أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - أنور نجم الدين - نظام لينين نظام تايلوري -1















المزيد.....

نظام لينين نظام تايلوري -1


أنور نجم الدين

الحوار المتمدن-العدد: 3130 - 2010 / 9 / 20 - 15:47
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إن دراسة نظام العمل السوفيتي ذات أهمية تاريخية كبيرة للحصول على جواب الأسئلة التي تطرح بصدد الطبيعة الاقتصادية لهذا النظام. وسوف نحاول هنا إبراز أهم النقاط المتعلقة بـمشروع لينين وإدارته في العمل لتحقيق هذا المشروع الذي يتلخص في الأساس في زيادة الفعالية الإنتاجية (Productivity).

1- مشروع لينين لما يسمى ببناء الاشتراكية

يتلخص المشروع اللينيني في التوزيع العقلاني للصناعات الكبيرة في روسيا، بحيث تتمكن هذه الصناعات من تزويد نفسها بالمواد الأولية بشكل مستقل، واهتمام خاص بصناعة الكهرباء، مع أدنى النفقات للاستخراج والنقل، ثم الاهتمام بالطاقة المائية، والمحركات، والرياح وتطبيقها على الزراعة.
(انظر مختارات لينين باللغة الانجليزية، دار التقدم، موسكو، 1972، المجلد 27).

2- منهج الإدارة العلمية

حسب لينين كان تطبيق مشروعه -أو الازدياد في الفعالية الإنتاجية- أمرًا غير ممكن دون بذل جهد مسبق لتنظيم المنافسة، أي ما تسميه أيضا مباراة الاشتراكية، فلتحقيق هذا الهدف ينبغي اتخاذ تدابير رامية لتحسين الانضباط، ورفع كفاءة العمل، هكذا قال لينين. وكان الحل الأمثل لدى لينين، هو اللجوء إلى منهج الإدارة العلمية، أي التايلورية، فكانت الإدارة المتبعة للعمل في الاتحاد السوفيتي من عام 1920م إلى عام 1934م، إدارة علمية –Scientific Management- أي إدارة تايلورية -نسبة إلى المهندس الأمريكي تايلور 1856 - 1915، فلتطوير الفعالية الإنتاجية والنمو الصناعي في مجتمع المنتجين المتفرقين، لجأ لينين إلى فرض الطاعة التايلورية في العمل منذ البداية. والشكل السياسي للدولة القسرية -التي تعرف في الوقت الحاضر بالستالينية- لم يكن سوى انعكاس لهذه الحالة الاقتصادية، فكانت روسيا تواجه مشاكل اقتصادية لا تُعَدُّ ولا تحصى، ولكي تستطيع مسايرة المزاحمة العالمية، كانت تحتاج قبل كل شيء إلى إعادة تنظيم نظامها الصناعي على أسس عصرية. إذًا، فالإدارة العلمية، كانت طريقة لينين لتحقيق اشتراكيته العلمية في ما تسمى بالمرحلة الانتقالية، علمًا بأن التايلورية ليست سوى استعباد العامل، وشكل قاس من الاستغلال الرأسمالي.

في 28 أبريل 1918، نشر لينين بوصفه قائد الدولة، وجهات نظره في جريدة برافدا في مشروع خطة العمل العلمي والتكنولوجي، تحت عنوان: (المشاكل العاجلة للاتحاد السوفيتي: زيادة العمل الإنتاجية)، وقال لينين صراحة: ينبغي تطبيق الأجر بالقطعة على الفور، وتجربة الإدارة العلمية في الحياة العملية. وفي الرد على معارضيه -أي اليسار الشيوعي- قال لينين يجب استخدام الإدارة العلمية في العمل لمصلحة العمال. نفس المرجع السابق باللغة الانجليزية:
(Lenin, “The urgent problems of the Soviet rule: higher productivity of labor”, Collected Works, Vol. 27, originally published in 1918).

كانت أعظم مشكلة يواجهها البلاشفة هي الفوضى الاقتصادية في البلاد، لذلك كان لينين يتبع أية طريقة للازدهار القومي لمسايرة المزاحمة العالمية.

ما الإدارة؟

بكل بساطة الإدارة تعني استخدام الآخرين لتحقيق عمل محدد.

وما الإدارة العلمية؟

حسب تايلور: الإدارة هي القيام بتحديد ما هو مطلوب عمله من العاملين بشكل أفضل ولكن بأرخص الطرق. ولضبط الإنتاج، وزيادة الفعالية الإنتاجية، اقترح تايلور الأجر بالقطعة.

لقد قام تايلور بعدد من الدراسات والتجارب حول كمية العمل الذي يقدمه العامل، والوقت اللازم لإنجاز العمل المطلوب. وللتميُّز عن الإدارة التقليدية أطلق تايلور على أعمالها الإدارة العلمية. فما استنتاج تايلور؟
حسب استنتاجاته، لا يحقق الأجر بالقطعة سوى مصلحة مشتركة بين صاحب العمل والعمال، فالإدارة بحاجة إلى أكبر كمية ممكنة من العمل، والعاملون يحتاجون أجور أعلى. ومن خلال الأجر بالقطعة، سيحصلون الطرفين على ما يطلبونه من بعضهم البعض.
كانت آنذاك تعتبر التايلورية تطويرًا رائعًا للنظريات الاقتصادية البرجوازية، حيث إنها تتعلق بأهم حقل من حقول الإنتاج الرأسمالي، وهو انخفاض كلفة الإنتاج على حساب انخفاض قيمة قوة العمل، أي على حساب قيمة وسائل معيشة العامل.

وهكذا، ففي الإدارة، تعني التايلورية زيادة الفعالية الإنتاجية على مستوى المصنع من خلال شدة العمل التي يمارسها العامل بنفسه ضد نفسه. لذلك واجه تايلور منذ البداية معارضة شديدة من قبل نقابات العمال، حيث رأت النقابة أن تطبيق منهج تايلور الإداري في العمل، يأتي على حساب التضحيات والتبذير بحياة العامل، فالعامل في المانيفاكتورة، ينتظم في الإنتاج مثل الآلة تماماً، حيث إنه يعمل وفق خطوات آلية متكررة.

يقول ماركس: "إن الأجر حسب القطعة هو أكثر أشكال الأجر ملائمة لأسلوب الإنتاج الرأسمالي، وهو وإن لم يكن جديدا فنحن نجده بالفعل، بصورة رسمية إلى جانب الأجر حسب الوقت في القوانين الفرنسية والإنجليزية في القرن الرابع عشر - فإنه لم يبلغ حدًّا عظيمًا من الاتساع إلا أثناء العهد المانيفاكتوري بالمعنى الدقيق للكلمة، وفي المرحلة الأولى من مراحل الصناعة الآلية، وخصوصًا بين عامي 1797 و1815، يخدم بمثابة رافعة قوية لتمديد مدة العمل وإنقاص التعويض الذي يناله العامل - كارل ماركس، رأس المال، ترجمة محمد عيتاني، ص 790".

وهكذا، فلم يتعلق مشروع لينين بمحو الطبقات التدريجي، كما يزعم، بل بإنشاء نظام صناعي عصري، يدفع روسيا نحو اتساع سريع في السوق العالمية التي كانت الأمم الصناعية، مثل الأمم الأمريكية والأوروبية تتنافس فيها، فالمحاولة لموازنة القوى في السوق العالمية، لم يكن ممكنًا دون تكثيف مسبق للعمل من خلال الازدياد في درجة استغلال العمل، وفي الواقع لا يمكن الوصول إلى هذا الهدف دون الازدياد في عبودية العامل، ورفع روح المنافسة بين العمال –مباراة الاشتراكية المزعومة- ضمن شروط عمل ينخفض فيها على الدوام قيمة وسائل معيشة العامل، فمهما اختلف الشكل السياسي للدولة السوفيتية، فالعامل السوفيتي، مثل العامل الفرنسي، كان يتسلم كمية محددة من وسائل المعيشة، لقاء كمية معينة من العمل.

وهكذا، فالسؤال الذي يواجهنا هنا هو:
هل كان الإنتاج في الاتحاد السوفيتي خاضعًا للمجتمع، أو في يد الطبقة البروليتارية، كما يقال؟

لجواب هذا السؤال يكفي التركيز على الإنتاج والاستهلاك في الاتحاد السوفيتي، ففي ظل إنتاج كهذا، أي نظام العمل التايلوري، لا بد أن يختلف الاستهلاك الفردي بين أفراد المجتمع في السوفيت.
إذًا فالسؤال هو: هل ممكن أن تختلف وسائل العيش للمنتجين في مجتمع يقوم المنتجون أنفسهم بتنظيمه؟
كلا، بكل تأكيد.

كانت الفروق الاجتماعية في الاستهلاك الفردي في المجتمع السوفيتي هي نفس الفروق الاجتماعية لأي مجتمع آخر على الكرة الأرضية، ففي الاقتصاد السوفيتي كان يُقاس الاستهلاك الفردي، أي قيمة وسائل المعيشة، حسب الكمية الضرورية للعمل لإنتاج سلعة ما، ففي مجتمع يختلف فيه الاستهلاك الفردي، أي تختلف فيه قيمة وسائل معيشة أفراد المجتمع عن بعضها البعض، فلا بد أن ينتظم المجتمع حسب هرم طبقي.

إن السلع تمثل كلها قِيَمًا، وهي التعبير عن العمل الاجتماعي. لذلك، لا يمكن لمنتجيها أن يستهلكوا نفس الكمية من الأشياء الضرورية لوسائل المعيشة مادام القياس -في أمريكا أو السوفيت- هو وقت العمل الضروري لإنتاج السلع.

لنطرح سؤالا هنا: هل كانت هناك أسعار مختلفة للسلع المشابهة -الملابس مثلا- في السوفيت أم لا؟ نعم، بالتأكيد. وماذا يعبر هذا الاختلاف؟ هل يعبر عن الاختلاف في معيشة الأفراد أم لا؟ أو هل هذا يعني الاختلاف في الدخل أم لا؟ وهل الاختلاف في الدخل يقود المجتمع بالضرورة إلى حالات من الفقر من جهة، وإنشاء حشرات أرستقراطية مثل الأرستقراطيين السوفيتيين من جهة أخرى، أم لا؟

يقول ماركس: "صحيح أن الاقتصاد السياسي قام بتحليل القيمة وقياس القيمة وإن كان بصورة ناقصة جدًّا، ولكنه لم يتساءل أبدًا لماذا يتمثل العمل في القيمة، وقياس العمل بمدته في قياس قيمة المنتجات - نفس المرجع، ص 105".

وهكذا، لو تحققنا من الاقتصاد السوفيتي بصورة علمية، لوجدنا أن هذا الاقتصاد كان نفس الاقتصاد البرجوازي مع احتكار الدولة للوسائل الإنتاجية، فالرأسمالية لا تعني فقط التمليك الشخصي للوسائل الإنتاجية، بل تعني أيضا تمليك الدولة لهذه الوسائل، فأسلوب الإنتاج السوفيتي كان نفس الأسلوب الإنتاج الرأسمالي، إذا أردنا اللجوء إلى علم اقتصادي - تاريخي مثل المادية التاريخية في التحقق عن هذا الأسلوب الإنتاجي، وكما لم يتساءل الاقتصاد السياسي الكلاسيكي لماذا يتمثل العمل في القيمة، فلا يتساءل اللينينيون أبدًا ما معنى قياس العمل بمدته في قياس قيمة المنتجات، ثم قياس قيمة وسائل المعيشة الضرورية للعامل السوفيتي، فحسب اللينينيين يكفي أن نحول إلى ملكية الدولة للحصول على مقياس اقتصادي آخر لقياس قيمة قوة العمل والمنتجات. ولكن مع كل محاولاتهم النظرية لتشويه علم المادية التاريخية، فلا يمكن للنينيين تقديم معايير اقتصادية أخرى لقياس كمية العمل، وقيمة قوة العمل، والأسعار السوقية للمنتجات، وقيمة وسائل معيشة العامل غير المقياس الذي ينظم بموجبه سوق العمل. وإن اعتبار ملكية الدولة بملكية اشتراكية لا يستهدف سوى الحفاظ على قدسية الدولة والملكية الخاصة، وتحويل المأجورين إلى عبيد للدولة، فالتخطيط الاقتصادي لا يعني إطلاقًا تخطيطًا اشتراكيًّا، ففي القرن التاسع عشر، بدأت الدولة بالاستيلاء على المؤسسات الكبرى الخاصة بالاتصال، والبريد، والخطوط الحديدية، وإن الإنتاج المنهجي ظاهرة قديمة في الرأسمالية وفي العصر الحديث وصلت الإدارة العلمية في التخطيط إلى حد التحقق حتى عن نسبة الأيدي العاملة المحلية، ومستوى التعليم، ومهارات العمل بالمقارنة مع حاجات السوق الرأسمالية.

وهكذا، فلم يمثل التايلورية السوفيتية في العمل سوى رأسمالية متخلفة، كما ولم تكن دكتاتورية الدولة السوفيتيتة سوى الاستبداد الحقيقي لهذه الرأسمالية المتخلفة، ولم يكن البلاشفة سوى الجمل الطنانة لخدع العمال باسم العمال أنفسهم. وأثبت التاريخ مرة أخرى وفي التجربة البرجوازية في حقلها السوفيتي بالذات أنه لا يمكن تجاوز التقسيم الطبقي للمجتمع دون ثورة كومونية في الإنتاج والتوزيع، أي دون إخضاع سلسلة أفاعيل الإنتاج لمراقبة المجتمع الجماعية، وهذه المراقبة غير موجودة إلا ضمن إدارة كومونية، فالإدارة العلمية هي إدارة رأسمالية لتحقيق أكثر ما يمكن من الأرباح، أما الكومونة فهي التي تخطط بالفعل طريق أمين نحو حياة كومونية، فلقد قامت الكومونة فعليا بدور الرافعة لتحطيم القواعد الاقتصادية التي يعتمد عليها وجود الطبقات نفسه، وبالتالي السيطرة الطبقية، كما يقول ماركس.

وهكذا، فإذا أردنا التعبير عن مجتمع المستقبل بدقة، فلا يمكن التعبير عنه بكلمة الاشتراكية، حيث إن كلمة الاشتراكية تحولت مع الزمن إلى مفهوم مزيف، إلى التعبير عن ملكية الدولة، فكلمة الكومونة –الشيوعية- هي الكلمة الوحيدة التي تعبِّر عن العالم الذي لا يقيس فيه الاستهلاك الفردي لأفراد المجتمع حسب كميات المختلفة للعمل الضروري، حيث إن الإنتاج الكوموني يخضع لإدارة كومونية لا لإدارة علمية، أي إن الإنتاج الكوموني ينظمه المنتجون أنفسهم، لا حزب لينين والزعماء السياسيين؛ ففي نظام لينين يظهر الأشياء بصورة هزلية، فكل شيء من أجل الطبقة العاملة: الأجر بالقطعة، والاختلاف في الاستهلاك الفردي، وحكم القلة، ودكتاتورية الزعماء، والطاعة للحزب، والمركزية المطلقة، لأجل الطبقة البروليتارية! هذا هو نظام لينين.

يتبع



#أنور_نجم_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاتحاد السوفيتي في ضوء قانون القيمة
- الاتحاد السوفيتي السابق: كيف نبحث أسباب انهياره؟
- الدين بين المادية الألمانية والمادية الإنجليزية -3
- الدين بين المادية الألمانية والمادية الإنجليزية -2
- الدين بين المادية الألمانية والمادية الإنجليزية -1
- لينين: عدوا لدودا لثورة الكومونة
- الديالكتيك الإلهي وقانون حركة المجتمع الحديث
- ثورية الديالكتيك
- ماركس وإنجلس في التناقض
- الديالكتيك والشيوعية
- فؤاد النمري وحسقيل قوجمان في الديالكتيك الإلهي -5
- فؤاد النمري وحسقيل قوجمان في الديالكتيك الإلهي -4
- فؤاد النمري وحسقيل قوجمان في الديالكتيك الإلهي -3
- فؤاد النمري وحسقيل قوجمان في الديالكتيك الإلهي -2
- فؤاد النمري وحسقيل قوجمان في الديالكتيك الإلهي -1
- الحركة الكردية: من نزاع البارزاني والطالباني، إلى نزاع الطال ...
- كارل ماركس: بؤس الفلسفة، بؤس المنطق والديالكتيك (6)
- كارل ماركس: بؤس الفلسفة، بؤس المنطق والديالكتيك (5)
- كارل ماركس: الأيديولوجية الألمانية (3)
- كارل ماركس: الأيديولوجية الألمانية (2)


المزيد.....




- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- حزب يساري بألمانيا يتبنى مقترحا بالبرلمان لدعم سعر وجبة -الش ...
- الشرطة الألمانية تفرق مئات المتظاهرين الداعمين لغزة في جامعة ...
- -لوسِد- تتوقع ارتفاع الإنفاق الرأسمالي لعام 2024
- بيرني ساندرز يقف في مواجهة ترامب ويحذر: -غزة قد تكون فيتنام ...
- الشرطة الهولندية تداهم مخيم متظاهرين طلبة مؤيدين لفلسطين وتع ...
- طلبة محتجون في نيويورك يغلقون أكبر شوارع المدينة تضامنا مع غ ...
- تايمز: مجموعة ضغط إسلامية تحدد 18 شرطا للتصويت لحزب العمال ا ...
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- استطلاع يورونيوز: تقدم اليمين المتطرف في إيطاليا قبل الانتخ ...


المزيد.....

- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - أنور نجم الدين - نظام لينين نظام تايلوري -1