أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - معصوم رئيسنا المحكوم والنظرة الثاقبة لادارة شؤون العراق والحل؟















المزيد.....

معصوم رئيسنا المحكوم والنظرة الثاقبة لادارة شؤون العراق والحل؟


كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي

(Karrar Haider Al Mosawi)


الحوار المتمدن-العدد: 5110 - 2016 / 3 / 21 - 18:33
المحور: كتابات ساخرة
    


فؤاد معصوم الرئيس الاحول في العراق لايعرف الفجر لانه نائم في سبات فكيف يوقع على قررات الاعدام وبنته المستشارة زوجة البريطاني لم توقظه لانها مشغولة بمكالمة هاتفية مع وزيرة الثقافة في الكيان الصهيوني الغاشم واضاعت فتاحة صمام الامان الذي يتحلى بها اباها فيلسوف جامعة الازهر
الكثر منا يتسال عن الاعدام لما يكون فى الفجر وكلنا نقترح بان يكون ظهرا ليكن العقاب مرئ للجميع ويكون عبرة لغيرة وفى بعض من الجرائم كلنا نود ان نرى فاعلها فى حبل الاعدام ك ..المغتصب ..القاتل …وووووو؟؟
هو ان تنفيذ عقوبة الاعدام فجرا يرجع الى ابعاد دينيه ,وقانونيه,وتنظيميه ,وللك التوضيح :هو اولا ان فكرة تنفيذ حكم الاعدام فى وقت محدداخذت من الغرب ولكن ,هما كانوا ينفذون فى منتصف الليل عقوبه الاعدام ,ولكن فى الدول الاسلاميه اتفقو واتحدو على
تنفيذ الحكم فجرأ,لما؟حتى يكون فى وقت كافى ,لاهل المحكوم عليه حتى يقدمو ما لديهم من ,اثباتات ودلائل على البراءه او التوصل لا شئ ينقذ من الحكم بالاعدام ,وان الاعدام فجرا يتيح لاهل الميت اخذ الجثه ودفنه فى نفس اليوم وهذا اكراما له ,وانه ايضا يكون الجميه نائم ويسود الهدوء فى كافة انحاء السجن منعا للاصوات والاعتراض ,والفوضى لتى ممكن تحدث فى حالة الاعدام ,ومنها ان يتيح للمحكوم عليه ان يؤدى صلاة الفجر التى لم تعد مهمه الا مارحم ربى ,وبذالك يكون المحكوم عليه قد ادى فرضه وقابل ربه ,ويساعدة فى الاستعداد للقاء ربه وعدم الخوف , وبهذا يذهب المعدوم إلى ربه بعد أدائها في حال رغبته بذلك ولنا ان نقول عافانا الله واياكم .
وهذا السبب الاخر لتلكأ الرئيس الفذ البارا فيلسوف المعوق عن عدم التمتع بنشاطاته وصلاحياته ورؤيته النافذة بالاحتكام الى الاستقامة بالقرارات والمقررات وكيفية التوافق مع مايعانيه من الحول والستكماتيزم المضبضب الانزلاقي
ايام من الظلام قريباً في العالم … وناسا تطالب بالتزام الهدوء ---
ظاهرة غريبة وعجيبة من نوعها تحدث الايام القريبة والكثير قلق منها … اعلنت وكالة الابحاث الفضائية الاميركية ناسا ان “العالم سيشهد ثلاثة ايام من الظلام هذا العام، وذلك في 21، 22، 23 كانون الاول”، موضحةً ان “ذلكك سببه عاصفة شمسية سوف تتسبب ظلاما تاما على كوكب الارض خلال كل هذه المدة”.
كما طالبت الناسا على لسان رئيس الوكالة، تشارلز بولدن – وفق موقع النشرة – من الجميع “التزام الهدوء”، شارحاً ان “هذا الحدث هو نتيجة عاصفة شمسية هي الاكبر منذ 50 عاما حيث ستستمر على مدى 72 ساعة”، مرجحا ان “تكون هذه الفترة مزعجة جدا للبشرية
ولتعلمو وليعلم الجميع فأن رأيسنا المفبرك يخاف كخوف جندي امريكي حقير سافل
جندي أمريكي يحكي لزوجته شئ عجيب شاهده أثناء اعدام ابن الزنى صدام حسين!!
والله لسوف تدمع عيناك لما قاله هذا الجندى قد قام جندى من دوله امريكا كان هذا االجندى من القلائل اللذين تواجدو حين تم اعدام الرئيس صدام حُسين رئيس العراق الراحل.
بعث رسالة الى زوجتة يصف لها ما شاهده ويتعجب من اللحظات الأخيرة التي سبقت تنفيذ حكم الإعدام لصدام حسين لتماسكة بدرجة تشبه المعجزة حيث كان مبتسما على منصة الموت.
ونطق شعار المسلمين : الشهادة لا إله إلا الله محمد رسول الله وظل مبتسما حتى توفي و أضاف أن صدام طلب منهم وجبة من الأرز مع لحم دجاج مسلوق كان قد طلبها منتصف الليل وشرب عدة كؤوس من الماء الساخن مع العسل وهو الشراب الذى اعتاد عليه منذ طفولته.
وبعدها قام وتوضأ وجلس على طرف سريره المعدني يقرأ القرآن وطلب منهم المعطف الذي كان يرتدية قبل القبض عليه وسأله الضباط لماذا تريدة فقال لأن الطقس فى العراق عند الفجر بارد حتى لا ارتعد من البرد فيظن شعبى انى خائف من الموت وفي نفس الوقت كان فريق الإعدام يجرب حبال الإعدام وأرضية المنصة وأحضروا اثنين من المشرحة ومعهم تابوت خشبي ووضعة بجانب المنصة .
وفي الساعة الثالثة الا عشر دقائق قاموا بادخال صدام حسين إلى قاعة الإعدام ووقف الشهود أمام جدار غرفة الإعدام وكانوا رجال من القضاة ورجال دين وممثلين عن الحكومة وطبيبا.
ومن ثم تم بدأ تنفيذ حكم الاعدام فى الثالثه و5 دقائق والتى قام بمشاهدتها العالم أجمعه من خلال كاميرات الفديو فى زوايا الغرف وقام هذا الجندى بوصف اللذين امرو بتنفيذ حكم الاعدام انهم كانو خائفين جدا ومذعورين وكانو مقنعين باقنعه تشبه المافيا.
ني هم اقراضه.او لربما اكثاره من اكل البيض الذي يسميه بيز فضاعت لديه القاعدة واختل ميزان الاحتكام واصيب حتى بسرطان الرئة
الذي للان لم يعلن عنه وهل بسبب زواجوج جوان لو هيه وراثة من الطالباني وكلهم اقراضه
نص نفر بس فيل-لسوف بأخوان الصفا رباط الصمام الاكلليلي والشريان الرأوي الاول ؟؟؟
اكدت التقارير ان تناول عدد 4 من البيضات في الاسبوع فهو أمر في غايه الخطوره وذا يجب التنبيه ،
حيث اكد الأطباء في المؤتمر الثانى عشر للجمعية المصرية لأمراض القلب ، اذا تناول الشخص 4 بيضات في الاسبوع فقد يتعرض لإصابه خطيره وهي امراض القلب .
وايضا تم تحذير رجال كبار السن من تناول أكثر من 4 بيضات في الاسبوع وهذا لان البيض يوجد به نسبه عاليه من الكوليسترول وهي تؤدى الى تصلب وضيق الشرايين ، والبيضه الوآحده تم تحليلها فوجد ان 200 مليجرام من الكوليسترول وهذه نسبه كبيره جداً ، لان المعدل الطبيعي للوليترول الطبيعي في الجسم لا يتعدي 30 و50 مليجرام ، لذلك يجب التنبيه.
وسألت قريب لي مسن بالعمر فقال لا هاي شغلة مشكلة في الصغر ولم يستطع مغادرتها لاهمال اهله وقتها وصعب عليه عبورها الان ومن التفكير والدراسة
والبحث زاغت عيناه وتخاصمت من تفاوت الرؤيا وانحرافها وزيغ في شتاتها
أم لم تغسل شعر طفليها بالشامبو منذ 3 سنوات .. فما السبب وشاهدوا ما النتيجةواقرأ لتعلم
قديما كان الانسان ما عليه سوى الاستحمام بالماء فقط مرة او مرتان يوميا حسب ارتفاع درجات الحرارة والشعور بالتعرق وشيئا فشيئا انتقل الوضع الى علم الكمياء واكتشاف مادة الصودا او البوتاسا وتم احتراع الصابون ولكن كان لابد من التغلب على حدة البوتاس بزيادة نسبة زيت الزيتون حتى لايضر الجسم وكما قلت مسبقا تدخل الجشع الانسانى وحب المال اصبح نسب الزيت تقل تدريحيا واستبدلت زيوت الزيتون بزيوت اقل درجة واكثر ضررا ومع التقدم والتطور اكتشف السافيل ومشتقات كثيرة وبد
ء فى اخترعات الصابون السائل والشامبو واعظاء روائح والوان جميلة وعملية تسويق اعلانى انه الافضل وبعد فترة تم اكتشاف وجود مواد تسبب تلف الشعر وتغيير طبيعته وبدء الكثير يعانى من تدهور حالته واظهرت ابحاث كثيرة ان الشامبو ربما يسبب السرطان على المدى غير البعيد
ومن هنا قامت هذه السيدة وتدعى لوسى كما ورد فى احدى الصحف البريطانية بالابتعاد عن غسل شعرها وشعر ابنتيها وزوجها لمده عامين متواصلين بأى شامبو فقط اعتمدت على الماء ولقد اعتمدت على الماء وطريقة اأخرى لازالة الدهون و لانه من الطبيعة وحاولت ان تجنب اولادها الاثار الجانية الضارة للشامبو
فما هي هذه الطريقة؟
الطريقة التى اعتمدت عليها طوال 3 سنوات كانت مفاجئة فهى فقط تخلط بيضة جيدا وممكن وضع قليل من ماء الورد او الفانليا وتتركه على الشعر لمده 5 دقائق تم تضيف الى الشعر مقدار من الخل لغسل الشعر
وتضعه على الراس لمده 3 دقائق اخرى و ثم تغسله بالماء فقط وكل عشرة ايام تقوم بعمل هذه الطريقة ولكن ما بين العشر ايام ممكن ان تغسل الشعر بالماء فقط
لوكان هو البديل الصحي لغسل الشعر بدلاً من الشامبو، ومنذ ذلك الوقت وهي تستخدمها ولم تقترب نهائياً من الشامبو،
اما زوجها فلقد اعترف بفضل هذه الطريقة على شعرة انه كان يعانى من القشرة والحكة والان بعد استخام وصفة زوجته اصبحت فروة رأسه اكثرة صحة وخالية من القشرة وايضا جيران لوسى كانوا يرون شعر لوسى واولادها مميزا ولم يكونوا عارفين السبب والمذهل ان والد لوسى اعترف ان هذه الطريقة قضت على الشعر الابيض الذى اخذ ينتشر فى شعره
الظهور بعد أن إتبع طريقتها، وذلك على حسب ما جاء على موقع ميرور البريطاني.
وهناك طريقة اخرى لدى المسلمين القدامى وهى
يوجد ورق السدر “النبق” الذي كان يوصي به الرسول في غسل الراس عند الاستحمام
وايضا الخطمي ويعرف ايضاً باسم الخبيزة المخزنية
ونوع من انواع الطين الخاص بغسيل الجسم والشعر هذا الذي كان يستخدمه المسلمون الأوائل



#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)       Karrar_Haider_Al_Mosawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذكرات عباقرة عراق الباركنسن والصرع السياسي وافلاذ الاسننة
- التطرف والطائفية والتقاطعات للمجاميع الارهابية في العالم
- لم يفهموا الشباب معنى سياسة الشفافية والمسألة والاسننه والدي ...
- مافيات فساد وعصابات قتل تقود دفة الحكومة العراقية من الخلف و ...
- مسارح عرائس ودمى ل14 جيش متفرج وسيناريست أجنبي في بلاد الراف ...
- الهالكي الكرطاني اليهودي دمر العراق وسرق ميزانيته واللي يحجي ...
- قرة عين مجاهدي العراق البواسل وبطالة الشهادات الجامعية
- الن تحاج فهود ولبوات وعرانيص السياسة العراقية والمسؤولين
- الفوبيا والرهاب والارهاب
- مكرمة محافظ البنك المركزي الدعوجي علي العلاق
- كتابات وشواهد من الاسرائيلين حول انبطاح وذوبان ل ...سل مان( ...
- الفرق بين رجل ورجالات ورجيجيل ورجة الات الدولة وبين شراذم وت ...
- أجاكم الموت ياسنافر يا أيتام ابو الحروف ياخفافيش التلمود
- دويلات الخليج واصحاب الفجيج والبو لوط الاردن والاتراك وقلنسو ...
- ماكنة مايسمى بحزب الدعوة لانتاج السراق والفساد ورعاة الدعارة ...
- من العاقل ومن المجنون ومن السافل والشريف
- هل تجد فروق بين سربلية وغواني الماضي وسياسي ومسؤولي العراق ا ...
- لقد أسمعت إذ ناديت حيا ... ولكن لا حياة لمن تنادي
- مسلسل اقزام الحكومات المتعاقبة للعراق والكيكة ولعنة الله على ...
- جاهلية وغباء وادمغة فارغة ونظرية التأليه والشوفينيه والستالي ...


المزيد.....




- انطلاق مؤتمر دولي حول ترجمة معاني القرآن الكريم في ليبيا
- ماركو رويس ـ فنان رافقته الإصابات وعاندته الألقاب
- مهرجان كان: دعوة إلى إضراب للعاملين في الحدث السينمائي قبل أ ...
- حفاظا على الموروث الشعبي اليمني.. صنعاني يحول غرفة معيشته لم ...
- فلسفة الفصاحة والخطابة وارتباطهما بالبلاغة
- غزة في المتحف العربي للفن الحديث عبر معرض -شاهد- التفاعلي با ...
- بجودة عالية الدقة HD.. تردد قناة ماجد 2024 وشاهد الأفلام الك ...
- استقبل تردد قناة MBC2 على جميع الأقمار الصناعية لتستمتع بأفض ...
- كيف استغلت مواهب سوريا الشابة موسيقى الدراما التصويرية في ال ...
- -فنان العرب- محمد عبده يعلن إصابته بالسرطان


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كرار حيدر الموسوي - معصوم رئيسنا المحكوم والنظرة الثاقبة لادارة شؤون العراق والحل؟