أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ناصر عجمايا - تقرير مصير شعبنا الأصيل(الكلداني والآشوري والسرياني والأرمني)!!














المزيد.....

تقرير مصير شعبنا الأصيل(الكلداني والآشوري والسرياني والأرمني)!!


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 4790 - 2015 / 4 / 28 - 16:53
المحور: كتابات ساخرة
    


تقريرمصير شعبنا الأصيل (الكلداني والآشوري والسرياني والأرمني)!!
موضوع يستحق التقييم والتقدير والدراسة الكافية والشاملة. من قبل مفكرينا ومثقفينا وأدبائنا وسياسيينا للأتفاق على قاسم مشترك أصغر على أساس البناء الذاتي بعيداً عن المزايدات والأبتكارات والمسميات الفاشلة المفرقة والغير المقبولة وفق الأسس الموضوعية للعلاقات البناءة ، من خلال أقامة وتحفيز وتسييس العلاقة البناءة مع الحكومات الدولية والأقليمية لخلق مناخ أيجابي بين مكونات شعبنا الأصيل وليس التسمية الهجينية الطائفية المنفردة على أساس طائفيتها ونوايا شريرة قاتلة للتاريخ والحضارة الأنسانية لشعبنا الأصيل بمكوناته الحقيقية دون تهميش أو أقصاء أو تغييب أو الغاء ، كما هو قائم لأكثر من عقدين خلت بمحاربة مكونات شعبنا من الكلدان والسريان في الخفاء الدائم والمتواصل وأخيراً في العلن ، بمراوغاة سياسية قاتلة وهادمة لتطلعات شعبنا الأصيل من الكلدانيين والآشوريين والسريانيين والأرمنيين ، تلك السياسة التي موراست ولا زالت تمارس بفعل المال السياسي المخيف بأستغلال شعبنا الضعيف لظروف قاهرة مالية لازمته ولا زالت تلازمه ، ناهيك عن الأجندات والعلاقات المحلية والأقليمية وحتى الدولية ، الممارسة لسياسة لوي الأذرع للقبول بالحال والمحال ، من قبل سياسيين باعوا أنفسهم ولا زالوا يبيعونها بالمزاد العلني هنا وهناك مقابل المال والجاه والسلطة على حساب الملتزميين من السريان والكلدان والأرمن لتصل الأمور الى واقع مر دامي هاجر قسراً لهذا الشعب المكرود من دياره العامرة..
أخوتي الكرام : نحن بحاجة الى زرع بذور الخير للجميع ومن اجل الجميع بعيداً عن المزايدات وأقصاء والغاء تسمياتنا التاريخية للقبول بالتسمية السياسية الرعناء المفرقة الهزيلة الذليلة البائسة المراوغة والبازخة كالحربة بالضد من تطلعات شعبنا المسالم القابل للزوال ، ولا زالوا هذا القسم من السياسيين والكتاب يلعبون على الوتر الطائفي بالضد من شعبهم الاصيل ، لجني وفرض تسمية واحدة وهي الآشوري عل حساب الكلدان وتاريخهم وحضارتهم وفنونهم وعلومهم وآدابهم والسريان بالضد من شعورهم وتفكيرهم وتطلعاتهم..
نحن بحاجة الى مؤتمر يوحدنا جميعاً على أساس الأسم الواحد والعلم الواحد والنشيد الواحد والشعور الواحد واللغة الواحدة والكيان الواحد والمصير الواحد والشفافية الواحدة والمصداقية الواحدة والضمير الواحد والمدنية الواحدة ومنهاج وبرنامج واحد موحد متفق عليه وموقع من قبل الجميع ضمن وثيقة عمل لنصرة المظلومين من بنات وأبناء شعبنا الواحد الموحد ..
نحن بحاجة الى زرع بذور الثقة المتبادلة من الجميع وليس القول بفعل مضاد والطعن بالظهر .. البناء السليم يحتاج الى نكران الذات وتضحية بالمصالح والامتيازات الخاصة لسياسيينا ومثقفينا وأدبائنا وأصحاب الشيمة والشرف بمعناه العمل الفاعل المنتج لخير المجموع بعيداً عن الأنانية والذاتية والمصالح الخاصة .. وطروحات غريبة عجيبة مثال (أنا قومي وانت طائفي المكون تابع لقوميتي وأرضي التي هي ملكي تاريخياً وانت نازح عليها حتى وان تملك سندات طابو في ملكيتها)!!!
طروحات غريبة عجيبة أعزائي لا زالت تدمر شعبنا وواقعنا المرير المريض المدمر القاتل..
تحيتي ومحبتي لجميع الآراء بما فيها المختلفة معي والقاريء الكريم هو صاحب التمييز (الأختلاف لا يفسد للود قضية)
اخوكم
منصور عجمايا
28-نيسان-2015



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المطران نيقوديموس داؤد شرف ضيفاً في ملبورن
- حسناً فعلت حكومة كردستان!!
- مصير الشعب العراقي في برلمان مزور!!
- غبطة البطريرك ساكو كفيت في مجلس الأمن الدولي
- غبطة البطريرك ساكو مهمتكم تاريخية في مجلس الأمن!!
- الأجرام الأمريكي وتعامله المزدوج
- رسالة مفتوحة لغبطة البطريرك روفائيل الأول ساكو جزيل الأحترام ...
- في الذكرى العاشرة لوفاة أمي
- لا يا غبطة البطريرك ، لم أكتب الخالي بل الحالي!!
- يا غبطة الباطريرك لم تكن دقيقاً في دعمك الحالي!!
- التطرف الفكري مرده سلبي ، لا يقل عن همجية داعش!!
- أيها المسيحيون والأزيديون الأصلاء المغيبون الغرباء غادروا بل ...
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(10 الأخيرة) ...
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(9)!!؟؟
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(8)!!؟؟
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(7)!!؟؟
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(6)!!؟؟
- لغبطة أبينا البطريرك روفائيل الأول ساكو مواقف لا تنسى!!
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(5)!!؟؟
- على هامش المقال:


المزيد.....




- الكويت.. تاريخ حضاري عريق كشفته حفريات علم الآثار في العقود ...
- “نزلها لعيالك هيزقططوا” .. تردد قناة وناسة 2024 لمتابعة الأغ ...
- تونس.. مهرجان الحصان البربري بتالة يعود بعد توقف دام 19 عاما ...
- مصر.. القضاء يحدد موعد الاستئناف في قضية فنانة سورية شهيرة ب ...
- المغربية اليافعة نوار أكنيس تصدر روايتها الاولى -أحاسيس ملتب ...
- هنيدي ومنى زكي وتامر حسني وأحمد عز.. نجوم أفلام صيف 2024
- “نزلها حالًا للأولاد وابسطهم” .. تردد قناة ميكي الجديد الناق ...
- مهرجان شيفيلد للأفلام الوثائقية بإنجلترا يطالب بوقف الحرب عل ...
- فيلم -شهر زي العسل- متهم بالإساءة للعادات والتقاليد في الكوي ...
- انقاذ سيران مُتابعة مسلسل طائر الرفراف الحلقة  68 Yal? Capk? ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ناصر عجمايا - تقرير مصير شعبنا الأصيل(الكلداني والآشوري والسرياني والأرمني)!!