليم كردستان - العراق ودورهم في انتهاك حقوق الإنسان والمرأة و قمع الحريات والفساد الفاحش ونهم المال العام وتصفية المعارضين.
التعصب القومي والديني مدان من أي كان ، وهو منافي لتوجهاتنا اليسارية والإنسانية.
112
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 199097 - عتاب.. وخيبة امل
|
2010 / 12 / 26 - 21:21 التحكم: الكاتب-ة
|
ناهــض الخالــد
|
الحقيقة ليس لدي تعليق هنا حول هذا الموضوع.. ولكن لدى عتاب وخيبة امل من قبل الاستاذ رزكار وطاقم الاشراف واعداد موقع الحوار المتمدن هذا والذي كنت اعتبره (المنبر الحر والمستقل والمتجرد والمتمدن الوحيد لمن لا منبر له) من ضمن المواقع الالكترونية ..ولكن خاب ضني لعدم نشرهم مقالي الاخير(واكيد هم يعرفونه) رغم تكرار ارسالي لنفس الموضوع لثلاثة مرا ولا اعلم السبب..؟! وهذه لاول مرة تحدث معي من قبل هذا الموقع..لكنها تركت لدى الخيبة والياْس بعدم جدوى الكتابة مرة اخرى.
91
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 44
|
العدد: 199198 - رد الى: ناهــض الخالــد
|
2010 / 12 / 27 - 06:15 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
ارجو الاطلاع على: قواعد وأولويات النشر في مؤسسة الحوار المتمدن http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=14861
79
أعجبنى
|
التسلسل: 45
|
العدد: 199106 - مستقبل اليسار؟
|
2010 / 12 / 26 - 21:45 التحكم: الكاتب-ة
|
عدلي جندي
|
الأستاذ رزكار المحترم تهنئتي بجوائز منظمة بن رشد وأيضا جائزة المنع بطريق بن جهل والتي عبر عنها شخوص تمثل دمية علي شكل ديكتاتور في حقول تخيف الطيور فقط من التحليق بمنطقتها .. وأما مداخلتي هي بالطبع تحديث آليات عمل وفكر اليسار ضرورة قصوي وملحة للخروج من أزمة أهل الكهف ولكن ما هي بنود وأسس التغيير ؟هل في دراسة أساليب ومشاريع سياسات وخطط اليمين ومحاولة تنقيحها لتلائم أهداف اليسار من أحلام المساواة والعدل لأن اليمين اليوم قد تمكن من الإقتناع بالتداول السلمي للسلطة وفرض الضرائب علي الأغنياء ومساعدة الضعفاء في العلاج والمساكن المدعمة وحماية اللاجئ سياسيا أو دينيا بخلاف يسار أهل الكهف والأمثلة كثيرة بد ءا بكوبا ونهاية بإمبراطورية كوريا هذا من ناحية وأما الأخري فنجد اليسار اليوم إما في ركاب وظل قوي الحاكم و السلطة أو تحالف حتي ولو أدبيا مع قوي السلفية وهذة الإشكالية حقيقة تزعجني حيث نشأتي كفكر قائمة علي التوجه اليساري ولكنني عندما أختار بالإنتخاب أفضل سياسة اليمين بعدما خذلنا اليسار بدولة المهجر وقام بتطبيق قيود علي الأعمال الحرة حتي ولو كانت بداية بسيطة وطبعا المستفيد كانت مجاميع الإنتهازية سواء بطريق النشأة أو العقيدة مما جعلني أشك كثيرا في مقدرة اليسار بأحواله وخاصة المتحجرة في عالمنا العربي من التكيف مع متغيرات المرحلة من تكنولوجية وثقافية وعلمية وحتي دينية وهل صورة من تحالف في صورة ميثاق بهتم بالحقوق ومباديء ويلتزم بواجب تبادل السلطة ما بين وسط ويمين ويسار ممكن؟ومرة أخري شكرا أيها المبدع وتهنئة بدوام الرقي وبعامك التاسع محاورا متمدنا ملتزما وكل عام وجميعكم في خير وسلام
106
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 46
|
العدد: 199288 - رد الى: عدلي جندي
|
2010 / 12 / 27 - 12:29 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز , شكرا اتفق معك في ان اليسار لابد من يستفاد من الأفكار الإنسانية المختلفة و وتجاربها من اجل تطوير خطابه واليات عمله , ومن الضروري جدا تحديثه من كافة النواحي لكي يستطيع تجاوز أزماته المستعصية، وقد أشرت إلى ذلك في النقاط المتعلقة باليسار الالكتروني في ردي على السؤال الأول.
كان لليسار الغربي والطبقة العاملة ونقاباتها ومنظمات المجتمع المدني الدور الكبير في إرساء نظام اجتماعي- اقتصادي لابأس به نسبيا مقارنة بالأنظمة الدكتاتورية, وفرض على اليمين والحكومات الكثير من الإصلاحات التقدمية التي أشرت إليها. اليمين الغربي ألان يشن اكبر هجمة على تلك الإصلاحات والمكتسبات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية من تقليصها وتحديدها والى إلغائها, وحملت الفئات المحدودة الدخل عبء الأزمة الاقتصادية للرأسمالية بشكل رئيسي، وحدد القطاع العام وهناك التوجه المستمر لخصصته، وترافق ذلك مع خطاب عنصري يميني وأحيانا شبه فاشي ضد الأجانب والمهاجرين وخاصة ذو الأصول الشرق الأوسطية، وخلقت أجواء في بعض الدول الغربية التي يحكمها اليمين تشابه أجواء معاداة وكره اليهود والأقليات والغجر في ألمانيا النازية قبل الحرب العالمية الثانية.
87
أعجبنى
|
التسلسل: 47
|
العدد: 199125 - الموقع الوحيد
|
2010 / 12 / 26 - 22:36 التحكم: الكاتب-ة
|
منصور المنسي
|
الأستاذ المحترم رزكار عقراوي لم نكن نحلم بأنه سيكون لدينا متنفس بهذا الحجم وهذه الروعة ، لذا أجد أنه لزاماً على الجميع مساندته والإحتفاء به . ومن لا يستطيع أو يجرؤ علىمثل هذه الخطوة الجبارة عليه أن لا ينتقدها بل إن كان لديه خير يضيفه أو رأي يستفاد به فلا يبخل على الحوار المنبر بل الصرح الذي يزداد سمواً ورفعة مع مرورالأيام . التمدن هو الأمر الذي ما زالت شعوبنا المغلوبة على أمرها تفتقده ، وحتى المتمدنين والمثقفين منا ما زال يحمل في جيناته روح التخلف والتسلط والوصاية والأخيرة هي الأخطر إنها مدمرة الإبداع وقاتلة كل تقدم وتحضر ، آه يا سيدي كم أخافها عندما يمارسها رقيب أو رقيبة في الحوار فمنهم من يتجاوز حتى الوصاية ويدخل أغراضه الشخصية في خيارات المعلقين ويتصرف كما لو أن الحوار حديقة بيته الخلفية لايراه أحد ما يفعله بها . لاتسألني سيدي المبجل عن أسماء محددة في حين لابد أن الأساتذة القائمين على الحوار زملائك قد لاحظوا أنواعاً من العسف من هذا الرقيب أو تلك ! أرجو قبول أسفي أولاً لفتح مثل هذا الموضوع ولكنها محبتي وخوفي على هذا الصرح العظيم أن تنخر أسسه الجرذان . وأقدم طلب أظنه ممكناً وحقاً ، الألف حرف للتعليق يخصم منها المسافات بين كلمة وأخرى وتحتسب النقطة والفارزة والتنوين من ضمن والنزول من سطر إلى سطر جديد مما يجعلنا نتحاشى إستعمال النقاط والفوارز وإن أضطررنا إلى النقطة نضعها لزقاً بالحرفين قبلها وبعدها مما يظهر شكل الكتابة كما لو أن كاتبها يجهل الطريقة الصحيحة . هذا وقد لا حظت في مواقع أخرى لا ترقى لأن تقارن بالحوار المتمدن بأي معنى ، لاحظت أنهم لا يحتسبون الفواصل والبدء برأس السطر والنقطة والفارزة . أملي أن تأخذوا الموضوع بعين الإعتبار لنكتفي بألف حرف صافية ولا نضطر لأن نأخذ خانة ثانية لإكمال الفكرة والتي نتيجة الخوف من إنتهاء الألف حرف أصلاً تظهر غير مترابطة أو واضحة . وأظن أن كل هذا يحسب ضد القيمة العظيمة للحوار المتمدن . شكراً لكم على سعة صدركم وشكراً لكم هذا المنبر الصرح الإعلامي الذي أتمنى له التقدم الدائم والتوسع إلى أن يصبح مؤسسة إعلامية متكاملة إذاعة وتلڤزيون وصحيفة يومية تعنى بالأخبار وليس ذلك عنكم ببعيد . إحترامي وخالص تقديري وإمتناني
112
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 48
|
العدد: 199251 - رد الى: منصور المنسي
|
2010 / 12 / 27 - 09:56 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على الدعم والإسناد المعنوي.
أرجو شاكرا الرجوع إلى ردي على السؤال الرابع من حواري المتعلق باليات العمل وحيادية الأعضاء في الحوار المتمدن. كل العمل يجري بشكل جماعي وشفاف، الجميع في إدارة الحوار المتمدن يشترك في التحكم بالتعليقات وليست مقتصرة على مجموعة معينة.
بالفعل لدينا ذلك الخطأ التقني وسنجد حلا له في المستقبل.
137
أعجبنى
|
التسلسل: 49
|
العدد: 199141 - عراقي.... وبس
|
2010 / 12 / 27 - 00:05 التحكم: الكاتب-ة
|
هادي حسن
|
أشكرك على الرد الوافي وأتمنى لك ولكل العراقيين الطيبين والخيرين وللعراق الموحد أرضاً وشعباً وسماءً الخلاص من محنتهم وأنا واثق إننا سنعود يوماً الى تلك الأيام الخوالي التي جمعتنا على مر الزمن شعباً واحداً يأبى القسمة يفتخر مرفوع الرأس عندما يقول أنا عراقي.... وبس .
145
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 50
|
العدد: 199200 - رد الى: هادي حسن
|
2010 / 12 / 27 - 06:18 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الشكر لك, مع احترامي الكامل لرأيك بغض النظر عن الاتفاق أو الاختلاف.
100
أعجبنى
|
التسلسل: 51
|
العدد: 199145 - الا توافقني الراي استاذ
|
2010 / 12 / 27 - 00:20 التحكم: الكاتب-ة
|
قاسم صامت
|
الدول العربية في الوقت الحالي ليست بحاجة الى يسار اويمين صحيح ان اختلاف وجهت النظر يعتبر دافعا قويا للتغيير ان استفيد من هذا الاختلاف وحوصلت الاشكالية بين الطرفين لكن في وقت تشتت الدول ومحاولة تقسيمها الى دويلات او مناطق نفوذ كل دولة معرضة الى تقسيم السايس بيكو هل هو فعلا وقت تغيير انظمة او بمعنى اخر هل هو وقت الدخول في صراع عقائدي اديولوجي جديد تقبلني تلميذك استاذ
101
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 52
|
العدد: 199252 - رد الى: قاسم صامت
|
2010 / 12 / 27 - 09:57 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
اعتقد ان بناء مجتمع مدني علماني و دمقرطة مجتمعاتنا أمر ضروري الان، ومن الممكن ان تشترك فيها الكثير من القوى إلتى لها مصلحة في هذا التغيير. اليسار يتجاوز ذلك ويناضل من اجل العدالة الاجتماعية والمساواة والحرية, ولا اعتقد انه صراع عقائدي بل دفاع عن طبقات لها مصالح متباينة. شكرا
157
أعجبنى
|
التسلسل: 53
|
العدد: 199146 - اقتراح
|
2010 / 12 / 27 - 00:29 التحكم: الكاتب-ة
|
فارس اردوان ميشو
|
الاستاذ المحترم رزكار عقراوي تحية وسلام لك ولموقع الحوار اقتراح اضافة فقرة شكوى على المقال ، مثل فقرة شكوى على التعليق ، لان بعض المقالات تحتوي على اهانة لبعض الكتاب والمعلقين وشكراً تحياتي
130
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 54
|
العدد: 199201 - رد الى: فارس اردوان ميشو
|
2010 / 12 / 27 - 06:21 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر اعتقد انه اقتراح جيد ومهم, سنناقشه في إدارة الحوار المتمدن.
140
أعجبنى
|
التسلسل: 55
|
العدد: 199162 - لغة الستينيات الخشبيه
|
2010 / 12 / 27 - 02:11 التحكم: الكاتب-ة
|
منذر السوري
|
لاني احبك انصحك: حاول ان تكون في الوسط و دع عنك اليسار, جميل جدا ان . تكون ملحدا خارج الاديان (كنا انا) و الاجمل ان تكون خارج الاحزاب. . لا اقرأ و لا اعتقد ان احدا يقرأ الديباجات اليساريه المطوله كما في اجوبتك في نص الحوار, يا رجل سؤال نصف سطر تجيب عليه بثلاث صفحات , !!!
149
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 56
|
العدد: 199202 - رد الى: منذر السوري
|
2010 / 12 / 27 - 06:21 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
شكرا على النصيحة ومن المؤكد سأستفاد منها.
149
أعجبنى
|
التسلسل: 57
|
العدد: 199181 - حوارات لن تُقدم أو تؤخر في سياسة الموقع
|
2010 / 12 / 27 - 04:46 التحكم: الكاتب-ة
|
الحكيم البابلي
|
الأخ العزيز رزكار عيد سعيد وسنة مُباركة لك ولكل العائلة الكبيرة لموقع الحوار المتمدن كمقدمة أرجو المعذرة لصراحتي في طرح أفكاري ، فهي حرية الرأي التي لن أتخلى عنها أخي رزكار .. صحيح أنك تُجيب على كل الأسئلة بلطف وأدب وصراحة وموضوعية ، ولكن أيضاً بطريقة -تُريد أرنب خذ أرنب ، وتريد غزال أيضاً خذ أرنب- !!، وهذا يجعلني أفكر في إحتمالين لكل هذا الإصرار على فردية الموقع ، الأول هو أنكم تملكون الموقع ولا تودون سماع رأي أحد ( أنا ح أغني بفلوسي ) !! ، والثاني هو أن فكرة الحوار هذا هي مناورة إستهلاكية لإثبات ديمقراطية كلمات وإدعاءات لا طُحن لها وقد أصبح معلوماً عند الكثيرين بأن كل ما صدر ويصدر عنكم من قرارات وشروط وضوابط فيه قدر كبير جداً من ( المطاطية ) والتي تستعملونها دائماً لصالحكم ، وضد مقترحات وآراء روادكم من كتاب ومعلقين وقراء
كذلك أعتقد بأن هيئة موقعكم أو إدارتكم تضم شخصيات وأفراد من نوعية متقاربة ومُتشابهة في قناعاتها وتوجهاتها وآرائها وحتى أذواقها ، لدرجة أن كل قراراتكم وأحكامكم وتخطيطاتكم تأتي لنا بلون واحد رغم التصويت الذي تُفاخرون به وهذا خطأ أساسي وجذري كبير جداً في تركيبة الهيئة أو الإدارة ربما غاب عن بالكم ، ونتائجه ربما تكون في صالحكم - كمجموعة متجانسة يحمل أفرادها نفس الشخصية - ولكنه ليس في صالحنا ككتاب ومعلقين وقراء ، وهذا يصوركم لنا كالعائلة الحاكمة ذات اللون الواحد لِذا من المستحسن تطعيم مجموعتكم بألوان فكرية وثقافية وإجتماعية مُختلفة بعض الشيئ ، ولكن بالإصرار على شروط العدالة والنزاهة
قبل أسابيع كتبتُ مقالاً في نقد سياسة الموقع بعنوان ( نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن ) ، وقام الموقع مشكوراً بنشر المقال ، ولكن ... ما فائدة أي مقال أو تعليق كهذا الذي اُرسله الأن إن لم يؤخذ ولو ببعض نقاطه المهمة ومع ذلك فسأكرر بعض النقاط المهمة التي وردت فيه أولاً : الموقع بحاجة ماسة وخطيرة لمُقَيمين يملكون الخبرة والمعرفة الكافية + العدالة والنزاهة لتقييم المواضيع والمقالات المُرسلة للنشر في الموقع ، إنطلاقاً من مبدأ ( المقال المُناسب في المكان المناسب ) ، ولم يعد سراً أن أعداداً من الكتاب والكاتبات - ورغم مواصلة تعاملهم مع الموقع - قد سحبوا ثقتهم بعدالة ونزاهة الموقع في تقييم المقالات ونشرها في المكان المناسب لها وبغض النظر عن إسم كاتبها ويؤسفني ألقول يا أخ رزكار بأن الإعتقاد السائد بين الكثير من المثقفين من الكتاب والمعلقين اليوم هو أنكم أما لا تملكون الخبرة الكافية في التمييز والحكم على نوعية وقيمة المقالات ، أو لا تتمتعون بموازين العدالة والنزاهة في التقييم ، ومنحازون إنتقائيون تستغلون سلطتكم في فرض كُتاب على آخرين أحسن وأجود وأعمق منهم ، والأمثلة بالعشرات لو أردتم وفي كلا الحالين فالأمر مُعيب حقاً ، والكل بدأ يشم الرائحة التي لن تخفى على متنور ، وكل ذلك بحاجة لدراسة جادة مُخلصة ، وعملية إصلاح وترميم يُبعدان الشبهات والتُهم والتذمر من سياسة الموقع مجاهرةً وعلناً أم في السر والهمس ثم لا تنسى سيدي بأنه موقعكم قبل أن يكون موقعنا ، ويبدو أمراً غريباً إننا نحاول إنقاذه من أغلاطكم
هناك تعليقات لكثير مِنا إختفت بقدرة قادر !!!، فلا هي نُشرت ، ولا هي رُفضت !! بل أختفت ولم تظهر للوجود ، وأرجوك سيد رزكار ، لاتقل بأنها ( التقنية ) !! لأن التعليقات التي إختفت كانت مُحرجة لبعض الكتاب ( الكبار ) حتى عندما يشطحون ويتلونون ، والذين بدأنا نظن بأنهم حاصلين على حصانة الموقع
لا زلتُ والكثير جداً من الكتاب والمعلقين نظن بأن أختيار ال 15 مقالاً - التي من المفروض بها أن تكون المفضلة والأحسن - لسماء الصفحة المختارة ، والتي يقول السيد رزكار علناً بأنها مخصصة نوعاً ما لكتاب اليسار ، وللكاتبات من النسوة ( على أساس التحيز الإيجابي للمرأة ) ، ولبعض الأسماء الرنانة المُبشرة بجنة الموقع ، هو أمر مُعيب جداً ، ومُخجل لموقع يدعي الديمقراطية والعدالة ويا ليت السيد رزكار يستطيع إستعمال بعض ( المشاركة الوجدانية ) ليحس بشعور الكاتب الذي لا يتم تقييم مقاله بعدالة ونزاهة ، ليعرف بأن كل ما يطلبه الكاتب من أجر هو التقييم العادل النزيه لنتاجه الأدبي والفكري شكراً والمعذرة للإطالة ، فقد أحببتُ أن أستغل أكبر حيز ممكن لمحاولة دفع هذا الموقع للأمام من خلال النقد البناء ، رغم علمي بأنني وإننا سنخرج من كل حوار السيد رزكار عقراوي بالخيار الوحيد المتوفر ، وهو الأرنب تحياتي لك وللموقع ولكل المؤازرين
143
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 58
|
العدد: 199253 - رد الى: الحكيم البابلي
|
2010 / 12 / 27 - 09:58 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز كل عام وانت بخير وجزيل الشكر على الملاحظات والنقد. اعتقد انه في حواري تم الرد على معظم الأسئلة التي ذكرتها, وكذلك في ردودي على تعليقات وأسئلة الزميلات والزملاء الأعزاء ومنها: العدد: 198918 العدد: 199028 العدد: 199026
بالفعل إدارة الحوار المتمدن لها انسجام يساري وهذا لا ينفي وجود اختلافات على هذا الموضوع أو ذاك، ويعمل كفريق جماعي متكامل وفق قواعد عمل اتفق عليها جماعيا. وكما أشرت نستشير ونستمع إلى كاتباتنا وكتابنا وكذلك قارئاتنا وقرائنا الأعزاء, ولكن الحوار المتمدن صاحب القرار الأخير في تحديد سياساته و إدارة العمل وفقا لتوجهاته اليسارية المتفتحة وقواعد وأولويات النشر.
137
أعجبنى
|
التسلسل: 59
|
العدد: 199192 - أسباب الموقع في سياسة التفرقة غير مقنعة لنا
|
2010 / 12 / 27 - 05:57 التحكم: الكاتب-ة
|
الحكيم البابلي
|
السيد رزكار عقراوي المحترم فاتني أن أذكر في تعليقي السابق بأنه يوجد في هذه اللحظة ستة ( 6 ) مواضيع منشورة على الصفحة المُختارة لل 15 مقالاً التي يُفترض أن تكون من اجود المقالات المنشورة ، والظاهر أن أصحاب هذه المقالات قد قطعوا تذكرة دائمية في فضاء الصفحة المختارة !!؟ رغم أن مقالاتهم متواضعة لدرجة تدعونا للحزن على تقييمكم الإنتقائي بتميز ، والذي يجلب إستياء الكثير من المغبونين من الكتاب الجيدين وهي دعوة أيضاً للجمهور لقراءة تلك المقالات ( بعضها ) ومحاولة تقييمها ، وأعرف سلفاً بأن نتائج التقييم ستكون مُختلفة جذرياً عن تقييمات موقع الحوار ، وبغض النظر عن أسباب سياسة التفرقة والمفاضلات هذه هذا موضوع كبير يا سيد رزكار ، ولن نهمله ، ولسبب واحد ، هو أنكم تدعون العدالة ، ونحنُ نطلب منكم إثباتها تحياتي
154
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 60
|
العدد: 199254 - رد الى: الحكيم البابلي
|
2010 / 12 / 27 - 09:58 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
للأسف يساء استخدام نظام التصويت من قبل نفر صغير جدا من زوارنا، ولو انه تم الإشارة في أن (تنويه ! نتيجة التصويت غير دقيقة وتعبر عن رأى المشاركين فيه). للأسف ومن خلال متابعتنا التقنية نرى أحيانا -مجموعات- تقوم بتسقيط او إبراز موضوع معيين من خلال نظام التصويت وحتى دون قراءة الموضوع، وبالتالي التصويت لا يعتبر مقياسا لتقيم المواضيع.
الحوار المتمدن ليس برلمانا لكي يصوت على سياساته وقواعد نشره وأي مواضيع يتم إبرازها, حيث له إدارته ذو توجه فكري واضح و منحاز لموضوعة – اليسار- أولا ومن ثم الانفتاح على الأفكار والتيارات الأخرى.
101
أعجبنى
|
التسلسل: 61
|
العدد: 199204 - تحية
|
2010 / 12 / 27 - 06:27 التحكم: الكاتب-ة
|
يوسف يوسف
|
اولاٌ اسمح لي ان اهئئك بحرارة على الفكرة اي الفكرة التي سبقت العمل ثانيا اهنئك على الشجاعة في ان تحول الفكرة الى واقع على الارض ثالثا نعم كنا بحاجة ماسة الى موقع يجمع كتابات اليسار المتناثرة هنا وهناك رابعا ان موقع الحوار المتمدن هو مساحة رائعة للتفاعل الحي ، ولإعادة النبض الى قلب اراده الجلادون ان يتوقف ألا وهو الفكر العلمي التقدمي اليساري المنير خامسا منطقتنا العربية اصبحت متخمة بالفكر الغيبي والمتطرف والمتخلف ، لذلك اعادة الحياة للفكر التقدمي اصبح حاجة مهمة للمجتمعات العربية المهددة بالزوال اذا لم تتجاوز هذا الفكر الغيبي المتطرف المعادي للحياة وقيم التقدم واخيراٌ بالنسبة للموقع لا أعرف لماذا كان التصميم القديم مريحاٌ أكثر للقراءة وللتركيز ويشاركني بعض القراء في ذلك هذا لا يعني العودة الى التصميم القديم ولكن ممكن ان يتم صفحة للتمدن الأدبي بحيث يكون لها ايقونة من فوق ويدخل اليها المهتم بالأدب وتكون الصفحة الاساسية للمواضيع السياسية والاجتماعية والاقتصادية الفكرية ، ويتم مثل السابق وضع صفحة جديدة لكل يوم جديد مع الشكر الجزيل للأستاذ العزيز رزكار عقراوي وفريق عمل الحوار المتمدن وشكراٌ
100
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 62
|
العدد: 199290 - رد الى: يوسف يوسف
|
2010 / 12 / 27 - 12:30 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر ونجاح عملنا هو نتيجة جهد جماعي ومشاركة الجميع. التصميم القديم كان لموقع يصدر عدد يومي أي يجدد مرة واحدة يوميا, كان لابد من إعادة التصميم بعد تغيير آليات العمل و تجديد الموقع على مدار الساعة. نشكرك على المقترحات القيمة التي قدمتها لإعادة التصميم سنحاول الاستفادة منها وفقا لإمكانياتنا التقنية.
104
أعجبنى
|
التسلسل: 63
|
العدد: 199241 - تحيه لكل فريق الحوار المتمدن
|
2010 / 12 / 27 - 09:24 التحكم: الكاتب-ة
|
فتحى حسن غريب أبوغريب
|
حين أكتب مقالا أو قصيده الى مجله الحوار,أشعر براحه كبيره رغم أنى مفعم بألتمنى لتنطلق فضاءيه تعبر عن مفاهيم الحقوق والحريات فى شرق الغيبيات. إلا أن الصعوبات أراها كثيره وجمه وعواقبها وخيمه وقاسيه علينا فى شرقنا المكبوت السؤال :هل نستطيع أن نحمى أنفسنا من الملاحقات التى تطالنا,من الانظمه اللاهوتيه والعسكريه المتسرطنه ,وما هى الاليات المتوفره لدينا ,أما آن الاوان لنعمل معاً من أجل نقابه حره للدفاع عن الكتاب الاحرار؟
137
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 64
|
العدد: 199291 - رد الى: فتحى حسن غريب أبوغريب
|
2010 / 12 / 27 - 12:30 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز فكرة نقابة حرة ومستقلة للكتاب والكاتبات جيدة، وتحتاج جهد جماعي لإنضاجها وتحويلها إلى أمر واقع. الأنظمة الاستبدادية لها إمكانيات ضخمة في ملاحقة حملة ألرأي الحر والتقدمي, ولكن التقنيات الجديدة والانترنت فتحت أبواب واسعة لنا للعمل والتعبير الحر عن أفكارنا وبشكل واسع جدا.
139
أعجبنى
|
التسلسل: 65
|
العدد: 199245 - بصدد حملات الموقع
|
2010 / 12 / 27 - 09:38 التحكم: الكاتب-ة
|
ابراهيم البهرزي
|
رفيقي العزيز جهد الحوار المتمدن لا ينكر في تعميق الوعي باليسار في ظروف يعاني منها اليسار من احباطات تتعلق بمتغيرات الوضع الدولي الراهن ومتغيرات تطال بنية اليسار ذاته ومن الجهود المتميزة هي جهود السايت في اطلاق وحشد الحملات التضامنية وعلى افتراض ان حملات الاستنكار تتوجه لقوى القهر التي -بالطبع- لا تطلع على السايت وربما بعضها لا يقرا قطعا... السؤال هو هل يملك السايت الية توصيل اخرى عدا الاكتفاء بالنشر ؟ اقصد هل يقوم بايصال اصوات المشاركين بالحملات -عنوة- الى من يعنيهم الامر عبر البريد بكل اشكاله ؟ وهل حظي -الموقع - ولو لمرة على ردود اصولية من الجهات ذات الشان ؟ وماهي خطة الموقع المستقبلية لتفعيل الخطاب الاستنكاري وضمان وصوله لاسماع من نستنكر عليهم ؟ محبتي
103
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 66
|
العدد: 199292 - رد الى: ابراهيم البهرزي
|
2010 / 12 / 27 - 12:31 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز البهرزي موقع الحوار المتمدن يساري أولا وقبل كل شيء، ونحن لا نخفي هذا، وأعلناه منذ يوم الأول لإنشاءه قبل تسع سنين والى اليوم , نحن ننشر و نحترم ونتحاور مع الآراء الأخرى المختلفة، إيمانا منا بحرية وتقبل الرأي والرأي الآخر والاختلاف. نعتقد ان خط الحوار المتمدن من الممكن أن يكون نموذج ناجح لإعلام اليسار الحديث المتفتح إذا استلم السلطة أو حتى في المعارضة.
حملات الحوار المتمدن في أحيان كثيرة تسلم كعرائض ورقية للجهات التي لها علاقة بتلك الحملات من قبل مطلقي الحملات. ونرى انعكاس تأثير الحملات في الواقع بتحقيق موضوع الحملة في عدد غير قليل منها مثل إطلاق سراح المعتقلين أو إلغاء قرارات مجحفة أو إثارة الرأي العام على موضوع الحملة وتنشيط الحوار حوله..... الخ. لدينا خطط مستقبلية لتطوير نظام الحملات تقنيا وإداريا وكذلك دمجه بالفيسبوك وتويتر، تحقيقها يعتمد على الإمكانيات.
152
أعجبنى
|
التسلسل: 67
|
العدد: 199257 - تحيات مرة ثانية
|
2010 / 12 / 27 - 10:24 التحكم: الكاتب-ة
|
خالد صبيح
|
الرفيق العزيز رزگار تحية مرة اخرى لتاكيد الشفافية ساذكر اسمي الكاتبين اللذين حجبت كتاباتهما عن الموقع ورفع موقعهما الفرعي. وهما الكاتبان سفيان الخزرجي وصائب خليل. وذلك لانهما قد اعلنا ذلك واسبابه على الملأ. وكما نعرفهما ويعرفهما من قرا لهما فانهما لم يدعوا لاي تعصب. قد تكون الدوافع وراء الموقف من سفيان مختلفة عما هي مع صائب لان الاول كان ضمن هيئة التحرير ودخل في خلافات معينة معها اما صائب فوضعه بتصوري يختلف. فكما ذكر هو ان السبب يكمن في منع مقال له دون توضيح كاف للاسباب. ومسالة التوضيح الكافي تبدو لي واحدة من العلل في عمل الادارة. فلااعتقد ان طريقة الاعلام بعدم النشر بسطرين مقتضبين كافية لانها مبتسرة ولاتناقش الاسباب وتذكّر بصراحة بطريقة العمل البيروقراطي التي تتبعها الصحف الورقية، وهذا الاسلوب يتعارض بتقديري مع مقدمات اهداف اليسار الديمقراطي كما قدمت لها انت هنان والتي تعتمد بالاضافة الى اشياء اخرى، الشفافية والوضوح والديمقراطية. فمن حق الكاتب ان تناقش معه الاسباب في حال لم يقنعه الجواب الاداري ولايجوز تجاهل تساؤلاته. لان في هذا غبن وعدم اكتراث لجهوده. فالكاتب الجاد عادة يبذل جهودا كبيرة من اجل انجاز مقاله، تتطلب احيانا مراجعة اكثر من مصدر وكتاب وكذلك قراءة اكثر من مصدر وكتاب، فالجادون لايكتبون على طريقة بعض العابرين في عالم الكتابة ممن يلفقون مقالاتهم بنص هنا وتعليق هناك ومحصلة مكالمة تلفونية على طريقة القص واللصق ليلفقوا بالنهاية مقالا نصفه حديث عن انفسهم وبكلام مرسل كما في نشرة حائطية، اقول ان الكاتب بعدما يبذل جهودا في الكتابة ينتظر ويتوقع التعامل بما يلائم هذا الجهد ويحترمه. لذا ارى ضرورة ايلاء اهتمام بالرد على الكاتب ومناقشته ليتم الاقتناع المتبادل. انت تعرف ياعزيزي بانك تعمل في وسط حساس وتعرف المثقفين و(خزعبلاتهم) هذا على الاقل فيما يتعلق بالحالة التي اشرت لها، اقصد حالة صائب، المهم اتمنى ان تكون سعة الصدر الشعار الرئيسي للموقع ولادارته لكي يتم تجاوز اي احتقانات محتملة من شانها ان تؤثر على مسار عمله المستقبلي. ومحاولة العمل على تصحيح علاقات الموقع بكتابه المختلفين. كل شيء يمكن ان يصلح بالنقاش والحوار. تحياتي لك ولاسرة التحرير مرة اخرى.
90
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 68
|
العدد: 199358 - رد الى: خالد صبيح
|
2010 / 12 / 27 - 16:41 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز خالد جزيل الشكر على الملاحظات والشفافية شكرا على الأسماء التي أرسلتها ونعتز بأصحابها زملاء أعزاء سأتطرق إلى كل حالة على حدة لأنهما مختلفتان تماما.
الزميل سفيان الخزرجى انتهز هذه الفرصة لكي نقدم الشكر الجزيل للزميل العزيز سفيان الخزرجى على فترة عمله معنا في الحوار المتمدن وان كانت قصيرة ومتقطعة. لم يتم إزالة كافة مواضيع الزميل سفيان بسبب الإجراءات الإدارية المتعلقة بسحب عضويته من الحوار المتمدن أو بسبب اختلاف الرأي على الإطلاق, حيث ابقي على موقعه الفرعي ومواضيعه على الرغم من نشره بعد ذلك العديد من المواضيع المليئة بالاتهامات الحادة والغير موثقة والباطلة ضد هيئة إدارة الحوار المتمدن, التي اعتبرتها نوعا من حق التعبير الحاد والمتشنج عن الرأي ،ولا يستلزم الرد عليها ، ومن الأفضل تخصيص الوقت لأمور تخص الحوار المتمدن وتطويره. استنادا إلى قواعد النشر تم إزالة كافة مواضيع الزميل سفيان بعد انتحاله صفة و صورة الغير، والتي طبقت في حالات عدة أشرت إليها في ردي على الزميل العزيز رعد الحافظ (العدد: 198914 ). الزميل سفيان الخزرجى مرحب به وبمواضيعه في الحوار المتمدن شرط مطابقتها لقواعد النشر ولكن بعد تقديم اعتذار علني للحوار المتمدن وإدارته. الزميل صائب خليل الزميل العزيز كان معنا منذ بداية الحوار المتمدن ونعتز به كأحد ابرز كتابنا و أن مواضيعه مازالت موجودا في الموقع ولم يحذف أي موضوع منه وليس لدينا أي إشكال معه. وفقا لقواعد النشر رفضنا نشر موضوع له ونعتبر ذلك حقا طبيعيا لنا، وليس بالضرورة أن ننشر كافة مواضيع كاتباتنا وكتابنا ،ولنفس السبب رفضنا أحيانا نشر مواضيع لكتاب بارزين ومعروفين في الوسط الثقافي والسياسي. الزميل صائب لم يتقبل قرارنا وبعد ذلك توقف عن النشر في الحوار المتمدن بشكل طوعي وكتب مواضيع حادة ووجه اتهامات سياسية باطلة للحوار المتمدن ، إذ بين ليلة وضحاها تحولنا إلى عملاء ومرتزقة ومزورين ...... الخ، ومع ذلك أنها تعبر عن رأيه الشخصي بغض النظر عن اختلافنا الكبير بل رفضنا الكامل لها, ولسنا ملزمين بنشرها ليس لكونها متعلقة بالحوار المتمدن، بل لأنها غير مطابقة لقواعد النشر، حيث الحوار المتمدن يرحب بالنقد البناء والرصين لعمله ولتوجهاته الفكرية والسياسية، و يعتبرها ظاهرة ايجابية ويشجعها، وقد نشر إلى الآن المئات من المواضيع المتعلقة بذلك.
في عملنا نتطلع إلى الاحترام المتبادل وخاصة مع ابرز كاتباتنا وكتابنا والذين خصص الحوار المتمدن مواقع فرعية لهم. وكما أشرت في ردودي السابقة نعمل دوما من اجل بناء أفضل علاقة معهم، وتجنب أي إشكالات، ولكن من الصعب جدا أن نرضي الكل, وهذا غير ممكن عمليا وواقعيا , و رغم ذلك لدينا العلاقة الحميمة تجمعنا مع معظم كاتباتنا وكتابنا ،وبدون مواضيعهم القيمة ودعمهم المادي والمعنوي لم نكن لنصل إلى هذه المكانة المتميزة التي يتمتع بها الحوار المتمدن ألان ، ويعود لهم الجزء الكبير في إدامة الحوار المتمدن وتطويره ونجاحه.
زميلي العزيز نود كثيرا إعلام كاتباتنا وكتابنا الأعزاء بأسباب عدم النشر بالئيميل أو حتى بالاتصال الهاتفي، ولكن ليس لدينا الإمكانيات الإدارية لذلك. مثلا إذا رفضنا 50 موضوع لابد من إرسال 50 رسالة وشرح أسباب الرفض ومن تجربتنا نتلقى ردا على تلك الرسائل وطلب توضيح أكثر وأحيانا عبارات حادة ويستمر الجدال..... وبالتالي إرسال على الأقل 100 رسالة يوميا وهو أمر فوق طاقتنا، لان كل الكادر تطوعي ولدينا العشرات من الأمور الإدارية والتحريرية والتقنية التي يجب التفرغ لها.
85
أعجبنى
|
التسلسل: 69
|
العدد: 199264 - مع مودتي
|
2010 / 12 / 27 - 11:17 التحكم: الكاتب-ة
|
afteem delavega
|
بداية اتقدم منكم ومن اسرة التحرير بالتهنئه القلبيه الصادقه بمنسبة الاعياد المجيده وكذلك فوزكم بجائزة ابن رشد وانا شخصيا مدين لكم بكل العرفان لانكم الموقع الوحيد الذي انشر به افكاري دون تردد او وجل وان كان لي من اقتراح وهو مجرد راي يلزم صاحبه بان يتم وبشكل شهري اختيار افضل مقاله شهريه من قبل هيئة التحرير وبعض الساده الكتاب الافاضل او يتم اختيار افضل عشر تعليقات شهريه وابرازها في مقاله مما يؤدي الى تفاعل كبير ..كذلك يمكن النظر الى اقتراح اخر بان تقرر الاداره بمناقشة فكره معينه بين الساده الكتاب الافاضل والمعلقين الاكارم وذلك على شكل مقاله تتركز على فكره او سؤال (مثال هل يوجد يسار عربي او هل العلمانيه ممكنه في الشرق او تاريخية الانبياء ) مع كل مودتي ..افتيم ديلافيقا
95
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 70
|
العدد: 199364 - رد الى: afteem delavega
|
2010 / 12 / 27 - 16:45 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على المقترحات والتي أراها مهمة وتستحق النقاش ومن ثم التنفيذ فكرة الملف المطروح جيدة
97
أعجبنى
|
التسلسل: 71
|
العدد: 199280 - مدرسة الحوار المتمدن
|
2010 / 12 / 27 - 12:09 التحكم: الكاتب-ة
|
سيمون خوري
|
أخي رزكار المحترم تحية لك وشكراً لك على هذه المقابلة الهامة ، كما أشكر أخي مازن على جهده في إعداد هذه المقابلة للنشر وكذا كافة الزملاء الأعزاء في موقع الحوار وكل عام وأنتم بخير . فيما يتعلق بنص المقابلة من الوضح أن هناك شق يتعلق بالجانب الإداري - التنظيمي لعمل الموقع . وهنا سبقني زملاء أعزاء بالحديث حوله كيلا نكرر ذات التعليقات أضم صوتي الى الزملاء ميس أومازيغ في تعليقه رقم 31 كما تعليق زميلي فارس رقم 52 وكذلك صديقي الحكيم البابلي رقم 56 فيما يتعلق بالجانب الأهم من وجهة نظري أن جواب أخي رزكار على السؤال الأول يتضمن جديداً في فهم معنى وأهمية خلق تيار علماني - ديمقراطي في عالمنا يتعاطي مع الحداثة ليس فكراً وايديولوجية فقط بل كتكنلوجيا قادرة على إستيعاب معنى الثورة التكنولوجية التي أحدثتها ثورة الأنترنت في عالم المعرفة .ويسعدني جداً أن أرى أن موقعنا عبر هذه الخطوط العريضة التي تضمنتها أجوبة أخي رزكار قد تمكنت من إلتقاط الفكرة الرئيسية في مناحي التطور الحاصل في العالم . ألحوار المتمدن هو في طريقة ليصبح مدرسة فكرية جديدة وعبر هذا المانيفستو الجديد الذي تضمنته مختلف الإجابات لاسيما الجواب الذي يحمل رقم10 ورقم 42 فإننا نحمل أملاً جديداً ببداية عصر تنوير أخر من نوع مغاير عصري وديمقراطي . أخي رزكار تحية لك وربما لي عودة أخرى الى الحوار مع التحية لكم ولكافة الأصدقاء كل عام وأنتم بخير
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 72
|
العدد: 199365 - رد الى: سيمون خوري
|
2010 / 12 / 27 - 16:47 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز سيمون شكرا جزيلا على المداخلة والملاحظات القيمة ونعتز بك كأحد ابرز كتابنا وكل عام وأنت بخير
94
أعجبنى
|
التسلسل: 73
|
العدد: 199283 - قول على قول ..
|
2010 / 12 / 27 - 12:16 التحكم: الكاتب-ة
|
دهام حسن
|
بداية تهنئتي لكم بعيد رأس السنة الجديدة .. موقع الحوار المتمدن منبر يساري وديمقراطي وعلماني هام.. وهو رديف للنضال اليساري للأحزاب على أرض الواقع.. فما مدى هذا التواصل بينكم وبين أحزاب اليسار.. اليسار يبقى خليطا من الآراء والتوجهات فهل عندكم حق الفيتوعلى توجهات فصيل يساري ما.؟ على الموقع أن يتنبه أنه ليس بديلا لليسار الحزبي وإلا زاد في هذا التشتت الذي أشرت إليه في تعليق سابق.. ولستم بالتالي الصائبين وحدكم.. فطالما هناك عمل واجتهاد فلابد أن تحث أخطاء..الاغترار مقتل للموقع..فحذار أن تأخذكم نشوة التكريم هذا..لأن التكريم لنا كلنا لك كتاب الموقع.. تحياتي للجميع..
129
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 74
|
العدد: 199371 - رد الى: دهام حسن
|
2010 / 12 / 27 - 17:01 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر وكل عام وأنت بخير الحوار المتمدن منبر لجميع أحزاب وفصائل اليسار ولا يطرح نفسه بديلا عنها ونعمل من اجل علاقات ايجابية معها, ليس لدينا فيتو على أي فصيل يساري.
131
أعجبنى
|
التسلسل: 75
|
العدد: 199314 - تحية للأستاذ العزيز عقراوي
|
2010 / 12 / 27 - 14:00 التحكم: الكاتب-ة
|
عذري مازغ
|
أردت فقط ان اسجل ان ماكان يثير التخوف في الحوار المتدن هو بالفعل أن يتحول عن إطاره العام ليكون بوقا لتيار معين، وهي ملاحظة اثارت تحفظاتي عندما قرأت كلمتك في حفل التكريم وهي كيف سيتم التعاطي مع متطوعين جدد للعمل داخل هياة الحوار المتمدن علما وانطلاقا من واقع معروف عندنا هو عملية تسلل تيار معين وفرض اتجاهه، لكن يبدوا من خلال هذا الحوار وفي المحور الرابع إجابات وافية أهنئكم مرة أخرى حول هذا النجاح متمنيا ان يتبلور تقدمكم هذا في إخراج مشروع فضائية يسارية إلى الوجود تحياتي
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 76
|
العدد: 199368 - رد الى: عذري مازغ
|
2010 / 12 / 27 - 16:53 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز عذري مازغ شكرا جزيلا على حرصك واهتمامك بالحوار المتمدن, بالفعل لدينا قواعد تضمن استقلالية الحوار المتمدن وحياديته مع التمسك بهويته الفكرية.
93
أعجبنى
|
التسلسل: 77
|
العدد: 199326 - تقبل الرأي والرأي الاخر
|
2010 / 12 / 27 - 14:59 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الخالق البهرزي
|
جهودكم مشكورة مسبقا على ماتبذلموه من اجل الحفاظ او بالاحرى تطوير الفكر اليساري في ظروف قاسية معقدة ومتشابكة بداءا من اعداء اليسار حكومات واتجاهات بالاضافة الى المتشدقين باسم اليسار رغم عفونة طروحاتهم الشوفينية والطائفية علما ان هدف اليسار وبالتحديد اليسار الثوري هو اعلاء قيمة الانسان وكذلك الوقوف الصلب والحسم ضد كل اشكال الاستعمار بما فيه الاحتلال . الا تلاحظ عزيزي رزكار انه لابد من التفريق بين من يكتب حرصا على اليسار وصوته ومابين الذي ينطق بكلمة حق يراد بها باطل. الامر الاخر هو الانفتاح على الاخرين ومناقشة الفكرة بالفكرة كي نتزود بالمعرفة بشكل عقلاني وليس على طريقة -على حس الطبل خفا يارجليه- ازمتنا شاملة وتعلم الممارسة الديمقراطية تستوجب التحمل والنفس الطويل . كم اتمنى ان نستمع للاصوات التي تملك رأيا اخر . وان لاتفسحوا المجال لمن يحمل اسم اليسار ستارا ليس الا لتمرير مايريده باسم اليسار
94
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 78
|
العدد: 199370 - رد الى: عبد الخالق البهرزي
|
2010 / 12 / 27 - 16:58 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الشكر لكم الحوار مع الاتجاهات المختلفة ضروري، والحوار المتمدن يشجع الرأي والرأي الاخر ليس فقط اليساري وإنما أيضا الأفكار العلمانية والديمقراطية الأخرى. لا ندعي احتكار الحقيقة المطلقة وكل الأمور تخضع للنقاش والنقد وهي احد أسس عملنا.
125
أعجبنى
|
التسلسل: 79
|
العدد: 199343 - ما هي اسبابكم لمثل هذه التناقضات
|
2010 / 12 / 27 - 15:52 التحكم: الكاتب-ة
|
توما خوري (تي خوري)
|
الاستاذ رزكار عقراوي المحترم. تحية طيبة وبعد.. نحن لا نشك بان موقعكم من افضل واقوى المواقع العربية من حيث هامش حرية الرأي المسموحة..., ولكن برأينا, تظلون بعيدين باميال كثيرة عن مستوى حرية الرأي الموجودة بالبلاد المتحضرة ومنها البلد الذي هاجرتم اليه والذي اّواكم وكفل لكم حقوق الانسان, والذي بفضله وصلتم لما وصلتم اليه من انجازات على كل الاصعدة. ولكن للأسف, نلاحظ بانه لديكم حساسية شديدة من الفكر العلماني اللبرالي اليميني الحر , والذي تنعتونه انتم وكتابكم اليساريين بالرأسمالية المتوحشة والامبريالية مصاصة الدماء!! واحيانا يتم وصف مثل هؤلاء المفكرين بالمبشرين والمتنصرين !! هؤلاء المفكرون الوطنيون والعلمانيون والذين يسعون الى تبني الفكر الناجح لاوطانهم وهو نفس الفكر الذي ادى الى ازدهار بلدكم بالمهجر؟؟ هل حرية الفكر التي تتغنون بها تقتضي برفض مقالات هؤلاء المفكرين الوطنيين ؟؟ انتم تنعمون بثمرة هذا الفكر بمهجركم وتستكثرون علينا الدعوة لنفس هذا الفكر؟؟ الا ينطبق عليكم مثل الذي شرب من البئر ورمى حجار به؟؟ نلاحظ ايضا بانه لديكم حساسية من المسيحيين الذين ينتقدون الاسلام موضوعيا !! اليس رفض مقالاتهم تتعارض مع حرية الفكر؟؟ ساعطي مثالا على تناقضاتكم على سبيل المثال لا الحصر : لقد رفضتم لي مقال بعنوان (هل هناك حاجة لنقد الدين المسيحي بعد ان تم فصله عن الدولة؟). وبعد ذلك نشرتم مقال للزميل نضال نعيسة بعنوان (ايهما اولى بالنقد الاسلام ام المسيحية؟) وهو يحمل نفس الافكار لمقالي الذي رفضتموه!! ربما الاستاذ نعيسة استوحى مقاله بعد ان قرأ مقالي المرفوض من قبلكم بوساطة القائمة البريدية المشتركة بيني وبينه!! انا هنا لا اتذمر , بل على العكس, حيث اني اشكر السيد نعيسة على جعل الافكار الجيدة والمحترمة تظهر للنور باسلوبه المتميز. وانا هنا اتسأل : هل هناك اسباب شخصية مثلا لرفض خمسة مقالات موضوعية لي, وقد تم الاشادة بها من قبل كبار المفكرين ؟؟ لست ادري ما هي اسبابكم لمثل هذه التناقضات ؟؟ ربما تتعرضون لضغوط ليس لكم القدرة على تحملها وعندها نعذركم كل العذر.
كل المودة والاحترام توما خوري (تي خوري)
130
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 80
|
العدد: 199362 - رد الى: توما خوري (تي خوري)
|
2010 / 12 / 27 - 16:43 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على الملاحظات القيمة ارجو الاطلاع على: قواعد وأولويات النشر في مؤسسة الحوار المتمدن http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=14861
151
أعجبنى
|
التسلسل: 81
|
العدد: 199345 - ملاحظة
|
2010 / 12 / 27 - 15:58 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
تحياتي سيد رزكار عقراوي طبعا، لابد أن أن أقدم لك ولزملائك في الموقع كل الشكر والامتنان على هذا الموقع الناجح سشكلا ومضمونا بفضل تفتحه على الرأي والرأي الآخر. لكني لن أكون مخلصا معك ومع نفسي لو سكت عما أراه يحتاج إلى إبداء رأي مختلف. في ردكم على الحكيم البابلي رقم 59 قلتم: ((للأسف يساء استخدام نظام التصويت من قبل نفر صغير جدا من زوارنا، ولو انه تم الإشارة في أن (تنويه ! نتيجة التصويت غير دقيقة وتعبر عن رأى المشاركين فيه). للأسف ومن خلال متابعتنا التقنية نرى أحيانا -مجموعات- تقوم بتسقيط او إبراز موضوع معين من خلال نظام التصويت وحتى دون قراءة الموضوع، وبالتالي التصويت لا يعتبر مقياسا لتقيم المواضيع. . الحوار المتمدن ليس برلمانا لكي يصوت على سياساته وقواعد نشره وأي مواضيع يتم إبرازها, حيث له إدارته ذات توجه فكري واضح و منحاز لموضوعة – اليسار- أولا ومن ثم الانفتاح على الأفكار والتيارات الأخرى.)) طبعا أكيد أن هذا الموقع ملك لمؤسسيه ومن حقهم أن يضعوا له القواعد التي تتماشى ومذهبهم الفكري والسياسي بشرط توضيح ذلك في شعاراته حتى لا يحدث سوء فهم أو التباس . ردكم على البابلي، سيدي، فيه شيء من نفاد الصبر. ماذا أفهم أنا من قولك ((الحوار المتمدن ليس برلمانا لكي يصوت على سياساته وقواعد نشره وأي مواضيع يتم إبرازها, حيث له إدارته، ذات توجه فكري واضح و منحاز لموضوعة – اليسار- أولا ومن ثم الانفتاح على الأفكار والتيارات الأخرى)). هل أفهم أن التوجه اليساري للموقع يسمو على التوجه العلماني والديمقراطي؟ أو بالأحرى، يأتي التوجه العلماني الديمقراطي لسد الثغرات والحفر فقط؟ هل يمكن، سيدي، أن نتخيل يسارا بلا علمانية وديمقراطية؟ ألا ترى أن النكسات التي مني بها اليسار في العالم وخاصة في عالمنا العربي سببها تفريطه في الدفاع عن العلمانية والديمقراطية؟ لا أعتقد أنك مع هذا التوجه، ولقد قرأت لك في مكان آخر ما يدحض تهمتي ولهذا أبديت هذه الملاحظة. لكني أعتقد أن ردك يتناقض مع شعار الموقع ((يسارية، علمانية، ديمقراطية)). اللهم إلا إذا كان هذا الترتيب مقصود مع سبق الإصرار كما يقال في لغة القانون. وهذا يحزنني. سيدي أنا قضيت شبابي وكهولتي مناضلا يساريا، وأنا الآن علماني لبرالي، لكن ليس من السهولة التخلي عن مسيرة عمر كما نتخلى عن قميص ونستبدله بآخر. أنا شخصيا أرى اليوم أن أقرب موقف لليسار الحقيقي بما يعنيه من عدالة ومساواة وحريات لن نتمكن من تجسيده في أرض الواقع ما لم نقتنع ونقنع شعوبنا وكادحينا بضرورة الانخراط في مغامرة الحداثة والديمقراطية وخوض غمار النضال النقابي والحزبي الذي توفره المناخات اللبرالية وليس اليسارية التقليدية الاستبدادية ومحاربة الأوهام المعلقة على الثورات والانقلابات التي تعد الناس بالخلاص وهو نوام في بلهنية. من جهة أخرى، إذا كنتم لا تثقون في تصويت القراء، فمن الأفضل تعطيل هذه الآلية لتقييم المواضيع. أما أن نعتقد أن هناك أقلية تتكون من ((أربعين مسيحيا على رأسهم وفاء سلطان)) على رأي أحد الكتاب، تمارس لوبي خبيثا بغرض (تسقيط) الكتاب الآخرين فهو ظلم في حقهم. هؤلاء مارسوا حقا قدمه لهم الموقع، فلماذا يلامون؟ فأنا شخصيا أمارس حقي في التصويت ضد المقالات التي أراها مناهضة للعلمانية والديمقراطية وحقوق الإنسان ولكني لا أفهم أن هذا ممارسة تسقيطية تجاهها. هذه هي الديمقراطية مع كل منغصاتها. لماذا لا نفهم من هذا التصويت مثلا غلبة التوجه العلماني الديمقراطي على قراء الموقع بينما نجد العكس في مواقع أخرى.
103
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 82
|
العدد: 199493 - رد الى: عبد القادر أنيس
|
2010 / 12 / 27 - 21:10 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز عبد القادر أنيس جزيل الشكر على المداخلة والملاحظات القيمة والرأي الاخر لا اعتقد انه لدينا اختلاف كبير حيث فهمنا لليسار أولا لا يعني اتجاه أحادي متزمت وواضح في النقاط التي طرحتها في حواري، و ثانيا لا يعني النفي و الانغلاق على التيارات الفكرية الأخرى, بل العكس وكما ترى في الواقع العملي ومن خلال الحوار المتمدن ندعم ونتحاور مع الأفكار العلمانية والديمقراطية المختلفة ونشجعها , ونعتبرهم اقرب التيارات لليسار الحديث المتفتح الذي نعمل على وفقه في الحوار المتمدن. نعتقد أن اليسار يجب أن يتبنى العلمانية الكاملة أي فصل كافة الأديان عن الدولة واعتبار الدين أمرا شخصيا، ونبذ التعصب الديني من أي كان. ويركز على احترام الحريات الفردية وحقوق الإنسان وفق شرعة حقوق الإنسان والقيم الإنسانية للفكر اليساري. التيارات اليسارية والعلمانية والديمقراطية بأمس الحاجة الان إلى التحاور والتقارب والتنسيق والعمل المشترك من اجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي حديث. كل هذا لا ينفي أن يكون للحوار المتمدن هويته اليسارية التي يعتز بها ويعتبرها احد ركائزه الرئيسية ولا اعتقد إننا طرحنا أمرا جديدا حول هذا الموضوع.
صبرنا في الحوار المتمدن كبير جدا ويوميا نتعامل مع المئات من المقالات والتعليقات التي تعكس ألآراء المختلفة ونتعامل معها بمهنية عالية قدر الإمكان وبدون أي تشنج. اننا نثق بشكل كبير بقارئاتنا وقرائنا ونعتز كثيرا بتفاعلهم وحوارهم اليومي من خلال التعليقات, التصويت، شارك برأيك، الحوار المفتوح وهم احد أسباب نجاح الحوار المتمدن، ولكن دوما هناك نفر صغير جدا من يسيء استخدام هذه الخدمات بغض النظر عن توجهم الفكري, حول التصويت أعلنا ومنذ بداية تأسيس الموقع ان نتائجه غير دقيقة وتعبر عن رأى المشاركين فيه فقط.
كل عام وأنت بخير زميلي العزيز.
130
أعجبنى
|
التسلسل: 83
|
العدد: 199373 - ازالة سوء الفهم
|
2010 / 12 / 27 - 17:04 التحكم: الكاتب-ة
|
توما خوري (تي خوري)
|
اشكرك يا سيدي جزيل الشكر على تكرمك بالرد ..وبعد..
فهمت من ردكم بان مقالاتي المرفوضة تخالف احد شروط النشر لديكم. فانا اطمع بكرمكم بان تحددوا لي بالضبط ما هو الشرط او الشروط التي تخالفها مقالاتي (ربما برسالة بريدية خاصة), فربما هذا يساعد على ازالة سوء الفهم . فانا لا ارى اي اختلاف بين مقالاتي التي نشرتوها ومقالاتي التي رفضتموها.
وتقبلوا كل الود والاحترام
وكل عام والجميع بخير ميلاد مجيد وعام سعيد
130
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 84
|
العدد: 199479 - رد الى: توما خوري (تي خوري)
|
2010 / 12 / 27 - 20:47 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز لا يمكنني توضيح المزيد أكثر مما هو موجود في قواعد النشر أتمنى لكم وللعائلة عام سعيد مع كل الاحترام
81
أعجبنى
|
التسلسل: 85
|
العدد: 199418 - الحوار المتمدن وكوردستان
|
2010 / 12 / 27 - 18:28 التحكم: الكاتب-ة
|
شيرزاد همزاني
|
تحياتي أستاذي العزيز رزكَار عقراوي ... الحوار المتمدن خطوة بناءة سواء في الناحية السياسية أم ألأدبية , وقدم الحوار خلال هذه السنوات الكثير من المساهمات وساهم بشكل فعال في أغناء الثقافة العربية فكريا وكتابياً - لغوياً - في حين نرى أن قسمه الكوردي فقير , سؤالي هو لماذا هذا الفقر في القسم الكوردي :هل بسبب أن الكتاب باللغة الكوردية لا زالوا في مرحلة التكوين أذ أن السماح بتعلم اللغة الكوردية بدأ فعلياً في كوردستان بعد ألأنتفاضة ؟ أم أن السبب أن اليسار في كوردستان قد أستسلم للرأسمالية ؟ أم أن السبب أن الصحافة في كوردستان تتمتع بحرية أكبر مقارنة مع بقية المناطق في العالم العربي ؟ .... شكراً لجهودكم ودمتم ويسعدني كوني مع حواركم الجميل والمتمدن ... تقبلوا فائق تقديري
86
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 86
|
العدد: 199505 - رد الى: شيرزاد همزاني
|
2010 / 12 / 27 - 21:37 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز شيرزاد الشكر لك في بداية تأسيس الحوار المتمدن كان لدينا توجه لإطلاق القسم الكردي، ولكن الانشغال الكبير بالقسم العربي عرقل ذلك بل أوقفه، في اجتماعاتنا تم بحث الموضوع مرات عدة ولكن للأسف بسبب قلة الكادر والإمكانيات لم نستطع تطوير القسم الكردي. لدينا علاقة وثيقة مع 3 مواقع كردية هي هاوبشتى، ئه مروه، ده نكه كان ولهم توجه قريب للحوار المتمدن ونعتبرهم أشقاء لنا وخاصة موقع هاو بشتى، وللعلم إن زميلنا جهاد حمه كريم يترجم الان معظم حوارات التمدن إلى الكردية وأحيانا ابرز المواضيع وينشرها في تلك المواقع إضافة إلى نشرها في صحيفة هاولاتي الورقية التي تصدر في إقليم كردستان العراق.
الصحافة المستقلة مقيدة بشكل كبير في كردستان العراق وتتعرض إلى ضغوطات مختلفة، وتعاني من النقص في التمويل حيث ان الحزبين القوميين الحاكمين يسيطرون على كل موارد الإقليم ويسخر جزء منها للعديد من القنوات الفضائية والعشرات من الجرائد والصحف الموالية و التي تجمل من وجه حكمهم الفاسد والكالح.
101
أعجبنى
|
التسلسل: 87
|
العدد: 199430 - حول حوارات التمدن
|
2010 / 12 / 27 - 18:58 التحكم: الكاتب-ة
|
احلام احمد
|
الاستاذ رزكار عقراوي تحية طيبة شكرا جزيلا لحوارك المفتوح مع القراء و القارئات. في اكثر من مرة أشرت بان الحوار المتمدن منبر للاتجاهات الأخرى منها الديمقراطية و الدينية المتنورة ,ولكن في محور حوارات التمدن المفتوح اغلب الحوارات تدور حول اليسار و دور اليسار في الدول العربية والإسلامية.
تحياتي و احترامي احلام احمد
126
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 88
|
العدد: 199611 - رد الى: احلام احمد
|
2010 / 12 / 28 - 09:03 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الشكر لكم في حوارات التمدن نركز على قادة ومفكري اليسار والعلمانية , ستكون هناك حوارات في المستقبل مع الاتجاهات الفكرية المختلفة بما فيها الدينية المتنورة.
129
أعجبنى
|
التسلسل: 89
|
العدد: 199432 - اليسار الالكتروني
|
2010 / 12 / 27 - 18:58 التحكم: الكاتب-ة
|
منى رجب
|
هل بالإمكان استخدام اليسار الالكتروني كمنهج و آلية عمل للنظام الداخلي للأحزاب لليسارية في الدول العربية و الشرقية كيف برأيكم يتم تبني فكرة اليسار الالكتروني داخل تلك الأحزاب منى رجب
153
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 90
|
العدد: 199617 - رد الى: منى رجب
|
2010 / 12 / 28 - 09:26 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
نعم, اعتقد ومن تجربتي السياسية والتنظيمية ومتابعاتي, آليات العمل في الأحزاب اليسارية بحاجة إلى إعادة نظر وتحديث كبير نحو دمقرطتها. حيث إنها مازالت تعود إلى بدايات القرن المنصرم وان تم إجراء بعض التغييرات هنا وهناك. مثلا بعض الأمور أصبحت ملحة لتجاوز الشمولية أو بقاياها مثل تداولية المناصب القيادية، القيادة الجماعية، القيادات الشابة، ، حقوق الأقلية في استخدام إعلام الحزب وحق التكتل واحترام الرأي والرأي الأخر، الكوتا النسائية، الشفافية، نبذ التعصب التنظيمي والشخصي...... الخ , والاهم تحديث الخطاب السياسي ، وقد تطرقت إليها في النقاط العشرة في ردي على السؤال الأول.
112
أعجبنى
|
التسلسل: 91
|
العدد: 199433 - الفضائية اليسارية
|
2010 / 12 / 27 - 19:00 التحكم: الكاتب-ة
|
ميسون علي
|
هل هناك دول تبنت الفضائية اليسارية التي طرحتموها في ملفكم بمناسبة العام التاسع لتأسيس الحوار المتمدن مثلا دول أمريكا اللاتينية ذات التوجه اليساري
مع كل الاحترام ميسون علي
122
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 92
|
العدد: 199632 - رد الى: ميسون علي
|
2010 / 12 / 28 - 09:54 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
مشروع الفضائية هو مطروح للنقاش العام، ووصلتنا الكثير من المقترحات وأبدت بعض الجهات اليسارية والعلمانية ومنظمات المجتمع المدني استعدادها للاشتراك في المشروع، بل ان البعض ابدى استعدادا لدعم الفكرة بمنح بث مجاني لبضعة أشهر . إلى الان لم يتم مفاتحة أي من تلك الدول من اجل طلب الدعم.
المشروع كبير ويحتاج دراسة مستفيضة، والى إشراك اكبر قدر ممكن من الأحزاب والمؤسسات التي تدعم الفكرة وترغب في العمل المشترك لتحقيقها.
194
أعجبنى
|
التسلسل: 93
|
العدد: 199435 - مداخلة
|
2010 / 12 / 27 - 19:01 التحكم: الكاتب-ة
|
نادر قريط
|
الأستاذ رزكار تحية وبعد: أتذكر مقولة منسوبة لتشرشل تقول ما معناه: إذا بلغت العشرين ولم تصبح يساريا فأنت بدون قلب، وإذا بلغت الأربعين ولم تصبح محافظا فأنت بدون عقل.. وشخصيا لا أحبذ هذه الثنائيات بل المحتوى البلاغي..وأفضل في حالة الإختيار أن أملك -القلب- دون -العقل- ففي عالم يسوده الإستبداد والظلم وتبعثر الفعل السياسي، وسقوط التجارب الحزبية تحت جزمة الأبوية والعصبيات والنصوص الجامدة ، أجد أن فكرة اليسار الإلكتروني معبرة جدا ..يسار منفتح على فضاء الحرية ونصير للمستضعفين ولقوى الضمير. يسار ينتقل بالخطاب من الأيدويولوجيا المغلقة إلى فضاء المعرفة (الأبستمولوجيا) .. لهذا أجد أن الدفاع عن هذه الشعار حق مشروع. ومن يرفع شعار اليمين الليبرالي أو التبشير الديني وصراع الأديان فلديه أيضا مساحة هائلة للتعبير تكفله سيطرة اليمين على معظم الإعلام والميديا.. وأجد من الحق أن يدفع الموقع بإتجاه ثقافة معرفية واعية ترتفع بذائقة المتلقي بعيدا عن الخطابات البسيطة والساذجة، وما يستدر العواطف والغرائز والعصبيات. وهذا يعني التركيز على النوع والسماح للكتاب بنشر حد أقصى من المقالات (شهريا) يتم الإتفاق عليها، فكتابة المعرفة حسب رأيي مسؤولية كبيرة وليست مباراة ملاكمة مع الكيبورد.
وضمانا للشفافية والمصداقية أرجو أن يحرص الموقع على التعريف بكتابه وإزالة غموض بعضهم أو تلحفهم بأسماء مستعارة (إلا في حالات بالغة الأهمية) والحث على ثقافة قانونية تحد من حصول القذف والتشهير والتجريح والإساءة. مع الشكر والتقدير لهذا الحوار القيّم
101
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 94
|
العدد: 199637 - رد الى: نادر قريط
|
2010 / 12 / 28 - 10:01 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الأستاذ والزميل العزيز نادر قريط
جزيل الشكر على المداخلة والملاحظات والمقترحات القيمة.
نحن أيضا اخترنا - القلب – وفخورين بذلك ، فكرة اليسار الالكتروني بحاجة إلى التطوير والتعمق، وهي محاولة متواضعة لإصلاح حال اليسار. نتفق تماما معك في أولويات ومهمات الحوار المتمدن في ضوء منهجه اليساري العلماني، ومنذ أشهر بدأنا نركز بشكل اكبر على النوعية وحدد النشر في 100 موضوع يوميا، ونعتقد إننا سنقلل ذلك إلى حد كبير في الفترة القادمة باتجاه التركيز على المواضيع النوعية والجديدة.
مستمرين في التشدد على الأسماء المستعارة، اخذين بنظر الاعتبار الظروف الأمنية لمجموعة محدودة من كاتباتنا وكتابنا.
اكرر شكري وكل عام وأنت والعائلة بخير
89
أعجبنى
|
التسلسل: 95
|
العدد: 199438 - تحية وشكر
|
2010 / 12 / 27 - 19:08 التحكم: الكاتب-ة
|
مازن البلداوي
|
الأخ رزكار عقراوي المحترم تحية طيبة، وكل عام وانتم بخير لايستطيع احد نكران الفائدة التي اصابت الكثيرين من كتّاب وقرّاء على هذا الموقع،ولأنه متنوع ومستمر بنشره لكافة انواع الأراء والكتابات ،فأني أسأل التالي
كيف نضمن وصول مايكتب على صفحات الموقع الى الجماهير؟ هل من وسيلة؟
هل هنالك نية للتوسع الى دول اخرى تتحدث بلغات الأوردو،المالاي، الفارسية،السواحيلية؟ ويبدأ افرادها للكتابة والمساهمة في الموقع وبهذا نكون قد أضئنا شمعة في درب الأنسانية؟وهل تعتقد ان هذا الأمر يندرج تحت باب الواجب الأنساني؟ام ان الأمر ليس بمشكلة موقع الحوار وعلى المطلع ان يعرف العربية كي يتفاعل مع المنشور؟
ماهو الأجراء الصحيح الواجب اتخاذه،مع قرارات الحجب الذي يتعرض لها الموقع في بعض الدول؟
هل تظن بأن اصدار جريدة اسبوعية او مجلة شهرية تحتوي على ابرز ما كتب خلال الشهر او الأسبوع سيساهم في زيادة الوعي وانتشار الثقافة واختزال الزمن لتصحيح الأخطاء؟
هل في نية الموقع اضافة تعديلات على طريقة تحرير المقالات يتحكم بها الكاتب ،كأن يكون المقال يحتوي على جداول او ماشابهها، او اية مرفقات ؟ لأن الطريقة الحالية لاتفسح المجال للتحكم بهذا الأمر وقد نشرت مقالتان لي تحتوي على جداول توضيحية لم تخرج بالشكل المطلوب مما أثر على القيمة الحقيقية للمقالتين؟
تحياتي لك ولهيئة التحرير مع الشكر
108
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 96
|
العدد: 199638 - رد الى: مازن البلداوي
|
2010 / 12 / 28 - 10:05 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز
كل عام وأنت بخير، جزيل الشكر
الحوار المتمدن من المواقع العربية المعروفة وينافس مواقع العديد من الصحف الورقية الكبيرة, ويصل يوميا إلى عشرات الالوف من القارئات والقراء، إضافة الى أن الكثير من مواضيعه يعاد نشرها في الصحافة الورقية والبعض منها ينشر ككتب وكراسات.
للحوار المتمدن العشرات من المشاريع ولكنها تحتاج إمكانيات مادية وبشرية، ولهذا وللأسف ليس لدينا توجه نحو اللغات التي طرحتها رغم أهميتها الكبيرة.
الحوار المتمدن اصدر أربع كتب بشكل دوري ولكنه توقف بسبب نقص التمويل, واعتقد ان تداول المطبوع الورقي أصبح محدودا وإن العزوف عن تداوله أصبح ظاهرة عامة، وهي طبيعية وستتزايد مع التطور التقني. لذلك ليس لدينا مشاريع في هذا الجانب.
بالفعل لدينا خلل واضح في إضافة المواضيع وللأسف لا يمكننا دعم الصور والجداول وألالوان.... الخ. المشكلة أيضا في الإمكانيات وخاصة في مجال التطوير البرمجي، ولكن اتفق معك إننا لابد أن نجد حلا لهذا الخلل الكبير.
84
أعجبنى
|
التسلسل: 97
|
العدد: 199484 - بين اليمين واليسار
|
2010 / 12 / 27 - 20:55 التحكم: الكاتب-ة
|
سرسبيندار السندي
|
بداية تحياتي لك يا عزيزي ألأستاذ رزكار عقراوي المحترم !؟ 1 : لتتلاطم ألأمواج بين اليمين واليسار مادامت النتيجة هى تفاعل ألأفكار لخدمة ألإنسان وعمار الديار !؟ 2 : لماذا الخوف من تعليق أو مقال واللجوء لحذفه مادامت الساحة ملئ بأقلام جاهزة للنزال بالحوار ، ورد الطعون بمثلها دون الكيل بمكيالين في رد ألإعتبار !؟ 3 : ما ألإشكال إذ إلتقى بعض اليمين واليسار في عالم غدى قرية والكل فيه ثوار أو أحرار !؟ 4 : إن موقعا كموقعكم يجب أن لايخشى كاتبا أو معلقا مهما صغر أو كبر خاصة بعد عبوركم الكثير من الصعاب والمطبات بكل جدارة وإحترام ووقار ، لذا لي رجاء أن تدعو بحرية كل من يريد السباحة ولو ضد التيار !؟ 5: ومسك الختام سلام ، وإن سبق السيف العدل في الكثير من ألأحيان ، ونقر حقيقة هى أولا وأخيرا لكم يعود ألأمر والقرار ، وتمنياتنا لكم وللموقع بالعام الجديد كل التقدم والإزدهار !؟
97
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 98
|
العدد: 199678 - رد الى: س . السندي
|
2010 / 12 / 28 - 12:06 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
تحية طيبة مع احترامنا الكبير للاراء المختلفة ولكن لا يمكننا نشر كافة المواضيع والتعليقات، هو أمر خارج قواعدنا وطاقاتنا.
78
أعجبنى
|
التسلسل: 99
|
العدد: 199495 - اليسار العراقي
|
2010 / 12 / 27 - 21:14 التحكم: الكاتب-ة
|
الهام درويش
|
تحياتي للرفيق رزكار وجميع افراد هيئة التحرير ونهنئكم على انجازكم الهائل ،ويجدر بنا كقراء نبحث عن التنوير والانفتاح ان نفتخر بهذا الصرح الشامخ قرأت الاسئلة كلها لأتحاشى التكرار فحصلت على اجوبة لكثير من اسئلة كنت بصدد طرحها فلا داعي للتكرار سؤالي هو انكم كموقع يساري ، هل لديكم اتصال مع اي من الاحزاب اليسارية العربية وخاصة العراقية او العالمية كون الموقع يخدم واقع اليسار في هذه الفترة العصيبة؟ إذا كان الجواب بالايجاب، هل عرض عليكم دعم من اي نوع، او هل سألتموهم عن هذا الدعم ؟ ونفس السؤال بالنسبة لجهات علمانية او ليبرالية او تنويرية
وبخصوص منع الموقع في عدد من الدول العربية ماهي اجراءاتكم بعد المنع في تلك الدول؟
تقبلوا خالص امنياتي بالموفقية الهام محمد درويش
102
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 100
|
العدد: 199686 - رد الى: الهام درويش
|
2010 / 12 / 28 - 12:45 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الشكر لكم لدينا علاقات مباشرة أو من خلال كاتباتنا وكتابنا مع الكثير من أحزاب وفصائل اليسار العراقي والعربي ونعتز بذلك كثيرا ،ونتطلع دوما إلى توثيقها، علاقاتنا مع اليسار العالمي موجودة ولكن محدودة.
بشكل عام فصائل اليسار تعاني أزمة مالية مزمنة، ومع هذا تبرع الكثير منها بمبالغ محدودة جدا للحوار المتمدن ، ورغم قلتها فإنها تعني الكثير لنا وهو تضامن ودعم رفاقي نحترمه كثيرا. في نفس الوقت الحوار المتمدن يقوم بشكل دائمي بدعم والترويج لقوى اليسار في العالم العربي من خلال الإعلانات مجانية أو بتخفيض كبير جدا وخاصة في الفترات الحساسة مثل الانتخابات.
لن نستلم أي دعم من جهات ديمقراطية ليبرالية كمؤسسات ولكن من كاتبات وكتاب لهم ذلك التوجه.
للعلم أن الحوار المتمدن يمول نفس ذاتيا من:
الإعلانات العامة التي لا تتعارض مع أهدافه، وإعلانات كوكول بشكل رئيسي ، وكذلك من تبرعات كتابه وكاتباته ومؤازريه والتي يجب أن تكون بدون أي قيد أو شرط أو مقابل أي كان نوعه.
مع شحة إمكانياتنا المادية لدينا سياسة صارمة و واضحة في مجال التمويل حيث نرفض استلام كافة إشكال الدعم من مؤسسات أو شخصيات مرتبطة بالأنظمة والأحزاب الاستبدادية، أو لها دور في انتهاك حقوق الإنسان وقمع الحريات والفساد ونهب المال العام, أو تضع شروطا للدعم تحد من حريتنا واستقلاليتنا او توجهنا اليساري, ورفضنا الكثير من عروض التمويل الكبيرة وفق لذلك.
لن أتطرق إلى مسألة مواجهة الحجب وأرجو التفهم, ولكن هناك الطرق كثيرة وأصبحت متداولة لتزايد حجب المواقع في بعض دول العالم العربي.
102
أعجبنى
|
التسلسل: 101
|
العدد: 199497 - ما يهمنا أكثر في موقع الحوار هو روح العدالة
|
2010 / 12 / 27 - 21:16 التحكم: الكاتب-ة
|
الحكيم البابلي
|
عزيزي الأخ رزكار كان ردك # 60 بعيداً جداً عن موضوعي في تعليقي # 59 ، فأنا حاورتك عن تقييم الموقع للمقالات المنشورة ، ولم أقصد أو أتطرق ما يخص تقييم القراء على المقالات والتعليقات بل قصدتُ بالضبط تقييم الموقع للمقالات المنشورة مع تحديد مكان نشرها ( الصفحة المختارة أو العمود الأول أم الثاني لخيارات وأدوات ، ومروج التمدن ) وهي أكثر الأمور التي بدأت تُثير سخط الكتاب ، حين يرون حالة ( اللا عدالة ) في تقييم المواضيع ، والتي تأتي لصالح نخبة وحفنة قليلة من الكتاب والكاتبات فقط لذا أرجو قراءة تعليقي # 59 مرة أخرى رغم أنه واضح في لغتهِ ، ولكي أكون مفهوماً أكثر دعني أُسلسل ما أعنيه ألصفحة المُختارة في سماء الموقع ، لا أراها تُمثل ( أحسن المواضيع ) بالمفهوم الشمولي العام للكلمة ، بل تُمثل رغبات الموقع في إعطاء بعض الكتاب قيمة لمقالاتهم أكثر مما تستحق تلك المقالات بكثير وقد أختار الموقع تفضيل ناس على ناس لأسباب ثلاثة سأتطرق لها ، وربما على طريقة الرب الذي يُصرح علانية بأنه ( يرفع من يشاء ويُذل من يشاء ) !!! ، وهذا أخي رزكار ليس من العدالة والديمقراطية بشيئ يتم أختيار ( بعض ) تلك المقالات لأن الكاتب يساري أو أن المقال يتطرق لليسار ، ولتصوير حالة التذمر من هذا القرار أذكر أن أحد الأخوة الكُتاب قال ساخراً : سأكتب مقال غزل وحب وهيام لحبيبتي ، وسأعنونه ب ( الحب اليساري - يقصد موضع القلب ) كي يُنشر على الصفحة المختارة هي مُزحة يا سيد رزكار ، لكنها تحمل في طياتها رسالة تذمر وسخرية من التفرقة بين الكتاب لمجرد أن بعضهم يساريين !!! وصدقني هذا خطأ ، ولن تقتنع به الغالبية حتى لو طار الفيل
الحالة الثانية هي بُدعة ( التحيز الإيجابي للمرأة ) ، والتي مهما كانت تبريراتكم لها فستبقى في رأي الأغلبية حالة خاصة ( لرد فعل متطرف ومُبالغ به في إنصاف المرأة المقموعة في الشرق ) وهو قرار عاطفي ومتشنج وفيه الكثير من المُزايدات ، وحتى لو قبلنا به على مضض فهو لم يُطبق بصورة عادلة بين النساء الكاتبات ، وكمثال : هناك الكثير من المقالات الركيكة في معناها وأسلوبها ولغتها ، تم نشرها على ( الصفحة المختارة ) بينما نُشر مقال السيدة وفاء سلطان الأخير على العمود الإعتيادي !! فكيف يعلل السيد رزكار هذا التناقض المُلفت للنظر ؟ الكثير من القراء يعرفون بأنكم تنشرون مقالات ( البعض ) في الصفحة المُختارة بسبب المحسوبيات والمنسوبيات التي لا يستطيع الشرقي التخلي عنها مهما بلغت درجة ثقافته ومعرفته وإدعاءه الديمقراطية والتحضر ، وهي حالة مَرَضية إجتماعية يُمارسها ويُشجعها ويُهلل لها ال ( ما تحت ) قبل ال ( ما فوق ) ، وفي كل الأحوال والظروف ينكرها الذي يُمارسها ويختلق شتى الأعذار والمبررات لتفنيدها ، وعليه تنطبق حكمة ( أكذب ثم أكذب إلى أن تُصدق بأنك صادق ) وكم هو جميلٌ أن يفهم الإنسان معايبه وأغلاطه ويحاول إصلاحها ، بدلاً من النكران والتعنت ولحد اللحظة لم أفهم ما الغاية من التعامل مع المقالات والكتاب بطريقة بائع الخضروات والفواكه ( أول باب وثاني باب وثالث باب ) ، علماً بأن الطريقة المُثلى التي لن يعترض عليها أحد هي ( مفيش حد أحسن من حد ) وإن كانت غاية الموقع من خلال كل ذلك هي تقييم الكُتاب المتميزين حقاً ، فيؤسفني أن أقول بأن الموقع فشل فشلاً مروعاً في ذلك ، لأنه لم يلتزم العدالة والنزاهة في التقييم ، وكم بودي أن لا يتهرب الزميل رزكار من التركيز على هذه النقطة ، وتسليط الأضواء الكافية عليها ، فأما ان نقنعه برأينا أو يُقنعنا برأيه ، رغم علمي المُسبق بأنه سيلجأ للمراغة والتهرب من مواجهة الموقف مُختصر كل كلامي هو أن الموقع لا يلجأ للعدالة والنزاهة في أختيار وتقييم المقالات ومن ثم توزيعها على أعمدته ، فأين الديمقراطية في كل ذلك !!؟ لِذا أقترح أن يكون هناك أعمدة متساوية وبدون تفاضل وتمييز ، كي لا يُظلم أحد ، ولكي لا يضع الموقع نفسه في مواضع التُهم ، وهي الفتنة بلحمها وشحمها وشكراً لديمقراطيتكم في سماعنا على الأقل محبتي وتحياتي للجميع
92
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 102
|
العدد: 199639 - رد الى: الحكيم البابلي
|
2010 / 12 / 28 - 10:08 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز شكرا على الحوار وكل عام وانت بخير، ليس لي المزيد حول الموضوع ماعدا اطلاعك على البند الثاني من قواعد النشر:
2- يهدف الحوار المتمدن إلى تشجيع ونشر المواضيع, الكتب, الأبحاث, والمناقشات البنّاءة بأسلوب حضاري حول الأهداف الواردة في أعلاه. و مع أن الموقع قد ينشر المواضيع من كل العناوين ذات الصلة (السياسية, الاقتصادية, الاجتماعية, العلمية, والثقافية, الأدبية، والفنية..الخ)، فإنه يشجّع بشكل خاصّ الكتابة والنشر والنقد في المجالات التي تعنى بقضايا اليسار, الحركة العمالية والنقابية, العلمانية, الديمقراطية, حقوق الإنسان, حقوق المرأة, التنمية والبيئة والعدالة الاجتماعية.
85
أعجبنى
|
التسلسل: 103
|
العدد: 199499 - مشكلة تقنية بحاجة الى حل عاجل
|
2010 / 12 / 27 - 21:26 التحكم: الكاتب-ة
|
suhad Farah
|
الاستاذ رزكار بعض الكومبيوترات لها أكثر من مستخدم. واذا ما حسبنا الاصدقاء وزوار العائلة فقد يصل عدد المستخدمين الى عشرة أو عشرين فردا في الشهر على أقل تقدير، وهناك بينهم من يكتب للحوار المتمدن تعليقا أو يصوت على مقال ما أو قد يكتب شيئا مخالفا فتأتي العقوبة والحجب الذي يطال جميع المستخدمين للكومبيوتر ... هذه مشكلة كبيرة حصلت معي ومع زوجي ولم نستطع أن نستخدم نظام التعليقات مرات عديدة . والأكثر من ذلك أن بريدنا الألكتروني في نظام التعليقات هو الذي يستخدم ... كيف ستحلون هذه المشكلة؟... أنا أقترح الغاء أمر العقوبة والحجب لأنها أولا غير حضارية ومخالفة للتمدن وثانيا الاكتفاء بالغاء التعليق فقط. وبهذه الطريقة سوف لن يتضرر بقية المستخدمين للكومبيوتر... شكرا لجهودكم
91
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 104
|
العدد: 199688 - رد الى: suhad Farah
|
2010 / 12 / 28 - 12:47 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
شكرا، موضوع مهم وضروري توضيحه لسنا سعداء بتلك العقوبة ، ولكننا مضطرون إليها بسبب إساءة نفر قليل جدا بشكل صارخ واحيانا متواصل لتلك الخدمة، وكذلك لمواجه حملات التخريب المنظمة من قبل بعض قوى التعصب, ولا يمكننا بإمكانياتنا التحريرية الحالية مواجهتها لذا نضطر آسفين إلى منع المسيئين ل 3 أيام من التعليق. تم تطوير النظام بحيث نستلم شكاوي من - الممنوعين – لكي نضمن حق الاعتراض و الاعتذار والتعهد بالالتزام بقواعد النشر، عندها نزيل الحجب فورا. في البداية كانت عقوبة المنع من التعليق أسبوعين , وقـُللت إلى 10 أيام , 5 أيام , وألان هي 3 أيام فقط. وكلما كانت لدينا إمكانيات تحريرية أكثر للتحكم سنقللها تمهيدا لإلغائها بشكل نهائي. للعلم إننا نلجأ اليها بشكل محدود جدا.
80
أعجبنى
|
التسلسل: 105
|
العدد: 199510 - نهوض الكلمة من جحر الخوف
|
2010 / 12 / 27 - 21:43 التحكم: الكاتب-ة
|
فلورنس غزلان
|
أحييك أخي رزكار وأحيي الحوار المتمدن وأهله...أحيي يومه السعيد وفرحتنا بما ناله من تقديرلدوره أرى فيه الخطوة الأولى على طريق الصعاب، طريق الأشواك في عالم تخوض فيه الأقدام إما في نقاء وشفافية تندر وتفتح نوافذها لريح الحرية والديمقراطية والعلمانية، أو في وحل يغرق القلوب والعقول بظلام مازال سيد الموقف في عالمنا، عالم يتقهقر فيه الفكر وينحاز للاستبداد وطاغوت المذاهب، بينما تنشق الأرض عن منبع نور يحمل باقة من أشعة الشمس في يد وقلم حر في اليد الأخرى، هكذا كان وبدأ الحوار مشواره، ثم انفتحت أمامه أبواب المحرومين والعطشى للتعبير، الملاحقين بجريمة صناعة الحوار والفكر، الملاحقين بكفر بأعراف ومُثل بادت واندثرت لكن البعض يريد لنا أن نعيد اجترارها..هذا المنبر، تعب عليه وفيه رعاة فكر وحماة مضطهدين ومعنفين، من المرأة للطفل للحق الإنساني، لكن أي مشروع من المشاريع الريادية، لايمكنها مهما فعلت وأشعلت من قناديل وشموع أن ترضي جميع الأذواق والأهواء، ومتنوعي الأيديولوجيات، كما أنها بسماحها للأزهار والبراعم التي حرمت من أشعة الحرية وأغلقت دونها أبواب الإعلام الوطنية، أدخلت لكرمها بعض ثعالب الأنظمة، التي تحارب الكلمة الحرة أكثر من الإرهاب، وهذا جعل من الحوار مستهدفاً أيضاً من بعض الأنظمة محاولة أن تغلق أمامه أبواب الإنتشار، لكن من يسعون إليه يجدون على الدوام طرقهم ووسائلهم التقنية للتحايل على أنظمة الظلام، وهذا ما أردت ياعزيزي الكبير رزكار أن تقوله وقلته..عن صناعة اليسار الأليكتروني، وباعتقادي أنكم أنجزتم الكثير رغم العقبات متعددة المنابت والمشارب، ومتنوعة المصادر، لكن طريق الحرية والعلمانية كما اليسار رديفهما ليس بالأمر اليسير، ويحتاج لنفس.. أثبتم حتى اليوم بأنه طويل وخبير..ولا يحتاج من الكتاب إلا الدعم المعنوي والمادي ــ إن أمكن ــ ودائماً طريق الألف ميل تبدأ بخطوة..لم أسألك أي سؤال فقد سبقني كثيرون للعديد من التساؤلات، وكنت خير مجيب، لكني آمل أن يستمر الحوار على منواله بشكل أدق وأكثر حرصاً وروية لأنه اليوم بات مسؤولا عن مستواه فلا يجوز أن يتراجع بقدر مايتقدم بخطاً ثابتة وعزيمة لاتلين، لأنه مؤمن وأهله وكتابه بطريق خطها وشريعة سنها، ولا يريد من ورائها ربحاً سوى المزيد من النجاح على أرض الواقع في البلدان المحرومة لتنتقل نحو حلم شعوبها ، ويكون للحوار دوره الرائد في هذا الانتقال والتغيير المنشود خالص مودتي وتهاني بسنة أجمل وأسعد وأكثر نجاحاً
99
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 106
|
العدد: 199720 - رد الى: فلورنس غزلان
|
2010 / 12 / 28 - 15:29 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميلة العزيزة فلورنس غزلان جزيل الشكر على المداخلة والاراء القيمة, وسعداء بوجودكي معنا في الحوار المتمدن كل عام وأنت والعائلة بخير
98
أعجبنى
|
التسلسل: 107
|
العدد: 199544 - القوانين المميزة ضد المرأة
|
2010 / 12 / 28 - 01:31 التحكم: الكاتب-ة
|
لؤى هارون
|
ما هو مشروع الحوار المتمدن لمقاومة القوانين المميزة ضد المرأة كقوانين النظام العام فى السودان؟ تفرض المواد المخصصة للمرأة فى هذا القانون الالتزام بلباس خاص وتحدد من حرية حركة النساء وتواجدهن بالامكنة العامة وتوقع عقوبة الجلد امام العامة فى حالة عدم الامتثال لهذه القوانين . معارضة هذه القوانين بحسب وجهة نظر الرئيس البشير هى محاربة لله وخروج على الاسلام
94
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 108
|
العدد: 199731 - رد الى: لؤى هارون
|
2010 / 12 / 28 - 16:11 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الحوار المتمدن يدين الإجراءات القروسطية للنظام السوداني, وقد سبق أن أطلق الحوار المتمدن ومركز مساواة المرأة حملات ضد تلك الإجراءات. ونشرنا العشرات من المواضيع والتعليقات وأفلام اليوتيوب التي تدين هذه القوانين الجائرة. قبل أسابيع استضاف الحوار المتمدن الرفيق تاج السر عثمان من قيادة الحزب الشيوعي السوداني واحد ابرز كتابنا, الذي أدان بوضوح سياسات النظام الإسلامي الحاكم في السودان المعادية للديمقراطية و لحقوق الإنسان بشكل عام والمرأة بشكل خاص.
133
أعجبنى
|
التسلسل: 109
|
العدد: 199545 - سؤال ذو شقين
|
2010 / 12 / 28 - 01:31 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد الرديني
|
الاستاذ رزكار عقراوي تحية لك ومن خلالك اقدم تقديري الى كل العاملين في هيئة التحرير السؤال الاول: ورد في خطابكم في حفل منحكم جائزة ابن رشد بانكم تركتم العمل السياسي في العام 2000 هل لنا ان نعرف سبب ذلك فهل هو اليأس من قوى اليسار ان مجابهتك لبعض المحنطين في العمل السياسي الشق الثاني: انها فرصة لاعرف رأيكم في الاتهامات الموجهة اليكم من انكم تدعمون عن غير قصد بعض التيارات الاسلامية واتاحة الفرصة لها لنشر افكارها في الموقع. وبما اني احد الطامعين في كرمكم فاحب ان استزيد بتوضيح حول عزوف عدد من الكتّاب عن الكتابة في الموقع لاسباب فسروها بانها تميل الى الديكتاتورية قليلا وتجعل من الاستمرار في الكتابة امرا صعبا. شكرا لكم ودام موقعكم منيرا للشرفاء.
94
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 110
|
العدد: 199732 - رد الى: محمد الرديني
|
2010 / 12 / 28 - 16:11 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز محمد الرديني الشكر لكم بالفعل تركت العمل السياسي المنظم بسبب صراعات حزبية مع الفكر الشمولي وإقصاء الرأي الأخر، وفي الأخير كان نوعا من – الطرد- المحترم مع اتهامات بالدعاية والعمل ضد الحزب........
الحوار المتمدن له توجه الفكري ولكن متفتح على الأفكار الأخرى بما فيها الدينية المتنورة, ونعتز بوجود مفكرين إسلاميين معنا مثل الأساتذة جمال البنا واحمد صبحي منصور..... الخ.
حاليا نركز بشكل اكبر على النوعية وسنشدد أكثر، وبالتالي ننشر نصف ما يصلنا فقط من المواضيع أو اقل، وعلى ضوئها من العادي أن يتركنا بعض الكتاب أو الكاتبات، لدينا قواعد وأولويات النشر نستند إليها ولا اعتبرها نوع من الدكتاتورية حيث لا يمكن بأي شكل من الإشكال نشر كافة المواضيع التي تصلنا وبالتالي إرضاء جميع الكاتبات والكتاب.
144
أعجبنى
|
التسلسل: 111
|
العدد: 199556 - دعم الموقع وعدد المقالات والزوايا اليومية
|
2010 / 12 / 28 - 05:18 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد أبو مطر، أوسلو
|
العزيز رزكار..لم يعد دور الحوار المتمدن التنويري يحتاج إلى شهادة أحد. أود في هذا الحوار المباشر معك الإشارة فقط إلى نقطتين مهمتين من وجهة نظري على الأقل، كنت سابقا أنوي الكتابة حولهما، وجاءت الآن الفرصة ليكون طرحهما من خلال هذا الحوار معك الأولى هي ما يشبه نداء للمئات من كتاب الحوار المتمدن للتفكير في الدعم المادي للموقع لأن التفاصيل الموضوعة في زاوية الدعم للموقع، لا يعجز عنها أي كاتب من كتاب الحوار سنويا، وبهذا نضمن أن يكون الدعم من الكتاب أنفسهم وليس من جهات متنفذة لها أجنداتها الخاصة التي ربما تتعارض مع مساحة الرأي التنويري في الموقع. والنقطة الثانية هي العدد اليومي لمقالات مئات من كتاب الموقع. هل تعتقد أنّ هناك قارىء لديه من الوقت لقراءة ربع عدد هذه المقالات؟. مجرد سؤال، لأنني فكرت مقارنة مع مئات المواقع العربية والأجنبية، أنّ عدد المقالات اليومية بالإضافة لعشرات الزوايا الأخرى، لا يستطيع أي قارىء حتى لو كان متفرغا للحوار المتمدن فقط أن يلاحقها ويقرأها كلها...فما رأيك يا صديقي ؟. والسلام لك وعليك والمزيد من التقدم للحوار المتمدن
95
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 112
|
العدد: 199733 - رد الى: أحمد أبو مطر، أوسلو
|
2010 / 12 / 28 - 16:12 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز تحية طيبة والشكر لك نثمن مبادرتك في مناشدة الكاتبات والكتاب لدعم الحوار المتمدن سنويا بمبلغ رمزي، واعتقد ان ذلك سيساهم بلا شك في إدامة وتطوير عملنا. منذ فترة قللنا عدد المواضيع المنشورة وسنقللها أكثر نحو التركيز النوعي.
122
أعجبنى
|
التسلسل: 113
|
العدد: 199569 - نشد على الأيادي
|
2010 / 12 / 28 - 06:38 التحكم: الكاتب-ة
|
قاسم السيد
|
الاستاذ زركار عقراوي
نشد على الأيادي على ماتبذولنه من جهد مثمر انتج هذا الصرح الثقافي الرائع الذي اصبح شجرة سامقة يستظل تحت فيئها كل المثقفين بكل مللهم ونحلهم وبالتأكيد كما للموقع انجازاته وايجابياته فهناك بالتأكيد هنات وسلبيات وهي نتاج طبيعي لأي عمل فمن لايعمل لايخطأ هناك بعض الملاحظات يمكن ان ابديها لعل فيها بعض المنفعة بخصوص المقالات المميزة التي تنشر في صدر الموقع لو تم وضع الية اخرى غيرالمعمول بها حاليا من خلال شقين الأول هو باب مقالات مرشحه من قبل الموقع ثم يأتي عدد الزيارات للمقال ثم مقدار التقييم الذي تحصل عليها هذا المقالات من قبل قرائها ومن خلال سقف تحدده ادارة الموقع لرقم هذه الزيارات والتقييمات يتم الأرتقاء بالمقال لكي يوضع بما يستحقه من مكان مميز لكي يحدد القراء المكانة التي يستحقها المقال . كما ان هناك نقطة اخرى ارجو ايلائها عناية مهمة من قبل بعض المراقبين او المحكمين وتعاملهم مع الموضوع الأسلامي والقضية التي اطرحها هنا قد حدثت لي في مقال ارسلته اكثر من مرة لكن لم يحالفه الحظ في النشر بعنوان ـ آه ياعلي لو كنت الان حاضرا ـ بمناسبة ذكرى وفاة الامام علي ويغلب على ظني ان المراقب المناوب في حينها نظر للموضوع بخلفية مذهبية رغم مايظنه في نفسه من تقدمية ويسارية اذ من المفروض ان يعمل اليساري تحت شعار العدل الأجتماعي ضالة التقدمي واليساري اينما وجده انحاز اليه مهما كانت اليافطة التي تظلل هذا العدل كوني قدمت مقاربه من خلال سلوك الأمام علي ومايمثله من انحياز للعدل وما يفعله من يدعون الأنتساب الى فكره ورؤياه من ممارسات تتقاطع كليا مع مايدعو اليه الأمام علي رغم ان الموضوع نشر في اكثر من موقع وصحيفة وحاز من الأطراء مالم يحزه اي موضوع اخر من كتاباتي الا ان ذلك التقييم والأطراء لم يغطي على خيبة الأمل التي خلفها رفض نشره في الحوار لكوني اعتبر نفسي ابنا من ابناء الحوار وليس من كتابه فقط حيث ولدت اولى محاولاتي للنشر على هذا الموقع المميز والأثير على نفسي وموضوعة هذا المقال بالذات تنتسب لليسار والتقدميه قلباوقالبا . اما بالنسبة لقضية اطلاق فضائية فالساحة الثقافية للمنطقة تحتاج لهكذا مشروع رائد خصوصا اذا انتهجت نفس سياسة الأبواب المفتوحة التي ينتهجها موقع الحوار فلا خطوط حمراء والرأي والرأي المضاد ستجعل من مشروع هكذا فضائيه الحدث الأبرز على الصعيد الثقافي اما من ناحية التمويل فأني على ثقة ان مشروع اكتتاب يمكن ان ينهض به كتاب الموقع قد يتكفل بجانب مهم من تكاليف هذه القناة
93
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 114
|
العدد: 199734 - رد الى: قاسم السيد
|
2010 / 12 / 28 - 16:12 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الشكر لك كما أشرت سابقا نرفض نشر الكثير من المواضيع ليس بسبب كونها غير صالحة للنشر وإنما بسب أولويات النشر حيث نركز على المواضيع النوعية والجديدة والمرسلة بشكل خاص للحوار المتمدن أو ستنشر في المواقع الأخرى بعد 24-48 ساعة من نشرها في موقعنا, ولا ننشر المواضيع المنشورة سابقا إلا إذا كانت ذات أهمية كبيرة، وقد وضحنا أولويات النشر بالتفصيل وهي موجودة أيضا في صفحة إضافة المواضيع . جزيل الشكر على الأفكار والمقترحات القيمة حول موضوع الفضائية وهي جزء من عمل جماعي لدراسة إمكانيات إطلاقها.
88
أعجبنى
|
التسلسل: 115
|
العدد: 199576 - تعليق
|
2010 / 12 / 28 - 07:01 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد صبري ابو ربيع
|
سادتي الحوار المتمدن مع اطيب التمنيات اولا عيد سعيد وتهنئه من القلب الى اخواننا المسيحيين اهل الدار وقمره المبتسم واللعنة على اعداء الانسانيه والحريه والتآخي الموضوع عندما تفتح الابواب وتكون مشرعه يخرج الخوف من الابواب منهزما فاليسار الالكتروني ابوابه مشرعه وخاليه من الضغوطات الموئلمه وهو احسن معين للمراه ولكل العناصر التقدميه والعلمانيه وما هذا الحوار المعلن وبهذه الصراحه الا دليل على ما اقول ان التقدم العلمي هذا فتح ابواب الحريه على مصراعيها والسلام على اهل السلام
106
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 116
|
العدد: 199735 - رد الى: عبد صبري ابو ربيع
|
2010 / 12 / 28 - 16:13 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على المداخلة وكل عام وانت بخير
94
أعجبنى
|
التسلسل: 117
|
العدد: 199628 - مظلة فكرية مؤطرة عمليا
|
2010 / 12 / 28 - 09:45 التحكم: الكاتب-ة
|
احمد دحموس مدير تحرير اسبوعية شيحان
|
تحياتي الحار لشخصكم الكريم وجميع الرفاق الحترمين ربما جاء اليسار الالكتروني في مظلة عصرية تكنولوجية عبر شبكة النت والتي هي بنفس الوقت الية عمل مرئية ومسموعة ومقرؤة ويجب تطويرها واستثمارها ليكون لها صحيفة الكترونية يومية وفضائيتها واذاعتها ايضا الشبكية الالكترونيةزوليكن هماك قسم خاص للعلاقات الدولية والاتصال فما هو رأي اساذنا الفاضل؟
80
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 118
|
العدد: 199765 - رد الى: احمد دحموس مدير تحرير اسبوعية شيحان
|
2010 / 12 / 28 - 18:22 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
تحية طيبة جزيل الشكر على المداخلة والمقترحات البناءة، من الضروري أن ندرسها وفقا لإمكانياتنا.
101
أعجبنى
|
التسلسل: 119
|
العدد: 199656 - انظمة الكترونية
|
2010 / 12 / 28 - 11:06 التحكم: الكاتب-ة
|
ماهر السيد
|
لا ادري هل ان اليسار الالكتروني سينتج انظمة الكترونية؟ وهل يمكن ان نقول احزاب الكترونية؟ وشخصيات الكترونية؟ وزواج الكتروني، واطفال الكترونيين، وبالمقابل فماذا سنسمي اليسار الآخر؟ يسار ورقي؟ واعتقد انك محق فلم يبق لنا سوى اليسار الورقي.
93
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 120
|
العدد: 199766 - رد الى: ماهر السيد
|
2010 / 12 / 28 - 18:24 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
اعتقد ان اليسار الالكتروني هو يسار عصر العولمة الذي يستفيد ويستند إلى التطور العلمي والمعرفي للإنسان.
100
أعجبنى
|
التسلسل: 121
|
العدد: 199669 - استفسار
|
2010 / 12 / 28 - 11:28 التحكم: الكاتب-ة
|
نارت اسماعيل
|
السيد رزكار المحترم تحية طيبة وشكرآ لتواصلك معنا من حين لآخر تطالعنا مقالات هزيلة كيدية كل هدفها تجريح أحد الكتّاب الآخرين بدون أي مضمون حقيقي ولا أعرف كيف تنشر في مثل هذا الموقع برأيك هل مقالة الكاتب عبد الله الداخل المنشورة حاليآ بعنوان ( الأنكح والأنكى وما حولهما) تستحق النشر في هذا الموقع الذي حصل على جائزة ابن رشد؟
119
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 122
|
العدد: 199768 - رد الى: نارت اسماعيل
|
2010 / 12 / 28 - 18:27 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر ننشر المقالات المطابقة لقواعد و أولويات النشر, ولكنها كما هو معروف تتفاوت في المستويات من ناحية النوعية والبعض منها تحتوي اراء وأسلوب حاد أحيانا.
76
أعجبنى
|
التسلسل: 123
|
العدد: 199679 - عدة أسئلة
|
2010 / 12 / 28 - 12:13 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد أبو هزاع هواش
|
تحية أستاذ رزكار وشكراً على إتاحة الفرصة لبعض الأسئلة:
أولاً: هل بالإمكان إصلاح مابين الحوار المتمدن والسيد صلاح يوسف لأن الموقع قد فقد كاتباً مهماً بحرمانه من النقد والكتابة بحرية؟
ثانياً: لماذا تحمون بعض الكتاب من النقد؟ هل من الصواب أن يحمي موقع بحجم الحوار المتمدن بعض الكتاب وخصوصاً إذا كان أولئك الكتاب قد منعوا التعليقات على مقالاتهم؟ هل ستمنع مقالات تسأل بشكل حيادي عن نقاط مهمة أم أنها ستخضع لقوانين مركبة نهايتها المنع؟
ثالثاً: عن موضوع الأسماء المستعارة والحركية، لماذا لايترك الموقع الناس تكتب تحت أي إسم ويحاسب على المكتوب لأن إستخدام الأسماء الحركية والمستعارة ديناميكي ويجلب الأفضل من الجميع؟
رابعاً: عن موضوع الفضائية: من تجربتي المحطة هي عبارة عن برامج تعكس رؤية مديروا المحطة وبث مباشر: أخبار وبرامج محاورات ومابينهما هو إعلانات. فلماذا لايسأل الحوار المتمدن قراءه للتطوع والمساعدة كل حسب أمكانياته/إمكانياتها؟
86
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 124
|
العدد: 199799 - رد الى: محمد أبو هزاع هواش
|
2010 / 12 / 28 - 19:45 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز جزيل الشكر على الأسئلة نحن وكاتباتنا وكتابنا نقوم بعمل مشترك وحققنا معا الكثير، ولابد أن تكون بيننا أدنى درجات الاحترام المتبادل, الزميل العزيز صلاح يوسف تجاوز بشكل شخصي كبير وعلني علي أعضاء هيئة إدارة الحوار المتمدن لعدم نشرنا احد مواضيعه لتعارضها مع قواعد النشر, للمزيد أرجو الاطلاع على ردي للزميل العزيز رعد الحافظ (العدد: 198914)
الحوار المتمدن يحترم الرأي الأخر الرصين ولا يسمح بالمهاترات مع أي كاتب-ة كان.
استخدام الأسماء المستعارة يجب ان يكون بموافقة واطلاع الحوار المتمدن على المعلومات الحقيقية, وأسباب استخدامها يجب ان تكون مقبولة لنا. من المؤكد لو اشترك الحوار المتمدن في مشروع الفضائية، فانه سيتوجه إلى كافة كاتباته وكتابه وقارئاته وقراءه والأعزاء لطلب الدعم من كافة النواحي.
85
أعجبنى
|
التسلسل: 125
|
العدد: 199692 - مَوْقِعِ الحِوار المُتمَدِن الإلكتروني
|
2010 / 12 / 28 - 13:07 التحكم: الكاتب-ة
|
ظافر محسن غريب
|
نتيجة (نشر - حجب) الشخصنة المقيتة
http://albadeal.com/
http://albadeal.com/2010-11-24-00-35-27/834-2010-12-28-00-50-49.html
*** حجب التعليق
134
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 126
|
العدد: 199797 - رد الى: ظافر محسن غريب
|
2010 / 12 / 28 - 19:43 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
أعزائي أرجو الاطلاع على الرابط أعلاه حيث تعليق الزميل العزيز ظافر محسن غريب، انه نوع من حق التعبير الحاد عن الرأي من قبل احد كتابنا لرفض الحوار المتمدن نشر احد مواضيعه.
وللشفافية انتهز الفرصة للإشارة إلى تجربتنا مع كاتباتنا وكتابنا الأعزاء عند رفضنا احد مواضيعهم:
1- معظمهم يتعاملون مع قرار عدم النشر باحترام كبير ودون أي إشكال، بل حتى ان البعض منهم لا يحرجنا ولا يرسل بعض المواضيع إلينا لأنه يعلم إنها غير ملائمة لقواعد النشر في الحوار المتمدن وينشرها في المواقع الأخرى. 2- مجموعة صغيرة تطلب توضيحات أكثر وبأسلوب حضاري. 3- مجموعة صغيرة تطلب توضيحات أكثر وفيها نوع من التشنج. 4- مجموعة صغيرة جدا ترسل عبارات حادة بالبريد الالكتروني وأحيانا تجاوز شخصي. 5- مجموعة صغيرة جدا جدا لا تتجاوز أصابع اليد، بعد رفض نشر موضوعهم، تقوم بنشر مواضيع علنية فيها تجاوز شخصي وسياسي كبير على هيئة إدارة الحوار المتمدن مع اتهامات مختلفة.
91
أعجبنى
|
التسلسل: 127
|
العدد: 199693 - آخـر رد للسيد رزكار عقراوي
|
2010 / 12 / 28 - 13:08 التحكم: الكاتب-ة
|
أحـمـد بـسـمـار
|
وتأييد للحكيم البابلي... كي لا أترك الزميل الحكيم البابلي لوحدة في (المعمعة) بتعليقاته رقم 57 و59 و 101, واقفا أمام المعلم رزكار عقراوي بأجوبته اليابسة الجامدة مذكرا إيانا كالتلاميذ الصغار قوانين النظام الداخلي للمدرسة (التي يديرها) أو كشيخ جليل لا يناقش إلا بالشريعة ولا شيء آخر سوى الشريعة. بيان السيد رزكار وأجوبته المتعددة يشبه قوانين الموظفين. ولا شيء سوى قوانين الموظقين. ومن لا يعجبه الأمر عليه الاستقالة والانصراف. وآلاف طالبي العمل (أو الكتابة) بانتظار الدخول إلى موقع رزكار عقراوي. بعد كل هذا أتساءل إن كنا نساهم بروحنا وأفكارنا وإمكانياتنا وقلمنا في موقع يساري ديمقراطي علماني؟؟؟ مفتوح لمقاومة التعصب الطائفي الذي يجتاح العالم بمليارات دولارات النفط وغيرها من التنظيمات الرأسمالية العالمية المتعددة الجنسيات... أتساءل عن هذا الخطر الفكري الذي قد تغلف سيطرته على هذا الموقع والذي فكرنا ـ زمنا ـ أنه بعيد عن هذه الأفخاخ الاستبدادية التي عانينا منها وما زلنا نعاني... أجوبتك العديدة اليابسة المختصرة تخيفني اليوم يا سيد رزكار عقراوي.. حتى قبل أن تصبح سيدا وحيدا ورائدا لمحطة تلفزيونية.. نجهل من هم ممولوها... ولك مني ـ بكل فولتيرية ـ يا سيد رزكار تحية صادقة مهذبة. مع تأييدي وتحيتي الصادقة للسيد الحكيم البابلي. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة
126
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 128
|
العدد: 199778 - رد الى: أحـمـد بـسـمـار
|
2010 / 12 / 28 - 19:04 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز احمد بسمار شكري على المداخلة اعتقد إني قدمت جوابا شافيا لك و للزميل العزيز الحكيم البابلي. كل عام وأنت بخير
80
أعجبنى
|
التسلسل: 129
|
العدد: 199709 - E M B A R G O
|
2010 / 12 / 28 - 14:46 التحكم: الكاتب-ة
|
أحـمـد بـسـمـار
|
هل صدرت أوامر فوقية بتجميد جميع الردود الجديدة على هذا الموضوع الهام, والذي يتعلق بأهمية حرية الفكر والتعبير في موقع الحوار... رجــاء أعلمونا ونــورونــا...مع تحية مهذبة لجميع قراء وكتاب ومعلقي موقع الحوار... أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة
87
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 130
|
العدد: 199780 - رد الى: أحـمـد بـسـمـار
|
2010 / 12 / 28 - 19:10 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز كنت في الخارج العب مع طفلتي بالثلج وكان الجو جميلا، ولهذا تأخرت في نشر بعض التعليقات، أرجو قبول أسفي. لا تقلق ليس هناك أوامر فوقية، الحوار المتمدن سيبقي منبر لك وللآراء المختلفة وفقا لقواعد النشر. شكري واعتزازي
106
أعجبنى
|
التسلسل: 131
|
العدد: 199719 - الحوار مع الحزب الشيوعي العراقي
|
2010 / 12 / 28 - 15:26 التحكم: الكاتب-ة
|
بلاسم عبدالله
|
الحوار المتمدن له موقف ضد الحزب الشيوعي العراقي ولهذا لم يقم بالحوار معه مثل باقي الاحزاب الشيوعية العربية فهل من توضيح؟
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 132
|
العدد: 199914 - رد الى: بلاسم عبدالله
|
2010 / 12 / 29 - 07:40 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر لدينا علاقة احترام متبادلة مع الرفاق في الحزب الشيوعي العراقي ونعتز بها ، ونقدر دوره ومكانته النضالية وعمله المتفاني في ظروف بالغة التعقيد، ونعتبر الحوار مع الرفيق العزيز حميد مجيد موسى أو من ينوب عنه من قيادة الحزب امرأ هاما وضروريا. لذا تم توجيه الدعوة للقيادة الحزب منذ بداية مشروع حوارات التمدن، كررنا الدعوة مرة أخرى قبل أسابيع، ونتطلع شاكرين إلى قبول رفاقنا الأعزاء دعوتنا للحوار المفتوح مع قارئاتنا وقرائنا.
87
أعجبنى
|
التسلسل: 133
|
العدد: 199721 - نرجو من الكتاب طي صفحات الماضي
|
2010 / 12 / 28 - 15:31 التحكم: الكاتب-ة
|
رائد سامر
|
الاستاذ رزكار لماذا سمحتم بنشر رابط لمقال احد المعلقين (ظافر محسن غريب) رغم انكم حجبتم التعليق؟ اما كان الاولى حذف رابط مقاله ايضا؟ وسؤال آخر: ما هذا الالحاح من الكتاب حول قضية سفيان الخزرجي؟ انها فصل انتهى ومضى. فهل سيظل شبح الخزرجي يلاحقكم وانتم تفتشون عن الاعذار؟ ولي سؤال متعلق بالموضوع: لماذا نشرتم قبل ايام مقالا للخزرجي ثم رفعتموه بعد فترة وجيزة؟ هل هناك خلاف في وجهات النظر بين اعضاء هيئة التحرير؟ ندعو لكم بالموفقية
135
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 134
|
العدد: 199920 - رد الى: رائد سامر
|
2010 / 12 / 29 - 07:59 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
تحية طيبة نتعامل بشفافية كبيرة في عملنا، ونعتز بدور ومكانة كاتباتنا وكتابنا، وعندما يستفسر احد ابرز كتابنا – الزميل العزيز خالد صبيح - عن موضوع معين متعلق ببعض كتابنا، نرى من الضروري توضيحه له و للجميع. ليس لدينا إشكال شخصي مع احد من الذين ذكرتهم بل نكن لهم كل الاحترام وللجميع كتابا وقراءا، القضية إدارية تحريرية بحتة. واعتقد إني وضحت موقفنا من أسئلتك القيمة في ردودي السابقة. لم ينشر الموضوع الذي اشرت اليه في الحوار المتمدن.
96
أعجبنى
|
التسلسل: 135
|
العدد: 199742 - مزيدا من التقدم
|
2010 / 12 / 28 - 16:30 التحكم: الكاتب-ة
|
كمال بربات
|
لاني احب الحوار المتمدن واحمل لشخصكم التقدير و الاحترام ارجو ان تتقبلون مني النقد التالي...عسى ان يكون مفيدا فتاخذوا به او ببعضه : 1ـ اعتقد وكما يؤيدني اصدقاء لي محبين للموقع ان استحداث المواقع الـ 15 في اعلى الموقع كان خطوة غير موفقة... فلقد عملت على ايجاد نعرة تمايز بين كتاب الموقع وخسرت بذلك عدة كتاب كبار كالكاتب الكبير صلاح عبد المحسن ـ حسب ما اعتقد ـ ... كما ان التصميم الفني قد اربك الصفحة من الناحية الجمالية وعقد السلاسة في متابعة المواضيع . 2ـ ارجو ان اكون واهما انكم تكيلون بنفس مزاجي في ردودكم ...فرغم ما يبدوا عليكم من امتلاككم النفس الطويل في الاجايات على بعض الكتاب والاسهاب في الرد , تبدو اجابات اخرى عكس ذلك على كتاب اخرين ,ومثال على ذلك هي اجاباتكم على الحكيم البابلي... فلثلاث مرات يسالكم اسئلة عديدة وصريحة , وتجيبون عليها بما لا يشفي الغليل وباختصار غير ملائم وكانه هروب من الاسئلة . 3 ـ في احدى اجاباتكم حول السماح لعودة كاتب للموقع , اشترطم ان يقدم الاعتذار للموقع... فهل يحتاج الموقع لذلك بما فيه من جرح للكرامة وكانه امر شخصي بين افراد مختلفين مع بعضهم البعض . انا كقاري للموقع ارى ان تترفعون عن ذلك ...لان هدف الموقع هو اسمى من شطحات افراد. 4ـ الرجاء عدم الاستهانة بخسارة اي كاتب والتفريط به ,فرب كاتب واحد باستطاعته اضفاء الحركة واللون الذي ينفرد به ولا يستطيع كتاب مجتمعين ان يعطوا مثلما يعمل مثل ذلك الكاتب , ومثال علي ذلك وكما ذكر السيدمحمد هزاع هواش حول الكاتب صلاح يوسف...واشبه اهميته كامية (البهارات ) للطعام... ولا اعتقد ان مكانتكم سوف تهتز لو بادرتم باعادته لبيته الدافئ (الحوار المتمدن ). ثق يا سيدي انك ستيقى كبيرا في اعيننا... وستبقي ياعيننا الاب الكبير رغم انك ما زلت في عز الشياب . 5ـ اكرر نفس تساؤلات السيد نارت لسماعيل...و عجبي . واخيرا...امنياتي بمزيد التقدم ـ وعقبال ـ مائة جائزة . تحياتي
144
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 136
|
العدد: 199919 - رد الى: كمال بربات
|
2010 / 12 / 29 - 07:57 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز جزيل الشكر على الأسئلة القيمة واعتقد إني قد أجبت عليها بشكل واضح في ردودي على الزملاء الأعزة الحكيم البابلي، احمد بسمار، نارت اسماعيل والاخرين، أرجو شاكرا الرجوع إليها. الحوار المتمدن بيتنا جميعا ولابد إن نتعامل باحترام مع بعضنا، نحترم كثيرا كاتباتنا وكتابنا ولا نود التفريط باحد منهم ،ولكن هذا لا يعني إننا يجب أن ننشر كافة مواضيعهم بغض النظر عن المحتوى والأسلوب.
82
أعجبنى
|
التسلسل: 137
|
العدد: 199759 - رضا الآخرين غاية لاتدرك
|
2010 / 12 / 28 - 17:49 التحكم: الكاتب-ة
|
حميد خنجي
|
الأخ الفاضل رزكار عقراوي المحترم في البدء تحياتي وتمنياتي لكم جميعا في طاقم التحرير، بمناسبة أعياد الميلاد المجيدة والسنة الميلادية الجديدة2011 ، التي تهل بعد لأيٍ من أيام، عسى ان تكون سنة متميزة، مشرقة، متغيرة وحاسمة في حياة شعوبنا المبتلية بمنظومة مستبدة مزمنة غريبة عن العصر، لافكاك منها، إلا -قبل كل شئ- بتكاتف الجهود المستنيرة كلها، من قوى يسارية وعصرية وديمقراطية (ليبرالية) ودينية مستنيرة، التي يجب أن تتفق على الشعار العام: -الدين لله والوطن للجميع- وتؤمن ايمانا راسخا وواضحا بأولوية تشييد المجتمع المدني وتأسيس الدولة العصرية، بشرط آلية فصل المؤسسة الدينية عن مؤسسة الدولة، المنطلقة من مبدأ المواطنة العامة الجامعة.. فهل هذا كثير على الشعوب العربية والاسلامية؟! أهنيك يا أخي على طول بالك وصبرك ودبلوماسيتك وحسن خلقك وتواضعك وتقبلك بنقد جارح مناكفٍ ، ليس في محله-احيانا-..وايضا اقدر تقديرا عاليا: اجوبتك الشافية والجامعة -حينا-والمختصرة-احيانا-في محاولة ذكية منك في مراضاة أكثر الكتاب والمعلقين نيقاً، الذين لايعجبهم العجب ولا الصيام في رجب
84
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 138
|
العدد: 199922 - رد الى: حميد خنجي
|
2010 / 12 / 29 - 08:05 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز حميد الشكر الجزيل على المداخلة والملاحظات القيمة. نود بصدق الرد على كافة أسئلة واستفسارات ومداخلات كاتباتنا وكتابنا وقارئاتنا وقرائنا الأعزاء وأتمنى ان تكون ردودنا مفيدة وتوضح آليات عملنا وتوجهاتنا الفكرية والتحريرية. كل عام وأنت بخير وصحة
132
أعجبنى
|
التسلسل: 139
|
العدد: 199767 - اقامة مهرجان للحوار المتمدن
|
2010 / 12 / 28 - 18:26 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد شفيق
|
تحية طيبة
الاستاذ - رزكار عقراوي - تهنئة من القلب ازفها لك بمناسبة هذه النجاحات الكبيرة التي يحققها الحوار المتمدن العظيم
الاستاذ العقراوي
جدير بموقع رائع مثل الحوار المتمدن ان تكون له احتفالات بمناسبة تأسيسه في كل عام لغرض التعريف اكثر فأكثر بالحوار التمدن فأنت تشاهد ان الكثير من المواقع التي لاتصل الى الحوار في تعقد الكثير من الحفلات والمهرجانات سنويا وربما اكثر من حفل في السنة الواحدة وذلك يساعد على تعرف القراء مع بعضهم والمعلقين .. لذلا اقترح ان يكون مهرجان للحوار المتمدن في العراق مثلا تحضره وسائل الاعلام والشخصيات السياسية والثقافية وانت تعلم كم هذا ضروري في التعريف بالحوار
اتمنى ان يحظى هذا المقترح بدراستكم
اكرر تهانني والى الامام دوما
83
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 140
|
العدد: 199935 - رد الى: محمد شفيق
|
2010 / 12 / 29 - 09:08 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز جزيل الشكر على التهاني المقترح رائع ولابد أن نعمل من اجل تحقيقه، هناك صعوبات جدية في التمويل والمسائل الإدارية وحتى الأمنية. حيث هكذا مهرجانات كبيرة إما تكون مدعومة من الأنظمة أو الأحزاب والمؤسسات الكبيرة ذات المال الوفير!. الحوار المتمدن لا يتعامل مع الحكومات أو الأحزاب التي لها دور في انتهاك حقوق الإنسان والفساد.ولكن الفكرة صحيحة وسنعمل من اجل تحقيقها وفقا لإمكانياتنا.
91
أعجبنى
|
التسلسل: 141
|
العدد: 199769 - الأستاذ رزكار عقراوي المحترم
|
2010 / 12 / 28 - 18:28 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد الرضا حمد جاسم
|
تحيه وتقدير وتهنئه بالعام الذي مضى وكنتم فيه فرسان الحوارات وللعام الجديد الذي نتمنى ان يكون جديده اكثر اشراقاً لك ومن تطوع لخدمة الحقيقه والتقدم والحريه والسلام شكر كبير للجهود المخلصه التي لا يمكن ان يقدر حجمها ومقدارها احد لقد كفيتم الساده والسيدات السائلين والمعلقين...ارجوا ان تسمحلي بطرح نقطتين أشير لهما قليلاً في ما جرى الأولى دعم الموقع واتمنى ان تكون هناك حمله كتلك المستمره بخصوص الفضائيه وان يقترح الساده والسيدات اشكال المشاركه الماليه ولا اقول التبرع لأن الجميع كما اعرف يعتبر نفسه شريك في هذا الصرح الكبير والثاني هو الأسماء المستعاره التي انتشرت بشكل كبير هناك بعض الضوابط في ذلك وهي ضروريه وان يتم التنسيق مع الموقع عليها..وغير ذلك اعتقده غير مبرر ويساهم في ترهل الموقع واعتقد ان البعض منه مقصود وانا على يقين انكم تعرفون والساده في هيئة التحرير الكثير من تلك الأسماء لأن البعض منها مفضوح.. يمكن تمييزه بسهوله وموضوع التصويت ومحاولة البعض العمل ولو انهم مجموعه صغيره جداً كما تفضلتم ولو ان ذلك جيد لأنه يكشف لكم مدى ضيقهم من الأخر ومدى تعصبهم ولكن الأشاره الى ذلك ضروري لأنه سيجعلهم يفكرون بالموضوع ولو ان اشارة الموقع الى عدم مطابقة تلك التصويتات لشيء هناك نفس قد يساهم في تحجيم حركة الموقع في بعض البلدان في الطريق الى أبعاد الموقع عن الساحه المهمه لحركته ومنع جماهيره في تلك البلدان من التواصل مع الموقع وبالتالي يحرمنا من التواصل معهم تحيه لكم شخصياً وللرائعين الباذلين بدون منه..لخدمة الكلمه وحق القول والكتابه دمتم ايها البواسل النجباء ودام هذا لصرح المنطلق والذي لن ولم يتعثر مستقبلاً مهما حاول البعض الحوار..يبقى يناضل... سنبله تنبت سنابل...ينبت اقلام ويبقى رايه وعلم يبقى ناصح وبنضاره وما يصيبه كل ذبول يرتوي من ارواح طيبه...وينتشي كل مره لوصابه نحول ولو زرعوا الشوك بمحيطه..ولو عطب صوت الحقيقه..وسيطر عليه الظلم ينهض بما عنده همه انه الحوار ابقى علم ورايه خفاقه للسلم يبقى يكَول...واحنه هم وياه نكَول
79
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 142
|
العدد: 199936 - رد الى: عبد الرضا حمد جاسم
|
2010 / 12 / 29 - 09:08 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز الشكر الجزيل على الملاحظات القيمة, واتفق معك في معظمها. من المؤكد ان الحوار المتمدن سيستفيد كثيرا من هذا الحوار المفتوح مع كاتباتنا وكتابنا وقارئاتنا وقرائنا الأعزاء، المداخلات والأسئلة والمقترحات القيمة سيكون لها دور كبير في إعادة تقييم العمل في كافة المجالات وتطويره. دعم الحوار المتمدن ماديا يساعدنا في تطوير عملنا والحفاظ على استقلاليتنا التي نتمسك بها.
79
أعجبنى
|
التسلسل: 143
|
العدد: 199770 - تهنئه
|
2010 / 12 / 28 - 18:29 التحكم: الكاتب-ة
|
كريم الدهلكي
|
كثيرون من القراء يستكثر علينا هذه المساحه من حرية التعبير والراي ويتزمتون بارائهم وكان لنا وخاصه نحن في البلدان العربيه اللذين لم نذق طعم الحريه والتعبير فوجدنا الحريه الكامله في التعبير وطرحنا مايحلو وما نحتاج من اراء لنعبر عن واقع مظلم وواقع سيى في بلداننا واعتقد ويعتقد غيري ان الحوارات المطروحه في الحوار بدائت تلاقي صدى بين ابناء شعوبنا العربيه المضطهده فنشكر هذه الجهور الرائعه للرفيق والعزيز رزكار ونخبته في ادارة الحوار المتمدن ومزيد من الاستمرار لتعميق وحدة اليسار بصوره عامه واليسار العراقي بصوره خاصه وانتم البلسم لهذه الجراح الكبيره والنازفه في عراقنا الكبير والجديد
91
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 144
|
العدد: 199938 - رد الى: كريم الدهلكي
|
2010 / 12 / 29 - 09:12 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز الشكر لكم الحوار المتمدن منذ بداية تأسيسه ركز على الحوار والتنسيق والعمل المشترك بين الأحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية المختلفة، ونعتبر ذلك احد مهماتنا الرئيسية.
77
أعجبنى
|
التسلسل: 145
|
العدد: 199774 - تعليق
|
2010 / 12 / 28 - 18:30 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد علي محيي الدين
|
الأخوة الأعزاء في الحوار المتمدن تحياتي وتهنئتي الخالصة بالتكريم الذي حصل عليه الموقع وفتح باب النقاش في الكثير من الأمور المتعلقة بالموقع وأسلوب أدارته وما يخص اليسار بشكل عام وأود أن أدلي برأي لعله لا يتفق مع توجهات الكثيرين من القراء والكتاب والمعلقين وملخص الرأي أن العلمانية بشكل عام في رأي المتدينين هي كفر والحاد والشيوعية هي قمة الإلحاد هكذا كانت فتاواهم منذ أوائل القرن التاسع عشر وحتى اليوم بل صعدوا هذه الأيام من لهجتهم التكفيرية في بداية لهجوم مضاد بعد أن ثبت أن من تلبسوا بلباس الدين يمارسون القتل والفساد والتزوير وكل الموبقات ومن حقنا الإشارة الى تصرفاتهم المرفوضة ،ولكن هذا لن يعطينا الحق بالتهجم على الأديان السماوية أو الأرضية لأننا كيسار نحاول أيجاد مواقع لنا بين الجماهير علينا عدم التهوين من معتقداتها أو النيل من أديانها أو التهجم على مقدساتها لأن ذلك يجعلنا تحت حد السيف ويصدق أقاويلهم وافتراءاتهم بتكفيرنا واعتبارنا ملا حدة وأن معظم من يتهجمون على الأديان والمعتقدات لا علاقة لهم تنظيمه بأي فصيل سياسي على الساحة السياسية بل هم يمثلون وجهات نظرهم وأرائهم الشخصية التي يجب أن لا تنعكس على الأحزاب العاملة على الأرض،ولو أقسمنا بكل المقدسات أن فلان لا علاقة له بحزب أو تنظيم وهو يعبر عن وجهة نظره التي لا تمثل الجمهرة الواسعة لليساريين لرفضوا ما نقول بل أنهم يحسبون أي موقع يساري أو علماني هو موقع ناطق بأسم الشيوعيين مما سبب لنا إشكالات كبيرة في عملنا اليومي لذلك أرتئي أن يبتعد الموقع قدر الإمكان عن نشر ما يسيء الى أي دين لأن ذلك ينعكس على قواعدنا الشعبية وتنظيماتنا الميدانية ورغم أيماني الكامل بأن من يتجاوزون على الأديان لا علاقة لهم بالشيوعية والشيوعيين الا أن ذلك ينعكس بشكل سلبي على الأسم الشيوعي . أن من يريد أو يتجاوز على دين أو مذهب عليه أن يعلم أنه لو تكلم وتهجم مئات السنين لن يستطيع تغيير قناعة مؤمن أو إنسان أمي أو جاهل لأن هؤلاء يتعاملون مع الأمور بعواطفهم وليس بعقولهم ولا مكان للعقل أو العلم في حياتهم ،وهو في نفس الوقت يؤثر بشكل سلبي على أي تنظيم شيوعي أو يساري أو علماني وهو بالتالي يضر ولا ينفع ،أنه رأي لكم وللقراء مناقشته ومعرفة مدى الفائدة أو الضرر منه . تمنياتي لكم ولجميع الكاتبات والكتاب والقارئات والقراء وكل من يسهم في وحدة اليسار وإنمائه ونجاحه.
89
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 146
|
العدد: 199939 - رد الى: محمد علي محيي الدين
|
2010 / 12 / 29 - 09:12 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز جزيل الشكر على الملاحظات القيمة. الحوار المتمدن يدين اهانة وتحقير المعتقدان الدينية ويرفض التعصب الديني ، ولكن يسمح بنقد الأديان ودراستها من مختلف الجوانب. هناك بالفعل – التعصب الحادي - أي ربط كافة المشاكل بالأديان وخاصة الإسلام، ودون التطرق إلى التأثير العامل السياسي الاقتصادي والاجتماعي والتاريخي, وأحيانا يتحول ذلك التعصب المقيت إلى - دين جديد- متزمت مع الأفكار الأخرى ويطالب بإقصائها، ويروج لسياسات اليمين الغربي المتعصب ذو النظرة الاستعلائية على الشعوب والثقافات الأخرى.
75
أعجبنى
|
التسلسل: 147
|
العدد: 199790 - اللقاء او المهرجان السنوي 2
|
2010 / 12 / 28 - 19:33 التحكم: الكاتب-ة
|
حميد خنجي
|
نعم.. اثنى على اقتراح الاخ محمد شفيق في ضرورة لقاء سنوي عام، يستحسن -في البدء- في احدى الدول الاوروبية ( لنقل الدنمارك نفسها) كونها مركز موقع الحوار المتمدن. لعلها فكرة جيدة حيث يلتقي كل من يريد من كتبة، قراء وأصدقاء الحوار المتمدن معا في تظاهرة ثقافية واجتماعية، ليكن في الصيف وفي احدى عطل نهاية الاسبوع، بهدف التعارف وتقارب وجهات النظر! على كلٍ..الفكرة مستحبة وعلى الاخوة دراستها وتفعيلها بالشكل الامثل
91
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 148
|
العدد: 199952 - رد الى: حميد خنجي
|
2010 / 12 / 29 - 09:39 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز بالفعل المقترح جيد وقد وضحت للزميل العزيز محمد شفيق بعض معوقات تحقيقه. في نفس الوقت الأمر ممكن لو تم إشراك الجميع فيه. قبل سنوات حاولنا الحصول على تمويل من اجل عقد مؤتمر للحوار المتمدن ندعي فيه نخبة من ابرز كاتباتنا وكتابنا للحوار حول قضايا اليسار والعلمانية والديمقراطية في العالم العربي، للأسف لم نوفق!.
130
أعجبنى
|
التسلسل: 149
|
العدد: 199794 - ايضاح
|
2010 / 12 / 28 - 19:37 التحكم: الكاتب-ة
|
قاسم السيد
|
الاستاذ زركار عقراوي
سيدي الفاضل شكرا على ردكم على تعليقي وعلى تثمينكم لمقتراحاتي لكني اود ان اوضح نقطة بصدد مقالي الذي اشرت اليه اذ يبدو انني لم اوصل ما اريده بالدقة المطلوبة وهي انني انتظرت لمدة 24 ساعة ولم ينشر مقالي المرسل بشكل خاص للحوار وهي عادتي في النشر فكل ما اكتبه يكون هدف نشري له هو الحوار اولا ثم فيما بعد انشره في بقية المواقع او الصحافة لأن النشر بالنسبة لي على الأقل له وقع خاص في نفسي ... اكرر شكري وتقديري
92
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 150
|
العدد: 199949 - رد الى: قاسم السيد
|
2010 / 12 / 29 - 09:33 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل والأستاذ العزيز قاسم السيد جزيل الشكر على الحوار والتوضيح والاهتمام. نعتز بك كاتبا عزيزا معنا.
84
أعجبنى
|
التسلسل: 151
|
العدد: 199805 - ماهي الخطوط الحمراء؟
|
2010 / 12 / 28 - 20:00 التحكم: الكاتب-ة
|
Rachid Aboe Alama
|
ماهي حدود حرية التعبير في الحوار المتمدن؟ هل يسمح لنا ان نقول بان فلسطيين ارض اليهود؟ هل يسمح لنا ان نذكر الجرائم التي قام بها عرب ومسلموا الخليج ضد عشرات الشعوب؟ ماهي الخطوط الحمراء؟
99
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 152
|
العدد: 199953 - رد الى: Rachid Aboe Alama
|
2010 / 12 / 29 - 09:40 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الخطوط الحمراء موجودة وهي في البند الرابع من قواعد النشر: 4- يمتنع موقع الحوار المتمدن عن نشر أي موضوع يتضمن توجيه إساءات أو إهانات أو اتهامات غير موثقة أو مهاترات لا تخدم البحث العلمي والكتابة الرصينة أو تعليقات ساخرة أو بذيئة إلى أي شخص أو مجموعة تمس أو تتعلق بالجنسيّة أو الأصل العرقيّ أو الدّين أو المعتقد أو الطاقات البدنية والعقلية أو التّعليم أو الجنس والحالة الاجتماعية أو التوجه أو الانتماء السياسيّ أو المعتقدات الفكرية أو الدينية. أنه يرفض العنصرية والتمييز العنصري والديني والمذهبي والفكري والتمييز ضد المرأة وكل أشكال التمييز الأخرى. ولكنه يؤيد نشر الكتابات التنويرية الدينية والاجتماعية التي تحتاجها مجتمعاتنا الشرق أوسطية على نحو خاص.
116
أعجبنى
|
التسلسل: 153
|
العدد: 199835 - أليات جديدة لرفع الحظر عن موقع الحوار المتمدن
|
2010 / 12 / 28 - 21:14 التحكم: الكاتب-ة
|
غالي المرادني
|
تحية للزميل العزيز رزكار مؤخراً تم حجب موقع الحوار المتمدن في دولة قطر وتم رفع الحظر بعد أيام عقب تواصلكم مع الوزارات والهيئات الرسمية في قطر.. هل هناك توجه لمعالجة نفس المشكلة في باق البلدان العربية التي لا زالت تحظر موقع الحوار المتمدن؟؟ وكيف تقيمون استجابة الهيئات الرسمية في دولة قطر لطلبكم؟؟ والسلام
92
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 154
|
العدد: 199965 - رد الى: غالي المرادني
|
2010 / 12 / 29 - 10:38 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز غالي المرادني اقدم لك جزيل الشكر على الاهتمام البالغ بقضية حجب الحوار المتمدن في دولة قطر، والذي كان قصيرا جدا. بالفعل تم الاتصال بالسلطات المسؤولة عن الموضوع في دولة قطر، مع شرح لدور ومكانة الحوار المتمدن العالمية وكانت الاستجابة ايجابية وأزيل الحجب والموقع يعمل بشكل طبيعي ألان هناك. في السنوات الماضية حاولنا مع الدول الأخرى التي حجبت الحوار المتمدن، ولكن لم نصل إلى نتيجة والحجب مازال باقيا. مع ذلك سنحاول مرة أخرى مع بعض من تلك الدول و نأمل أن تعيد النظر بقرار حجب الحوار المتمدن. للعلم ان الحوار المتمدن لم و لن يغير من توجهاته الفكرية والسياسية وسياسة نشره مقابل إزالة الحجب في أي من تلك الدول، ونعتبر حجب المواقع امرأ استبداديا ومناهضا لحقوق الإنسان وحريته وحقه الكامل في الاطلاع على الأفكار والتوجهات المختلفة دون أية قيود.
93
أعجبنى
|
التسلسل: 155
|
العدد: 199842 - العمل المشترك بين الأقطاب و الأحزاب اليسارية
|
2010 / 12 / 28 - 21:31 التحكم: الكاتب-ة
|
منى رجب
|
تحية طيبة
من احد أهداف الحوار المتمدن كما أشرتم في كلمتكم بمناسبة فوز الحوار المتمدن جائزة ابن الرشد للفكر الحرهو العمل على تقارب و وتشجيع العمل المشترك بين الأقطاب و الأحزاب اليسارية والعلمانية بشكل عام ها استطاع الحوار المتمدن تقارب هذه الفصائل من بعضها في العراق وسط الوضع المأساوي الذي يعيشه الشعب العراقي تحت ظل حكومة المحاصصة الطائفية و المذهبية المجحفة وأخيرا تراجيديا غياب العنصر النسوي في تشكيلة الحكومة الجديدة
مع كل الاحترام منى رجب
134
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 156
|
العدد: 199968 - رد الى: منى رجب
|
2010 / 12 / 29 - 10:41 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الحوار المتمدن ركز على هذا الموضوع المهم وقام بنشاطات مختلفة ومنها:
1- إطلاق حملة / حوار من أجل الشروع بعمل مشترك لقوى اليسار والديمقراطية في العراق والتى شارك في إعدادها عدد من كاتبات وكتاب الحوار المتمدن وبعض الاتجاهات اليسارية العراقية، من اجل تنشيط الحوار على الموضوع وإبراز أهميته وبالتالي التأثير الايجابي على الفصائل اليسارية والديمقراطية المختلفة. http://www.ahewar.org/camp/i.asp?id=36
2- اطلاق محور خاص بالموضوع- العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقراطية. http://www.ahewar.org/debat/show.cat.asp?cid=194
3- تخصيص ملف حول الموضوع - دور قوى اليسار والديمقراطية في بناء دولة مدنية ديمقراطية علمانية تضمن الحرية والعدالة الاجتماعية للجميع http://www.ahewar.org/debat/show.cat.asp?cid=220
4- نشر المئات من المواضيع والحملات ذات الصلة والتي كلها تصب في دعم التوجه اليساري والعلماني والديمقراطي في العراقي وضرورة التنسيق بين فصائلها المختلفة.
5- مركز مساواة المرأة اطلق حملة احتجاجية على ذكورية المطلقة للحكومة العراقية: حملة مطالبة الحكومة العراقية بمراجعة موقفها من المرأة http://www.ahewar.org/camp/i.asp?id=258
6- والبارحة تم إطلاق حملة: نداء للإتحاد، نداء إلى القوى والشخصيات الديمقراطية العراقية http://www.ahewar.org/camp/i.asp?id=260
68
أعجبنى
|
التسلسل: 157
|
العدد: 199846 - ملحوظة وشكر وتقدير
|
2010 / 12 / 28 - 21:45 التحكم: الكاتب-ة
|
محمد البدري
|
رغم ان الموقع بدأ يساريا ومازالت ادبيات اليسار الماركسي هي تاج الموقع ومعين المعرفة العلمية للاقتصاد السياسي بل وللفكر المادي بشكل عام الا ان الموقع ولاسباب كثيرة اصبح موقعا لقوي اجتماعية وسياسية كثيرة. وهو امر صحي. من اهم الاسباب ان معارضة الواقع العربي المتمترس مؤخرا بصياغة اسلامية جعلت كل من يسعي للتقدم وحرية الانسان وكرامته ان يصطف في الموقع ويصبح جزءا من اليسار. والي ان يصبح الواقع الشرق اوسطي صحيا فانني اعتقد ان التكاثف والتكتل في الموقع سيزداد مما يلقي مسؤولية اكبر علي السادة الافاضل المشكورين علي الموقع وادارته في هذه الاونة. فمادام الموقع يشكل حوارا فلنخفف العبئ علي العاملين فيه والقراء في نفس الوقت بفتح باب التعليق دائما علي المقالات، اي بغلق خيار الكاتب لانه هو الذي قبل الدخول في حوار متمدن. فكثيرا ما نجد الامر في حاجة الي مجرد سطر لتصحيح امر او كشف مغالطة اوفضح سب واثم تم ارتكابه في مقال. ففي عدم وجود امكانية التعليق يضطر المعلق الي كتابة مقال بكامله وربما لا يحتوي شيئا سوي هذا السطر لكشف الخطا وفقط. بهذا تصبح الامور ممزقة والتصحيحات والتداخلات ايجابا او سلبا موزعة بين المقالات. مما يضيف عبئا جديدا لمن رد ولمن علق ولمن كتب بالتوازي او بالتقاطع مع صاحب المقال. اعتقد ان لو الموقع قام بتوسيع مساحة التعليق الي ضعف المتاح حاليا مع فتح باب التعليق دائما سيجعل الامور اسهل واكثر تماسكا . تلك ملحوظ وجدتها ضرورية واخيرا لا املك الا الشكر والتقدير والاحترام لموقع اتاح لنا في عصر المعلومات ما لم تتحه حكومات ونظم سياسية. فشكرا مرة اخري للاستاذ رزكار وللموقع الاغر.
91
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 158
|
العدد: 199982 - رد الى: محمد البدري
|
2010 / 12 / 29 - 11:03 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز محمد البدري الشكر لك وعلى المداخلة الدقيقة واتفق معك فيها، ماعدا في مسألة فتح باب التعليق. كالعادة يقوم الحوار المتمدن باستشارة ابرز كاتباته وكتابه في التغييرات المهمة التي يود إجرائها، وقد ناقشنا معا موضوع التعليقات وخياراته بشكل مستفيض وكانت الأغلبية مع أن يكون طرح الموضوع للتصويت والتعليق خيارا شخصيا للكاتب-ة ولا يتدخل فيها الحوار المتمدن، ووفقا لذلك فهو عقد جماعي لا يمكننا تغييره بسهولة. ولكن اتفق معك في انه من الأفضل إن يسمح بالتعليق على كافة المواضيع المنشورة وذلك سينشط الحوار بلا شك، ولكنه يعتمد على قرار الكاتب-ة ووقته ورغبته ومدى ايلائه الأهمية لتفاعل و سماع رأي القارئات والقراء حول مواضيعه.
شكرا، مقترح توسيع مساحة التعليق إلى الضعف جيد وسيناقش في اجتماعنا القادم.
137
أعجبنى
|
التسلسل: 159
|
العدد: 199856 - قضية الهجرة القسرية للمسيحيين
|
2010 / 12 / 28 - 22:25 التحكم: الكاتب-ة
|
يوحنا بيداويد
|
اخي العزيز رزكار بارك الله بجهودك في بناء هذا الصرح الفكري الكبير والذي اصبح احدة اكبر المؤسسات الاعلامية العربية الحيادية وان كانت رسالتها الاصلية هو الفكر اليساري الماركسي. انا شخصيا لست ماركسيا ولكن وجدت في موقعكم مجال كبير لنشر كتاباتي الفكرية والفلسفية وفي مجال حقوق الانسان والتي تفاعل معها القراء بصورة جيدة سؤال لكم الا ترى ان موقع الحوار المتمدن لم يقوم بجهد كبير في قضية دعم حقوق الاقليات وفضح القوى الارهابية والسياسية في عملية التهجير القسرية للاقوام والاقليات والاديان القديمة في العراق وبالاخص المسيحيين من الكلدان والاشوريين والسريان التي حصلت منذ حصول التغير في العراق ارجو ان يجلب انتباهكم الى هذا الامر.
88
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 160
|
العدد: 199986 - رد الى: يوحنا بيداويد
|
2010 / 12 / 29 - 11:06 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز الشكر لك ونحن لا نقوم إلا بواجبنا تجاه أفكارنا الانسانية ومن اجل عالم أفضل للجميع.
حاولنا قدر الإمكان إدانة وفضح تلك الجرائم القذرة بحق الأقليات الدينية في العراق واعتقد إننا استطعنا قدر الإمكان إشراك عدد واسع من كاتباتنا وكتابنا وقارئاتنا وقرائنا في إدانة تلك الجرائم البشعة من خلال نشر المواضيع والتعليقات والعديد من الحملات التى شارك فيها الألوف ومنها: 1- حملة احتجاج ضد أعمال العنف إزاء أتباع الديانة المسيحية والأقليات الدينية الأخرى في العراق http://www.ahewar.org/camp/i.asp?id=10 2- من أجل التحقيق العاجل بحالة التسمم الجماعية التي تعرض لها الأيزيديون في خانك/دهوك http://www.ahewar.org/camp/i.asp?id=14 3- حملة - بيان صادر عن هيئة الدفاع عن أتباع الديانات القديمة والمسيحيين في العراق http://www.ahewar.org/camp/i.asp?id=46 4- نداء استغاثة إنساني عالمي ، حماية الصابئة المندائيين وارثهم مسؤولية إنسانية http://www.ahewar.org/camp/i.asp?id=68 5- بيان صادر عن الهيئة حول تنشيط العمل من أجل إنقاذ رقاب الصابئة المندائيين من حبال مؤامرة تصفية وجودهم في العراق وإيران http://www.ahewar.org/camp/i.asp?id=76 6- بيان/حملة: جريمة بشعة جديدة ترتكبها -القاعدة- ضد المسيحيين في كنيسة ببغداد http://www.ahewar.org/camp/i.asp?id=250
ونعتذر عن التقصير ان وجد.
92
أعجبنى
|
التسلسل: 161
|
العدد: 199882 - للقضاء على حوار الطرشان
|
2010 / 12 / 29 - 01:37 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد التاوتي
|
أيها الرفيق الكريم زركار احييك على تفانيك و تضحياتك بهذا الجهد انت و رفاقك و جميع الكتاب الافاضل.. ما يلاحظ في الثقافة الالكترونية العربية عموما هو وجود اقاليم لا تكاد تتداخل او تتحاور . أي ان الاتجاهات عديدة و كل اتجاه يفكر بمعزل عن الآخر.. مدن مغلقة على نفسها. هذه مدينة التوحيد و هذه مدينة العلمانية و هذه اليسار.. و هكذا.. و لا توجد علاقات دبلوماسية بين هذه المدن ، أمر من شانه ان يدع العلماني اكثر علمانية و المسلم المتطرف اكثر تطرفا ..الخ مع باقي الالوان. ماذا لو سعى الحوار المتمدن الى المبادرة و فكر في صيغة لخلق جسور حوار مع باقي المواقع الدينية و اليمينية . ارساء تقليد جديد مثلا على شكل موعد اسبوعي او شهري لدعوة أحد الكتاب البارزين في منتدى التوحيد أو اسلام أون لاين مثلا لنشر رأى له بموقعنا و يتم مناقشته في التعليقات - و بكل ادب و احترام- على شاكلة حوارات التمدن ، في مقابل السماح لاحد ابرز كتابنا باجراء حوار مطول بموقعهم هذا مثال فقط.. أعرف بأن الفرقاء لهم اكثر من صيغة و اسلوب .. ما يهمني هو ان يستفيد الآخرون ايضا من هذا الموقع، و أن لا تبقى هذه المدن الالكترونية في حوار طرشان، لانها في الأخير ، نحن جميعا تحياتي لكم سيدي و لكل الطيبين هنا .
139
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 162
|
العدد: 200011 - رد الى: أحمد التاوتي
|
2010 / 12 / 29 - 12:04 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز جزيل الشكر الحوار المتمدن يشجع ثقافة الحوار مع الآراء المختلفة ويعتبرها احد أسس مجتمع مدني معاصر وهي احد الطرق السلمية نحو التغيير الايجابي. اعتقد ان المقترح الذي قدمته صحيح جدا، وسنناقش الموضوع جماعيا في الحوار المتمدن، ولكن السؤال هنا، هل يمكن أن يردوا بالمثل ويستضيفوا شخصية يسارية أو علمانية في منتدياتهم ومواقعهم الإسلامية؟ سيكون الأمر رائعا إذا تم ذلك وينشط الحوار بشكل كبير جدا.
127
أعجبنى
|
التسلسل: 163
|
العدد: 199883 - مجرد راي
|
2010 / 12 / 29 - 02:23 التحكم: الكاتب-ة
|
سمير فاضل
|
الاستاذ رزكار المحترم،
تحية لك ولكل الساده المساهمين في ادارة هذا الموقع الرائد والمتميز بكثيره الممتع والمفيد ،، حبذا لو اقللتم من عدد المواضيع المطروحه في تشكيلة الصفحه الرئيسيه والتركيز على النوع والمبنى لكي لا يتشتت تركيز القارئ في بحر العناوين ، اقصد الموازنه بشكل نسبي،، وهو مجرد راي اقصد ايجاد طريقه -- ليست لدي فكره تقنيه لذلك -- لايصال معظم المواضيع لقارئيها واستيعاب كثرة التعليقات بدون ارباك وتشتيت الجهد الذهني للقارئ بزحمة وزخم المواضيع
هنالك مثلين اوردهما لصلتهما بما اوردت
- كثرة المنتمين في فترات المد الجماهيري لاحزاب اليسار تعني نجاحها ظاهرا في حينها وهو واقع صحيح غير ان عدم القدره على توجييها واستيعابها خلق نوع من الضبابيه وادى الى نتائج سلبيه - عراق ١٩٥٩ مثلاَ-
- بعض الناس التقنيين في الغرب ومن موقع المسؤوليه وعندما يخطأون في قرار يجيبون - كثيرة هي الكرات المتطايره في سمائي -
تحياتي مع التقدير
115
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 164
|
العدد: 199994 - رد الى: سمير فاضل
|
2010 / 12 / 29 - 11:30 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز جزيل الشكر على الملاحظات والمقترحات القيمة, واعتقد إننا من الضروري ان ندرسها و نستفاد منها في صياغة سياستنا القادمة نحو التركيز النوعي وتقليل المواضيع المنشورة يوميا.
92
أعجبنى
|
التسلسل: 165
|
العدد: 199885 - ساحة للفكر والنقد ونقد النقد
|
2010 / 12 / 29 - 02:27 التحكم: الكاتب-ة
|
نقولا الزهر
|
الأستاذ رزكار عقراوي المحترم تحياتي الحارة في العام الجديد لك ولكل إدارة الحوار المتمدن.مفهوم اليسار الأكتروني جاء في الوقت المناسب،في اعتقادي قد حان الأوان لكي يخرج اليسار في الشرق الأوسط من وسائله التنظيمية والإعلامية المتخلفة.وإن تفاعله مع العالم المعاصر سيساعده على مغادرة الإيديولوجية والنصوص المقدسة والاستسلام والتحالف مع بقايا التوتاليتارية.إن موقعكم يحاول فعلاً أن يسهم في خلق يسار ديموقراطي مدني منفتح على الآخر بعيد عن التزمت والأصولية الإيديولوجية. وهذا مما يكسب موقعكم يوماً عن يوم سمعة مرموقة وصدى واسعاً.وقد تحول إلى ساحة نقدية هامة من خلال نظام التعليقات.ويبدو بوضوح أن إدارةالموقع تحاول رفع مستوى الكتابة والنقد وإبعادهماعن أي ردح وسباب وروح العصبية وهذا مما يرفع أكثر من جدية الموقع واحترامه.أستاذ رزكار شكراً على توجهك للحزب الشيوعي العراقي من أجل مسيرة فكرية أكثر انفتاحاَ.
91
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 166
|
العدد: 200008 - رد الى: نقولا الزهر
|
2010 / 12 / 29 - 11:59 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الأستاذ والزميل العزيز نقولا الزهر جزيل الشكر على المداخلة والملاحظات القيمة ونعتز بها كثيرا.
اليسار تنظيما وسياسيا في الكثير من بلداننا وصل إلى طريق مغلق وانزوى الى كتل سياسية متشتتة ومتصارعة، ولابد من التحديث والتجديد الكبير على مختلف الأصعدة، لابد من مسايرة التطور العالمي الكبير و المتسارع في كافة النواحي، والاستفادة القصوى من الأمور الايجابية في التطور الرأسمالي الكبير في مجال العلوم المختلفة واستخدامها في خطابنا السياسي اليساري وتكتيكاتنا المرحلية، عملنا اليومي، آلياتنا التنظيمية، التواصل العام.......؟
قبل سنوات تحاورت مع احد الزملاء اليساريين وكان يدير تحرير الصحيفة المركزية للحزب الذي ينتمي إليه، وكان ينتقد خط اليساري للحوار المتمدن ،وفي المقابل كان يؤكد على ضرورة تبني أسلوب واليات عمل المفكر الكبير - فلاديمير لينين- في إدارة صحيفة - الايسكرا- التي أصدرها في بدايات القرن المنصرم. للعلم ان الصحيفة التى يصدرها الزميل حسب علمي لا يقرأها عدد كبير من أعضاء الحزب نفسه ومحصورة بمقالات مجموعة من أعضاء قيادته ويمنع الرأي الأخر فيها بما فيه رأي الأقلية الحزبية المختلفة عن خط القيادة. هذا نموذج صغير للانعزالية عن الواقع والتغييرات الكبيرة وتبني نصوص واليات قديمة جدا بل تقديسها ومناهضة أي تغيير فيها. السؤال هنا هل سنستطيع تغيير النظام الرأسمالي بالتمسك الحرفي بنصوص واليات عمل وتنظيم تعود إلى 100- 200 سنة، في حين الرأسمالية تطور نفسها على مدار الساعة بل الدقيقة؟ ان اكبر جريمة ارتكبت بحق الماركسية هي ترديد نصوصها وتحويلها إلى – عقائد مقدسة – لا تقبل الخطأ وصالحة لكل الأزمنة والأمكنة، وهو تناقض ونفي صارخ للتفكير المادي الجدلي للماركسية.
الحزب الشيوعي العراقي هو اكبر واهم فصائل اليسار و – الاخ الاكبر!- بالتالي تقع عليه مسؤولية كبيرة للعمل من اجل تنسيق الجهود بين الفصائل اليسارية العراقية المختلفة وتجميعها في تحالف يساري واسع.
81
أعجبنى
|
التسلسل: 167
|
العدد: 199901 - حوار متمدن
|
2010 / 12 / 29 - 06:10 التحكم: الكاتب-ة
|
najah ramadan
|
مبروك الجائزه للحوار المتمدن والى الامام دائما ونتمنى قراءة المزيد من المقالات التنويريه.
123
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 168
|
العدد: 200000 - رد الى: najah ramadan
|
2010 / 12 / 29 - 11:50 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر
95
أعجبنى
|
التسلسل: 169
|
العدد: 199912 - مـشـكـلـة جـيـنـات...
|
2010 / 12 / 29 - 07:35 التحكم: الكاتب-ة
|
أحـمـد بـسـمـار
|
يا سيد رزكار. 150 تعليق ورد حول هذه الموضوع. ولم يتقدم النقاش ميليمتر واحد, ولم نستطع أن نغير أسلوب الرقابة والحذف ووحدانية القرار ذرة فكرية واحدة, أو توجيها فولتيريا واحدا. بقي القرار في يدك لوحدك لا شريك لك. حتى عندما كنت تلعب مع ابنك على الثلج ـ وهذا حقك الإنساني الطبيعي ـ تعطلت كل عمليات ومراسلات الحوار.. وجمدت جميع التعليقات بانتظارك!!!... المشكلة وما فيها يا سيد رزكار..نحن أبناء هذا المشرق الحزين.. المشكلة في جيناتنا.. أنت وأنا وكل هذه الملايين.. من الأمي الذي يجهل القراءة والكتابة..حتى النادر ممن تبقى من هذه الأنتليجنسيا العربية والإسلامية.. كل واحد منا يعتبر نفسه أمبراطور مدى الحياة... وهذه علة لا تعالج قبل تغيير عشرات الأجيال..إن قبلنا التغيير...وهذا ما أشك ألف مرة في سهولة صيرورته... ولك مني أطيب تحية صباحية مهذبة... أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة
131
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 170
|
العدد: 200040 - رد الى: أحـمـد بـسـمـار
|
2010 / 12 / 29 - 13:07 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز احمد بسمار
جزيل الشكر على الملاحظة الرائعة والدقيقة واتفق معك إذا كانت صحيحة, بل أدين هكذا قرارات فردية التي نبذتها في حياتي السياسية وفي الحوار المتمدن ووقفت ضدها دوما. ولكنك خاطيء تماما وقد تسرعت في الحكم دون الاطلاع على القواعد والملاحظات المعلنة في الحوار المتمدن حيث:
قواعد حوارات التمدن تشير بوضوح في المادة 3:
c. يتحكم الكاتب-ة فقط بالتعليقات و بالأسئلة المتعلقة بالحوار من خلال نظام خاص , يتطلع الحوار المتمدن إلى إبداء الكاتب-ة المرونة الكاملة في نشر التعليقات والأسئلة والآراء المختلفة غير المتعارضة مع قواعد النشر , وكذلك الإجابات عن الأسئلة والتحاور مع القراء والقارئات بشكل يومي لإنجاح الحوار المفتوح. http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=225821
كذلك هناك ملاحظة من الحوار المتمدن في نهاية كل حوار مفتوح تشير إلى - يتحكم الكاتب-ة فقط بالتعليقات و بالأسئلة المتعلقة بالحوار-. أرجو شاكرا الرجوع إليها للتأكد, و تصورت لكونك احد كتابنا وأنشط المعلقين أن يكون لك علم بذلك.
ولكوني أنا – المحاور- الان الذي حسب قواعدنا له نظام خاص يتحكم به فقط بالتعليقات والأجوبة, وليس له أية علاقة إدارية أو تقنية أو تحريرية بنظام التحكم المركزي الذي تستخدمه إدارة الحوار المتمدن الذي يتميز بالشفافية الكاملة حيث يطلع ويشترك الجميع في التحكم بالتعليقات العامة وقد وضحت ذلك في حواري والردود السابقة.
لتعزيز قواعد العمل الجماعي كانت لدينا في إدارة الحوار المتمدن اتفاقات مسبقة على الكثير من الردود قبل بدء الحوار, ويتم في حواري ألان اطلاع الزميلات و الزملاء بالبريد الالكتروني على كافة الأسئلة-التعليقات وردودي عليها من اجل إبداء الرأي والحوار عليها قبل نشرها، وكذلك يتم استشارتهم في نشر بعض التعليقات الإشكالية. ولضرورة التفاعل السريع مع الحوار انتظر ساعة ومن ثم انشر الرد بعد اطلاع الجميع عليه, وقد قدمت بشكل جماعي ملاحظات جيدة أغنت الكثير من الردود وخاصة المتعلقة بالحوار المتمدن وعمله، ولهذا استخدم الصيغة الجماعية في الكثير منها وهي تعبر عن رأي الجميع في الإدارة.
اكرر شكري على النقد واقدر باعتزاز توجهك ودعوتك الصادقة لتعزيز قواعد العمل الجماعي في مؤسساتنا اليسارية والعلمانية ونبد القرارات والإجراءات الانفرادية وكافة أنواع التسلط.
97
أعجبنى
|
التسلسل: 171
|
العدد: 199931 - احمد بسمار يدق المسار في كبد الحقيقة
|
2010 / 12 / 29 - 09:00 التحكم: الكاتب-ة
|
سفيان الخزرجي
|
الاعزاء القراء والكتاب الزملاء في هيئة التحرير
دعوني ابدأ حيث اثار احمد بسمار نقطة جديرة بالانتباه: بقي القرار في يدك لوحدك لا شريك لك. حتى عندما كنت تلعب مع ابنك على الثلج ـ وهذا حقك الإنساني الطبيعي ـ تعطلت كل عمليات ومراسلات الحوار.. وجمدت جميع التعليقات بانتظارك!!!... رغم اعتقادي ان الحوار المتمدن اكبر من اسم عابر مثل سفيان الخزرجي واني لم اكن الا واحدا من كثيرين جاهدوا وما زالوا يجاهدون من اجل بناء عالم من حرية الفكر، ولم يكن عملي في الحوار المتمدن الا تطوعا مني دون ان اطلب جزاءً ولا شكورا، لكني اجد ان من حقي ان اوضح بعض النقاط التي اثيرت حولي في هذا الحوار. اشكرا اولا الكتاب والقراء الذين تناولوا انقطاعي عن الحوار المتمدن او بالاحرى منعي من النشر في الحوار المتمدن.
131
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 172
|
العدد: 200090 - رد الى: سفيان الخزرجي
|
2010 / 12 / 29 - 15:44 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل والأخ العزيز سفيان الخزرجي أرجو الاطلاع على ردي على تعليقك الثاني أدناه
90
أعجبنى
|
التسلسل: 173
|
العدد: 199932 - احمد بسمار يدق المسار في كبد الحقيقة ـ تكملة
|
2010 / 12 / 29 - 09:01 التحكم: الكاتب-ة
|
سفيان الخزرجي
|
وقد اثار استغرابي واستغراب المتابعين لحوار الزميل رزكار قوله ان منعي من النشر كان بسبب استعمالي اسما مستعارا (بان سعيد) وانه يطلب اعتذارا مني. السؤال: هل اساءت كتابات بان سعيد للحوار المتمدن؟ الم تحصل كتاباتها على اكثر عدد من القراء؟ وهل خرجت على قواعد النشر؟ لا بأس ان يمنع كتاباتها ويرفع كل ارشيفها ولكن لماذا رفع كل ارشيفي من الكتابات التي هي من حق القراء، ام ان قول احمد بسمار يؤكد حقيقة ان الزميل رزكار يمارس ديكتاورية تفوق ديكتاتوريات بلداننا التي نحاربها بحوارنا المتمدن. انه يطالبني بالاعتذار... انا اعتذر لكل قاريء وكاتب اسأت له.. ولكني لا اعتذر لمن يعتقد ان موقع الحوار المتمدن دولة يديرها القائد الضرورة. تحية للجميع وانا على يقين ان الحوار المتمدن سيبقى مزهرا بدون سفيان الخزرجي طالما ان هناك كتابا مبدعين (وهم كثر) وطالما ان هناك عاملين مجدين فيه.
136
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 174
|
العدد: 200089 - رد الى: سفيان الخزرجي
|
2010 / 12 / 29 - 15:42 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل والأخ العزيز سفيان الخزرجي تحية طيبة ونتمنى أن تكون بخير. مع انه لدينا قرار إداري في الحوار المتمدن بعدم السماح لك بالنشر، ولكن لأنه ذكر موضوع متعلق بك في الحوار المفتوح وللشفافية واحترام الرأي الأخر التي نستند إليه في عملنا، وحق الرد، يسعدنا نشر رأيكم بل نحترمه كثيرا بغض النظر عن الاتفاق أو الاختلاف.
انتهز الفرصة لأكرر تقديم الشكر الجزيل لك على فترة عملك معنا، و يؤسفنا ولأسباب تنظيمية إننا لم نتمكن من الاستمرار بالعمل المشترك معا في الحوار المتمدن، وهذه الإجراءات التي لا أحبذها تحصل حتى في أكثر المؤسسات ديمقراطية. يشترك في النجاح الكبير للحوار المتمدن والذي توج بجائزة ابن رشد لسنة 2010 المرموقة، جميع الزميلات والزملاء الذين عملوا مع الحوار المتمدن حتى لأيام أو أشهر معدودة في أعوامه التسع الماضية، وأنت احدهم ونعتز بذلك.
ككاتب له توجه اليساري ويشترك في إدارة موقع يساري عراقي شقيق, اعتقد من المناسب أن توجه قلمك الإبداعي نحو معسكر الظلام والاستبداد الذي يهدد المجتمع العراقي الآن، بدلا من تخصيص وقتك الثمين لتوجيه اتهامات غير صحيحة للحوار المتمدن وإدارته، والتي أساءت إليك ككاتب يساري علماني مرموق قبل أن تسيء إلينا، الجميع يعلم مكانة ودور ومهنية الحوار المتمدن، وكذلك ان توجيه الاتهامات أمر سهل جدا ولكن في حالة عدم إثباتها تعني إنها محاولة للتشهير و ضعف حجة مطلقيها. كما أشرت في أجوبة حواري وفي ردي للزميل العزيز احمد بسمار التعليق (العدد: 200040) وفي الكثير من الردود الأخرى، الحوار المتمدن يدار بشكلي جماعي وشفاف واعتقد انك عايشتها معنا في فترة عملك ولا اعتقد إني احتاج إلى توضيح المزيد.
نعتقد انك لم تكن صائبا في أمرين: 1- توجيه الكثير من الاتهامات للحوار المتمدن وتجاوزك الكبير على هيئة إدارة الحوار المتمدن وفي مرات عدة في مواضيع مختلفة على مر السنين الماضية، متجاوزا بذلك علاقة أدنى درجات الاحترام المتبادل التي نود أن تجمعنا مع كاتباتنا وكتابنا الأعزاء. 2- انتحالك صفة وحتى صورة الغير وتعلم من خلال عملك معنا، أن الحوار المتمدن يزيل كافة مواضيع الكاتب-ة في هذه الحالة ودون أي نقاش, ويمنع من النشر.
ومع هذا الحوار المتمدن يود بصدق فتح صفحة جديدة معك ومع أي كاتب-ة خرق قواعد العمل أو تجاوز على إدارة الحوار المتمدن بعد تقديم اعتذار علني للحوار المتمدن, إنها قضية إدارية تتعلق بالعلاقات والقواعد المتوازنة التي تربط الإطراف المختلفة في عمل جماعي معيين الذي هو الحوار المتمدن , وليس لها علاقة بشخصية الكاتب-ة التي نكن لهم كل الاحترام والتقدير.
كل عام وأنت والعائلة بخير
86
أعجبنى
|
التسلسل: 175
|
العدد: 199954 - موقع للفكر الإنساني
|
2010 / 12 / 29 - 09:49 التحكم: الكاتب-ة
|
فيصل البيطار
|
تحية للحوار المتمدن وإدارته الساعية دوما لدفعه إلى الأمام لما فيه تقدم وإزدهار أفكار المساواة والديموقراطية والإنتصار لحقوق الكادحين . عام جديد نأمل فيه مزيد من إنتصارات الفكر الإنساني، ولكم جميعا، إدارة ومشاركين كل المحبة والتقدير .
91
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 176
|
العدد: 200176 - رد الى: فيصل البيطار
|
2010 / 12 / 29 - 19:35 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز فيصل البيطار شكرا على المداخلة مع كل الاعتزاز والتقدير
84
أعجبنى
|
التسلسل: 177
|
العدد: 199969 - تحية وتقدير للمجهودات المميزة
|
2010 / 12 / 29 - 10:41 التحكم: الكاتب-ة
|
عائشة التاج
|
أولا سنة سعيدة لكل هيئة تحرير موقع الحوار المتمدن.أتمنى من كل قلبي ان تكون حبلى بالمنجزات الكبيرة والاستمرار في تحقيق الأهداف النبيلة. وهذه أيضا فرصة نشكر من خلالها كل القائمين على موقع تمكن من تحقيق أهداف مشتركةومن حجم كبير ...نحييهم على نجاحهم في تدبير التحديات المطروحة ،ونحيي التضحيات الجسام والكرم التطوعي في زمن أصبح فيه كل شيء يهدف للربح شخصيا وجدت في موقع الحوار المتمدن إجابة عن العديد من هواجسي الفكرية كما وجدت في اسلوبه التفاعلي فرصة لاختبارما ينشر رغم ما يشوب هذا الأسلوب من بعض الانزلاقات من طرف بعض المعلقين الذين يتجاوزون مساطر الحوار المتمدن نحو التجريح او السب مما يؤثر على جودة هذا التفاعل.... شخصيا اتفهم العراقيل التي تواججها الإدارة في تدبير عقليات نابعة من مجتمعات ذات ركائز استبدادية ولم تسمح لمواطنيها بحرية التعبير وبالتالي منهم من لم يتعلم بعد ابجديات الحوار ....ورغم كل ذلك ها نحن نتواصل فكريا عبر موقع جميل وتحول لصرح إعلامي هام بالتوفيق المستمر استاذ رزكار وباقي أعضاء الهيئة وتحياتي لكل كتاب وكاتبات الحوار المتمدن ولكل قرائه الكرام.سنة سعيدة اتمنى ان تحمل معها السلم والحب والسكينة للجميع
75
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 178
|
العدد: 200185 - رد الى: عائشة التاج
|
2010 / 12 / 29 - 20:01 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميلة العزيزة عائشة التاج جزيل الشكر ونأسف الى اساءة استخدام خدمة التعليقات من قبل مجموعة صغيرة جدا ونحاول قدر الامكان ايقافها ومنعهم من تكرار الاساءات.
اعتقد ان ادعاء احتكار الحقيقة المطلقة ليس حكرا على المتدنيين فقط، حيث ان الكثير من اليساريين والعلمانين والليبراليين رغم تغييرهم فكريا وترديدهم لفظيا مصطلحات مثل الديمقراطية واحترام الرأي والرأي الاخر والحوار الحضاري.......، ولكنهم في اليات الحوار مازالوا ينطلقون من – عقل والية تفكير دينية- حيث يعتقدون انهم يحتكرون الحقيقة الكاملة ويقصون الرأي الاخر ويتحاورن بشكل متشنج، الهدف منه ليس الجدال وانما فرض الحقيقة التى يدعون امتلاكها على المقابل وباي اسلوب كان, واتفق معك في ان السبب هو البنية الاستبدادية لمجتمعاتنا. كل عام وانت بخير
91
أعجبنى
|
التسلسل: 179
|
العدد: 199997 - ماهي الخطوط الحمراء؟ 2
|
2010 / 12 / 29 - 11:41 التحكم: الكاتب-ة
|
Rachid Aboe Alama
|
الخطوط الحمراء واضحة الا في بعض الحالات المعينة. مثلا: 1. فلسطين ليست ارض عربية وانما ارض اليهود. (التعليق الذي يحتوي على هذه العبارة لا ينشر ) 2. كردستان وشمال افريقيا ليست ارض كردية او امازيغية. انهما جزء من الوطن العربي الكبير. (التعليق الذي يحتوي على هذه العبارة ينشر ) 3. فلسطين كدولة لا اعترف بها,لانها جزء من اسرائيل الكبرى.(التعليق الذي يحتوي على هذه العبارة لا ينشر ) 4. كردستان وتمازغا لا اعترف بهما, انهما جزء من الوطن العربي الكبير. (التعليق الذي يحتوي على هذه العبارة ينشر) 5. العرب هم بربر ووحوش (التعليق الذي يحتوي على هذه العبارة لا ينشر ) 6. البربر في شمال افريقيا (يقصدون الامازيغ)...(التعليق الذي يحتوي على هذه العبارة ينشر)
ماهي القواعد الي يتم تطبيقها لنشر او حجب التعليقات اعلاه.؟ وشكرا على التوضيح
81
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 180
|
العدد: 200179 - رد الى: Rachid Aboe Alama
|
2010 / 12 / 29 - 19:58 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز شكرا على المداخلة، للحوار المتمدن هويته وتوجه المعروف في الدفاع عن حقوق الكادحين والترويج للأفكار اليسار والتركيز على إبرازها، انفتاحه على الآراء المختلفة الأخرى لا يعني انه منبر سلبي يلقى فيه وعليه أي شيء, و بالتالي هو ملزم بنشر كافة المواضيع المرسلة إليه. إن ما يحدد إبراز الحوار المتمدن لمواضيع معينة وسياسة النشر ليس قواعد النشر وحدها، بل أولا وأخيرا هوية الموقع اليسارية.
نعم نشرت وتنشر دوما تعليقات ومواضيع تتطرق إلى هذه الأمور، لكن شتم مجموعات بشرية و الإساءة إليهم كجماعة لا تنشر.
143
أعجبنى
|
التسلسل: 181
|
العدد: 200013 - تحية وتثمين واقتراح
|
2010 / 12 / 29 - 12:06 التحكم: الكاتب-ة
|
زكي رضا
|
الاستاذ رزكار عقراوي المحترم بداية اود ان اقدم لكم ومن خلالكم باقة ورد عطرة لاعضاء هيئة تحرير الحوار المتمدن وكاتباته وكتابه وقارئاته وقراءه بمناسبة حلول عيد الميلاد واعياد رأس السنة الميلادية متمنيا للجميع عاما مليئا بالنجاحات . وبودي ان اثمن هذا الجهد الكبير الذي تبذله الادارة للتواصل مع كل ما يصلها من نتاجات ومراقبتها الدقيقة لها ولاراء القراء كي لاتخرج عن الخط الذي رسمته الادارة لنفسها في الحفاظ على خصوصية الموقع وتشذيبه ، كي لايتحول الموقع الى ساحة للاتهامات والاتهامات المضادة ولايخرج عن السياق العام لادب الحوار . اما مقترحي فهو عدم العمل ( ان امكن ) بفقرة عدم نشر المواد التي تصل الحوار المتمدن بالتزامن مع مواقع اخرى . لانها تحرم الكاتبة والكاتب من النشر في هذا الموقع الرصين . ولو فرضنا ان تقوم جميع المواقع بوضع نفس الشرط هذا ، فأن النتيجة ستكون حرمان ليس الكتاب فقط بل القراء من متابعة ما يكتب بشكل سلس . تقبلوا اطيب تحياتي
119
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 182
|
العدد: 200187 - رد الى: زكي رضا
|
2010 / 12 / 29 - 20:07 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز الشكر لك لدينا اولويات النشر ولايمكننا نشر كافة المواضيع المرسلة الينا، لذا نركز على اختيار المواضيع اليسارية العلمانية النوعية والجديدة والمرسلة بشكل خاص الى الحوار المتمدن.
82
أعجبنى
|
التسلسل: 183
|
العدد: 200021 - اليسار الإلكتروني :هل هذه التسمية علمية؟ ه
|
2010 / 12 / 29 - 12:27 التحكم: الكاتب-ة
|
mohamed boulaich
|
أشكرك ،أولا ، على المجهود الفكري المبذول وعلى عناء البحث الذي تطلبه هذا الإنجاز النظري، لكني أعتقد أن تسمية اليسار أو بالأحرى وصفه بالإلكتروني فيه مجازفة فكرية ونظرية، لأن اليسار في نهاية المطاف مضمون سياسي/اقتصادي/اجتماعي قي تطور ينبغي أن يكون مستديما يواكب تطور الواقع وتفاعلات الأوصاع، بينما التقنيات الإلكترونية الحديثة هي وسيلة عمل كغيرها من الوسائل. قكما استعمل اليسار وغيره الكتابة كوسيلة عمل وتواصل عبر المناشير ووالصحافة في مراحل أولى استعمل الوسائل السمعية البصرية ، من إذاعة وتلفزة ثم فيديو وما جاوره في مراحل لاحقة، وعليه لتطوير أدائه ومسايرة تطور الحياة ومرافقها أن يسعى لامتلاك التقنيات الجديدة ، دون أن نلصق به صفة هذه التقنية مثلما لم نفعل ذلك من قبل، فلو نصفه بالمنشوري أو الصحافي أو الإذاعي.أما بخصوص المبادئ الواردة في البحث أعلاه فلا يمكن الاختلاف بشأنها...ما رأيك ؟ محمد بولعيش.؟
119
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 184
|
العدد: 200359 - رد الى: mohamed boulaich
|
2010 / 12 / 30 - 08:44 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الأستاذ العزيز محمد بولعيش جزيل الشكر على المداخلة والسؤال واتفاقك مع النقاط العشرة المتعلقة باليسار الالكتروني.
التطور الهائل أدى إلى أن تتوجه معظم إعمال ومؤسسات المجتمع إلى نشاط إلكتروني متزامنا في تغيير كبير في توجهاتها والية صياغتها ، وعملها الداخلي والخارجي، وينطبق ذلك أيضا على مؤسسات اليسار الالكتروني من حيث:
1- إلية بناء الخط السياسي الموجه للجهات التي يستهدفها بالاستناد إلى التطور المعرفي والبحث العلمي ورقي العقل الإنساني في مجال ثقافة حقوق وحرية الإنسان, وكذلك توفر لإمكانيات المختلفة التي يتطلبها تنفيد الخط السياسي على ارض الواقع.
2- إشراك اكبر عدد مكن من المهتمين بذلك الخط السياسي في صياغته، والاطلاع وتحليل الخط السياسي للمؤسسات التي تنافسنا في الجهات التي نستهدفها.
3- استخدام الطرق الحديثة في إيصال ذلك الخطاب إلى المجتمع بشكل عام والجهات المستهدفة بشكل خاص.
4- استخدام الإدارة العلمية الحديثة في قيادة و تنظيم آليات تنفيذ الخط السياسي – الأحزاب مثلا- بكفاءة وإشراك الجميع بشكل تطوعي وديمقراطي.
5- تقييم تأثيرات تنفيذ الخط السياسي على الجهات المستهدفة، وعموم المجتمع من خلال ردود الفعل و التغذية العكسية من الجهات المستهدفة، الإحصائيات والدراسات العلمية.
6- و وفقها يتم إعادة تقييم الخط السياسي بشكل دوري وإجراء التغييرات الضرورية وفقا التغييرات التي تجري في المجتمع وتوجهات الجهات التي نستهدفها.
واقصد بالجهات المستهدفة هنا الطبقات الكادحة، المضطهدين سياسيا و دينا وعرقيا وجنسيا وكل من يعاني من الظلم والتميز و يتطلع إلى مجتمع أكثر إنسانية وعدلا.
ومن هنا اعتقد إن مفهوم اليسار الالكتروني ليس فقط تغييرا جذريا في الآليات وإنما أيضا في الخطاب و الطرح السياسي والاجتماعي والاقتصادي. أشرت في بداية حواري ان مفهوم اليسار الالكتروني لم يتبلور بعد بشكل واضح حيث أن ذلك بالتأكيد يحتاج الى وقت وجهود جماعية كبيرة، وخاصة على الصعيدين السياسي والنظري.في 2011 اذا توفر الوقت والإمكانيات سأركز على الموضوع بشكل اكبر وأعمق باتجاه صياغة تفصيلية لأسس اليسار الالكتروني.
76
أعجبنى
|
التسلسل: 185
|
العدد: 200026 - حول الكتاب الإلكتروني
|
2010 / 12 / 29 - 12:38 التحكم: الكاتب-ة
|
عذري مازغ
|
تحية للرفيق رزكار في الرد 96 تم التطرق لإصدار كتاب دوري (أربعة على ما ذكرت) وتخليتم عن الأمر بسبب الإمكانيات المادية إضافة إلى محدودية تناول التطبيع الورقي والتمويل، لكن لماذا لا التفكير في الكتاب الإلكتروني الذي أصبح منذ سنوات متداولا في أوربا وبعض الدول؟
84
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 186
|
العدد: 200216 - رد الى: عذري مازغ
|
2010 / 12 / 29 - 21:15 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز عذري مازغ فكرة الكتاب الالكتروني جيدة وأؤيدها ولابد أن نبدأ بدراستها، حيث بالفعل بدأ تداول الكتاب الالكتروني وخاصة بين الشباب. ومن المؤكد انه خلال سنوات سيأخذ مكان الكتاب الورقي.
84
أعجبنى
|
التسلسل: 187
|
العدد: 200041 - إقتراح
|
2010 / 12 / 29 - 13:12 التحكم: الكاتب-ة
|
رعد الحافظ
|
لأوّل مرّة أفهم سبب الخلاف مع الأخ سفيان الخزرجي وفي الحقيقة هي المرّة الأولى أيضاً , التي أقرأ لهُ تعليق ما لكنّي كنتُ قد سمعتُ عن إسمهِ تردّد كثيراً , بشأن نفس القضية **** قد لا يحّق لي التدخّل , لكن سأسمح لنفسي بإقتراح غير مُلزم لأحد لو كانت القضية تقتصر على النشر بإسم آخر , دون تجاوز باقي الشروط فيمكنني التأكيد لكم أنّ كثيراً فعلوا ذلكَ وهم مستمرون معنا في الحوار الى يومنا , وبعضهم كتّاب لامعين تكن الغالبية لهم الإحترام ( وطبعاً أخلاقياً لا يحّق لي كشف تلك الأسماء مع أنّي متأكد من إثنين على الأقل كما أنا متأكد من إسمي ) لا أقول الصلح خير فقط بل أقول مجتمعاتنا البائسة بحاجة الى كل صوت عقلاني ,علّهُ ينهض ببعض بؤسها أكرر القول , لم أقرأ للأخ سفيان سابقاً , لكن تعليقهِ هنا يوحي بكاتب عقلاني أعرفُ أنّ البحر لن يتأثر منسوبهِ بمصب نهرٍ إضافي لكن مؤخراً هناك حقيقية بيئية تقول / سيرتفع منسوب البحر بوضوح خلال الأعوام القادمة بسبب تهديدات المناخ لا أدري إن كان قصدي مفهوماً , لكن أقول غالبية الحقائق نسبية وقابلة للتغيير فيما بعد **** كما قال بعض الأخوة والزملاء أعلاه للأخ رزكار , ستكبر في نظرنا جميعاً ولن ينظر أحد الى الموقف بأنّه تراجع عن المباديء وضعف , فقط المريض يتصوّر ذلك *** آسف لتدّخلي , لكنّي أحاول اليوم تطبيق نصيحة د. وفاء سلطان لي , بأن أكون نفسي ولا أخشى في الحقّ لومة لائم تقبّلوا محبتي جميعاً
124
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 188
|
العدد: 200218 - رد الى: رعد الحافظ
|
2010 / 12 / 29 - 21:15 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز رعد الحافظ شكرا على المداخلة
77
أعجبنى
|
التسلسل: 189
|
العدد: 200066 - تحيه
|
2010 / 12 / 29 - 14:45 التحكم: الكاتب-ة
|
نيران العبيدي
|
الف تحيه لموقع الحوار المتمدن لاتاحته الفرصه للكثير التعبير عن ارائهم ونشر نتاجاتهم والناقد الحقيقي هو القاريء بعيدا عن البيروقراطيه والتحيز في النشر لمواقع اخرى واعتماد الاسماء المشهوره واهمال الاصوات الشابه انا مدينه لهذا الموقع بالتعامل معي بمصداقيه
83
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 190
|
العدد: 200222 - رد الى: نيران العبيدي
|
2010 / 12 / 29 - 21:20 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميلة العزيزة نيران جزيل الشكر الحوار المتمدن بشكل عام يشجع الأقلام الجديدة والشابة، وسعداء بوجودكي معنا.
141
أعجبنى
|
التسلسل: 191
|
العدد: 200080 - الحوار المتمدن واليسار العربي
|
2010 / 12 / 29 - 15:21 التحكم: الكاتب-ة
|
كريم عباس زامل
|
الاخ زركار عقراوي تحية طيبة بعد أزمة اليسار وتراجع دوره في التأثير في حركة الجماهير اصبحت الحاجة ملحة للدخول بسجال طويل حول مستقبل اليسار وكيفية العودة مرة أخرى الى الساحة لغرض العمل بأساليب جديدة طالما ان الاساليب القديمة أصبحت لاتجدي نفعا حيث أن العولمة والتطورات الجديدة قد أضافت الكثير لتصوراتنا عن حركة اليسار الجديد وهناك تساؤلات كثيرة تطرحها جماهير اليسار وخصوصا عبر الحوار المتمدن وذلك لعدم وجود فضائية يسارية علمانية تخص اليسار لماذا لاتوجد فضائية يسارية علمانية في كل عموم الوطن العربي ؟ هل نستطيع أن نتخطى هذا الواقع السلبي وعلى ما أعتقد أن الخطاب اليساري الجديد عليه أن يستوعب جميع الاخفاقات التي ساعدت على تراجع شعبية اليسار وأهم هذه العوامل هي عدم دراسة حركة التأريخ دراسة عميقة وأزمتنا نحن في العراق وتراجع اليسار المنظم المتمثل بالحزب الشيوعي العراقي الذي لم يحصل على مقعد في البرلمان وهناك حاجة لتغيير الكثير من سياساته والاعتماد على استراتيجية جديدة حتى تغيير الاسم في هذه المرحلة مهم جدا طالما اننا بصدد مراجعة وتقييم لاسباب التراجع ويكون من الضروري الاستفادة من موقع الحوار المتمدن منبر اليسار الجاد الذي اصبح الان نافذة جماهير اليسار من أجل التفاهم وطرح المقترحات من أجل النهوض مرة أخرى الجماهير في حاجة الى فكر جديد في عصر العولمة والمتغيرات الجديدة وذلك بمراجعة الخطاب الماركسي مراجعة جديدة طالما أن الماركسية حركة متجددة مع العصور وليس مذهب مغلق على جماهير اليسار أن تتخذ من الحوار المتمدن منبر لها تتواصل من خلاله ونشد على أيدي اسرة الحوار المتمدن لغرض تطوير الموقع وأمنياتنا له بأرفع الجوائز
كريم عباس زامل العراق البصرة قاص وناقد عضو أتحاد الادباء والكتاب البصرة
91
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 192
|
العدد: 200361 - رد الى: كريم عباس زامل
|
2010 / 12 / 30 - 08:46 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز كريم عباس زامل ملاحظات صحيحة ورائعة واتفق معك فيها.
اعتقد إن اسم أي حزب لا يعني الكثير للجماهير والطبقات الكادحة بقدر ما يهمها مساهمة ودور وسياسة الحزب في تبني مشاكلهم ومطالبهم المختلفة وتغيير حياتهم اليومية خطوة أو خطوتين تدريجيا إلى الإمام وباتجاه تغيير جذري كبير.
أرى من الضروري جدا إن تعيد قيادة الحزب الشيوعي العراقي أجواء وقواعد – الديمقراطية والتجديد- اي الحوار والحرية الفكرية للآراء المختلفة في إعلامه الحزبي، وكان ذلك آنذاك نوع من الثورة على الأطر التقليدية في مجال الإعلام وصياغة سياسة الحزب, تلك التجربة الناجحة التي بدأها الحزب في بداية عقد التسعينات القرن المنصرم كان لها دور في ترسيخ مكانة الحزب والحفاظ على وحدته وإنضاج خطه السياسي في مرحلة عصبية واجهتها كل فصائل اليسار بعد انهيار – المعسكر الاشتراكي - . للأسف الشديد تلك الأجواء الايجابية أجهضت بعد سنوات قليلة من انطلاقتها, وتم العودة إلى احتكار وأحادية الرأي في الحزب، وفي وقت يمر العراق بأكثر الأوضاع تعقيدا وخطورة، وتتطلب أكثر من أي وقت مضى جهود جماعية في صياغة الخطاب السياسي للحزب وتقييم عمله، أتمنى إن يكون إحياء أجواء – الديمقراطية والتجديد- جزءا من تحضيرات قيادة الحزب للمؤتمر القادم المزمع عقده في 2011.
131
أعجبنى
|
التسلسل: 193
|
العدد: 200121 - مرة أخرى، نحن و المواقع الأخرى
|
2010 / 12 / 29 - 17:15 التحكم: الكاتب-ة
|
أحمد التاوتي
|
الرفيق زركار المحترم
أعتقد أن مقترح التبادل الثقافي مع المواقع الدينية و اليمينية لصالح التقدم و الفكر الحر في الأخير ، حتى و لو رفضوا استضافة كتابنا في مواقعهم
تخيلوا كم سيكون عدد اليمينيين الذين يكتشفون الحوار المتمدن في حقيقته أي في سماحته و عدله و نزاهته و سمو فكره و عمق طروحاته ، و ذلك بالصدفة في أثناء تتبعهم لأفكار كتابهم المرموقين و -جهادهم- في موقعنا
الى حد اللحظة، هم يسمعون بالحوار المتمدن على انه -مجمع اوبئة يدعو الى كل الموبقات- و قليل منهم من يحاول ان يدخله على حذر، و اذا دخلوا يقرؤون مع الفكر المسبقة.
أسمى التحية..
127
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 194
|
العدد: 200238 - رد الى: أحمد التاوتي
|
2010 / 12 / 29 - 21:47 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز شكرا على الحوار، واعتقد ان المقترح لا بأس به حتى لو كان من جانب واحد. أرى ان وجهة نظرك في جذب الاتجاهات المختلفة الى الحوار المتمدن بما فيها الدينية ضرورية للنقاش لأهميتها، حيث بالفعل لابد من إبداع طرق مختلفة للوصول الى اكبر عدد ممكن من الجماهير ومن مختلف الاتجاهات وخاصة المختلفة عن توجهاتنا وجرها إلى الاطلاع على مواضيعنا وإشراكها في الحوار، وهذا يتطلب مرونة واستخدام أساليب متنوعة وممكن إن يكون الذي طرحته احدها.
سنناقش الأمر ومن الممكن ان يكون في منهاج حوارات التمدن القادمة.
اكرر شكري على الاهتمام بالحوار المتمدن وتطوير عمله.
76
أعجبنى
|
التسلسل: 195
|
العدد: 200305 - سلامات صديقي
|
2010 / 12 / 30 - 01:56 التحكم: الكاتب-ة
|
غسان المفلح
|
لا داعي للقول بالجهد الذي قمتم وتقومون به لأنه يعبر عن نفسه...أضيف فقط اقتراح القيام باستضافة أسماء من خارج فضاءنا المعرفي والأيديولوجي...كما اقترح العديد من الأصدقاء..هنالك ملاحظة فقط ..طالما أن أكثرية كتاب الحوار تسمح بالتعليقات..فأرجو أن يتم التقيد بحرية الكاتب بنشر التعليق أو حذفه وخاصة إذا كان باسم مستعار وألا تتدخل هيئة التحرير في نشره قبل موافقة الكاتب عليه..مع الشكر رفيق رزكار
90
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 196
|
العدد: 200362 - رد الى: غسان المفلح
|
2010 / 12 / 30 - 08:46 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز غسان المفلح شكرا جزيلا على المقترحات
بالفعل ستكون لنا حوارات مفتوحة من خارج - فضاءنا المعرفي والأيديولوجي- كما اقترحت ولكن بعد إجراء معظم الحوارات التي خطط لها وتم الاتفاق حولها.
في العادة الحوار المتمدن يرسل التعليقات الإشكالية إلى الكاتب-ة لكي يقرر نشرها أم لا، وأيضا لا نتدخل في تحكم الكاتب-ة بتعليقاته إلا في حالات خاصة جدا ومنها حذف الكثير من التعليقات الصالحة بسبب اختلاف الرأي. يختلف تفاعل الكاتبات والكتاب في التحكم بتعليقاته والكثير منهم يترك الخيار للحوار المتمدن ولا يتدخل فيها.لتعزيز التفاعل السريع بين الكاتبات والكتاب من جهة والقارئات والقراء من جهة أخرى يقوم الحوار المتمدن بنشر التعليقات حال وصولها إلى نظام التحكم، ولكن للكاتب-ة الحق دوما في التحكم في تعليقاته حتى بعد نشرها من قبلنا.
133
أعجبنى
|
التسلسل: 197
|
العدد: 200322 - مدنيون!
|
2010 / 12 / 30 - 05:03 التحكم: الكاتب-ة
|
زكي علي
|
في احد ردودك ذكرت اخطاء تجربة تحالف مدنيون دون ان توضحها لفائدة القراء التطرق اليها ضرروي
131
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 198
|
العدد: 200363 - رد الى: زكي علي
|
2010 / 12 / 30 - 08:48 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز شكرا على السؤال
تقيم تحالف –مدنيون- ضروري ولابد من الاستفادة من التجربة المهمة ومن أخطائها لكي نستطيع بناء تحالفات يسارية علمانية وديمقراطية امتن و تستمر لفترات أطول. واعتقد انه لم يكتب الكثير عن فشل - مدنيون- وأسباب عدم استطاعتنا ترسيخ و توسيع نشاطه نحو تحالف واسع يضم معظم الأحزاب والمنظمات اليسارية والعلمانية والديمقراطية والمستقلين.
لن ادخل في تفاصيل الموضوع ولكن اعتقد ومن تجربتي وعملي مع مدنيون كانت هناك الأخطاء أوجزها ب:
1. كان في الأساس تحالف انتخابي فوقي هش بين ثلاثة أحزاب، ولم توضح نقاط وبرنامجه بشكل دقيق، ولا اعتقد انه كانت لديهم الرغبة مسبقا في انضمام أحزاب أو منظمات جديدة إلى التحالف وتوسيعه.
2. لم تكن لديها قيادة معلنة واقتصرت على ممثلي الأحزاب الثلاثة بدون المستقلين, وكان من الضروري أن تكون هناك شفافية اكبر في إدارة التحالف.
3. أهمل دور المستقلين بشكل كبير, بل تم استخدامهم دون ان يكون لهم دور في القرار.
4. لم تكن هناك استجابة ايجابية لمبادرات ورغبة بعض الجهات والشخصيات اليسارية والديمقراطية ل الانضمام الى –مدنيون- وقد أعلن الكثير منهم دعمهم لها بشكل علني.
أتمنى أن لا تتكرر نفس الأخطاء في المشروع المهم والضروري – التيار الديمقراطي- الذي يجري العمل به ألان من اجل بناءه في العراق وخارجه، ولكن الوقائع تشير إلى نفس العقلية والآليات للأسف مع تغيير طفيف ، ولأاعتقد إنها ستخرج أو تتوسع إلى خارج الإطار الحزبي الذي أطلقه. ومع هذا اعتبرها خطوة ايجابية ولابد من دعمها.
لكي نبني بالفعل تحالف واسع للتيار الديمقراطي العلماني في العراق لابد أن نحشد كافة طاقاتنا من أحزاب ومستقلين يسبقه الإقرار بالاعتراف بالأخر واحترام الاختلافات الموجودة ، ونبذ هيمنة حزب او اتجاه معيين، والعمل بشكل مشترك في لجنة تحضيرية تهيء لمؤتمر أو اجتماع عام للقوى الديمقراطية والعلمانية في العراق دون أي إقصاء لهذا الطرف أو ذاك.
114
أعجبنى
|
التسلسل: 199
|
العدد: 200327 - الديموقراطية والعلمانية
|
2010 / 12 / 30 - 05:07 التحكم: الكاتب-ة
|
د.سالم المنذري
|
شكرا استاذ رزكار عقراوي على هذا الحوار هل يمكن ان تخبرنا ان اليسار العربي استطاع ان يوجد خلطة سحرية في التعامل من الديموقراطية والعلمانية ام لا وما هو السبب؟
82
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 200
|
العدد: 200364 - رد الى: د.سالم المنذري
|
2010 / 12 / 30 - 08:50 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر وتحية طيبة
اعتقد إن معظم القوي اليسارية العربية كانت وما زالت في مقدمة المدافعين عن الديمقراطية والعلمانية, حسب متطلبات وواقع بلدانها, اعدم واغتيل عشرات ألوف من أعضائها وكوادرها و قيادتها في نضالهم المتفاني ضد الأنظمة الاستبداد وقوي التعصب ومن اجل عالم ومجتمع أفضل لشعوبنا.
تأثير - المعسكر الاشتراكي – وخاصة الاتحاد السوفيتي كان كبيرا جدا على أحزاب اليسار العربي وللأسف البعض منها رضخ لضغوط – الرفاق السوفيت في تعزيز التحالف المعادي للامبريالية والتطور اللاراسمالي- وتحالفوا مع أنظمة استبدادية قومية مثل ما حدث في العراق وسوريا ومصر.... وحتى مع أنظمة دينية شمولية، تجربة تحالف حزب – تودة- اليساري مع النظام الإسلامي في إيران. كان ذلك من الأخطاء التاريخية ودفع رفاقنا في اليسار قبل الجميع ثمنا باهضا وألوف الشهداء و الضحايا بسبب تلك السياسات الحمقاء ، التي شوهت إلى حد كبير من سمعة اليسار بتحالفه مع أنظمة وقوى بعيدة كل البعد عن الديمقراطية والعلمانية وحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية.
اعتقد أن على قوى اليسار التي شاركت في هكذا تحالفات مشينة في فترات معينة، إن تقدم اعتذار علنيا وواضحا لشعوبها على دورها المباشر وغير المباشر في قمع الحريات وانتهاك حقوق الإنسان من قبل الأنظمة الاستبدادية التي تحالفت معها.
86
أعجبنى
|
التسلسل: 201
|
العدد: 200328 - البعد المنهجي في نقد اصل فكرة اليسار
|
2010 / 12 / 30 - 05:08 التحكم: الكاتب-ة
|
فاطمة عبدالرضا اللواتي
|
عندما نتحدث عن واقع المعيشي للمجتمعات فانن نجد ان الراسمالية بنيت على قوت الفقراء وتسلط البرجوازيين وهذا طبيعى ان يحدث في غياب الديموقراطية كيف يقراء رزكار عقراوى هذا البعد المنهجي في نقد اصل فكرة اليسار ؟
76
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 202
|
العدد: 201265 - رد الى: فاطمة عبدالرضا اللواتي
|
2011 / 1 / 1 - 19:10 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
شكرا على السؤال, هل من الممكن توضيحه اكثر؟
83
أعجبنى
|
التسلسل: 203
|
العدد: 200330 - انتم شلة خونة واروجين للاحتلال
|
2010 / 12 / 30 - 05:15 التحكم: الكاتب-ة
|
احمد الجبوري
|
الحوار المتمدن موقع معادي للمقاومة العراقية البطلة عاشت المقاومة العراقية عاش البطل الشهيد صدام حسين عاش العراق
84
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 204
|
العدد: 200567 - رد الى: احمد الجبوري
|
2010 / 12 / 30 - 19:07 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر مع كل الاختلاف
الحوار المتمدن يدين كافة أنواع الاحتلال ويقف ضدها ويدعم حق الشعوب في تقرير مصيرها, اليسار العراقي بمعظم فصائله ( الحزب الشيوعي العراقي, الحزب الشيوعي العمالي, اتحاد الشيوعيين، الحزب الشيوعي العمالي اليساري، مؤتمر حرية العراق ... الخ) تبنوا خيار المقاومة السلمية وفق واقع وظروف المجتمع العراقي. ووقفوا بشكل واضح ضد ما يسمى – المقاومة العراقية المسلحة! – التي هي إما مجاميع من بقايا النظام البعثي الدكتاتوري، او القوى الدينية والقومية المتعصبة او تنظيم القاعدة. نشاطهم بشكل عام تركز على خلق أجواء العنف والإرهاب والقتل على أساس الطائفة و الدين و العرق، و شاركهم في ذلك قوى الاحتلال وقوى الطائفية والقومية الحاكمة في العراق.
اعتقد شخصيا أن اليسار لابد أن يركز على نشاطات وبرنامج أي - مقاومة - قبل دعمها وتأييدها، لا يمكننا دعم مقاومة تهدف إلى إعادة النظام الدكتاتوري في العراقي أو فرض نظام على نمط طالبان!، رغم مشروعية مقاومة الاحتلال. قوى الاحتلال،والأحزاب الطائفية والقومية الحاكمة في العراقي، والمقاومة العراقية المسلحة هي قوى رجعية معادية لجماهير العراق ، ومن الضروري لليسار إن يدينها كلها و لا ينحاز إلى اي منها, ويطرح خطة المستقل وأميل إلى حل المقاومة السلمية.
انتقد هنا بعض فصائل اليسار العربي التي تنتقد بل تخون أغلبية فصائل اليسار العراقي التي لها وجود واقعي على الأرض، لعدم تبنيها المقاومة المسلحة, بل البعض منهم للأسف يدعم ويتعاون مع بقايا النظام الدكتاتوري وحزب البعث وواجهاته - الشيوعية اليسارية!- التي تروج لإعادة النظام الفاشي السابق وقيادته.
بشكل عام اعتقد إن القوى اليسارية في العراق هي الأكثر قدرة على تحليل وفهم موازيين القوى وواقع مزاج جماهير العراق التي عانت من ويلات الدكتاتورية و القمع والحروب والاحتلال والحرب الطائفية، ولابد من تفهم مواقفهم واحترامها.
إنا ضد عقوبة الإعدام بشكل عام حتى لو كان المعدوم هو الدكتاتور صدام حسين الذي ارتكب جرائم بشعة بحق الشعب العراقي تصل إلى حد الإبادة الجماعية، وأفضل لو تمت محاكمته في محكمة دولية, ومن هذا المنطلق أدين إعدامه و واستهجن طريقة تنفيذها.
اعتقد إننا لا يمكن أن نبني مجتمع مدني ديمقراطي حقيقي دون إلغاء عقوبة الإعدام، التي تعبر في جوهرها عن قاعدة الانتقام وحق الدولة القانوني في القتل، ولا يحق للدول أو الأحزاب أو الإفراد سلب حياة إنسان آخر مهما كانت بشاعة الجريمة أو الجرائم المرتكبة, بل ربما يحتاج المتهم إلى معالجة طبية أو نفسية أو إلى عقوبة رادعة كالسجن المؤبد أو أي عقوبة أخرى مناسبة غير الإعدام وإعادة تربيته وتأهيله, بحيث يسمح باستمرار بقائه على قيد الحياة والتعلم من الجريمة التي ارتكبها. ولاهمية الغاء عقوبة الاعدام في العالم العربي خصص الحوار المتمدن مركزا لذلك (مركز حق الحياة لمناهضة عقوبة الإعدام)..
---------------------------------------------- وأود هنا ان أشير إلى مواقف بعض مفكري الماركسية المؤيدة لإلغاء عقوبة الإعدام مأخوذة من رد للرفيق العزيز كميل داغر في حواره المفتوح بصدد هذه العقوبة المشينة:
-إذا عدنا إلى ماركس بالذات،نعرف أنه وقف دائماً ضد هذه العقوبة .وكانت المرة الأولى التي عبر خلالها عن هذا الموقف ،في العام 1853،وذلك في مقال نشرته له جريدة النيويورك دايلي تريبيون الأميركية ،وبالتحديد في18 شباط /فبراير من ذلك العام. وهو يروي في المخطوطات التي وضعها إبّان الثورة التي أطلقها عمال باريس، خلال ما بات يُعرف بكومونة باريس ،في ربيع عام 1871،كيف أن -الكومونة أمرت بحرق المقصلتين،القديمة (أي التي كانت معتمدة قبل الثورة الفرنسية)والجديدة( التي مارست الثورة المذكورة أعمال الإعدام بواسطتها،وبقيت معتمدة بعد عودة الملَكية )،على الملأ-.ومعروف كم كان ماركس يقدِّر الكومونة تقديراً عالياً،هو الذي كتب عنها: -أنظروا إلى كومونة باريس،إنها سلطة البروليتاريا-!كما كتب عنها أيضاً:-إنها الشعب فاعلاً لنفسه وبنفسه-.
أما المفكرة والمناضلة الماركسية الثورية الألمانية روزا لوكسمبورغ فطالبت بإلغاء عقوبة الإعدام في 18 نوفمبر1918،بعد أيام قليلة على إعلان االثورة الألمانية قيام الجمهورية الاشتراكية الألمانية الحرة،تلك الجمهورية التي أطاحها المرتدُّون في الحزب الاشتراكي الألماني بقيادة إيبرت ونوسكه،واغتالوا قائديها الأساسيين،كارل ليبنخت وروزا لوكسمبورغ. ومعروف موقف ليون تروتسكي من هذه العقوبة،وكان قبل ثورة أكتوبر بقليل قد خاطب،كيرنسكي، رئيس حكومة الدولة البرجوازية،التي جاءت بعد ثورة شباط/فبراير،،قائلاً،خلال افتتاح الكونفرانس الديمقراطي،في14 أيلول/سبتمبر1917،الذي حضره 1200مندوب،أمام هؤلاء، وبحضور كيرنسكي: -إذا كانت عقوبة الموت لاغنى عنها،كيف يقرر كيرنسكي أن يقول إنه لن يستخدمها؟وإذا كان يظن من جهة أخرى أن من الممكن التعهد أمام الديمقراطية عدم تطبيق عقوبة الإعدام،فهو يحوّل إعادة العمل بها إلى عمل طائش يتجاوز حدود الإجرام-. هذا بالضبط الموقف الماركسي الثوري،إذاً،من هذه العقوبة ،وهو لم يتغير منذ ماركس .
82
أعجبنى
|
التسلسل: 205
|
العدد: 200333 - كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
2010 / 12 / 30 - 05:26 التحكم: الكاتب-ة
|
خالد الاتاسي
|
كيف يروج اليسار العربي للتغييرالديمقراطي وهو يدعم ويمول من انظمة شمولية قومية ؟؟؟ في سوريا البعث كمثال
118
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 206
|
العدد: 200568 - رد الى: خالد الاتاسي
|
2010 / 12 / 30 - 19:08 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
اعتبرها سياسة خاطئة بل أدينها, لابد من عدم التحالف أو قبول الدعم من تلك الأنظمة الاستبدادية وتحت أي ذريعة كانت, بل من الضروري دعم قوى اليسار والديمقراطية الحقيقة في تلك البلدان في نضالها من اجل إنهاء الدكتاتورية والاستبداد. أرجو الاطلاع أيضا على ردي على السيد د.سالم المنذري التعليق ( العدد: 200364).
67
أعجبنى
|
التسلسل: 207
|
العدد: 200393 - تحية طيبة بعدها سؤال
|
2010 / 12 / 30 - 11:03 التحكم: الكاتب-ة
|
ظافر محسن غريب
|
عزيزي الزميل رزكار عقراوي تحية طيبة بعدها سؤال: لماذا تكرار الحجب لينشر الأخ الآخر ؟: http://albadeal.com/2010-11-24-00-35-27/852-2010-12-30-01-07-13.html المؤمن لا يُلدغ من جحر مرتين (حديث شريف)؛ كُن ذاك المؤمن!.
115
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 208
|
العدد: 200569 - رد الى: ظافر محسن غريب
|
2010 / 12 / 30 - 19:08 التحكم: الكاتب-ة
|
رزكار عقراوي
|
جزيل الشكر على الاهتمام
85
أعجبنى
|
|