أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - دورتركيا المستقبلي في الشرق الاوسط















المزيد.....

دورتركيا المستقبلي في الشرق الاوسط


خالد ممدوح العزي

الحوار المتمدن-العدد: 3213 - 2010 / 12 / 12 - 16:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دورتركيا المستقبلي في الشرق الاوسط!!!
تركيا بعد القرصنة الصهيونية ودورها الإقليمي المستقبلي بعد الهجوم الصهيوني على أسطول الحرية والاستهداف الفعلي للدور التركي :

سؤال يطرح نفسه عن الدور التركي الإقليمي الجديد الذي يريد حزب العدالة والتنمية ان تلعبه تركيا الجديدة ،تركيا أردوغان ،وقيادتها السياسية الممثلة بالثلاثي "الطيب رجب أردوغان ،عبدا لله غول ،واحمد داود أغلو" من خلال سياسة الهجوم السلام التركي على إسرائيل ،لان تركي التي تعرف كيف تتعامل مع جيرانها العرب ومع من حولهم ،تركي التي لا تفتعل المشاكل مع إسرائيل كي تصبح جزاء من الصراع العربي- الإسرائيلي"الصهيوني "،في إطاره العام "العسكري والأمني والإعلامي "،بل يتركز الموقف التركي بالأساس على الجانب السلمي لهذا الصراع من خلال الالتزام بالمبادرة العربية للسلام التي طرحها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله عام 2002 في مؤتمر القمة العربية في بيروت والتي تم المصادق عليها في مؤتمر"منظمة القمة الإسلامية " في طهران في العام 2003 والتي كانت أنقرة أبدت موفقتها على هذه المبادرة دون تحفظ ،وتبنتها كل القمم العربية والإسلامية فيما بعد .



هجوم السلام التركي:



من هنا يأتي هجوم السلام التركي الأخير، الرافض لمبدأ الحرب مع إسرائيل، محاولة إلغاء كل محاولة الحرب في المنطقة، مزيلة بذلك كل الذرائع التي تحاول إسرائيل طرحها أو إيجادها، التي تتسابق عليها منذ مدة مع الجمهورية الإيرانية. فتركيا لن تحل محل العرب كما يتصور البعض ،والدخول في حرب مع إسرائيل،بل هي التي تشجعهم على المضي في مشروع السلام الذي يجب أن توافق عليه إسرائيل ،لأنه المنقذ لها، ولإستمراريتها كدولة وسط جيرانها العرب.

ربما تحل تركيا بدأت تحل محل إيران التي تختبئ وراء القضية الفلسطينية، لحل مشاريعها التوسعية ،ولأجل إيجاد مناطق نفذ جديدة في العالم العربي،من خلال حروب صغيرة بالوكالة في جنوب لبنان أو قطاع غزة .



ضرب الأسطول:



قامت إسرائيل بضرب الأسطول البحري وتحديدا مهاجمة الباخرة التركية، فالقتل والقرصنة ليست جديدة على إسرائيل فالسجل الإسرائيلي ليس بجديد على تلك الجرائم والمجازر لان كل قادة هذه الدولة قد بنو تاريخهم وجاههم على الدم الفلسطيني والعربي ،فالمجازر والقتل والكذب والإشاعة هي صفتهم ... لكن المسائلة هي أعمق بكثير من القرصنة أو اقتحام سفينة، إنما الدور الذي بدأت تركي لعبه في هذه الفترة لم يعد يعجب إسرائيل أبدا ،فهي لا تريد أن تلعب تركي دور ريدي مميز في منطقة الشرق الأوسط وتحديدا في القضية الفلسطينية، فهذا الدور الذي حملت لواءه ليس بعيدا عن الموقف العربي والعالمي، والذي تجلى بالتضامن العالمي مع الضحايا الأتراك من خلال الشجب والتنديد العالمي،لهذه القرصنة والتصرف الحاقد من قبل العالم فهجوم السلام التركي الذي استميل إلى جانبه كل قلوب العالم،لم تستطيع الصواريخ الإيرانية التي تضرب من غزة او جنوب لبنان سو ى ميل العرب في البداية والتي تحولت فيما بعد هذه الصواريخ إلى نزاع عربي،وفلسطيني خاص، الرغم من الهيصة والأهزوجة، إلى غزة من جانب دول الممانعة طوال الفترة الماضية إلا أنها ظلت بعيدة جدا عن الالتحاق بهذا الهجوم ،"هجوم السلام لأنهم هم من قرعوا طبول الحرب الذي يخدم إسرائيل وحدها ويخرجها من عزلتها الدولية التي فرضتها على نفسها من خلال أخطاءها المتكررة،والتي ترجمتها باقتحام أسطول الحرية في المياه الإقليمية، طبعا هذه القدرة التي صنعتها تركيا بعملية السلام هذه لم تكن بعيدة عن المواقف العربية الرسمية والعالمية الداعي للسلام ،طبعا من خلال ،متطوعي المنظمات الدولية والأهلية المؤمنين بفك الحصار عن غزة لأنهم من دعاة السلام أيضا، لقد ابتعد الإعلام كثيرا عن هؤلاء الجنود المطوعون فلكن الامتنان الكبير للمشاركين من مسلمين ويهود ومسحيين، وقوميين وعلمانيين وغربيين وشرقيين من كسر قيود الحصار ، وتعرية إسرائيل إمام المجتمع الدولي بأنها دولة متطرفة بعيدة كل البعد عن أي مشرع سلام في المنطقة.



السابق بين السلام والحرب :



تركية التي تسير في مشروع السلام لم يكن أسطول الحرية هو نقطة البداية إنما المشروع يسير منذ سنتين، الذي ابتدأ بالواسطة الإسرائيلية- السورية ، الذي كان الموقف التركي يحدد معالم إستراتيجيته القادمة في المنطقة من خلال إخراج المنطقة من حالة الصراع والحرب أو تسابق التطرف الإيراني الصهيوني الذي وجد تقاطع مصالح مشتركة من خلال الهرب إلى الإمام بقرع طبول الحرب وفقا لمشروعهم، التوسيع على حساب الدول العربية ، في فترة تغيب فيها كل المشاريع الأخرى ،بما فيها المشاريع العربية التي تعاني من أزمة، بنيوية كاملة ،"اجتماعية ،أمنية، عسكرية، أخلاقية،سياسية ،ديمقراطية ، الخ ... واهم من هذا كله، هي أزمة الثقة الذي يعني منها المواطن ما بينه ومابين نظامه .

والذي كان باستطاعة تركي متابعة عملها ، من اجل أنتاج تسوية جيدة للجميع وتفادي كل الذي حدث من حرب لبنان وحرب غزة وحصارها فكل هذا الهجوم كان ضد المصلحة الإيرانية التي استطاعت إسرائيل استدرج حركة حماس لإطلاق صواريخ القاسم مما أدى إلى افشل ذلك القطار وإيقافه أمام تلك النيران التي تخدم مشروع التطرف.



تركيا تمتلك القلوب :



فالذي إجهاض هجوم السلام التركي إذا هي إيران وإسرائيل معا وهذا ما اغضب اردوغان في قمة دافس في وجه الرئيس العبري الذي أدى به إلى الانسحاب من القمة،لكن فهم لعبة التقاطع في المصالح الإيرانية والإسرائيلية .



لقد امتلكت تركيا قلوب العرب والمسلمين والعالم كله بهجوم السلام الإعلامي والسياسي والحقوقي ، فإذا الأمريكان يحاولون أن يلتفوا على المشكلة كالعادة، من خلال تحميل الأوروبيين مسؤولية كبر لعدم موافقتهم على انضمام تركيا إلى البيت الأوروبي مما دفعها إن تخطي هذه الخطوات نحو الدور الحالي الذي تلعبه بالعداء لإسرائيل، فالمشكلة تكمن أصلا ليس بانضمام تركيا إلى البيت الأوربي، او الوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني،أو تمسك إيران براية الكفاح الفلسطيني ، لكن المشكلة التي تكمن بعدم استطاعت إيجاد الحل الجذري للقضية الفلسطينية وخاصة نحنا على أبواب القرن الواحد والعشرون.



الدور الإقليمي المقبل :



فإذا كانت تركيا تنظر دوما إلى لعب دورا إقليميا رياديا في مناطق نفوذها لتطوير دورها السياسي والاقتصادي والأمني، فهذا حقا لها ولشعبها ، ولكن الحق، لن يكون معها إذا كان هذا الطموح على حساب الدول والشعوب المجاورة ، لقد دخلت إيران إلى المنطقة العربي ليس من الشباك كما يقول المثل العربي ،وإنما من الباب ، باب الدول العربية من خلال المحافظة على مصالحهم من اجل إحياء مصلحتها، فلم تزايد على العرب بقضيتهم الأساسية ، أو في محاولة لتفتيت هذه الدول العربية من خلال خلق حركات دينية متعصبة من اجل إثارة الفتن المذهبية ،فإذا العرب هم من دعاة سلام فهي تحمل هذا الطرح وتسير خلفهم وليس أمامهم بالرغم تركية ليست غريبة عن هذه المنطقة ولها تاريخ مشترك مع أهل هذه المنطقة وتدين بنفس المذهب ،ولكن إسلامها التي تجاهر به وتحمله وهو إسلام الانفتاح والاعتدال وليس التعصب ،فلن تدخل بحرب مع إيران كما يحول للبعض ، أو مع إسرائيل ،كما للبعض الأخر.

فتركيا التي تخلت عن العرب مرتين ، عندما وضعت دولة إسرائيل الاصطناعية، وقدر للعرب أن يخسروا فيها نصف فلسطين بقرار عالمي ،والمرة الثانية هي عندما تعرض العرب لحروب متتالية ،خسروا فيها فلسطين وأجزاء من دولهم العربية ،كانت تركيا تربط نفسها مع النظام الصهيوني، أفضل العلاقات الدبلوماسية.

انأ الأوان لتركيا إن تلعب دورا إقليميا في محيطها العربي والإسلامي ، من لعب هذا الدول المميز لان الفارغ السياسي للمشاريع تسمح لها من ذلك .



تموضع جديد لتركيا في الشرق الأوسط:



إذا كان حلم تركيا في السابق، الدخول إلى البيت الأوروبي من اجل إن تصبح دولة أوروبية فلن تصبح أبدا ،لأنها سوف تبقى دخيلة على تلك المنطقة ،فكان لها الطرد والعزلة ، أما التجربة الثانية التي حاولت تركيا فيها من إعادة أمجاد الإمبراطورية العثمانية ، والعودة إلى مناطق النفوذ التاريخية في دول البلقان ودول وسط أسيا ، ومناطق روسيا الإسلامية بعد انهيار الاتحاد السوفياتي ، لكنها باءت بالفشل، وتحولت هذه المناطق إلى حروب دموية وعرقية ومذهبية .



الموافقة الدولية والعربية على دور تركيا:



لكن اليوم من خلال السياسية الجديدة التي تنتهجه في العالم العربي فهي مرحب بها ومباركة بخطواتها ومحمودة على نهجها، فتركيا اليوم مرحبا بها في الوطن العربي ، من الشعب والأنظمة والأبواب جميعها مفتوحة لها، فهذا الدور الذي تقوم به تركيا والذي أسمينه هجوم السلام لأنقاض المنطقة من ويلات الحرب، فهي مدعومة من الدول العربية والعالمية ، وخاصة أمريكا وروسيا، والتي كلفتها مد جسور التفاوض مع إيران، من اجل ملفها النووي، فزيارة الرئيس الروسي إلى أنقرة في أيار الماضي ما كان سوى لإعطائها المباركة والحرية الكاملة ، في الحراك، الدبلوماسي في مشروعها السلمي ، الذي نضع هذا الحراك في معادلة :"السباق بين الهجوم السلام التركي المدعوم من العرب والعالم كله ،وبين تقاطع المصالح الإسرائيلية- الإيرانية، الذي يلزمن الحذر الشديد سياسة إيران التي تحاول ان تفك عزلة إسرائيل وعزلتها من خلال افتعال أي حدث من خلط الأوراق مجددا ويخرج إسرائيل من طوق العزلة وإعطاء إيران زمام المبادرة في رفع راية فلسطين مجددا لحل أزمتها العالقة مع العالم كله، وبذلك يكون مستقبله هجوم السلام التركي إلى الانحصار والتراجع بسبب تقاطع المصالح المشتركة .

فليس صدفة اليوم تجهز إيران سفن مساعدات، وتحاول حمايتها ببوارج وطائرات حربية لأجل اغتراف الحصار بالوقت التي كان ت قوى الممانعة غائبة في رحلة "اششدود" ، واليوم تحاول إعادة النظر إلى دورها المفقود.



أما تركيا الذي لايزال وضعها جيد حتى ألان وأسهمها مرتفعة و تخوض المعركة الدبلوماسية برصيد عالي، من الشعب والدول العالمية ،والقوانين والحقوق والمعاير الدولية ، والتي كان أخرها الطلب الأوروبي في تحويل ملف الهجوم الصهيوني على السفينة، التركية على لجنة تحقيق دولية .



فالسؤال المطروح أمامنا، هل يتحول مؤتمر دول أسيا للأمن الذي انعقد في أنقرة، في 8 حزيران "يوليو " من هذا العام إلى حلف اقتصادي وحقوقي وإعلامي ودبلوماسي بوجه إسرائيل لمساندة تركيا في هجوم السلام التي تقوده بوجه التطرف، لنزع الغطاء عن إسرائيل وإجبارها على التعقل ، من خلال فرض التغير في الداخل الصهيوني الغير قادر على تبني فكرة السلام حتى اليوم .

وكذلك إجبار التطرف الإيراني، على التعقل التام والكف عن السير بالمغامرات لحل مشاكله الخاصة على حساب شعاراته البعيدة المنال، وإجباره على تقبل فكرة السلام التي يرفض السير بها حتى اليوم حتى ينال مطالبه التي لا تعرف حدود .

مابعد اسطول التركي:

لكننا لم نجد اية سفينة من السفن التي جهزت خصيصا لهذه الحملة وكأن البحر ابتلع كل هذه السف والهمروجة التي دارت حول هذه القصة ،غابت سفينة مريم التي جهزت لتفك الحصار عن غزة بواسطة النساء ،وغابت سفينة ناجي العلي التي جهزت أيضا لتفك الحصار وتكسره بواسطة الصحافيين والناشطين العرب التي لا تزال تجهز وتجهز حتى هذه اللحظة ،ضجيج وإعلان وإعلام دار في فلك هذه السفن ،وإسرائيل تهدد الناشطين ،حتى التهديد طال اردوغان نفسها بحال وجده على إحدى هذه السفن سوف يعتقل ،وكان مقولة إسحاق رابين تحققت بان بحر غزة ابتلع كل السف الماخرة إلى بحرها الإقليمي ،إين النشطاء وأين قرار الحدي بالخرق وأين سفن نجاد المجهز لفك الحصار بمرافقة البوارج الحربية ،إما كله كلام بكلام ،فالحصار باقي وأهل غزة هم من يدفع ثمن العنجهية الاسرائيلية المتطرفة ،ودول التطرف .

إن السلام الحقيقي، هو إحراج إسرائيل إمام العالم هو الذي يفك الحصار ويسمح لشعبها بالخروج إلى الوطن الكبير من سجنهم الإجباري .



د.خالد ممدوح ألعزي .

باحثاعلامي وخبير في الشؤن الاستراتجية



#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإعلام الفضائي في العراق الجديد ودوره
- مستقبل المعارضة الإيرانية اليوم.. في ظل النظام الحالي بعد عا ...
- مجلة دوريةفي لبنان باللغة الروسية
- العلاقة الروسية الإسرائيلية الجديدة ومدى تأثيرها على سورية و ...
- عودة تلفزيون -إم تي في- بعد إقفال قسري استمر 7 سنوات
- المعارضة السورية تطلق فضائياتها من الخارج...{ زنوبيا من بروك ...
- حالة المرآة في العراق ...
- تلفزيون الفيوتشرز نيوز الفضائي، /الخبر اللبناني من المصدر ال ...
- قناة فضائية إخبارية إسرائيلية جديدة بالعربية،/ بناءا للمعادل ...
- تطور الوعي السياسي
- عيد ميلاد ...جريدة الأخبار التي لم تصبح جريدة اليسار اللبنان ...
- طلاق قناة -فلسطين اليوم- الفضائية ...
- تجربة قناة “روسيا اليوم” بعد ثلاثة أعوام، هل نجحت في نقل وجه ...
- الطفل مادة للإعلام
- حنين الزعبي مقابل أناستاسيا ميخائيلي-نائب مقابل نائب، -إمارت ...
- المجتمع المدني ومؤسساته، يستخدمان القانون الدولي، سلاح جديد ...
- إفراغ السجون السورية من نزلائها المستمرين،
- لأنها أمرآة فوق النجوم !!!لأنها الست فيروز ...
- دفاعًا عن الحقيقة:
- سانتبطرسبورغ مدينة الجمال، مدينة الذاكرة والذكرى


المزيد.....




- جامعات بتونس تشهد احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين.. وصحفي يعلق لـ ...
- روجوف: ماكرون مصاب بـ -فيروس زيلينسكي-
- شاهد: حلقت لمدة 11 ساعة برفقة سوخوي سو-30.. روسيا ترسل قاذفا ...
- أردوغان يعلن إغلاق باب التجارة مع إسرائيل وتل أبيب تبحث فرض ...
- الصين ترسل مسبارا للبحث عن أسرار الجانب المظلم من القمر
- صحيفة: إسرائيل أمهلت حماس أسبوعا للموافقة على اتفاق لوقف إطل ...
- استخباراتي أمريكي سابق يحدد كم ستصمد ألوية -الناتو- في حالة ...
- بالفيديو.. مئات أسود البحر تجتاح منطقة فيشرمان وارف الشهيرة ...
- في يوم حرية الصحافة.. غزة وأوكرانيا تفضحان ازدواجية المعايير ...
- مصر.. أستاذ فقه بجامعة الأزهر يتحدث عن حكم -شم النسيم- والجد ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد ممدوح العزي - دورتركيا المستقبلي في الشرق الاوسط