أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - السالك مفتاح - في ذكرى يوم الشهيد : الاخ محمد الامين احمد -يكشف جوانب ومواقف بقيت طي الكتمان-















المزيد.....

في ذكرى يوم الشهيد : الاخ محمد الامين احمد -يكشف جوانب ومواقف بقيت طي الكتمان-


السالك مفتاح

الحوار المتمدن-العدد: 1944 - 2007 / 6 / 12 - 11:49
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


. في مداخلته، ابرز الاخ محمد الامين احمد عضو امانة جبهة البوليساريو، جوانب متعددة من شخصية الولي مصطفى السيد زعيم المنظمة ، واماط اول وزير اول في الحكومة الصحراوية التي تشكلت في المنفى قبل ازيد من ثلاثين سنة، اللثام عن مواقف تاريخية لعب فيها الولي الدور المتميز ، بخاصة الجوانب التحضيرية للمؤتمر التاسيسي الاول وربط العلاقات وعقد مؤتمر الوحدة اوالمصالحة والمجلس الوطني وحل الجماعة التي كانت اسبانيا اسستها ضمن ما كان يطبخ بغية وضع الاقليم تحت وصاية الحكم الذاتي ضمن الدولة الاسبانية .
في معرض رده على بعض الاسئلة التي طرحت في اليوم الدراسي حول فكر الولي قال محمد الامين احمد الذي كان ضمن المجموعة التي ساهمت في تاسيس البوليساريو الى جانب اربعة وعشرين من ضمنهم الولي وعدد اخر ، 10 ماي 1973، " بان اختيار المنطقة الجنوبية لاحتضان الحدث كان دافعه امنيا اذ ان اسبانيا كانت تطارد المناضلين اعضاء الحركة الطليعية ، وفي المغرب كان الطلبة الصحراويون كما هم اليوم عرضة للملاحقة ، وفي الجزائر كانت المنظمات الموازية قد استبقت الحدث بتاسيس ما كان يعرف بحركة الرجال الزرق، اما موريتانيا فكانت بلاد الامن والسلامة بالنسبة للصحراويين." وقال بان ذلك تم مع علم السلطات الموريتانية.
وكشف محمد الامين بان " اول شحنة من السلاح وصلت للجبهة الشعبية من لدن ليبيا بواسطة سفارتها بنواقشوط، بعد ان تم التنسيق مع الليبين في طرابلس حين تم من هناك شحن مجموعة الاسلحة (78 كلاشينكوف وفال مع ذخائرها) على متن طائرة ليبية ليتم تسلمها للصحراويين في نواقشوط ولتحمل من هناك نحو مراكز الجبهة على الحدود الصحراوية . ونبه المسؤول الى ان سر نجاح البوليساريو هو التسلح بالاعتماد على النفس وفي المصداقية وفي سرية العمل ودقة المواعيد. واضاف بان ذلك تم في شهر ماي سنة 1974، في حين لم تكن العلاقة مع الجزائر قد نمت ".
وكشف مسؤول العلاقات الخارجية للجبهة في تلك الفترة بان اول حركات التحرير التي قدمت دعما بالسلاح، للبوليساريو كانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التي قدمت مجموعة من المسدسات ، قبيل عقد مؤتمر الوحدة الوطنية في عين بنتيلي اكتوبر 1975..و سرد تفاصيل المسؤول الصحراوي عن كيف تم ايصالها الى المنطقة عبر طرق ومطارت مرورا بالقاهرة ، بيروت،طرابلس، تونس ، الجزائر، بل ان نصفها تعرض للمصادرة في بعض المطارت ، لكن النصف الاخر تمكن من الوصول في نهاية المطاف الى العيون والسمارة واجديرية والمحبس في وقت قياسي.
ونبه ولد احمد ، خلال محاضرة في ذكرى سقوط الامين العام السابق للبوليساريو ، اثناء هجوم قاده لضرب معاقل ولد دداه ، الى ان الولي مصطفى السيد كان يرى في فلسفة البوليساريو كثورة للتحرير انه ينبغي لها ان ارادت ان تظل نظيفة في مستوى تطلعات التحرير ، بان تنأي بنفسها بعيدا عن التسيير، وفي المقابل ان تحتفظ لنفسها بدور اداة المراقبة السياسية والمحاسبة والنقد. فدور الريادة يفرض عليها ان تراقب الامور عن كثب دون ان تتدخل في قضايا التسيير اليومي . وهذه رؤية حاول الولي ان ينفذها منذ البداية. فرغم انه كان له الدور المحوري في تاسيس البوليساريو وتجميع الاطارات وصياغة الخط الايديولوجي للحركة، الا انه لم يظهر اسمه لا في اللجنة التنفيذية او في المكتب السياسي للبوليساريو وبقي بوصلة بين الهئيتين حتى انتخب امينا عاما للمنظمة في المؤتمر الثاني 1974، وعند اعلان الجمهورية الصحراوية،1976، ترك الامور بيد الوزير الاول والفريق التقني ، في حين ناي بنفسه عن قضايا الشان الداخلي وظل يدير السياسة بفلسفة القائد الذي يسود..!!
وتعرض ولد احمد لمواقف طريفة وعلاقات ومواقف تاريخية كان شاهد عين عليها بالنسبة للولي .
واعتبر القيادي في جبهة البوليساريو والصديق الذي ظل لصيقا بمؤسس البوليساريو، ان ذلك في حاجة لمن يدرسه ينتقي ما به من فوائد وينقيه بالدراسة والتحليل من الشوائب عير النقد والتمحيص .. وخاطب الجيل الثالث قائلا " هذا الجيل الذي انتمي اليه ، اجتهد حسب ملعوماته ومداركه ووضع القطار على السكة لمن ياتي من بعده " ونحن نضع انفسنا تحت الطلب .
في مداخلته كشف السيد محمد لمين أحمد بأن الولي مصطفى كان أول من وقع في الأسر ليلة التاسع عشر من ماي 1973 قبل ان تفك المجموعة أسره أثناء معركة الخنكة التاريخية.
وأوضح محمد لمين أحمد في محاضرته أنه قد بذلت محاولات عديدة لاستعادة رفاته حيث لازال يرقد بالتراب الموريتاني منذ ان لقي نحبه رفقة عدد من مقاتلي البوليساريو. وذكر بان السلطات الموريتانية في عهد الرئيس الاسبق ولد هيدالة، اعلنت نيتها في تسليم الجثمان، لكن في اللحظات الاخيرة توقف كل شئي ، دون ان يقدم المزيد من التفاصيل ..!!
وقدم ولد أحمد خلاصة لأهم الأفكار والمواقف التي ميزت تلك الحقبة ، مطالبا الشباب الصحراوي بدراسة وتمحيص هذه التجربة واستلهام ما فيها قصد الاستفادة على ضوء المتغيرات الدولية.
الولي ضمير البوليساريو .. الحاضر الغائب..!!
و تميز الملتقى التحضيري حول حياة وفكر مؤسس البوليساريو الولي الذي احتضنه "مركز الشهيد الولي للمبادرات الشبانية"، بحضور مناقب هذه الشخصية كمفكر، محلل، رجل سياسة ، صاحب علاقات عامة .
من جهته كشف الامين العام للشبيبة ،السيد موسى سلمى ، عن نية الشبيبة الصحراوية تنظيم ملتقى دولي، تستضيف له نخبة من المفكرين والكتاب و الشخصيات التي واكبت ورافقت الولي في حياته السياسية والطلابية ، كونه قدوة الشباب المقدان الثائر . وابرز الامين العام للشبيبة الصحراوية بان هذه المحطة للتحضير لعمل تريد المنظمة، اقحام فيه منظمات و شخصيات دولية ، تتوعد بان تكون محطتها المقبلة.
وتميز اليوم ، بمداخلات ومناقشات نشطتها وجوه شبانية وثقافية واعلامية بحضور بعض المهتمين بفكر الولي ، اذ استمع الحضور لمحاضرة نشطها الصحفي السالك مفتاح بعنوان " الولي ضمير الامة ..الحاضر الغائب ".
ولاحظ الصحفي في مستهل حديثه بان افكار الولي ، ينبغي ان تكيف وتدرس وتخضع للدراسة والتنقيح ، فهي لسان حال فترة وظروف بعينها..!!
وقال بانه نقب في اكثر من كتاب درس الرجل ، وتوقف عند بعض النقاط المضئية التي يرى بانها قابلة بان تكون محور اكثر من ملتقى او دراسة ، وكل جانب منها يصلح لان يدرس بحاله من لدن ذوي الاختصاص بالتعاون مع ذوي الخبرة والمعرفة بتلك الفترة الخصبة من تاريخ المقاومة الصحراوية، والتي لعب فيها الولي دور قطب الرحى ..!!
وتوقف الصحفي ، السالك عند ابرز هذه المعالم مستحضرا نفسه ومستفزا الحضور، من خلال اسئلة من قبيل كيف نجعله ، رقيب اعمالنا وحسيب اقوالنا..!؟ كيف نتذكره دروسا في قدوة الطليعة والوطنية..!؟ كيف نتمثله الانسان الثائر على واقع مريض ومرفوض ، كيف سخر نفسه لخدمة الجماهير، وكيف ابتعد عن الانانية وحب الذات.!؟
وهو الذي علمنا كيف يثور الانسان و كيف يتفسخ من الدنيا بقدها وقديدها ويمتشق المعاناة من اجل قضايا انسانية رفيعة..!؟ كيف كان يعطي للقاعدة ولا ياخذ منها ..!؟ كيف كان يرى بان انصاف الحلول مزالق: الوطن لا يقبل القسمة فالصحراء اما دولة مستقلة او مقبرة للشهداء ..!!
نبش الذاكرة وشحذها على هذا النحو ، يقود حتما لاستفهام اخر اعمق واشمل ما العمل لشحن الذات وتنقيتها بما يحقق النوعية في الاداء ويكرس ثقافة التضحية والعطاء، وينقي النفس من الشوائب ويزكيها لخدمة قضايا انسانية رفيعة سامية سمو الحرية والاستقلال ..؟!
هنا تحضر شاخصة قيم الشهادة، ونكران الذات اين نحن منها واين هي منا !؟ في ظل الظروف الجديدة والرهانات الماثلة ،نتوقف عند السؤال هل يمكن ان تتعايش القضايا مع نقيضها في سلة واحدة...!؟
وضع النقاط على الحروف يتطلب، جرأة في مصارحة الذات وامتلاك ناصية الشجاعة في التفكير بكل وضوح ودون مؤاربة، أي تحمل المسؤولية بما لها وما عليها، وما يقتضيه ذلك من نقد للذات ومراجعة الا ساليب والوسائل، والتحلي بثقافة الاعتراف بالاخطاء والقدرة على الاستفادة منها بتصحيهها او تلافيها .. تلك واحدة من ابرز شيم وخصال الولي رحمه الله مع بقية شهداء الشعب الصحراوي ..!؟
لقد علمنا الولي رفقة لفيف من الوطنيين ، كيف يصاغ البديل، كيف تحدث النقلة ، كيف يقيم الاعوجاج..!؟ وكيف الاعتماد على النفس وعلى الجماهير ..!!
وهو الذي ادرك بان البديل : تفكير ، رؤية واضحة المعالم ، استراتيجية حصيفة صارمة تضع القطيعة فكرا وممارسة مع اساليب وخطط الخصم.. و ترجم ذلك في نقد الذات وجلدها، محاسبة الاطر وفي النهج الذي اختظه للتسيير الذاتي للحركة منذ الوهلة الاولى .. كان الكل يهابه كونه المقدام ، الشجاع ، رجل المراس ، صاحب النظرة الثاقبة ..!؟.
الولي ، صاغ البديل على غرار التجربة الانسانية في الديانات والهبات الاجتماعية والنقلات الكبرى في الثورات الاجتماعية والسياسية على مر التاريخ ..!؟
هنا نتوقف عند نقد انفسنا : كيف لنا ان نعيب ممارسات الاستعمار والاحتلال ، ونكرسها على الارض عن قصد او بدونه(...) التي نوظفها عملة في التسيير وتصريف الشأن العام او الخاص، اعترفنا ام لم نعترف..!؟
وتوقف الصحفي، متسائلا ول توقفنا لحظة للمقارنة بين الامس واليوم ..!! نتوقف عند البون الشاسع بين زمن فضيلة التسابق نحو الشهادة والترفع عن مغانم الدنيا وملذاتها ، ومعانقة المصاعب، وما نحن فيه اليوم من تهافت و سباق محموم من اسراف وتبذير وصل حد الجنون ..!! واجاب الصحفي ام ان الولي وزمانه كانا طفرة نتيجة ظروف اقليمية ودولية كالتي انتجت نخبة بعينها، جاءت من باب ان المحنة تلد الهمة، وان الطبيعة البشرية لا تقبل الفراغ ، بل تنحو باتجاه ملئه..!؟ فالولي يعد في مصاف شخصيات بذاتها ( ناصر في مصر، تشيغيفارة كاسترو في امريكا اللاتينة،تيتو في يوغسلافيا وعرفات في فلسطين) كان وليد ذلك التيار وتلك الحقيقة في سجايا النفس البشرية في التمرد على الواقع والثورة بمعنى احداث تغيير جذري عبر فوضى خلاقة .!؟
في ذكرى رحيل الرجل، تشرأب الاعناق وتعود الى البداية ..!! معها ترتسم ملامح مرحلة مفصلية ، وضعت البديل الذي كرس ثقافة القطيعة مع الماضي ( ممارسات قبيلة، ولاءات للاستعمار،عبودية، عدمية سياسية)، و جسد التضحية، واشع قيم الرقي الاجتماعي وفضيلة لابتعاد عن المظاهر ومقت الزبونية والمحاباة، وترجل بالتفكير وبالانسان نحو السمو والعلا في الطموح والاهداف ..!!
في ظلال الحدث ، يتجدد العقد، مع استحضار تلك الشخصية العامرة بحب الوطن ، والاعتزاز بالشعب ، المؤمنة بحتمية النصر وقدس رسالة القضية ونبل مقاصدها وشرف اهلها ..!! تبرز من خلف السنوات ، أنفة وكبرياء الثائر،تظهر مميزات الرجل النوعي في تفكيره وفلسفته، وفن تدبيره وسعة علمه وتتجلى في مرابطته عند مقاطعة نهج الخصم في ممارساته واساليبه العامرة بسؤ الارادة الغارقة في الزبونية وحب الذات، وفي الممانعة الثورية والحسم دون تردد ولا مؤاربة او ضبابية في اتخاذ القرارات واسداء التوجيهات وتوضيح المعالم ..!!
من هنا لابد من تجديد العقد على بيعة الشهداء الذي يلامس طموحات وطنية، يحترم الاخر يوحد الشعب ،وهو الذي جعل للكل مكانه في العمل ،على اعتبار ان الوطن سفينة تتسع للجميع ، وان البوليساريو زمام قيادة و مكسب من حرب التحرير والية بيد الجماهير..!!
لقد ابتدع بديلا يشحن ويعزز فكر ثورة الشعب الصحراوي ويضعها في مصاف التجربة الانسانية الرائدة، ينهل من معينها، يتمثل روحها المتدفقة التي نجدها اليوم في شباب وشعب يمتشق راية المرابطة على الخط بصدور عارية وهامات مرفوعة في مواجهة الاحتلال في العيون ، السمارة، الطنطان، الداخلة ، بوجدور وفي المواقع الجامعية في الرباط، مراكش ، اكادير، المحمدية .. وفي السجون وفي المدارس بالوطن المحتل ... و في تلك الصور التي تصل الينا على ايقاع موسيقي الهبة الوطنية، تطل على العالم ، حقائق ساخنة من خلف القضبان و المحاكم ومن كل حدب وصوب، لسان حالها يقول نموت نموت ويحيا الوطن ..!!
انه البديل الذي يضع حب الوطن والدفاع عن مقدسات الشعب الصحراوي،اولوية قبل غيرها ، و اليتبارى في ذلك المتنافسون ،يقول الصحفي مخاطبا الحضور وموجها رسالة للاخرين ..!!





#السالك_مفتاح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الولي .. ضمير البوليساريو .. بطل المقاومة الحاضر الغائب
- تحركات البوليساريو.. فوضى -خلاقة- ام عمل منظم ..!؟
- البوليساريو... من داخل المواقع الجامعية المغربية ومن السجون ...
- البوليساريو... زخم ثورة.. بركان غضب
- هل تنعكس سخونة أحداث المغرب العربي ، إيجابا على الإشكالية ال ...
- البوليساريو من سنوات المخاض والكفاح المسلح إلى حرب السلام .. ...
- لماذا تفشل الامم المتحدة في ادارة و تسوية نزاع آخر مستعمرة ا ...
- كيف يؤطر الإعلام استتباب السلام وردم الهوة.. في المرحلة الحر ...
- جنوب افريقيا والصحراء الغربية ..تقاطع الرهانات وتقاسم التجرب ...
- الالغام .. موت صامت يهدد سكان الصحراء الغربية، حسب اعترافات ...
- جولة الى اكناف التفاريتي : ورشة لصنع السلام وقهر الطبيعة
- حرب الاطروحات والمزايدة بين الرباط والبوليساريو ..!؟
- مقترح جبهة البوليساريو من أجل حل سياسي مقبول ومتفق عليه ويفض ...
- حكم ذاتي ببصمات مغربية في الصحراء .. فاقد الشئ لا يعطيه ..!؟
- حكم ذاتي في الصحراء .. شاط الخير اعلى ازعير ..!؟
- الصحراء الغربية بين الحكم الذاتي و الانتفاضة .. دراسة تكشف ا ...
- الحكم الذاتي ..بين الحقيقة والمؤامرة...!؟
- وقفة مع العلاقات الصحراية – الموريتانية
- المرأة الصحراوية بين دواليب التسيير ومتطلبات الاسرة ..!؟
- بعد 31 سنة من التاسيس .. لا يزال خطاب الدولة الصحراوية اسير ...


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - السالك مفتاح - في ذكرى يوم الشهيد : الاخ محمد الامين احمد -يكشف جوانب ومواقف بقيت طي الكتمان-