أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - هاشم الخالدي - مدخل حوار مع السيد قوجمان..ماذا يعني شعار حزب شيوعي لا اشتراكيه ديموقراطيه..؟















المزيد.....

مدخل حوار مع السيد قوجمان..ماذا يعني شعار حزب شيوعي لا اشتراكيه ديموقراطيه..؟


هاشم الخالدي

الحوار المتمدن-العدد: 1993 - 2007 / 7 / 31 - 11:56
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


شخصنة وترابط الفلسفه والعلوم والايديولوجيه ... في التاريخ الحديث نتج عنه اتجاهين اساسيتين مختلفتين الاول هواتجاه النظام الراسمالي والاخر هواتجاه النظام الشيوعي والاشتراكي فاضافة الى كونهما واقع مادي فهما اتجاهين فكرييين يحملان ثقافة وقيم تتلائم مع طبيعة النظامين ويعبران عن مصالحهما الطبقيه والذي يهمنا ونريد التركيز عليه هو دلالات الاتجاه الشيوعي والاشتراكي وفق هذا الاعتبار الجهوي وليس النظر اليها باعتبار انه حتميه و يقينيه تاريخيه, فالماركسيه التي تشكل العمود الفقري لهذا الاتجاه هي ذاتها اجتهادات عقليه انسانيه وان كارل ماركس وانجلس والرواد اللاحقين و التابعين هم بشر ومن هنا تتاسس دراستنا ,ولكن لكي لا يساء الفهم فاننا نؤمن ان ما اعطته الماركسيه وما اعطوه هؤلاء من امل للاراده الانسانيه في امكانية والية التغيير بشكل منطقي وعلمي لارساء العدل في العالم البشري ,الهمت الكثير من المثقفين والمتنورين والمتعلمين لتبني اجتهاداتهم وما نشأ من منظمات واحزاب تتبنى النظريه بدرجة او اخرى جعل لها موقع ومقام عظيم من بين كل الاجتهادات الاخرى كما نؤمن بالمقابل ان الانهيار الكبير الذي وقع لكتلة دول النظام والمتغيرات الجاريه على الدول الاخرى المتبقيه من النظام الاشتراكي وعلى احزاب واركان ثقافيه في العالم يستلزم الدراسه والتشخيص والاقرار بان علة كبيره وراء ذلك الانهيار وتلك المتغيرات وليست مؤامره فحسب كما لا يمكن ان يعزى ذلك الانهيارالى اخطاء او انحراف مرتبطه بافراد ومجاميع مهما بلغ موقع هؤلاء وانما لا بد من افتراض ان خللا او نقصا في النظام وراء ذلك كله لا بد من بحثه بجديه اذا كنا مقتنعين بصحة الاتجاه و اردنا حقا السير فيه نفسه خصوصا مع عمق ازمة الاتجاه الاخر(الراسمالي) وما سببه ويسببه من ماسي لبني الانسان فالنظام الراسمالي انتقل الى الامبرياليه والهيمنه العالميه في عصر العولمه ولا يمكن ان يكون الا طريق الام وليس كما شيع بانه طريق ديموقراطي وانه نهاية التاريخ . وعلى العموم فالظاهر على السطح ان غياب القوى المدافعه عن الاشتراكيه في الجياة المدنيه ومنظماتها ومناهجها فتح الباب على مصراعيه للرده والانهيار,
لقد تكونت لدي الفكره او الصوره بعد عدة حوارات مع الذات ومحاولات لفهم التجربه وتفسير الظاهره الانسانيه ابتداءا من النشوء الاول للانسان وخطل النظره الماركسيه الشائعه لذلك النشوء ودور العقل والعمل في حركة التطور فليس صحيحا على الاطلاق ان يكون للعمل دور في تحول القرد الى انسان وانما دوره هو في تحول الانسان العاقل في سلم من الارتقاء والتطور الاجتماعي فلولا وجود قدرة العقل الانساني المميزه له لما كان للعمل هذا الدور وباختصار... فلكي يكون بحثنا واضح لا بد من العوده الى تلك الخطوات الاولى والتي اوصلتني الى استنتاجات تتعلق بالحاضر خصوصا تلك المتعلقه بهزيمة الاشتراكيه وانتصار الامبرياليه الامريكيه وعودة الاستعمارواحتلاله لوطني العراق
لقد كتبت في نشوء الانسان ودور العقل والنفس هذا ودعيت تلك القدره في الانسان بالقدره الادراكيه فهي المسؤوله عن ادراك الزمان والمكان والكم والكيف والنسبي والمطلق وهي التي حملت الصوره في الذاكره وخلفت الانجاز من خلال ممارسه او عمل الانسان ذي القامه المنتصبه والذراعين المتحررتين للاجيال وتراكمها عبر الاجيال ومن اراد الاطلاع فهي منشوره في موقع الحوار المتمدن ,والمهم في ذلك ان افاق التطور العقلي لدى الانسان ليس له حدود فهو يكتسح كل العراقيل امامه...سواء البيروقراطيه او غيرها
ان نشوء البيروقراطيه في الدوله الراسماليه كان نشوء تابع لمتطلبات اسلوب الانتاج الراسمالي
وفي غياب الطبقه الراسماليه كطبقه قائده للدولة و المجتمع....نتيجة التغييرالثوري اللاديموقراطي او الثوري نحو الاشتراكيه تتخذ الدوله واجهزتها ومؤسساتها تدريجيا دورا اكثر مركزيا واوسع ابعادا تبلغ اوجها عندما..يكون نظام الحزب القائد هوالممثل للبروليتاريا والقائم باعمالها بالنيابه وحامل رايتها ورسالتها الطبقيه فهوالعمود الفقري للسلطه وادارات الدوله اي ان دورا بيروقراطيا في المستوى اللازم في المجتمع الراسمالي يكون غير كافيا لادارة مكاتب الدوله الجديده , ومع ازدياد وتعاظم مركزية التخطيط ووحدة التوجيه وحتمية التنفيذ, وفي غياب الخطوط الموازيه من الاحزاب ومنظمات مدنيه في السياسه والاداره والاقتصاد تبدأ الازمه الرئيسيه في تلك المجتمعات الموصوفه احيانا جميعها براسمالية الدوله و دول الطريق اللاراسمالي وهذا ما شهدناه ولمسناه ,فيكون طرف التناقض الاخر هو الشعب كله المتلهف الى اشباع و تحسين حياته المعيشيه وتجديدها لمواكبة التطور العالمي, والتواق في نزعته بفطرته الانسانيه للرقي الثقافي والعلمي والابداع والجمال. اما تلك الطبقه البيروقراطيه الجاثمه فتمضي الى سبيل احكام سيطرتها في شبكة نظام علاقات معقد للدوله في محيط معترك دولي عالمي تسود فيه قوانين الامبرياليه والسوق الراسماليه, و بفضل هيمنتها على المال والاقتصاد العالمي بشركاتها وموسساتها المتعددة الجنسيه و وبفضل نهبها الثروات وهيمنتها بالقوه ,وحرمانها او اعاقتها لرقي وتطورقوى انتاج مجتمعات الشعوب الضعيفه الا بقدر واتجاه خدمة مصالحها , فضلا عن انها تجاوزت مجتمعاتها مخاطر احتدام الصراع الطبقي بتحسين المنتج وتقليل الكلفه وزيادة الانتاجيه بفضل عمل نفس تلك القوانين داخليا وعالميا, وبفضل النهج والسياسه الامبرياليه وانعكاس ذلك على دخل الفرد في مجتمعاتها وعدم تحقيق او دخول الثوره الاشتراكيه لها....مما يحول دون انتقال انظمة المجتمعات الاشتراكيه الى الشيوعيه وتحقيق مبدأ من كل حسب قدرته لكل حسب حاجته اذ ان توقف عجلة التطور نتيجة لتعطيل قوانين الحياة في مساراتها الماديه والعقليه الجدليه والجماليه من جانب الطبقه البيروقراطيه وبتاثير دور خارجي راسمالي وامبريالي
ان ازمة البلدان التي نالها التغيير سواء بلدان المتحوله الى الكتله الاشتراكيه او بلدان العالم الثالث هي تلك الازمه البيروقراطيه الشامله الموصوفه المعيقه للثوره الدائمه التي يتطلبه التطور في ظل الاشتراكيه لحين انتصارها النهائي في العالم فالاشتراكيه هي الثوره الدائمه, وليست الراسماليه ثوره دائمه كما يشاع على الاطلاق وسنثبت لك, ان انتقادات ومحاولات خروتشوف لم تصل ولم تاخذ مداها منذ عام 1961, فالمشكله كما يبدو هي حاجة الانسانيه الى الديموقراطيه لادامة حركة التطور التاريخي وان النضال من اجل الديموقراطيه هو جزء من النضال في سبيل الانعتاق فكما ان الانعتاق هو الشرط الضروري للديموقراطيه فان الديموقراطيه هي الديمومه اللازمه له وانطلاقته في التنميه وهي المقدمه اللازمه للشيوعيه,ان الديموقراطيه ليست جزء من منظومة الراسماليه انما هي ضروره مرحليه لها تكتمل في الاشتراكيه فليس الديموقراطيه طارئه على الاشتراكيه حتى بدت الراسماليه لدى البعض ثوره دائمه وانما هي جزء منها فهي شرطها بالانعتاق , لقد استخدمت الراسماليه سلاح الديموقراطيه وفي الحقيقه لانها كقوه طبقيه اكثر عصريه تعي وتدرك الخلل بسب القصور الديموقراطي في انظمة الاتجاه المقابل الاشتراكي وهو قصور حقيقي ادى الى تعاظم الفساد في المنظومه الاشتراكيه وبالتالي انهيارها.....لو ان التعدديه في تمثيل البروليتاريه وتحقيق الاشتراكيه كشكل من اشكال الديموقراطيه كان وسيله ونهج للثورات سواء في الكتله الاشتراكيه المنهاره او انظمة دول الطريق اللاراسمالي ولو ان المبارات بين المؤسسات الاشتراكيه الاقتصاديه في لا مركزيه تستهدف تحسين المنتج وزيادة الانتاجيه وتقليل الكلفه في ظل قوانين سوق اشتراكيه مقابله لقوانين السوق الراسماليه لما كان العالم كما نشاهده الان ولما استطاعت الولايات المتحده من احتلال هذا الموقع الخطير وطمعها الى عالم القطب الواحد...ان التناقض والجدل مادي لكنه يشمل ايضا جدل العقل والنفس فلا يجوز حبس العقل ونفس الانسان بقوالب. ان الترابط بين النضال في سبيل الانعتاق من جميع الاستلابات الطبقيه واستلابات الامبرياليه يمر عبر الثوره وان وسيلته ونهجه هو التعدديه وليس الاحاديه وهو الديموقراطيه ذات التوجه الانعتاقي والمحرره للعقل والنفس فليست الراسماليه ديموقراطيه الا بالقدر الذي يخدم مصالحها الطبقيه ومع هذا فقد حققت قفزات حضريه معروفه ولكن فليعلن الجميع من بلدان الشعوب الضعيفه خيبته من الامبرياليه ولينبذ الاحتلال وسيلة ونهج للغايه التي يعلنونها.
ان ديموقراطية الغرب الراسمالي هي وسيله ونهج في خدمة الطبقه الراسماليه الا انها جزء من حاجة الانسان في تلك المجتمعات رغم حدودها واطرها والياتها الماليه المسيطره الخادمه اساسا للطبقه ..وهي ليست الطريق الملائم للشعوب الضعيفه المحتاجه الى الانعتاق من استلابات الامبرياليه والبيروقراطيه الشموليه وليست الملائمه للشعوب التي لا زالت سائره نحو الاشتراكيه فلهذه وسيله ونهج تعددي اخر وهو ديموقراطي حتما, وهي الثوره الدائمه حقا. ان الحل الوحيد لمواجهة الاستلابات كلها بما فيها نظام الدوله الشموليه والتيارالراسمالي العالمي الامبريالي .....هو تلازم الديموقراطيه و الانعتاق , وهي الاشتراكيه الديموقراطيه اما الاداة فهي تحالف الكادحين طبقات وشعوب فلا معنى لشعارحزب شيوعي لا اشتراكيه ديموقراطيه و لا يحق لاحد ما ان يدعي لنفسه تمثيل القدسيه بعد الان فليس هناك مهدي .. واحد مخلّص ولا حزب مقدس فللطبقه العامله احزاب وتنظيمات عده,وليس حزب الطبقه العامله الاوحد
حتى لو ادعى انه من طبقة او امة الملائكه ..فالطبقه يمثلها احزاب عده تتبارى في التمثيل وتطبيق البرامج كما ليس هناك طبقه مقدسه حتما ....فهل يتفق هذا مع روح ماركسية ماركس؟؟

ان الماركسيه فلسفة و ايدييولوجيه ليست فوق العلوم, و بعرفها ان من يحمل لواءها نخبه من المثقفين تعد نفسها في حزب شيوعي لقيادة الطبقه العامله لتحقيق ثوره تزيح الطبقه الراسماليه من المجتمع و تنقله الى الاشتراكيه بعد المرحله البرجوازيه التي تقودها الراسماليه للقضاء على الاقطاع او يتبنى الحزب تنفيذ مهام البرجوازيه بقيادة الطبقه العامله بالثوره, والانتقال للاشتراكيه عبرمرحلة البرجوازيه فهل هي تشكل دعوه الى شكل من مجتمع الديموقراطيه..سؤال يطرح نفسه بعد سقوط الانظمه الشموليه...هل ان النضال من اجل الديموقراطيه يمر عبر الطريق الاشتراكي؟..
فالديموقراطيه ليست فقط فرص التعبيرالفردي او الجماعي عن الذات بل هي فرص عمليه اخرى تتجسد في المساهمه اوالمشاركه الفرديه والجماعيه في حياة المجتمع والدوله والحضاره وهي اي الديموقراطيه فوق ذلك كله تتطلب نضوج الظروف الملائمه لضمان النجاح في اطار الاهداف العامه لها, اما العوامل المحدده فهي اشكاليات التسلط الماديه والمعنويه بكل صورها الاستعماريه والطبقيه والفئويه, فما دام الانسان واقعا تحت اي من هذه التسلطات فهو غير قادر ان يمارس الديموقراطيه , فاذا كانت الديموقراطيه هي وسيله فان وسيلة الوسيله هي انعتاق الانسان من استلاباته اولا لذلك يتضح ان المساله الاساسيه في تحقيق الديموقراطيه هي حقوق الانسان وشرطها هو التخلص من تلك الاستلابات واذا عرفنا ما لتلك الاستلابات من تاثير على المعيشة وتكريس حالة التشرد والفقر والمرض والجهل والتخلف ومعالم الظلم الاخرى التي تمس حقوق الانسان والتي طالما شغلت عقل المصلحين والثوار الرواد والمفكرين واذا كان هذا يتفق مع سيرورة وغاية حركة التطور التاريخي في المنظور المادي الجدلي فان افق اوسع في الجواب على سؤالنا هل الماركسيه دعوه فلسفيه تحمل مضمون الديموقراطيه ايضا, لتقيم نظاما يكون المخول فيه الشعب العامل بلا تسلطات ,وهل يتفق هذا مع روح ماركس او نفسه في انجاز تحول اداته طبقة العمال حيث ينعتق فيه الانسان من كل استلاباته ويضمن لممارسته التعبير عن الذات والمساهمه والمشاركه في البناء فان الجواب على سؤالنا هذا بالايجاب, اما انها دكتاتورية البروليتاريا ونماذجها التي عرفناها في الاتحاد السوفيتي ودول الانظمه الشيوعيه الاخرى فان جوابنا هو بالسلب فتلك لم تكن الا بيروقراطيه موغله,الم يكن ماركس الا أحدهؤلاء المصلحين العظام في عصر ومرحله لم يشهد مثلها التاريخ الانساني من قبل وهي عصر ومرحلة الانتاج الصناعي حيث اصطف المجتمع الى طبقتين رئيستين سائدتين هما الطبقه الراسماليه والطبقه العامله بالاضافه الى الشرائح وسطيه(بتي) والطبقات القديمه التي تعرضت للتهرئ وباتت اقل تقريرا للمصيرالانساني الاجتماعي .. فماركس مصلح درس التاريخ واكتشف قوانين التطور, اليست الديموقراطيه احدى سمات الصوره في ذهن ماركس للمجتمع الاشتراكي والشيوعي ....ثم هل تغير الطالب والمطلوب في ما بعد ذلك اذ خلف ماركس اخرين مع نمو تلك الطبقتين الجديدتين, فتفوقت الراسماليه بوسائل الاستعمار بفضل تحولها الى مرحله الامبرياليه على حساب الشعوب المنهوبه والمحرومه كما اكتشفه لينين, ثم غادرت مجتمعات الراسماليه مخاطر الازمه الطبقيه الحاده وباتت اكثر تمركزا ووحده ومن خلال ترويج و تصدير اقتصاد السوق هزمت انظمة الاشتراكيه الشموليه التي هي شكل من استلابات راسمالية الدوله المتسمه بالجمود والتحجر والاشترار او اعادة انتاج الفكر العقائدي باسم النهج الماركسي الفاقد لتلك السمه من الصوره, هزمتها فقفزت تلك الراسماليه الى تسييد هيمنتها عالميا في مرحله باتت معروفه بالعولمه الراسماليه متذرعه بلواء الحريه وتحرير الانسان في عملية التفاف وسطو وهيمنه ونهب وحرمان الشعوب الضعيفه وتهديد الاخرى, فهي اذن اكبر القوى الاستلابيه المغامره في العالم مما لا يتوافق مع ضمان الحقوق الانسانيه و الحياة الديموقراطيه, اذ ان شرط الديموقراطيه هوانعتاق الانسان ما الذي تغير اذن, اين هو الحل واين الطريق السليم الى الديموقراطيه اذا لم يكن الطريق الاشتراكي فاين هو الطريق, ان الحل الوحيد لمواجهة الاستلابات كلها بما فيها نظام الدوله الشموليه والتيارالراسمالي العالمي الامبريالي .....هو تلازم الديموقراطيه و الانعتاق , وهي الاشتراكيه الديموقراطيه اما الاداة فهي تحالف الكادحين طبقات وشعوب فلا معنى لشعارحزب شيوعي لا اشتراكيه ديموقراطيه .




#هاشم_الخالدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدوله والطبقه القائده والحزب القائد....والثوره الدائمه
- من العراق ليس للعراقيين الى العرب هي الاسلاموفوبيا...اليس ظل ...
- هل الماركسيه والشيوعيه ديموقراطيه
- مقاربات نقد الفكر الديني
- المازق في مهادنة ذوي الخلفيه الطائفيه ومهادنة الاحتلال
- طبيعة العلاقه بين الدين والعولمه وطبقة المتنورين
- العلمانيه/نظرية معرفه في الايمان بالله الحق والعدل
- العلمانيه/الدين غير قابل للادلجه ولا يمكن جعله دوله لذلك هو ...
- العلمانيه/ ثوابت وصل وفصل الدنيا عن الدين
- العلمانيه/ثوابت وصل وفصل الدنيوي عن الديني
- نهاية عصر الايديولوجيات
- ظاهرة التهجين في الادلجه والدين
- ادلجة الدين ليست هي المشكله انما في اجترارها
- الصيروره الاسلاميه المذهبيه والمعرفه
- الحركة الاشتراكية وتاشير الطريق الصحيح
- في سياق المراجعه وتاشير الطريق الصحيح -1
- حول ادلجة الدين – ادلجه ام اجترار / .تعليق على مقال الكاتب ا ...
- جدلية ولا جدلبة الوحي بين الوجود وواقع الامه
- في الدين والحياة


المزيد.....




- السعودية.. مكتب محمد بن سلمان ينشر فيديو على قارب وينعى بدر ...
- السعودية تقتص من الغامدي بقضية وفاة شعيب متأثرا بطعنة آلة حا ...
- ماكرون يواصل -غموضه الاستراتيجي- تجاه روسيا
- أميت شاه: استراتيجي هادئ، يخشاه الجميع، وكان وراء صعود مودي ...
- عالم روسي يتحدث عن تأثير التوهج الشمسي
- مركبة كيوريوسيتي تكتشف ماضيا شبيها بالأرض على الكوكب الأحمر ...
- أسباب الرغبة الشديدة في تناول الجعة
- أيهما أسوأ، أكاذيب إسرائيل بشأن غزة أم الداعمين الغربيين لتل ...
- البيت الأبيض يعترف بأن المساعدات الأمريكية لن تغير الوضع في ...
- تقارير: لا اتفاق حتى الآن في مفاوضات القاهرة بشأن غزة والمنا ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - هاشم الخالدي - مدخل حوار مع السيد قوجمان..ماذا يعني شعار حزب شيوعي لا اشتراكيه ديموقراطيه..؟