لماذا يحب المتأسلمون الكذب ويكرهون الصدق؟!

بعد التحية
ولكن ثمة كتاب يرون أن السبب في ذلك هو الغباء الجماعي. تقول الكاتبة السيدة نهى سيلين ، الزبرقان مؤيدة بأكثر من ثلاثين صوتاً - ولو لم تكن مؤيدة بهذه النسبة العالية من الأصوات، لأهملت مقالتها - :
((الغباء الجماعي هو أن تؤمن بشيء رغم أن ليس لديك تفسير وربما هذا الإيمان غير منطقي لكن تجد نفسك تتبع وتؤمن بما آمن به آبائك و أجدادك وما قاله شيوخك ….الخ
الغباء الجماعي ينطبق علي كل المؤمنين بالأديان …اذا تؤمن بالحجاب فانت تصبح في جماعة الغباء الجماعي))

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ العزيز نعيم
أتفق تماما مع السيدة نهى في طرحها، وهذا ما أشرت إليه بالثقافة السائدة في المجتمع . أود أن أشير إلى مقال لي في هذا الموقع بعنوان - الذكاء والغباء الجمعي- منشور بتاريخ 28/5/2015 أرجو من سيادتك الاطلاع عليه. لا خلاف بيننا على الإطلاق.
مع أطيب تحياتي لشخصك العظيم
ياسين المصري

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك عزيزي الأستاذ ياسين المصري. تفاعلك يؤكد لي أنك كاتب جاد صاحب رسالة
اعذرني إذ أتمادى في تحقيق هذه المسألة الخلافية. قد أكون ثقيل الدم فاحتملني، أرجوك، كرمى لعين الحقيقة.
تقول: ((ولكنني لم أتطرق إلى السبب وراء ظاهرة تصديق المتأسلمين بشتَّى اختلافاتهم لهذه الأكاذيب، وبشكل مطلق، لا يتطرق إليه الشك، بحيث لا يمكنهم التخلص منها أو البعد عنها بسهولة. ويكـذِّبون الحـقائق العـلمية التي أفـنى العقل البشري قرونا طويلة في اكتشافها. و في ذلك يتساوى النساء والرجال والكبار والصغار والمتعلمون والجهلة والأذكياء والأغبياء على حد سواء!))
فكيف تفسر لنا بعد ذلك ارتباط التدين بالغباء، ما دام المتعلمون والجهلة والأذكياء والأغبياء على حد قولك يتساوون في تصديق الأكاذيب والخرافات والفرائض الدينية؟
وعلى الهامش أحب أن ألفت عنايتك إلى أن (ميم) دوكينز لا يعني الغباء.

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

برآيي هناك عامل آخر لسبب تصديق الناس للأكاذيب وهو عامل التحزب اي الأنتماء والدفاع عن حزب معين دون مناقشة وهذا نابع عن الغيرة في منافسة الأحزاب او منافسة الأديان الأخرى ، فكثير من المنتمين الى الأحزاب السياسية يدافعون عنها عن مصلحة او مناصب او حب البقاء او كرها بأحزاب أخرى رغم علمهم بأنهم يروجون اكاذيب ومنهم من يدعم حزبه لحد التطوع لفداء نفسه في سبيل كذبة وهذا حال الإسلام لأنه حزب سياسي تحول من دعوة دينية بالموعظة الحسنة في مكة الى حزب توسعي استعماري في المدينة فمبادئه استندت الى تشريع التقية قرآنيا وهناك حديث محمدي يأمر به محمد بممارسة الكذب حين قال لعمار بن ياسر إن عادوا فعد ،وشعار الحرب خدعة يطبقونه في كافة التعاملات حتى التجارية منها فالكذب اصبح تشريع للدفاع عن الإسلام ويعتقد المسلم بأنه ما دام يدافع عن الله بشتى الوسائل حتى في الكذب فالله سيرتاح وسيكافئه وهذا المبدأ وضعه محمد لنفسه عندما نصب نفسه إلاها للمسلمين وأخذ بتوزيع الغنائم الكثيرة لمن يقاتل بشدة دفاعا عنه وعن حزبه ، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الأستاذ نعيم إيليا
أشكرك على أدبك الجم وحسن أخلاقك وموقفك النبيل الذي يثري معلوماتي ويزيد معرفتي وأسمح لي بالقول إن المقصود بالذكاء أو الغباء الجمعي هو تلك المنظومة الثقافية العامة السائدة والدائمة في المجتمع وتتحكم في المتعلم والجاهل والذكي والغبي .... إلخ وهي تختلف عن الذكاء أو الغباء الفردي الذي لا يشكل منظومة في ذاته، وضربت بذلك مثل أستاذ الجامعة، وهو بلا شك كبير في السن والمقام وذكي ومتعلم ومع ذلك يرضخ ببساطة لمنظومة الغباء الجمعي ويعتقد في أن الأرض مستوية .... إلى آخره.
أما عن -ميم- دوكنز فهي لا تشير إلى الغباء أو الذكاء، بل تشير تلك المنظومة الثقافية الدائمة في المجتمع والمسيطرة على ثقافته والتي أقصدها في المقال، ويعني بها أن في المجتمعات البشرية عامل أسماه -ميم- يسيطر على ثقافتها العامة ويجعلها متوارثة من جيل إلى جيل ، سواء كانت تلك الثقافة ذكية أو غبية وقد وضعها في مقابل -جين- التي تسيطر على المنظومة الوراثية للكائنات اللحيه.

مع أطيب تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ ياسين شكرا ,انا متفق معك فى هذا التحليل ,اود ان اعرفك ان الدكتور احمد زويل والحائز على جازه نوبل فى الفيزياء رجل يعتز جدا بأسلامه وبكل هذا العك الاسلامى ,لقد عاش فى اميركا معظم حياته وحصل على اكبر الدرجات العلميه ومع ذلك فأنه وبسبب غسيل المخ الاسلامى الذى تشبع به فى طفولته و اصبح قطعه منه او ربما لاسباب اخرى لانعرفها فأنه فضل عدم السير ضد القطيع والايمان بخزعبلات محمد والقرده الزانيه وجناح الذبابه

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ العزيز شاكر شكور
شكرًا على المعلومات القيمة المقدمة في تعليقك ، وأتفق معك تماما فيما قلته . طبعا التحزب هو من أهم ظواهر الغباء الجمعي في أي مجتمع بشري.
والموضوع كما تري شيق ومثير ومتعدد الجوانب ولذلك لا يمكن الإلمام به في مقال واحد.
شكرًا مرة أخرى على مشاركتك وإثرائك القيم لمعلوماتي المتواضعة.مع أطيب تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفاضل السيد ياسين المصري ... تحية
مقالاتك تستهويني وتتطابق في أغلب الأحيان مع قناعاتي الفكرية
مقال اليوم يحوي قدراً من التحليل المنطقي المُقنع، لكن ملاحظتي الوحيدة هي أن ما جاء في المقال قد ينطبق على المسلمين بنسبة 100 ٪ لكنه أيضاً ينطبق على كل أبناء الأديان الأخرى ولو بنسبة أقل
كوننا مسيحيين أو يهود أو بوذيين أو شنتو لا تجعلنا بمنأى عن شمولية حقائق المقال الكشاف هذا، ولو كان أي متدين يضع نفسه ولو لساعة واحدة خارج دائرة هيمنة دينه عليه لرأى ما يراه اللا دينيين والرافضين لكل خزعبلات السماء ومقدساتها الوهمية المزعومة
لكل دين ثغراته ومعايبه وحتى مضحكاته التي لا تُعد ولا تُحصى والتي ليس خلفها دليل أو إثبات مُقنع، لهذا تمنيتُ لو كان مقالك تعميمياً ولا ينحصر في المسلمين فقط، رغم أن المقال ينطبق عليهم أكثر بكثير مما ينطبق على غيرهم من المصابين بمرض الدين والمقدس والإله
أدناه فيديو تحت عنوان: (أيها المؤمن لماذا تؤمن!؟). يقول بأن كل الأديان التي عددها بالآلاف هي تحصيل حاصل أرضي وبشري ولا علاقة لها بأي خالق، وإن مفيش حد أحسن من حد
https://www.youtube.com/embed/Peh-UvZqPkE
كل الود . طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الأستاذ الحكيم البابلي
تحية من القلب
طبعا ما أحاول قوله ينطبق على جميع الأديان سواء كانت أرضية أو سماوية ، ولكن الديانة الإسلاموية من دون الديانات الأخرى تختص بصفة التعنت والغباء الممنهج، ولها تأثير قوي على معتنقيها لا تغفله العين ولا يسكت عنه العقل السليم ، الأمر الذي يجعل منها ثقافة جمعية شاملة تحدد سلوك المتأسلم نحو الانحراف والعنصرية والقتل كما نرى أمام أعيننا، فلذلك يخص مقالي هذه الديانة ، وقد ضربت مثلا بعالم الذرة الهندوسي وتكرم الأستاذ الفاضل بالإشارة في تعليقه عاليه بذكر الدكتور العالم زويل الحائز على جائزة نوبل، الأمر إذن لا يعني الديانات الأخرى بقدر ما يعني هذه الديانة التي يعاني من غبائها الداني والقاصي.
تحياتي لشخصك العظيم وشكرا
ياسين المصري

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قبل ان ادخل في نقاط عنوان تعليقي

احب أن اقول كيف ان المقال امتعني بالفعل لانه نقاش علمي منطقي بعيد كل البعد عن الدخول في سراديب الاتهام والاتهام المضاد .. مقال رصين هادئ وجيد للغاية

من هذا المنطلق وقبل أن ينبري احدهم ويتهم الكاتب ويهاجم الجميع كالعادة

المقال لأنه يناقش الحالة الاسلامية بالتحديد .. ولانها كارثة بل آفة البشرية .. خاصة في العصور الحديثة ووقتنا الحاضر .. حيث أنه ابان عصور سابقة لم يكن تأثيرها السيئ واضح هكذا لان سائر المجتمعات والديانات لم يكن حالها افضل بكثير .. لكنها الان اجتازت تلك المراحل .. الا ان الاسلام والمسلمين مازالوا هناك .. أقول وقبل ان يقولها احدهم .. ان الكثير مما شرحه الكاتب بروعة ينسحب علي شتي انواع الاعتقاد والايمان سواء كان بالاديان او الجن اوالاشباح أو الطب البديل او اي خرافات اخري .. أي كل منظومة لم تثبت صلاحيتها بالفحص والاختبار العلمي أو لا تقبل الخضوع له

وأظن أن الكاتب تعرض لذلك في السياق وان لم يكن بالتوضيح المباشر

أما عن عنوان هذا التعليق والذي ربما كان امتداد لبعض ما سبق لنا تناوله في تعليقاتنا علي مقالة السيدة نهي سيلين

للتعليق بقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل اباح محمد الكذب وهل كذب محمد
يخبرنا معروف الرصافي بحقائق ودلائل على ذلك في كتابه الشخصيه المحمديه
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الذكاء الفردي يمكن - رغم انه اعقد من هذا بكثير - تلخيصه بأنه ملكات وقدرات الفرد علي فهم واستيعاب البيئة المحيطة به وقدرته علي تحليل المتغيرات والظواهر واستنباط الاسباب وتحليلها ثم الخروج بنتائج تمكنه من -مد الخط علي استفامته- ان صح التعبير او بالانجليزية
interpolation - projection
ومن ثم الابتكار والاكتشاف والاختراع - سواء كان فكريا أو ماديا

كل من يتمتع بهذه القدرات - أو بعضها - يعتبر ذكيا ما دام يمكنه استخدام تلك الملكات والقدرات

في المقابل

المجتمعات نشأت أساسا من اجل استمرار النوع
continuation -´-or-survival- of the species
تماما كما في كائنات اخري غير الانسان

أي لان الامان في العدد والقوة في الكثرة

القطيع يكفل الامان للفرد .. والفرد يساهم في امن القطيع

ولما كان عنصرا الامان والقوة هما المحرك الرئيسي في أمن المجتمع

لذا يكون لزاما علي الفرد الانصياع لارادة القطيع (المجتمع) الجماعية

حتي وان تعارضت مع ارادة الفرد

وبما ان افراد القطيع تتفاوت قدراتهم العقلية - ذكائهم - احصائيا طبق لما يسمي بالمنحني الطبيعي في العلوم الطبيعية
natural curve

للتعليق بقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

((المقصود بالذكاء أو الغباء الجمعي هو تلك المنظومة الثقافية العامة السائدة والدائمة في المجتمع وتتحكم في المتعلم والجاهل والذكي والغبي))
عزيزي الأستاذ شكراً لك
وأنا قصدي أن أشكك في صحة مصطلح الغباء الجمعي، وأبين أنه يستعمل استعمالاً جائراً.
ما معنى أنه يستعمل استعمالاً جائراً؟
معناه أننا نجور على المسلمين، وعلى الحقيقة، حين نزعم أن سبب تخلفهم، هو غباؤهم. فإن اعترضت هنا بأنك لا تريد أن المسلمين أغبياء وإنما تريد أن ثقافتهم العامة غبية، قلنا: لا يجوز الفصل بين الثقافة والمثقف.. فإن تصف ثقافة ما بالغباء؛ فلا بد أن تصف بالغباء كل من يتثقف يها.
إن العامل الثقافي يلعب دوراً عظيماً على مسرح تخلف الأمم ورقيها إلى جانب عوامل أخرى. غير أنني لا أعتقد مثلك بأن مصطلح الغباء الجمعي يصلح لأن يكون بديلاً عن مصطلح العامل الثقافي أو كناية عنه؛ لأنني إن اعتقدت بذلك، وجب أن أعتقد بأن المسلمين أغبياء؛ إذ لا يمكن أن تكون ثقافة غبية من غير مثقف غبي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ العزيز عبد الحكيم
بخصوص منع إدارة الموقع لتعليقاتك أشم منها رائحة السب واللعن، وهذا ليس جديدا على الكثيرين من المتأسلمين فمحمد نفسه سب ولعن، ومشايخ الإسلام يبدأون هراءها دائما بأنه قال ما بعثت شتَّامًا ولا لعّانًا ، ثم يبدأون هم بعد لحظات في السب واللعن.
على أي حال المقال لم يتهم المتأسلمين بالكذب ، بل عن حبهم للكذب الإسلاموي والدجل الذي ينشر على مسامع العالم كله ، وكرههم للحقائق التي تفضح أولئك المشايخ. هناك فرق كبير بين من يكذب وبين من يحب الكذب ويصدقه، بل ويريد أن يسمعه باستمرار.
هذه بعض المراجع العلمية يمكنك الاطلاع عليها لتعرف كيف تكون الكون وتكونت الأرض وكيف نشأت الجبال.
مع أطيب تحياتي

https://ar.m.wikipedia.org/wiki/الانفجار_العظيم

https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=522612604470159&id=492446140820139

http://www.geologyofmesopotamia.com/histrical%20geology/univers-theory.htm

https://ar.m.wikipedia.org/wiki/تكوين_الجبال

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تكملة
بتطور المجتمعات الانسانية (وغيرها) نشأت منظومة القيادة

يبرز القائد كونه الأقوي جسديا ونادرا جدا ما يكون الاذكي لانه في المجتمعات البدائية التفوق الجسدي هو المعيار

القائد الزعيم يفرض إرادته علي افراد الجماعة بغض النظر عن صوابها لا يخالفه او نادرا ما يخالفه أحدا خوفا من بطشه الا اذا ظن في نفسه القدرة علي تحديه

الخروج عن المسلم به في هذا الجماعة له تبعات خطيرة

فقدان الامان الذي توفره الكثرة

بطش الزعيم وفيما بعد مع تطور المجتمع ظهر أعوان وأتباع الزعيم يأتمرون بأمره . ثم بعد ذلك الجيوش والشرطة . الخ

نري الان أن كون الفرد ذكيا لا يعني ان له الحرية المطلقة

هو في الحقيقة مكبل

قد يفكر بحرية في مجال (آمن) ما

لكنه (لا يسمح) لنفسه بالخوض في مجال أخر خوفا من نبذ المجتمع له و فقدان الامن او بطش المجتمع به

هناك ايضا الالم النفسي الذي يسببه الصراع بين ما ترسب في عقله الباطن من مسلمات او عقيدة توارثها مجتمعه وبين فكر جديد يخالفها

كل هذا في اللاوعي

لذا قد يكون الفرد ذكيا لكنه يؤمن ويتصرف في أغلب المجالات بنفس غباء مجتمعه

أتعشم أن تكون هذه اجابة شافية لسؤال السيد نعيم ايليا

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ السير جالاهاد
شكرًا على إفاداتك القيمة، طبعا لو لم يكن هناك ذكاء فردي ما تقدمت الإنسانية خطوة إلى الأمام،
أرجو أن تتطرق في حديثك عن السبب في ظهور الذكاء الفردي لأبناء دول الشرق الأوسط عندما يهاجرون ويعيشون في دول متقدمة، ألا يلعب الذكاء الجمعي هناك دورا رئيسيا في هذ الشأن؟
مع أطيب تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

معذرة فقد سقطت كلمة في نهاية هذا الجزء

رجاء قراءة

natural distribution curve

بدلا من

natural curve

وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي ياسين المصري

جاء تعقيبك قبل الجزء الثالث من تعليقي بثواني

وكأنك قرأت أفكاري حيث يشمل هذا الجزء ما قد يعتبر شرح أسباب ظهور الذكاء الفردي لأبناء الشرق الاوسط في المهجر

حيث العقيدة الجماعية او قل حرية العقيدة الجماعية تسمح للذكاء الفردي بالظهور والنماء خاصة أن المجتمع لا يفرض قيود علي التفكير بل علي العكس يشجعه مهما ظهر أنه يسير في عكس التيار

ورغم ذلك للأسف مازلنا نلحظ ان الجاليات الشرق اوسطية في المهجر تفرض علي نفسها او يحاول اغبيائها فرض نفس القيود التي عانوا منها في اوطانهم علي ابناء جلدتهم او دينهم في المهجر

لذا ورغم تفوق البعض بالفعل الا انه يمكن القول وبكل ثقة أنه لو تخلصت الجاليات في المهجر من نفوذ اغبيائها لكان لها شأن أفضل بكثير

مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

((أتعشم أن تكون هذه اجابة شافية لسؤال السيد نعيم ايليا))
شكراً لك عزيزي السير جالاهاد، ولكن - أقولها آسفا! - لم أجد في حديثك إجابة شافية، إن النتيجة التي انتهيت إليها ((لذا قد يكون الفرد ذكيا لكنه يؤمن ويتصرف في أغلب المجالات بنفس غباء مجتمعه)) لا تتضمن إجابة شافية. فمناط المشكلة ليس وجود ذكي داخل هذا المجتمع الذي تصفه بالغباء وهو مكره على أن ينقاد له، وإنما المناط هو هؤلاء الذين يتكون منهم المجتمع الغبي - بتعبيرك - وهؤلاء الذين يصنعون غباءه. هل هم أغبياء كما تزعمون؟
إن استطعت أن تثبت أن ساسة ورجال دين ومفكري وصانعي ثقافة المجتمع الغبي ومتبعيهم، أغبياء؛ فعندها ستكون إجابتك شافية لسؤالي.
وألفت نظرك هنا إلى أن بين غباء مجتمع ما وتخلفه فرق ينبغي أن تلحظه. فالتخلف ليس الغباء.
كما ألفت نظرك إلى وجوب ربط الثقافة بمثقفيها وبالمؤمنين بها عند معالجة القضية؛ فثمة وحدة لا تنفصم ما بين الثقافة والمتثقفين بها، كما بينتُ. فإذا انفصمت ثقافة ما عن مثقفيها، استحالت الثقافة إلى أساطير عديمة الفاعلية، مثل معتقدات السومريين والبابليين والمصريين والإغريق

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية أعتذر وأستأذن من الأخ ياسين

نعم عندك حق يا أخي نعيم فأنا لم اشرح وجهة نظري بالوضوح الكافي

عندما قلت أن الفرد قد يكون ذكيا لكنه يتصرف بنفس غباء مجتمعه لم اسهب في شرح أن فكرة الإكراه هنا ليست من -الخارج- فقط , أي من المجتمع بطريق مباشر

العملية ذات شقين ما سبق هو أحدهما لكن أهمهما وفي المقام الأول -داخلي- في اللاوعي بمعني أن الفرد لا يفكر موازنا ومفاضلا بين الخيارت حاسبا للأخطار بل يتفاعل باللاوعي عن طريق - آليات دفاع عقلية - بالانجليزية
Ego Mechanisms of Defense
وهي آليات اكتسبها الفرد عن طريق -الخبرة- السابقة في طفولته لتفادي أو الإستجابة لأحداث هددت -كيانه- النفسي فصارت أنماط إستجابة للمواقف أو الأحداث المشابهة

آليات قد يكون بعضها غير فعال أو مجدي مثل تكرار حركات أو اصوات كطقوس (من هنا نشأت طقوس الأديان والسحر والشعوذة) لكن هذه قصة اخري

هذه الخبرات تكتسب اثناء الطفولة وترتكزعلي ظروف التربية والنشأة وثقافة المجتمع ولا تعتمد كثيرا علي ذكاء الفرد

نعم التخلف ليس غباء لكن المعتقدات والمسلمات -الغبية- لمجتمع ينتج عند تربية الصغار آليات دفاع عقلية -غبية- أيضا

وتحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك على متابعة الموضوع.
أيدتَ من قبل مقالة السيدة نهى سيلين الزبرقان في أن التحجب سببه الغباء الجمعي - الفردي، لهذا اسمح لنفسي بطرح سؤال عليك
إذا كان الغباء الجمعي أو الفردي هو سبب التحجب، فينبغي أن يكون الذكاء الجمعي - الفردي علةَ السفور.
فهل تعتقد أن السفور في المجتمعات البدائية - في غابات ادونيسيا مثلاً - سببه الذكاء الجمعي - الفردي؟
فأما قولك: (المعتقدات والمسلمات -الغبية- لمجتمع ينتج عند تربية الصغار آليات دفاع عقلية - غبية ) فيشير إلى تأثير التربية في النشء مما لا ينكره أحد. ولكن ما شأن المعتقدات بالذكاء أو الغباء؟ فإن المعتقدات لا توصف بالذكاء أو الغباء إلا على سبيل المجاز.
إن الاعتقاد بوجود الله أو الاعتقاد بعدم وجوده، لا يفسر بالذكاء أو الغباء. وكذلك عقيدة اضطهاد النساء والآخر المخالف، وكذلك الإرهاب وحماية العقيدة بالانتحار أو الكذب وكذلك الطقوس.. كل هذا لا يفسر بالذكاء والغباء، كل هذا يفسر بعلل أخرى. ولقد ذكر الكاتب شيئاً منها في مقالته دون أن يضطر إلى إقحام فكرة الغباء والذكاء، منها: الخوف الشوفينية التربية الهوية الولاء العاطفة الخداع الغرور الأخلاق الخنوع الطغيان

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---