تعليقات الموقع (26)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 883596 - مقالة متقدمة على زمنها؛ ولكنها تشتشرف المستقبل
|
2025 / 5 / 11 - 10:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق العزيز الأستاذ رزكار عقراوي المحترم تحية رفاقية صميمية مقالة مستقبلية رائعة. التغيير الذي تفضلتم به قادم ، والغد لناظره قريب، وان طال أمد بزوغ شمسه ، حتى ولو بعد قرن من الزمان. لا شيئ يبقى ثابتاً في الكون!. أنا متشائم من هذا البابا الجديد الذي فرضته الولايات المتحدة الأمريكية على الفاتيكان فرضا بوسائط القوة الناعمة رغم كونه ليس من ضمن المرشحين الأقوياء لمنصب البابا. لقد بلغ نجاح الضغط الأمريكي على الفاتيكان درجة أن البابا الجديد قد اتصل بشقيقه في أمريكا قبل يوم من انعقاد المجمع الانتخابي للكنيسة الكاثوليكية ليبشره بأنه سيصبح البابا الجديد! أي أن موضوع تسمية البابا الجديد كان محسوما مقدماً قبل انعقاد المجمع الانتخابي، وما تم نشره عن اجتماع الكرادلة لانتخاب البابا هو مجرد بروتوكول زخرفي. فائق التقدير والاعتزاز والحب.
إرسال شكوى على هذا التعليق
14
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 883597 - الدستور العراقي, انتخاب البابا, اخطاء ماركس!
|
2025 / 5 / 11 - 10:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
الرفيق والصديق العزيز رزكار عقراوي المحترم كل الشكر على مقالتك التي تتطرق الى مواضيع عديدة ومتشعبة. لذا ان تعليقي سيكون ايضا متشعبا بعض الشيئ ولكن بقدر كبير جدا من الايجاز بسبب حجم التعليق. كتابة ان الاسلام دين الدولة في الدستور العراقي هو خطأ منطقي. فالدولة كيان معنوي لا دين لها فهي لا تصلي ولا تصوم ولا تحج ولا تزكي. فهل تذهب دولة ما الى الجنة او والنار ام الشخص بعرف الدين؟ كما ان العراق يحتوي على ديانات اخرى وناس غير متدينين, فكيف يكون دين دولتهم هو الاسلام دون غمط حقوقهم وحرياتهم الشخصية؟ ترتب على هذه الفقرة تبعات كارثية مثل تأسيس احزاب وميلشيات اسلامية تدعي القداسة وتمارس كل الموبقات تحت غطاء القداسة. والدولة شريك زور. ايضا هنالك تبعات خطرة ايضا تخص الحريات الشخصية وتقييدها وكذلك بخصوص حق النساء في امتلاك اجسادهن. فيبدو ان الاسلام السياسي امم اجساد النساء وصادر حقهن في امتلاك اجسادهن والسلوك من قبلهن بما يتماشى مع لائحة حقوق الانسان واحترام الحريات الخاصة. والاسلام السياسي ساهم بشكل كبير في اقران الشرف بتركيبات تشريحية للمرأة او سلوكيات معينة, يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
23
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 883598 - الدستور العراقي, انتخاب البابا, اخطاء ماركس!
|
2025 / 5 / 11 - 10:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
بما يتماشى مع لائحة حقوق الانسان واحترام الحريات الخاصة. والاسلام السياسي ساهم بشكل كبير في اقران الشرف بتركيبات تشريحية للمرأة او سلوكيات معينة, بينما غض الطرف عن جرائم حقيقية مخلة بالشرف مثل الفساد واهدار المال العام. اي ان مفهوم الشرف قلب رأسا على عقب والاسلام السياسي ساعد في نشر مفاهيم وممارسات نفيضة للشرف. وهذا ساهم في خلق علل وكوارث اجتماعية تحط من قيمة المجتمع وتمزق نسيجه الداخلي. اضعاف المجتمع يعني زيادة في قمع السلطة للشعب وعدم اكتراثها له. ان الغاء هذه الفقرة عملية تحتاج حسب ما افهم الى موافقة ثلثي عدد اعضاء البرلمان. وهو امر اشبه بالمستحيل. انها لعنة تبدو وكأنها سرمدية ! هنالك رجال دين يدعون الآن الى العلمانية بسبب اساءة الاسلام السياسي الى الاسلام وتنفير الناس منه. لذا لا افهم خشية اليسار للدعوة الى العلمانية رغم الصعوبة الهائلة كما ذكر اعلاه. ولكن اللا تعتقد ان امكانية حصول حرب اهلية امر مبالغ فيه جدا وهي حجة القوى الدينية ونحن لا يجب ان نقع في فخها. انه سيف ديموقليس ولكنه قد نكون نحن من نسلطه على انفسنا اكثر من الطرف الآخر. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
18
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 883599 - الدستور العراقي, انتخاب البابا, اخطاء ماركس!
|
2025 / 5 / 11 - 10:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
يجب القيام بفعاليات للتوعية وجس النبض بشكل مكثف وكبير من قبل قوى اليسار في العراق لأحداث التغيير نحو العلمانية. وشعار المدنية الذي يدعو له البعض يشتت العمل من اجل العلمانية وقد يؤدي خدمة الى اعدائها. والمفهومان ليسا صنوان لبعضهما البعض, وخصوصا ان مفهوم الدولة المدنية لا يتضمن جوانبا معرفية ويعرّفه البعض حسب نقيضه. وهذا ليس تعريفا؟ موضوعة الذكورية -الكنيسة الكاثوليكية طبعا ذكورية. ولذا ان اشراك النساء في انتخاب البابا لربما يتعلق بنظام الكنيسة بعدم امكانية المرأة ان تصبح كاردينالا تشارك عندها في انتخاب البابا. ولم اسمع, بسبب جهلي لربما, ان نسويات كاثوليكيات قد عبرن عن معارضتهن للنظام الحالي في الكنيسة. كما ان الدراسة والتبحر في امور الكنيسة الدينية والدنيوية قد يستغرق سنوات طويلة تحول دون حصول الشباب على مرتبة الكاردينال. ولكن نفس الملاحظات بخصوص البابا ينبغي ان تنطبق على المراجع الدينية المسلمة في منطقتنا. وحتى ان البعض منها يحوز على مرتب مرجعية عليا بدون انتخاب من قبل المراجع الاخرى. كما ان العلمانية تعني فصل الدين عن السياسة وليس عن الدولة. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
18
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 883600 - الدستور العراقي, انتخاب البابا, اخطاء ماركس!
|
2025 / 5 / 11 - 10:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
كما اني لا اعتقد بصحة دعم المؤسسات الدينية من قبل الدولة او حتى من قبل وزارة الاوقاف. ففي بعص البلدان الكاثوليكية تفرض الكنيسة ضرائبا على اتباعها بمعزل عن الدولة. وهو امر يمكن تطبيقه في منطقتنا ايضا. اذا كانت الدولة تعامل الناس سواسية فاما عليها ان تمتنع عن تمويل المؤسسات الدينية او ان تدفع نفس التمويل لمؤسسات اللامتدينين او الملحدين. للاسف ساهمت كتابات ماركس الديماغوغية وغير المبررة فلسفي -علميا في خلق البلبلة والفوضى في مسألة التعامل مع الدين؟ فمثلا يقول -نقد الدين هو الشرط الممهد لكل نقد-. لماذا, قد يكون ممهدا وقد لا يكون! ويقول ايضا -ان إلغاء الدين، من حيث هو سعادة وهمية للشعب، هو ما يتطلبه صنع سعادته الفعلية. ان تطلب تخلي الشعب عن الوهم حول وضعه هو تطلب التخلي عن وضع بحاجة الى وهم. فنقد الدين هو بداية .نقد وادي الدموع الذي يؤلف الدين هالته العليا.- نقد فلسفة الدّين عند ماركس : مقدّمة يساريّة عقلانيّة وأنسنيّة https://www.lesemeurs.com/Article.aspx?ID=10245نقد يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
17
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 883601 - الدستور العراقي, انتخاب البابا, اخطاء ماركس!
|
2025 / 5 / 11 - 11:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
كما اني لا اعتقد بصحة دعم المؤسسات الدينية من قبل الدولة او حتى من قبل وزارة الاوقاف. ففي بعص البلدان الكاثوليكية تفرض الكنيسة ضرائبا على اتباعها بمعزل عن الدولة. وهو امر يمكن تطبيقه في منطقتنا ايضا. اذا كانت الدولة تعامل الناس سواسية فاما عليها ان تمتنع عن تمويل المؤسسات الدينية او ان تدفع نفس التمويل لمؤسسات اللامتدينين او الملحدين. للاسف ساهمت كتابات ماركس الديماغوغية وغير المبررة فلسفي -علميا في خلق البلبلة والفوضى في مسألة التعامل مع الدين؟ فمثلا يقول -نقد الدين هو الشرط الممهد لكل نقد-. لماذا, قد يكون ممهدا وقد لا يكون! ويقول ايضا -ان إلغاء الدين، من حيث هو سعادة وهمية للشعب، هو ما يتطلبه صنع سعادته الفعلية. ان تطلب تخلي الشعب عن الوهم حول وضعه هو تطلب التخلي عن وضع بحاجة الى وهم. فنقد الدين هو بداية .نقد وادي الدموع الذي يؤلف الدين هالته العليا.- نقد فلسفة الدّين عند ماركس : مقدّمة يساريّة عقلانيّة وأنسنيّة https://www.lesemeurs.com/Article.aspx?ID=10245نقد يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
21
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 883602 - الدستور العراقي, انتخاب البابا, اخطاء ماركس!
|
2025 / 5 / 11 - 11:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
ولكن كيف يلغى الدين ولماذا-ستالين وانور خوجة؟ وقسريا امر مخالف لحقوق الانسان؟ وهل حقق التخلي عن الدين السعادة في اي دولة ما؟ علما ان السعادة موضوع معقد جدا وليس هنالك من اثبات علمي ان التخلي عن الدين يسبب السعادة. فاغلب الباحثين في علم النفس الديني يعتقدون العكس! وكلام ماركس خاطيء من وجهة نظر اكبر فيلسوف للعلم في القرن العشرين بول فايرآبند -لا توجد فكرة، مهما كانت قديمة وعبثية، إلا أنها قادرة على تحسين معرفتنا. يُستوعب تاريخ الفكر بأكمله في العلم ويُستخدم لتطوير كل نظرية. ولا يُرفض التدخل السياسي. قد يكون ذلك ضروريًا للتغلب على شوفينية العلم التي تقاوم بدائل الوضع الراهن.- Paul Feyerabend (1975)
Against Method https://www.marxists.org/reference/subject/philosophy/works/ge/feyerabe.htm
مع وافر تحياتي واحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
18
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 883603 - النساء على رأس المؤسسات الدينية الكبرى
|
2025 / 5 / 11 - 12:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد كشكولي
|
تحياتي عزيزي رزكار وأشكركم على هذا المقال الذي يأتي من حرصكم على تطوير اليسار الاشتراكي في العالم. كما أعتقد أن العمل على تمكين المرأة لتبؤ مناصب عليا في المؤسسات الدينية ليس هدف اليسار الاني و لا في المستقبل القريب. لقد تبوأت نساء كثيرات مناصب عليا في ببعض الدول الاسلامية ولم يتغير وضع المرأة في هذه البلدان إلى أحسن وعندنا في السويد رئيس الأساقفة أمرأة اذ يتبع الشعب الكنيسة البروتستانتي
رغم كل شيء نجد في تاريخنا نقاط مشرقة مثل قرة العين التي أعدمتها السلطات الايرانية عندما أعلنت ثورتها على التقاليد الرجولية للدين مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
18
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 883606 - الحلم يبقى أكبر من الواقع المُقيد بأغلال الكهنة.
|
2025 / 5 / 11 - 15:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
ادم عربي
|
رغم شرعية ما تسعى إليه عزيزي رزكار أشبه ببناء قصرٍ على غيوم! فكيف للأنظمة الدينية المحافظة التي تُؤسس سلطتها على هرميات ذكورية مقدسة أن تُنازل الشبابَ والمرأةَ بوصفهما ندّين؟ إنها معركة ضدّ جذورٍ لاهوتيةٍ متحجرة، تُكرّس دونيةَ المرأة كـ -حقيقة إلهية-، وتجعل من التقاليد سيفاً مسلطاً على رقاب الحريات. الدين هنا ليس مجرد عادات، بل هو نظامٌ ميتافيزيقي يُشرعن الهيمنة، ويُحوّل النضال من أجل المساواة إلى -كفر- بمرجعيات الماضي!
أتَتخيل يوماً تُمسك فيه امرأةٌ بمفاتيح الفاتيكان؟ حينها لن ينهار المُؤسس فحسب، بل سيتحول المعبد إلى ساحة رقصٍ ثورية… حيث تذوب -الوصايا- القديمة في بوتقة التغيير، وتُولد أخلاقياتٌ جديدة لا تعرف التمييز. لكن هل ننتظر معجزة؟ التاريخ يقول إن الثورات لا تأتي من الهياكل الكهنوتية، بل من زلزال الجماهير التي ترفض أن تكون ظلاً لأسلافها!
تحياتي لقلمك الجريء، لكن الحلم يبقى أكبر من الواقع المُقيد بأغلال الكهنة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
20
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 883609 - العاطفة بين السيد المسيح والنساء
|
2025 / 5 / 11 - 15:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
Magdi
|
العاطفة بين السيد المسيح والنساء أستاذنا الكبير رزكار ، جزيل الشكر على مقالكم البديع والموسوعى : 1 - كانت مريم المجدلية تلميذة السيد المسيح المفضلة وكان يقبلها فى فمها . انظر Jean – Yves Leloup , Le Evangile de Philippe , p. 107 وكانت معه لحظة الصلب (متى 27 ) ولكن المؤسسة الكهنوتية طمست دورها وفضلت عليها بطرس رغم أنه لم يقبله ( Luc 7 , 44 et 45) وانكره فى أسبوع الآلام ( Matthieu 26-34 Marc 14-30 Luc 22-34 Jean 13, 38. ) 2 - السيد المسيح شفى نساء تنزف دما (متى 9 & مرقص 5 ) بل شفى امرأه كسيحه يوم السبت ( لوقا 13) لأن السبت للأنسان وليس الأنسان للسبت ( Marc 2 , 27 ) 3 - نقض السيد المسيح رجم الزانية : من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر (يوحنا ، 8 ) 4 - دخلت امرأة خاطئة لحظة عشاء وغسلت قدميه بدموعها ومسحت دموعها بشعر رأسها وقبلت قدميه بالطيب (لوقا ، 7 ، أنظر أيضا يوحنا ،12 ) 5 - لم يقل السيد المسيح أبدا ( أضربوهن أو النساء حرث لكم..) مع خالص التحية والأمتنان. مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
إرسال شكوى على هذا التعليق
18
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 883610 - ما هي اصلاحات او تغييرات الملكة اليزابيث!
|
2025 / 5 / 11 - 16:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
اليزابيث الثانية ملكة بريطانيا كانت رئيسة الكنيسة الانجليزية طوال شبابها وهي ملكة الى ان توفت-والآن ابنها الملك شارلس. فما هي الاصلاحات او التغييرات التي اجرتها هي في كنيستها لصالح النساء او المعدمين؟ علما ان هذا المنصب وراثي وليس انتخابيا كما في الفاتيكان!
إرسال شكوى على هذا التعليق
15
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 883614 - الزنا خطيئة الملكية الخاصة!
|
2025 / 5 / 11 - 20:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
السيد العزيز Magdi اعتقد ان موقف المسيح ومحمد من الزنا يعود الى ان المسيح كان نجارا, او عاملا-بروليتاريا بلغة عصرنا, اما محمد فكان تاجرا او زوج سيدة تاجرة غنية كان لها قوافل وجمال وبضاعة. الزنا هي خطيئة الطبقات المالكة وليس خطيئة البروليتاريا. انها خطيئة الملكية الخاصة وتوزيع الميراث- ولو ان العلم الحديث حل هذه المشكلة بفحص الابوة. هنا يصح قول ماركس ان -الإنسان يصنع الدين، وليس الدين هو الذي يصنع الإنسان- نقد فلسفة الدّين عند ماركس https://www.lesemeurs.com/Article.aspx?ID=10245 لكن ما الحاجة الى الزنا اذ كان الحب حرا بعرف روزا لوكسمبورغ؟ ولكن اذا كانت ما يسمى الزانية تبيع جسدها او جزءا منه, فالا يفعل ذلك الكل في المجتمع الطبقي-الراسمالي؟ فالبعض يبيع يديه ويسمى شغيلة اليد وآخرون يبيعون ادمغتهم ويسمون شغيلة الفكر. والتقسيم اعتباطي وعفا عليه الزمن. الرأسمالية تحيل كل شيء الى بضاعة, والاسلام السياسي افضل مثال! اذن ما الفرق بين الزانية وما يسمى شغيلة اليد والفكر؟ لا شيء سوى انه النفاق الاجتماعي وقلب الموازين رأسا على عقب. انه شيطنة الآخر لاكتساب فضيلة مصطنعة! يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
20
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 883615 - الزنا خطيئة الملكية الخاصة!
|
2025 / 5 / 11 - 20:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
انهم يفعلون ما يفعله ربهم. فهو خلق شيطان الشر ليكون هو رب الخير. والرب في حاجة الى الشيطان والشيطان ليس في حاجة الى الرب. في مجتمعات الافلاس الاخلاقي يكون الزنا خطيئة, ولكن نهب المال العام والمحاصصة وخرق حقوق الانسان وقتله وتجريده من مقومات العيش الكريم وافقار غالبية البشر لاغناء الاقلية او العمل مع المحتل وحكوماته ومعاكسة النساء, والاعتداء عليهن لفظيا او حتى جسديا, وزواج المتعة والقاصرات هو عنتريات وشطارة وفضيلة! ومجتمعاتنا تجسد مقولة عالم الاجتماع ماكس فيبر في اختفاء الحدود بين الطهارة والنجاسة. وكلنا يعلم ان احمد شوقي قال -وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا- ولم يقل -الاديان-! وكلما زادت مظاهر التدين كلما ذهبت الاخلاق واصبحت في خبر كان. الانسان الاخلاقي لا يحتاج الى التظاهر لا بدين او ايديولوجية او حزب الخ! الزنا خطيئة الملكية الخاصة والمجتمعات الابوية!
إرسال شكوى على هذا التعليق
18
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 883617 - معلومات عامة
|
2025 / 5 / 11 - 22:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
حسين علوان حسين
|
الديانات القديمة لوادي الرافدين والنيل والسند كلها كانت للكاهنات فيها الدورالريادي، ومازلن يلعبن هذا الدور في الهندوسية. اليهودية كانت أول دين توحيدي يقصي المرأة من الرسامة بسبب جذرها العشائري البدوي. وقد تبعتها المسيحية والأسلام. ولكن العديد من الكنائس اللوثرية في بلدان شمال أوربا وغيرها مثل الفلبين واميركا باتت تقبل برسامة النساء لحد هذه المرتبة أو تلك مثلما توضح المقالة. الاتحاد المعمداني لبريطانيا في انجلترا وويلز عين أول قسيسة له عام 1922وتقود مؤتمره العام امرأة منذ 2013. طائفة الخدمات المعمدانية ترسم النساء منذ عام 1947والاسترالية منذ عام 1978والكنيسة الإنجيلية اللوثرية في أمريكا منذ عام 1970والكنيسة الميثودية المتحدة منذ عام ١٨٨٠. بعض الكنائس الانجلكانية ترسم النساء منذ سبعينات القرن الماضي ومثلها طائفة المينونايت والكاثوليكية القديمة والمشيخية في سكوتلندا وايرلندا وأمريكا والكنيسة الاصلاحية في المجر وبولونيا والكنيسة المسيحية في نيجيريا والباكستان والانجيلية والاسقفية في أميركا وغيرها. بعض الكنائس يقر قانونها رسامة النساء دون تطبيق مثل اللوثرية في استراليا والتغيير مستمر لامحال
إرسال شكوى على هذا التعليق
17
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 883621 - كل الشكر والامتنان لكل من ساهم في الحوار 1
|
2025 / 5 / 12 - 06:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
أعزائي، تحية طيبة، كل الشكر والامتنان لكل من ساهم في الحوار حول هذا الموضوع، بآرائه وأسئلته وملاحظاته التي عكست أهمية النقاش حول كيفية تعاملنا مع الدين والمؤسسات الدينية في بلداننا، وحرصًا صادقًا على المساهمة في إنتاج فهم أعمق لعلاقة الدين بالسلطة والمجتمع. وأرى من الأنسب متابعة هذا النقاش من خلال موضوعٍ مكمّل يتوسّع في مسألة -تحييد- أم -فصل - الدين عن الدولة، أي ضمان حياد الدولة تجاه الأديان، ومنع استخدامها كأداة للهيمنة أو للتشريع ، مع احترام حرية المعتقد بوصفها حقًا فرديًا غير قابل للمساس. يأتي ذلك كجزء من نضال تدريجي نحو الفصل الكامل بين الدين والدولة، وهو ما لم يتحقق عمليًا بشكل تام في أي دولة في العالم، بما في ذلك فرنسا والدول الإسكندنافية التي أُشير إليها سابقًا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
15
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 883622 - كل الشكر والامتنان لكل من ساهم في الحوار 2
|
2025 / 5 / 12 - 06:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
2 كما أود الإشارة إلى ضرورة تناول الشكل الأمثل لتعامل قوى اليسار والتقدم مع هذه المؤسسات، من خلال مقاربة علمية وعقلانية تفضح استغلال الدين في التسلط والاستبداد. ومن الضروري مساءلة السلطة الدينية حين تتحول إلى أداة للتمييز الجندري والعمري. ومن هنا، تبرز الحاجة الملحة إلى تعزيز دور النساء والشباب في الفضاء الروحي، وفي مواقع اتخاذ القرار، بما في ذلك داخل المؤسسات الدينية، كجزء من النضال اليساري، والتقدمي، والنسوي من أجل تعزيز دور النساء والشباب في كافة مفاصل المجتمع، وتحقيق المساواة.
لا شك أن هذا الموضوع يتقبّل وجهات نظر متعددة، وأرى أن الحوار المفتوح حوله ضروري جدا لإغناء الطرح اليساري والتقدمي المتعلق بالدين والمؤسسات الدينية.
أكرر شكري للجميع مع كل التقدير والاحترام.
إرسال شكوى على هذا التعليق
12
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 883631 - الكهنوت الكاتوليكي
|
2025 / 5 / 12 - 09:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
نعيم إيليا
|
بعد التحية الطيبة فلندع التفاصيل جانباً، ولنقف لحظة على الجوهر. وما الجوهر؟ الجوهر إصلاح نظام الكنيسة الكاتوليكية الكهنوتي. حسن ! ولكن هل إصلاح شؤون الكنيسة مهمة اليساري أيها الرفيق المحترم رزكار عقراوي؟ مثلك هنا مثل الملحد الذي يسخر كل طاقاته لإصلاح الدين، من غير أن ينتبه إلى أن بعضه ينقض بعضه الآخر. الفلسفة الماركسية فلسفة مادية محترمة سهلة مفيدة على الرغم من أن لينين السياسي عكّرها حين حزّبها أي أخضعها لمصلحة حزبه، وأنا بكل لطف وتواضع وأدب ألفت انتباه الرفاق الماركسيين إلى ضرورة التعمق في دراسة هذه الفلسفة وشكراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
17
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 883632 - التعصب المسيحي القذر
|
2025 / 5 / 12 - 10:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالله مازن
|
التعصب المسيحي القذر لم يعد يختبئ خلف ستار -الحداثة- أو -العقلانية- – بل يُطلّ بوجهه البشع في كل نقاش حول المسيحةوالمرأة. هناك بعض الكُتّاب المسيحيين ممن ملؤ المقال بتعليقات تافهة وقذرة، ويكرّرون دوما ببغائيًا مطلب -فصل الإسلام عن الدولة-، وكأنهم حرّاس التنوير.
لكن ما إن يطرح النقاش حول المسيحية – تمويل الكنائس، تمييز الكنيسة الكاثوليكية ضد النساء، فضائح الاعتداءات، أو احتكار رجال الدين للسلطة – حتى تصيبهم هستيريا جماعية، ويبدأون بتوزيع الشتائم يمينًا ويسارًا، دفاعًا عن -التراث- و-الهوية-. ازدواجية صادمة لا تعكس فقط الجهل، بل تعصبًا ثقافيًا عنصريًا مقنّعًا.
أين أصواتهم حين تُحرم المرأة الكاثوليكية من أبسط حقوقها داخل الكنيسة؟ أين هم حين تُمنع من القيادة، من الخطابة، من الكهنوت، من صنع القرار؟ أين -الحداثة- التي يدّعونها عندما يتعلق الأمر بسلطة الفاتيكان الذكورية المغلقة؟ قضايا التحرش والاعتداء الجنسي بحق النساء (والأطفال) داخل مؤسسات الكنيسة تم التستر عليها لعقود. من تحدث؟ من طالب بالفصل؟ من وصف ذلك بـ-الاستبداد الديني-؟ إنها علمنة انتقائية سخيفة، ومساواة مشروطة، وتنوير ذو وجه واحد
إرسال شكوى على هذا التعليق
13
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 883633 - الفاتيكان محفل ذكوري بطرياركي مغلق!
|
2025 / 5 / 12 - 10:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
ماجد الشمري
|
ان ماتدعو اليه عزيزي رزكار هو شبه سريالي ثقافيا!فليس واردا ابدا لدى الاصوليات الدينية والثقافية ان تتعاطى مع الجندر والاجيال الشابة بندية عادلة ومساواة،لان هذا يعتبر خروج عن البنيات التأسيسية الايديولوجية لكل المؤسسات الثيوقراطية القائمة على البطرياركية الذكورية-الشيخية(سنا)!.وماتصبو اليه هو هرطقة في عرف كل مؤسسة كهنوتية لاي دين.فالموقف من المرأة هو اكثر من اجتماعي وثقافي وسايكولوجي،انه موقف منحاز لاهوتيا وكل الاديان تربي مريديها على دونية وعداء النساء،وهو موقف ممتد الى الاعراف والتقاليد وحتى القيم الاخلاقية الرافضة لانصاف المرأة في الحقوق والحريات.اما اذا تحقق مطلبك وصعدت المرأة والشباب وجلسوا على عرش البابوية الكاثولكية،حينها:لانجد الفاتيكان بل (خان جغان).تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
15
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 883634 - النفاق واضح التعصب المسيحي
|
2025 / 5 / 12 - 10:45 التحكم: الحوار المتمدن
|
Ahmad
|
لما -الأخت ماري- تشتكي من تحرش داخل الكنيسة، ينقال لها -اصمتي من أجل صورة الإيمان-... ولسنين سكتوا عن آلاف الضحايا من النساء والأطفال. وين دعاة فصل الدين عن الدولة؟ وين اللي يصرخون عن -الاستبداد الديني الاسلامي-؟ ولا بس إذا لبست مسلمة حجاب، يصير خطر على الجمهورية؟ النفاق واضح والتعصب المسيحي القذر ما عاد يختبئ.
إرسال شكوى على هذا التعليق
18
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 883642 - نريد ان نصلح العالم وننسى انفسنا
|
2025 / 5 / 12 - 15:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
اليساري او اي انسان يجب ان يقف بالضد من كل اعتداء, جنسي او غيره, يحدث د اخل الكنيسة او خارجها. ولكن ليس من واجب اليساري (الملحد) اصلاح الاديان وهنالك المئات منها او اكثر. يمكن اجراء حوار او حوارات ولكن فقط لتقريب وجهات النظر في القضايا المشتركة ان وجدت. وهي موحودة بالتاكيد. ولكن اليس الواجب النضال من اجل العلمانية الان في منطقتنا, لربما حتى كهدف مشترك مع اشخاص او هيئات من اديان اخرى. ولكن ان نننسب لانفسنا مهمة اصلاح الكنيسة, او مؤسسات اي دين آخر, كهنوتيا اوتنظيميا, فاني اعتقد ان هذا موقف يشي بعدم الاحترام والوصاية على الآخرين وتضخم في الانا, مما سينفرهم او يخلق منهم اعداءا اضافييين. وهذا ما لا نريده. الحوار الحضاري مهم ولكن بدون وصاية على الآخرين. الشيء الاخر يجب تطبيق القانون على كل من يرتكب جريمة او يخالف القانون. وبما ان الاقربون اولى بالمعروف, فلماذا لا ندعو الى تطبيق القانون على رجال الدين في العراق مثلا الذين نهبوا المال العام واثروا على حساب الشعب؟ ولماذا لا نتحدث عن ذكوريتهم وقمعهم للمرأة وتدخلهم في ابسط امورها الحياتية؟ يبدو اننا نريد ان نصلح العالم وننسى انفسنا!
إرسال شكوى على هذا التعليق
17
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 883647 - ت21عدم الاحترام والوصاية على الآخرين والانا
|
2025 / 5 / 12 - 18:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
شير_درويش
|
ينفرهم او يخلق منهم اعداءا اضافييين. وهذا ما لا نريده. الحوار الحضاري للعراق العريق وحده، ألحق حزب البعث المحظور المُدان دوليا بعفلق وحزب اليسار التركي PKK، أُلحق بالشرعيّة الحزبيّة الثورية الأثرية الستالينية ودويلتها المُؤقتة مهاباد شماليّ إيران. حركة حماس جُمهوريّة Theo-Democracy شورى حاكميّة تخويل سيادة شعبيّة مُحدَّدَة A-limit-ed popular sovereignty بالمُطلق عقل ونقل، بينيّة إسلاميّة- وطنيّة، إذ لا اجتهاد مع نصّ آي الذكر الحكيم وعنعنة الحديث النبويّ الشَّريف صحيح السَّند بعِلم الرّجال بغير جَرح أوتعديل؛ ولا قول نافل: “قال اللهُ وأقولُ أنا !”.
إرسال شكوى على هذا التعليق
18
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 883648 - فاضل راجح طلال الربيعي لامرجوح مفضول
|
2025 / 5 / 12 - 18:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق
|
التسلسل: 24
|
العدد: 883660 - Magdi
|
2025 / 5 / 12 - 22:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق
|
التسلسل: 25
|
العدد: 883671 - ت24 شاعر الشعب النواب تغنى بروح الصّحراء
|
2025 / 5 / 13 - 08:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
مظفر بدوي
|
شاعر الشعب مظفر النواب في رائعته الشّهيرة (وتريات ليليّة) تغنى بنقاء روح الصّحراء وبالبدوي المُمعن بالهجرات ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
15
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 883705 - تعويذة ماركس (السحرية) تهلكنا ولا تنقذنا!
|
2025 / 5 / 14 - 01:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
المقال يتسائل ويحتج وينتقد ان زعامة الفاتيكان ذكورية وكهولية. وهذا توصيف صحيح. ولكن اليس صحيحا ايضا ان الكلام نفسه ينطبق بحذافيره على زعامات احزابنا الشيوعية واليسارية في منطقتنا؟ لماذا نعيب على الآخرين ما لا نعيبه في انفسنا؟ لماذا نعتقد ان وظيفتنا تغيير الآخرين وليس تغيير انفسنا؟ لماذا لا نشعر ان تغيير انفسنا هو الحاجة الملحة وليس تغيير الآخرين؟ وكيف يمكن تغيير الآخرين ان لم نغير نحن انفسنا كشرط لا غنى لتغيير الآخرين؟ لما لا نكون نحن القدوة التي يحتذي بها الآخرون؟ ما فائدة تغيير الآخربن ونحن على حالنا؟ هل تكون لدعواتنا مصداقية عندما نرفع شعارات لتغيير الآخرين ونحن لا نطبقها؟ اسألة اجابتها ليس في النظر الى الخارج, بل في النظر في دواخلنا؟ هل نحن مستعدون للنظر في دواخلنا وفهم رغباتنا والغاء اسقاطاتنا كشرط لتغيير العالم؟ هل نشعر بالذنب لاننا ينبغي ان نكون اوفياءَ لماركس الذي قال هدف الفلسفة هو تغيير العالم. ولكنه نسى ان يقول ان تغيير انفسنا شرط لتغيير العالم. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
14
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 883706 - تعويذة ماركس (السحرية) تهلكنا ولا تنقذنا!
|
2025 / 5 / 14 - 01:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
الى متى ستبقى مقولة ماركس اشبه بتعويذة (سحرية!) ترفعنا الى مصاف الرب فنشعر بالكمال, فقط لكوننا ماركسيون او يساريون. وشعورنا بالكمال, الوهمي طبعا, يمنعنا في ان ننظر في دواخلنا لنرى عدم كمالنا. فنرى اللاكمال فقط في الخارج وليس في دواخلنا! قال المحلل النفسي الكبير كارل يونغ من ينظر الى الخارج يحلم ومن ينظر في الداخل يسيتيقظ!
إرسال شكوى على هذا التعليق
14
أعجبنى
|