أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالخالق حسين - نعم لاستقلال كردستان، لا للتنازلات لبارزاني















المزيد.....

نعم لاستقلال كردستان، لا للتنازلات لبارزاني


عبدالخالق حسين

الحوار المتمدن-العدد: 5653 - 2017 / 9 / 28 - 00:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وأخيراً تمًّ استفتاء الشعب الكردستاني فيما إذا يريد البقاء مع العراق الفيدرالي، أو الانفصال والاستقلال، رغم كل الاعتراضات المحلية والإقليمية والدولية. والمعترضون ينقسمون إلى قسمين: الأول، ضد الاستفتاء والانفصال لأنهم يرون أنه يتعارض مع الدستور الذي صوت عليه الشعب الكردستاني عام 2005، وأنه يسبب مشاكل وعدم استقرار دول المنطقة، ويعرض المكتسبات الكبيرة التي حقهها الشعب الكردستاني عبر نضاله العسير لعشرات السنين إلى الخطر، بما فيها احتمالية اندلاع حروب لا تبقي ولا تذر. أما القسم الثاني من المعارضين فيرون أن الاستفتاء رغم كونه حق مشروع، ولكن الوقت غير ملائم، وآلياته خاطئة، وإلا فهم مع الاستفتاء والاستقلال وحق تقرير المصير، وأغلب هؤلاء هم من الكرد المعارضين للسيد مسعود بارزاني رئيس الإقليم المنتهية ولايته. وقد شرحنا ذلك بشيء من التفصيل في مقالات سابقة (1 و2 و3).

شئنا أم أبينا، فالاستفاء قد تم إجراءه، وبنسبة عالية من المشاركة، نحو (72%) حسب النتائج الأولية التي تشير إلى أن نسبة الذين صوتوا بنعم 92%. أما 8% الذين صوتوا بـ(لا)، فأغلبهم ليسوا ضد الاستقلال، بل يرون أن الوقت غير ملائم. لذلك فكما قال الفيلسوف الهولندي باروخ سبينوزا: (ما لا يمكن منعه فهو مباح).

وعليه فهذا الاستفتاء كشف الحقيقة المعروفة والتي يحاول البعض إنكارها، أن الغالبية العظمى من الشعب الكردي مع الانفصال والاستقلال، والديمقراطية تحتم على الجميع احترام رأي الأغلبية. فما قيمة الوحدة القسرية التي أثبت التاريخ فشلها؟ فإذا أُرغم الشعب الكردي على التخلي عن حلمه في تأسيس دولته، والبقاء ضمن الدولة العراقية رغم إرادته، فإن الشعور بالمرارة يزداد، ويتحول إلى عداء وكراهية وحقد عنصري ضد الشعب العراقي بجميع مكوناته وبالأخص العرب، وخاصة العرب الشيعة باعتبارهم يشكلون الأغلبية في الشعب والبرلمان والحكومة. وقد بدأت معالم هذا العداء تبرز على السطح في مواقع التواصل الاجتماعي على شكل شتائم ضد العرب (سنة وشيعة)، وحرق العلم العراقي، والإساءة حتى إلى الرموز الدينية.

و كما توقعنا، فإن ردود الأفعال العراقية والدولية كانت شديدة إزاء الاستفتاء ونتائجه، ما عدا إسرائيل المرحبة باستقلال كردستان لأسباب معروفة، أشارت إليها باحثة إماراتية في مقالها الموسوم (لماذا تدعم إسرائيل إنفصال كردستان؟)(4).

لا شك أن كل مواطن عراقي غيور يتمنى أن تبقى الدولة العراقية موحدة في نظام ديمقراطي فيدرالي حقيقي كما أقره الدستور الدائم لعام 2005، وهو بالمناسبة أفضل دستور في تاريخ العراق رغم ثغراته الكثيرة، ولكنه يمثل المعدل الممكن من الحد الأدنى لإرضاء جميع الأطراف المتصارعة التي شاركت في كتابته، وصوتت عليه غالبية الشعب العراقي من جميع مكوناته. ولهذا السبب تعتبر الحكومة المركزية وعلى لسان رئيسها الدكتور حيدر العبادي، أن الاستفتاء غير شرعي لأنه مخالف للدستور. وهذا ما دفع برئيس الحكومة إلى اتخاذ إجراءات بحق الإقليم. خاصة وهناك "... وجود التزام دولي بالتعامل مع الحكومة الاتحادية لاسيما على صعيد المنافذ الحدودية وكذلك تصدير النفط، أكد أن ملاحقة ستحصل لأرصدة المسؤولين عن بيع نفط آبار الإقليم ومحافظة كركوك خلافاً للسياقات القانونية من أجل استرجاع مبالغ تلك العمليات."(5)

حقائق لا بد من ذكرها
ولكن هناك بعض الحقائق يجب الاعتراف بها، والعمل وفقها إذا ما أردنا تجنيب شعبنا المزيد من المصائب بسبب الوحدة القسرية، وهي:
الحقيقة الأولى، أن الأمة الكردية نالها الظلم بسبب اتفاقية سايكس- بيكو عام 1916، ومعاهدة لوزان عام 1923، حول التعامل مع تركة الدولة العثمانية بعد سقوطها إثر الحرب العالمية الأولى (1914-1918)، حيث أقرت الاتفاقيتان تأسيس دول لجميع القوميات التي كانت خاضعة للحكم العثماني المنهار، إلا الشعب الكردستاني الذي ناله الحيف والظلم حيث تم تقسيمه على أربع دول وهي تركيا، إيران، سوريا والعراق. لذلك بقي هذا الظلم يلعب دوره في إثارة الشعور بالمرارة لدى الكُرد، مما دعاه إلى النضال من أجل إزالة هذا الظلم، وظل حلم تأسيس دولته القومية يراوده ولا يمكن إزالته بالقسر، ونال الشعب العراقي القسط الأوفر من هذه الكوارث خلال ما يقارب القرن من الزمان.

الحقيقة الثانية، أن الكُرد في العراق ليسوا مستعمَرين من قبل العرب كما يتصور البعض من القوميين الكُرد، بل هو خيار فرضته بريطانيا المحتلة على مؤسسي الدولة العراقية عام 1921، وكان لزعماء الكرد دور في التأسيس، شاركوا في جميع الحكومات العراقية المتعاقبة،

الحقيقة الثالثة، أن أكراد العراق حققوا مكتسبات حقوقية لم يتمتع بها أشقاءهم في الدول الثلاث الأخرى (إيران وتركيا وسوريا)، وخاصة ما بعد 2003، حيث صاروا شركاء حقيقيين في إدارة الدولة. ولكن رغم ذلك ظل الكرد يراودهم الحلم بتأسيس دولتهم الخاصة بهم أسوة بالقوميات الأخرى.

الحقيقة الرابعة، وبناءً على كل ما سبق من حقائق، ومهما كنا حريصين على وحدة الدولة العراقية، إلا إن التاريخ خلال المائة سنة الماضية قد أثبت أن الوحدة القسرية بين الكُرد والعراق كانت سبباً لعدم استقرار العراق وتقدمه، والمزيد من الدماء والدموع، والتضحية بمئات الألوف من شبابه، وكان للكرد حضور واضح في جميع حروب العراق الداخلية والخارجية. راجع مقالنا (لا للوحدة القسرية)(6)

أيهما أفضل للكرد دولة قومية أم فيدرالية؟
ولكن رغم أنه من حق الكرد تأسيس دولتهم القومية، إلا إن السؤال المطروح هو: هل الظروف ملائمة لولادة الدولة الكردية، حيث جميع الدول الإقليمية المحيطة بها وقفت ضدها، وهددت بفرض الحصار الاقتصادي عليها؟ وبالتالي يمكن أن تخسر جميع المكتسبات التي حققها الشعب الكردي بعد 2003؟
فأيهما أفضل، دولة كردية مستقلة ولكنها محارَبة من جميع الجهات، خاصة وقد هدد إردوغان "صديق" مسعود بارزاني، إيقاف تصدير نفط كردستان عبر الأراضي التركية، أم البقاء مع الدولة العراقية الديمقراطية الفيدرالية يعامل فيها الكرد أسوة ببقية أبناء الشعب العراقي؟
المنطق يجيب أن بقاء كردستان ضمن الدولة العراقية الفيدرالية هو أفضل و أأمن للجميع، ولكن نتائج الاستفاء، تؤكد إرادة الشعب الكردستاني في الاستقلال، وهذه الإرادة يجب أن تُحترم من قبل الجميع.

أما إذا كان غرض بارزاني من الاستفتاء هو تقوية موقفه في التفاوض مع الحكومة المركزية وابتزازها لكسب المزيد من التنازلات على حساب الشعب العراقي، فهذا مرفوض مرفوض جملة وتفصيلاً، وأي تنازل له خارج إطار الدستور هو خيانة وطنية كبرى يجب تجنبها في جميع الأحوال.

ماذا يريد بارزاني من تنازلات؟
مطالب بارزاني غير واقعية وبلا حدود، ومجحفة بحق الشعب العراقي. فدولة المواطنة والنظام الديمقراطي الفيدرالي يحتمان المساواة بين المواطنين في جميع المجالات، في الحقوق والواجبات وتكافؤ الفرص، وأن الحكومة المركزية مسؤولة عن إدارة جميع الثروات والواردات النفطية وغيرها، وحماية الحدود وإدارة منافذها واستلام مواردها، والسياسة الخارجية والقوات العسكرية المسلحة. بينما ما يطالب به السيد مسعود بارزاني هو ما يلي:
1- نفط كردستان لكردستان، إضافة إلى حصته 17% من الموازنة العراقية.
2- أن تدفع الحكومة المركزية رواتب البيشمركة، وتكاليف تسليحها كما لو كان جزءً من الجيش الفيدرالي، مع إبقاء ولاء البيشمركة لرئيس الإقليم،
3- أن تتصرف حكومة الإقليم كدولة مستقلة في إدارة شؤونها الداخلية والخارجية والعسكرية، لذلك فللإقليم وزارة للدفاع و أخرى للخارجية، و وزارة للموارد الطبيعية. وهذا لا يتم إلا في حالة الدولة المستقلة والكونفيدرالية.

إضافة إلى أن السيد بارزاني يتصرف كدكتاتور، وليس في نظام ديمقراطي، وفي هذا الخصوص تقول الباحثة البريطانية من أصول كردية، د. شومان هاردي: (أُنتخب بارزاني رئيساً لكردستان في العام 2005. وبعد ان ادى دورتين رئاسيتين اعيد تمديد الفترة له لسنتين اضافيتين في العام 2013 مع شرط عدم ترشيح نفسه للرئاسة بعدها. ولكن بارزاني رفض التخلي عن المنصب عندما انتهت فترة التمديد تلك في 20 آب 2015.) وتضيف: (إن إصرار بارزاني على اتخاذ الخطوات من جانب واحد نحو الاستقلال يضع الشعب الكردي في موقف صعب. فأولئك الذين صوتوا بـ "لا”، او الذين رفضوا التصويت، سيبدون بمظهر الخونة للقضية الكردية، أما من صوتوا بـ "نعم” فسوف يتحملون مسؤولية ما سيقع)(7).

والجدير بالذكر أن إصرار السيد مسعود بارزاني على إجراء الاستفتاء من جانب واحد، وتوظيف المشاعر القومية، هو لبناء أمجاد شخصية له ولعائلته، وليدخل التاريخ أنه مؤسس الدولة الكردية. و راح يثير مشاعر عداء الكرد ضد العراق والحكومة المركزية بالإدعاء بقيام الحكومة بحجب 17 بالمائة من الميزانية الفدرالية عن الاقليم . بينما الواقع هو اجراء جاء اصلاً للرد على قيام الاقليم بتصدير النفط لحسابه. وكما قال الدكتور حيدر العبادي أن حكومة اٌقليم تصدر نحو 900 ألف برميل يومياً، فأين تذهب واردات هذا النفط. وعليه فبارزاني هو السبب الرئيسي لعدم دفع رواتب العاملين في الإقليم وليست الحكومة المركزية.

ما العمل؟
إن ردود الأفعال المتشنجة ضد الاستفتاء ونتائجه، بفرض الحصار الاقتصادي وعزل الإقليم عن العالم، تجعل من الشعب الكردستاني يشعر أنه محاصر، وبالتالي تصب في خدمة مسعود بارزاني و تزيد من شعبيته.
في عام 2009 نشرت مقالاً بعنوان (الخيار الكردي، بين الاستقلال والفيدرالية)(8)، قلت فيه ما يناسب موضوعنا اليوم:
(... أقترح على رئيس الحكومة المركزية، أن يطرح على القيادة الكردستانية أن يختاروا واحداً من إثنين: إما أن يختاروا دولة كردية مستقلة، وبالسرعة الممكنة وبأقل خسائر بحدودها في 8 نيسان 2003 مع بعض التعديلات التي يفرضها الواقع السكاني في أية بلدة من البلدات الحدودية المتنازع عليها، ويتم ذلك باستفتاء سكانها فيما بعد، وتحت رقابة دولية. فإذا أصبح العيش المشترك بن العراق وكردستان مستحيلاً، عندئذ، فـ"أبغض الحلال عند الله الطلاق".
(أو القبول بالحكم الذاتي، ضمن الفيدرالية العراقية الديمقراطية على غرار الفيدراليات في العالم، مع حق الحكومة المركزية في إدارة المالية والثروات الطبيعية، و شؤون العلاقات الخارجية، والدفاع عن الحدود، والجيش العراقي الموحد بما فيه البيشمركه الذي يجب أن يكون خاضعاً لقيادة المركز..الخ)
وها هو الشعب الكردي قد أعرب أخيراً عن رغبته في الاستقلال. فإما الاستقلال وإما الفيدرالية وفق الدستور العراقي وبدون أي تنازلات مخالفة للدستور.
أما فرض الضغوط على الحكومة المركزية من قبل بعض الدول الصديقة والإقليمية، بتقديم المزيد من التنازلات لبارزاني على حساب الشعب العراقي، بذريعة درء خطر الحروب من قبل الدول الاقليمية الرافضة لاستقلال كردستان مثل إيران وتركيا وسوريا، فهذا يجب أن لا يكون على حساب الشعب العراقي. لأن هذه التنازلات ستؤدي إلى ردود أفعال سلبية من قبل الشعب العراقي ضد حكومته، وبالتالي إلى المزيد من الاضطرابات وعدم الاستقرار.
لذلك نؤكد مرة أخرى أنه يجب على الحكومة المركزية، إما الاستجابة لاستقلال كردستان والانتقال السلس، ويجب على حكومة الإقليم أن تتحمل مسؤولية عملها في مواجهة دول الإقليم، أو البقاء ضمن الدولة العراقية وفق النظام الفيدرالي الحقيقي الذي أقره الدستور وبدون أية تنازلات.

[email protected]
http://www.abdulkhaliqhussein.nl/
ـــــــــ
روابط ذات صلة
1- د.عبدالخالق حسين: إستفتاء كردستان العراق، حق تقرير المصير أم ابتزاز؟
http://www.abdulkhaliqhussein.nl/?news=920

2- د.عبدالخالق حسين: مخاطر محتملة لما بعد الاستفتاء
http://www.abdulkhaliqhussein.nl/?news=921

3- د.عبدالخالق حسين: الكُرد أول ضحايا الاستفتاء
http://www.abdulkhaliqhussein.nl/?news=924

4- منى سليمان: لماذا تدعم إسرائيل إنفصال كردستان؟
http://tunisianow.net.tn/news/عزل-التهديدات-لماذا-تدعم-إسرائيل-انفصال-كردستان؟

5- المجتمع الدولي يتعهد بالتعامل مع بغداد حصراً على الصعيد النفطي والمنافذ الحدودية
إجراءات مجلس الوزراء بحق إقليم كردستان تدخل حيز التنفيذ
http://www.akhbaar.org/home/2017/9/234120.html

6- د. عبدالخالق حسين: لا للوحدة الوطنية القسرية
http://www.abdulkhaliqhussein.nl/?news=662

7- الدكتورة شومان هاردي: الاستفتاء.. حلم الاستقلال الوهم وسط الدكتاتورية
http://www.akhbaar.org/home/2017/9/234128.html

8- عبدالخالق حسين: الخيار الكردي، بين الاستقلال والفيدرالية
http://www.abdulkhaliqhussein.nl/index.php?news=301

9- علي مراد: المصلحة السعودية في انفصال كردستان
http://www.alalam.ir/news/2019836



#عبدالخالق_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حذارى من (التحرش) بقانون الأحوال الشخصية!
- الكرد أول ضحايا الاستفتاء
- مخاطر محتملة لما بعد الاستفتاء
- استفتاء كردستان العراق، حق تقرير المصير أم ابتزاز؟
- هل حقاً أمريكا قامت بحل الجيش العراقي؟
- العراقيون ولاؤهم لمن ولماذا؟
- الصراع العربي-الإسرائيلي وتهمة معاداة السامية
- نادية مراد بحاجة إلى من يحميها من الزلل
- هل حقاً كان العهد الملكي ديمقراطياً، واعداً ومستقراً؟
- تعقيب على مقال السيد بهاء الدين نوري عن ثورة 14 تموز*
- لمنع ظهور نسخة جديدة من داعش
- تحررت الموصل ولكن بثمن!
- وأخيراً سقطت دولة الخرافة
- داعش تفجر جامع النوري في الموصل
- الإرهاب والإرهاب المضاد، والعواقب غير المقصودة
- مفاجآت الانتخابات البريطانية 2017
- قطر والسعودية، نزاع بين شرين
- السعودية تنقل الإرهاب إلى إيران
- العراق وسياسة المحاور.. والصراع العربي-الإسرائيلي
- أغراض غزوة ترامب للسعودية!


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالخالق حسين - نعم لاستقلال كردستان، لا للتنازلات لبارزاني